معركة حاسمة (1)
ترجمة : [ Yama ]
باك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 219 – معركة حاسمة (1)
” جورك!”
عاد فراي إلى القلعة ، وهو يعلم أنه سيكون هناك شخص ما.
أطلق العشرات من أشعة الضوء التي استخدمها لقتل نورن في لحظة. كان هذا هجومًا كان أكثر تركيزًا بكثير من انفجار كرة النار والبرق.
كان ليليث هو الحاكم المتبقي لحراسة القلعة. كان الآخرون في الخارج يبحثون عن بعلزبول.
” كوك!”
” لماذا عدت قريبا جدا ؟”
لم يكن يتوقع أنه سيتنافس مع قوته وجهاً لوجه.
” رحل اللورد”.
مشى إلى شرفة القلعة التي تطل على الجحيم الدموي الشاسع. ثم استخدم استبصار.
” ماذا ؟”
حتى لو تعرض للخيانة ، فقد اعتقد أن ذلك لن يحدث إلا بعد أن يزيلوا العقبات.
مشى فراي أمامها. لم يكن لديه وقت لشرح الموقف.
هذه الشمس التي كانت أكثر سخونة من الحمم البركانية ، اجتاحت جسد اللورد ، والقوة النارية المتفجرة تحرق كل شيء من حوله.
مشى إلى شرفة القلعة التي تطل على الجحيم الدموي الشاسع. ثم استخدم استبصار.
” …هاه ؟”
رأى كل الأرشيدوق يبحثون عن بعلزبول في مكان قريب. لكن في اللحظة التالية ، انهار تعبير فراي.
التفت اللورد لينظر إلى لوسيفر الذي كان يقف بجانبه. كان رأسه ملطخ بالدماء في يديه.
“سحقا.”
مشى فراي أمامها. لم يكن لديه وقت لشرح الموقف.
” ما الأمر؟”
في الأصل ، لم يكن لديه أي نية للقيام بشيء كهذا.
” يتعرض الأرشيدوق للهجوم.. إنهم يعتنون بهم واحدًا تلو الآخر قبل أن نتمكن من توحيد قواهم “.
ثم مد اللورد يده.
” هل هذا من فعل لوسيفر؟”
ثم مد اللورد يده.
” أجل.”
كانت بقع الضوء هي الأشياء الوحيدة التي تتدفق من المقطع العرضي لذراعه المقطوعة.
صر فراي على أسنانه قبل الإضافة.
” ماذا ؟”
” اللورد هناك أيضًا.”
اندلعت هالة عنيفة من جسد أشورا. حدق في لوسيفر بعيون محتقنة بالدماء.
* * *
والشيء الذي فعله بعد ذلك جعل الاثنين الآخرين عاجزين عن الكلام.
” جورك!”
” كوك!”
سعل بارباتوس الدم.
“…”
نظر إلى الوجود أمامه، لم يستطع إلا الغمغمة.
كان رأس زيفار.
” ك- ، كيف يمكنك فعـ…”
هذا هو السبب في أنهم وحدوا قواهم.
لم يتمكن من إنهاء كلامع وانتهى به الأمر بالموت وعيناه مفتوحتان.
” هذا غير منطقي حقًا. لقد اعتنيت شخصيًا باثنين منهم “.
” إنها مضيعة لآلاف السنين من الحياة. لا يتوقع أي شيطان أن يموت شيطان أرشيدوق بهذه الطريقة “.
بيت، بيت، بيت!
[…]
دفع فراي أشورا وليليث بعيدًا في نفس الوقت.
التفت اللورد لينظر إلى لوسيفر الذي كان يقف بجانبه. كان رأسه ملطخ بالدماء في يديه.
” …هاه ؟”
كان رأس زيفار.
[انت مخطئ.]
ملاحظًا نظرة لورد ، هز لوسيفر كتفيه.
[سيكون من الحكمة التعامل مع أشورا أولاً.]
” هذا غير منطقي حقًا. لقد اعتنيت شخصيًا باثنين منهم “.
نظر إلى الوجود أمامه، لم يستطع إلا الغمغمة.
ألقى لوسيفر رأس زيفار على الأرض وداس عليها.
[صحيح. ليست هناك حاجة لثلاثة.]
باك.
صر فراي على أسنانه قبل الإضافة.
انفجر رأس زيفار.
بالطبع ، لم يكن ينوي الرد على هراء لوسيفر.
ثم يفرك لوسيفر اللحم اللزج والدم على الأرض بقدمه كما قال.
” – هل أشكرك على الاعتراف بكلماتي في وقت متأخر جدًا ؟”
” ألا تعتقد أن هذه اللعبة كانت أسهل مما كنت تتوقع ؟”
” ك- ، كيف يمكنك فعـ…”
[…]
بعد صمت قصير ، كان لوسيفر هو الذي فتح فمه أخيرًا. كان ينظر إلى جسده مع تعبير فارغ على وجهه.
” الشياطين الأرشيدوق أو أيا كان… قد تعتقد أنهم لا شيء بالمقارنة مع كائنات مثلنا. ومع ذلك ، ليس الأمر أنهم ضعفاء. نحن ببساطة أقوياء للغاية. ومع ذلك ، إذا قرر هؤلاء الأشخاص حقًا العمل معًا ، فربما تسببوا في بعض المتاعب لنا “.
” يبدو أن آخر ضيوفنا اليوم على وشك الوصول.”
في الأصل ، لم يكن لديه أي نية للقيام بشيء كهذا.
* * *
عرف لوسيفر أكثر من أي شخص آخر مدى فخر الحكام وغطرستهم. ولكن ظهر شيء كان قادرًا على الجمع بينهما.
” يتعرض الأرشيدوق للهجوم.. إنهم يعتنون بهم واحدًا تلو الآخر قبل أن نتمكن من توحيد قواهم “.
فراي بليك.
شوك.
لم يكن حتى شيطانًا ، لكن كان لديه الكاريزما والقوة لإخضاعهم.
بالطبع ، لم يكن ينوي الرد على هراء لوسيفر.
إذا كان هؤلاء الأرشيدوق سيوحدون قواهم تحت قيادته ، فقد كان من الممكن أن يهدد اللورد ولوسيفر.
بووم!
هذا هو السبب في أنهم وحدوا قواهم.
من ناحية أخرى ، أومأ اللورد بتكاسل وصحح نفسه.
بالطبع ، كان كل ذلك جزءًا من خطة لوسيفر.
في الوقت نفسه ، اختفت النيران على الأرض. لا ، على وجه الدقة ، بدا الأمر كما لو تم ابتلاعهم.
” تغير كل شيء بشكل كبير بعد أن أتيت إلى الجحيم.”
كان مشهدا لا يصدق. كما لو أن وحشًا غير مرئي قد التهم النيران.
بغض النظر عن مدى قوة اللورد ، فلن يكون قادرًا على الهروب سالماً إذا أصيب بها.
إقرأ رواياتنا فقط على موقع ملوك الروايات kolnovel.com
لم يرد اللورد. ثم عاد لوسيفر.
في الواقع ، قوته التي كانت تمزق الفضاء بشكل مطرد ، ترنحت قليلاً كما لو أن ملاكمًا قد ضرب في ذقنه.
لوسيفر لم يستطع إلا أن يضحك ضحكة مكتومة في الفكر.
” القدرة على التحكم في الفضاء. إذا تعرض للهجوم بشكل مباشر ، فلن يتمكن حتى الكائن المتعالي من البقاء على قيد الحياة.
كانت خطته بأكملها قد انحرفت.
“… هل تنوي… التعامل مع هؤلاء الرجال وحدك؟”
في البداية ، كان ينوي استخدام أرشيدوق الجحيم للضغط على اللورد ، لكنه فشل لأن بعلزبول تمكن من ملاحظة التناقض.
كان اللورد على حق.
ثم حاول سحب فراي إلى جانبه ولكنه رفضه.
[صحيح. ليست هناك حاجة لثلاثة.]
وأخيرًا ، انضم إلى اللورد ، الذي اعتبره عدوه الأخير.
كان هناك شيء بارز من صدره.
لن يكون أي شخص آخر قادرًا على مواكبة هذا الوضع المتغير باستمرار ، أو قد يشعر بالحيرة تجاهه ، لكن لوسيفر استمتع تمامًا بهذه التطورات المثيرة للاهتمام.
لم يرد اللورد. ثم عاد لوسيفر.
” لكن ذلك فراي هو لقيط حقيقي أيضًا. عرضت عليه أنا وأنت تحالفًا ، لكنه اختار طريقًا ثالثًا. حتى الأبله يمكن أن يقول أن هذا طريق شائك “.
لم يكن لقوة جسده وقوة درعه أي معنى أمام اللورد. بعد كل شيء ، كان لديه القدرة على تمزيق الفضاء.
ابتسم لوسيفر.
” لكن ذلك فراي هو لقيط حقيقي أيضًا. عرضت عليه أنا وأنت تحالفًا ، لكنه اختار طريقًا ثالثًا. حتى الأبله يمكن أن يقول أن هذا طريق شائك “.
” ألا توافق على المثل القائل إن عليك أن تمر بظروف صعبة لتحقيق أهدافك ؟”
بالطبع ، كان كل ذلك جزءًا من خطة لوسيفر.
[سيكون من الحكمة التعامل مع أشورا أولاً.]
” يبدو أن آخر ضيوفنا اليوم على وشك الوصول.”
فتح اللورد فمه أخيرًا.
” لقد تخلصت منه.”
بالطبع ، لم يكن ينوي الرد على هراء لوسيفر.
نظر فراي إلى الجانب ، عازمًا على رؤية أداء أشورا وليليث.
[ويقال إنه أقوى الحكام من بعدك].
[انت مخطئ.]
” ربما لو كان في ذروة حالته. لكنه كان ضعيفًا جدًا بسبب معركته مع فراي. الآن ، هو أضعف من بارباتوس أو زيفار ، الذين قتلناهم للتو “.
فراي بليك.
أما بالنسبة للباقي ، الحلم الأسود ليليث ، فلم تكن تستحق الذكر. لقد كانت حقيقة معروفة في عالم الشياطين أن قوى ليليث لا يمكن حتى أن تبدأ في المقارنة مع أرشيدوق الآخرين.
” هاها. هل أنت غاضب من موت رفاقك؟ لم أتوقع منك أبدًا أن تكون مخلصًا إلى هذا الحد “.
ثم انفجر لوسيفر بالضحك وهو ينظر إلى السماء.
* * *
” يبدو أن آخر ضيوفنا اليوم على وشك الوصول.”
” يتعرض الأرشيدوق للهجوم.. إنهم يعتنون بهم واحدًا تلو الآخر قبل أن نتمكن من توحيد قواهم “.
تاهت.
[ليس كليهما. واحدة فقط. هذا الشيطان. كان…]
كان أول من وصل أشورا. نظر إلى جسد بارباتوس مع تعبير خشن على وجهه.
قام فراي بحماية جسده بقوة سحرية إلهية.
“… هل فعلت هذا ؟”
ثم انفجر لوسيفر بالضحك وهو ينظر إلى السماء.
[ليس كليهما. واحدة فقط. هذا الشيطان. كان…]
لم يتمكن من إنهاء كلامع وانتهى به الأمر بالموت وعيناه مفتوحتان.
” بارباتوس!”
نظر فراي إلى الجانب ، عازمًا على رؤية أداء أشورا وليليث.
قال أشورا اسمه بقسوة.
” ماذا بحق الجحيم هو هذا…”
من ناحية أخرى ، أومأ اللورد بتكاسل وصحح نفسه.
لم يكن لقوة جسده وقوة درعه أي معنى أمام اللورد. بعد كل شيء ، كان لديه القدرة على تمزيق الفضاء.
[أجل. بارباتوس. قتلته.]
” زيفار…”
” وبعلزبول…؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 219 – معركة حاسمة (1)
” لقد تخلصت منه.”
[انت مخطئ.]
أجاب لوسيفر بسعادة. ثم أشار إلى بركة الدم التي نشأت عندما انفجر رأس ظفر.
“…”
” لقد قتلت هذا الرجل أيضًا.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 219 – معركة حاسمة (1)
” زيفار…”
[هل انتهيت ؟]
اندلعت هالة عنيفة من جسد أشورا. حدق في لوسيفر بعيون محتقنة بالدماء.
أمام هذه القدرة ، ستصبح حتى أقسى المعادن مثل الورق الرطب.
” هاها. هل أنت غاضب من موت رفاقك؟ لم أتوقع منك أبدًا أن تكون مخلصًا إلى هذا الحد “.
“… هل تنوي… التعامل مع هؤلاء الرجال وحدك؟”
“لقد كانت معركة وماتوا لأنهم كانوا ضعفاء. هذا كل شئ. ما أنا غاضب بشأنه هو سلوكك المقرف يا لوسيفر. حتى القليل من الاحترام الذي كنت أحمله لك قد اقتلع من جذوره “.
أما بالنسبة للباقي ، الحلم الأسود ليليث ، فلم تكن تستحق الذكر. لقد كانت حقيقة معروفة في عالم الشياطين أن قوى ليليث لا يمكن حتى أن تبدأ في المقارنة مع أرشيدوق الآخرين.
” لم أكن أهتم بذلك حقًا.”
ألقى لوسيفر رأس زيفار على الأرض وداس عليها.
” كان فراي على حق “.
” – هل أشكرك على الاعتراف بكلماتي في وقت متأخر جدًا ؟”
سعل بارباتوس الدم.
ظهر فراي بجانب أشورا وهو يرد على كلماته. ثم نظر إلى اللورد ولوسيفر ، اللذين كانا يقفان جنبًا إلى جنب ، وسخر.
” – هل أشكرك على الاعتراف بكلماتي في وقت متأخر جدًا ؟”
” حق. لم أصدق ذلك في البداية ، وليس شيئًا جديدًا ، لكن ما زلت أشعر بالقذارة حقًا عندما أتعرض للضرب في مؤخرة الرأس حتى بعد يوم واحد من حديثنا “.
[أنا آسف ايها الملاك الساقط، لكن هذه كانت خطتي منذ البداية.]
هل هذا يعني أن كل شيء كان جزءًا من خطة هذا الرجل منذ البداية ؟
في الواقع ، قوته التي كانت تمزق الفضاء بشكل مطرد ، ترنحت قليلاً كما لو أن ملاكمًا قد ضرب في ذقنه.
تذكر فراي كلام اللورد. أخبره أنه يبدو أن لديه أشياء يفعلها حتى يتمكن من المغادرة أولاً.
في الوقت نفسه ، اختفت النيران على الأرض. لا ، على وجه الدقة ، بدا الأمر كما لو تم ابتلاعهم.
لكن يبدو أنه توقع من فراي أن يحشد بقية الأرشيدوق تحت قيادته.
انطلق البرق على طول الأرض المحروقة ليجد اللورد. إذا تمكنت من الوصول إليه ، فستكون قادرة على شلّه مؤقتًا.
ثم اختطف بعلزبول وانتظر الحكام الآخرين ليبحثوا عنه.
لم يتدفق الدم من الجرح. بعد كل شيء ، كان جسد فراي بالفعل جسدًا روحيًا.
بالنظر إلى شخصيات الأرشيدوق، لم يكن هناك من طريقة كانا يمكن أن يلتصقوا بها معًا أثناء البحث عن بعلزبول. كان من شبه المؤكد أنهما كانا سيفترقان ويتصرفان بشكل فردي.
ألقى لوسيفر رأس زيفار على الأرض وداس عليها.
لذلك استهدفوا تلك اللحظة بالضبط وقتلوا زيفار وبرباتوس. كان من المحتمل جدًا أن يكون بعلزبول المفقود قد مات بالفعل.
” …هاه ؟”
في النهاية ، كل ما تبقى معه هو أشورا وليليث. لكن أشورا كان منهكًا ولم يكن قادرًا على القتال ، ولم يكن يتوقع الكثير من ليليث في القتال.
قال أشورا اسمه بقسوة.
كان الخصوم كائنات خطت الخطوة الأولى في عالم المطلق. كائنات كان لديه حتى فرصة كبيرة للخسارة إذا كان سيقاتلهم واحدًا لواحد.
ثم حاول سحب فراي إلى جانبه ولكنه رفضه.
ثم مد اللورد يده.
” ماذا ؟”
باهت.
لوسيفر لم يستطع إلا أن يضحك ضحكة مكتومة في الفكر.
دفع فراي أشورا وليليث بعيدًا في نفس الوقت.
تاهت.
جيجيك!
تاهت.
ثم شهد مشهدًا لا يُصدق رغم أنه كان يراه بأم عينيه.
في النهاية ، كل ما تبقى معه هو أشورا وليليث. لكن أشورا كان منهكًا ولم يكن قادرًا على القتال ، ولم يكن يتوقع الكثير من ليليث في القتال.
عندما سحب اللورد إصبعه ، ارتجفت المساحة المحيطة قبل أن تتحطم مثل لوح من الزجاج.
” رحل اللورد”.
كسر!
هذا هو السبب في أنهم وحدوا قواهم.
كان الأمر كما لو أن الفضاء نفسه قد تشقق. وكان التشقق يقترب بثبات من فراي.
” لم أكن أهتم بذلك حقًا.”
قام فراي بحماية جسده بقوة سحرية إلهية.
هذه الشمس التي كانت أكثر سخونة من الحمم البركانية ، اجتاحت جسد اللورد ، والقوة النارية المتفجرة تحرق كل شيء من حوله.
جلجل!
بيت، بيت، بيت!
أصابته صدمة شديدة. إذا استرخى ولو للحظة ، لكان جسده بالكامل قد تمزق في لحظة.
في الأصل ، لم يكن لديه أي نية للقيام بشيء كهذا.
يصر على أسنانه.
إقرأ رواياتنا فقط على موقع ملوك الروايات kolnovel.com
” القدرة على التحكم في الفضاء. إذا تعرض للهجوم بشكل مباشر ، فلن يتمكن حتى الكائن المتعالي من البقاء على قيد الحياة.
” الشياطين الأرشيدوق أو أيا كان… قد تعتقد أنهم لا شيء بالمقارنة مع كائنات مثلنا. ومع ذلك ، ليس الأمر أنهم ضعفاء. نحن ببساطة أقوياء للغاية. ومع ذلك ، إذا قرر هؤلاء الأشخاص حقًا العمل معًا ، فربما تسببوا في بعض المتاعب لنا “.
كيف تمكّن من عكس هذا الوضع حيث كان متأثرًا بشكل مباشر بهذه القوة ؟
عندما أومأ ، مد اللورد يده.
لم يكن لقوة جسده وقوة درعه أي معنى أمام اللورد. بعد كل شيء ، كان لديه القدرة على تمزيق الفضاء.
تذكر فراي كلام اللورد. أخبره أنه يبدو أن لديه أشياء يفعلها حتى يتمكن من المغادرة أولاً.
أمام هذه القدرة ، ستصبح حتى أقسى المعادن مثل الورق الرطب.
” ك- ، كيف يمكنك فعـ…”
كان هناك طريقتان فقط.
“…”
لتجنب ذلك. و…
هذا يعني أن هجماته لم تصب سوى الهواء.
بووم!
لن يكون أي شخص آخر قادرًا على مواكبة هذا الوضع المتغير باستمرار ، أو قد يشعر بالحيرة تجاهه ، لكن لوسيفر استمتع تمامًا بهذه التطورات المثيرة للاهتمام.
[…!]
” جورك!”
اصطدمت قوة فري السحرية الإلهية بقوة اللورد ، مما جعله يتوقف للحظة.
سعل بارباتوس الدم.
لم يكن يتوقع أنه سيتنافس مع قوته وجهاً لوجه.
بعد صمت قصير ، كان لوسيفر هو الذي فتح فمه أخيرًا. كان ينظر إلى جسده مع تعبير فارغ على وجهه.
لم يكن هذا عملاً متهورًا أيضًا.
” ألا توافق على المثل القائل إن عليك أن تمر بظروف صعبة لتحقيق أهدافك ؟”
في الواقع ، قوته التي كانت تمزق الفضاء بشكل مطرد ، ترنحت قليلاً كما لو أن ملاكمًا قد ضرب في ذقنه.
” ألا توافق على المثل القائل إن عليك أن تمر بظروف صعبة لتحقيق أهدافك ؟”
ووش!
” لقد قتلت هذا الرجل أيضًا.”
فجأة ، شعر اللورد بحرارة شديدة على ظهره. عندما استدار ، رأى كرة من اللهب تتجه نحوه.
ملاحظًا نظرة لورد ، هز لوسيفر كتفيه.
كانت مثل الشمس التي كانت ضعف حجم قلعة بعلزبول.
فتح اللورد فمه أخيرًا.
بووم!
” أنت جيد حقًا في استخدام قوة إرادتك. علينا بالتأكيد قتلك. وإلا ، فسننتهي بثلاثة كائنات مطلقة. ”
هذه الشمس التي كانت أكثر سخونة من الحمم البركانية ، اجتاحت جسد اللورد ، والقوة النارية المتفجرة تحرق كل شيء من حوله.
[إنه ليس غطرسة. إنه إيمان راسخ. منذ البداية ، لم يكن لدي أي نية للعمل مع شخص آخر غير بني جنسي.]
ومع ذلك ، كانت هذه فقط بداية هجوم فراي.
بالطبع ، كان كل ذلك جزءًا من خطة لوسيفر.
فرقعة!
” بارباتوس!”
انطلق البرق على طول الأرض المحروقة ليجد اللورد. إذا تمكنت من الوصول إليه ، فستكون قادرة على شلّه مؤقتًا.
بالطبع ، لم يكن ينوي الرد على هراء لوسيفر.
تبعه شعاع من الضوء من إصبع فراي.
” ألا تعتقد أن هذه اللعبة كانت أسهل مما كنت تتوقع ؟”
بيت، بيت، بيت!
” رحل اللورد”.
أطلق العشرات من أشعة الضوء التي استخدمها لقتل نورن في لحظة. كان هذا هجومًا كان أكثر تركيزًا بكثير من انفجار كرة النار والبرق.
كان مشهدا لا يصدق. كما لو أن وحشًا غير مرئي قد التهم النيران.
بغض النظر عن مدى قوة اللورد ، فلن يكون قادرًا على الهروب سالماً إذا أصيب بها.
“سحقا.”
لكن تعبير فراي لم يكن جيدًا.
اصطدمت قوة فري السحرية الإلهية بقوة اللورد ، مما جعله يتوقف للحظة.
” لا أشعر أن أي هجوم قد أصابه منذ شمس أخرى”.
ووش!
هذا يعني أن هجماته لم تصب سوى الهواء.
كان يعلم أنه سيقاتل اللورد ، لكنه لم يعتقد أن ذلك سيكون الآن. بغض النظر عن مدى رغبته في هزيمة اللورد ، فقد كان يعلم أنه لا يمكن لأي طرف أن يضمن انتصاره.
نظر فراي إلى الجانب ، عازمًا على رؤية أداء أشورا وليليث.
نظر فراي إلى الجانب ، عازمًا على رؤية أداء أشورا وليليث.
شوك.
ألقى لوسيفر رأس زيفار على الأرض وداس عليها.
” كوك!”
” حق. لم أصدق ذلك في البداية ، وليس شيئًا جديدًا ، لكن ما زلت أشعر بالقذارة حقًا عندما أتعرض للضرب في مؤخرة الرأس حتى بعد يوم واحد من حديثنا “.
استغل اللورد هذا الافتتاح. دون أي تحذيرات ، قطعت رياح من خلف فراي ذراعه الأيسر.
كان رأس زيفار.
لم يكن فراي متأكدًا ، لكنه كان يعتقد أن هذه كانت قوة ليرين، أبوكاليبس الرياح.
دفع فراي أشورا وليليث بعيدًا في نفس الوقت.
وأمسك بذراعه المقطوعة وتراجع.
ومع ذلك ، كانت هذه فقط بداية هجوم فراي.
لم يتدفق الدم من الجرح. بعد كل شيء ، كان جسد فراي بالفعل جسدًا روحيًا.
كان رأس زيفار.
كانت بقع الضوء هي الأشياء الوحيدة التي تتدفق من المقطع العرضي لذراعه المقطوعة.
” هذا غير منطقي حقًا. لقد اعتنيت شخصيًا باثنين منهم “.
في الوقت نفسه ، اختفت النيران على الأرض. لا ، على وجه الدقة ، بدا الأمر كما لو تم ابتلاعهم.
لم يتدفق الدم من الجرح. بعد كل شيء ، كان جسد فراي بالفعل جسدًا روحيًا.
كان مشهدا لا يصدق. كما لو أن وحشًا غير مرئي قد التهم النيران.
لم يكن حتى شيطانًا ، لكن كان لديه الكاريزما والقوة لإخضاعهم.
اللورد ، الذي ظهر مرة أخرى ، لم يكن لديه أي حروق. لقد نظر ببساطة إلى فراي وقال.
” هذا غير منطقي حقًا. لقد اعتنيت شخصيًا باثنين منهم “.
[انت مخطئ.]
” ألا توافق على المثل القائل إن عليك أن تمر بظروف صعبة لتحقيق أهدافك ؟”
” ماذا تقول بحق الجحيم ؟”
” …هاه ؟”
لم يرد اللورد. ثم عاد لوسيفر.
بووم!
” لقد كنت تقاتل لفترة طويلة ، يا لورد.”
[هل انتهيت ؟]
[هل انتهيت ؟]
وأخيرًا ، انضم إلى اللورد ، الذي اعتبره عدوه الأخير.
” لا. قدرات ليليث مزعجة للغاية. إنها قوة مناسبة حقًا للهروب. لذلك سوف يستغرق بعض الوقت “.
في الوقت نفسه ، اختفت النيران على الأرض. لا ، على وجه الدقة ، بدا الأمر كما لو تم ابتلاعهم.
[حسنا.]
ابتسم لوسيفر.
شاهد فراي محادثتهما وهو يضغط على ذراعه اليسرى للعودة إلى الجذع. ازدهر الضوء من الجرح ، وشُفيت ذراعه في لحظة.
“لقد كانت معركة وماتوا لأنهم كانوا ضعفاء. هذا كل شئ. ما أنا غاضب بشأنه هو سلوكك المقرف يا لوسيفر. حتى القليل من الاحترام الذي كنت أحمله لك قد اقتلع من جذوره “.
بدا لوسيفر مندهشا من المشهد.
ثم انفجر لوسيفر بالضحك وهو ينظر إلى السماء.
” أنت جيد حقًا في استخدام قوة إرادتك. علينا بالتأكيد قتلك. وإلا ، فسننتهي بثلاثة كائنات مطلقة. ”
بووم!
[صحيح. ليست هناك حاجة لثلاثة.]
ثم انفجر لوسيفر بالضحك وهو ينظر إلى السماء.
عندما أومأ ، مد اللورد يده.
” أجل.”
بوك.
لم يخذل حذره. لا ، ربما يكون قد خذلها قليلاً. ومع ذلك ، فقد حافظ على مستوى مناسب من اليقظة.
“…”
” لماذا عدت قريبا جدا ؟”
“…”
لم يرد اللورد. ثم عاد لوسيفر.
والشيء الذي فعله بعد ذلك جعل الاثنين الآخرين عاجزين عن الكلام.
أجاب لوسيفر بسعادة. ثم أشار إلى بركة الدم التي نشأت عندما انفجر رأس ظفر.
” …هاه ؟”
” كان فراي على حق “.
بعد صمت قصير ، كان لوسيفر هو الذي فتح فمه أخيرًا. كان ينظر إلى جسده مع تعبير فارغ على وجهه.
” – هل أشكرك على الاعتراف بكلماتي في وقت متأخر جدًا ؟”
كان هناك شيء بارز من صدره.
إقرأ رواياتنا فقط على موقع ملوك الروايات kolnovel.com
كانت يد اللورد اليمنى.
” – هل أشكرك على الاعتراف بكلماتي في وقت متأخر جدًا ؟”
” جورك!”
سعل لوسيفر دما وهو يحدق في اللورد غير مصدق.
[أنا آسف ايها الملاك الساقط، لكن هذه كانت خطتي منذ البداية.]
” ماذا بحق الجحيم هو هذا…”
صر فراي على أسنانه قبل الإضافة.
[لا تتفاجأ يا لوسيفر. كان يجب أن تتوقع هذا.]
[ويقال إنه أقوى الحكام من بعدك].
“…”
” يبدو أن آخر ضيوفنا اليوم على وشك الوصول.”
كان اللورد على حق.
نظر فراي إلى الجانب ، عازمًا على رؤية أداء أشورا وليليث.
لم يخذل حذره. لا ، ربما يكون قد خذلها قليلاً. ومع ذلك ، فقد حافظ على مستوى مناسب من اليقظة.
شوك.
كان يعلم أنه سيقاتل اللورد ، لكنه لم يعتقد أن ذلك سيكون الآن. بغض النظر عن مدى رغبته في هزيمة اللورد ، فقد كان يعلم أنه لا يمكن لأي طرف أن يضمن انتصاره.
شاهد فراي محادثتهما وهو يضغط على ذراعه اليسرى للعودة إلى الجذع. ازدهر الضوء من الجرح ، وشُفيت ذراعه في لحظة.
حتى لو تعرض للخيانة ، فقد اعتقد أن ذلك لن يحدث إلا بعد أن يزيلوا العقبات.
لتجنب ذلك. و…
“… هل تنوي… التعامل مع هؤلاء الرجال وحدك؟”
“لقد كانت معركة وماتوا لأنهم كانوا ضعفاء. هذا كل شئ. ما أنا غاضب بشأنه هو سلوكك المقرف يا لوسيفر. حتى القليل من الاحترام الذي كنت أحمله لك قد اقتلع من جذوره “.
[أنا آسف ايها الملاك الساقط، لكن هذه كانت خطتي منذ البداية.]
كان يعلم أنه سيقاتل اللورد ، لكنه لم يعتقد أن ذلك سيكون الآن. بغض النظر عن مدى رغبته في هزيمة اللورد ، فقد كان يعلم أنه لا يمكن لأي طرف أن يضمن انتصاره.
” نذل مجنون…! أنت متكبر مني…! ”
ثم اختطف بعلزبول وانتظر الحكام الآخرين ليبحثوا عنه.
[إنه ليس غطرسة. إنه إيمان راسخ. منذ البداية ، لم يكن لدي أي نية للعمل مع شخص آخر غير بني جنسي.]
” زيفار…”
ضحك اللورد قبل أن يتجه إلى فراي.
قال أشورا اسمه بقسوة.
[آمل أن يكون هذا قد أزال سوء فهمك ، فراي بليك. لم أخلف بوعدي.]
كيف تمكّن من عكس هذا الوضع حيث كان متأثرًا بشكل مباشر بهذه القوة ؟
“…”
“…”
[الآن، لنوحد قوانا ونقتل لوسيفر.]
[أنا آسف ايها الملاك الساقط، لكن هذه كانت خطتي منذ البداية.]
” ماذا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
