نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 207

الجحيم (4)

الجحيم (4)

ترجمة : [ Yama ]

صحيح أنها كانت الأضعف من بين لوردات الجحيم الستة.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 207 – الجحيم (4)

“ماذا ؟”

غادر لوسيفر قائلاً إنه سيعود في اليوم التالي. وأضاف أيضًا أنه يأمل أن يتخذ فراي قرارًا بحلول ذلك الوقت.

“هوهو”.

كان فراي وحيدًا مرة أخرى في الزقاق الخلفي.

استمرت مخاوفه في التراكم.

جلس على الأرض القذرة ، ينظر إلى السماء.

يبدو أن درو تُرك بمفرده في المقاصة. لكنه كان يعلم أنه ليس وحيدا.

لم يسعه سوى التفكير في ما قاله لوسيفر.

“كلمات درو تبدو وكأنها نصيحة.”

“اللورد أمسك آيريس”.

“بغض النظر عن السبب ، لا أريد أن أتركها هكذا.”

لقد فقدت الاتصال. لا أعرف ما إذا كانت حية أم ميتة. اللورد ليس لديه سبب لإبقائها على قيد الحياة. حتى لو كانت على قيد الحياة ، فليس هناك ما يضمن أنها بخير.

“إذن؟”

الغريب أنه شعر أن هذه الكلمات كانت صحيحة.

أولا وقبل أي شيء ، كان عليه أن يقابلها مرة أخرى.

لم يعد لوسيفر يحاول فرض تحالف. لقد نظر إليه ببساطة بابتسامة ذات مغزى.

كانت أفضل استراتيجية هي تقليل أعدادهم قبل أن يدركوا من هو. إذا سار هجومه بشكل جيد ، فسيكون قادرًا على التخلص من اثنين منهم.

ومع ذلك ، كان هذا الموقف هو الذي هز قلب فراي أكثر من تكتيكات الإقناع التي استخدمها من قبل.

انفتحت سماء الجحيم الأرجوانية الشريرة ، وسقط منها شخص ما.

ببطء أغلق عينيه.

لأن أنصاف الآلهة كانوا يجهلون الجحيم.

كان هناك الكثير من الأفكار في ذهنه. كان وجهه متيبسًا وقلبه مثقلًا.

“كوكو. أنت لست مخطئا ، ولكن… يا لها من ساذجة. حق. استلمتها الان. هل هذا أيضًا جزء من تصميم آيريس ؟ تلك المرأة حقا لا يمكن الاستهانة بها “.

استمرت مخاوفه في التراكم.

“…”

علاقته مع ايريس. الأشياء التي فعلتها بعد أن اختفى. ما قاله اناستاسيا. لوسيفر واللورد.

الغريب أنه شعر أن هذه الكلمات كانت صحيحة.

“…”

لكن ليليث شعرت بالإهانة كما لو كانوا يسخرون منها بنشاط.

شعر فجأة أن هذا ليس مهمًا.

كان رجلاً بقطعة قماش مربوطة حول عينيه.

“ماذا تريد ان تفعل ؟”

كان لكل الأنصاف قوة تفوقت حتى على الشياطين ذات الرتبة العالية. وبينما كانوا أضعف من لوردات الجحيم الستة ، كان هناك أكثر من عشرة منهم.

سأل فراي نفسه.

وجاءت هذه الإجابة بسرعة لدرجة أن مخاوفه بدت غير ضرورية.

أهم شيء كان أفكاره.

في البداية ، كانت لديها الميزة ، لكنها لم تكن لتتخيل أن الأمر يمكن أن يصبح هكذا.

وجاءت هذه الإجابة بسرعة لدرجة أن مخاوفه بدت غير ضرورية.

“اذهب أولا.”

“بغض النظر عن السبب ، لا أريد أن أتركها هكذا.”

أصبح تعبير فراي غريبًا.

لم يكن يريد أن تنتهي آيريس بالموت على يد اللورد. لن يحل أي شيء.

لم تكن لتظن أنها ستكون الضحية الأولى.

كان لا يزال هناك الكثير الذي يجب توضيحه بين فراي وآيريس. الكثير من الأشياء التي أراد سماعها والكثير الذي أراد قوله.

لم تشعر بخيبة أمل. لأنها لم تتوقع الحصول على أي مساعدة في المقام الأول.

بهذا المعنى ، كان اللورد عائقًا وضيفًا غير مدعو. لم يفعل شيئًا سوى التدخل.

“أردت التحدث معك وحدك. لا أريد أن يسمع الآخرون حديثنا “.

تمكن فراي أخيرًا من رؤية ما بداخله بوضوح.

كان صوته مليئًا بإحساس الترقب كما طلب.

لم يكن ينقذ آيريس فقط. إذا التقى بها هذه المرة ، فسيكون قادرًا على النظر إليها بهدوء أكثر من المرة السابقة.

لم يتم العثور على أي علامات للحياة في الغابة بأكملها. لذلك عندما اختفوا ، استقر الشعور بالصفاء. مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة.

لم يستطع إلا أن يتساءل كيف سيعامل آيريس فيسفاوندر بالضبط.

ومن بينهم ، كان هناك أيضًا من كانوا أقوياء بشكل استثنائي.

“…”

جلس على الأرض القذرة ، ينظر إلى السماء.

 

“أنا هيمدال.”

أولا وقبل أي شيء ، كان عليه أن يقابلها مرة أخرى.

“من أنت ؟”

بعد هذه الفكرة ، وقف فراي.

في البداية ، كانت لديها الميزة ، لكنها لم تكن لتتخيل أن الأمر يمكن أن يصبح هكذا.

لم يكن ينوي التصرف كما أراد لوسيفر. قال إنه سيعود في اليوم التالي ، لكن فراي لم يكن ينوي الانتظار حتى ذلك الحين.

وأضاف هايمدال بعد صمت قصير.

سيذهب إلى الجحيم بمفرده.

ربما كان هذا هو السبب في أن الأرشيدوق الآخرين لم ينظروا إلى ليليث من منظور جيد. اعتمدت على المكر والخيانة بدلاً من مجرد التقدم بالقوة.

بالطبع ، كان هناك شيء يحتاج إلى العناية به قبل ذلك.

“الأمر كما قيل لنا. ملكة شياطين الأحلام ضعيفة بشكل خاص بين الأرشيدوق “.

* * *

لم تكن تتوقع أبدًا أن تموت على أيدي أنصاف الآلهة بدلاً من الشياطين.

“اذهب أولا.”

أدرك فراي أنه في حالة من الإثارة حاليًا.

ارتجف خد إيفان عند إعلان درو المفاجئ.

“أستطيع أن أشعر بالقوة الإلهية ، لكنه بالتأكيد ليس من جنسنا”.

“ماذا ؟”

“كوكو. أنت لست مخطئا ، ولكن… يا لها من ساذجة. حق. استلمتها الان. هل هذا أيضًا جزء من تصميم آيريس ؟ تلك المرأة حقا لا يمكن الاستهانة بها “.

“هناك شيء يجب أن أفعله.”

كان يعني أنه كان سيقتل الجميع هناك. لم يكن الأمر صعبًا عليه.

“لا يوجد شيء يمكن القيام به في هذه الغابة المحبطة حيث لا يمكنك حتى العثور على حشرة واحدة. هل تخطط لاقتلاع شجرة ؟ جودة الخشب ليست سيئة للغاية. ”

أولا وقبل أي شيء ، كان عليه أن يقابلها مرة أخرى.

لمس إيفان شجرة مظلمة بجانبه بينما كان يغمغم.

لكن هذا كان سوء فهم سخيف.

لكن درو هز رأسه بقوة.

لقد فقدت الاتصال. لا أعرف ما إذا كانت حية أم ميتة. اللورد ليس لديه سبب لإبقائها على قيد الحياة. حتى لو كانت على قيد الحياة ، فليس هناك ما يضمن أنها بخير.

“هذا ليس ما في الأمر.”

“دعنا نذهب.”

“إذن؟”

“في النهاية ، لم يأت أحد للمساعدة”.

“…”

شش-

”اللعنة. ما الحاجة لإخفائها ؟ ”

“هذا حقا محبط.”

ظل درو صامتًا حتى عندما تنفيس إيفان عن غضبه. هذا الموقف زاد من غضب إيفان.

“…”

لكن أناستازيا ، التي كانت تراقب تعبير درو ، كانت لديها وجهة نظر مختلفة عن رأي إيفان.

“أنا هيمدال.”

“دعنا نذهب.”

“لست بحاجة إلى أن أسأل من قال لك ذلك. هاها. لا أصدق أن آيريس قالت ذلك. إنها ممتعة ومزعجة في نفس الوقت “.

“ماذا ؟”

“قيل لي ألا أثق بك.”

“لدي شعور سيء.”

تم أخذ معظم جحيم الحلم الأسود ، وحتى قلعتها الخاصة قد دمرت.

عبست أناستازيا.

وجاءت هذه الإجابة بسرعة لدرجة أن مخاوفه بدت غير ضرورية.

“كلمات درو تبدو وكأنها نصيحة.”

الغريب أنه شعر أن هذه الكلمات كانت صحيحة.

“ماذا تقولين بحق السماء؟”

كانت السماء الأرجوانية ، والأرض شديدة السواد ، والرائحة الكريهة المثيرة للاشمئزاز التي تغلغلت في البيئة هي الأكثر وضوحًا.

“فقط تعال. هذا الصديق يحتاج إلى مساعدتنا “.

كان هذا الرقم يشكل تهديدًا حتى له.(ما هذا الهراء الذي يقوله الكاتب. في البداية وصف الكاتب على أنه أصبح أقوى من اللورد. واللورد قال بنفسه أنه لن يستطيع هزيمته حتى ولو اتحد مع نوزدوغ وأنانتا. والآن أنصاف عاديين تقول أنهم يشكلون تهديد)

“…”

شمّ إيفان قبل أن يمشي إلى جكيد.

أشارت أناستازيا إلى جيكيد الذي كان يقف في مقدمة مجموعته وهي تقول هذا. لكن جيكيد لم يستطع إلا أن يعطي تعبيرًا غريبًا عندما سمع نفسه يطلق عليه “هذا الصديق” من قبل فتاة كانت تبدو أصغر من ابنته.

لم يستطع إيفان ، الذي كان على بوابة الملك المحارب وأناستازيا ، التي حملت لقب الحكيم العظيم، ولا جيكيد، زعيم إحدى الدوائر الثلاث الكبرى والفارس الذي تجاوز رتبة السيد ، القيام بذلك.

نقر إيفان على لسانه.

“إنه لأمر مدهش أنك طردتهم بعيدًا بتهور.”

لم يكن يثق بـ درو تمامًا ، لكنه كان متأكدًا على الأقل من أنه لن يجرب أي شيء غبي.

“ما زلت غير جيد في التحدث. حسنا. لا تستطيع آيريس حقًا أن تهتم بذلك “.

ومع ذلك ، التفت إلى أناستازيا وفتح فمه ، موضحًا أنه لم يتراجع بسهولة.

كانت أفضل استراتيجية هي تقليل أعدادهم قبل أن يدركوا من هو. إذا سار هجومه بشكل جيد ، فسيكون قادرًا على التخلص من اثنين منهم.

“ليس الأمر أنك لا تفهم ما أعنيه ، أليس كذلك ؟”

“…!”

“شيء من هذا القبيل لن يحدث.”

عند هذه الكلمات ، قمع فراي قوته السحرية الإلهية.

“ها.”

جلس على الأرض القذرة ، ينظر إلى السماء.

شمّ إيفان قبل أن يمشي إلى جكيد.

“من الجيد سماع ذلك. الآن ، تعال إلى هنا “.

أعطى أناستازيا درو نظرة ذات مغزى قبل أن يستدير ويتبعه.

ارتجف خد إيفان عند إعلان درو المفاجئ.

نمت أرقامهم أكثر فأكثر.

“… أنا… لست لورد التنانين.”

لم يتم العثور على أي علامات للحياة في الغابة بأكملها. لذلك عندما اختفوا ، استقر الشعور بالصفاء. مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة.

“ما زلت غير جيد في التحدث. حسنا. لا تستطيع آيريس حقًا أن تهتم بذلك “.

يبدو أن درو تُرك بمفرده في المقاصة. لكنه كان يعلم أنه ليس وحيدا.

ابتسم لوسيفر بشكل مشرق.

“ما زلت غير جيد في التحدث. حسنا. لا تستطيع آيريس حقًا أن تهتم بذلك “.

حتى فراي لم يسبق له أن رأى الكثير من أنصاف الآلهة في مكان واحد. بالطبع ، لم يفكر فراي في إجراء محادثة معهم.

كان رجل يقف في ظلام الغابة.

“فعلا.”

لم يكن يخفي وجوده. في الواقع ، كان يتكئ على شجرة منذ البداية ، لكن لم يشعر أحد بوجوده باستثناء درو.

“لا أعتقد أنه شيطان.”

لم يستطع إيفان ، الذي كان على بوابة الملك المحارب وأناستازيا ، التي حملت لقب الحكيم العظيم، ولا جيكيد، زعيم إحدى الدوائر الثلاث الكبرى والفارس الذي تجاوز رتبة السيد ، القيام بذلك.

ببطء أغلق عينيه.

“إنه لأمر مدهش أنك طردتهم بعيدًا بتهور.”

“الشخص الذي تحتاج إلى تصديقه ليس هي بل أنا”.

تكلم الرجل بطريقة غريبة.

انجرف صوته في أذنيه مثل التنويم المغناطيسي الذي لا يقاوم. أولاً ، تدفقت بسلاسة مثل النسيم العليل قبل أن تتحول في النهاية إلى عاصفة.

شعر درو وكأنه يعرف من هو بطريقة ما. لذلك لم يفاجأ.

 

بدلاً من ذلك ، استمر في التحدث بنبرته العادية الفارغة.

“اذهب أولا.”

“ماذا لو لم أخبرهم أن يغادروا أولاً ؟ ماذا لو كانوا لا يزالون هنا ؟ ”

لم يكن يخفي وجوده. في الواقع ، كان يتكئ على شجرة منذ البداية ، لكن لم يشعر أحد بوجوده باستثناء درو.

“أردت التحدث معك وحدك. لا أريد أن يسمع الآخرون حديثنا “.

“لا أعتقد أنه شيطان.”

كانت نبرته خفيفة ولكن بدا أنها تحمل معنى أعمق.

أعطى أناستازيا درو نظرة ذات مغزى قبل أن يستدير ويتبعه.

كان يعني أنه كان سيقتل الجميع هناك. لم يكن الأمر صعبًا عليه.

أصبح تعبير فراي غريبًا.

نظر درو إلى بشرته الشاحبة ، فتح فمه ببطء.

اتبع الجحيم قواعد الغابة. أولئك الذين لا يستطيعون حماية أنفسهم سيؤكلون دون تردد.

“لوسيفر.”

أعطى أناستازيا درو نظرة ذات مغزى قبل أن يستدير ويتبعه.

“هيه.”

لأن أنصاف الآلهة كانوا يجهلون الجحيم.

أثار لوسيفر إعجابه عندما سمع اسمه ينادي.

شمّ إيفان قبل أن يمشي إلى جكيد.

كان صوته مليئًا بإحساس الترقب كما طلب.

في البداية ، كانت لديها الميزة ، لكنها لم تكن لتتخيل أن الأمر يمكن أن يصبح هكذا.

“هل تستطيع التذكر ؟”

“لا يوجد شيء يمكن القيام به في هذه الغابة المحبطة حيث لا يمكنك حتى العثور على حشرة واحدة. هل تخطط لاقتلاع شجرة ؟ جودة الخشب ليست سيئة للغاية. ”

“بشكل ضعيف.’

كان رجل يقف في ظلام الغابة.

“من الجيد سماع ذلك. الآن ، تعال إلى هنا “.

لقد فقدت الاتصال. لا أعرف ما إذا كانت حية أم ميتة. اللورد ليس لديه سبب لإبقائها على قيد الحياة. حتى لو كانت على قيد الحياة ، فليس هناك ما يضمن أنها بخير.

أشار إليه لوسيفر ، لكن درو لم يتحرك من مكانه.

يبدو أن درو تُرك بمفرده في المقاصة. لكنه كان يعلم أنه ليس وحيدا.

بدلا من ذلك ، هز رأسه بقوة.

لكن هذا كان سوء فهم سخيف.

“قيل لي ألا أثق بك.”

في البداية ، اعتقد أنصاف الآلهة أنه من جنسهم. بعضهم مع أنه كان اللورد.

“لست بحاجة إلى أن أسأل من قال لك ذلك. هاها. لا أصدق أن آيريس قالت ذلك. إنها ممتعة ومزعجة في نفس الوقت “.

تكلم الرجل بطريقة غريبة.

كان لا يزال على وجهه ابتسامة وهو يتحدث.

أغمضت عينيها.

“لقد صنعتني آيريس. هي… ”

هل أثرت القوة السحرية الإلهية المستعرة على عقله ؟

“ماذا؟ ها ها ها ها!”

جاء الجواب من ورائه.

هذه المرة انفجر بالضحك حقًا.

بدأت أنماطهم تتغير مع استمرار المعارك. تكيفت أنصاف الآلهة لسبب غير مفهوم مع التضاريس والبيئة في الجحيم بمعدل سريع.

ضحك لوسيفر لفترة طويلة قبل أن ينظر إلى درو مرة أخرى.

ومن بينهم ، كان هناك أيضًا من كانوا أقوياء بشكل استثنائي.

“كوكو. أنت لست مخطئا ، ولكن… يا لها من ساذجة. حق. استلمتها الان. هل هذا أيضًا جزء من تصميم آيريس ؟ تلك المرأة حقا لا يمكن الاستهانة بها “.

أمسك لوسيفر ، الذي تحرك خلف درو ، بكتفه. وفي تلك اللحظة ، شعر درو كما لو أن صواعق البرق كانت تومض في ذهنه.

“عن ماذا تتحدث ؟”

“…!”

جاء الجواب من ورائه.

“ها.”

“الشخص الذي تحتاج إلى تصديقه ليس هي بل أنا”.

“…”

“…!”

لم يعد لوسيفر يحاول فرض تحالف. لقد نظر إليه ببساطة بابتسامة ذات مغزى.

يفرقع، ينفجر.

كانت أفضل استراتيجية هي تقليل أعدادهم قبل أن يدركوا من هو. إذا سار هجومه بشكل جيد ، فسيكون قادرًا على التخلص من اثنين منهم.

أمسك لوسيفر ، الذي تحرك خلف درو ، بكتفه. وفي تلك اللحظة ، شعر درو كما لو أن صواعق البرق كانت تومض في ذهنه.

“قيل لي ألا أثق بك.”

“تذكر ، درو. معنى اسمك.”

لم يكن يخفي وجوده. في الواقع ، كان يتكئ على شجرة منذ البداية ، لكن لم يشعر أحد بوجوده باستثناء درو.

انجرف صوته في أذنيه مثل التنويم المغناطيسي الذي لا يقاوم. أولاً ، تدفقت بسلاسة مثل النسيم العليل قبل أن تتحول في النهاية إلى عاصفة.

كان يعني أنه كان سيقتل الجميع هناك. لم يكن الأمر صعبًا عليه.

“-.”

علق فم درو مفتوحًا ، وعيناه ممدودتان على نطاق واسع.

علق فم درو مفتوحًا ، وعيناه ممدودتان على نطاق واسع.

 

“… أنا… لست لورد التنانين.”

“فقط تعال. هذا الصديق يحتاج إلى مساعدتنا “.

“صحيح.”

نوزدوغ وأنانتا. أولئك الذين أطلق عليهم [الأبوكاليبس].

ابتسم لوسيفر بشكل مشرق.

“هيه.”

“أنت لست بهذا القدر فحسب يا درو.”

ومع ذلك ، كان هذا الموقف هو الذي هز قلب فراي أكثر من تكتيكات الإقناع التي استخدمها من قبل.

* * *

شمّ إيفان قبل أن يمشي إلى جكيد.

تنفست ليليث بعمق وهي تحدق في أنصاف الآلهة.

“ماذا تقولين بحق السماء؟”

لم يكن لديها رباطة جأشها المعتادة على الإطلاق. كان شعرها حسن المظهر يتدلى بشدة ، وكان جسدها كله مغطى بالجروح.

هذه المرة انفجر بالضحك حقًا.

لم يكن هذا كل شيء.

انفتحت سماء الجحيم الأرجوانية الشريرة ، وسقط منها شخص ما.

تم أخذ معظم جحيم الحلم الأسود ، وحتى قلعتها الخاصة قد دمرت.

“هذا حقا محبط.”

لقد كان وجهًا تعرفه ولكن لم تكن تتوقع رؤيته في تلك اللحظة.

لم تكن لتظن أنها ستكون الضحية الأولى.

“عن ماذا تتحدث ؟”

في البداية ، كانت لديها الميزة ، لكنها لم تكن لتتخيل أن الأمر يمكن أن يصبح هكذا.

“قيل لي ألا أثق بك.”

لأن أنصاف الآلهة كانوا يجهلون الجحيم.

“شيء من هذا القبيل لن يحدث.”

كانت ليليث واثقة من أراضيها. لقد اعتقدت أنه نظرًا لأنه كان جحيم الحلم الأسود ، فإنها ستكون قادرة على إيقاف تقدم أنصاف الآلهة وحتى قتل عدد قليل منهم.

أهم شيء كان أفكاره.

لكنها كانت مجرد متوهمة.

بدلاً من ذلك ، استمر في التحدث بنبرته العادية الفارغة.

بدأت أنماطهم تتغير مع استمرار المعارك. تكيفت أنصاف الآلهة لسبب غير مفهوم مع التضاريس والبيئة في الجحيم بمعدل سريع.

“ما زلت غير جيد في التحدث. حسنا. لا تستطيع آيريس حقًا أن تهتم بذلك “.

لم تهتزهم مزايا الشياطين. وفي النهاية أصبح الفارق بين الفوز والخسارة هو الاختلاف في القوة.

“ماذا لو لم أخبرهم أن يغادروا أولاً ؟ ماذا لو كانوا لا يزالون هنا ؟ ”

كان لكل الأنصاف قوة تفوقت حتى على الشياطين ذات الرتبة العالية. وبينما كانوا أضعف من لوردات الجحيم الستة ، كان هناك أكثر من عشرة منهم.

نظر درو إلى بشرته الشاحبة ، فتح فمه ببطء.

ومن بينهم ، كان هناك أيضًا من كانوا أقوياء بشكل استثنائي.

“عن ماذا تتحدث ؟”

نوزدوغ وأنانتا. أولئك الذين أطلق عليهم [الأبوكاليبس].

تكلم الرجل بطريقة غريبة.

لم يكن الاثنان موجودين في ذلك الوقت ، لكن ليليث لم تكن قادرة على الاهتمام بهما في تلك اللحظة.

“…”

“الأمر كما قيل لنا. ملكة شياطين الأحلام ضعيفة بشكل خاص بين الأرشيدوق “.

لقد كان وجهًا تعرفه ولكن لم تكن تتوقع رؤيته في تلك اللحظة.

“فعلا.”

تكلم الرجل بطريقة غريبة.

تمتم بعض الأنصاف هذه الكلمات بلا تعبير على وجوههم. هم فقط تمتموا بما يعتقدون.

ومع ذلك ، التفت إلى أناستازيا وفتح فمه ، موضحًا أنه لم يتراجع بسهولة.

لكن ليليث شعرت بالإهانة كما لو كانوا يسخرون منها بنشاط.

“فقط تعال. هذا الصديق يحتاج إلى مساعدتنا “.

والشيء الذي كان أكثر إهانة هو حقيقة أنها لم تستطع دحض أقوالهم.

لم تشعر بخيبة أمل. لأنها لم تتوقع الحصول على أي مساعدة في المقام الأول.

صحيح أنها كانت الأضعف من بين لوردات الجحيم الستة.

“فقط تعال. هذا الصديق يحتاج إلى مساعدتنا “.

“في النهاية ، لم يأت أحد للمساعدة”.

وو وونغ-

ضحكت ليليث لنفسها.

بدلا من ذلك ، هز رأسه بقوة.

لم تشعر بخيبة أمل. لأنها لم تتوقع الحصول على أي مساعدة في المقام الأول.

“شيء من هذا القبيل لن يحدث.”

كانت تعرف عادات الشياطين جيدًا. إذا كانت قوية ، فإنهم يأكلونها ، وإذا كانت ضعيفة ، فإنهم ما زالوا يأكلونها.

غادر لوسيفر قائلاً إنه سيعود في اليوم التالي. وأضاف أيضًا أنه يأمل أن يتخذ فراي قرارًا بحلول ذلك الوقت.

اتبع الجحيم قواعد الغابة. أولئك الذين لا يستطيعون حماية أنفسهم سيؤكلون دون تردد.

لكن أناستازيا ، التي كانت تراقب تعبير درو ، كانت لديها وجهة نظر مختلفة عن رأي إيفان.

ربما كان هذا هو السبب في أن الأرشيدوق الآخرين لم ينظروا إلى ليليث من منظور جيد. اعتمدت على المكر والخيانة بدلاً من مجرد التقدم بالقوة.

كانت هذه المرة الأولى له في الجحيم. سرعان ما لاحظ أن هناك بالتأكيد أشياء كثيرة كانت مختلفة عن القارة.

بالطبع ، لم تعتقد ليليث أنها كانت مخطئة. لقد كافحت أيضًا من أجل البقاء. وهذا هو السبب في أنها كانت قادرة على قبول هذا الموت بهدوء.

رؤية الكائنات واقفة هناك ، استغرق الأمر منه لحظة ليدرك أنهم كانوا أنصاف الآلهة.

كانت كذبة أن تقول انها لم تندم ، لكنها شعرت أنه لا يوجد شيء يمكنها فعله.

شش-

سوف تموت لأنها كانت ضعيفة.

سيذهب إلى الجحيم بمفرده.

لم تكن تتوقع أبدًا أن تموت على أيدي أنصاف الآلهة بدلاً من الشياطين.

لكن ليليث شعرت بالإهانة كما لو كانوا يسخرون منها بنشاط.

“هوهو”.

“…أنت…”

أغمضت عينيها.

تمكن فراي أخيرًا من رؤية ما بداخله بوضوح.

تمامًا كما حاولت قبول نهايتها بتنهيدة أخيرة.

“لا أعتقد أنه شيطان.”

وو وونغ-

شعر فجأة أن هذا ليس مهمًا.

نظر أنصاف الآلهة إلى السماء في نفس الوقت.

جاء الجواب من ورائه.

انفتحت سماء الجحيم الأرجوانية الشريرة ، وسقط منها شخص ما.

كانت السماء الأرجوانية ، والأرض شديدة السواد ، والرائحة الكريهة المثيرة للاشمئزاز التي تغلغلت في البيئة هي الأكثر وضوحًا.

في البداية ، اعتقد أنصاف الآلهة أنه من جنسهم. بعضهم مع أنه كان اللورد.

“دعنا نذهب.”

لكن هذا كان سوء فهم سخيف.

لم يتم العثور على أي علامات للحياة في الغابة بأكملها. لذلك عندما اختفوا ، استقر الشعور بالصفاء. مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة.

“…أنت…”

كان صوته مليئًا بإحساس الترقب كما طلب.

كانت الصدمة واضحة في عيون ليليث.

“تذكر ، درو. معنى اسمك.”

لقد كان وجهًا تعرفه ولكن لم تكن تتوقع رؤيته في تلك اللحظة.

“ليس الأمر أنك لا تفهم ما أعنيه ، أليس كذلك ؟”

لا.

لم يتم العثور على أي علامات للحياة في الغابة بأكملها. لذلك عندما اختفوا ، استقر الشعور بالصفاء. مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة.

بدلاً من ذلك ، يمكن القول إن هذا المنظر جعلها تتساءل عما إذا كانت تحلم.

“لقد صنعتني آيريس. هي… ”

لم يكن ظهور الإنسان الساقط من سماء الجحيم واقعيًا بأي شكل من الأشكال.

* * *

تاهت.

لم يتم العثور على أي علامات للحياة في الغابة بأكملها. لذلك عندما اختفوا ، استقر الشعور بالصفاء. مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة.

نظر فراي حوله.

تم أخذ معظم جحيم الحلم الأسود ، وحتى قلعتها الخاصة قد دمرت.

كانت هذه المرة الأولى له في الجحيم. سرعان ما لاحظ أن هناك بالتأكيد أشياء كثيرة كانت مختلفة عن القارة.

“فقط تعال. هذا الصديق يحتاج إلى مساعدتنا “.

كانت السماء الأرجوانية ، والأرض شديدة السواد ، والرائحة الكريهة المثيرة للاشمئزاز التي تغلغلت في البيئة هي الأكثر وضوحًا.

“أردت التحدث معك وحدك. لا أريد أن يسمع الآخرون حديثنا “.

ثم رأى الأنهار التي بدت وكأنها مصنوعة من الدم المتدفق.

كانت السماء الأرجوانية ، والأرض شديدة السواد ، والرائحة الكريهة المثيرة للاشمئزاز التي تغلغلت في البيئة هي الأكثر وضوحًا.

شش-

“لا أعتقد أنه شيطان.”

“…”

“هذا حقا محبط.”

تذبذبت قوته السحرية الإلهية للحظة. كانت قفزة الأبعاد ناجحة ، لكنها لم تخلو من الآثار الجانبية.

“لا أعتقد أنه شيطان.”

أدرك فراي أنه في حالة من الإثارة حاليًا.

ضحكت ليليث لنفسها.

هل أثرت القوة السحرية الإلهية المستعرة على عقله ؟

“دعنا نذهب.”

“من أنت بحق الجحيم ؟”

في البداية ، اعتقد أنصاف الآلهة أنه من جنسهم. بعضهم مع أنه كان اللورد.

“أستطيع أن أشعر بالقوة الإلهية ، لكنه بالتأكيد ليس من جنسنا”.

“…”

“لا أعتقد أنه شيطان.”

شش-

عندها فقط استدار فراي.

“…”

رؤية الكائنات واقفة هناك ، استغرق الأمر منه لحظة ليدرك أنهم كانوا أنصاف الآلهة.

لم تشعر بخيبة أمل. لأنها لم تتوقع الحصول على أي مساعدة في المقام الأول.

حتى فراي لم يسبق له أن رأى الكثير من أنصاف الآلهة في مكان واحد. بالطبع ، لم يفكر فراي في إجراء محادثة معهم.

نقر إيفان على لسانه.

كان هذا الرقم يشكل تهديدًا حتى له.(ما هذا الهراء الذي يقوله الكاتب. في البداية وصف الكاتب على أنه أصبح أقوى من اللورد. واللورد قال بنفسه أنه لن يستطيع هزيمته حتى ولو اتحد مع نوزدوغ وأنانتا. والآن أنصاف عاديين تقول أنهم يشكلون تهديد)

“هذا حقا محبط.”

تدور عقل فراي بسرعة.

تمامًا كما كان البرق على وشك الانتشار من جسده.

كانت أفضل استراتيجية هي تقليل أعدادهم قبل أن يدركوا من هو. إذا سار هجومه بشكل جيد ، فسيكون قادرًا على التخلص من اثنين منهم.

“عن ماذا تتحدث ؟”

تمامًا كما كان البرق على وشك الانتشار من جسده.

“ماذا تريد ان تفعل ؟”

“انتظر لحظة. ليست لدينا نية لمحاربتك “.

هذه المرة انفجر بالضحك حقًا.

عند هذه الكلمات ، قمع فراي قوته السحرية الإلهية.

كانت أفضل استراتيجية هي تقليل أعدادهم قبل أن يدركوا من هو. إذا سار هجومه بشكل جيد ، فسيكون قادرًا على التخلص من اثنين منهم.

ثم التفت إلى المتكلم وسأل.

كانت هالته مختلفة أيضًا عن أنصاف الآلهة الآخرين.

“من أنت ؟”

لم تكن لتظن أنها ستكون الضحية الأولى.

“أنا هيمدال.”

كان رجلاً بقطعة قماش مربوطة حول عينيه.

“…أنت…”

كانت هالته مختلفة أيضًا عن أنصاف الآلهة الآخرين.

بدأت أنماطهم تتغير مع استمرار المعارك. تكيفت أنصاف الآلهة لسبب غير مفهوم مع التضاريس والبيئة في الجحيم بمعدل سريع.

“ليس لدينا نية للقتال؟”

“عن ماذا تتحدث ؟”

“هيمدال ، ما الذي تتحدث عنه ؟”

 

لقد كان أنصاف الآلهة من حوله هم الذين أعربوا عن استيائهم من كلماته. ومع ذلك ، أجبرتهم كلماته التالية على الصمت.

كان هناك الكثير من الأفكار في ذهنه. كان وجهه متيبسًا وقلبه مثقلًا.

“قالها اللورد مباشرة. إذا ظهر فراي بليك في الجحيم ، فكن مهذبًا “.

كان رجل يقف في ظلام الغابة.

أصبح تعبير فراي غريبًا.

نمت أرقامهم أكثر فأكثر.

وأضاف هايمدال بعد صمت قصير.

* * *

“تمامًا مثلما نتعامل مع جنسنا .”

“بغض النظر عن السبب ، لا أريد أن أتركها هكذا.”

 

لم يستطع إلا أن يتساءل كيف سيعامل آيريس فيسفاوندر بالضبط.

“عن ماذا تتحدث ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط