المخططات الفردية (3)
ترجمة : [ Yama ]
تمتم فراي الذي كان ينظر إليهم ، بينما كان أشورا على وشك المغادرة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 215 – المخططات الفردية (3)
كانت يد فراي تمسك بمعصمه.
“إذا أصبحتُ التوازن، فسأكون أكثر من كائن متسامٍ.”
عندما سمع كلمات زيفار الساخرة ، التفت بعلزبول لينظر إليه.
نظر فري إلى نفسه بموضوعية. لقد أدرك أن مقاومة كونه غير بشري أقل من ذي قبل.
كسر!
صوت آخر بداخله كان يرفض تردده الخافت باعتباره عنادًا.
ما كان يشعر به فراي هو أنه أصبح أقرب وأقرب إلى النظام واتباع طريق القدر.
عناد.
نظر فري إلى نفسه بموضوعية. لقد أدرك أن مقاومة كونه غير بشري أقل من ذي قبل.
كان قلبه يميل تدريجياً نحو ما قاله لورد ولوسيفر.
لكن هذه لم تكن النهاية.
“القارة بحاجة إلى كائن لحمايتها.”
“لماذا لم تتدخل بينما كان فراي يقنعهم؟إذا كنت قد ظهرت في الوقت المحدد ، فربما تبعك الحكام بدلاً من ذلك “.
وأراد أن يؤدي هذا الدور. أراد أن يحمي ليس فقط البشر ولكن كل الكائنات الأخرى في القارة.
“إذا أصبحتُ التوازن، فسأكون أكثر من كائن متسامٍ.”
كان لديه أيضا الثقة.
كسر!
لم يكن لورد ولورد التنانين قادرين على القيام بمثل هذه المهمة. كان من المستحيل بالنسبة لهم، الذين ولدوا ككائنات متسامية، أن يفهموا حياة واحتياجات البشر.
شعر بغطرسة المطلق التي تنبت بداخله. هذا بالتأكيد لم يبشر بالخير معه.
لكن فراي كان مختلفًا.
حتى لو دمر الشرنقة بنفسه ، لم يعد بإمكانه العودة إلى يرقة. في اللحظة التي يلف فيها الحرير حول جسده ، كان مقدرا له أن يصبح فراشة.
لقد صعد من القاع. لن يكون من الصعب عليه التعامل مع شيء يحتمل أن يكون مستحيلاً بالنسبة لهم.
“…”
سيسمح له أيضًا برسم القارة بألوانه الخاصة. اختيار فقط أولئك الذين فهموه ، والذين لديهم الإرادة للقتال ، العالم المثالي…
على الرغم من أنه لم يشهد أي لقاء عندما كان حاضرًا ، إلا أنه كان على يقين من أن مثل هذا المشهد الفوضوي لم يحدث أبدًا.
“…”
كسر!
هز فري رأسه.
ابتسم فراي وقالت.
شعر بغطرسة المطلق التي تنبت بداخله. هذا بالتأكيد لم يبشر بالخير معه.
انفجر أشورا في ضحك مجنون.
منذ أن جاء إلى الجحيم ، شعر بأن نفسه الداخلي يمر بتغييرات طفيفة.
هذه المرة ، كانت ليليث هي من تحدث.
“هل هذا لأنني تركت جسدي ورائي؟”
ظهر الغضب على وجهي الأرشيدوق اللذين تعرضا للسب.
كان من الممكن أن يكون هذا هو السبب ، ولكن كان من الممكن أيضًا أن يكون هذا تغييرًا لا مفر منه.
أصبح تعبير أشورا أكثر غرابة. لم يكن لوسيفر هو من دخل الغرفة. بدلاً من ذلك ، كان شخصًا أكثر إثارة للدهشة.
ما كان يشعر به فراي هو أنه أصبح أقرب وأقرب إلى النظام واتباع طريق القدر.
لكن فراي كان مختلفًا.
لقد كان لوسيفر على حق. كان بالفعل في شرنقة.
“إنه حقًا إنسان.”
حتى لو دمر الشرنقة بنفسه ، لم يعد بإمكانه العودة إلى يرقة. في اللحظة التي يلف فيها الحرير حول جسده ، كان مقدرا له أن يصبح فراشة.
الكراك ، الكراك ، الكراك!
أدرك فراي أن أمامه طريقان فقط.
“يجب أن يكون هناك سبب. دعونا نستمع إليهم أولاً “.
التطور أو الدمار.
“لا يزال هناك مقعد شاغر”.
‘عاجلا أم آجلا.’
“لماذا؟”
كان فراي أكثر وعياً بتغيراته الداخلية أكثر من أي شخص آخر.
“أنتم المجانين يا رفاق. أتريد أن توكل مصير الجحيم إلى إنسان؟هل أنتم جادين؟كوهاها! أنتم حفنة من الحمقى لا تستطيعون التمييز بين التعاون والاعتماد على الآخرين! ”
لم تكن مسألة إرادة.
ثم صدم رأس فراي في الأرض قبل أن يسحبه عبر أرض عالم الشياطين.
سيضطر قريبًا إلى قبول حقيقة أنه سيصبح حقًا كائنًا سامياً.
“كل كلمات فراي صحيحة. يمكنني أن أؤكد له “.
* * *
عندما سمع كلمات زيفار الساخرة ، التفت بعلزبول لينظر إليه.
جلس أشورا تقريبًا على كرسي. ثم زأر بصوت خشن مهددًا نحو بعلزبول.
نظر لوسيفر عبر الجحيم.
“كان من المفترض أن يعقد الاجتماع غدا”.
كان لديه أيضا الثقة.
“هذه مسألة ملحة.”
ثم شم بارباتوس.
“ثم تكلم بسرعة. تركت أرضي دون رقابة “.
لكن فراي لم يتدخل في قتالهم. بدلاً من ذلك ، كانت بصره محصورا على أشورا الذي كان ينظر إليه أيضًا.
لم يكن هذا غريباً ، بالنظر إلى حقيقة أن أنصاف الآلهة قد غزا.
نهض فراي من مقعده.
لم يكن أشورا يريد أكثر من تمزيق أنصاف الآلهة بيديه في أسرع وقت ممكن. لكن بعلزبول هز رأسه.
نظر لوسيفر عبر الجحيم.
“لا داعي للقلق بشأن منطقتك بعد الآن.”
“…”
“ماذا تقصد بذلك؟”
“هل هؤلاء المجانين يجنون معا؟لقد عاشوا لفترة طويلة بما فيه الكفاية بحيث من الواضح أن هذا ممكن ، لكنه مفاجئ للغاية “.
“سأشرح عندما يصل الجميع.”
نظر فري إلى نفسه بموضوعية. لقد أدرك أن مقاومة كونه غير بشري أقل من ذي قبل.
“…”
كان قلبه يميل تدريجياً نحو ما قاله لورد ولوسيفر.
شم أشورا قبل أن يصمت في مقعده.
استدار بارباتوس ، الذي نهض من مقعده ، لينظر إلى أشورا وقال.
بعد فترة وجيزة ، وصل زيفار وبارباتوس وليليث. ثم أغلقت الأبواب من تلقاء نفسها.
“سأشرح عندما يصل الجميع.”
تجعدت حواجب أشورا.
“هل هؤلاء المجانين يجنون معا؟لقد عاشوا لفترة طويلة بما فيه الكفاية بحيث من الواضح أن هذا ممكن ، لكنه مفاجئ للغاية “.
“ما معنى هذا يا بعلزبول؟”
تمامًا كما كان أشورا على وشك فتح فمه مرة أخرى.
“ماذا تقصد؟”
“هل تعمل مع أنصاف الآلهة الآن يا بعلزبول؟”
“لا يزال هناك مقعد شاغر”.
كما رفعت ليليث يدها.
“لا. الجميع هنا. الأرشيدوق الذين دعوتهم “.
“أشورا هو على الأرجح أقوى شيطان في العالم.”
تحدث بعلزبول بنبرة حازمة.
تمامًا كما كان أشورا على وشك فتح فمه مرة أخرى.
تمامًا كما كان أشورا على وشك فتح فمه مرة أخرى.
“بعلزبول، هل تتفق معه؟”
نقر.
* * *
دخل شخص ما عبر باب على الجانب الآخر من الغرفة.
“القارة بحاجة إلى كائن لحمايتها.”
أصبح تعبير أشورا أكثر غرابة. لم يكن لوسيفر هو من دخل الغرفة. بدلاً من ذلك ، كان شخصًا أكثر إثارة للدهشة.
“أنت…”
“أنت…”
كان قلبه يميل تدريجياً نحو ما قاله لورد ولوسيفر.
أحنى فراي بليك رأسه أولاً بعلزبول. كان هذا لإظهار تقديره للجهود المبذولة لجمع زعماء الشياطين الآخرين معًا في مثل هذا الإخطار القصير.
“أنت محق. أصبح لساني طويلا. لكن المعنى بسيط. كما قلت “أنا دخيل” لذا سأحصل على تعاونك من خلال اللجوء إلى القانون الوحيد في هذا العالم “.
ولما رأى زيفار ذلك تكلم بصوت عالٍ.
تحدث بعلزبول بنبرة حازمة.
“هل تعمل مع أنصاف الآلهة الآن يا بعلزبول؟”
رد فراي بصوت هادئ.
بدأت الطاقة الشيطانية تتصاعد من جسد زيفار. يبدو أنه يعتقد أن فراي كان نصف إله واعتقد أن هذا الاجتماع كان فخًا.
“سأشرح عندما يصل الجميع.”
لكن أشورا هز رأسه.
سأل درو وهو يرى هذين المخلوقين يتصارعان في أرض الجحيم.
“لا. إنه ليس من أنصاف الآلهة “.
لم تكن مسألة إرادة.
“إذن ما هو؟”
“هل هذا لأنني تركت جسدي ورائي؟”
“…إنسان.”
صوت آخر بداخله كان يرفض تردده الخافت باعتباره عنادًا.
“ماذا قلت؟”
“…”
استدار بارباتوس ، الذي نهض من مقعده ، لينظر إلى أشورا وقال.
“سأشرح عندما يصل الجميع.”
“ماذا تقول بحق الجحيم؟كيف يمكن للإنسان أن يأتي إلى الجحيم؟و… ولماذا أشعر بالقوة الإلهية فيه؟لا ، إنه شيء أكثر من ذلك… تبا. من هذا القرد بحق الجحيم؟”
-عندما انتهى من الكلام ، كان رد فعل الحكام الخمسة مختلفًا.
“إنه حقًا إنسان.”
“هل هؤلاء المجانين يجنون معا؟لقد عاشوا لفترة طويلة بما فيه الكفاية بحيث من الواضح أن هذا ممكن ، لكنه مفاجئ للغاية “.
هذه المرة ، كانت ليليث هي من تحدث.
“أنا أقول أن تتصرف مثل المفترس إذا كنت مفترسًا.”
التفت بارباتوس لتنظر إلى زيفار بتعبير غريب.
“أشورا هو على الأرجح أقوى شيطان في العالم.”
“هل هؤلاء المجانين يجنون معا؟لقد عاشوا لفترة طويلة بما فيه الكفاية بحيث من الواضح أن هذا ممكن ، لكنه مفاجئ للغاية “.
“بأي حق؟”
“يجب أن يكون هناك سبب. دعونا نستمع إليهم أولاً “.
“بعلزبول، هل تتفق معه؟”
التفت فراي إلى المقعد الفارغ وتحدث.
“ماذا تقصد بذلك؟”
“قلت له ألا يتصل لوسيفر.”
لكن هذه لم تكن النهاية.
“بأي حق؟”
“لقد تم خيانة حبك النقي بشكل مروع. إذن ماذا ستفعل الآن؟”
كان صوت أشورا مليئًا بالعداء وهو يسأل هذا السؤال. لم يكن لديه في الأصل أي مشاعر سيئة تجاه فراي ، لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
“لست بحاجة إلى مساعدة مثل هذه الزريعة الصغيرة. وهذا الوضع جيد بالنسبة لنا إلى حد ما “.
بصفته حاكمًا لذبح الجحيم ، لم يتسامح مع الآخرين الذين يغزون عالمه.
“ومع ذلك، ما زلت أقوى منك.”
هذه الحقيقة لن تتغير لمجرد أنه كان إنسانًا معجب به قليلاً.
“يا لورد، أعلم أنك تشاهد.”
“سأخبرك بخطة لوسيفر. يمكنك اتخاذ قرارك بنفسك بعد ذلك “.
“ماذا تقصد بذلك؟”
بعد قول ذلك ، روى فراي ما قاله لبعلزبول من قبل. لم يخفِ المعلومات المتعلقة بالأرصدة.
لكن فراي لم يتدخل في قتالهم. بدلاً من ذلك ، كانت بصره محصورا على أشورا الذي كان ينظر إليه أيضًا.
-عندما انتهى من الكلام ، كان رد فعل الحكام الخمسة مختلفًا.
ثم أغمض أشورا عينيه وهو يتمتم.
“الجحيم سوف تدمر؟هل تحاول خدادعنا لكسب ثقتنا؟”
“هل تعمل مع أنصاف الآلهة الآن يا بعلزبول؟”
عندما سمع كلمات زيفار الساخرة ، التفت بعلزبول لينظر إليه.
ثم ، في لحظة ، ظهر أمام فراي.
“كل كلمات فراي صحيحة. يمكنني أن أؤكد له “.
لم يكن لورد ولورد التنانين قادرين على القيام بمثل هذه المهمة. كان من المستحيل بالنسبة لهم، الذين ولدوا ككائنات متسامية، أن يفهموا حياة واحتياجات البشر.
ثم تحدث بارباتوس.
ابتسم لوسيفر باقتناع.
“من أنت بحق الجحيم؟”
كان لديه أيضا الثقة.
“على الأقل أنا شيطان بعقل أفضل بكثير من عقلك.”
“ها ها ها ها! كوهاها! ”
“أيها الذبابة اللقيط.”
“كان من المفترض أن يعقد الاجتماع غدا”.
على عكس بارباتوس ، الذي بدا مترددًا حتى في التفكير في الأمر ، بدا زيفار متفاجئًا حقًا بتأكيد بعلزبول غير المتوقع.
سيسمح له أيضًا برسم القارة بألوانه الخاصة. اختيار فقط أولئك الذين فهموه ، والذين لديهم الإرادة للقتال ، العالم المثالي…
من الواضح أنه كان يعرف مدى حكمة ودراية ملك الذباب. لم يكن شخصًا ينخدعه شخص آخر أو يتعاون مع شخص ما دون سبب وجيه كافٍ.
دخل شخص ما عبر باب على الجانب الآخر من الغرفة.
كما رفعت ليليث يدها.
“ماذا؟”
“أنا أصدقه.”
ثم أغمض أشورا عينيه وهو يتمتم.
“لماذا؟”
نهاية الكتاب التاسع.
“…”
“القارة بحاجة إلى كائن لحمايتها.”
لم تستطع ليليث الإجابة على سؤال زيفار. كان هذا لأن فخرها لن يسمح لها بالاعتراف بأن فراي أنقذ حياتها.
“إذن ما هو؟”
ثم شم بارباتوس.
كرر.
“أيتها العاهرة القذرة التي لم تستطع حتى حماية أراضيها. يبدو أنك ظننت خطأً أن لديك الحق في التحدث هنا. يجب أن تكون شاكرا لأنك لم تطرد من مكانك حتى الآن “.
لم يكن لورد ولورد التنانين قادرين على القيام بمثل هذه المهمة. كان من المستحيل بالنسبة لهم، الذين ولدوا ككائنات متسامية، أن يفهموا حياة واحتياجات البشر.
“رائحة أنفاسك ، بارباتوس. هل تريد أن تعطيني أراضيك إذن؟”
لم يكن لورد ولورد التنانين قادرين على القيام بمثل هذه المهمة. كان من المستحيل بالنسبة لهم، الذين ولدوا ككائنات متسامية، أن يفهموا حياة واحتياجات البشر.
“أوه. يمكنك المحاولة.”
“…”
“…”
كان العداء في صوته واضحًا.
كان ذلك فقط عندما فهم فراي حقًا تأثير لوسيفر.
في تلك اللحظة، عرف فراي الخيار الذي سيتخذه أشورا.
على الرغم من أنه لم يشهد أي لقاء عندما كان حاضرًا ، إلا أنه كان على يقين من أن مثل هذا المشهد الفوضوي لم يحدث أبدًا.
أحنى فراي بليك رأسه أولاً بعلزبول. كان هذا لإظهار تقديره للجهود المبذولة لجمع زعماء الشياطين الآخرين معًا في مثل هذا الإخطار القصير.
إن وصف العلاقة بين مختلف الحكام بالسوء سيكون بخسًا.
ضاقت عيون أشورا.
لكن فراي لم يتدخل في قتالهم. بدلاً من ذلك ، كانت بصره محصورا على أشورا الذي كان ينظر إليه أيضًا.
“هل هذا ما تظنه؟”
ثم أغمض أشورا عينيه وهو يتمتم.
حتى لو كان رأسًا مصنوعًا من الفولاذ ، لكان قد سحق في يديه.
“حق. كنت أعلم أنه يجب أن يكون هناك سبب يجعل لوسيفر مستعدًا للتخلي عن الجحيم الفاسد. حتى أنه أحنى رأسه، مما جعلني لا أصدقه أكثر. كوكو. حق. الآن، أنا في مزاج سيء “.
عندما سمع كلمات زيفار الساخرة ، التفت بعلزبول لينظر إليه.
فتح عينيه والتفت إلى بعلزبول.
في تلك اللحظة ، كان لدى كل الشياطين في الغرفة إدراك مماثل.
“بعلزبول، هل تتفق معه؟”
“القارة بحاجة إلى كائن لحمايتها.”
“أجل.”
“لا يزال هناك مقعد شاغر”.
“حق. كان يجب أن أتوقع الكثير منك “.
“ماذا تقصد؟”
كان العداء في صوته واضحًا.
“ماذا تقول بحق الجحيم؟كيف يمكن للإنسان أن يأتي إلى الجحيم؟و… ولماذا أشعر بالقوة الإلهية فيه؟لا ، إنه شيء أكثر من ذلك… تبا. من هذا القرد بحق الجحيم؟”
في تلك اللحظة، عرف فراي الخيار الذي سيتخذه أشورا.
أحنى فراي بليك رأسه أولاً بعلزبول. كان هذا لإظهار تقديره للجهود المبذولة لجمع زعماء الشياطين الآخرين معًا في مثل هذا الإخطار القصير.
ثم التفت أشورا لإلقاء نظرة على ليليث وزيفار على التوالي.
نقر.
“يبدو أن سيدة جحيم الحلم الأسود الوقحة قد قررت هز مؤخرتها للبشر الآن، وبالطبع ، فإن أعظم جبان في عالم الشياطين سينتظر حتى اللحظة الأخيرة قبل اتخاذ قراره ، كما هو الحال دائمًا.”
ونتيجة لذلك ، اتسعت الفجوة بينهما بمرور الوقت ، وأصبح من المستحيل الآن إغلاقها.
“ماذا؟”
“على الأقل أنا شيطان بعقل أفضل بكثير من عقلك.”
“… أشورا ، هل أنت مجنون؟”
منذ أن جاء إلى الجحيم ، شعر بأن نفسه الداخلي يمر بتغييرات طفيفة.
ظهر الغضب على وجهي الأرشيدوق اللذين تعرضا للسب.
بصفته حاكمًا لذبح الجحيم ، لم يتسامح مع الآخرين الذين يغزون عالمه.
لكن اشورا تجاهلهم وضحك قائلا.
جعلها هالة أشورا تشعر كما لو كانت بشرًا يمكن أن يموت في أي وقت ، وليست كائنًا ساميا يمكنها العيش إلى الأبد.
“أنتم المجانين يا رفاق. أتريد أن توكل مصير الجحيم إلى إنسان؟هل أنتم جادين؟كوهاها! أنتم حفنة من الحمقى لا تستطيعون التمييز بين التعاون والاعتماد على الآخرين! ”
“هوه.”
“…”
كان يتطلع إلى الكائن الذي لا يمكن رؤيته أو الشعور به ، لكنه كان ينتبه بالتأكيد إلى هذا الموقف.
“حقيقة أن تدعي يا رفاق أنك أسياد أمر مثير للاشمئزاز. لا يمكنني أن أكون جزءًا من ذلك. لذلك سأخرج من هذا الإطار “.
يمكن أن يرى لوسيفر بالفعل نتيجة القتال.
رد فراي بصوت هادئ.
“أنا أصدقه.”
“أشورا ، هذه ليست مسألة يجب التعامل معها بالعواطف. ألست أنت من لا تفهم معنى أن تكون حاكمًا؟”
اختفى جسد أشورا. تحطمت الأرضية التي كان يقف فوقها ، مما أدى إلى تطاير قطع الصخور في كل اتجاه.
“انتبه إلى المكان الذي تقف فيه. أيها الأجنبي، ليس لديك الحق في التدخل في هذه الحرب. سأترك هذا يذهب من أجل علاقتنا السابقة ، ولكن إذا تجرأت على الوقوف أمامي مرة أخرى ، فسوف أقتلك “.
“…”
أومأ بارباتوس برأسه.
فتح عينيه والتفت إلى بعلزبول.
“قلته بشكل مثالي. أتفق مع ملك شيطان الحرب. هذه هي معركتنا. حقيقة أن شخصًا غريبًا كان حتى في هذا الاجتماع يجعلني أشعر بالقذارة “.
يمكن أن يرى لوسيفر بالفعل نتيجة القتال.
بعد إعلان مواقفهم ، استعد اللوردات الشياطين للمغادرة.
“أنت محق. أصبح لساني طويلا. لكن المعنى بسيط. كما قلت “أنا دخيل” لذا سأحصل على تعاونك من خلال اللجوء إلى القانون الوحيد في هذا العالم “.
تمتم فراي الذي كان ينظر إليهم ، بينما كان أشورا على وشك المغادرة.
استدار بارباتوس ، الذي نهض من مقعده ، لينظر إلى أشورا وقال.
“توقف عن النباح يا أشورا.”
“أشورا لا يستطيع الفوز.”
بالطبع لم يفوت أشورا هذه الهمهمة.
لم يكن هذا الشيطان يستهدفه حاليًا.
استدار عندما بدأت هالة عنيفة تتصاعد من جسده.
“أنتم المجانين يا رفاق. أتريد أن توكل مصير الجحيم إلى إنسان؟هل أنتم جادين؟كوهاها! أنتم حفنة من الحمقى لا تستطيعون التمييز بين التعاون والاعتماد على الآخرين! ”
“ماذا قلت للتو؟أيهل البشري.”
“لست بحاجة إلى مساعدة مثل هذه الزريعة الصغيرة. وهذا الوضع جيد بالنسبة لنا إلى حد ما “.
تحطم.
“سأشرح عندما يصل الجميع.”
الجدار الحجري تصدع من هالته فقط.
على الرغم من أنه لم يشهد أي لقاء عندما كان حاضرًا ، إلا أنه كان على يقين من أن مثل هذا المشهد الفوضوي لم يحدث أبدًا.
ابتلعت ليليث ريقها لا شعوريا.
“هوه.”
“لقد نما أقوى”.
“لماذا؟”
جعلها هالة أشورا تشعر كما لو كانت بشرًا يمكن أن يموت في أي وقت ، وليست كائنًا ساميا يمكنها العيش إلى الأبد.
صوت آخر بداخله كان يرفض تردده الخافت باعتباره عنادًا.
كلما اندلعت الحروب ، كان يقف أيضًا على الخطوط الأمامية ، ولم يتجاهل تدريب جسده ليصبح أقوى.
ولما رأى زيفار ذلك تكلم بصوت عالٍ.
ونتيجة لذلك ، اتسعت الفجوة بينهما بمرور الوقت ، وأصبح من المستحيل الآن إغلاقها.
“ها ها ها ها! كوهاها! ”
في تلك اللحظة ، كان لدى كل الشياطين في الغرفة إدراك مماثل.
حتى لو دمر الشرنقة بنفسه ، لم يعد بإمكانه العودة إلى يرقة. في اللحظة التي يلف فيها الحرير حول جسده ، كان مقدرا له أن يصبح فراشة.
كان أشورا أقوى شيطان موجود.
حتى لو دمر الشرنقة بنفسه ، لم يعد بإمكانه العودة إلى يرقة. في اللحظة التي يلف فيها الحرير حول جسده ، كان مقدرا له أن يصبح فراشة.
لكن بعلزبول كان الوحيد الذي لم يتراجع.
بدأت قلعة بعلزبول تهتز.
“أشورا هو على الأرجح أقوى شيطان في العالم.”
اختفى جسد أشورا. تحطمت الأرضية التي كان يقف فوقها ، مما أدى إلى تطاير قطع الصخور في كل اتجاه.
لم يكن هذا الشيطان يستهدفه حاليًا.
“…”
“أنا أقول أن تتصرف مثل المفترس إذا كنت مفترسًا.”
“هذه مسألة ملحة.”
“هل تحاول استفزازي؟”
“رائحة أنفاسك ، بارباتوس. هل تريد أن تعطيني أراضيك إذن؟”
“هل هذا ما تظنه؟”
على عكس بارباتوس ، الذي بدا مترددًا حتى في التفكير في الأمر ، بدا زيفار متفاجئًا حقًا بتأكيد بعلزبول غير المتوقع.
نهض فراي من مقعده.
“ماذا تقصد؟”
ثم نظر إلى أشورا وقال.
“هذه مسألة ملحة.”
“أنا أضعف من لوسيفر.”
كان ذلك فقط عندما فهم فراي حقًا تأثير لوسيفر.
“همف. هذا طبيعـ… ”
تحدث بعلزبول بنبرة حازمة.
“ومع ذلك، ما زلت أقوى منك.”
“…”
“…”
كان قلبه يميل تدريجياً نحو ما قاله لورد ولوسيفر.
ضاقت عيون أشورا.
تمتم فراي الذي كان ينظر إليهم ، بينما كان أشورا على وشك المغادرة.
“لذا سأعطيك اختبار. لمعرفة ما إذا كنت ستقتل على يد لوسيفر أم أنك ستتمكن من خدشه أولاً “.
سيسمح له أيضًا برسم القارة بألوانه الخاصة. اختيار فقط أولئك الذين فهموه ، والذين لديهم الإرادة للقتال ، العالم المثالي…
“يبدو أن لسانك أصبح أطول يا لوكاس ترومان. لكن لا تكن مخطئا. لا تعتقد أن هذه هي القارة ، أليس كذلك؟”
تحطم.
كرر.
“لا. الجميع هنا. الأرشيدوق الذين دعوتهم “.
بدأت قلعة بعلزبول تهتز.
من الواضح أنه كان يعرف مدى حكمة ودراية ملك الذباب. لم يكن شخصًا ينخدعه شخص آخر أو يتعاون مع شخص ما دون سبب وجيه كافٍ.
اهتزت كما لو كانت خائفة من هالة أشورا.
تمامًا كما كان أشورا على وشك فتح فمه مرة أخرى.
ابتسم فراي وقالت.
“أنتم المجانين يا رفاق. أتريد أن توكل مصير الجحيم إلى إنسان؟هل أنتم جادين؟كوهاها! أنتم حفنة من الحمقى لا تستطيعون التمييز بين التعاون والاعتماد على الآخرين! ”
“أنت محق. أصبح لساني طويلا. لكن المعنى بسيط. كما قلت “أنا دخيل” لذا سأحصل على تعاونك من خلال اللجوء إلى القانون الوحيد في هذا العالم “.
تمتم لوسيفر وهو يراقب من بعيد.
“هوه.”
القانون الوحيد في الجحيم.
نقر.
أشورا، الذي كان يعلم ما يعنيه هذا ، كبح غضبه أخيرًا. بدلا من ذلك ، ابتسم على نطاق واسع وقال.
“أنا أضعف من لوسيفر.”
“إذت؟”
هذه الحقيقة لن تتغير لمجرد أنه كان إنسانًا معجب به قليلاً.
“أجل.”
لكن بعلزبول كان الوحيد الذي لم يتراجع.
وكانت تلك نهاية حديثهم.
“لا يزال هناك مقعد شاغر”.
اختفى جسد أشورا. تحطمت الأرضية التي كان يقف فوقها ، مما أدى إلى تطاير قطع الصخور في كل اتجاه.
وكانت تلك نهاية حديثهم.
ثم ، في لحظة ، ظهر أمام فراي.
نظر فري إلى نفسه بموضوعية. لقد أدرك أن مقاومة كونه غير بشري أقل من ذي قبل.
كسر!
“يبدو أن لسانك أصبح أطول يا لوكاس ترومان. لكن لا تكن مخطئا. لا تعتقد أن هذه هي القارة ، أليس كذلك؟”
أمسكت يد أشورا الكبيرة برأس فراي وضغطت كما لو كان يجعد قطعة من الورق.
“ما معنى هذا يا بعلزبول؟”
لكن هذه لم تكن النهاية.
“ماذا قلت؟”
ثم صدم رأس فراي في الأرض قبل أن يسحبه عبر أرض عالم الشياطين.
من الواضح أنه كان يعرف مدى حكمة ودراية ملك الذباب. لم يكن شخصًا ينخدعه شخص آخر أو يتعاون مع شخص ما دون سبب وجيه كافٍ.
الكراك ، الكراك ، الكراك!
“…إنسان.”
كما أضاف طاقة شيطانية إلى قبضته.
ثم ، في لحظة ، ظهر أمام فراي.
حتى لو كان رأسًا مصنوعًا من الفولاذ ، لكان قد سحق في يديه.
كان فراي أكثر وعياً بتغيراته الداخلية أكثر من أي شخص آخر.
لكن أشورا عبس لأنه شعر بألم مفاجئ في معصمه.
في تلك اللحظة، عرف فراي الخيار الذي سيتخذه أشورا.
“…!”
ترجمة : [ Yama ]
كانت يد فراي تمسك بمعصمه.
لكن بعلزبول كان الوحيد الذي لم يتراجع.
سحق.
“لماذا لم تتدخل بينما كان فراي يقنعهم؟إذا كنت قد ظهرت في الوقت المحدد ، فربما تبعك الحكام بدلاً من ذلك “.
عظامه التي لا تذوب حتى عندما تغمرها الحمم البركانية قد كسرها إنسان؟
“كان من المفترض أن يعقد الاجتماع غدا”.
انفجر أشورا في ضحك مجنون.
“هل تحاول استفزازي؟”
“ها ها ها ها! كوهاها! ”
“… أشورا ، هل أنت مجنون؟”
ثم صدم فراي على الأرض وسحب أسلحته الستة.
“ثم تكلم بسرعة. تركت أرضي دون رقابة “.
* * *
من الواضح أنه كان يعرف مدى حكمة ودراية ملك الذباب. لم يكن شخصًا ينخدعه شخص آخر أو يتعاون مع شخص ما دون سبب وجيه كافٍ.
“أشورا لا يستطيع الفوز.”
ابتسم فراي وقالت.
تمتم لوسيفر وهو يراقب من بعيد.
ثم صدم رأس فراي في الأرض قبل أن يسحبه عبر أرض عالم الشياطين.
سأل درو وهو يرى هذين المخلوقين يتصارعان في أرض الجحيم.
بصفته حاكمًا لذبح الجحيم ، لم يتسامح مع الآخرين الذين يغزون عالمه.
“لماذا لم تتدخل بينما كان فراي يقنعهم؟إذا كنت قد ظهرت في الوقت المحدد ، فربما تبعك الحكام بدلاً من ذلك “.
“ومع ذلك، ما زلت أقوى منك.”
“لست بحاجة إلى مساعدة مثل هذه الزريعة الصغيرة. وهذا الوضع جيد بالنسبة لنا إلى حد ما “.
عظامه التي لا تذوب حتى عندما تغمرها الحمم البركانية قد كسرها إنسان؟
يمكن أن يرى لوسيفر بالفعل نتيجة القتال.
“ماذا تقصد بذلك؟”
في النهاية ، سيفوز فراي ويحصل على مساعدة حكام الجحيم الخمسة. لديه الآن الكثير من القوة.
“الجحيم سوف تدمر؟هل تحاول خدادعنا لكسب ثقتنا؟”
لكن الشيء المهم حقًا هو ما سيأتي بعد ذلك.
“على الأقل أنا شيطان بعقل أفضل بكثير من عقلك.”
نظر لوسيفر عبر الجحيم.
كما أضاف طاقة شيطانية إلى قبضته.
كان يتطلع إلى الكائن الذي لا يمكن رؤيته أو الشعور به ، لكنه كان ينتبه بالتأكيد إلى هذا الموقف.
“الجحيم سوف تدمر؟هل تحاول خدادعنا لكسب ثقتنا؟”
“يا لورد، أعلم أنك تشاهد.”
“حق. كنت أعلم أنه يجب أن يكون هناك سبب يجعل لوسيفر مستعدًا للتخلي عن الجحيم الفاسد. حتى أنه أحنى رأسه، مما جعلني لا أصدقه أكثر. كوكو. حق. الآن، أنا في مزاج سيء “.
ابتسم لوسيفر باقتناع.
“ماذا قلت؟”
“لقد تم خيانة حبك النقي بشكل مروع. إذن ماذا ستفعل الآن؟”
بصفته حاكمًا لذبح الجحيم ، لم يتسامح مع الآخرين الذين يغزون عالمه.
نهاية الكتاب التاسع.
ثم نظر إلى أشورا وقال.
بعد إعلان مواقفهم ، استعد اللوردات الشياطين للمغادرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
