نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 220

معركة حاسمة (2)

معركة حاسمة (2)

ترجمة : [ Yama ]

“لا يوجد تنين ذو حراشف سوداء.”


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 220 – معركة حاسمة (2)

هذه الكلمات أخافت فراي بشدة.

لم يحصل فراي على فرصة للإجابة كما تصرف لوسيفر أمامه.

بعد كل شيء، تمكن من إجراء محادثة مع حاكم الخلق. لكنه لم يعتقد أن فراي هو من أخبره.

بوهوك!

القوة الإلهية مكثفة في يد اللورد.

تصدع ظهره وحدث انفجار.

فراي حصى أسنانه.

لا، لم يكن انفجارًا.

نفس الشيء ينطبق على جناحيه. وحده حاكم الخلق يعلم أن لديه في الأصل اثني عشر جناحًا.

كان صوت الأجنحة السوداء تُجبر على النزوح من ظهره.

“هل هذا كيف يبدو؟ لأكون صريحًا، أنا تحت ضغط كبير جدًا”.

كان حجم الأجنحة السوداء غير عادي. كانت كبيرة بما يكفي لتغطية السماء، وكانت سوداء مثل أحلك الحبر.

تصدع ظهره وحدث انفجار.

لم يصدق ذلك على الرغم من رؤية تلك الأجنحة تخرج من جسد لوسيفر بأم عينيه.

تسببت رفرفة واحدة من جناحيه في هبوب رياح كبيرة اجتاحت المنطقة. كانت قوية لدرجة أنه حتى الصخور من حولهم تطايرت بعيدًا.

لا، لم يكن انفجارًا.

ابتسم اللورد قليلا وقال. [لقد أصبحت الآن أجنحة الماضي الاثني عشر ثلاثة أجنحة فقط. يا له من قبيحة.] (هل تعتقد أن المؤلف نسي أن اللورد عادة ما يكون عديم الملامح؟)

القوة التي كان يعرضها فاقت بكثير توقعات فراي.

“كيف تعرف عن أجنحتي؟”

ترجمة : [ Yama ]

[حسنا…]

باهت.

حدق لوسيفر في اللورد بنظرة باردة.

كان اللورد قد دعاه الملاك الساقط. كان هذا قريبًا جدًا من هويته الحقيقية، وكان شيئًا لا يجب أن يعرفه أحد في العالم.

كان اللورد قد دعاه الملاك الساقط. كان هذا قريبًا جدًا من هويته الحقيقية، وكان شيئًا لا يجب أن يعرفه أحد في العالم.

حدق لوسيفر في اللورد بنظرة باردة.

“لا، قد يعرف فراي.”

تسببت رفرفة واحدة من جناحيه في هبوب رياح كبيرة اجتاحت المنطقة. كانت قوية لدرجة أنه حتى الصخور من حولهم تطايرت بعيدًا.

بعد كل شيء، تمكن من إجراء محادثة مع حاكم الخلق. لكنه لم يعتقد أن فراي هو من أخبره.

كما لو كانت لديها إرادة خاصة بها، استدارت هذه الريشة وهربت في الاتجاه المعاكس من اللورد. ثم اختفت فجأة.

تجاوز كراهيته للورد الخيال.

كان حجم الأجنحة السوداء غير عادي. كانت كبيرة بما يكفي لتغطية السماء، وكانت سوداء مثل أحلك الحبر.

نفس الشيء ينطبق على جناحيه. وحده حاكم الخلق يعلم أن لديه في الأصل اثني عشر جناحًا.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟”

“… هوو.”

هل كان هذا هدفه؟

تنهد لوسيفر.

ثم ابتسم اللورد ونظر إلى لوسيفر.

ثم نظر إلى اللورد وضحك فجأة. مسح الدم عن شفتيه بعنف قبل أن يغطي الثقب في صدره بيده.

شعر فراي بقشعريرة في عموده الفقري.

“مثير للاهتمام، يا لورد. هل تعتقد أنك اكتسبت اليد العليا فقط لأنك ثقبت صدري؟ يجب أن تعلم أن هذا النوع من الجرح لا يعني شيئًا بالنسبة لنا”.

[هل تعتقد أنك تستطيع أن تهزمني في تلك الحالة؟ لن تكون قادرًا على ذلك حتى لو كنت في حالتك المثالية، فماذا يمكنك أن تفعل عندما تكون منهكًا جدًا؟]

باهت.

“ها ها ها ها! أنت لا تقصد ذلك، أليس كذلك؟ هل تعتقد حقًا أنهم سيساعدونك؟”

شفي جرحه في لحظة، واختفى دون أن يترك أثرا. لكن اللورد هز رأسه بدون تردد.

نفس الشيء ينطبق على جناحيه. وحده حاكم الخلق يعلم أن لديه في الأصل اثني عشر جناحًا.

[بالطبع. لم يكن هدفي أن أفعل شيئًا بهذه البساطة لاختراق صدرك. بدلاً من ذلك، يا لوسيفر، يبدو أنه ليس لديك”جوهر” في جسدك.]

لا، سيكون من الأصح القول إنه كان بالفعل أفضل من الآخر. بعد كل شيء، كان أقوى بكثير من لوسيفر، الذي كان أيضًا أقوى مما كان عليه عندما حارب الشيطان ساتان.

“…!”

كلانغ، كلانغ، كلانغ!

هل كان هذا هدفه؟

أصبح تعبير لوسيفر باردًا.

 

لقد كان أقوى بكثير مقارنة ببينيانغ، الذي كانت نصف تنين فقط، لكن لم يكن كافياً أن نطلق عليه لقب لورد التنانين.

“… من الواضح أنه لم يكن هناك نية قاتلة في هجوم اللورد.”

“ماذا تقول بحق الجحيم؟”

كان من الممكن أن يوجه ضربة أكبر إلى لوسيفر إذا كان يريد ذلك حقًا.

لا، سيكون من الأصح القول إنه كان بالفعل أفضل من الآخر. بعد كل شيء، كان أقوى بكثير من لوسيفر، الذي كان أيضًا أقوى مما كان عليه عندما حارب الشيطان ساتان.

لكنه لم يفعل. وبدلاً من ذلك، كان هجومه مجرد وسيلة لإجراء بحثه.

“أنا لست وحيدا. لدي ليليث وأشورا”.

في الواقع، كان بصيرة اللورد دقيقة. بالنسبة إلى لوسيفر، كان يفضل أن يفقد بعض قوته القتالية بدلاً من مواجهة الوضع الحالي.

“… أنت تنظر إليّ كنصف إله.”

“يا له من أمر مرعب.”

“… هوو.”

لم يكن الوضع جيدًا. ببساطة، كانت أزمة.

باهت.

ومع ذلك، لا تزال زوايا فم لوسيفر ترتفع.

لقد فهم في النهاية.

على الرغم من العيش لفترة طويلة مخيفة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالضغط إلى هذا الحد.

“لا يوجد تنين ذو حراشف سوداء.”

يتذكر معركته مع ساتان. في تلك المعركة الدموية، لو لم يضعف الشيطان قليلاً، لكان الخاسر بالتأكيد لوسيفر. كان لا يزال يشعر بقشعريرة في عموده الفقري كلما تذكر تلك المعركة.

كانت هذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها هجوم اللورد. ومع ذلك، فقد شعر أن الضغط هذه المرة لا يقارن تمامًا بالأول.

هكذا كان لوسيفر مخيفًا. ولم يكن اللورد الحالي أدنى شأنا بأي حال من الأحوال.

“ك-، آه…”

لا، سيكون من الأصح القول إنه كان بالفعل أفضل من الآخر. بعد كل شيء، كان أقوى بكثير من لوسيفر، الذي كان أيضًا أقوى مما كان عليه عندما حارب الشيطان ساتان.

كاد أن يركع على ركبتيه. شعرت وكأن جسده كله كان متصدعًا.

‘لكن.’

رجل لديه قلب التنين.

لقد كان لوسيفر هو الذي وقف منتصرًا في نهاية تلك المعركة الدموية.

هل كانت القوة التي أظهرها من قبل ليست قوته الحقيقية؟

باهت!

“… أنت… مستحيل.”

بدأ الريش يتساقط من أجنحة لوسيفر. لأن الأجنحة على ظهره كانت كبيرة بما يكفي لتغطية السماء، فإن كل ريشة كانت بحجم الإنسان.

[ها ها ها ها…]

تجمد الريش المتساقط من الأجنحة في الهواء قبل أن يصل إلى الأرض. ثم أطلقت مئات من الريش باتجاه اللورد في نفس الوقت.

تصدع ظهره وحدث انفجار.

كلانغ، كلانغ، كلانغ!

“… أنت… مستحيل.”

بدأت التضاريس في التغير بعد الانفجارات المرعبة. حتى الريشة الواحدة لديها القدرة على تدمير قلعة بالكامل. لذلك، عندما سقط مئات الريش في نفس الوقت، تم إرسال صخور كبيرة تحلق من الريح.

[… آه. حق. انت فعلت. لكن لا مشكلة. أنا أسامحك يا فراي. آمل أن تسامحني أيضًا.]

في ذلك الوقت لاحظ فراي وجود ريشة وحيدة.

عندها فقط فهم فراي ما كان يقوله لورد.

باهت!

تجاوز كراهيته للورد الخيال.

كما لو كانت لديها إرادة خاصة بها، استدارت هذه الريشة وهربت في الاتجاه المعاكس من اللورد. ثم اختفت فجأة.

صمت لوسيفر في تلك اللحظة. اختفت الابتسامة الدائمة من شفتيه.

ضاقت عينيه فراي.

“مهلا أيها الساحر العظيم.”

“لقد تجاوزت الأبعاد”.

كان من الممكن أن يوجه ضربة أكبر إلى لوسيفر إذا كان يريد ذلك حقًا.

كان قلقا بشأن نواياه.

شعر فراي بقشعريرة في عموده الفقري.

فجأة.

ثم ابتسم اللورد ونظر إلى لوسيفر.

“مهلا أيها الساحر العظيم.”

ومع ذلك، لم يستطع أن يهز رأسه بسهولة.

نادى عليه لوسيفر من العدم.

أدرك فراي نية لورد ورد على الفور. مزق اللورد المساحة في نفس الوقت تقريبًا الذي استخدم فيه حركة الزمكان.

لم يرد فراي، لكنه التفت لينظر إليه.

[قوى متحالفة؟ إنه أكثر حميمية من ذلك بكثير. امتص لوسيفر روح وقلب لورد التنانين.]

“أعلم أنه قد يكون من الصعب تصديق موقف كهذا، ولكن ماذا عن تشكيل تحالف؟”

[أصبح لورد التنانين نصف لوسيفر، وأصبح لوسيفر نصف لورد التنانين. مع الفهم الكامل لبعضهم البعض، يمكن أن يكونوا واحدًا أو اثنين.]

“يبدو أنه لا يزال لديك الطاقة للتحدث عن هذا الهراء.”

“في المقام الأول، ألم يكن هدفك هو التحكم في قتالنا والتأكد من أن كل جانب قد تعرض بقدر متساوٍ نسبيًا من الضرر؟ إذا تعرضت للضرب من قبل اثنين منكم، هل ستتمكن من التعامل معه بمفردك؟”

“هل هذا كيف يبدو؟ لأكون صريحًا، أنا تحت ضغط كبير جدًا”.

الشخص الذي هزمه اللورد. أن يهزموا يعني أنهم يجب أن يقاتلوا.

كان لوسيفر لا يزال يبتسم، ولكن كان هناك القليل من العرق البارد على وجهه.

في الواقع، كان بصيرة اللورد دقيقة. بالنسبة إلى لوسيفر، كان يفضل أن يفقد بعض قوته القتالية بدلاً من مواجهة الوضع الحالي.

“من الأفضل أن تفكر مليًا في كيفية تعاملك مع اللورد بعد أن يلتهمني.”

هوك.

“…”

حدق لوسيفر في اللورد بنظرة باردة.

“في المقام الأول، ألم يكن هدفك هو التحكم في قتالنا والتأكد من أن كل جانب قد تعرض بقدر متساوٍ نسبيًا من الضرر؟ إذا تعرضت للضرب من قبل اثنين منكم، هل ستتمكن من التعامل معه بمفردك؟”

“مثير للاهتمام، يا لورد. هل تعتقد أنك اكتسبت اليد العليا فقط لأنك ثقبت صدري؟ يجب أن تعلم أن هذا النوع من الجرح لا يعني شيئًا بالنسبة لنا”.

كانت هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.

“لا يوجد تنين ذو حراشف سوداء.”

ومع ذلك، لم يستطع أن يهز رأسه بسهولة.

أدرك فراي نية لورد ورد على الفور. مزق اللورد المساحة في نفس الوقت تقريبًا الذي استخدم فيه حركة الزمكان.

على الرغم من أنه قد وصل إلى هذه النقطة، إلا أنه لم يعتقد أن لوسيفر سيعاني من جانب واحد.

شفي جرحه في لحظة، واختفى دون أن يترك أثرا. لكن اللورد هز رأسه بدون تردد.

كان على يقين من أن هذا الرجل لا يزال لديه بعض الأشياء مخبأة في أكمامه. الريشة التي اختفت للتو كانت بالتأكيد واحدة منهم.

تذكر مظهره درو في تلك اللحظة. رجل بشعر أسود وعيون سوداء بمظهر مماثل للوسيفر.

“أنا لست وحيدا. لدي ليليث وأشورا”.

مال اللورد رأسه.

“ها ها ها ها! أنت لا تقصد ذلك، أليس كذلك؟ هل تعتقد حقًا أنهم سيساعدونك؟”

القوة الإلهية مكثفة في يد اللورد.

أصبح تعبير لوسيفر باردًا.

“أنا لست وحيدا. لدي ليليث وأشورا”.

“انظر بعناية، يا لوكاس. احكم بنفسك عما إذا كانوا سيساعدونك في معركتك ضد اللورد”.

هل كانت القوة التي أظهرها من قبل ليست قوته الحقيقية؟

التفت فراي ليرى ظهور اللورد في سحابة الغبار. وقف ساكنا في مكانه دون أن يحرك ساكنا. ومع ذلك فإن الريش، الذي يتمتع كل منهما بقوة لا تصدق، كان ينهار قبل أن يتمكن حتى من الوصول إليه.

لم يفهم فراي ما كان يقوله.

في النهاية، هجوم لوسيفر الصاخب لم يستطع حتى خدش اللورد.

هذه الكلمات أخافت فراي بشدة.

“لا يزال لدي طريقة. على الرغم من أنها معقدة بعض الشيء، إلا أنها بطاقة يمكنها قلب كل شيء. يمكن أن يعمل ما دمت تتعاون معي”.

هكذا كان لوسيفر مخيفًا. ولم يكن اللورد الحالي أدنى شأنا بأي حال من الأحوال.

لم ينتبه فراي لكلمات لوسيفر. كان هذا لأن اللورد قد طار من سحابة الغبار إلى السماء.

ضاقت عينيه فراي.

كان عملاً غير متوقع، لكن المعنى الكامن وراءه كان واضحًا. كان على وشك شن هجوم.

لقد أصبح اللورد الحالي ملتويًا. لكنه لم يكن متأكدا من السبب.

“ليس أنا أو لوسيفر.”

أدرك فراي نية لورد ورد على الفور. مزق اللورد المساحة في نفس الوقت تقريبًا الذي استخدم فيه حركة الزمكان.

وكان من الواضح أنه كان يستهدف شخصًا آخر.

أدرك فراي نية لورد ورد على الفور. مزق اللورد المساحة في نفس الوقت تقريبًا الذي استخدم فيه حركة الزمكان.

القوة الإلهية مكثفة في يد اللورد.

[لماذا تحميها؟]

“…!”

“… لورد التنانين. هل تقول أن لوسيفر ولورد التنين اتحدوا؟”

أدرك فراي نية لورد ورد على الفور. مزق اللورد المساحة في نفس الوقت تقريبًا الذي استخدم فيه حركة الزمكان.

كان قلقا بشأن نواياه.

الكراك الكراك!

أدرك فراي نية لورد ورد على الفور. مزق اللورد المساحة في نفس الوقت تقريبًا الذي استخدم فيه حركة الزمكان.

“ك-، آه…”

هذا هو السبب الذي جعل فراي يشعر بخوف أكبر من اللورد.

كانت هذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها هجوم اللورد. ومع ذلك، فقد شعر أن الضغط هذه المرة لا يقارن تمامًا بالأول.

“يا له من أمر مرعب.”

كاد أن يركع على ركبتيه. شعرت وكأن جسده كله كان متصدعًا.

تصدع ظهره وحدث انفجار.

“رجعت.”

كاد أن يركع على ركبتيه. شعرت وكأن جسده كله كان متصدعًا.

“…!”

لا، سيكون من الأصح القول إنه كان بالفعل أفضل من الآخر. بعد كل شيء، كان أقوى بكثير من لوسيفر، الذي كان أيضًا أقوى مما كان عليه عندما حارب الشيطان ساتان.

ثم شعر أن هناك من يتجول من ورائه قبل أن يتلاشى الوجود مرة أخرى. ربما كانت ليليث. لم يصدق أنها كانت أشورا.

“ما المضحك؟”

أراد التحقق من الوضع، لكنه لا يستطيع تحمل ذلك. بدلاً من ذلك، كان بإمكان فراي فقط التحديق في اللورد بعيون محتقنة بالدماء.

لم ينتبه فراي لكلمات لوسيفر. كان هذا لأن اللورد قد طار من سحابة الغبار إلى السماء.

‘ما هذا…’

[هل تعتقد أنك تستطيع أن تهزمني في تلك الحالة؟ لن تكون قادرًا على ذلك حتى لو كنت في حالتك المثالية، فماذا يمكنك أن تفعل عندما تكون منهكًا جدًا؟]

هل كانت القوة التي أظهرها من قبل ليست قوته الحقيقية؟

[هل أنا مخطأ؟ أنت قادر بالفعل على استخدام القوة الإلهية، ولديك المؤهلات.]

فراي حصى أسنانه.

ولم يتبادر إلى الذهن سوى كائن واحد عندما ظهرت عبارة”قتال مع اللورد”.

فاقت قوة اللورد توقعاته بكثير. لم يستخف قط بقوته. ولم يبالغ في تقدير نفسه.

“إذا كان فمي يثير أعصابك، ألا يجب أن تصمتني؟ بالطبع، إذا كنت قادرًا على ذلك”.

يمكن القول حتى أن فراي قد اتخذ أكثر الافتراضات منطقية.

ضاقت عينيه فراي.

الغريب كان اللورد.

لم يحصل فراي على فرصة للإجابة كما تصرف لوسيفر أمامه.

القوة التي كان يعرضها فاقت بكثير توقعات فراي.

لم يصدق ذلك على الرغم من رؤية تلك الأجنحة تخرج من جسد لوسيفر بأم عينيه.

هوك.

لكنه لم يفعل. وبدلاً من ذلك، كان هجومه مجرد وسيلة لإجراء بحثه.

اختفى الضغط فجأة. لم يكن هذا لأنه نجح في الدفاع ضد الهجوم ولكن لأن اللورد استدعى قوته.

باهت!

ثم سأل بصوت مرتبك على ما يبدو.

“لقد تجاوزت الأبعاد”.

[لماذا تحميها؟]

ثم نظر إلى اللورد وضحك فجأة. مسح الدم عن شفتيه بعنف قبل أن يغطي الثقب في صدره بيده.

“لماذا تحاول قتلها؟ لوسيفر هو هدفك”.

“…!”

أمسك فراي بساعده المرتعش وهو يسأل.

“… لورد التنانين. هل تقول أن لوسيفر ولورد التنين اتحدوا؟”

ثم أجاب اللورد كما لو كان ذلك طبيعيًا.

[قوى متحالفة؟ إنه أكثر حميمية من ذلك بكثير. امتص لوسيفر روح وقلب لورد التنانين.]

[هي أيضًا شيطانة.]

طلب المسامحة؟ اللورد نفسه؟

“هل هذا هو السبب؟”

يمكن القول حتى أن فراي قد اتخذ أكثر الافتراضات منطقية.

[بالطبع. أظهر الشياطين عداءهم تجاه شعبي. حتى أن أشورا قتلت أبوفيس. ليس هناك سبب لأسمح لهم بالعيش.]

هل كانت القوة التي أظهرها من قبل ليست قوته الحقيقية؟

“كانت خطتي لقتل أبوفيس.”

كان قلقا بشأن نواياه.

مال اللورد رأسه.

[بالطبع. لم يكن هدفي أن أفعل شيئًا بهذه البساطة لاختراق صدرك. بدلاً من ذلك، يا لوسيفر، يبدو أنه ليس لديك”جوهر” في جسدك.]

ثم فجأة أومأ برأسه وكأنه يفهم.

“في المقام الأول، ألم يكن هدفك هو التحكم في قتالنا والتأكد من أن كل جانب قد تعرض بقدر متساوٍ نسبيًا من الضرر؟ إذا تعرضت للضرب من قبل اثنين منكم، هل ستتمكن من التعامل معه بمفردك؟”

[… آه. حق. انت فعلت. لكن لا مشكلة. أنا أسامحك يا فراي. آمل أن تسامحني أيضًا.]

الغريب كان اللورد.

هذه الكلمات أخافت فراي بشدة.

كان حجم الأجنحة السوداء غير عادي. كانت كبيرة بما يكفي لتغطية السماء، وكانت سوداء مثل أحلك الحبر.

طلب المسامحة؟ اللورد نفسه؟

ضاقت عينيه فراي.

شعر وكأن صاعقة صاعقة ضربت رأسه.

لم يصدق ذلك على الرغم من رؤية تلك الأجنحة تخرج من جسد لوسيفر بأم عينيه.

شعر فراي بقشعريرة في عموده الفقري.

[بدأ وجودك يثير أعصابي يا لوسيفر. أنا لا أهتم بك لأنك لا تملك”نواة”.]

لقد فهم في النهاية.

الكراك الكراك!

الشعور الغريب الذي حصل عليه من اللورد أثناء حديثه في الجحيم. موقفه أثناء التعامل معه. كل هذه الأشياء تشير إلى حقيقة واحدة.

هكذا كان لوسيفر مخيفًا. ولم يكن اللورد الحالي أدنى شأنا بأي حال من الأحوال.

كان اللورد الآن…

ثم أجاب اللورد كما لو كان ذلك طبيعيًا.

“… أنت تنظر إليّ كنصف إله.”

“ليس أنا أو لوسيفر.”

[همم.]

ولم يتبادر إلى الذهن سوى كائن واحد عندما ظهرت عبارة”قتال مع اللورد”.

أصدر اللورد صوتًا مشابهًا للتنهد. ظهرت عيون على وجهه الخالي من الملامح مثل الطفو على بحيرة ساكنة.

لقد فهم في النهاية.

نظرت هذه العيون، التي كانت تدور بطريقة غريبة، إلى فراي باهتمام.

[بالطبع. أظهر الشياطين عداءهم تجاه شعبي. حتى أن أشورا قتلت أبوفيس. ليس هناك سبب لأسمح لهم بالعيش.]

[هل أنا مخطأ؟ أنت قادر بالفعل على استخدام القوة الإلهية، ولديك المؤهلات.]

“أعلم أنه قد يكون من الصعب تصديق موقف كهذا، ولكن ماذا عن تشكيل تحالف؟”

“على الاطلاق. انت مجنون. لورد، ما الذي حدث لك بحق الجحيم؟”

“… أنت تنظر إليّ كنصف إله.”

لقد واصل علاقته القوية مع اللورد لآلاف السنين. كان يكرهه من أعماق قلبه، لكنه أيضًا يعرفه أكثر من غيره.

تذكر مظهره درو في تلك اللحظة. رجل بشعر أسود وعيون سوداء بمظهر مماثل للوسيفر.

إذا كان اللورد يعرفه، فلن يقبل أن يكون الإنسان قريبًا له لمجرد أنه يمكنهم استخدام القوة الإلهية. بدلاً من ذلك، كان يريد قتلهم حتى في وقت أقرب لأن وجودهم جعله يشعر باستياء عميق.

لقد أصبح اللورد الحالي ملتويًا. لكنه لم يكن متأكدا من السبب.

[إذاً بماذا يجب أن أدعوك الآن؟]

هذا هو السبب الذي جعل فراي يشعر بخوف أكبر من اللورد.

ثم فجأة أومأ برأسه وكأنه يفهم.

[أعتقد أن هذه كلمة جيدة لاستخدامها… أعني التعبير”مجنون”. عندما لا تفهم شيئًا ما أو عندما ترفض فهمه، يمكنك استخدام هذه الكلمة كمهرب. انظر إلي. هل أبدو مجنونًا حقًا؟]

“هل هذا كيف يبدو؟ لأكون صريحًا، أنا تحت ضغط كبير جدًا”.

“إذا كنت تعلم أنك مجنون، فأنت لست مجنونًا حقًا.”

الكراك الكراك!

عندما قال لوسيفر هذه الكلمات، التفت اللورد لينظر إليه.

ولم يتبادر إلى الذهن سوى كائن واحد عندما ظهرت عبارة”قتال مع اللورد”.

[بدأ وجودك يثير أعصابي يا لوسيفر. أنا لا أهتم بك لأنك لا تملك”نواة”.]

في الواقع، كان بصيرة اللورد دقيقة. بالنسبة إلى لوسيفر، كان يفضل أن يفقد بعض قوته القتالية بدلاً من مواجهة الوضع الحالي.

“إذا كان فمي يثير أعصابك، ألا يجب أن تصمتني؟ بالطبع، إذا كنت قادرًا على ذلك”.

كان عملاً غير متوقع، لكن المعنى الكامن وراءه كان واضحًا. كان على وشك شن هجوم.

[ها ها ها ها…]

“لا يوجد تنين ذو حراشف سوداء.”

انفجر اللورد بالضحك فجأة.

التفت فراي ليرى ظهور اللورد في سحابة الغبار. وقف ساكنا في مكانه دون أن يحرك ساكنا. ومع ذلك فإن الريش، الذي يتمتع كل منهما بقوة لا تصدق، كان ينهار قبل أن يتمكن حتى من الوصول إليه.

“ما المضحك؟”

 

[هل تعتقد أنك تستطيع أن تهزمني في تلك الحالة؟ لن تكون قادرًا على ذلك حتى لو كنت في حالتك المثالية، فماذا يمكنك أن تفعل عندما تكون منهكًا جدًا؟]

كان اللورد قد دعاه الملاك الساقط. كان هذا قريبًا جدًا من هويته الحقيقية، وكان شيئًا لا يجب أن يعرفه أحد في العالم.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟”

 

[إذا كنت تريد القتال بشكل صحيح، فاتصل بنصفك الآخر الثمين. أنا على استعداد للانتظار حتى ذلك الحين. أليس هذا سبب إرسال ريشتك إلى القارة؟]

انفجر اللورد بالضحك فجأة.

“…”

الشعور الغريب الذي حصل عليه من اللورد أثناء حديثه في الجحيم. موقفه أثناء التعامل معه. كل هذه الأشياء تشير إلى حقيقة واحدة.

صمت لوسيفر في تلك اللحظة. اختفت الابتسامة الدائمة من شفتيه.

ابتسم اللورد قليلا وقال. [لقد أصبحت الآن أجنحة الماضي الاثني عشر ثلاثة أجنحة فقط. يا له من قبيحة.] (هل تعتقد أن المؤلف نسي أن اللورد عادة ما يكون عديم الملامح؟)

“… أنت… مستحيل.”

لقد كان أقوى بكثير مقارنة ببينيانغ، الذي كانت نصف تنين فقط، لكن لم يكن كافياً أن نطلق عليه لقب لورد التنانين.

[أنت حقًا لم تعتقد أنني لاحظت ذلك. أنت متعجرف للغاية. إذا كنت تريد حقًا إخفاء ذلك، فعليك على الأقل إخفاء حقيقة أن لديك نصف أجنحتك فقط.]

شعر وكأن صاعقة صاعقة ضربت رأسه.

“أجنحة؟”

“…!”

سماع نغمة استجواب فراي، ضحك اللورد.

كان قلقا بشأن نواياه.

[إنها قصة بسيطة. ليس من المستغرب حتى. إنه تطور واضح تمامًا. الشخص الذي هُزِمَ مني منذ فترة طويلة والشخص الذي لم يكن واثقًا من هزيمتي الآن قد اجتمعا.]

“يبدو أنه لا يزال لديك الطاقة للتحدث عن هذا الهراء.”

الشخص الذي هزمه اللورد. أن يهزموا يعني أنهم يجب أن يقاتلوا.

كان من الممكن أن يوجه ضربة أكبر إلى لوسيفر إذا كان يريد ذلك حقًا.

ولم يتبادر إلى الذهن سوى كائن واحد عندما ظهرت عبارة”قتال مع اللورد”.

سماع نغمة استجواب فراي، ضحك اللورد.

أصبح تعبير فراي قاسيا.

[بالطبع. أظهر الشياطين عداءهم تجاه شعبي. حتى أن أشورا قتلت أبوفيس. ليس هناك سبب لأسمح لهم بالعيش.]

“… لورد التنانين. هل تقول أن لوسيفر ولورد التنين اتحدوا؟”

تجمد الريش المتساقط من الأجنحة في الهواء قبل أن يصل إلى الأرض. ثم أطلقت مئات من الريش باتجاه اللورد في نفس الوقت.

[قوى متحالفة؟ إنه أكثر حميمية من ذلك بكثير. امتص لوسيفر روح وقلب لورد التنانين.]

[ها ها ها ها…]

“استوعبهم. مثل ذلك الوقت مع ساتان؟”

تذكر مظهره درو في تلك اللحظة. رجل بشعر أسود وعيون سوداء بمظهر مماثل للوسيفر.

[هذه طريقة فشلت بالفعل. لوسيفر ليس أحمق. بدلا من ذلك، اتخذ قراره. قرر الاندماج مع وجود التنين ذاته. هناك خطر أن تنهار غروره أو أن يفقد عقله، لكن… أراد هضم وجود مثل لورد التنانين، لذلك كان على استعداد لتحمل المخاطرة.]

في النهاية، هجوم لوسيفر الصاخب لم يستطع حتى خدش اللورد.

تحدث اللورد بصوت فكاهي فيما واصل.

لم ينتبه فراي لكلمات لوسيفر. كان هذا لأن اللورد قد طار من سحابة الغبار إلى السماء.

[ومع ذلك، كانت الإجراءات التي اتخذها بعد ذلك أكثر إثارة للدهشة. أراد لوسيفر الجمع بين الجانبين قبل تقسيمهما مرة أخرى.]

تحدث اللورد بصوت فكاهي فيما واصل.

‘انقسام؟’

[أنت حقًا لم تعتقد أنني لاحظت ذلك. أنت متعجرف للغاية. إذا كنت تريد حقًا إخفاء ذلك، فعليك على الأقل إخفاء حقيقة أن لديك نصف أجنحتك فقط.]

لم يفهم فراي ما كان يقوله.

في ذلك الوقت لاحظ فراي وجود ريشة وحيدة.

[لوكاس ترومان، هل سمعت من قبل عن التنين أسود؟]

لقد فهم في النهاية.

“لا.

[وما زلت لا تلاحظ؟… لا، أنت لا تعرف الكثير عن التنانين، لذا يجب توقع ذلك. في هذه الحالة، اسمح لي أن أقدم لكم درسًا موجزًا. في المقام الأول، لا يوجد شيء اسمه تنين ذو حراشف سوداء.]

“…!”

“لا يوجد تنين ذو حراشف سوداء.”

“أجنحة؟”

“…!”

في الواقع، كان بصيرة اللورد دقيقة. بالنسبة إلى لوسيفر، كان يفضل أن يفقد بعض قوته القتالية بدلاً من مواجهة الوضع الحالي.

عندها فقط فهم فراي ما كان يقوله لورد.

ثم سأل بصوت مرتبك على ما يبدو.

تذكر مظهره درو في تلك اللحظة. رجل بشعر أسود وعيون سوداء بمظهر مماثل للوسيفر.

إذا كان اللورد يعرفه، فلن يقبل أن يكون الإنسان قريبًا له لمجرد أنه يمكنهم استخدام القوة الإلهية. بدلاً من ذلك، كان يريد قتلهم حتى في وقت أقرب لأن وجودهم جعله يشعر باستياء عميق.

رجل لديه قلب التنين.

[هذه طريقة فشلت بالفعل. لوسيفر ليس أحمق. بدلا من ذلك، اتخذ قراره. قرر الاندماج مع وجود التنين ذاته. هناك خطر أن تنهار غروره أو أن يفقد عقله، لكن… أراد هضم وجود مثل لورد التنانين، لذلك كان على استعداد لتحمل المخاطرة.]

… شعر درو بوجود قلب التنين الخاص به. لكن دقات القلب لم تكن قوية جدا.

[أعتقد أن هذه كلمة جيدة لاستخدامها… أعني التعبير”مجنون”. عندما لا تفهم شيئًا ما أو عندما ترفض فهمه، يمكنك استخدام هذه الكلمة كمهرب. انظر إلي. هل أبدو مجنونًا حقًا؟]

لقد كان أقوى بكثير مقارنة ببينيانغ، الذي كانت نصف تنين فقط، لكن لم يكن كافياً أن نطلق عليه لقب لورد التنانين.

يمكن القول حتى أن فراي قد اتخذ أكثر الافتراضات منطقية.

كان بإمكان فراي أن يعرف حتى عندما قابله لأول مرة. إذا كان السبب لأنه انقسم إلى نصفين.

نفس الشيء ينطبق على جناحيه. وحده حاكم الخلق يعلم أن لديه في الأصل اثني عشر جناحًا.

[أصبح لورد التنانين نصف لوسيفر، وأصبح لوسيفر نصف لورد التنانين. مع الفهم الكامل لبعضهم البعض، يمكن أن يكونوا واحدًا أو اثنين.]

“… من الواضح أنه لم يكن هناك نية قاتلة في هجوم اللورد.”

ثم ابتسم اللورد ونظر إلى لوسيفر.

لم يصدق ذلك على الرغم من رؤية تلك الأجنحة تخرج من جسد لوسيفر بأم عينيه.

[إذاً بماذا يجب أن أدعوك الآن؟]

[ها ها ها ها…]

كان عملاً غير متوقع، لكن المعنى الكامن وراءه كان واضحًا. كان على وشك شن هجوم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط