نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 224

معركة حاسمة (5)

معركة حاسمة (5)

ترجمة : [ Yama ]

كان لدى اللورد درجة من التفاهم تجاه السحر. لا ، يمكن القول أن لديه معرفة وفهمًا أكثر من معظم السحرة.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 224 – معركة حاسمة (5)

هذه التعويذات أيضًا لم تأت من اتجاه فراي.

كانت هناك فرصة له للفوز. إذا لم يكن يعتقد أن لديه فرصة ، فلن يترك لوسيفر يموت بهذه السهولة.

ووش-

بعد كل شيء ، كلما زاد عدد المتغيرات الموجودة في معركة حيث لم تكن النتيجة مضمونة ، كان ذلك أفضل.

توقفت هجمات اللورد ، التي بدت بلا هوادة ، للحظة. يبدو أنه كان ينوي تغيير أسلوب هجومه.

ومع ذلك ، فإن حقيقة أن احتمالات فوزه ظلت سيئة.

كالتود مات. هذا يعني أن نوزدوغ كان إما في حالة سبات أو ضعيف بشدة. علاوة على ذلك ، كان نوزدوغ حاليًا في هيتومي إيكار. كان هناك أيضًا زملاء فراي في الفريق ودرو.

قعقعة!

هذه التعويذات أيضًا لم تأت من اتجاه فراي.

بعد صدور صوت ثقيل ، تم دفع جسد فراي للخلف. شعر كما لو أن مطرقة ثقيلة مثل جبل قد ضربت جسده.

” لماذا يهدر الكثير من إرادته ؟”

كانت الصدمة من هذه الضربة قوية جدًا لدرجة أنها هزت عظامه الفائقة جدًا.

كان من أجل امتصاص القوة الإلهية التي يمتلكها فراي تمامًا. بعد وفاة فراي ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيترك وراءه بلورة مثل أنصاف الآلهة.

كان اللورد لا يزال واقفا في الهواء ، وتوهج شاحب حول جسده. كما لاحظ لوسيفر من قبل ، كانت هذه علامة على أنه على وشك الهجوم.

” بإشارة من يدي ، يتنفس العصر المتجمد الصعداء. العصر الجليدى.”

بدا أن فراي يفهم الطبيعة الحقيقية لهذا التوهج.

استخدم على الفور قوته في الفضاء لإطفاء النيران.

” إنه تمثيل مرئي لقوته الإلهية.”

طار اللورد في الهواء دون الرد على التعويذة. (متى نزل؟)

السبب في أنه بالكاد كان مرئيًا هو أن الفضاء لم يستطع استيعاب قوته الإلهية بشكل صحيح. لم يكن هذا شيئًا يسخر منه لأنه يعني أن قوة اللورد قد وصلت إلى مرحلة تجاوزت حدود أبعاده.

” الطريقة الوحيدة للفوز هي الاستفادة من هذه النقطة.”

قعقعة! قعقعة!

كان من المستحيل عليه أن يهزمه بمثل هذه التعاويذ الخرقاء.

استمرت الأصوات الثقيلة الواحدة تلو الأخرى. هجوم اللورد لم يكن له شكل ، وأصبح من غير الضروري له أن يتحرك.

” اللورد لا يريد قتلي”.

كان من الممكن أن يتعامل مع خصومه بأفكاره فقط.

” الحمم المتكثفة تزأر. انفجار الحمم “.

هذا يعني أيضًا أن هجماته لا يمكن توقعها. ضربت الهجمات الخفية مرارًا وتكرارًا جسد فراي من كل اتجاه.

بعد الطيران لفترة أطول ، اختفى الصاروخ السحري.

بالطبع ، لم يكن غير محمي. لف قوته السحرية الإلهية حول جسده بالكامل مثل الدروع الصلبة.

عندما وصل الساحر إلى 9 نجوم ، اكتسب القدرة على استخدام المجال المطلق. هذا لا يمكن أن يسمى تعويذة. كانت قوة بسيطة.

ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم يصب بأذى على الإطلاق. كانت قوته السحرية الإلهية تتلاشى شيئًا فشيئًا مع كل هجوم لاحق.

كانت التعاويذ التي استخدمها فراي تتزايد في المستويات ، واحدة تلو الأخرى.

لم يستطع الاستمرار على هذا النحو. لم يكن لديه أي أمل في كسب هذه المعركة ما لم يحول دفاعه إلى هجوم.

أولئك الذين أرادوا القتل وأولئك الذين أرادوا الأَسر. لم يكن الاختلاف في العقلية تافهاً بأي حال من الأحوال.

لكن كان هناك شيء واحد اقتنع به بعد سلسلة من الضربات.

[لا يمكنك أن تهزمني بتعويذة.]

” اللورد لا يريد قتلي”.

” القذيفة السحرية.”

كان يحاول القبض على فراي حيا. وكان السبب واضحا تماما.

لا ، لم يكن الأمر بهذه البساطة.

كان من أجل امتصاص القوة الإلهية التي يمتلكها فراي تمامًا. بعد وفاة فراي ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيترك وراءه بلورة مثل أنصاف الآلهة.

لقد أصبح اللورد قويا جدا. كان من الممكن أنه لم يكن يعرف قوته الخاصة ، ولهذا السبب لم يضع كل قوته في هجماته.

” الطريقة الوحيدة للفوز هي الاستفادة من هذه النقطة.”

تلمع عيون فراي.

لم يعتقد أنه كان جبانًا. بدلا من ذلك ، اعتقد أنها كانت فرصة.

كلهم كانوا معاديين لنوزدوغ ، ولن يكون من الصعب على أي من الطرفين إيجاد وقتل أبوكاليبس الموت الأعزل.

أولئك الذين أرادوا القتل وأولئك الذين أرادوا الأَسر. لم يكن الاختلاف في العقلية تافهاً بأي حال من الأحوال.

خاصة أنه سيركز على الدفاع من الآن فصاعدًا.

علاوة على ذلك ، في معركة مثل هذه ، يمكن اعتبار القتال بين فراي و واللورد بمثابة صراع الإرادتين.

[…عن ماذا تتحدث ؟]

كان الأمر نفسه عندما هزم ميلد وإندرا وريكي في العالم العقلي. في النهاية ، ستصبح مسألة من هو الأقوى.

كان أقوى بكثير من انفجار الحمم العادي.

ومن المؤكد أن عقلية ” أسر” اللورد ستعمل ضده في لحظة حاسمة.

‘فضلا عن ذلك.’

‘فضلا عن ذلك.’

تمتمت فراي بصوت ناعم.

قعقعة!

تلمع عيون فراي.

أصبحت هجمات اللورد أسرع بشكل مطرد. كان بلا تعبير كالعادة ، لكن فراي شعر بنفاد الصبر الخافت في هجماته.

لم يستطع الاستمرار على هذا النحو. لم يكن لديه أي أمل في كسب هذه المعركة ما لم يحول دفاعه إلى هجوم.

كان هذا لا مفر منه.

هل ألقى تعويذة سرا ؟

كالتود مات. هذا يعني أن نوزدوغ كان إما في حالة سبات أو ضعيف بشدة. علاوة على ذلك ، كان نوزدوغ حاليًا في هيتومي إيكار. كان هناك أيضًا زملاء فراي في الفريق ودرو.

” لماذا يهدر الكثير من إرادته ؟”

كلهم كانوا معاديين لنوزدوغ ، ولن يكون من الصعب على أي من الطرفين إيجاد وقتل أبوكاليبس الموت الأعزل.

بعد كل شيء ، كلما زاد عدد المتغيرات الموجودة في معركة حيث لم تكن النتيجة مضمونة ، كان ذلك أفضل.

قال لورد إنه لا يهتم بموت نوزدوغ ، لكنه بالتأكيد يريد الحصول على الكريستال الذي تركه وراءه.

طار اللورد في الهواء دون الرد على التعويذة. (متى نزل؟)

” هل أدرك أنه لن يكون قادرًا على إخضاعي بهذا النوع من الهجوم ؟”

لذلك ، إذا تم إهدارها دون داع ، فإنها تكون مماثلة لتهيئة نفسك لهزيمة حتمية. بالطبع ، لم يجد أنه من الغريب أن فراي ، الذي كان أضعف منه ، كان يفعل كل ما في وسعه منذ البداية.

لقد أصبح اللورد قويا جدا. كان من الممكن أنه لم يكن يعرف قوته الخاصة ، ولهذا السبب لم يضع كل قوته في هجماته.

ظهرت كرة من النار بحجم قبضة اليد فجأة في الهواء. لكن هذه المرة ، لم يجلس اللورد ساكناً.

لذلك ، كان يزيد قوته تدريجياً مع كل هجوم لاحق. لكن دفاعات فراي أصبحت أيضًا تدريجيًا أقوى.

تحدث عندما قام بإطفاء كرة اللهب.

لم تكن قوة وضعف سلطاتهم مهمة. ما كان مهمًا هو أن فراي اعتاد على هجماته.

كان جسد اللورد مغطى بعشرات التعاويذ. لا يهم ما إذا كانت تعويذة نجمة واحدة أو 8 نجوم. ما كان مهمًا هو أنهم جميعًا مصنوعون من قوة سحرية إلهية.

لن يكون قادرًا على التغلب على فراي إذا استمر في الهجوم بهذه الطريقة.

كانت الصدمة من هذه الضربة قوية جدًا لدرجة أنها هزت عظامه الفائقة جدًا.

هل شعر بذلك ؟

كان من المستحيل عليه أن يهزمه بمثل هذه التعاويذ الخرقاء.

توقفت هجمات اللورد ، التي بدت بلا هوادة ، للحظة. يبدو أنه كان ينوي تغيير أسلوب هجومه.

ترجمة : [ Yama ]

تلمع عيون فراي.

طارت كرة نارية من أمامه في لحظة.

كانت هذه اللحظة التي كان ينتظرها.

[…]

” اخترق العدو يا رمح النور .”

السبب في أنه بالكاد كان مرئيًا هو أن الفضاء لم يستطع استيعاب قوته الإلهية بشكل صحيح. لم يكن هذا شيئًا يسخر منه لأنه يعني أن قوة اللورد قد وصلت إلى مرحلة تجاوزت حدود أبعاده.

تمتمت فراي بهدوء.

” سوف يرقص أعدائي إلى الأبد في حقول اللهب. كرة اللهب. ”

” القذيفة السحرية.”

من السحر الإملائي بنجمة واحدة إلى القذيفة السحرية ذات النجمتين ، كرة النار ، 3 نجوم ، 4 نجوم ، 5 نجوم ، 6 نجوم… والآن انفجار اللافا 7 نجوم.

[…؟]

نظر اللورد إليه دون أن يستجيب.

توقف اللورد.

[التعاويذ. ربما يكون هذا هو السلاح الذي تعرفه كثيرًا. لكن فكرة العودة إلى الأساسيات غريبة. إنها قذرة. هل تعتقد أن القتال بالطريقة الأكثر راحة لك من شأنه أن يساعد ؟]

كان ذلك غير مقصود ، لكن توقفه أوجد فرصة صغيرة. ثم أطلق الصاروخ السحري الذي ابتكره فراي صوبه.

لا ، لم يكن الأمر بهذه البساطة.

لم يكن الأمر سريعًا. كان الحجم عاديًا أيضًا.

كان اللورد لا يزال واقفا في الهواء ، وتوهج شاحب حول جسده. كما لاحظ لوسيفر من قبل ، كانت هذه علامة على أنه على وشك الهجوم.

كان لدى اللورد درجة من التفاهم تجاه السحر. لا ، يمكن القول أن لديه معرفة وفهمًا أكثر من معظم السحرة.

إذا لم يكن يلعب بالتعاويذ حتى هذه اللحظة ، لكان اللورد يعتقد ذلك. لكن في عينيه ، لم تكن تعويذات فراي فعالة للغاية.

هذا هو السبب في أنه يستطيع أن يقول. كان الصاروخ السحري الذي كان يتجه نحوه تعويذة أساسية بدون خصائص خاصة.

كراك كراك!

[…!]

لن يكون قادرًا على التغلب على فراي إذا استمر في الهجوم بهذه الطريقة.

اللورد ، الذي كان يراقب الصاروخ السحري بهدوء ، أمال جسده قليلاً ، وبصوت حاد طار الصاروخ السحري متجاوزاً خده.

بعد الطيران لفترة أطول ، اختفى الصاروخ السحري.

أجل. كانت تتزايد.

هذا كان هو. كانت تعويذة أساسية ستختفي بعد الطيران بضع عشرات من الأمتار.

هذا يعني أيضًا أن هجماته لا يمكن توقعها. ضربت الهجمات الخفية مرارًا وتكرارًا جسد فراي من كل اتجاه.

ومع ذلك ، لم يستطع السماح لهذا الهجوم بلمسه. كان هذا لأن الطاقة التي صنعها الصاروخ السحري لم تكن من مانا بل من القوة السحرية الإلهية.

تلمع عيون فراي.

ومع ذلك ، كانت هذه فقط بداية هجوم فراي.

لم يعد على فراي التحكم في التعاويذ التي كان يلقيها. كان عليه فقط الاستمرار في إضافة التعويذات واحدة تلو الأخرى وانتظر اللورد ليكشف عن فتحة قاتلة.

” كرات اللهب تحلق في الهواء. كرات النار”.

كانت التعاويذ ذات النجمتين أكثر تعقيدًا من تعاويذ النجمة الواحدة ، وكانت التعاويذ ذات الثلاث نجوم أكثر تعقيدًا وصعوبة في الإدلاء بها من تعاويذ النجمتين.

فوش!

” هل تعتقد أن هجومي قد انتهى ؟ لا ، إنها مجرد بداية “.

ظهرت كرة من النار بحجم قبضة اليد فجأة في الهواء. لكن هذه المرة ، لم يجلس اللورد ساكناً.

[…عن ماذا تتحدث ؟]

استخدم على الفور قوته في الفضاء لإطفاء النيران.

غرقت عيون فراي.

واصل فراي الترديد دون تردد.

واصل فراي الترديد دون تردد.

“سلسلة البرق.”

لم يقل فراي أي شيء آخر.

” حاكم الأرض يلتهمك. هزة أرضية.”

لكن اللورد لم ينزعج ، وتجنب الهجوم بسهولة. كانت قوة التعويذات تتزايد تدريجياً ، لكن هذا لم يكن مفاجئًا للغاية.

” سوف يرقص أعدائي إلى الأبد في حقول اللهب. كرة اللهب. ”

ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم يصب بأذى على الإطلاق. كانت قوته السحرية الإلهية تتلاشى شيئًا فشيئًا مع كل هجوم لاحق.

يلقي فراي تعويذة تلو الأخرى. واستجاب اللورد لكل تعويذة في الحال.

تمزقت العاصفة الجليدية. كان هذا أيضًا بسبب قوة اللورد.

تدميرها أو صدها أو اجتنابها. لم يسمح لأي من النوبات أن تصيبه مباشرة.

السبب في أنه بالكاد كان مرئيًا هو أن الفضاء لم يستطع استيعاب قوته الإلهية بشكل صحيح. لم يكن هذا شيئًا يسخر منه لأنه يعني أن قوة اللورد قد وصلت إلى مرحلة تجاوزت حدود أبعاده.

فكر اللورد.

نظر اللورد إليه دون أن يستجيب.

كانوا يهددون. لقد كانوا بالتأكيد يشكلون تهديدًا له. ومع ذلك… كانوا قذرين.

جيجيك!

تحدث عندما قام بإطفاء كرة اللهب.

[…؟]

[التعاويذ. ربما يكون هذا هو السلاح الذي تعرفه كثيرًا. لكن فكرة العودة إلى الأساسيات غريبة. إنها قذرة. هل تعتقد أن القتال بالطريقة الأكثر راحة لك من شأنه أن يساعد ؟]

” هل تعلم يا لورد الأنصاف؟ لا توجد تعاويذ ذات 9 نجوم “.

“…”

” هل تعتقد أن هجومي قد انتهى ؟ لا ، إنها مجرد بداية “.

[هجماتك ليست شيئًا الآن بعد أن فقدت عنصر المفاجأة. رفعت حذري بحلول الوقت الذي غاب فيه هجومك الأول.حتى الآن ، أي من الحيل التي ربما تكون قد أخفتها في هذه التعاويذ فقدت معناها.]

قال لورد إنه لا يهتم بموت نوزدوغ ، لكنه بالتأكيد يريد الحصول على الكريستال الذي تركه وراءه.

امتلأ صوت اللورد بالاشمئزاز. حتى أنه شعر أن فراي كان يستسلم للتو.

لم يعد على فراي التحكم في التعاويذ التي كان يلقيها. كان عليه فقط الاستمرار في إضافة التعويذات واحدة تلو الأخرى وانتظر اللورد ليكشف عن فتحة قاتلة.

كان من المستحيل عليه أن يهزمه بمثل هذه التعاويذ الخرقاء.

كان جسد اللورد مغطى بعشرات التعاويذ. لا يهم ما إذا كانت تعويذة نجمة واحدة أو 8 نجوم. ما كان مهمًا هو أنهم جميعًا مصنوعون من قوة سحرية إلهية.

تمتمت فراي بصوت ناعم.

قال لورد إنه لا يهتم بموت نوزدوغ ، لكنه بالتأكيد يريد الحصول على الكريستال الذي تركه وراءه.

“صرخات الجليد تمزق طبلة الأذن. صرخة الصقيع. ”

هذا هو السبب في أنه يستطيع أن يقول. كان الصاروخ السحري الذي كان يتجه نحوه تعويذة أساسية بدون خصائص خاصة.

ووش-

كانت الصدمة من هذه الضربة قوية جدًا لدرجة أنها هزت عظامه الفائقة جدًا.

ثم نظر إلى عاصفة الجليد وهو يفكر.

كان يحاول القبض على فراي حيا. وكان السبب واضحا تماما.

السلاح الذي كان يعرفه أكثر. وصفهم بأنه لم يكن خطأ ، لكن هذا لم يكن هو الحال حقًا.

” نظرًا لأن كل هذه العمليات تم حسابها في نفس الوقت ، فقد ابتكرت صيغة لا تضاهى مع صيغة تعويذة الـ8 نجوم. إنها صيغة معقدة وباطنية من شأنها أن تحول دماغ أي شخص إلى غبار. لذلك قررت أن أسميها تعويذة 9 نجوم: المجال اللانهائي”.

لم يكن تركيز فراي الأخير على سحره بل على قوته السحرية الإلهية. خلال 800 عام قضاها في العالم العقلي ، كرس كل اهتمامه لتعلم التحكم في القوة السحرية الإلهية.

[لا يمكنك أن تهزمني بتعويذة.]

جيجيك!

“… لكن لا يمكنني قتل اللورد بهذا فقط.”

تمزقت العاصفة الجليدية. كان هذا أيضًا بسبب قوة اللورد.

لذا كان فراي يعد تعويذة من المستوى التالي. الخطوة التي فوق 9 نجوم ، والتي كانت تُعرف باسم ذروة العلوم السحرية ، والأسطورة التي لا يزال وجودها مبهم وغير واضح.

” الحمم المتكثفة تزأر. انفجار الحمم “.

فوش!

بوم بوم بوم!

بعد كل شيء ، كلما زاد عدد المتغيرات الموجودة في معركة حيث لم تكن النتيجة مضمونة ، كان ذلك أفضل.

كانت هذه التعويذة مخيفة للغاية. وكانت سريعة جدا.

كانت التعاويذ ذات النجمتين أكثر تعقيدًا من تعاويذ النجمة الواحدة ، وكانت التعاويذ ذات الثلاث نجوم أكثر تعقيدًا وصعوبة في الإدلاء بها من تعاويذ النجمتين.

كان أقوى بكثير من انفجار الحمم العادي.

كان يحاول القبض على فراي حيا. وكان السبب واضحا تماما.

لكن اللورد لم ينزعج ، وتجنب الهجوم بسهولة. كانت قوة التعويذات تتزايد تدريجياً ، لكن هذا لم يكن مفاجئًا للغاية.

بوم ، بوم ، بوم!

بكل صدق ، كان ذلك طبيعيًا. بعد كل شيء ، كانت التعاويذ التي كان يستخدمها فراي تزداد تدريجياً في المستوى.

ووش-

[…]

استدار اللورد لينظر إلى فراي.

كانت تلك اللحظة عندما شعر اللورد بعدم الارتياح.

هل شعر بذلك ؟

كانت المستويات تتزايد؟

” كرات اللهب تحلق في الهواء. كرات النار”.

أجل. كانت تتزايد.

فوش!

كانت التعاويذ التي استخدمها فراي تتزايد في المستويات ، واحدة تلو الأخرى.

” هل تعتقد أن هجومي قد انتهى ؟ لا ، إنها مجرد بداية “.

من السحر الإملائي بنجمة واحدة إلى القذيفة السحرية ذات النجمتين ، كرة النار ، 3 نجوم ، 4 نجوم ، 5 نجوم ، 6 نجوم… والآن انفجار اللافا 7 نجوم.

بعد صدور صوت ثقيل ، تم دفع جسد فراي للخلف. شعر كما لو أن مطرقة ثقيلة مثل جبل قد ضربت جسده.

استدار اللورد لينظر إلى فراي.

لقد أصبح اللورد قويا جدا. كان من الممكن أنه لم يكن يعرف قوته الخاصة ، ولهذا السبب لم يضع كل قوته في هجماته.

هذا يعني أن هذه المرة…

كان يحاول القبض على فراي حيا. وكان السبب واضحا تماما.

” بإشارة من يدي ، يتنفس العصر المتجمد الصعداء. العصر الجليدى.”

تشدد تعبير اللورد.

كراك كراك!

لذلك ، كان يزيد قوته تدريجياً مع كل هجوم لاحق. لكن دفاعات فراي أصبحت أيضًا تدريجيًا أقوى.

ينتشر الصقيع من أطراف أصابع قدم فراي لتغطية المنطقة المحيطة. كان الأمر كما لو أن اليد الباردة لإله الجليد قد لمست الأرض.

” حاكم الأرض يلتهمك. هزة أرضية.”

طار اللورد في الهواء دون الرد على التعويذة. (متى نزل؟)

هذا يعني أيضًا أن هجماته لا يمكن توقعها. ضربت الهجمات الخفية مرارًا وتكرارًا جسد فراي من كل اتجاه.

” لماذا يهدر الكثير من إرادته ؟”

كالتود مات. هذا يعني أن نوزدوغ كان إما في حالة سبات أو ضعيف بشدة. علاوة على ذلك ، كان نوزدوغ حاليًا في هيتومي إيكار. كان هناك أيضًا زملاء فراي في الفريق ودرو.

بمجرد أن أصبح المرء كائنًا فائقًا ، لم تكن الطاقة التي يجب أن نعتز بها هي مانا ، ولا القدرة على التحمل ، بل قوة الإرادة. كانت تلك هي القوة التي شكلت أساس كل القوى الأخرى.

ضحك فراي على كلام اللورد.

لذلك ، إذا تم إهدارها دون داع ، فإنها تكون مماثلة لتهيئة نفسك لهزيمة حتمية. بالطبع ، لم يجد أنه من الغريب أن فراي ، الذي كان أضعف منه ، كان يفعل كل ما في وسعه منذ البداية.

ومن المؤكد أن عقلية ” أسر” اللورد ستعمل ضده في لحظة حاسمة.

إذا لم يكن يلعب بالتعاويذ حتى هذه اللحظة ، لكان اللورد يعتقد ذلك. لكن في عينيه ، لم تكن تعويذات فراي فعالة للغاية.

تدميرها أو صدها أو اجتنابها. لم يسمح لأي من النوبات أن تصيبه مباشرة.

بدلاً من إهدار إرادته لخلق هذه التعاويذ ، كان من الممكن أن يكون أقوى بكثير وأكثر كفاءة للاستفادة المباشرة من قوته السحرية الإلهية.

فكر اللورد.

” هل تعلم يا لورد الأنصاف؟ لا توجد تعاويذ ذات 9 نجوم “.

[…عن ماذا تتحدث ؟]

صدى صوت فراي الهادئ والبارد فجأة.

نقر فراي على ذقنه.

نظر اللورد إليه دون أن يستجيب.

استخدم على الفور قوته في الفضاء لإطفاء النيران.

عندما وصل الساحر إلى 9 نجوم ، اكتسب القدرة على استخدام المجال المطلق. هذا لا يمكن أن يسمى تعويذة. كانت قوة بسيطة.

[…]

تم اشتقاق الشعاع المطلق الذي استخدمه فراي من هذه القوة.

تمتمت فراي بهدوء.

“… بشكل عام ، مدى تعقيد الصيغة هو ما يحدد رتبة التعويذة.”

تشدد تعبير اللورد.

كانت التعاويذ ذات النجمتين أكثر تعقيدًا من تعاويذ النجمة الواحدة ، وكانت التعاويذ ذات الثلاث نجوم أكثر تعقيدًا وصعوبة في الإدلاء بها من تعاويذ النجمتين.

” الحمم المتكثفة تزأر. انفجار الحمم “.

إذا تم كتابة تعويذة 7 نجوم ، فستكون الصيغة السحرية قادرة بسهولة على ملء عشر أوراق.

اللورد ، الذي كان يراقب الصاروخ السحري بهدوء ، أمال جسده قليلاً ، وبصوت حاد طار الصاروخ السحري متجاوزاً خده.

هذا هو سبب اندهاش كل من قابل فراي. تجاوزت قدرة فراي على الانهيار السريع وإنشاء الصيغ السحرية الفطرة السليمة.

تشدد تعبير اللورد.

بالطبع ، بغض النظر عن مدى قوة فراي ، كان من الممكن أن يكون هذا مستحيلًا إذا لم يكن قد أمضى أكثر من 4000 عام في الهاوية.

بوم بوم بوم!

” لقد صنعت تعويذة 9 نجوم ، يا لورد.”

لم يكن تركيز فراي الأخير على سحره بل على قوته السحرية الإلهية. خلال 800 عام قضاها في العالم العقلي ، كرس كل اهتمامه لتعلم التحكم في القوة السحرية الإلهية.

[لا يمكنك أن تهزمني بتعويذة.]

نقر فراي على ذقنه.

” أنا أوافقك. ومع ذلك سيكون هذا مختلفًا بعض الشيء “.

كان من المستحيل عليه أن يهزمه بمثل هذه التعاويذ الخرقاء.

[…أرني إياها. اسمح لي أن ألقي نظرة عليها.]

خاصة أنه سيركز على الدفاع من الآن فصاعدًا.

ضحك فراي على كلام اللورد.

لم يقل فراي أي شيء آخر.

” يبدو أنك ما زلت لم تلاحظ. لقد استخدمتها بالفعل “.

توقف اللورد.

[…عن ماذا تتحدث ؟]

تلمع عيون فراي.

نقر فراي على ذقنه.

غرقت عيون فراي.

” لقد عرضت عليك كل تعويذة من نجمة واحدة إلى 8 نجوم. حتى أنني أضفت الترانيم لجعلها تبدو مثالية. بفضل ذلك ، اختفت نصف قوتي السحرية الإلهية. ”

طارت كرة نارية من أمامه في لحظة.

[…]

توقفت هجمات اللورد ، التي بدت بلا هوادة ، للحظة. يبدو أنه كان ينوي تغيير أسلوب هجومه.

” هل تعتقد أن هجومي قد انتهى ؟ لا ، إنها مجرد بداية “.

قعقعة!

باهت!

تمزقت العاصفة الجليدية. كان هذا أيضًا بسبب قوة اللورد.

شعر اللورد بالحرارة على ظهره وتهرب دون أن يستدير.

ترجمة : [ Yama ]

ووش!

[…!]

طارت كرة نارية من أمامه في لحظة.

ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم يصب بأذى على الإطلاق. كانت قوته السحرية الإلهية تتلاشى شيئًا فشيئًا مع كل هجوم لاحق.

تشدد تعبير اللورد.

ينتشر الصقيع من أطراف أصابع قدم فراي لتغطية المنطقة المحيطة. كان الأمر كما لو أن اليد الباردة لإله الجليد قد لمست الأرض.

هل ألقى تعويذة سرا ؟

بعد صدور صوت ثقيل ، تم دفع جسد فراي للخلف. شعر كما لو أن مطرقة ثقيلة مثل جبل قد ضربت جسده.

لا ، لم يكن الأمر بهذه البساطة.

بدلاً من إهدار إرادته لخلق هذه التعاويذ ، كان من الممكن أن يكون أقوى بكثير وأكثر كفاءة للاستفادة المباشرة من قوته السحرية الإلهية.

كراك كراك!

” إنه تمثيل مرئي لقوته الإلهية.”

هذه المرة ، كان رمحًا جليديًا. ثم طار صاروخ سحري في نفس الوقت.

” لماذا يهدر الكثير من إرادته ؟”

هذه التعويذات أيضًا لم تأت من اتجاه فراي.

كانت تلك اللحظة عندما شعر اللورد بعدم الارتياح.

لقد تجنب وسد ، لكن الهجوم استمر.

[هجماتك ليست شيئًا الآن بعد أن فقدت عنصر المفاجأة. رفعت حذري بحلول الوقت الذي غاب فيه هجومك الأول.حتى الآن ، أي من الحيل التي ربما تكون قد أخفتها في هذه التعاويذ فقدت معناها.]

بدلاً من ذلك ، زاد عدد التعويذات التي تطير باتجاهه بشكل مطرد كما لو كانت قد بدأت للتو.

كان من أجل امتصاص القوة الإلهية التي يمتلكها فراي تمامًا. بعد وفاة فراي ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيترك وراءه بلورة مثل أنصاف الآلهة.

[…هذه.]

كانت المنطقة المحيطة مليئة بالفعل بقوة فري السحرية الإلهية. حتى مع وجود قوة اللورد في الفضاء ، لم يستطع تفريقها بسهولة.

” لقد تم بالفعل إلقاء هذه التعويذات. لذلك لن يذهبوا بعيدًا حتى إذا قمت بحظرهم أو تجنبهم. في الوقت المناسب ، سيظهرون ببساطة مرة أخرى. وسيستمرون في الازدياد بشكل أسرع وأسرع. طالما أن قوة إرادتي تدعمها ، فإن هذا القصف السحري لن ينتهي أبدًا “.

تشدد تعبير اللورد.

صمت فري للحظة قبل أن يضيف.

بعد الطيران لفترة أطول ، اختفى الصاروخ السحري.

” نظرًا لأن كل هذه العمليات تم حسابها في نفس الوقت ، فقد ابتكرت صيغة لا تضاهى مع صيغة تعويذة الـ8 نجوم. إنها صيغة معقدة وباطنية من شأنها أن تحول دماغ أي شخص إلى غبار. لذلك قررت أن أسميها تعويذة 9 نجوم: المجال اللانهائي”.

” اخترق العدو يا رمح النور .”

كانت المنطقة المحيطة مليئة بالفعل بقوة فري السحرية الإلهية. حتى مع وجود قوة اللورد في الفضاء ، لم يستطع تفريقها بسهولة.

كانت المستويات تتزايد؟

خاصة أنه سيركز على الدفاع من الآن فصاعدًا.

يلقي فراي تعويذة تلو الأخرى. واستجاب اللورد لكل تعويذة في الحال.

لم يقل فراي أي شيء آخر.

كان من الممكن أن يتعامل مع خصومه بأفكاره فقط.

كان هذا لأنه لم يكن لديه الوقت. من الآن فصاعدًا ، كان عليه أن يركز معظم انتباهه على حساب الصيغ.

[…]

بوم ، بوم ، بوم!

واصل فراي الترديد دون تردد.

كان جسد اللورد مغطى بعشرات التعاويذ. لا يهم ما إذا كانت تعويذة نجمة واحدة أو 8 نجوم. ما كان مهمًا هو أنهم جميعًا مصنوعون من قوة سحرية إلهية.

بعد الطيران لفترة أطول ، اختفى الصاروخ السحري.

لذلك كان عليه أن يتجنبهم. أو كان عليه منعهم.

جيجيك!

لم يعد على فراي التحكم في التعاويذ التي كان يلقيها. كان عليه فقط الاستمرار في إضافة التعويذات واحدة تلو الأخرى وانتظر اللورد ليكشف عن فتحة قاتلة.

ترجمة : [ Yama ]

“… لكن لا يمكنني قتل اللورد بهذا فقط.”

كان يحاول القبض على فراي حيا. وكان السبب واضحا تماما.

غرقت عيون فراي.

قعقعة! قعقعة!

للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنه صاحب اليد العليا ، لكن هذا لا يعني أنه يمكن أن يخذل حذره.

ومع ذلك ، لم يستطع السماح لهذا الهجوم بلمسه. كان هذا لأن الطاقة التي صنعها الصاروخ السحري لم تكن من مانا بل من القوة السحرية الإلهية.

كما أنه لم يعتقد أن هذا كان كافيًا لهزيمة اللورد في الواقع.

كانت المنطقة المحيطة مليئة بالفعل بقوة فري السحرية الإلهية. حتى مع وجود قوة اللورد في الفضاء ، لم يستطع تفريقها بسهولة.

لذا كان فراي يعد تعويذة من المستوى التالي. الخطوة التي فوق 9 نجوم ، والتي كانت تُعرف باسم ذروة العلوم السحرية ، والأسطورة التي لا يزال وجودها مبهم وغير واضح.

ينتشر الصقيع من أطراف أصابع قدم فراي لتغطية المنطقة المحيطة. كان الأمر كما لو أن اليد الباردة لإله الجليد قد لمست الأرض.

تعويذة الـ10 نجوم.

” إنه تمثيل مرئي لقوته الإلهية.”

هذه التعويذات أيضًا لم تأت من اتجاه فراي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط