نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 216

مخططات فردية (4)

مخططات فردية (4)

ترجمة : [ Yama ]

“إنه مثل الغولم.”


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 216 – مخططات فردية (4)

لم يكن مجرد طعن أو قطع. اعتمادًا على تحركات فراي اللاحقة، سيتم أيضًا تغيير اتجاهات الهجمات لتتبعه وفقًا لذلك.

“…”

لم يكن الواحد فقط. كان هناك أيضًا رجل ذو شعر أسود يشبه مظهر لوسيفر.

كان بارباتوس صامتا.

“قد لا تسير الأمور كما توقعت.”

كان ينظر إلى المشهد أسفله بتعبير خشن.

توتر وفرحة القتال حولت آلامه إلى متعة.

لم يكن هو فقط.

“إنه مثل الغولم.”

كما كان للأرشيدوق الأربعة الآخرين تعابير متشابهة على وجوههم. بما في ذلك بعلزبول، الذي كان لديه فكرة عن قوة فراي.

فرقعة ، فرقعة ، فرقعة!

“… هل سنشاهد أشورا فقط…”

مرة واحدة يمكن أن تسمى صدفة. ويمكن أن يسمى مرتين الحظ. وأما إذا حدث ثلاث مرات ، أو أربع مرات ، أو خمس مرات ، فهو مقصود.

“بارباتوس ، هل تحاول إهانته؟”

لقد كان عملاً فذًا شبيهًا بعكس الزمن ، لكن لم يفاجأ أحد بهذه القدرة في هذه المرحلة.

“لا. لقد قلت شيئًا غبيًا”.

ضحكوا وسخروا من فراي.

نادرًا ما اعترف بارباتوس بأخطائه ، لكن لا بيده حيلة في هذا الموقف. نظر إلى فراي بتعبير معقد على وجهه.

نظر فري إلى الأسلحة التي ألقى بها جانبًا وقال.

في البداية ، اعتقد أن اللعبة قد انتهت بالفعل عندما صدم أشورا وجه فراي على الأرض. لكنه كان مخطأ.

انهار جبل أسود ، مما تسبب في انهيار أرضي هائل.

لم يتلق حتى خدشًا ، وتمكن لاحقًا من التحرر بسهولة من قبضة أشورا.

في اللحظة التي برز هذا السؤال في رأس بعلزبول.

ثم خرجوا لخوض معركة متساوية.

كان لوسيفر في الأصل 6 أزواج من الأجنحة.

كان هذا مشهدًا لا يصدق وغير واقعي.

فراي:”يبدو أنك متفاجئ. ألم ترَ شيئًا كهذا من قبل؟”

إنسان يقاتل بالتساوي ضد حاكم الجحيم؟

ضحك أشورا بصوت عالٍ رغم الألم الذي شعر به في معصمه ، وكشف عن أسنانه الحادة.

إذا أخبره أحدهم بذلك ، لكان قد ضحك بصوت عالٍ في وجهه. ومع ذلك ، بينما كان يرى هذا المنظر بأم عينيه ، لم يكن لديه خيار سوى تصديقه.

لم يكونوا متشابهين. بل كانوا بالضبط نفس الشخص.

“أشورا… أقوى مني”.

ولم تكن واحدة فقط. ووقعت ست هجمات من هذا القبيل.

اعترف بارباتوس بهذه الحقيقة.

يبدو أن أصوات لوكاس و فراي كانت مختلطة معًا. على الرغم من أنها كانت أصواته الخاصة ، إلا أن سماعها لا يزال يشعر بعدم الارتياح.

بالطبع هذا لا يعني أن هذه الكلمات ستخرج من شفتيه. لكنه قالها لنفسه.

أخطأه مرة أخرى.

إذا كان سيقاتل أشورا في تلك اللحظة ، لكان قد هُزم.

كانت هذه معركة تتطلب تركيزهم إلى أقصى حد. حتى لو استخدم مهارة مثل النقل عن بعد ، فسيكون قادرًا فقط على التحرك لمسافة قصيرة ، وسيظل ضمن نطاق أشورا.

“يجب أن يكون للحكام الآخرين نفس الفكرة”.

كان للرجل أجنحة سوداء على ظهره تشبه أجنحة لوسيفر.

لكن أفكاره كانت خاطئة تمامًا.

كما كان يعتقد هذا ، فعل أشورا شيئًا غير متوقع تمامًا.

وبدلاً من ذلك ، كان بعلزبول يهتم بالسماء وليس الأرض.

لقد كان عملاً فذًا شبيهًا بعكس الزمن ، لكن لم يفاجأ أحد بهذه القدرة في هذه المرحلة.

في سماء الجحيم ، على ارتفاع عالٍ لدرجة أنه كان مكانًا لن يتمكن من الوصول إليه أبدًا ، كان أحدهم يشاهد القتال على الأرض.

ضحك أشورا.

وبدا أن بعلزبول كان الوحيد الذي لاحظ وجوده.

ترجمة : [ Yama ]

‘لوسيفر.’

“ماذا؟”

لم يكن الواحد فقط. كان هناك أيضًا رجل ذو شعر أسود يشبه مظهر لوسيفر.

‘…كما اعتقدت.’

“…؟”

كانت هناك تلك القوة الغريبة التي لم تكن قوة إلهية ولا مانا. وغطت كل العيوب بمعناه القتالي الطبيعي.

 

كانت هذه هي المرة الأولى منذ آلاف السنين التي يشعر فيها أن أسلحته كانت عائقًا.

أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب، وشعر أن هناك خطأ ما.

كان هذا هجومًا كان قريبًا من الكمال.

كان للرجل أجنحة سوداء على ظهره تشبه أجنحة لوسيفر.

كان لديه ميزة ساحقة. ألم يكن من الطبيعي أن يكون الجانب الدفاعي في موقف غير ملائم؟

‘لا.’

ضحك أشورا.

لم يكونوا متشابهين. بل كانوا بالضبط نفس الشخص.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها للضرب بالفعل منذ أن أصبح كائنًا فائقًا. تسبب الإحساس غير المألوف بالألم في جسده في توقف أفكاره للحظة.

عندها فقط أدرك بعلزبول من أين أتى هذا الشعور الغريب.

أصبح فراي عاجزًا عن الكلام.

كان للرجل ثلاثة أجنحة فقط على ظهره. كانوا جميعًا على جانبه الأيسر ، ولم يكن جانبه الأيمن لا يملك شيئًا.

في البداية ، اعتقد أن اللعبة قد انتهت بالفعل عندما صدم أشورا وجه فراي على الأرض. لكنه كان مخطأ.

كان لوسيفر في الأصل 6 أزواج من الأجنحة.

سنعود للتنزيل اليومي إن شاء الله

كانت الأجنحة الثلاثة الأخرى على ظهر الرجل الآخر.

أشار فراي إلى سقوط الصخور والتربة والأشجار نحوه ، واستعاد الجبل المنهار شكله الأصلي على الفور.

“من هو بحق الجحيم؟”

“إذن فلنبدأ مرة أخرى.”

في اللحظة التي برز هذا السؤال في رأس بعلزبول.

بشكل عام ، التخلي عن أسلحتك يعني انخفاض في قوتك الإجمالية ، ولكن لا يبدو أن هذا هو الحال بالنسبة لـ أشورا.

جوك.

بينما كانت السماء والأرض تدور بشراسة أمامه ، حاول فراي يائسًا التركيز على التعافي من الهجوم غير المتوقع.

التفت لوسيفر لينظر إليه.

لم يكن مجرد طعن أو قطع. اعتمادًا على تحركات فراي اللاحقة، سيتم أيضًا تغيير اتجاهات الهجمات لتتبعه وفقًا لذلك.

* * *

“…”

بووم! بووم!

لكن فراي لم يخذل حذره. بدلاً من ذلك ، شعر بتوتر غير مألوف كان مختلفًا عن ذي قبل.

وقعت انفجارات ضخمة واحدة تلو الأخرى.

“لقد زادت سرعتك عدة مرات. لا أعتقد أنك ستصبح بهذه السرعة بمجرد إلقاء أسلحتك جانبًا…”

لم يكن أحد ليصدق ذلك إذا قيل لهم إن سبب ذلك هو اصطدام أسلحة بجسد. علاوة على ذلك ، لم يكن جسد المحارب بل جسد ساحر.

ثنى أشورا ركبتيه قليلاً. ثم أطلق جسده إلى الأمام مثل قذيفة المدفع.

انهار جبل أسود ، مما تسبب في انهيار أرضي هائل.

جوك.

أشار فراي إلى سقوط الصخور والتربة والأشجار نحوه ، واستعاد الجبل المنهار شكله الأصلي على الفور.

لم يكن ذلك مختلفًا عن القتال أثناء حمل قلعة على كتفيك. لا عجب أن سرعة حركته زادت بشكل متفجر.

لقد كان عملاً فذًا شبيهًا بعكس الزمن ، لكن لم يفاجأ أحد بهذه القدرة في هذه المرحلة.

‘أنت مثير للشفقة. أنت مثير للشفقة حقًا. هل تحتاج حقًا إلى مساعدة هؤلاء الضعفاء؟

تم تدمير المنطقة المحيطة بالفعل لدرجة أنها أصبحت مختلفة عما كانت عليه.

تغير تعبير فراي.

“هاهاها.”

كانت القوة السحرية الإلهية ملفوفة حول جسد فراي مثل الدرع غير المرئي. حتى أنه جعله يبدو وكأنه منقذ غارق في الضوء المقدس.

ضحك أشورا بصوت عالٍ رغم الألم الذي شعر به في معصمه ، وكشف عن أسنانه الحادة.

أشار فراي إلى سقوط الصخور والتربة والأشجار نحوه ، واستعاد الجبل المنهار شكله الأصلي على الفور.

لم يكن لديه ميل للاستمتاع بالألم ، لكنها كانت قصة مختلفة تمامًا عندما كان يخوض معركة قتالية متقاربة مثل هذه ، حيث لم يكن قادرًا على تخمين النتيجة.

إذا كان سيقاتل أشورا في تلك اللحظة ، لكان قد هُزم.

توتر وفرحة القتال حولت آلامه إلى متعة.

بسط أشورا ساقيه. كانت ركبتيه مثنيتين وخصره مائلاً قليلاً. كانت قبضته الست المشدودة صوبت فراي ، وعيناه تحترقان وكأنهما احتوتا على نيران الجحيم.

رفع أشورا ذراعيه. كان لديه ستة أذرع ، وكان في كل يد سلاح مختلف.

كانت المطرقة والعصا تستهدف جمجمته. وإذا تراجع ، فسيثقب قلبه بالرمح والعصا.

سيف ، فأس ، رمح ، مطرقة ، هراوة ، وعصا.

ابتسم أشورا وأشار إلى أسلحته.

كانوا جميعًا كنوزًا من عالم الشياطين التي كانت موجودة منذ آلاف السنين ، وفي الوقت نفسه ، كانت الجوائز التي خاطر أشورا بحياته للحصول عليها.

ضحك أشورا بداخله.

كان أشورا قادرًا على التحكم تمامًا في كل واحد من هذه الأسلحة الستة. لقد مرت مئات السنين منذ أن حصل على”العصا” ، والتي كانت الأخيرة في المجموعة. ومنذ ذلك الحين ، كان يتدرب بهم باستمرار.

أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب، وشعر أن هناك خطأ ما.

يمكن اعتبار هذه الأسلحة بالفعل جزءًا من جسده.

في سماء الجحيم ، على ارتفاع عالٍ لدرجة أنه كان مكانًا لن يتمكن من الوصول إليه أبدًا ، كان أحدهم يشاهد القتال على الأرض.

‘…كما اعتقدت.’

شيء ما لم يكن صحيحًا.

كانت هناك تلك القوة الغريبة التي لم تكن قوة إلهية ولا مانا. وغطت كل العيوب بمعناه القتالي الطبيعي.

ثنى أشورا ركبتيه قليلاً. ثم أطلق جسده إلى الأمام مثل قذيفة المدفع.

كسر.

لم يتراجع فراي ، وبدلاً من ذلك اتخذ موقفاً.

بعد كل شيء ، نادرًا ما كان على أنصاف الآلهة أن ينخرطوا في معارك حياة أو موت. لم يعرفوا مدى صعوبة إنزال خصم واحد فقط. لم يتمكنوا من فهم بؤس الضعفاء.

ضحك أشورا بداخله.

اعترف بارباتوس بهذه الحقيقة.

إنه يقلد محاربًا. كل خطوة يقوم بها هي خرقاء. هذا يدل على أن جسده لا يستطيع مواكبة الحركات التي تعلمها فقط من خلال المشاهدة… ومع ذلك…”

“هذا لا يعني أي شيء.”

كانت هناك تلك القوة الغريبة التي لم تكن قوة إلهية ولا مانا. وغطت كل العيوب بمعناه القتالي الطبيعي.

ومع ذلك ، فإن التشابه في قوتهم كان مؤشرًا واضحًا على مدى هيمنة القوة الكامنة في أنصاف الآلهة.

من وجهة نظر أشورا ، جعل هذا فراي أكثر ملاءمة ليكون فارسًا أو محاربًا أكثر من كونه ساحرًا.

كان لديه ميزة ساحقة. ألم يكن من الطبيعي أن يكون الجانب الدفاعي في موقف غير ملائم؟

بووم!

كانت هناك تلك القوة الغريبة التي لم تكن قوة إلهية ولا مانا. وغطت كل العيوب بمعناه القتالي الطبيعي.

تم سحب نصل أشورا قطريًا. توقف فراي مؤقتًا أثناء محاولته منع الهجوم. ثم شعر بوجود فأس قادم من يمينه.

“هذا الشيطان المتواضع يجرؤ على تحدينا.”

لكن هذا لم يكن كل شيء.

* * *

كانت المطرقة والعصا تستهدف جمجمته. وإذا تراجع ، فسيثقب قلبه بالرمح والعصا.

كانت المطرقة والعصا تستهدف جمجمته. وإذا تراجع ، فسيثقب قلبه بالرمح والعصا.

لا توجد فجوات بين الهجمات.

باهت!

كان هذا هجومًا كان قريبًا من الكمال.

‘…كما اعتقدت.’

لم يكن مجرد طعن أو قطع. اعتمادًا على تحركات فراي اللاحقة، سيتم أيضًا تغيير اتجاهات الهجمات لتتبعه وفقًا لذلك.

ربما لم يكن أعظم أعداء فراي في هذه اللحظة هو ملوك الجحيم أو اللورد أو لوسيفر.

لقد كان هجومًا واحدًا احتوى على مائة تغيير مختلف.

مرة واحدة يمكن أن تسمى صدفة. ويمكن أن يسمى مرتين الحظ. وأما إذا حدث ثلاث مرات ، أو أربع مرات ، أو خمس مرات ، فهو مقصود.

ولم تكن واحدة فقط. ووقعت ست هجمات من هذا القبيل.

كانوا جميعًا كنوزًا من عالم الشياطين التي كانت موجودة منذ آلاف السنين ، وفي الوقت نفسه ، كانت الجوائز التي خاطر أشورا بحياته للحصول عليها.

يمكن الشعور بإشارة إلى الممارسة التي تم وضعها في تنوع الهجمات. حتى أنه رأى سنوات الخبرة التي تراكمت خلال معارك لا حصر لها.

كانت هذه هي المرة الأولى منذ آلاف السنين التي يشعر فيها أن أسلحته كانت عائقًا.

“إنه مثل الغولم.”

* * *

شعر فراي أن هناك جهازًا حسابيًا في ذهنه قام بحساب الآلاف وعشرات الآلاف من النتائج المحتملة واختيار الاستنتاج الأكثر ملاءمة.

فرقعة ، فرقعة ، فرقعة!

لكن ما كان لدى أشورا كان أقرب إلى الغريزة من التفكير المنطقي.

“لماذا تقلل من شأن نفسك؟”

اهتزت عيون فراي قليلا.

“لماذا تقلل من شأن نفسك؟”

باات.

حاليًا ، كان فراي جسدًا روحيًا. هذا يعني أن الهجمات الجسدية العادية لن تكون قادرة حتى على ترك خدش عليه. لكن كل لكمة انفجارية ضربه بها أشورا ، والتي حدثت أكثر من اثنتي عشرة مرة في غمضة عين ، احتوت على طاقة شيطانية ، تمكنت من الوصول إلى قلبه.

نقر أشورا على لسانه.

كان أشورا قادرًا على التحكم تمامًا في كل واحد من هذه الأسلحة الستة. لقد مرت مئات السنين منذ أن حصل على”العصا” ، والتي كانت الأخيرة في المجموعة. ومنذ ذلك الحين ، كان يتدرب بهم باستمرار.

أخطأه مرة أخرى.

“يجب أن يكون للحكام الآخرين نفس الفكرة”.

لقد اعتقد أنه تمكن أخيرًا من محاصرته، لكن عندما عاد إلى رشده ، كان قد هرب بالفعل.

‘هذا يعني أنني خسرت هذه المعركة.’

“إنه ليس نقل عن بعد”.

كان للرجل ثلاثة أجنحة فقط على ظهره. كانوا جميعًا على جانبه الأيسر ، ولم يكن جانبه الأيمن لا يملك شيئًا.

كانت هذه معركة تتطلب تركيزهم إلى أقصى حد. حتى لو استخدم مهارة مثل النقل عن بعد ، فسيكون قادرًا فقط على التحرك لمسافة قصيرة ، وسيظل ضمن نطاق أشورا.

أخطأه مرة أخرى.

لكن أشورا كان بإمكانه رؤية حركات فراي الرشيقة بوضوح. حاول التنبؤ بحركته وتغيير اتجاه هجومه ، لكنه ما زال يخطئ.

آسف على الغياب كان عندي أشغال كثير.

‘هذا يعني أنني خسرت هذه المعركة.’

كان أشورا أقوى بكثير مما توقع. لم يكن خصما يمكنه التعامل معه كما يشاء.

لم يفهم أشورا.

نقر أشورا على لسانه.

كان لديه ميزة ساحقة. ألم يكن من الطبيعي أن يكون الجانب الدفاعي في موقف غير ملائم؟

بعد كل شيء ، نادرًا ما كان على أنصاف الآلهة أن ينخرطوا في معارك حياة أو موت. لم يعرفوا مدى صعوبة إنزال خصم واحد فقط. لم يتمكنوا من فهم بؤس الضعفاء.

تم حظر تسعة وتسعين مسارًا. إذا اتخذ خطوة واحدة غير صحيحة ، فسيتم تدمير جسده بالكامل في لحظة. ومع ذلك ، تمكن فراي من إيجاد طريقة للهروب.

كان للرجل أجنحة سوداء على ظهره تشبه أجنحة لوسيفر.

مرة واحدة يمكن أن تسمى صدفة. ويمكن أن يسمى مرتين الحظ. وأما إذا حدث ثلاث مرات ، أو أربع مرات ، أو خمس مرات ، فهو مقصود.

“انها الحقيقة.”

هذا يعني أن فراي يمكنه بسهولة رؤية عيوب أشورا والاستفادة منها.

لم يتراجع فراي ، وبدلاً من ذلك اتخذ موقفاً.

“…”

“…”

تدلى اليدين التي كانت تحمل أسلحته.

“إنه ليس نقل عن بعد”.

كانت هذه هي المرة الأولى منذ آلاف السنين التي يشعر فيها أن أسلحته كانت عائقًا.

أشار فراي إلى سقوط الصخور والتربة والأشجار نحوه ، واستعاد الجبل المنهار شكله الأصلي على الفور.

“هذا لا يعني أي شيء.”

لا يهم إذا كان أشورا أقوى من أجني.

كما كان يعتقد هذا ، فعل أشورا شيئًا غير متوقع تمامًا.

لم يكن الواحد فقط. كان هناك أيضًا رجل ذو شعر أسود يشبه مظهر لوسيفر.

بووم!

كان لديه ميزة ساحقة. ألم يكن من الطبيعي أن يكون الجانب الدفاعي في موقف غير ملائم؟

تغير تعبير فراي.

لم يكن لديه ميل للاستمتاع بالألم ، لكنها كانت قصة مختلفة تمامًا عندما كان يخوض معركة قتالية متقاربة مثل هذه ، حيث لم يكن قادرًا على تخمين النتيجة.

كان هذا لأنه رأى أشورا يرمي أسلحته بعيدًا. كانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه على الرغم من رميها برفق ، إلا أنها تشققت الأرض أثناء هبوطها.

دون تفريق الصدمة بشكل صحيح، تم إرسال شخصية فراي تحلقًا. قفز جسده عن الأرض مثل صخرة على بحيرة.

في نفس الوقت ، هالة أشورا ، التي كانت مثل الجبل من قبل ، هبطت فجأة إلى نصف قوتها السابقة.

“…”

لكن فراي لم يخذل حذره. بدلاً من ذلك ، شعر بتوتر غير مألوف كان مختلفًا عن ذي قبل.

وبدا أن بعلزبول كان الوحيد الذي لاحظ وجوده.

بسط أشورا ساقيه. كانت ركبتيه مثنيتين وخصره مائلاً قليلاً. كانت قبضته الست المشدودة صوبت فراي ، وعيناه تحترقان وكأنهما احتوتا على نيران الجحيم.

لم يكن الواحد فقط. كان هناك أيضًا رجل ذو شعر أسود يشبه مظهر لوسيفر.

‘لقد غير موقفه’.

لم يحن الوقت.

لم يضعف. لقد تكيف.

تم سحب نصل أشورا قطريًا. توقف فراي مؤقتًا أثناء محاولته منع الهجوم. ثم شعر بوجود فأس قادم من يمينه.

أدرك فراي هذه الحقيقة على الفور.

لقد كان عملاً فذًا شبيهًا بعكس الزمن ، لكن لم يفاجأ أحد بهذه القدرة في هذه المرحلة.

بشكل عام ، التخلي عن أسلحتك يعني انخفاض في قوتك الإجمالية ، ولكن لا يبدو أن هذا هو الحال بالنسبة لـ أشورا.

يمكن الشعور بإشارة إلى الممارسة التي تم وضعها في تنوع الهجمات. حتى أنه رأى سنوات الخبرة التي تراكمت خلال معارك لا حصر لها.

تم إثبات حدسه من خلال حركات أشورا التالية.

اندلع توهج مبهر من جسد فراي. وكان أشورا ، الذي كان يهاجمه باستمرار ، قد رمي بعيدًا ، واصطدم بشدة بقلعة بعلزبول.

اختفت شخصية أشورا ، ولم تترك وراءها سوى صورة لاحقة.

‘يمكنك أن تفعل ذلك بنفسك. اللورد ولوسيفر! يخشونك!

تحرك بسرعة لدرجة أن فراي لم يتمكن مؤقتًا من رؤيته. حتى استبصار ميل لم يكن قادرًا على مواكبة الحركة.

أشار فراي إلى سقوط الصخور والتربة والأشجار نحوه ، واستعاد الجبل المنهار شكله الأصلي على الفور.

كسر.

“بارباتوس ، هل تحاول إهانته؟”

“…!”

يبدو أن أصوات لوكاس و فراي كانت مختلطة معًا. على الرغم من أنها كانت أصواته الخاصة ، إلا أن سماعها لا يزال يشعر بعدم الارتياح.

ثم شعر بألم حاد في جنبه.

لكن ما كان لدى أشورا كان أقرب إلى الغريزة من التفكير المنطقي.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها للضرب بالفعل منذ أن أصبح كائنًا فائقًا. تسبب الإحساس غير المألوف بالألم في جسده في توقف أفكاره للحظة.

بالطبع ، لم ينتبه أشورا لأشياء كهذه.

دون تفريق الصدمة بشكل صحيح، تم إرسال شخصية فراي تحلقًا. قفز جسده عن الأرض مثل صخرة على بحيرة.

“…”

بينما كانت السماء والأرض تدور بشراسة أمامه ، حاول فراي يائسًا التركيز على التعافي من الهجوم غير المتوقع.

كان هذا لأنه رأى أشورا يرمي أسلحته بعيدًا. كانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه على الرغم من رميها برفق ، إلا أنها تشققت الأرض أثناء هبوطها.

“هذه ليست النهاية”.

تدلى اليدين التي كانت تحمل أسلحته.

لقد كان محقا.

“إنه مثل الغولم.”

ظهر أشورا وضرب فراي مرة أخرى.

ضحكوا وسخروا من فراي.

فرقعة ، فرقعة ، فرقعة!

 

أذرع أشورا الستة ضربت جسد فراي مثل العاصفة. على الرغم من أنه كان يحمي نفسه بقوة سحرية إلهية ، إلا أن صدمة كل هجوم جعلته يترنح.

كان هذا لأنه رأى أشورا يرمي أسلحته بعيدًا. كانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه على الرغم من رميها برفق ، إلا أنها تشققت الأرض أثناء هبوطها.

لم تكن مجرد لكمات.

عندها فقط أدرك بعلزبول من أين أتى هذا الشعور الغريب.

حاليًا ، كان فراي جسدًا روحيًا. هذا يعني أن الهجمات الجسدية العادية لن تكون قادرة حتى على ترك خدش عليه. لكن كل لكمة انفجارية ضربه بها أشورا ، والتي حدثت أكثر من اثنتي عشرة مرة في غمضة عين ، احتوت على طاقة شيطانية ، تمكنت من الوصول إلى قلبه.

‘هذا يعني أنني خسرت هذه المعركة.’

“إنه يساوي أو أقوى من أجني”.

لا يهم إذا كان أشورا أقوى من أجني.

ربما كان المرء يعتقد أن أشورا كان أقوى ، لكن فراي فكر بشكل مختلف. على عكس أشورا ، الذي نشأتمع كفاح مستمر ، كانت حياة أجني سلمية في الغالب.

قمع فراي بالقوة انزعاجه.

بعد كل شيء ، نادرًا ما كان على أنصاف الآلهة أن ينخرطوا في معارك حياة أو موت. لم يعرفوا مدى صعوبة إنزال خصم واحد فقط. لم يتمكنوا من فهم بؤس الضعفاء.

تم إثبات حدسه من خلال حركات أشورا التالية.

ومع ذلك ، فإن التشابه في قوتهم كان مؤشرًا واضحًا على مدى هيمنة القوة الكامنة في أنصاف الآلهة.

أشار فراي إلى سقوط الصخور والتربة والأشجار نحوه ، واستعاد الجبل المنهار شكله الأصلي على الفور.

‘لكن.’

“يجب أن يكون للحكام الآخرين نفس الفكرة”.

لا يهم إذا كان أشورا أقوى من أجني.

لقد كان محقا.

‘دفع.’

وبدا أن بعلزبول كان الوحيد الذي لاحظ وجوده.

باهت!

بشكل عام ، التخلي عن أسلحتك يعني انخفاض في قوتك الإجمالية ، ولكن لا يبدو أن هذا هو الحال بالنسبة لـ أشورا.

اندلع توهج مبهر من جسد فراي. وكان أشورا ، الذي كان يهاجمه باستمرار ، قد رمي بعيدًا ، واصطدم بشدة بقلعة بعلزبول.

“بارباتوس ، هل تحاول إهانته؟”

“…”

أدرك فراي هذه الحقيقة على الفور.

وقف أشورا ببطء داخل سحابة الغبار ، ضاقت عيناه وهو ينظر إلى فراي.

“أشورا… أقوى مني”.

كانت القوة السحرية الإلهية ملفوفة حول جسد فراي مثل الدرع غير المرئي. حتى أنه جعله يبدو وكأنه منقذ غارق في الضوء المقدس.

كسر.

حقيقة أنه كان يقف حاليًا في الجحيم جعلت المشهد أكثر دراماتيكية.

إذا أخبره أحدهم بذلك ، لكان قد ضحك بصوت عالٍ في وجهه. ومع ذلك ، بينما كان يرى هذا المنظر بأم عينيه ، لم يكن لديه خيار سوى تصديقه.

بالطبع ، لم ينتبه أشورا لأشياء كهذه.

وبدا أن بعلزبول كان الوحيد الذي لاحظ وجوده.

“جسد مصنوع للمعركة. لا. يجب أن يكون أكثر من ذلك. إنها قوة لها قدرة عملية سخيفة”.

“…؟”

فراي:”يبدو أنك متفاجئ. ألم ترَ شيئًا كهذا من قبل؟”

بالطبع ، لم ينتبه أشورا لأشياء كهذه.

أومأت أشورا برأسها.

تم حظر تسعة وتسعين مسارًا. إذا اتخذ خطوة واحدة غير صحيحة ، فسيتم تدمير جسده بالكامل في لحظة. ومع ذلك ، تمكن فراي من إيجاد طريقة للهروب.

نظر فري إلى الأسلحة التي ألقى بها جانبًا وقال.

لم يفهم أشورا.

“لقد زادت سرعتك عدة مرات. لا أعتقد أنك ستصبح بهذه السرعة بمجرد إلقاء أسلحتك جانبًا…”

شيء ما لم يكن صحيحًا.

“انها الحقيقة.”

“بارباتوس ، هل تحاول إهانته؟”

“ماذا؟”

بدأت تظهر أصوات في رأسه.

ابتسم أشورا وأشار إلى أسلحته.

لم يكن مجرد طعن أو قطع. اعتمادًا على تحركات فراي اللاحقة، سيتم أيضًا تغيير اتجاهات الهجمات لتتبعه وفقًا لذلك.

“حتى أسلحتي الخفيفة تزن مئات الأطنان. لقد جعلتهم أصغر ، لكن أوزانهم ظلت كما هي”.

في اللحظة التي برز هذا السؤال في رأس بعلزبول.

“…”

رفع أشورا ذراعيه. كان لديه ستة أذرع ، وكان في كل يد سلاح مختلف.

أصبح فراي عاجزًا عن الكلام.

ليس بعد.

عندما ألقى الأسلحة جانبًا وشقوا الأرض ، لم يعتقد فراي أنها كانت ثقيلة جدًا…

بدأت تظهر أصوات في رأسه.

لم يكن ذلك مختلفًا عن القتال أثناء حمل قلعة على كتفيك. لا عجب أن سرعة حركته زادت بشكل متفجر.

في البداية ، اعتقد أن اللعبة قد انتهت بالفعل عندما صدم أشورا وجه فراي على الأرض. لكنه كان مخطأ.

“إذن فلنبدأ مرة أخرى.”

ضحك أشورا.

ضحك أشورا.

ليس بعد.

أصبح قلب فراي ثقيلًا عندما رأى ذلك.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 216 – مخططات فردية (4)

“قد لا تسير الأمور كما توقعت.”

يمكن الشعور بإشارة إلى الممارسة التي تم وضعها في تنوع الهجمات. حتى أنه رأى سنوات الخبرة التي تراكمت خلال معارك لا حصر لها.

كان أشورا أقوى بكثير مما توقع. لم يكن خصما يمكنه التعامل معه كما يشاء.

كانت الأجنحة الثلاثة الأخرى على ظهر الرجل الآخر.

كان من الممكن أن ينتهي فراي بقتله.

“لماذا تقلل من شأن نفسك؟”

لم يكن هناك سوى سبب واحد وراء اعتقاده ذلك. يمكن أن يشعر أن صبره يصل إلى حدوده.

اندلع توهج مبهر من جسد فراي. وكان أشورا ، الذي كان يهاجمه باستمرار ، قد رمي بعيدًا ، واصطدم بشدة بقلعة بعلزبول.

ولما رأى أشورا استمر في العصيان ، بدأ غضبه يتزايد.

“…”

“هذا الشيطان المتواضع يجرؤ على تحدينا.”

“هذا لا يعني أي شيء.”

بدأت تظهر أصوات في رأسه.

لم يتلق حتى خدشًا ، وتمكن لاحقًا من التحرر بسهولة من قبضة أشورا.

يبدو أن أصوات لوكاس و فراي كانت مختلطة معًا. على الرغم من أنها كانت أصواته الخاصة ، إلا أن سماعها لا يزال يشعر بعدم الارتياح.

أخطأه مرة أخرى.

ضحكوا وسخروا من فراي.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها للضرب بالفعل منذ أن أصبح كائنًا فائقًا. تسبب الإحساس غير المألوف بالألم في جسده في توقف أفكاره للحظة.

‘أنت مثير للشفقة. أنت مثير للشفقة حقًا. هل تحتاج حقًا إلى مساعدة هؤلاء الضعفاء؟

كانت القوة السحرية الإلهية ملفوفة حول جسد فراي مثل الدرع غير المرئي. حتى أنه جعله يبدو وكأنه منقذ غارق في الضوء المقدس.

“لماذا تقلل من شأن نفسك؟”

كان هذا مشهدًا لا يصدق وغير واقعي.

‘يمكنك أن تفعل ذلك بنفسك. اللورد ولوسيفر! يخشونك!

“لا. لقد قلت شيئًا غبيًا”.

فقط اقتله! ابتلع قوة هذا الشيطان الوقح!

وبدلاً من ذلك ، كان بعلزبول يهتم بالسماء وليس الأرض.

“…”

إنه يقلد محاربًا. كل خطوة يقوم بها هي خرقاء. هذا يدل على أن جسده لا يستطيع مواكبة الحركات التي تعلمها فقط من خلال المشاهدة… ومع ذلك…”

قمع فراي بالقوة انزعاجه.

“إنه مثل الغولم.”

كما حاول تجاهل الأصوات في رأسه. صلى عقله.

لكن فراي لم يخذل حذره. بدلاً من ذلك ، شعر بتوتر غير مألوف كان مختلفًا عن ذي قبل.

ربما لم يكن أعظم أعداء فراي في هذه اللحظة هو ملوك الجحيم أو اللورد أو لوسيفر.

“لا. لقد قلت شيئًا غبيًا”.

كان عليه أن يسيطر عليها.

في نفس الوقت ، هالة أشورا ، التي كانت مثل الجبل من قبل ، هبطت فجأة إلى نصف قوتها السابقة.

لم يحن الوقت.

كان عليه أن يسيطر عليها.

ليس بعد.

“يجب أن يكون للحكام الآخرين نفس الفكرة”.


آسف على الغياب كان عندي أشغال كثير.

“إنه مثل الغولم.”

سنعود للتنزيل اليومي إن شاء الله

أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب، وشعر أن هناك خطأ ما.

كما كان يعتقد هذا ، فعل أشورا شيئًا غير متوقع تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط