نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 223

معركة حاسمة (4)

معركة حاسمة (4)

ترجمة : [ Yama ]

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 223 – معركة حاسمة (4)


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 223 – معركة حاسمة (4)

[تذكرت فجأة شيئًا ما قلته لي ، منذ 4000 عام. لقد قلت أنه ليس لدينا الحق في الادعاء بأننا آلهة. ماذا عن الان ؟ وجودي ليس بعيدًا عن ذلك.]

[الآن ، يمكنك التوقف عن التمثيل.]

لم يكن هذا ادعاء. كان اللورد الآن هو الأقرب إلى مرتبة حاكم. على الرغم من أن لوسيفر كان نصف كائن فقط ، إلا أن قوته كانت مماثلة لقوة فراي ، الذي كان كائنًا ساميا.

عندما لم يرد فراي ، التفت لورد لينظر إلى رأس لوسيفر الذي يتدحرج إلى الأمام.

[كنت فضوليًا بشأن بطاقة لوسيفر النهائية. ولجعله يكشفها ، فقد جعلته عن قصد يشعر وكأنه في خطر ، مما دفعه إلى زيادة يقظته. كان استيقاظك فرصة عظيمة جعلت من المستحيل الشك في أدائك.]

سحق!

“… ربما هذا يشير إلى ريكي.”

ثم داس على رأسه بحركة بسيطة وسحقه. ربما لم يدرك لوسيفر ، الذي كان قد مات بالفعل ، لكن لورد أظهر عدم مبالاة مماثلة كما فعل لوسيفر عندما دمر رأس زيفار.

متذكرًا كيف أشار إليه ، تابع فراي.

ثم تابع اللورد كما لو لم يحدث شيء.

[…]

[أعلم أنك كنت تتصرف لخداع هذh القمامة. بقدر ما أستطيع أن أقول ، التغييرات الشخصية ليست جذرية على الإطلاق. إنه بطيء ودقيق للغاية ، بحيث يحدث أحيانًا دون أن يلاحظ الفرد. تمامًا مثل رذاذ قد لا تنتبه إليه قد ينتهي به الأمر إلى نقع جسمك.]

لمجرد أنهم كانوا يتحدثون لا يعني أنهم كانوا يجرون محادثة. كان من الحماقة محاولة إجراء محادثة مع شخص يغطي أذنيه ويستمع فقط إلى الأشياء التي يريد سماعها. حتى لو كان كائنا قويا مثل اللورد.

” هل أنت متأكد من أنني كنت أمثل ؟”

كان لا يزال عدو فراي الأكبر وأكثر شخص يمقته. لكن من وجهة نظر أنصاف الآلهة ، كان اللورد بطلاً.

فتح فراي فمه أخيرًا مرة أخرى. أصبح وجهه وصوته باردًا مرة أخرى.

ربما كانت مجرد أفكار متبقية ، لكنها ما زالت ليست أشياء يمكن أن يستوعبها الإنسان.

ضحك اللورد.

في مرحلة ما ، كان اللورد مجنونًا تمامًا. لم يستطع فراي إلا أن يشخر في اشمئزاز.

[كنت فضوليًا بشأن بطاقة لوسيفر النهائية. ولجعله يكشفها ، فقد جعلته عن قصد يشعر وكأنه في خطر ، مما دفعه إلى زيادة يقظته. كان استيقاظك فرصة عظيمة جعلت من المستحيل الشك في أدائك.]

بسط اللورد يديه. لقد كانت بادرة مقدسة كما لو أنه أصبح كائنًا أسمى.

“…”

[أقنعت بقية شعبي. أردتهم أن يفهموا مهمتي. وافق بعضهم ، لكن الغالبية منهم لم تفهم. كان ذلك مؤسفًا ، لكنني فهمت. إنه ليس مفهومًا يمكن فهمه ببساطة من خلال الشرح في المقام الأول. لذلك استخدمت القليل من الإكراه… وفي النهاية ، ثبت أنني على صواب.]

[في النهاية ، حكم عليك لوسيفر بأنك عدو محتمل لا يمكن التنبؤ به. لذلك ، استدعى كالتود ليهددني برهينة. كانت هذه آخر بطاقة لوسيفر. كانت الخطة جيدة في الواقع. الشيء الوحيد الذي تجاهله هو وحدتنا.]

في صوت اللورد ، يمكن سماع الاقتناع والجنون في أجزاء متساوية.

 

[إنه ليس ريكي فقط. يمكنني أيضًا أن أشعر بقوة إندرا و ميلد. ولديك أيضًا بلورات نورن و سانسير. كل بلورة تركها شعبي في العالم هي قطعة من اللغز لا يمكنني تفويتها.]

فراي: ” لا تحاول تحريف كلامك. كانت أفعالك فقط لإرضاء نفسك “.

لكن اللورد الحالي كان مختلفًا. في مرحلة ما ، تغيرت طريقة تفكيره.

[لا تقل الأمر كما لو كنت مختلفًا.]

[هوه…]

احتوى صوت اللورد على بعض المشاعر ، لكنه كان خافتًا.

كسر!

نظر إليه فراي بنظرة جدية.

كان لا يزال عدو فراي الأكبر وأكثر شخص يمقته. لكن من وجهة نظر أنصاف الآلهة ، كان اللورد بطلاً.

كان تخمينه صحيحًا. تصرف فراي كما لو أن شخصيته قد تغيرت فجأة. لقد فعل هذا لإجبار لوسيفر على الزاوية وجعله يأخذ البطاقات التي كان يخفيها.

تحدث فراي بثقة.

نجحت خطة فراي بسهولة أكبر مما توقع. ربما لأنه ، كما قال لورد ، كان استخدام يقظته ذريعة فعالة للغاية.

سحق!

اعتقد لوسيفر أن فراي قد ولد من جديد ككائن سامٍ ، لذلك لم يجد تغييره في موقفه غريبًا.

[هذا كذب. يمكنني الجزم.]

لذلك ، كان بإمكانه فقط إخراج بطاقته لتهديد اللورد.

“…”

ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك لم يسير وفقًا لنوايا فراي.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 223 – معركة حاسمة (4)

” اعتقدت أنني أستطيع دفع اللورد أكثر قليلاً.”

” أنا لا أفهم. لماذا فكرت فجأة في نوعك كقطع ؟ ”

كانت خطة لوسيفر غير فعالة لدرجة أنه يمكن وصفها بأنها غير مجدية. ومع ذلك ، لم يستطع رفض ذلك باعتباره خطأه.

” آها ، ها!”

إذا كان قد استخدمها على لورد قبل عشر سنوات ، فربما سارت كما توقع ، إن لم تكن أفضل. عامل اللورد كل أنصاف الآلهة على قدم المساواة وأحبهم أكثر من أي شيء آخر. يمكن اعتبار كل واحد من أنصاف الآلهة نقطة ضعف للاستفادة منها.

” اعتقدت أنني أستطيع دفع اللورد أكثر قليلاً.”

لكن اللورد الحالي كان مختلفًا. في مرحلة ما ، تغيرت طريقة تفكيره.

كسر!

” الآن أنا أفهم. سبب تغيير موقفك “.

ضحك اللورد.

أراد اللورد أن يستهلك فراي أيضًا. لهذا السبب عامله على أنه من نوعه.

سحق!

” أكبر قطعة”.

[هل تنوي القتال ؟ ليس الأمر وكأنك لا تعرف أنه لا طائل من ورائه. ألم تدرك أي نوع من الكائنات أصبحت ؟]

متذكرًا كيف أشار إليه ، تابع فراي.

جعد فراي حاجبيه.

“… ربما هذا يشير إلى ريكي.”

كانت وجوه أنصاف الآلهة. ربما أولئك الذين استوعبهم اللورد. لم يكتفِ برؤية هيمدال ، الذي التقى به منذ بضعة أيام فقط ، ولكن حتى وجه ليرين كان هناك.

[همم.]

يمكن رؤية مساحة سوداء خلف هذه الشقوق.

همهم اللورد كما لو كان متفاجئًا.

لهذا السبب… جاء ليعترف باللورد إلى حد ما.

كانت كلمات فراي صحيحة. كان ريكي ، ثاني نصف إله يظهر في القارة ، أكبر قطعة أرادها لورد. وقد اندمجت بلورة ريكي الآن مع فراي.

[هذا كذب. يمكنني الجزم.]

[إنه ليس ريكي فقط. يمكنني أيضًا أن أشعر بقوة إندرا و ميلد. ولديك أيضًا بلورات نورن و سانسير. كل بلورة تركها شعبي في العالم هي قطعة من اللغز لا يمكنني تفويتها.]

“…”

” أنا لا أفهم. لماذا فكرت فجأة في نوعك كقطع ؟ ”

نظر إليه فراي بنظرة جدية.

[ابتلعت ليرين. لقد استوعبتها بعد أن دخلت في سبات ، وبطاقتها تمكنت من شفاء الآخرين. هل تعرف ما حدث لي في هذه العملية ؟]

نجحت خطة فراي بسهولة أكبر مما توقع. ربما لأنه ، كما قال لورد ، كان استخدام يقظته ذريعة فعالة للغاية.

تكلم اللورد بصوت حار.

أطلق ضحكة.

” لقد كانت” ذاكرة “. عادت الذكريات إلي. وما عاد لي لم يكن أشياء قد نسيتها بل أشياء تم محوها من ذاكرتي!]

[كنت فضوليًا بشأن بطاقة لوسيفر النهائية. ولجعله يكشفها ، فقد جعلته عن قصد يشعر وكأنه في خطر ، مما دفعه إلى زيادة يقظته. كان استيقاظك فرصة عظيمة جعلت من المستحيل الشك في أدائك.]

جعد فراي حاجبيه.

” لهذا السبب يمكنني أن أفهم. فقط ما فكر به كل أنصاف الآلهة يا لورد الأنصاف. لقد علمت بالاحترام والرهبة التي يكنونها لك “.

ليست ذكريات منسية بل ذكريات تم استبدالها. هل كان ذلك يشير إلى الذكريات التي كانت لديه عندما كان “ميخائيل”؟

ثم داس على رأسه بحركة بسيطة وسحقه. ربما لم يدرك لوسيفر ، الذي كان قد مات بالفعل ، لكن لورد أظهر عدم مبالاة مماثلة كما فعل لوسيفر عندما دمر رأس زيفار.

[لا أعرف ما هو المبدأ الكامن وراءه. ومع ذلك ، اكتشفت ذلك بمجرد أن استوعبت ليرين. نحن ، أنصاف الآلهة ، كلنا قطع… عندما نكون منفصلين ، من المستحيل تحديد الصورة بأكملها ، لكن كلما جمعت المزيد من القطع ، أصبحت الصورة أوضح.]

سحق!

” هل هذا هو سبب ابتلاعك لشعبك ؟”

كسر!

[هذا صحيح.]

ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك لم يسير وفقًا لنوايا فراي.

لم يعد ينكر كلمة ” ابتلع”. ربما عرف اللورد بالضبط ما فعله.

القوة الفائقة التي مُنحت لهم كانت نقمة وليست نعمة.

[كلما جمعت المزيد من القطع ، كلما تعلمت حقائق العالم التي لا يعرفها أحد. بفضل ذلك ، تمكنت من التعرف على لوسيفر…. ثم أدركت. كنت أعرف ما هي مهمتي. ما كان علي القيام به. كان علينا أن نصبح واحدًا.]

” هل هذا هو سبب ابتلاعك لشعبك ؟”

في صوت اللورد ، يمكن سماع الاقتناع والجنون في أجزاء متساوية.

[في النهاية ، حكم عليك لوسيفر بأنك عدو محتمل لا يمكن التنبؤ به. لذلك ، استدعى كالتود ليهددني برهينة. كانت هذه آخر بطاقة لوسيفر. كانت الخطة جيدة في الواقع. الشيء الوحيد الذي تجاهله هو وحدتنا.]

الآن بعد أن كان يقولها بصوت عالٍ ، أصبح أكثر يقينًا. كان مقتنعًا أنه كان يفعل الشيء الصحيح ، وأنه لم يكن مخطئًا.

نظر إليه فراي بنظرة جدية.

[أقنعت بقية شعبي. أردتهم أن يفهموا مهمتي. وافق بعضهم ، لكن الغالبية منهم لم تفهم. كان ذلك مؤسفًا ، لكنني فهمت. إنه ليس مفهومًا يمكن فهمه ببساطة من خلال الشرح في المقام الأول. لذلك استخدمت القليل من الإكراه… وفي النهاية ، ثبت أنني على صواب.]

“… في عالمي العقلي ، قبلت ميلد وإندرا. ليس فقط قوتهم ولكن ذكرياتهم وشخصياتهم أيضًا. كانت الطريقة مختلفة ، لكنها بطريقة ما تشبه الاستيعاب الذي تتحدث عنه “.

بروك

اعتقد لوسيفر أن فراي قد ولد من جديد ككائن سامٍ ، لذلك لم يجد تغييره في موقفه غريبًا.

فجأة ، بدأت الفقاعات بالظهور على جلد اللورد. ثم بدأت الوجوه تظهر في جميع أنحاء جسده. كان مشهدًا مخيفًا ومروعًا للغاية.

كان تخمينه صحيحًا. تصرف فراي كما لو أن شخصيته قد تغيرت فجأة. لقد فعل هذا لإجبار لوسيفر على الزاوية وجعله يأخذ البطاقات التي كان يخفيها.

” اهاها…!”

فجأة ، بدأت الفقاعات بالظهور على جلد اللورد. ثم بدأت الوجوه تظهر في جميع أنحاء جسده. كان مشهدًا مخيفًا ومروعًا للغاية.

” آها ، ها!”

ضحك اللورد.

” أهلا أهلا أهلا.”

 

كانت وجوه أنصاف الآلهة. ربما أولئك الذين استوعبهم اللورد. لم يكتفِ برؤية هيمدال ، الذي التقى به منذ بضعة أيام فقط ، ولكن حتى وجه ليرين كان هناك.

بعد تمتم اللورد ، لم يكن هناك مزيد من الحديث.

انفجرت كل هذه الوجوه بالضحك. خلق ضحك العشرات من الأصوات المختلفة تمامًا في نفس الوقت شعورًا مخيفًا بشكل لا يصدق.

في مرحلة ما ، كان اللورد مجنونًا تمامًا. لم يستطع فراي إلا أن يشخر في اشمئزاز.

لكن هذا لم يكن الصوت الوحيد الذي يخرج من الجسد.

فجأة ، بدأت الفقاعات بالظهور على جلد اللورد. ثم بدأت الوجوه تظهر في جميع أنحاء جسده. كان مشهدًا مخيفًا ومروعًا للغاية.

[اسمع يا فراي. هذه ضحكة شعبي. أنا متأكد الآن. كل من أصبح معي راضٍ. في كل لحظة ، نشعر جميعًا بإحساس بالرضا لم نشعر به كأفراد. لقد فهمنا أخيرًا وحققنا مفهوم الكمال والوحدة الحقيقية!]

” اعتقدت أنني أستطيع دفع اللورد أكثر قليلاً.”

كان فراي متأكدا الآن.

لقد كانوا كائنات سامية لا تعرف لماذا سقطوا فجأة في القارة. كان لكل منهم القدرة على تدمير بلد ما بسهولة.

في مرحلة ما ، كان اللورد مجنونًا تمامًا. لم يستطع فراي إلا أن يشخر في اشمئزاز.

ومع ذلك ، مات لوسيفر بعد هجوم واحد من اللورد.

أمال اللورد رأسه إلى الجانب عندما سمع الصوت.

إذا كان أنصاف الآلهة ، الذين لديهم قوة ساحقة ، ينظرون ببساطة إلى الكائنات الحية الأخرى كغذاء… إذا لم يسيطروا عليهم ولكنهم اختاروا بدلاً من ذلك أكلها…

[ألا تفهم ؟]

ضحك اللورد.

“… في عالمي العقلي ، قبلت ميلد وإندرا. ليس فقط قوتهم ولكن ذكرياتهم وشخصياتهم أيضًا. كانت الطريقة مختلفة ، لكنها بطريقة ما تشبه الاستيعاب الذي تتحدث عنه “.

احتوى صوت اللورد على بعض المشاعر ، لكنه كان خافتًا.

[هوه…]

لم يعد ينكر كلمة ” ابتلع”. ربما عرف اللورد بالضبط ما فعله.

شهق اللورد في الإعجاب.

تكلم اللورد بصوت حار.

اثنين من أنصاف الآلهة. وكذلك ريكي.

[ابتلعت ليرين. لقد استوعبتها بعد أن دخلت في سبات ، وبطاقتها تمكنت من شفاء الآخرين. هل تعرف ما حدث لي في هذه العملية ؟]

ربما كانت مجرد أفكار متبقية ، لكنها ما زالت ليست أشياء يمكن أن يستوعبها الإنسان.

بروك

إذا كان إنسانًا عاديًا ، فهذا هو.

” لقد كانت” ذاكرة “. عادت الذكريات إلي. وما عاد لي لم يكن أشياء قد نسيتها بل أشياء تم محوها من ذاكرتي!]

أطلق ضحكة.

كان تخمينه صحيحًا. تصرف فراي كما لو أن شخصيته قد تغيرت فجأة. لقد فعل هذا لإجبار لوسيفر على الزاوية وجعله يأخذ البطاقات التي كان يخفيها.

كما هو متوقع ، كان من الصعب للغاية أن يعيش فراي بليك كإنسان.

[كنت فضوليًا بشأن بطاقة لوسيفر النهائية. ولجعله يكشفها ، فقد جعلته عن قصد يشعر وكأنه في خطر ، مما دفعه إلى زيادة يقظته. كان استيقاظك فرصة عظيمة جعلت من المستحيل الشك في أدائك.]

” لهذا السبب يمكنني أن أفهم. فقط ما فكر به كل أنصاف الآلهة يا لورد الأنصاف. لقد علمت بالاحترام والرهبة التي يكنونها لك “.

اثنين من أنصاف الآلهة. وكذلك ريكي.

لهذا السبب… جاء ليعترف باللورد إلى حد ما.

جعد فراي حاجبيه.

لم يكن لديه خيار. بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيسامحه على الإطلاق على ما فعله. لم يكن يريد حتى تبرير ذلك.

حتى ” قوته في الفضاء” قد تطورت. كان من الممكن أيضًا أنه يمكنه استخدام قوى الأنصاف أيضًا.

كان لا يزال عدو فراي الأكبر وأكثر شخص يمقته. لكن من وجهة نظر أنصاف الآلهة ، كان اللورد بطلاً.

عندما ينتهي من هضم كل القوة الإلهية ، قد يصبح اللورد حقًا شبيهًا بحاكم الخلق.

لقد كانوا كائنات سامية لا تعرف لماذا سقطوا فجأة في القارة. كان لكل منهم القدرة على تدمير بلد ما بسهولة.

فراي: ” لا تحاول تحريف كلامك. كانت أفعالك فقط لإرضاء نفسك “.

ومع ذلك ، كانت عقولهم حساسة وهشة. فخافوا. كانوا مثل الأطفال حديثي الولادة الذين لم يفهموا أنفسهم بعد.

[همم.]

القوة الفائقة التي مُنحت لهم كانت نقمة وليست نعمة.

ربما كانت مجرد أفكار متبقية ، لكنها ما زالت ليست أشياء يمكن أن يستوعبها الإنسان.

لم يعرفوا ماذا يفعلون أو أين هم أو حتى من هم.

“… في عالمي العقلي ، قبلت ميلد وإندرا. ليس فقط قوتهم ولكن ذكرياتهم وشخصياتهم أيضًا. كانت الطريقة مختلفة ، لكنها بطريقة ما تشبه الاستيعاب الذي تتحدث عنه “.

كان اللورد هو الذي مد يده إلى أنصاف الآلهة هؤلاء ، الذين كانوا يرتجفون من الخوف ، ووحيدين.

هذا يعني أنه لم يتبق سوى شيء واحد للقيام به.

كان أول نصف إ-له وقائدهم. كان أيضًا مثل الأب بالنسبة لهم.

[أجل. أنت لا تفهمني بعد كل شيء. حتى لو كان لديك شضية ريكي.]

ربما كان من الممكن فعل أشياء أكثر رعبًا للقارة لولا اللورد. المفترسون الذين لا يعرفون ضبط النفس كانوا أكثر رعبا من الطغاة المتعمدين.

ومع ذلك ، مات لوسيفر بعد هجوم واحد من اللورد.

إذا كان أنصاف الآلهة ، الذين لديهم قوة ساحقة ، ينظرون ببساطة إلى الكائنات الحية الأخرى كغذاء… إذا لم يسيطروا عليهم ولكنهم اختاروا بدلاً من ذلك أكلها…

كانت كلمات فراي صحيحة. كان ريكي ، ثاني نصف إله يظهر في القارة ، أكبر قطعة أرادها لورد. وقد اندمجت بلورة ريكي الآن مع فراي.

نظر فري إلى اللورد وقال.

إذا كان إنسانًا عاديًا ، فهذا هو.

” إن أنصاف الآلهة لم يصبحوا حيوانات بسببك. بسبب تعاليمك “.

كما هو متوقع ، كان من الصعب للغاية أن يعيش فراي بليك كإنسان.

[…]

كان تخمينه صحيحًا. تصرف فراي كما لو أن شخصيته قد تغيرت فجأة. لقد فعل هذا لإجبار لوسيفر على الزاوية وجعله يأخذ البطاقات التي كان يخفيها.

” لكن الآن ، فهمت. أنت لم تعد عدوي. لم يعد بإمكان الأنصاف أن يحكموا القارة. وأنت يا لورد لم تعد تستحق أن تُدعى ” رب”.

كان تخمينه صحيحًا. تصرف فراي كما لو أن شخصيته قد تغيرت فجأة. لقد فعل هذا لإجبار لوسيفر على الزاوية وجعله يأخذ البطاقات التي كان يخفيها.

تحدث فراي بثقة.

لهذا السبب… جاء ليعترف باللورد إلى حد ما.

” أنت الآن لست سوى وحش.”

ومع ذلك ، مات لوسيفر بعد هجوم واحد من اللورد.

[…]

كان أول نصف إ-له وقائدهم. كان أيضًا مثل الأب بالنسبة لهم.

شوك.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 223 – معركة حاسمة (4)

اختفت كل وجوه أنصاف الآلهة التي كانت بارزة من جلد اللورد.

[تذكرت فجأة شيئًا ما قلته لي ، منذ 4000 عام. لقد قلت أنه ليس لدينا الحق في الادعاء بأننا آلهة. ماذا عن الان ؟ وجودي ليس بعيدًا عن ذلك.]

تنهد وتمتم.

كو.

[أجل. أنت لا تفهمني بعد كل شيء. حتى لو كان لديك شضية ريكي.]

ضحك اللورد.

”لا تحرف الحقائق. لم يفهم ريكي قط في المقام الأول. ولا حتى مرة. إذا شعرت بهذه الطريقة ، فهذا مجرد وهم من جانب واحد “.

سحق!

[هذا كذب. يمكنني الجزم.]

[في النهاية ، حكم عليك لوسيفر بأنك عدو محتمل لا يمكن التنبؤ به. لذلك ، استدعى كالتود ليهددني برهينة. كانت هذه آخر بطاقة لوسيفر. كانت الخطة جيدة في الواقع. الشيء الوحيد الذي تجاهله هو وحدتنا.]

“…”

حتى ” قوته في الفضاء” قد تطورت. كان من الممكن أيضًا أنه يمكنه استخدام قوى الأنصاف أيضًا.

توقف فراي عن الكلام.

تحدث فراي بثقة.

لمجرد أنهم كانوا يتحدثون لا يعني أنهم كانوا يجرون محادثة. كان من الحماقة محاولة إجراء محادثة مع شخص يغطي أذنيه ويستمع فقط إلى الأشياء التي يريد سماعها. حتى لو كان كائنا قويا مثل اللورد.

[أعلم أنك كنت تتصرف لخداع هذh القمامة. بقدر ما أستطيع أن أقول ، التغييرات الشخصية ليست جذرية على الإطلاق. إنه بطيء ودقيق للغاية ، بحيث يحدث أحيانًا دون أن يلاحظ الفرد. تمامًا مثل رذاذ قد لا تنتبه إليه قد ينتهي به الأمر إلى نقع جسمك.]

هذا يعني أنه لم يتبق سوى شيء واحد للقيام به.

كو.

كو.

شوك.

اندفعت القوة السحرية الإلهية في جسد فراي.

بسط اللورد يديه. لقد كانت بادرة مقدسة كما لو أنه أصبح كائنًا أسمى.

[هل تنوي القتال ؟ ليس الأمر وكأنك لا تعرف أنه لا طائل من ورائه. ألم تدرك أي نوع من الكائنات أصبحت ؟]

” أنت الآن لست سوى وحش.”

بسط اللورد يديه. لقد كانت بادرة مقدسة كما لو أنه أصبح كائنًا أسمى.

وهكذا بدأت أصعب معركة في حياة فراي.

ارتفع جسده ببطء في الهواء.

[ابتلعت ليرين. لقد استوعبتها بعد أن دخلت في سبات ، وبطاقتها تمكنت من شفاء الآخرين. هل تعرف ما حدث لي في هذه العملية ؟]

كسر!

لمجرد أنهم كانوا يتحدثون لا يعني أنهم كانوا يجرون محادثة. كان من الحماقة محاولة إجراء محادثة مع شخص يغطي أذنيه ويستمع فقط إلى الأشياء التي يريد سماعها. حتى لو كان كائنا قويا مثل اللورد.

انقسمت السماء. ثم ظهر صدع على الأرض.

نظر فري إلى اللورد وقال.

يمكن رؤية مساحة سوداء خلف هذه الشقوق.

يمكن رؤية مساحة سوداء خلف هذه الشقوق.

[أحضرت الهاوية إلى هذا المكان… تداخل ” العالم الذي خلقته” مع الجحيم.]

انقسمت السماء. ثم ظهر صدع على الأرض.

“…”

كان اللورد هو الذي مد يده إلى أنصاف الآلهة هؤلاء ، الذين كانوا يرتجفون من الخوف ، ووحيدين.

[تذكرت فجأة شيئًا ما قلته لي ، منذ 4000 عام. لقد قلت أنه ليس لدينا الحق في الادعاء بأننا آلهة. ماذا عن الان ؟ وجودي ليس بعيدًا عن ذلك.]

لم يعرفوا ماذا يفعلون أو أين هم أو حتى من هم.

لم يكن هذا ادعاء. كان اللورد الآن هو الأقرب إلى مرتبة حاكم. على الرغم من أن لوسيفر كان نصف كائن فقط ، إلا أن قوته كانت مماثلة لقوة فراي ، الذي كان كائنًا ساميا.

” اهاها…!”

ومع ذلك ، مات لوسيفر بعد هجوم واحد من اللورد.

انفجرت كل هذه الوجوه بالضحك. خلق ضحك العشرات من الأصوات المختلفة تمامًا في نفس الوقت شعورًا مخيفًا بشكل لا يصدق.

حتى ” قوته في الفضاء” قد تطورت. كان من الممكن أيضًا أنه يمكنه استخدام قوى الأنصاف أيضًا.

كان يعلم ذلك ، لكن فراي ما زال يتقدم نحو اللورد.

كان من المستحيل أن يكون اللورد قادرًا على هضم كل القوة التي حصل عليها من أنصاف الآلهة على الفور. هذا يعني أنه أصبح أقوى حتى في هذه اللحظة.

لكن هذا لم يكن الصوت الوحيد الذي يخرج من الجسد.

عندما ينتهي من هضم كل القوة الإلهية ، قد يصبح اللورد حقًا شبيهًا بحاكم الخلق.

[إنه ليس ريكي فقط. يمكنني أيضًا أن أشعر بقوة إندرا و ميلد. ولديك أيضًا بلورات نورن و سانسير. كل بلورة تركها شعبي في العالم هي قطعة من اللغز لا يمكنني تفويتها.]

كان يعلم ذلك ، لكن فراي ما زال يتقدم نحو اللورد.

أطلق ضحكة.

بدلاً من تجنب الاتصال بالعين ، نظر مباشرة إلى وجه اللورد.

[اسمع يا فراي. هذه ضحكة شعبي. أنا متأكد الآن. كل من أصبح معي راضٍ. في كل لحظة ، نشعر جميعًا بإحساس بالرضا لم نشعر به كأفراد. لقد فهمنا أخيرًا وحققنا مفهوم الكمال والوحدة الحقيقية!]

[… إذن هذه هي إجابتك.]

” اهاها…!”

إنه من المؤسف.

” أنا لا أفهم. لماذا فكرت فجأة في نوعك كقطع ؟ ”

بعد تمتم اللورد ، لم يكن هناك مزيد من الحديث.

إذا كان أنصاف الآلهة ، الذين لديهم قوة ساحقة ، ينظرون ببساطة إلى الكائنات الحية الأخرى كغذاء… إذا لم يسيطروا عليهم ولكنهم اختاروا بدلاً من ذلك أكلها…

وهكذا بدأت أصعب معركة في حياة فراي.

لم يعد ينكر كلمة ” ابتلع”. ربما عرف اللورد بالضبط ما فعله.

في صوت اللورد ، يمكن سماع الاقتناع والجنون في أجزاء متساوية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط