نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 207

الجحيم (3)

الجحيم (3)

ترجمة : [ Yama ]

كانت نظرة اللورد في مكان آخر. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى ما وراء الجحيم.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 206 – الجحيم (3)

“هل يمكنك توقع من قال لي؟”

“أنا إنسان ، لا يمكنني الذهاب إلى الجحيم.”

عرف فراي أنه يمكن أن يكون كذلك في مرحلة ما.

“ليس عليك أن تكون قاسيًا جدًا حولي.”

“أعلم أن لديك نفورًا من الكائنات الفائقة. إنه أمر طبيعي فقط لأنك جربت سلوك أنصاف الآلهة فقط “.

عندما لم يستجب فراي ، هز لوسيفر كتفيه. “أنت لا تعتقد ذلك حقًا ، أليس كذلك؟ هل تخشى ألا تكون قادرًا على القفز عبر الأبعاد؟ ”

اهتزت عيون فراي.

تم المبالغة في حركات لوسيفر ، وكان لديه طريقة غريبة في الكلام. ومع ذلك ، كانت بصره حاداً.

“إذن دعونا نغير طريقة هذا التفاوض قليلاً.”

كان هذا هو السبب الذي جعل فراي غير قادر على الاسترخاء.

شعر أن هذه الكلمات كانت بمثابة نبوءة لا يمكن إنكارها.

القفز عبر الأبعاد.

كان هذا هو السبب الذي جعل فراي غير قادر على الاسترخاء.

لم يجربها بنفسه أبدًا ، لكن في قلبه ، وافق فراي على كلمات لوسيفر.

كان الأمر نفسه حتى عندما كان الساحر العظيم ، لوكاس ترومان. على الرغم من أنه وصل إلى 9 نجوم ، إلا أنه كان لا يزال مميتًا.

كان يعلم أن روحه قد تجاوزت بالفعل المعايير البشرية. حتى الاضطراب الذي سيواجهه خلال قفزة في الأبعاد قد لا تؤثر عليه.

ما كان يجب أن يكون. لم تكن هذه المودة الشخصية فضيلة يحتاجها الكائن المتسامي.

تمامًا كما كان قادرًا على إرسال أبوفيس إلى مذبحة الجحيم في الماضي ، كان ذلك ممكنًا أيضًا لـ فراي الحالي.

لم يرغب لوسيفر في قول مثل هذه الكلمات الرهيبة. بدلاً من ذلك ، نظر إلى فراي بعيون مليئة بالترقب. كان هناك حتى تلميح خافت من المودة في نظره.

لكن هذا لا يعني أن جميع المشاكل قد تم حلها.

“غير محدود.”

“حتى لو تمكنت روحي من الصمود ، فإن جسدي لا يستطيع ذلك. سوف يتمزق جسدي مثل قطعة من الورق “.

لم يرغب لوسيفر في قول مثل هذه الكلمات الرهيبة. بدلاً من ذلك ، نظر إلى فراي بعيون مليئة بالترقب. كان هناك حتى تلميح خافت من المودة في نظره.

“هذه ليست مشكلة أيضًا.”

“كما قلت ، سوف أتجاوز الإنسانية. عاجلاً أم آجلاً… ربما سيكون كما قلت. ربما.”

“ماذا تقصد؟”

“أنا إنسان ، لا يمكنني الذهاب إلى الجحيم.”

انفجر لوسيفر بالضحك.

كان صوت لوسيفر مليئا بعاطفة غريبة.

“هل أنت متأكد أنك لا تعرف؟ أيها الساحر العظيم، أنا متأكد من أنه يمكنك الشعور بالتغييرات التي تحدث في روحك “.

“أعلم أن لديك نفورًا من الكائنات الفائقة. إنه أمر طبيعي فقط لأنك جربت سلوك أنصاف الآلهة فقط “.

“أنت تتحدث كما لو كنت تعرفني جيدًا.”

كان اللورد يتقبل موت شعبه بهدوء.

“إنه ليس من الملاحظة. ليس لدي الكثير من وقت الفراغ “.

{لا أمانع في فعل ذلك ، ولكن… هل سيكون الأمر جيدًا هنا؟}

“…”

* * *

“هل يمكنك توقع من قال لي؟”

القفز عبر الأبعاد.

اهتزت عيون فراي.

كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال حتى لو لم يسمع الحقيقة من حاكم الخلق.

لم يجيب على هذا السؤال أيضًا. لكن صورة امرأة ذات شعر أرجواني ظهرت في ذهنه دون وعي.

كان اللورد يتقبل موت شعبه بهدوء.

تنهد فراي بعمق.

تم المبالغة في حركات لوسيفر ، وكان لديه طريقة غريبة في الكلام. ومع ذلك ، كانت بصره حاداً.

“غير محدود.”

“أنا إنسان ، لا يمكنني الذهاب إلى الجحيم.”

“هوو!”

شعر نوزدوغ بشعور غريب من القلق.

ضحك لوسيفر بسعادة وأومأ برأسه.

اللورد: […آه. صحيح.]

الذات الحقيقية لـ أنصاف الآلهة. كان من السهل أن نفهم ما إذا كان المرء يفكر في أجني ، الذي كان لديه جسد مصنوع من النار.

وكان هناك شيء آخر. {يا رب ، أنانتا ما زال على قيد الحياة. هو فقط في حالة سبات.}

لم يكن الحد الفاصل بين الجسد والروح موجودًا. حتى لو انفجرت أعضائهم أو تمزقت أطرافهم ، يمكن أن تتجدد أجسادهم باستمرار وبسرعة طالما أنهم لا يزالون يتمتعون بالقوة العقلية.

كسر الحدود.

بالنسبة للأجسام الفائقة ، كانت الاعتداءات الجسدية العادية بلا معنى. كان السحر ، وحتى القوة الإلهية ، هي نفسها.

أحب فراي البشر ، لكنه كرههم في نفس الوقت.

لتوجيه ضربة مناسبة للمتسامي ، كان على المرء أن يستخدم تقنية عالية المستوى للوصول إلى “جوهره”.

{ماذا أفعل بعد وصولي إلى هناك؟}

“يمكنك أيضًا أن تصبح كائنًا سامياً..”

كان جسد نوزدوغ هيكل عظمي. هذا يعني أنه ليس لديه قلب. ولكن إذا فعل ذلك ، فهو متأكد من أنه سيقفز عمليا من صدره مع صعوبة الضرب في تلك اللحظة.

عرف فراي ذلك.

“حتى لو تمكنت روحي من الصمود ، فإن جسدي لا يستطيع ذلك. سوف يتمزق جسدي مثل قطعة من الورق “.

وضع يده على صدره.

كان من الممكن أن يصبح مختلفًا تمامًا عما هو عليه الآن. حتى طريقة تفكيره قد تتغير.

في مرحلة ما ، بدأ يشعر أن جسده غير ضروري. شعرت بأنه مرهق ، كما لو كان يعيقه.

سأل لوسيفر هذا السؤال بفضول حقيقي.

كان يعلم أيضًا أنه يمكنه التخلص من هذه الجثة إذا أراد ذلك. يمكنه الحصول على “حرية” لم يشعر بها من قبل في حياته. كان يشعر بالامتلاء لدرجة أن الشعور الذي يشعر به الآن لن يكون قادرًا على مقارنته به.

إذا كان كل من نوزدوغ و أنانتا بعيدان ، فإن قوة جانب أنصاف الآلهة ستنخفض بمقدار النصف على الأقل.

عرف فراي أنه يمكن أن يكون كذلك في مرحلة ما.

“تتبادر نصيحة صديقي إلى الذهن.”

“لقد تجاوزت بالفعل فئة البشر. فلماذا لا تزال متمسكا بجسدك؟ ”

تم المبالغة في حركات لوسيفر ، وكان لديه طريقة غريبة في الكلام. ومع ذلك ، كانت بصره حاداً.

سأل لوسيفر هذا السؤال بفضول حقيقي.

[لا بأس. لدي خطة.]

التوى فم فراي.

اهتزت عيون فراي.

بكل صدق ، كان ذلك لأنه لم يكن واثقًا. لم يكن يعرف ما هي التغييرات التي سيختبرها بعد أن أصبح حقًا كائنًا سامياً.

كان اللورد يتصرف من تلقاء نفسه ، لذلك لن يكون قادرًا على المساعدة.

كان من الممكن أن يصبح مختلفًا تمامًا عما هو عليه الآن. حتى طريقة تفكيره قد تتغير.

[لا بأس. لدي خطة.]

كان خائفا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان لا يزال يعتبر نفسه إنسانًا في ذلك الوقت ، أو كيف سيشعر تجاههم.

[أنا آسف ، نوزدوغ. لا بد أنك كنت مشغولاً ، لكنني اتصلت بك هنا.]

أحب فراي البشر ، لكنه كرههم في نفس الوقت.

كان من الممكن أن يصبح مختلفًا تمامًا عما هو عليه الآن. حتى طريقة تفكيره قد تتغير.

كان يعرف طبيعتها المتناقضة للغاية أفضل من أي شخص آخر. كان يعلم أن عدد الأشرار يساوي عدد الطيبين.

كان لا يزال أدنى من حكام الجحيم والأنصاف الآلهة.

ماذا لو ركز فقط على الأول بعد أن أصبح كائنًا سامًا؟ ماذا لو لم يعد يستطيع رؤية الجانب المشرق من الإنسان؟

“ومع ذلك ، في النهاية ، هذا هو خياري. هل تفهم؟ إنه حكم سأصدره لنفسي بعد دراسة متأنية. كلماتك ليس لها تأثير على خياري “.

عندما أصبح متعاليًا ، اعتقد فراي أن رؤيته ستكون أعلى بكثير مما كانت عليه الآن. يكاد يكون من المستحيل عليه رؤية البشر تحته. حتى لو ثنى ظهره قدر استطاعته ، فلن يتمكن أبدًا من رؤية تعابيرهم. وبغض النظر عن كيفية مد أذنيه ، فإن صرخاتهم اليائسة لن تصل إليه أبدًا.

لم يرغب لوسيفر في قول مثل هذه الكلمات الرهيبة. بدلاً من ذلك ، نظر إلى فراي بعيون مليئة بالترقب. كان هناك حتى تلميح خافت من المودة في نظره.

سيصبح مستوى جديدًا من الوجود.

كان اللورد يتقبل موت شعبه بهدوء.

هل سيكون حتى هو نفسه بعد الآن؟

[يجب أن تكون مستمتعًا. كان كل شيء يسير وفقًا لخططك.]

“أمم.”

[من بين الخمسة الذين كنت أقرب إليهم. أنت الوحيد المتبقي ، نوزدوغ.]

تغير تعبير لوسيفر لأول مرة.

أعجب لوسيفر كثيرًا بعمل فراي وأشاد به بصدق. حتى أنه جعله متحمسًا بشكل غير معهود.

اختفى التعبير المريح الذي كان لديه حتى تلك اللحظة ، وحل محله القليل من المفاجأة والإحباط.

“الذين كان أقربهم؟”

“غبي. لقد تم بالفعل تحديده. أنت مقدر أن تتخلى عن الإنسانية في النهاية “.

عرف لوسيفر أيضًا المزيد عن بنية العالم أكثر من أي شخص آخر. بعبارة أخرى ، كان يعرف القوانين والنظام.

“…”

تنهد فراي بعمق.

أخذ فراي كلمات لوسيفر على أنها تعني شيئين.

اختفى التعبير المريح الذي كان لديه حتى تلك اللحظة ، وحل محله القليل من المفاجأة والإحباط.

سوف يتخلى عن إنسانيته. أو التخلي عن الجنس البشري.

[أنها مسألة وقت فقط.]

من الواضح أن كلاهما كان شيئًا لم يرغب في حدوثه أبدًا. ومع ذلك ، في اللحظة التي سمع فيها ، ثقل قلبه.

“إنه ليس من الملاحظة. ليس لدي الكثير من وقت الفراغ “.

شعر أن هذه الكلمات كانت بمثابة نبوءة لا يمكن إنكارها.

كان اللورد يتصرف من تلقاء نفسه ، لذلك لن يكون قادرًا على المساعدة.

“الشرنقة. هذه أفضل كلمة لوصف حالتك الحالية. أنت جاهز بالفعل لفرد أجنحتك. فلماذا لا تطير؟ لماذا ما زلت تركز على الأيام التي زحفت فيها على الأرض؟ هل تعتقد أنه يمكنك العودة لكونك يرقة؟ لا ، لا يمكنك ذلك! ”

“الذين كان أقربهم؟”

كان صوت لوسيفر مليئا بعاطفة غريبة.

بمعنى ما ، كان هذا هو حد الإنسان.

“التطور أو الدمار. عليك أن تختار بينهم. سوف تتعفن الشرنقة في النهاية ، وسوف يتعفن جسمك معها. هذه ليست النهاية التي تريدها ، أليس كذلك؟ ”

بكل صدق ، كان ذلك لأنه لم يكن واثقًا. لم يكن يعرف ما هي التغييرات التي سيختبرها بعد أن أصبح حقًا كائنًا سامياً.

سيموت كإنسان.

سوف يتخلى عن إنسانيته. أو التخلي عن الجنس البشري.

لم يرغب لوسيفر في قول مثل هذه الكلمات الرهيبة. بدلاً من ذلك ، نظر إلى فراي بعيون مليئة بالترقب. كان هناك حتى تلميح خافت من المودة في نظره.

تغير تعبير لوسيفر لأول مرة.

ليس باليد حيلة.

عرف فراي ذلك.

لقد كان على قيد الحياة لفترة مخيفة من الوقت. باستثناء حاكم الخلق ، لم يكن هناك أي شخص آخر في الكون كان على قيد الحياة طوال حياته. كان الكائن الأقدم.

“إنه ليس من الملاحظة. ليس لدي الكثير من وقت الفراغ “.

عرف لوسيفر أيضًا المزيد عن بنية العالم أكثر من أي شخص آخر. بعبارة أخرى ، كان يعرف القوانين والنظام.

هل سيكون حتى هو نفسه بعد الآن؟

كان جوهر هذه القوانين هو “الطبقة”.

ما كان يجب أن يكون. لم تكن هذه المودة الشخصية فضيلة يحتاجها الكائن المتسامي.

تم وضع جميع الكائنات الحية في فئة منذ الولادة. يمكن أن يطلق عليه علامة.

بالنسبة للأجسام الفائقة ، كانت الاعتداءات الجسدية العادية بلا معنى. كان السحر ، وحتى القوة الإلهية ، هي نفسها.

كان فراي إنسانًا. على الرغم من أنه كان يتمتع بقوة تفوق بكثير البشر ، إلا أنه لا يزال يُصنف على أنه إنسان.

[أجل. ياللأسف .]

كان الأمر نفسه حتى عندما كان الساحر العظيم ، لوكاس ترومان. على الرغم من أنه وصل إلى 9 نجوم ، إلا أنه كان لا يزال مميتًا.

أخذ فراي كلمات لوسيفر على أنها تعني شيئين.

كان لا يزال أدنى من حكام الجحيم والأنصاف الآلهة.

“ومع ذلك ، كان عليك أن تدرك. ليس لديهم الكرامة التي تليق بأعمارهم الطويلة. هم فقط مثيرون للشفقة. ضيع أنصاف الآلهة وقتهم شبه اللامتناهي ، وهم يدفعون الآن ثمن ذلك. بحث! وشيك سقوط تلك الكائنات المتغطرسة الذين ادعوا أنهم أسياد القارة! ”

بمعنى ما ، كان هذا هو حد الإنسان.

عندما أصبح متعاليًا ، اعتقد فراي أن رؤيته ستكون أعلى بكثير مما كانت عليه الآن. يكاد يكون من المستحيل عليه رؤية البشر تحته. حتى لو ثنى ظهره قدر استطاعته ، فلن يتمكن أبدًا من رؤية تعابيرهم. وبغض النظر عن كيفية مد أذنيه ، فإن صرخاتهم اليائسة لن تصل إليه أبدًا.

لكن فراي رفع طبقته. لقد تجاوز بكثير حدود القوة التي يمكن أن يمتلكها البشر.

“وأنا أفهم تماما. أجل. كل خيار يستحق الاحترام. ومع ذلك ، يجب أن تفهم السبب الذي يجعلني أريدك أن تصبح متسامياً في أسرع وقت ممكن. لدينا عدو مشترك. لقد اعتقدت فقط أنك ترغب في زيادة فرصنا “.

كسر الحدود.

{أجل.} أومأ نوزدوغ برأسه بشدة.

في الحقيقة ، جاءت هذه النتيجة من سلسلة من الصدف. لكن لوسيفر لم يهتم بهذه العملية. الشيء الوحيد الذي انتبه إليه هو النتيجة.

نوزدوغ غادر بعد أن قال تلك الكلمات.

هذا الإنسان الذي أمامه قد أنجز شيئًا لم يسبق له مثيل منذ آلاف ، لا ، عشرات الآلاف من السنين.

لقد كان على قيد الحياة لفترة مخيفة من الوقت. باستثناء حاكم الخلق ، لم يكن هناك أي شخص آخر في الكون كان على قيد الحياة طوال حياته. كان الكائن الأقدم.

أعجب لوسيفر كثيرًا بعمل فراي وأشاد به بصدق. حتى أنه جعله متحمسًا بشكل غير معهود.

“…”

كانت “الاحتمالية” التي كشف عنها وجود فراي مذهلة بكل بساطة.

“لا يمكن للشياطين أن تمارس قوتها الكاملة هنا في القارة. نحن لا نشكل أي تهديد لكم “.

كان من الطبيعي أن يكون لديه الكثير من الفضول تجاهه.

“قد تراه بهذه الطريقة.”

كان فضوليًا بشأن هذا الإنسان الذي تمكن من خرق “القانون”. وفقط ما كان يدور في ذهنه.

[توجه إلى هيتومي إيكار.]

لكن بعد أن التقى أخيرًا بهذا الشخص وتحدث للحظة وجيزة ، شعر بخيبة الأمل.

التوى فم فراي.

“عاطفة طويلة الأمد.”

انفجر لوسيفر بالضحك.

كان فراي لا يزال شديد الارتباط بالجنس البشري.

[أنها مسألة وقت فقط.]

ما كان يجب أن يكون. لم تكن هذه المودة الشخصية فضيلة يحتاجها الكائن المتسامي.

لكن بعد أن التقى أخيرًا بهذا الشخص وتحدث للحظة وجيزة ، شعر بخيبة الأمل.

“كن متسامياً يا لوكاس.”

[توجه إلى هيتومي إيكار.]

تحدث لوسيفر بتعبير جاد.

“غير محدود.”

“أعلم أن لديك نفورًا من الكائنات الفائقة. إنه أمر طبيعي فقط لأنك جربت سلوك أنصاف الآلهة فقط “.

شعر نوزدوغ بشعور غريب من القلق.

“…”

{أجل.} أومأ نوزدوغ برأسه بشدة.

“ومع ذلك ، كان عليك أن تدرك. ليس لديهم الكرامة التي تليق بأعمارهم الطويلة. هم فقط مثيرون للشفقة. ضيع أنصاف الآلهة وقتهم شبه اللامتناهي ، وهم يدفعون الآن ثمن ذلك. بحث! وشيك سقوط تلك الكائنات المتغطرسة الذين ادعوا أنهم أسياد القارة! ”

“ومع ذلك ، في النهاية ، هذا هو خياري. هل تفهم؟ إنه حكم سأصدره لنفسي بعد دراسة متأنية. كلماتك ليس لها تأثير على خياري “.

ثبّت لوسيفر قبضته.

نظر إليه لوسيفر بترقب. لكن تعبيره أصبح صعبًا عندما سمع الكلمات التي قالها فراي بعد ذلك.

“لن تكون هكذا. المسار الذي سلكته حتى الآن يثبت ذلك “.

“هوو!”

“فجأة.”

[حق. هذا صحيح.]

فتح فراي فمه أخيرًا.

لكن فراي رفع طبقته. لقد تجاوز بكثير حدود القوة التي يمكن أن يمتلكها البشر.

نظر إليه لوسيفر بترقب. لكن تعبيره أصبح صعبًا عندما سمع الكلمات التي قالها فراي بعد ذلك.

“الشرنقة. هذه أفضل كلمة لوصف حالتك الحالية. أنت جاهز بالفعل لفرد أجنحتك. فلماذا لا تطير؟ لماذا ما زلت تركز على الأيام التي زحفت فيها على الأرض؟ هل تعتقد أنه يمكنك العودة لكونك يرقة؟ لا ، لا يمكنك ذلك! ”

“تتبادر نصيحة صديقي إلى الذهن.”

هذا الإنسان الذي أمامه قد أنجز شيئًا لم يسبق له مثيل منذ آلاف ، لا ، عشرات الآلاف من السنين.

“ما هذا؟”

“أنا إنسان ، لا يمكنني الذهاب إلى الجحيم.”

“قالوا إنه يجب أن تكون حذرًا بشكل خاص عندما يبدأ الشيطان بهز لسانه نحوك بحماس.”

شعر أن هذه الكلمات كانت بمثابة نبوءة لا يمكن إنكارها.

“…”

ترجمة : [ Yama ]

سرعان ما خفت حدة تعبير لوسيفر ، الذي كان متوهجًا أثناء حديثه بحماس. اختفت العاطفة من وجهه.

* * *

كان التغيير مفاجئًا لدرجة أنه قد يتسبب في شعور أي شخص بقشعريرة ، لكن فراي لم يتراجع.

بدلا من ذلك ، استمر بصوت بارد.

بدلا من ذلك ، استمر بصوت بارد.

[من بين الخمسة الذين كنت أقرب إليهم. أنت الوحيد المتبقي ، نوزدوغ.]

“ماذا تريد؟.”

أعجب لوسيفر كثيرًا بعمل فراي وأشاد به بصدق. حتى أنه جعله متحمسًا بشكل غير معهود.

كان تعبير فراي باردًا مثل صوته.

{أجل.} أومأ نوزدوغ برأسه بشدة.

لم يكن يثق في لوسيفر على الإطلاق.

تنهد فراي بعمق.

كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال حتى لو لم يسمع الحقيقة من حاكم الخلق.

فتح فراي فمه أخيرًا.

“كما قلت ، سوف أتجاوز الإنسانية. عاجلاً أم آجلاً… ربما سيكون كما قلت. ربما.”

القفز عبر الأبعاد.

“هوه.”

سوف يتخلى عن إنسانيته. أو التخلي عن الجنس البشري.

“ومع ذلك ، في النهاية ، هذا هو خياري. هل تفهم؟ إنه حكم سأصدره لنفسي بعد دراسة متأنية. كلماتك ليس لها تأثير على خياري “.

“يمكنك أيضًا أن تصبح كائنًا سامياً..”

ابتسم لوسيفر ببرود.

سوف يتخلى عن إنسانيته. أو التخلي عن الجنس البشري.

كانت هذه الابتسامة مختلفة تمامًا عن تلك التي أعطاها من قبل. ومع ذلك ، شعر فراي أن هذه الابتسامة كشفت عن نواياه الحقيقية.

كانت “الاحتمالية” التي كشف عنها وجود فراي مذهلة بكل بساطة.

“وأنا أفهم تماما. أجل. كل خيار يستحق الاحترام. ومع ذلك ، يجب أن تفهم السبب الذي يجعلني أريدك أن تصبح متسامياً في أسرع وقت ممكن. لدينا عدو مشترك. لقد اعتقدت فقط أنك ترغب في زيادة فرصنا “.

[أجل. ياللأسف .]

“تقصد اللورد. إنه بالتأكيد عدو مشترك بين القارة والجحيم. لكن في رأيي ، أنت واللورد متماثلان “.

كان جسد نوزدوغ هيكل عظمي. هذا يعني أنه ليس لديه قلب. ولكن إذا فعل ذلك ، فهو متأكد من أنه سيقفز عمليا من صدره مع صعوبة الضرب في تلك اللحظة.

لم يكن يعرف ما الذي سيفعله.

“ومع ذلك ، كان عليك أن تدرك. ليس لديهم الكرامة التي تليق بأعمارهم الطويلة. هم فقط مثيرون للشفقة. ضيع أنصاف الآلهة وقتهم شبه اللامتناهي ، وهم يدفعون الآن ثمن ذلك. بحث! وشيك سقوط تلك الكائنات المتغطرسة الذين ادعوا أنهم أسياد القارة! ”

“لا يمكن للشياطين أن تمارس قوتها الكاملة هنا في القارة. نحن لا نشكل أي تهديد لكم “.

كان هذا هو السبب الذي جعل فراي غير قادر على الاسترخاء.

“أشك في ذلك.”

“غير محدود.”

كان أنصاف الآلهة قادرين على تجنب عقوبة القانون باستخدام معدن يسمى الإلومنيوم.

“ومع ذلك ، كان عليك أن تدرك. ليس لديهم الكرامة التي تليق بأعمارهم الطويلة. هم فقط مثيرون للشفقة. ضيع أنصاف الآلهة وقتهم شبه اللامتناهي ، وهم يدفعون الآن ثمن ذلك. بحث! وشيك سقوط تلك الكائنات المتغطرسة الذين ادعوا أنهم أسياد القارة! ”

كان أحد القوانين التي قيدت الشياطين أيضًا عندما دخلوا العالم الفاني. لذلك لم يستطع أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان لديهم طريقة لتجاوز ذلك أم لا.

“الشرنقة. هذه أفضل كلمة لوصف حالتك الحالية. أنت جاهز بالفعل لفرد أجنحتك. فلماذا لا تطير؟ لماذا ما زلت تركز على الأيام التي زحفت فيها على الأرض؟ هل تعتقد أنه يمكنك العودة لكونك يرقة؟ لا ، لا يمكنك ذلك! ”

“إذن دعونا نغير طريقة هذا التفاوض قليلاً.”

أعجب لوسيفر كثيرًا بعمل فراي وأشاد به بصدق. حتى أنه جعله متحمسًا بشكل غير معهود.

“هل تنوي تهديدي؟”

أحب فراي البشر ، لكنه كرههم في نفس الوقت.

“قد تراه بهذه الطريقة.”

سوف يتخلى عن إنسانيته. أو التخلي عن الجنس البشري.

انتشرت شفاه لوسيفر لتشكل ابتسامة كبيرة شريرة.

عرف فراي ذلك.

“…”

لم يكن يثق في لوسيفر على الإطلاق.

أصبح تعبير فراي صعبًا عندما سمع كلماته.

“…”

* * *

ما كان يجب أن يكون. لم تكن هذه المودة الشخصية فضيلة يحتاجها الكائن المتسامي.

[أنا آسف ، نوزدوغ. لا بد أنك كنت مشغولاً ، لكنني اتصلت بك هنا.]

“فجأة.”

هز نوزدوغ رأسه عند كلام اللورد.

لم يكن يعرف ما الذي سيفعله.

{لا بأس في الوقت الحالي. دخلت المعركة فترة هدوء.}

شعر أن هذه الكلمات كانت بمثابة نبوءة لا يمكن إنكارها.

[أنها مسألة وقت فقط.]

“الذين كان أقربهم؟”

{أجل.} أومأ نوزدوغ برأسه بشدة.

كان اللورد يتصرف من تلقاء نفسه ، لذلك لن يكون قادرًا على المساعدة.

نظر اللورد إلى تجويف عينيه الفارغين وفتح فمه.

نظر إليه لوسيفر بترقب. لكن تعبيره أصبح صعبًا عندما سمع الكلمات التي قالها فراي بعد ذلك.

[سمعت أن أنانتا دخل في حالة سبات.]

كان يعلم أيضًا أنه يمكنه التخلص من هذه الجثة إذا أراد ذلك. يمكنه الحصول على “حرية” لم يشعر بها من قبل في حياته. كان يشعر بالامتلاء لدرجة أن الشعور الذي يشعر به الآن لن يكون قادرًا على مقارنته به.

{… من المحتمل أن يكون رسوله في هيتومي إيكار قد تعرض للهجوم. كنا قلقين ، لكننا لم نتوقع حدوث ذلك بهذه السرعة.}

[يجب أن يكون هناك كائن بقلب تنين هناك. انزله. لكن لا تقتلوه.]

[أجل. ياللأسف .]

بالنسبة للأجسام الفائقة ، كانت الاعتداءات الجسدية العادية بلا معنى. كان السحر ، وحتى القوة الإلهية ، هي نفسها.

لم يستطع نوزدوغ إلا أن يشعر ببعض الغرابة بعد سماع صوت لورد.

وضع يده على صدره.

‘منذ متى؟’

لم يستطع نوزدوغ إلا أن يشعر ببعض الغرابة بعد سماع صوت لورد.

كان اللورد يتقبل موت شعبه بهدوء.

{ماذا أفعل بعد وصولي إلى هناك؟}

لم يكن مثل هذا من قبل. سيكون غاضبًا لموت كل فرد من شعبه. كما لو كان يحمل غضب كل الأنصاف.

التوى فم فراي.

هذا هو السبب في أن غالبية النصف بدائيين شعروا برباط قوي مع اللورد.

“أنت تتحدث كما لو كنت تعرفني جيدًا.”

[من بين الخمسة الذين كنت أقرب إليهم. أنت الوحيد المتبقي ، نوزدوغ.]

هل سيكون حتى هو نفسه بعد الآن؟

شعر نوزدوغ بوجود تناقضين في هذه الكلمات.

“…”

“الذين كان أقربهم؟”

كان صوت لوسيفر مليئا بعاطفة غريبة.

أحب اللورد كل أنصاف الآلهة بالتساوي. لم يستخدم أبدًا نغمة يبدو أنها تفضل واحدة على الأخرى. حتى لو كان يعتقد ذلك ، فلن يقولها مباشرة.

{أجل.} أومأ نوزدوغ برأسه بشدة.

وكان هناك شيء آخر. {يا رب ، أنانتا ما زال على قيد الحياة. هو فقط في حالة سبات.}

بمعنى ما ، كان هذا هو حد الإنسان.

اللورد: […آه. صحيح.]

[أنا آسف ، نوزدوغ. لا بد أنك كنت مشغولاً ، لكنني اتصلت بك هنا.]

شعر نوزدوغ بشعور غريب من القلق.

“كما قلت ، سوف أتجاوز الإنسانية. عاجلاً أم آجلاً… ربما سيكون كما قلت. ربما.”

لم يستطع إلا أن يصمت للحظة.

كان اللورد يتقبل موت شعبه بهدوء.

[حق. هذا صحيح.]

قمع نوزدوغ بالقوة قلقه.

كان جسد نوزدوغ هيكل عظمي. هذا يعني أنه ليس لديه قلب. ولكن إذا فعل ذلك ، فهو متأكد من أنه سيقفز عمليا من صدره مع صعوبة الضرب في تلك اللحظة.

بدلا من ذلك ، استمر بصوت بارد.

[توجه إلى هيتومي إيكار.]

هز نوزدوغ رأسه عند كلام اللورد.

{لا أمانع في فعل ذلك ، ولكن… هل سيكون الأمر جيدًا هنا؟}

“هوه.”

إذا كان كل من نوزدوغ و أنانتا بعيدان ، فإن قوة جانب أنصاف الآلهة ستنخفض بمقدار النصف على الأقل.

“هوو!”

كان اللورد يتصرف من تلقاء نفسه ، لذلك لن يكون قادرًا على المساعدة.

“أنا إنسان ، لا يمكنني الذهاب إلى الجحيم.”

مع الآخرين فقط ، حتى لو تحرك اثنان فقط من الأرشيدوق ، فسيواجهون صعوبة.

“…”

[لا بأس. لدي خطة.]

عندما أصبح متعاليًا ، اعتقد فراي أن رؤيته ستكون أعلى بكثير مما كانت عليه الآن. يكاد يكون من المستحيل عليه رؤية البشر تحته. حتى لو ثنى ظهره قدر استطاعته ، فلن يتمكن أبدًا من رؤية تعابيرهم. وبغض النظر عن كيفية مد أذنيه ، فإن صرخاتهم اليائسة لن تصل إليه أبدًا.

{… مفهوم.}

كان خائفا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان لا يزال يعتبر نفسه إنسانًا في ذلك الوقت ، أو كيف سيشعر تجاههم.

قمع نوزدوغ بالقوة قلقه.

نظر إليه لوسيفر بترقب. لكن تعبيره أصبح صعبًا عندما سمع الكلمات التي قالها فراي بعد ذلك.

حتى عندما استوعب اللورد ليرين ، لم يتزعزع إيمانه. بغض النظر عن العواقب ، كان يستمع إلى إرادة اللورد.

تمامًا كما كان قادرًا على إرسال أبوفيس إلى مذبحة الجحيم في الماضي ، كان ذلك ممكنًا أيضًا لـ فراي الحالي.

{ماذا أفعل بعد وصولي إلى هناك؟}

أخذ فراي كلمات لوسيفر على أنها تعني شيئين.

[يجب أن يكون هناك كائن بقلب تنين هناك. انزله. لكن لا تقتلوه.]

تحدث لوسيفر بتعبير جاد.

{… فهم. ثم سأوجز للآخرين وأعود.}

لم يستطع إلا أن يصمت للحظة.

نوزدوغ غادر بعد أن قال تلك الكلمات.

[سمعت أن أنانتا دخل في حالة سبات.]

كانت نظرة اللورد في مكان آخر. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى ما وراء الجحيم.

كان فراي لا يزال شديد الارتباط بالجنس البشري.

كان ينظر إلى الشخص الذي ربما كان أكبر عقبة أمامه.

ثبّت لوسيفر قبضته.

[يجب أن تكون مستمتعًا. كان كل شيء يسير وفقًا لخططك.]

“ما هذا؟”

ظهرت ابتسامة على وجهه. [لكن الأمر سيكون مختلفًا من الآن فصاعدًا.]

في الحقيقة ، جاءت هذه النتيجة من سلسلة من الصدف. لكن لوسيفر لم يهتم بهذه العملية. الشيء الوحيد الذي انتبه إليه هو النتيجة.

 

تغير تعبير لوسيفر لأول مرة.

إذا كان كل من نوزدوغ و أنانتا بعيدان ، فإن قوة جانب أنصاف الآلهة ستنخفض بمقدار النصف على الأقل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط