نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 205

الجحيم (2)

الجحيم (2)

ترجمة : [ Yama ]

نظر فراي إلى الوراء في حالة صدمة.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 205 – الجحيم (2)

لم ينهي جينتا تفكيره.

[هذه أرض ضحلة.]

“هذا ليس سحر.”

تمتم اللورد ، ناظرًا إلى أرض عالم الشياطين.

قبل أن يعرف ذلك ، اختفت السخرية من وجهه.

لم يفكر قط في احتلال هذا العالم. بعد كل شيء ، كان من الواضح سبب تسمية هذا المكان بالجحيم.

 

[ألا تعتقدي ذلك؟]

لكن هذا الوهم تحطم عندما رأى قوة أنانتا. حتى التردد الصغير الذي كان في قلبه اختفى بعد أن علم بوجود اللورد.

“بالمقارنة مع القارة فهي كذلك.”

غيم الغضب على وجه جينتا.

ابتسمت آيريس.

لم يستطع فراي إلا الشعور بالقلق.

“هل يمكنني أن أسأل لماذا اتصلت بي هنا؟”

“عرض؟”

[هناك شيء أريدك أن تفعليه.]

“هب”.

“من فضلك قل ماهو.”

كان قذراً للغاية.

[أرسل نوزدوغ إلى هيتومي إيكار.]

غطى ضوء أبيض قادم من فراي رأسه.

تغير تعبير إيريس عند هذه الكلمات.

لم يكن يعرف سبب توتره.

“في هذه المرحلة ، إذا غاب نوزدوغ ، فإن قوة القوة الرئيسية ستنخفض بشكل كبير ، أليس كذلك؟”

بينما كان جينتا يتساءل كيف يجب أن يقتله ، تغير تعبير فراي قليلاً.

 

هز رأسه.

[هذا صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تقلق بشأنه.]

‘لا.’

“… فهمت ، لكن…”

استعاد هدوءه بالقوة. استمرت الأشياء غير المتوقعة في الحدوث على التوالي ، لكنها قد تكون مجرد خطة للآخر.

[ولكن ماذا؟]

بالطبع ، حقيقة أن هناك مساحة محدودة للتحرك كانت فقط من منظور الفريسة. بالنسبة لهم ، لم تكن هذه المساحة قيدًا على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كانت قريبة من ميزة لأنها جعلت من الممكن لهم الوصول إلى فرائسهم بشكل أكثر كفاءة.

يمكن سماع الفكاهة بصوت اللورد.

لقد ماتوا. لم تكن حيلة ولا خطأ.

[هل أنت مشغولة حاليًا بشيء آخر؟]

تدمير كامل.

في اللحظة التي سمعت فيها ذلك ، شعرت إيريس بقشعريرة غير معروفة. لكنها كانت معتادة على إخفاء مشاعرها ، لذلك لم يظهر ذلك.

كان صحيحًا أن نقول إن السحرة لا يمكنهم إلا أن يكونوا فريسة للقتلة. حتى السحرة السبعة نجوم ، الذين توجوا بالسحرة ، سيواجهون مشكلة ضدهم. ربما حتى ساحر 8 نجوم سيواجه صعوبة.

بدلا من ذلك ، أجابت بشكل طبيعي.

قبل أن يعرف ذلك ، اختفت السخرية من وجهه.

“مشغولة؟ ما الذي يمكن أن أكون مشغولة به؟ ”

تنفس فراي بحدة.

[أنت تقترض قوتي. باستثناء أنا ، أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه دخول عالم الشياطين.]

“هل يجب أن أجد مستدعيًا آخر؟”

“وأنا أعلم ذلك.”

صر على أسنانه لا شعوريا.

[هوهو.]

“هذه المدينة بأكملها.”

ضحكة اللورد المنخفضة كانت مزعجة.

“هل استخدم تقنية الوميض؟”

نظرت إليه إيريس في صمت. كان لا يزال ينظر إلى أرض عالم الشياطين وظهره لها ، لذلك لم تستطع رؤية تعبيره أو معرفة ما كان يفكر فيه.

بينما كان جينتا يتساءل كيف يجب أن يقتله ، تغير تعبير فراي قليلاً.

لا. لم تكن لتستطيع معرفة ما إذا كانت ترى وجهه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي ملامح.

لقد جاء إلى هيتومي إيكار دون أن يفهم هدفه بشكل صحيح. إذا كان سيقتله بطريقة مباشرة ، فلن يكون قادرًا على حل المظالم التي كان بداخله.

ولكن بمجرد أن استدار لورد لمواجهتها ، أدركت إيريس أن تنبؤاتها كانت خاطئة.

نظر فراي إلى الوراء في حالة صدمة.

“هب”.

لم تستطع إيريس إلا أن تأخذ نفسا.

ومع ذلك ، فإن تعبير فراي لا يبدو جيدًا. بدلا من ذلك ، شعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

تم الكشف الآن بوضوح عن وجه اللورد لها. كان لديه عينان وأنف وفم.

تحرك القتلة في الظلام في وقت واحد.

لكن تم وضعهم جميعًا بطريقة غريبة. كان فمه عموديًا ، يمتد من جبهته إلى ذقنه ، وأربع عيون ، وكمية لا حصر لها من فتحتي الأنف المتقدة.

ملأ الضوء القوي الزقاق بأكمله.

[آيريس فيسفاوندر.]

“كيف.”

ابتسم اللورد بشراسة بفمه العمودي الكبير.

“صيد فريسة في شبكة عنكبوت.”

[إذا كان الذيل طويلًا جدًا ، فلا بد من المشي عليه.]

ولكن إذا كان أي شيء آخر ، فلن يخسر. سوف يقتله.

* * *

حتى لو كان مثل هذا الشيء ممكنًا ، فلن يكون شيئًا يمكن القيام به بسرعة أو بسهولة.

نظر جينتا إلى فراي بضحكة.

“من فضلك قل ماهو.”

لم يعتقد أبدًا أنه سيأتي إلى بيرونايا بمفرده.

كانوا مختلفين تمامًا عن المحاربين ، الذين قاتلوا دائمًا على حافة النصل ، أو الفرسان ، الذين كانوا مغطى بالدروع الثقيلة ، أو السحرة ، الذين يمكنهم استخدام جميع أساليب الحيل غير المتوقعة.

“صيد فريسة في شبكة عنكبوت.”

[هل أنت مشغولة حاليًا بشيء آخر؟]

بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيتعامل معه باستخفاف. بعد كل شيء ، لا يزال من غير الواضح مدى قوة هذا الساحر حقًا.

هذه الحقيقة وحدها جعلت تعبير فراي أكثر صلابة.

ومع ذلك ، كان هذا هو المكان الذي تم فيه العثور على معظم القتلة الذين أثارهم جينتا.

حتى عندما تم القضاء على الجيل الأول ، فإن مجموعة القتلة لم تتزعزع أو تشتت انتباهها.

حتى لو كان ملك البلاد ، كان جينتا واثقًا من أنه إذا تجرأ على أن تطأ قدمه هذه المدينة ، فسيتم اغتياله دون أن يترك أثرا.

ضحكة اللورد المنخفضة كانت مزعجة.

لم يكن من الجدير بالذكر أنه من الواضح أن هذا كان ساحرًا غير منطقي. لأجيال ، حتى السحرة المجمعة كانت الأهداف الأسهل للاغتيالات.

“الجيل الاول.”

امتلأت أجسادهم بالفتحات.

كان لكل قاتل أسلحته السرية ، وكان جينتا مميتًا بشكل خاص.

كانوا مختلفين تمامًا عن المحاربين ، الذين قاتلوا دائمًا على حافة النصل ، أو الفرسان ، الذين كانوا مغطى بالدروع الثقيلة ، أو السحرة ، الذين يمكنهم استخدام جميع أساليب الحيل غير المتوقعة.

وضعهما بين أصابعه وعقد ذراعيه. أصبح تعبيره شديد الخطورة في تلك اللحظة.

كانت أجسادهم مفتوحة بالكامل عندما يمشون أو يأكلون أو ينامون أو حتى عندما كانوا في حالة تأهب. وخلال الوقت الذي استغرقه إلقاء التعويذات كان الوقت المثالي لاغتيالهم.

أسرع طريقة للتحقق مما إذا كان أنانتا في حالة سبات كانت أن تطلب من حاكم مذبحة الجحيم مباشرة. لكن أشورا لم يعد يستجيب لنداءات فراي.

– كيف أقتله؟

نظر فراي إلى الوراء في حالة صدمة.

لقد جاء إلى هيتومي إيكار دون أن يفهم هدفه بشكل صحيح. إذا كان سيقتله بطريقة مباشرة ، فلن يكون قادرًا على حل المظالم التي كان بداخله.

“…”

شعر أنه سيكون من الجيد نزع أظافره أولاً. أو إذابة أطراف أصابع قدميه بالسم.

تغير تعبير إيريس عند هذه الكلمات.

عادة ما يموت الناس في حالة صدمة إذا اختفت أجسادهم السفلية فجأة. لكن هذا الرجل كان ساحرًا قويًا ، لذلك كان يجب أن يستمر لفترة أطول قليلاً.

كان جينتا مصدومًا.

لم يكن لدى معظم الناس مقاومة جيدة للألم الجسدي.

العصبية والخوف والرهبة. كانت هذه كلمات لا علاقة لها به.

بينما كان جينتا يتساءل كيف يجب أن يقتله ، تغير تعبير فراي قليلاً.

ومع ذلك ، فإن تعبير فراي لا يبدو جيدًا. بدلا من ذلك ، شعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

“…”

“…كوك.”

لقد كانوا بالفعل يحدقون في بعضهم البعض لبعض الوقت.

“هل يمكنني أن أسأل لماذا اتصلت بي هنا؟”

عرف جينتا ذلك.

كان جسد فراي مليئًا بالثغرات. كان متأكدا .

ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على إعطاء الأمر بالهجوم على عجل.

قبل أن يعرف ذلك ، اختفت السخرية من وجهه.

ماذا كان السبب؟

“هب”.

تساءل في نفسه.

بالنسبة له ، كانت قوة أنانتا مثل إضافة أجنحة إلى النمر.

كان جسد فراي مليئًا بالثغرات. كان متأكدا .

“من أنت؟”

بحركة واحدة فقط ، كان متأكداً من أن جسد هذا الرجل سيتحول إلى كرة من اللحم.

ماذا كان السبب؟

‘بعد…’

باهت.

لم يكن يريد ذلك. لم يكن يريد إعطاء الأمر.

إنه مجرد ساحر في أحسن الأحوال. لا يوجد سبب للخوف منه.

شعر جينتا أن كفيه قد تبللا دون أن يدرك.

سوف يتعرف على أن أنصاف الآلهة على أنها الأنواع المتفوقة الحقيقية. ولن يتردد في أن يحني رأسه أو يستعير قوتهم.

“هل أنا متوتر؟”

كان على يقين من أنهم يعرفون أن أجني مات. ومع ذلك كانوا يتصرفون هكذا؟

صرير.

عندما رد على كلمات جينتا ، اتخذ فراي خطوة إلى الأمام. وتراجع جينتا خطوة إلى الوراء دون أن يدرك ذلك.

صر على أسنانه لا شعوريا.

زجاجة صغيرة من السم كانت كافية لتلويث بحيرة بأكملها. هكذا كان سم أنانتا مميتًا.

العصبية والخوف والرهبة. كانت هذه كلمات لا علاقة لها به.

دون أن يلاحظ ، ظهر رجل خلفه.

حتى التقى أنصاف الآلهة.

لم يكن يعرف سبب توتره.

ولم يكن أمامه خيار سوى التخلي عن غطرسته. وكان يعتقد أنه نما إلى المستوى التالي ، سواء كان إنسانًا أو قاتلًا.

لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ليليث ستستجيب.

الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا الموقف مشابهًا جدًا للوضع في ذلك الوقت.

“هذا ليس سحر.”

عندما التقى أنانتا لأول مرة ، شعر أيضًا أن جسده كان مليئًا بالفتحات. كان جينتا في ذلك الوقت قد ضيق المسافة بسرعة. في رأسه ، كان بإمكانه بالفعل رؤية مشهد سيفه يقطع حلق أنانتا.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 205 – الجحيم (2)

لكن اللحظة التي أُلقي فيها على الأرض كانت عندما أدرك أن الأمر كله مجرد وهم.

لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ليليث ستستجيب.

هو كان مصدوما.

كيف يتصرف؟

كان يعتقد في الواقع أنه يمكن أن يقتل كائنًا عظيمًا عاش لآلاف السنين. لقد كان مخمورًا من قوته الفتاكة.

لقد شعر بإحساس النذير الذي لا يمكن إخفاؤه.

لكن هذا الوهم تحطم عندما رأى قوة أنانتا. حتى التردد الصغير الذي كان في قلبه اختفى بعد أن علم بوجود اللورد.

تم القضاء على جينتا والقتلة.

قررت جينتا تقديم تنازلات.

في اللحظة التي سمعت فيها ذلك ، شعرت إيريس بقشعريرة غير معروفة. لكنها كانت معتادة على إخفاء مشاعرها ، لذلك لم يظهر ذلك.

قرر أن يعتبر أن أنصاف الآلهة كائنات على مستوى مختلف تمامًا عن البشر. كان هذا آخر فخر له.

“…”

سوف يتعرف على أن أنصاف الآلهة على أنها الأنواع المتفوقة الحقيقية. ولن يتردد في أن يحني رأسه أو يستعير قوتهم.

“مشغولة؟ ما الذي يمكن أن أكون مشغولة به؟ ”

ولكن إذا كان أي شيء آخر ، فلن يخسر. سوف يقتله.

ومع ذلك ، كانت هذه المجموعة النخبة هي التي تحولت إلى فحم قبل أن تتاح لها فرصة الرد بشكل صحيح.

كان هذا ما كان يعتقده.

لكن هذا الوهم تحطم عندما رأى قوة أنانتا. حتى التردد الصغير الذي كان في قلبه اختفى بعد أن علم بوجود اللورد.

‘حتى…’

سوف يتعرف على أن أنصاف الآلهة على أنها الأنواع المتفوقة الحقيقية. ولن يتردد في أن يحني رأسه أو يستعير قوتهم.

لم يكن يعرف سبب توتره.

كان فراي متأكدًا من أنه قتل رسول أنانتا ، جينتا.

تراجع جينتا إلى الوراء.

لم أشعر بوجوده.

قبل أن يعرف ذلك ، اختفت السخرية من وجهه.

“أجل. عرض.” نظر لوسيفر إلى فراي دون أن يخفي اهتمامه.

“…كوك.”

بالنسبة له ، كانت قوة أنانتا مثل إضافة أجنحة إلى النمر.

عض جينتا شفته مستخدماً الألم الحاد لتهدئة عقله.

كان شيئًا لم يكن ليحدث أبدًا إذا كانوا يعاملون خصمهم بجدية.

ثم استعاد رباطة جأشه بينما كان يمسح بهدوء الدم من شفتيه.

لقد جاء إلى هيتومي إيكار دون أن يفهم هدفه بشكل صحيح. إذا كان سيقتله بطريقة مباشرة ، فلن يكون قادرًا على حل المظالم التي كان بداخله.

إنه مجرد ساحر في أحسن الأحوال. لا يوجد سبب للخوف منه.

“هل أنا متوتر؟”

مرت عدة سنوات منذ أن أصبح رسولًا ، وكانت قوته العقلية أقوى بكثير مما كانت عليه. لقد نجح في تطوير أسلوبه الخاص في الاغتيال من خلال دمج قوته الإلهية في تقنياته.

كان جسد فراي مليئًا بالثغرات. كان متأكدا .

بالنسبة له ، كانت قوة أنانتا مثل إضافة أجنحة إلى النمر.

لم يكن يريد ذلك. لم يكن يريد إعطاء الأمر.

زجاجة صغيرة من السم كانت كافية لتلويث بحيرة بأكملها. هكذا كان سم أنانتا مميتًا.

“إذا كان بإمكانك منع هذا ، فسأعترف أنك أفضل من-”

وبتعبير خشن ، رفع يدا واحدة.

يتمتع الجيل الأول بخبرة كبيرة في القتال ضد السحرة. كانوا يدركون جيدًا أنه عندما اندلعت المانا حول ساحر ؛ لقد كانت أزمة وفرصة في نفس الوقت.

“الجيل الاول.”

لم يكن بينهم حمقى لم يعرفوا المخاطر والقوة التدميرية للسحر وعيوبه.

باهت.

كان على علم بموقع كل واحد منهم.

تحرك القتلة في الظلام في وقت واحد.

وتناثرت عشرات الجثث المحترقة حول فراي.

كانت هذه أفضل التضاريس بالنسبة لهم للتحرك كما يحلو لهم. كان الظلام مظلماً ، وكان هناك العديد من الأماكن للاختباء ، وكان هناك مساحة محدودة للحركة.

كان القتلة ذوي الرتب العالية قادرين على قراءة حركة مانا. كانوا يبقون أعينهم على كل حركات الساحر ويستمعون إلى أرق الهمهمات. لمراقبة هدفهم ، سيرفعون تركيزاتهم إلى الحد الأقصى.

بالطبع ، حقيقة أن هناك مساحة محدودة للتحرك كانت فقط من منظور الفريسة. بالنسبة لهم ، لم تكن هذه المساحة قيدًا على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كانت قريبة من ميزة لأنها جعلت من الممكن لهم الوصول إلى فرائسهم بشكل أكثر كفاءة.

شعر جينتا أن كفيه قد تبللا دون أن يدرك.

لكن في اللحظة التالية ، أدركوا أن كل هذه المزايا لا معنى لها.

وبتعبير خشن ، رفع يدا واحدة.

فلاش!

لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ليليث ستستجيب.

سقط شيء أزرق من السماء.

تساءل في نفسه.

أغمض جينتا عينيه في لحظة. إذا كان أبطأ لحظة ، فمن المحتمل أنه قد أصيب بالعمى.

لا. لم تكن لتستطيع معرفة ما إذا كانت ترى وجهه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي ملامح.

ملأ الضوء القوي الزقاق بأكمله.

 

بوووم!

لكن تم وضعهم جميعًا بطريقة غريبة. كان فمه عموديًا ، يمتد من جبهته إلى ذقنه ، وأربع عيون ، وكمية لا حصر لها من فتحتي الأنف المتقدة.

ثم سمع ضوضاء عالية بما يكفي لزعزعة السماء والأرض. كان انفجارًا مدويًا كما لو أن نيزكًا قد سقط من السماء.

“صيد فريسة في شبكة عنكبوت.”

بالطبع ، كان يعلم أن نيزكًا لم يسقط.

كان قذراً للغاية.

قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان أول ما استقبله جينتا هو الرائحة. كانت رائحة غريبة ، لكنها كانت مألوفة بالنسبة له.

“من فضلك قل ماهو.”

كانت رائحة الجلد المحروق.

فتح جينتا عينيه.

لا. لم تكن لتستطيع معرفة ما إذا كانت ترى وجهه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي ملامح.

وندم على ذلك على الفور.

مر تيار من البرق عبر الأرض وابتلعهم.

وتناثرت كتل سوداء من الفحم في كل مكان. دون أي صعوبة ، أدرك جينتا أنهم كانوا الجيل الأول من القتلة.

كانوا مختلفين تمامًا عن المحاربين ، الذين قاتلوا دائمًا على حافة النصل ، أو الفرسان ، الذين كانوا مغطى بالدروع الثقيلة ، أو السحرة ، الذين يمكنهم استخدام جميع أساليب الحيل غير المتوقعة.

وتناثرت عشرات الجثث المحترقة حول فراي.

ثم سقط جسد جينتا – الذي فقد رأسه – على الأرض. لم يدرك حتى كيف مات.

“كيف.”

زجاجة صغيرة من السم كانت كافية لتلويث بحيرة بأكملها. هكذا كان سم أنانتا مميتًا.

تدمير كامل.

صر على أسنانه لا شعوريا.

هذه المجموعة النخبة ، التي نفذت عشرات المهام دون أن تتلقى حتى خدشًا واحدًا ، تم تدميرها تمامًا.

امتلأت أجسادهم بالفتحات.

كان جينتا مصدومًا.

يمكن سماع الفكاهة بصوت اللورد.

هز رأسه.

“هب”.

“ث- ، لم يكن هذا سحرًا.”

قبل أن يعرف ذلك ، اختفت السخرية من وجهه.

لم يكن هذا مثل السحر على الإطلاق.

هذه المجموعة النخبة ، التي نفذت عشرات المهام دون أن تتلقى حتى خدشًا واحدًا ، تم تدميرها تمامًا.

يتمتع الجيل الأول بخبرة كبيرة في القتال ضد السحرة. كانوا يدركون جيدًا أنه عندما اندلعت المانا حول ساحر ؛ لقد كانت أزمة وفرصة في نفس الوقت.

كان هذا ما كان يعتقده.

لم يكن بينهم حمقى لم يعرفوا المخاطر والقوة التدميرية للسحر وعيوبه.

في اللحظة التي سمعت فيها ذلك ، شعرت إيريس بقشعريرة غير معروفة. لكنها كانت معتادة على إخفاء مشاعرها ، لذلك لم يظهر ذلك.

ومع ذلك ، كانت هذه المجموعة النخبة هي التي تحولت إلى فحم قبل أن تتاح لها فرصة الرد بشكل صحيح.

كان هذا ما كان يعتقده.

بالإضافة إلى ذلك ، كان الهجوم في ذلك الوقت كافيًا لتحويل البشر على الفور إلى فحم ، ولكن لم تكن هناك حتى علامة واحدة على الهياكل المحيطة.

لم أشعر بوجوده.

تساءل جينتا عما إذا كان يحلم.

“أنت متعجرف جدا أيها الساحر!”

“هذا ليس سحر.”

[هناك شيء أريدك أن تفعليه.]

عندما رد على كلمات جينتا ، اتخذ فراي خطوة إلى الأمام. وتراجع جينتا خطوة إلى الوراء دون أن يدرك ذلك.

لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا الرجل هو لوسيفر حقًا ، لكن كان من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا لأنه كان قادرًا على التهرب من حواسه.

كان من حسن الحظ والمؤسف أن جينتا لم يلاحظ هذه الحقيقة.

تشتش!

كان صحيحًا أن نقول إن السحرة لا يمكنهم إلا أن يكونوا فريسة للقتلة. حتى السحرة السبعة نجوم ، الذين توجوا بالسحرة ، سيواجهون مشكلة ضدهم. ربما حتى ساحر 8 نجوم سيواجه صعوبة.

تساءل جينتا عما إذا كان يحلم.

كانت قوة جينتا وإضافة قاتليه المخفيين مزعجين حقًا.

“هب”.

كان القتلة ذوي الرتب العالية قادرين على قراءة حركة مانا. كانوا يبقون أعينهم على كل حركات الساحر ويستمعون إلى أرق الهمهمات. لمراقبة هدفهم ، سيرفعون تركيزاتهم إلى الحد الأقصى.

“بالمقارنة مع القارة فهي كذلك.”

ومع ذلك ، فإن قدرات الكشف الخاصة بهم لم تنجح في 9 نجوم ويزاردز. يمكن أن يحرك فراي مانا دون أن يلاحظوا ذلك ، ويمكنه إلقاء تعويذات دون ترديد أو القيام بأي إجراءات مسبقة.

تراجع جينتا إلى الوراء.

يمكنه حتى استخدام حواسهم الشديدة في نصب الفخاخ لهم. كان هو نفسه فقط في ذلك الوقت.

قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان أول ما استقبله جينتا هو الرائحة. كانت رائحة غريبة ، لكنها كانت مألوفة بالنسبة له.

ظنوا أنني سأستخدم تعويذة دفاعية.

‘لا. هذا لا يهم.

تظاهر بأنه في موقف دفاعي عن قصد. ولم يتمكن القتلة من رؤية حيلة فراي.

كان صحيحًا أن نقول إن السحرة لا يمكنهم إلا أن يكونوا فريسة للقتلة. حتى السحرة السبعة نجوم ، الذين توجوا بالسحرة ، سيواجهون مشكلة ضدهم. ربما حتى ساحر 8 نجوم سيواجه صعوبة.

لم يكن هذا بسبب افتقارهم إلى البصيرة. بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأن سيطرة فراي على مانا كانت رائعة للغاية.

القتلة لم يحظوا بفرصة الصراخ. تمامًا مثل الجيل الأول ، سرعان ما تحولوا جميعًا إلى كتل من الفحم.

لم يكن الأمر أنهم كانوا مخطئين ولكنهم أعموا بأعينهم.

ولم يكن أمامه خيار سوى التخلي عن غطرسته. وكان يعتقد أنه نما إلى المستوى التالي ، سواء كان إنسانًا أو قاتلًا.

“الجيل الثاني! الجيل الثالث! لا تقتربوا منه! أولاً ، سنضغط عليه بهجمات بعيدة المدى! لا ، علينا تحديد نطاق هجومه… ”

كان جينتا مصدومًا.

“هذه المدينة بأكملها.”

بينما كان جينتا يتساءل كيف يجب أن يقتله ، تغير تعبير فراي قليلاً.

قد تكون مجرد خدعة بسيطة ، لكن لم يكن لدى جينتا وقت للاستماع إليها. اقترب فراي بما يكفي ليلمسه.

عندما التقى أنانتا لأول مرة ، شعر أيضًا أن جسده كان مليئًا بالفتحات. كان جينتا في ذلك الوقت قد ضيق المسافة بسرعة. في رأسه ، كان بإمكانه بالفعل رؤية مشهد سيفه يقطع حلق أنانتا.

‘متي؟’

ثم… هل كان من الممكن أن ينفصلوا عن رسلهم؟ لذلك حتى لو قُتل الرسول ، فإن أنصاف الآلهة لن يدخلوا في السبات؟

‘لا. كيف وصل إلى هناك؟ ”

كانوا من النوع الذي يجب الانتباه إلى نقاط ضعفهم. إذا لم يكونوا متأكدين من سلامتهم ، لما اندفعوا إلى الجحيم.

“هل استخدم تقنية الوميض؟”

كان قذراً للغاية.

‘لا. هذا لا يهم.

كان القتلة ذوي الرتب العالية قادرين على قراءة حركة مانا. كانوا يبقون أعينهم على كل حركات الساحر ويستمعون إلى أرق الهمهمات. لمراقبة هدفهم ، سيرفعون تركيزاتهم إلى الحد الأقصى.

غيم الغضب على وجه جينتا.

“مستحيل…”

“أيها… لقيط!”

استعاد هدوءه بالقوة. استمرت الأشياء غير المتوقعة في الحدوث على التوالي ، لكنها قد تكون مجرد خطة للآخر.

لقد كان غضبًا وحشياً للغاية.

كان القتلة ذوي الرتب العالية قادرين على قراءة حركة مانا. كانوا يبقون أعينهم على كل حركات الساحر ويستمعون إلى أرق الهمهمات. لمراقبة هدفهم ، سيرفعون تركيزاتهم إلى الحد الأقصى.

لم يسمع قط عن ساحر تجرأ على الاقتراب من قاتل.

ومع ذلك ، سرعان ما أصبحت مخاوف فراي عديمة الفائدة.

كان شيئًا لم يكن ليحدث أبدًا إذا كانوا يعاملون خصمهم بجدية.

كان قذراً للغاية.

‘لا.’

“… الفرضية الأكثر منطقية هي أنهم كانوا واثقين من حماية نيبتونوس.”

استعاد هدوءه بالقوة. استمرت الأشياء غير المتوقعة في الحدوث على التوالي ، لكنها قد تكون مجرد خطة للآخر.

 

“أنت متعجرف جدا أيها الساحر!”

“… ما هو عملك معي؟”

هذه مسافة قريبة. كانت هذه فرصة لا مثيل لها.

[ولكن ماذا؟]

كان لكل قاتل أسلحته السرية ، وكان جينتا مميتًا بشكل خاص.

‘لا. كيف وصل إلى هناك؟ ”

لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يفوتها من هذه المسافة. سيعني بالتأكيد الموت المؤكد.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 205 – الجحيم (2)

باهت.

“هذا غير ممكن”.

ما كشفه جينتا كان خرامًا بسيط المظهر. ستة منهم.

لم يكن من الجدير بالذكر أنه من الواضح أن هذا كان ساحرًا غير منطقي. لأجيال ، حتى السحرة المجمعة كانت الأهداف الأسهل للاغتيالات.

وضعهما بين أصابعه وعقد ذراعيه. أصبح تعبيره شديد الخطورة في تلك اللحظة.

‘لا. كيف وصل إلى هناك؟ ”

“إذا كان بإمكانك منع هذا ، فسأعترف أنك أفضل من-”

“ث- ، لم يكن هذا سحرًا.”

لم ينهي جينتا تفكيره.

“إذا كان بإمكانك منع هذا ، فسأعترف أنك أفضل من-”

غطى ضوء أبيض قادم من فراي رأسه.

[هل أنت مشغولة حاليًا بشيء آخر؟]

“…”

هو كان مصدوما.

ثم سقط جسد جينتا – الذي فقد رأسه – على الأرض. لم يدرك حتى كيف مات.

ولكن بمجرد أن استدار لورد لمواجهتها ، أدركت إيريس أن تنبؤاتها كانت خاطئة.

“الز -الزعيم!”

هو كان مصدوما.

“مستحيل…”

لم يعتقد أبدًا أنه سيأتي إلى بيرونايا بمفرده.

حتى عندما تم القضاء على الجيل الأول ، فإن مجموعة القتلة لم تتزعزع أو تشتت انتباهها.

حتى لو كان مثل هذا الشيء ممكنًا ، فلن يكون شيئًا يمكن القيام به بسرعة أو بسهولة.

بطبيعة الحال ، لن يفوت فراي هذه الفرصة.

عيب السماء الذي عرف الخلفية الحقيقية للورد والأنصاف. والرجل الذي التهم توازن الجحيم الحقيقي.

كان على علم بموقع كل واحد منهم.

“مشغولة؟ ما الذي يمكن أن أكون مشغولة به؟ ”

بقي 129.

غيم الغضب على وجه جينتا.

تشتش!

تم القضاء على جينتا والقتلة.

مر تيار من البرق عبر الأرض وابتلعهم.

تساءل في نفسه.

القتلة لم يحظوا بفرصة الصراخ. تمامًا مثل الجيل الأول ، سرعان ما تحولوا جميعًا إلى كتل من الفحم.

ومع ذلك ، كانت هذه المجموعة النخبة هي التي تحولت إلى فحم قبل أن تتاح لها فرصة الرد بشكل صحيح.

“…”

لا. لم تكن لتستطيع معرفة ما إذا كانت ترى وجهه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي ملامح.

نظر فراي حوله.

تم القضاء على جينتا والقتلة.

صرير.

لقد ماتوا. لم تكن حيلة ولا خطأ.

هز رأسه.

كان فراي متأكدًا من أنه قتل رسول أنانتا ، جينتا.

كان قذراً للغاية.

ومع ذلك ، فإن تعبير فراي لا يبدو جيدًا. بدلا من ذلك ، شعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيتعامل معه باستخفاف. بعد كل شيء ، لا يزال من غير الواضح مدى قوة هذا الساحر حقًا.

‘هل هذا هو؟’

كانت قوة جينتا وإضافة قاتليه المخفيين مزعجين حقًا.

شعر وكأن شيئًا ما عالق في حلقه.

كان هذا على وجه الخصوص لأنهم سيضطرون إلى مواجهته في البحر ، وهي التضاريس الأكثر فائدة له.

كانت قدرة جينتا على الاختباء مذهلة. لكن كان يجب أن يعرف أنه لن يكون قادرًا على الاختباء من الوسيطة ​​العظيمة.

“هذه المدينة بأكملها.”

ألم يعرف أنصاف الآلهة ذلك أيضا؟

أغمض جينتا عينيه في لحظة. إذا كان أبطأ لحظة ، فمن المحتمل أنه قد أصيب بالعمى.

“هذا غير ممكن”.

ضحكة اللورد المنخفضة كانت مزعجة.

كانوا من النوع الذي يجب الانتباه إلى نقاط ضعفهم. إذا لم يكونوا متأكدين من سلامتهم ، لما اندفعوا إلى الجحيم.

[أنت تقترض قوتي. باستثناء أنا ، أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه دخول عالم الشياطين.]

ثم… هل كان من الممكن أن ينفصلوا عن رسلهم؟ لذلك حتى لو قُتل الرسول ، فإن أنصاف الآلهة لن يدخلوا في السبات؟

“…!”

إذا كان هذا هو الحال ، فلن يضطر أنانتا إلى الاهتمام بجينتا بعد الآن.

“…”

كان هذا احتمالًا. لكن فراي لم يعتقد أن هذه الفرصة كانت عالية جدًا.

“كيف.”

حتى لو كان مثل هذا الشيء ممكنًا ، فلن يكون شيئًا يمكن القيام به بسرعة أو بسهولة.

عندما رد على كلمات جينتا ، اتخذ فراي خطوة إلى الأمام. وتراجع جينتا خطوة إلى الوراء دون أن يدرك ذلك.

“… الفرضية الأكثر منطقية هي أنهم كانوا واثقين من حماية نيبتونوس.”

ولكن بمجرد أن استدار لورد لمواجهتها ، أدركت إيريس أن تنبؤاتها كانت خاطئة.

كان الوهم الذي صنعه ليرين قويًا جدًا. إذا لم يكن درو و فراي ، لكن شخصًا آخر ، لكانوا قد عانوا.

ولم يكن أمامه خيار سوى التخلي عن غطرسته. وكان يعتقد أنه نما إلى المستوى التالي ، سواء كان إنسانًا أو قاتلًا.

كان هذا على وجه الخصوص لأنهم سيضطرون إلى مواجهته في البحر ، وهي التضاريس الأكثر فائدة له.

“هب”.

كان من الممكن أن يكون أنانتا قد بالغ في تقدير قوة نيبتونوس. طالما كان بإمكانه حماية هيتومي إيكار ، فسيكون جينتا آمنًا تمامًا.

لم تستطع إيريس إلا أن تأخذ نفسا.

ربما كان يعتقد ذلك.

“لوسيفر.”

“إنه متساهل للغاية.”

[هل أنت مشغولة حاليًا بشيء آخر؟]

كان قذراً للغاية.

كان على يقين من أنهم يعرفون أن أجني مات. ومع ذلك كانوا يتصرفون هكذا؟

[هذا صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تقلق بشأنه.]

لم يستطع فراي إلا الشعور بالقلق.

“…”

“لا بد لي من الاتصال بـ أشورا.”

ولكن إذا كان أي شيء آخر ، فلن يخسر. سوف يقتله.

أسرع طريقة للتحقق مما إذا كان أنانتا في حالة سبات كانت أن تطلب من حاكم مذبحة الجحيم مباشرة. لكن أشورا لم يعد يستجيب لنداءات فراي.

إنه مجرد ساحر في أحسن الأحوال. لا يوجد سبب للخوف منه.

“هل يجب أن أجعل شيريل تتصل بيليث؟”

كانت رائحة الجلد المحروق.

يبدو أن الاثنين كانا قريبين. على الأقل أقرب من فراي و أشورا.

“جئت لتقديم عرض.”

لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ليليث ستستجيب.

لكن في اللحظة التالية ، أدركوا أن كل هذه المزايا لا معنى لها.

“هل يجب أن أجد مستدعيًا آخر؟”

[هوهو.]

أحد الذين وقعوا عقدًا مع شيطان ذو رتبة عالية لم يكن زعيمًا شيطانيًا. يمكنه استخدامها لمساعدته في نقل رسالة إلى أشورا.

“…”

ومع ذلك ، سرعان ما أصبحت مخاوف فراي عديمة الفائدة.

هذه مسافة قريبة. كانت هذه فرصة لا مثيل لها.

“أهلا.”

تظاهر بأنه في موقف دفاعي عن قصد. ولم يتمكن القتلة من رؤية حيلة فراي.

نظر فراي إلى الوراء في حالة صدمة.

لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا الرجل هو لوسيفر حقًا ، لكن كان من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا لأنه كان قادرًا على التهرب من حواسه.

دون أن يلاحظ ، ظهر رجل خلفه.

“هل يجب أن أجد مستدعيًا آخر؟”

لم أشعر بوجوده.

‘لا. هذا لا يهم.

هذه الحقيقة وحدها جعلت تعبير فراي أكثر صلابة.

كان على يقين من أنهم يعرفون أن أجني مات. ومع ذلك كانوا يتصرفون هكذا؟

“من أنت؟”

ثم استعاد رباطة جأشه بينما كان يمسح بهدوء الدم من شفتيه.

عندما سأل فراي هذا بصوت متيقظ ، ابتسم الرجل.

“هل يمكنني أن أسأل لماذا اتصلت بي هنا؟”

“لوسيفر.”

كان جينتا مصدومًا.

“…!”

“ث- ، لم يكن هذا سحرًا.”

لورد الجحيم الفاسد!

لقد شعر بإحساس النذير الذي لا يمكن إخفاؤه.

تنفس فراي بحدة.

كانت رائحة الجلد المحروق.

كانت هذه أول مرة يقابل فيها هذا الرجل شخصيًا ، لكنه لم يسعه سوى رفع حذره.

لكن في اللحظة التالية ، أدركوا أن كل هذه المزايا لا معنى لها.

لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا الرجل هو لوسيفر حقًا ، لكن كان من الواضح أنه لم يكن شخصًا عاديًا لأنه كان قادرًا على التهرب من حواسه.

لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ليليث ستستجيب.

“على الرغم من أن الشياطين لا تستطيع استخدام قوتها الكاملة في عالم البشر…”

عادة ما يموت الناس في حالة صدمة إذا اختفت أجسادهم السفلية فجأة. لكن هذا الرجل كان ساحرًا قويًا ، لذلك كان يجب أن يستمر لفترة أطول قليلاً.

لقد شعر بإحساس النذير الذي لا يمكن إخفاؤه.

تغير تعبير إيريس عند هذه الكلمات.

ظهرت كلمات حاكم الخلق في ذهنه في تلك اللحظة. (تذكير: حاكم الخلق هو ذلك الإله دوانز. أنا غيرته إلى حاكم الخلق)

عندما سأل فراي هذا بصوت متيقظ ، ابتسم الرجل.

عيب السماء الذي عرف الخلفية الحقيقية للورد والأنصاف. والرجل الذي التهم توازن الجحيم الحقيقي.

كانت هذه أول مرة يقابل فيها هذا الرجل شخصيًا ، لكنه لم يسعه سوى رفع حذره.

كيف يتصرف؟

ظهرت كلمات حاكم الخلق في ذهنه في تلك اللحظة. (تذكير: حاكم الخلق هو ذلك الإله دوانز. أنا غيرته إلى حاكم الخلق)

“… ما هو عملك معي؟”

وتناثرت كتل سوداء من الفحم في كل مكان. دون أي صعوبة ، أدرك جينتا أنهم كانوا الجيل الأول من القتلة.

“جئت لتقديم عرض.”

[ألا تعتقدي ذلك؟]

“عرض؟”

ومع ذلك ، فإن قدرات الكشف الخاصة بهم لم تنجح في 9 نجوم ويزاردز. يمكن أن يحرك فراي مانا دون أن يلاحظوا ذلك ، ويمكنه إلقاء تعويذات دون ترديد أو القيام بأي إجراءات مسبقة.

“أجل. عرض.” نظر لوسيفر إلى فراي دون أن يخفي اهتمامه.

“مستحيل…”

“هل ترغب في الذهاب إلى الجحيم معي أيها الساحر العظيم؟”

تغير تعبير إيريس عند هذه الكلمات.

 

شعر أنه سيكون من الجيد نزع أظافره أولاً. أو إذابة أطراف أصابع قدميه بالسم.

لقد شعر بإحساس النذير الذي لا يمكن إخفاؤه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط