الجحيم (6)
ترجمة : [ Yama ]
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 209 – الجحيم (6)
[لن يدوم هذا العالم لفترة أطول.]
” يبدو أنك لا تزال واعيًا. هذا جيد. يا للإرتياح “.
نظر فراي إلى لورد للحظة قبل أن يتكلم أخيرًا.
[لابد أنك قابلت درو. وأفترض أنك تؤمن بأنه لورد التنانين.]
” إلتقيت بحاكم الخلق.”
كان هذا هو الفرق بين الفوز والخسارة.
[هوه].
” بشكل عام ، الشخص الذي لم يف بوعده مخطئ.”
” على وجه الدقة ، كان هناك كائن أشار إلى نفسه على أنه حاكم الخلق. هو يبدو مثلك تماما لا. سيكون من الأدق القول إنك نسَختَ مظهره “.
‘معظم ما قاله حتى الآن ربما يكون صحيحًا’.
[…]
أراد العودة.
صمت اللورد.
لم يستطع فراي إلا أن يشعر أنه من المؤسف أنه لم يستطع رؤية تعبيره. لكن إذا كانت لديه أي سمات ، فهو متأكد من أن تعبيره سيكون فظيعًا.
لم يستطع فراي إلا أن يشعر أنه من المؤسف أنه لم يستطع رؤية تعبيره. لكن إذا كانت لديه أي سمات ، فهو متأكد من أن تعبيره سيكون فظيعًا.
نظر إليه اللورد بصمت كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مثيرة للاهتمام.
[ماذا اخبرك ؟]
سمع صوتا.
” ليس لدي أي نية لإخبارك.”
“…”
[همم. إذن لماذا قلت شيئًا عن حاكم الخلق هذا في المقام الأول ؟]
” يبدو أنك لا تزال واعيًا. هذا جيد. يا للإرتياح “.
” ألم تفهم؟ مثلما تعرف الأسرار التي لا أعرفها، فأنا نفس الشيء. قال لي الكثير من الأشياء الممتعة. على سبيل المثال… حول <العالم السماوي>. ”
” أجل! أجل…”
[…!]
الكائن الذي يشع باستمرار الضوء الأبيض هو الشخص الذي يتحدث إليه. كان اللورد أنصاف الآلهة.
كان هناك رد فعل لأول مرة.
” أجل. أنت على حق.”
لم يفوت فراي رد الفعل الخافت.
بالطبع ، نظرًا لأنه قادم من فم اللورد ، فقد كان بالتأكيد منحازًا إلى حد ما تجاه أنصاف الآلهة ، ولكن بخلاف هذا التفسير المتحيز ، كان يجب أن يكون معظمه صحيحًا.
‘لست متأكدًا من مدى معرفته’.
[لم يدخل بني عرقي والتنانين في القتال. لأننا لا نريدهم أن يفعلوا ذلك. وفي النهاية ، فزت. كنت الفائز. لكن لورد التنانين لم يف بوعده.]
لم يصدق فراي كل كلمة قالها له حاكم الخلق. لقد قال إن لوسيفر هو الوحيد في العالم الذي يعرف الأشياء التي أخبره بها ، لكنه قال أيضًا إنه لا يولي اهتمامًا كبيرًا للعالم لأنه كان دائمًا مشغولاً.
[إنه جشع.]
هذا يعني أنه حتى لو كان لوسيفر هو الشخص الوحيد الذي عرف ذلك في الماضي ، فقد لا يكون هذا هو الحال الآن.
” سيادة الفضاء.”
عرف اللورد أيضًا شيئًا عن العالم السماوي. برهنت ردة فعله الطفيفة على كلماته على ذلك.
لكن هذه كانت حقيقة حتى أن درو كان يعرفها.
كان هذا جزءًا من سبب قيام فراي بذكر حاكم الخلق في المقام الأول. لأنه شعر أن اللورد سيحاول أن يكذب عليه.
لم يصدق فراي كل كلمة قالها له حاكم الخلق. لقد قال إن لوسيفر هو الوحيد في العالم الذي يعرف الأشياء التي أخبره بها ، لكنه قال أيضًا إنه لا يولي اهتمامًا كبيرًا للعالم لأنه كان دائمًا مشغولاً.
‘معظم ما قاله حتى الآن ربما يكون صحيحًا’.
“…”
المواقف الشريرة للتنين منذ آلاف السنين ، والحياة البائسة للبشر في ذلك الوقت ، وماذا كان سيحدث لو انتصر لورد التنانين.
كان هذا جزءًا من سبب قيام فراي بذكر حاكم الخلق في المقام الأول. لأنه شعر أن اللورد سيحاول أن يكذب عليه.
بالطبع ، نظرًا لأنه قادم من فم اللورد ، فقد كان بالتأكيد منحازًا إلى حد ما تجاه أنصاف الآلهة ، ولكن بخلاف هذا التفسير المتحيز ، كان يجب أن يكون معظمه صحيحًا.
” اللورد سوف يبتلعني”.
جاء هذا الاستنتاج من موقف لورد والمعلومات التي يعرفها فراي بالفعل.
” تلك المعركة – لا أعتقد أنك خسرتها.”
‘لكنها قد تكون مختلفة من الآن فصاعدا.’
كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه.
‘يمكنه اختلاق الأشياء.’
كان هناك رد فعل لأول مرة.
اللورد مخلوق ماكر.
سيحاول اتخاذ الحق بطريقة غير عادلة.
كان مختلفا عن غيره من أنصاف الآلهة. كان هذا كائنًا يعرف كيف يخطط بشكل صحيح.
[الأمر مختلف بعض الشيء ، لكنني لن أقول إنك مخطئ تمامًا. النواة في قلب التنين. ببساطة ، إنه مؤهل لأن تصبح التوازن في شكل مادي.]
” إخفاء كذبة واحدة بين تسع حقائق”.
[لابد أنك قابلت درو. وأفترض أنك تؤمن بأنه لورد التنانين.]
الحقيقة التي قالها حتى الآن يمكن أن تكون تحضيرًا للأكاذيب التي كان ينوي قولها.
لم يصدق فراي كل كلمة قالها له حاكم الخلق. لقد قال إن لوسيفر هو الوحيد في العالم الذي يعرف الأشياء التي أخبره بها ، لكنه قال أيضًا إنه لا يولي اهتمامًا كبيرًا للعالم لأنه كان دائمًا مشغولاً.
لهذا السبب ذكر فراي العالم السماوي. لقد فعل ذلك حتى يظن اللورد أنه يعرف بالفعل بعض المعلومات التي كان على وشك إخباره بها.
بهذه الطريقة ، سيشعر بعدم الارتياح لقول أي أكاذيب. لأن فراي قد يعرف بالفعل معلومات كافية لمعرفة أكاذيبه.
[هذا صحيح. ولأنني لم أستطع قتل لورد التنانين ، قررت أن أدفنه في الجحيم. لامتصاصه لاحقًا عندما تلاشت العلاقة بينه والقارة.]
كان هذا كافيا الآن.
” ومن يجرؤ على الكذب هو أيضا مخطئ”.
يمكن أن يكون راضيًا عن حقيقة أنه قمع أكاذيب لورد المحتملة إلى حد ما.
هز اللورد كتفيه كما لو أنه يوافق.
” اللورد يحاول كسب ثقتي.”
[…]
كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه.
في النهاية ، كان الأمر كما توقع.
لم يكن هو أكبر عدو للورد في تلك اللحظة ؛ كان لوسيفر.
” إذن ما هو هدف لوسيفر ؟”
كان الأمر نفسه بالنسبة إلى لوسيفر.
” لم أخسر!”
كانوا كائنات لن تكون قادرة على رؤية وجها لوجه ، وكانوا في أمس الحاجة إلى مساعدة فراي للتخلص من الآخر.
[…]
[…حسنا. لنبدأ المحادثة.]
لكنه لم يستطع فهم ما كان يقوله. لم يخسر. لم يهزم.
بعد صمت قصير ، فتح اللورد فمه وتحدث بنبرة جادة.
“…”
من لهجته ، لاحظ فراي أن أفكار اللورد قد تغيرت قليلاً. شيء ما قد تغير.
عبس فري.
كان فراي يأمل فقط أن هذا سيعني نتيجة إيجابية بالنسبة له.
لأنه لأول مرة ، كان قادرًا على ” رؤية” شيء ما.
[قبل 5000 سنة. قبل المعركة بيني وبين لورد التنانين ، قطعنا وعدًا.]
* * *
” وعد ؟”
استمر فراي ، الذي كان عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت ، قبل أن يتمكن اللورد من الكلام.
[الفائز يصبح ميزان القارة.]
“…”
لم يسأل فراي عن الميزان.
لم يكن يعلم.
نظر إليه اللورد بصمت كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مثيرة للاهتمام.
” الآن فقط… ماذا قلت ؟”
‘كان يجب أن أتظاهر بأنني لم أسمع بها من قبل’.
[للسيطرة على عالم جديد.]
رثى فراي للحظة قبل أن يهز رأسه.
” ليس لدي أي نية لإخبارك.”
مخفيًا أفكاره الداخلية ، استمر في الاستماع إلى اللورد.
” المعركة كانت تعادل. أليس كذلك ؟ ”
[كانت معركة شرسة. إذا كانت هناك خرائط في تلك الأيام ، لكان الأمر سيستغرق بضعة أيام على الأقل لإصلاحها. اختفت عشرات الجبال وانقلب البحر. استمرت هذه المعركة لعقود.]
ومع ذلك ، يمكن أن يشعر به. نما ” ارتباطه” بالقارة مع مرور الوقت. كان يتألم باستمرار لأن ما بدا وكأنه دهر.
كان يمكن أن يكون ذلك كارثة مروعة للقارة.
كان مختلفا عن غيره من أنصاف الآلهة. كان هذا كائنًا يعرف كيف يخطط بشكل صحيح.
إذا كانت قوة لورد التنانين قابلة للمقارنة مع قوة اللورد ، لكانت العشرات من الحضارات قد اختفت خلال تلك المعركة. كان من الممكن أن يكونوا مثل الجمبري في معركة بين الحيتان.
[للسيطرة على عالم جديد.]
[لم يدخل بني عرقي والتنانين في القتال. لأننا لا نريدهم أن يفعلوا ذلك. وفي النهاية ، فزت. كنت الفائز. لكن لورد التنانين لم يف بوعده.]
من لهجته ، لاحظ فراي أن أفكار اللورد قد تغيرت قليلاً. شيء ما قد تغير.
” تقصد أنه لم يمنحك الحق في أن تصبح التوازن ؟”
المواقف الشريرة للتنين منذ آلاف السنين ، والحياة البائسة للبشر في ذلك الوقت ، وماذا كان سيحدث لو انتصر لورد التنانين.
[هذا صحيح. ولأنني لم أستطع قتل لورد التنانين ، قررت أن أدفنه في الجحيم. لامتصاصه لاحقًا عندما تلاشت العلاقة بينه والقارة.]
[ماذا اخبرك ؟]
“…”
كان يمكن أن يكون ذلك كارثة مروعة للقارة.
[لذلك أريد أن أسأل. هل كنت مخطئا ؟ أم هو المخطئ ؟]
صرخة درو ابتلعها الظلام.
” بشكل عام ، الشخص الذي لم يف بوعده مخطئ.”
إذا كانت قوة لورد التنانين قابلة للمقارنة مع قوة اللورد ، لكانت العشرات من الحضارات قد اختفت خلال تلك المعركة. كان من الممكن أن يكونوا مثل الجمبري في معركة بين الحيتان.
استمر فراي ، الذي كان عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت ، قبل أن يتمكن اللورد من الكلام.
[سيختفي الجحيم. إنه شيء كان من المقرر أن يحدث منذ وقت طويل. إنه أيضًا شيء لا يمكن تغييره. حسنًا ، نظرًا لأنك تعرف العالم السماوي ، فمن الأسهل التحدث عن هذا. عاجلاً أم آجلاً ، سيحدث نفس الشيء هنا. ربما عاجلاً “.
” ومن يجرؤ على الكذب هو أيضا مخطئ”.
هذه المرة ، لم تأت الإجابة على الفور.
[…أتظنني أكذب؟]
رسم لوسيفر خطاً حول فمه كما وافق مع درو.
” ألا تعتقد أن الكراهية المتراكمة لدي أعمق من أن تحاول كسب ثقتي ببضع كلمات ؟”
هذه المرة ، لم تأت الإجابة على الفور.
هز اللورد كتفيه كما لو أنه يوافق.
” إلتقيت بحاكم الخلق.”
” أخبرني لماذا تقول إن لوسيفر خطير.”
[أنت تعرف القليل. هذا شيء حدث خلال فترة خلق العالم… لذا يبدو أنك قابلت حاكم الخلق حقًا.]
[إنه جشع.]
” أنا لوسيفر يا ميزان القارة. هذا مفاجئ، لكن لدي شيء واحد لأعلمك به. آه. بالطبع ، سأخبرك مسبقًا أنه ليس ضارًا لك بأي شكل من الأشكال.
عبس فري.
“…”
” هذا مختلف قليلاً عما أعرفه. قال حاكم الخلق أنه كان أعظم كائن في الكون “.
” بشكل عام ، الشخص الذي لم يف بوعده مخطئ.”
[كلاهما صحيح. وبطريقة ما ، هم مرتبطون.]
” المعركة …”
أدار اللورد رأسه لينظر إلى عالم الشياطين.
[كلاهما صحيح. وبطريقة ما ، هم مرتبطون.]
[لن يدوم هذا العالم لفترة أطول.]
[إنه جشع.]
” …ماذا؟”
[لقد خسرت.]
[سيختفي الجحيم. إنه شيء كان من المقرر أن يحدث منذ وقت طويل. إنه أيضًا شيء لا يمكن تغييره. حسنًا ، نظرًا لأنك تعرف العالم السماوي ، فمن الأسهل التحدث عن هذا. عاجلاً أم آجلاً ، سيحدث نفس الشيء هنا. ربما عاجلاً “.
‘لكنها قد تكون مختلفة من الآن فصاعدا.’
” لماذا ؟”
كان مختلفا عن غيره من أنصاف الآلهة. كان هذا كائنًا يعرف كيف يخطط بشكل صحيح.
[لأن لوسيفر لا يمكن أن يصبح التوازن.]
[ماذا اخبرك ؟]
” لقد التهم ساتان لكنه لم يستطع أن يصبح الميزان.”
ومع ذلك ، يمكن أن يشعر به. نما ” ارتباطه” بالقارة مع مرور الوقت. كان يتألم باستمرار لأن ما بدا وكأنه دهر.
[هوه].
ظهرت العيون على وجه اللورد ، نور اهتمام ساطع في داخلها.
ظهرت العيون على وجه اللورد ، نور اهتمام ساطع في داخلها.
اللورد مخلوق ماكر.
[أنت تعرف القليل. هذا شيء حدث خلال فترة خلق العالم… لذا يبدو أنك قابلت حاكم الخلق حقًا.]
” ألا تعتقد أن الكراهية المتراكمة لدي أعمق من أن تحاول كسب ثقتي ببضع كلمات ؟”
يبدو أن اللورد كان يختبر أيضًا لمعرفة ما إذا كان فراي يخدع أم لا. ويبدو أن الكلمات التي قالها للتو تثبت أنه لم يكن يخادع.
بدأ درو يتذكر ذكريات الماضي. الماضي البعيد.
‘في الجانب المشرق.’
” بشكل عام ، الشخص الذي لم يف بوعده مخطئ.”
لم يكن متأكدًا من السبب ، لكن المفاوضات شعرت بأنها أكثر خطورة من المعارك العديدة التي دارت بين حياته أو موته حتى تلك اللحظة. ربما لأن خصمه كان اللورد.
بينما كان ملزمًا برعاية القارة وحمايتها، لم يكن لدى اللورد هذه القيود.
[حاول لوسيفر أن يصبح الميزان بدون إذن. لكنه لم ينجح لأن ساتان كان قد مات بالفعل في ذلك الوقت. لقد امتص جثة ساتان.]
لم يكن لديه قوة على الإطلاق. لم يستطع حتى تحريك عضلة.
” المعركة كانت تعادل. أليس كذلك ؟ ”
إقرأ رواياتنا فقط على موقع ملوك الروايات kolnovel.com
[لقد خسرت.]
” سيادة الفضاء.”
” الميزان كان ميتا بالفعل؟ إذن لماذا لم يتم تدمير عالم الشياطين؟”
[سوف يتم تدميره. إنه يحدث حتى الآن. إنه مجرد أنه يحدث ببطء. حتى في هذه اللحظة ، لا يزال جسد الشيطان يُهضم في معدة لوسيفر. كانت خطة جيدة جدا. تمكن الجحيم من الاستمرار لفترة طويلة نتيجة لذلك. ولكن عندما تنتهي هذه العملية ، سينتهي هذا العالم أيضًا.]
كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه.
“…”
هذا يعني أنه حتى لو كان لوسيفر هو الشخص الوحيد الذي عرف ذلك في الماضي ، فقد لا يكون هذا هو الحال الآن.
عبس فري.
سمع صوتا.
” إذن ما هو هدف لوسيفر ؟”
” إلى عالمي… إلى قارتي…”
[للسيطرة على عالم جديد.]
[هاها.] ضحك اللورد. [هذا صحيح. إنه لورد التنانين.]
” لذا فهو يخطط للتوجه إلى القارة.”
‘يمكنه اختلاق الأشياء.’
تنهد فراي.
‘كان يجب أن أتظاهر بأنني لم أسمع بها من قبل’.
في النهاية ، كان الأمر كما توقع.
[…!]
كان لوسيفر أيضًا هدف خبيث.
ولكن كيف ينوي تجاهل قوانين العالم ؟ ألا تستطيع الشياطين التحرك بحرية في القارة ؟ ”
كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه.
” إذا كان شيطانًا خالصًا ، فعندئذ نعم. لكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لوسيفر الحالي. الآن ، لديه القدرة على السفر بحرية بين القارة والجحيم كما يشاء “.
لم تكن معركة عادلة.
” ماذا ؟”
عبس فري.
[أنت تعرف ما هي قوتي ، أليس كذلك ؟]
‘في الجانب المشرق.’
أومأ فري.
” هذا صحيح. هذا صحيح. أنا لم أفز. ثم المعركة… ”
” سيادة الفضاء.”
فتح درو عينيه. وللمرة الأولى ، كان ممتنًا بالفعل لأنه كان قادرًا على فعل ذلك.
[بعد وقت قصير من مجيئي إلى الجحيم ، ذهبت مباشرة إلى المكان الذي دُفن فيه لورد التنانين. لم يكن من الصعب خداع عيون بارباتوس ، حاكم أرض جحيم اليأس. ولكن بعد فوات الأوان. اختفت”النواة” بالفعل.]
[لابد أنك قابلت درو. وأفترض أنك تؤمن بأنه لورد التنانين.]
” النواة؟ هل تتحدث عن قلب التنين الخاص به؟”
[هوه].
[الأمر مختلف بعض الشيء ، لكنني لن أقول إنك مخطئ تمامًا. النواة في قلب التنين. ببساطة ، إنه مؤهل لأن تصبح التوازن في شكل مادي.]
لم يكن متأكدًا من السبب ، لكن المفاوضات شعرت بأنها أكثر خطورة من المعارك العديدة التي دارت بين حياته أو موته حتى تلك اللحظة. ربما لأن خصمه كان اللورد.
“…”
” المعركة …”
[لابد أنك قابلت درو. وأفترض أنك تؤمن بأنه لورد التنانين.]
[…أتظنني أكذب؟]
” لا هو ليس كذلك.”
” على وجه الدقة ، كان هناك كائن أشار إلى نفسه على أنه حاكم الخلق. هو يبدو مثلك تماما لا. سيكون من الأدق القول إنك نسَختَ مظهره “.
[هاها.] ضحك اللورد. [هذا صحيح. إنه لورد التنانين.]
” هذا صحيح. هذا صحيح. أنا لم أفز. ثم المعركة… ”
* * *
” ومن يجرؤ على الكذب هو أيضا مخطئ”.
بدأ درو يتذكر ذكريات الماضي. الماضي البعيد.
مخفيًا أفكاره الداخلية ، استمر في الاستماع إلى اللورد.
ظهرت في ذهنه شظايا من الأشياء التي اعتقد أنه لن يتمكن من تذكرها مرة أخرى. ثم بدأوا في الاندماج.
” لقد التهم ساتان لكنه لم يستطع أن يصبح الميزان.”
[لقد خسرت.]
لماذا لم يدرك ذلك عندما كان بهذه البساطة ؟
سمع صوتا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 209 – الجحيم (6)
الكائن الذي يشع باستمرار الضوء الأبيض هو الشخص الذي يتحدث إليه. كان اللورد أنصاف الآلهة.
” النواة؟ هل تتحدث عن قلب التنين الخاص به؟”
لكنه لم يستطع فهم ما كان يقوله. لم يخسر. لم يهزم.
ثم سمع صوتا.
لم تكن معركة عادلة.
” سيادة الفضاء.”
بينما كان ملزمًا برعاية القارة وحمايتها، لم يكن لدى اللورد هذه القيود.
اللورد مخلوق ماكر.
كان هذا هو الفرق بين الفوز والخسارة.
[همم. إذن لماذا قلت شيئًا عن حاكم الخلق هذا في المقام الأول ؟]
” لم أخسر!”
كان ذلك غير مقبول. لم يستطع تسليم القارة لرجل كهذا.
صرخة درو ابتلعها الظلام.
” الميزان كان ميتا بالفعل؟ إذن لماذا لم يتم تدمير عالم الشياطين؟”
تم دفنه حيا تحت عالم الشياطين.
” التعادل.”
لم يكن لديه قوة على الإطلاق. لم يستطع حتى تحريك عضلة.
” لذا فهو يخطط للتوجه إلى القارة.”
ومع ذلك ، يمكن أن يشعر به. نما ” ارتباطه” بالقارة مع مرور الوقت. كان يتألم باستمرار لأن ما بدا وكأنه دهر.
هذا يعني أنه حتى لو كان لوسيفر هو الشخص الوحيد الذي عرف ذلك في الماضي ، فقد لا يكون هذا هو الحال الآن.
بالنسبة له ، كان هذا عذابًا أسوأ بكثير من السجن في الجحيم.
” على وجه الدقة ، كان هناك كائن أشار إلى نفسه على أنه حاكم الخلق. هو يبدو مثلك تماما لا. سيكون من الأدق القول إنك نسَختَ مظهره “.
” اللورد سوف يبتلعني”.
كان الأمر كما لو أن صاعقة صاعقة ضربت رأسه.
سيحاول اتخاذ الحق بطريقة غير عادلة.
” ماذا ؟”
كان ذلك غير مقبول. لم يستطع تسليم القارة لرجل كهذا.
كان هذا جزءًا من سبب قيام فراي بذكر حاكم الخلق في المقام الأول. لأنه شعر أن اللورد سيحاول أن يكذب عليه.
لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. الطاقة الشرسة التي تغلغلت في أرض عالم الشياطين تضعفه باستمرار.
كان هناك شيء واحد يمكنه التأكد منه.
لم يستطع تحريك المانا . حتى صوته لا يمكن سماعه.
نظر إليه اللورد بصمت كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مثيرة للاهتمام.
كان يُجبر على الموت ببطء.
” أجل. لم أخسر… لم أخسر “.
مر الوقت.
” هذا مختلف قليلاً عما أعرفه. قال حاكم الخلق أنه كان أعظم كائن في الكون “.
متى لو كان ذلك ؟
” التعادل.”
لم يكن يعلم.
[سيختفي الجحيم. إنه شيء كان من المقرر أن يحدث منذ وقت طويل. إنه أيضًا شيء لا يمكن تغييره. حسنًا ، نظرًا لأنك تعرف العالم السماوي ، فمن الأسهل التحدث عن هذا. عاجلاً أم آجلاً ، سيحدث نفس الشيء هنا. ربما عاجلاً “.
كان يكره هذا المكان. كان باردا. رطوبة.
يبدو أن اللورد كان يختبر أيضًا لمعرفة ما إذا كان فراي يخدع أم لا. ويبدو أن الكلمات التي قالها للتو تثبت أنه لم يكن يخادع.
أراد العودة.
” هذا صحيح. هذا صحيح. أنا لم أفز. ثم المعركة… ”
” إلى عالمي… إلى قارتي…”
“…”
” هل مازلت حيا؟”
‘لست متأكدًا من مدى معرفته’.
ثم سمع صوتا.
‘معظم ما قاله حتى الآن ربما يكون صحيحًا’.
فتح درو عينيه. وللمرة الأولى ، كان ممتنًا بالفعل لأنه كان قادرًا على فعل ذلك.
صرخة درو ابتلعها الظلام.
لأنه لأول مرة ، كان قادرًا على ” رؤية” شيء ما.
نظر فراي إلى لورد للحظة قبل أن يتكلم أخيرًا.
لقد كان رجلاً ذو بشرة شاحبة بشكل لا يصدق.
كان يكره هذا المكان. كان باردا. رطوبة.
” يبدو أنك لا تزال واعيًا. هذا جيد. يا للإرتياح “.
” ماذا ؟”
” …أنت…. من أنت ؟”
” أنا لوسيفر يا ميزان القارة. هذا مفاجئ، لكن لدي شيء واحد لأعلمك به. آه. بالطبع ، سأخبرك مسبقًا أنه ليس ضارًا لك بأي شكل من الأشكال.
” أنا لوسيفر يا ميزان القارة. هذا مفاجئ، لكن لدي شيء واحد لأعلمك به. آه. بالطبع ، سأخبرك مسبقًا أنه ليس ضارًا لك بأي شكل من الأشكال.
” تكلم؟”
لم يكن يعلم.
ابتسم لوسيفر ببراعة وقال.
[الفائز يصبح ميزان القارة.]
” تلك المعركة – لا أعتقد أنك خسرتها.”
” وعد ؟”
” المعركة …”
أومأ درو ، الذي كان ينظر بصراحة إلى هذا الرجل ، برأسه ببطء ولكن دون تردد.
[كلاهما صحيح. وبطريقة ما ، هم مرتبطون.]
” أجل. لم أخسر… لم أخسر “.
[ماذا اخبرك ؟]
” لكن لا يمكنني أن أقول إنك فزت أيضًا.”
لم تكن معركة عادلة.
هذه المرة ، لم تأت الإجابة على الفور.
” إذن ما هو هدف لوسيفر ؟”
لكن هذه كانت حقيقة حتى أن درو كان يعرفها.
” اللورد يحاول كسب ثقتي.”
” هذا صحيح. هذا صحيح. أنا لم أفز. ثم المعركة… ”
” وعد ؟”
” إنه تعادل.”
” تكلم؟”
“…!”
” ألم تفهم؟ مثلما تعرف الأسرار التي لا أعرفها، فأنا نفس الشيء. قال لي الكثير من الأشياء الممتعة. على سبيل المثال… حول <العالم السماوي>. ”
كان الأمر كما لو أن صاعقة صاعقة ضربت رأسه.
كان يكره هذا المكان. كان باردا. رطوبة.
ارتجف درو في الإثارة.
[هذا صحيح. ولأنني لم أستطع قتل لورد التنانين ، قررت أن أدفنه في الجحيم. لامتصاصه لاحقًا عندما تلاشت العلاقة بينه والقارة.]
” الآن فقط… ماذا قلت ؟”
‘في الجانب المشرق.’
” المعركة كانت تعادل. أليس كذلك ؟ ”
” هذا مختلف قليلاً عما أعرفه. قال حاكم الخلق أنه كان أعظم كائن في الكون “.
” أجل! أجل…”
“…”
كرر درو كلمات لوسيفر كما لو كان قد فقد عقله.
” يبدو أنك لا تزال واعيًا. هذا جيد. يا للإرتياح “.
لماذا لم يدرك ذلك عندما كان بهذه البساطة ؟
لماذا لم يدرك ذلك عندما كان بهذه البساطة ؟
كانت المعركة تعادل. لم يكن هناك استنتاج!
صمت اللورد.
تحدث درو بثقة.
لم يصدق فراي كل كلمة قالها له حاكم الخلق. لقد قال إن لوسيفر هو الوحيد في العالم الذي يعرف الأشياء التي أخبره بها ، لكنه قال أيضًا إنه لا يولي اهتمامًا كبيرًا للعالم لأنه كان دائمًا مشغولاً.
” أجل. أنت على حق.”
[الفائز يصبح ميزان القارة.]
رسم لوسيفر خطاً حول فمه كما وافق مع درو.
بهذه الطريقة ، سيشعر بعدم الارتياح لقول أي أكاذيب. لأن فراي قد يعرف بالفعل معلومات كافية لمعرفة أكاذيبه.
” التعادل.”
“…”
ارتجف درو في الإثارة.
” اللورد يحاول كسب ثقتي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
