نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 226

معركة حاسمة (7)

معركة حاسمة (7)

ترجمة : [ Yama ]

هذا يعتقده فراي أيضا.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 226 – معركة حاسمة (7)

هذا هو سبب خيبة أمله.

تمتمت فراي بهدوء.

جوجوك-

<عالم الساحر.>

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 226 – معركة حاسمة (7)

كررررر.

ابتسم فراي لذلك.

تغير الفضاء.

تشقق صدر اللورد. ثم انفجر الضوء من داخله.

يمكن أن يشعر به اللورد بوضوح أكثر من أي شخص آخر.

[أولاً ، سأمتص كل قوة بني جنسي من جسدك. ثم سأقتلك. ستموت بأكثر الطرق بؤسًا وإذلالًا التي يمكن أن تتخيلها.]

نظر إلى فراي بنظرة عميقة ورأى أن الطاقة الزرقاء التي كانت تفيض في عينيه قد بدأت تتوهج بشدة.

نظر إليه فراي قبل أن يتحدث بصوت هادئ.

تنهد اللورد بعد أن نظر إليه.

تمتمت فراي.

[… لا يسعني إلا أن أشعر بقليل من خيبة الأمل أيها الساحر العظيم.]

كان يعلم أن هذه الضربة ستحتوي على كل قوة فراي.

شعر لورد بنفس الطريقة التي شعر بها مع لوسيفر من قبل. كان هذا أقل بكثير من توقعاته.

ابتلع فراي لعابه دون وعي.

وشعر أن كل الاستعدادات والمخططات التي أعدوها لا تشكل أي خطر عليه. كل ما فعلوه لم يؤد إلا إلى إصابته على الأكثر.

أصبح الضوء الأزرق الساطع في عيون فراي أقوى. ضيق عينيه ، وكأنه يستطيع أن يرى اللورد المذهل الذي كان يقترب منه.

لم يعتقد أبدا أنه سيكون بهذه السهولة.

هدّأ فراي نفسه.

[أنا أعرف ما تحاول القيام به. بعد فهم وفك شفرة صرخة التنين ، قمت بتطبيق نفس المبدأ على قانون المانا. ]

رفع اللورد رأسه لينظر إلى فراي. بدأ الوهج الخافت في تغطية جسده مرة أخرى.

 

هذه الكلمة جعلت الوهج يرتجف بشكل خطير. ثم انطفأت مثل شمعة أمام نسيم عاصف.

إذا كان بإمكان صرخة التنين التحكم في الأثير ، فإن القوة التي يستخدمها فراي حاليًا يمكن أن تتحكم في المانا.

” التنين استخدم الأثير ، والشياطين تستخدم الطاقة الشيطانية.”

هذا هو سبب خيبة أمله.

أصبح الضوء الأزرق الساطع في عيون فراي أقوى. ضيق عينيه ، وكأنه يستطيع أن يرى اللورد المذهل الذي كان يقترب منه.

لأن هذه القوة تتحكم فقط في المانا داخل مساحة معينة.

تشقق صدر اللورد. ثم انفجر الضوء من داخله.

[كيف تجرؤ على قول كلمة ” عالم” بينما كل ما تتحكم فيه هو المانا الموجودة في محيطك ؟]

بدلاً من ذلك ، نظر إلى يده وشد قبضته.

اهتز صوت اللورد من الغضب.

كانت هذه أيضًا قوة اللورد.

[هل تفهم القانون حقًا ؟ هذه القوة التي تتحكم في منطقة بأكملها ؟ عالم الساحر ؟ هل لها اسم كبير فقط ؟ هل مازلت لا تفهم من يقف أمامك ؟]

ثم ، بالنظر إلى الخطوات التي اتخذها ، سأل نفسه. بعد أن انفصل عن جسده وأصبح كائنًا ساميا ، بدأت مشاعره تتلاشى تدريجياً.

صرخ اللورد.

كانت كلمة <سقوط>. لم يعد يشعر بضغط كبير يضغط عليه.

[أنت متغطرس أكثر من لوسيفر. كيف تجرؤ على الادعاء بأنك قد سيطرت على الفضاء أمامي ؟!]

فيما لا يمكن أن نطلق عليه سوى ضربة حظ ، أدرك فراي فجأة أن الرياح التي شعر بها فجأة لم تكن رياح الجحيم المقززة.

نظر إليه فراي قبل أن يتحدث بصوت هادئ.

نظر اللورد إلى فراي وكأنه كان ينطق جملة.

” أنت نصف إله. أنصاف الآلهة يستخدمون القوة الإلهية. ”

<انقلع>

[هذا صحيح.]

كان ينوي كبح جماحه باستخدام صرخة النهاية قبل إنهاءه بقوته السحرية الإلهية. ومع ذلك ، لم يكن لديه حتى الوقت لذلك.

” التنين استخدم الأثير ، والشياطين تستخدم الطاقة الشيطانية.”

” التنين استخدم الأثير ، والشياطين تستخدم الطاقة الشيطانية.”

[… هل تحاول أن تقول إنك بحاجة إلى القيام بذلك الآن ؟]

فجأة رفع يده اليمنى ووجهها نحو فراي. أصبح جسده كله مغطى بتوهج شاحب ، وبدت يده الممدودة أكثر بياضا من المعتاد.

” أجل . قطعا.”

[… هل تحاول أن تقول إنك بحاجة إلى القيام بذلك الآن ؟]

تمتمت فراي بهدوء.

كررررر.

ثم ، بالنظر إلى الخطوات التي اتخذها ، سأل نفسه. بعد أن انفصل عن جسده وأصبح كائنًا ساميا ، بدأت مشاعره تتلاشى تدريجياً.

يمكن أن يشعر به اللورد بوضوح أكثر من أي شخص آخر.

كان يشعر بشكل أكثر وضوحًا أنه خرج من عالم الفناء. في النهاية ، أصبح منفصلاً تمامًا عن البشر الذين كان مهووسًا بهم.

يمكن أن يشعر به اللورد بوضوح أكثر من أي شخص آخر.

ومع ذلك ، كان هناك شيء لم يتغير.

 

” أنا ساحر.”

لقد تم تقييده ، لكنه لم يتسبب في أي ضرر حقيقي.

…لا. هذا وحده لم يكن كافيًا.

كانت كلمة <سقوط>. لم يعد يشعر بضغط كبير يضغط عليه.

هز فراي رأسه ثم تحدث بثقة أكبر في نفسه.

<مت>

” أنا الساحر العظيم.”

نظر إليه فراي قبل أن يتحدث بصوت هادئ.

مستكشف المانا.

الموت ليس له جوهر. كان اللورد على علم بذلك. ومع ذلك ، فقد تسبب صوت فراي بوضوح في ظهور تجسيد للموت في الواقع.

هذا هو جوهر فراي.

لم يكن هذا بسبب ضعف قوى فراي. بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأن جسده كان يطور مقاومة تدريجية.

” مهمتي هي استكشاف المانا ، أعظم طاقة ، وفك رموز الحقائق المخفية بداخلها. من واجبي فهم القوانين المعقدة لهذا العالم وتعديلها. هذه هي المسؤولية التي أحملها بوصفي الساحر العظيم. لهذا السبب ، يا لورد، سأواجهك بالمانا “.

[هذا عناد مثير للاشمئزاز. لقد غيرت رأيي مرة أخرى يا لوكاس. أنت لا تستحق أن تكون منا.]

تتوك.

” أجل . قطعا.”

تغيرت هالة اللورد في لحظة.

كراك!

كان الأمر كما لو أن الهدوء الذي يسبق العاصفة قد حل على المنطقة.

[أنت متغطرس أكثر من لوسيفر. كيف تجرؤ على الادعاء بأنك قد سيطرت على الفضاء أمامي ؟!]

[هذا عناد مثير للاشمئزاز. لقد غيرت رأيي مرة أخرى يا لوكاس. أنت لا تستحق أن تكون منا.]

نظر فراي إلى هذا الضوء. لم يرمش حتى عندما بدأت عيناه تحترقان.

نظر اللورد إلى فراي وكأنه كان ينطق جملة.

” أنت نصف إله. أنصاف الآلهة يستخدمون القوة الإلهية. ”

[أولاً ، سأمتص كل قوة بني جنسي من جسدك. ثم سأقتلك. ستموت بأكثر الطرق بؤسًا وإذلالًا التي يمكن أن تتخيلها.]

كان هذا تمثيلًا مرئيًا لحقيقة أن اللورد يمكنه إغلاق المسافة بينهما في لحظة.

ابتسم فراي لذلك.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 226 – معركة حاسمة (7)

” إذا سلبتني قوتي ، فيمكنني أن أموت كإنسان.”

كررررر.

[…]

غير قادر على تحمل الضغط غير المرئي ، سرعان ما التصق وجهه بالأرض.

أغلق اللورد فمه.

تشقق صدر اللورد. ثم انفجر الضوء من داخله.

لقد أدرك أن أي محادثة أخرى لا معنى لها.

هدّأ فراي نفسه.

هذا يعتقده فراي أيضا.

-من المحتمل.

و حينئذ.

لم يكن ذلك كافيًا. لم يستطع قتل اللورد بهذا فقط.

بدأ صدام صامت للإرادات.

ما كان فراي قد قيده بـ <نوقف> من قبل كان ” قوة اللورد في الفضاء”. لكن كان هناك العشرات من القوى التي لا يزال بإمكان اللورد استخدامها.

* * *

غير قادر على تحمل الضغط غير المرئي ، سرعان ما التصق وجهه بالأرض.

كان اللورد هو الذي أعلن بدء المعركة.

صرير ، صرير…

فجأة رفع يده اليمنى ووجهها نحو فراي. أصبح جسده كله مغطى بتوهج شاحب ، وبدت يده الممدودة أكثر بياضا من المعتاد.

تم دفع ركبة اللورد التي كانت شبه مستقيمة إلى الزاوية اليمنى.

كانت المسافة بينهما كبيرة. بضع مئات من الخطوات على الأقل. ومع ذلك ، شعرت على الفور أن يد اللورد كانت أمامه مباشرة وكبيرة بما يكفي لتغطية جسده بالكامل.

كرر-

كان هذا تمثيلًا مرئيًا لحقيقة أن اللورد يمكنه إغلاق المسافة بينهما في لحظة.

لا ، هل يمكن أن نسمي هذا تقييد؟ الأمر أشبه بتقييد حبل حول صخرة.

كانت خطة اللورد متوقعة أيضًا.

كانت المسافة بينهما كبيرة. بضع مئات من الخطوات على الأقل. ومع ذلك ، شعرت على الفور أن يد اللورد كانت أمامه مباشرة وكبيرة بما يكفي لتغطية جسده بالكامل.

كان ينوي لمس جسد فراي المتسامي وتدمير وعيه مباشرة. إذا لزم الأمر ، فإنه سيعذبه أيضًا وأكثر من ذلك بكثير.

” مهمتي هي استكشاف المانا ، أعظم طاقة ، وفك رموز الحقائق المخفية بداخلها. من واجبي فهم القوانين المعقدة لهذا العالم وتعديلها. هذه هي المسؤولية التي أحملها بوصفي الساحر العظيم. لهذا السبب ، يا لورد، سأواجهك بالمانا “.

لم يعد يعتبر فراي من نوعه. ومع ذلك ، لم يكن ينوي قتله مباشرة.

لقد أدرك أن أي محادثة أخرى لا معنى لها.

كان هدفه هو امتصاص كل القوة الإلهية في جسده.

سيبقى هذا هو الحال طالما كان لدى فراي القوة العقلية لدعمه.

تحدث فراي بهدوء.

تغير الفضاء.

<انقلع>

” إنها القدرة على تغيير تصوري إلى حقيقة”.

سحق.

‘هذا صعب.’

في لحظة ، انحرفت يد لورد ، التي كانت على وشك الوصول إلى فراي ، فجأة في اتجاه غريب. بعد ذلك ، طار جسده بالكامل للخلف كما لو كان رصاصة مدفعية، وحلقت بسرعة بعيدًا بحيث لم يعد من الممكن رؤيته.

تم توسيع المسافة بينهما مرة أخرى. لكن هذا لم يكن كافيًا لجعله يسترخي.

ومع ذلك ، كان هناك شيء لم يتغير.

أصبح الضوء الأزرق الساطع في عيون فراي أقوى. ضيق عينيه ، وكأنه يستطيع أن يرى اللورد المذهل الذي كان يقترب منه.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 226 – معركة حاسمة (7)

<سقوط>

نظر اللورد إلى هذا الضباب الأسود المشؤوم وغير المتبلور. بدأ هذا الضباب ، الذي بدا وكأنه ينجرف بلا هدف بالتشكل تدريجيًا.

جلجلة!

ومع ذلك ، كان هناك شيء لم يتغير.

تم دفع ركبة اللورد التي كانت شبه مستقيمة إلى الزاوية اليمنى.

[…]

غير قادر على تحمل الضغط غير المرئي ، سرعان ما التصق وجهه بالأرض.

بدأ صدام صامت للإرادات.

رفع اللورد رأسه لينظر إلى فراي. بدأ الوهج الخافت في تغطية جسده مرة أخرى.

لم يعد بإمكان اللورد الوصول إلى فراي ، ولم يعد بإمكانه الوقوف ، ولم يعد بإمكانه استخدام قوته كما يشاء.

<توقف>

صرير ، صرير…

هوك.

[…]

هذه الكلمة جعلت الوهج يرتجف بشكل خطير. ثم انطفأت مثل شمعة أمام نسيم عاصف.

” كنت مخطأ.”

ثلاث كلمات. بثلاث كلمات فقط ، قام فراي بتحييد أفعال لورد تمامًا.

[هذا صحيح.]

لم تكن هذه الكلمات مؤقتة مثل صرخة التنين أيضًا. كانت لديهم القدرة على الاستمرار لفترة طويلة جدًا.

كرر-

لم يعد بإمكان اللورد الوصول إلى فراي ، ولم يعد بإمكانه الوقوف ، ولم يعد بإمكانه استخدام قوته كما يشاء.

 

سيبقى هذا هو الحال طالما كان لدى فراي القوة العقلية لدعمه.

سيبقى هذا هو الحال طالما كان لدى فراي القوة العقلية لدعمه.

ومع ذلك ، كان فراي هو من قرر تسمية هذه القوة بـ ” صرخة النهاية”.

<انقلع>

“…”

هذا يعتقده فراي أيضا.

للوهلة الأولى ، بدا الأمر كما لو كان يتغلب على اللورد ، لكن تعبير فراي لم يكن جيدًا جدًا.

[… هل تحاول أن تقول إنك بحاجة إلى القيام بذلك الآن ؟]

‘هذا صعب.’

لم يكن هذا بسبب ضعف قوى فراي. بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأن جسده كان يطور مقاومة تدريجية.

لقد تم تقييده ، لكنه لم يتسبب في أي ضرر حقيقي.

سيبقى هذا هو الحال طالما كان لدى فراي القوة العقلية لدعمه.

لا ، هل يمكن أن نسمي هذا تقييد؟ الأمر أشبه بتقييد حبل حول صخرة.

لأن هذه القوة تتحكم فقط في المانا داخل مساحة معينة.

لم يكن ذلك كافيًا. لم يستطع قتل اللورد بهذا فقط.

ثم ، بالنظر إلى الخطوات التي اتخذها ، سأل نفسه. بعد أن انفصل عن جسده وأصبح كائنًا ساميا ، بدأت مشاعره تتلاشى تدريجياً.

هدّأ فراي نفسه.

الموت ليس له جوهر. كان اللورد على علم بذلك. ومع ذلك ، فقد تسبب صوت فراي بوضوح في ظهور تجسيد للموت في الواقع.

الآن بعد أن جلب كل قوة تحمله ، لم يكن لديه أي نية لإضاعة أي وقت. في الواقع ، كان يشعر بالفعل بدوار بعض الشيء.

[… لا يسعني إلا أن أشعر بقليل من خيبة الأمل أيها الساحر العظيم.]

كان هذا هو التأثير الناجم عن استخدامه لـ المجال اللانهائي بالإضافة إلى قوة لم يكن مألوفًا لها. على وجه الخصوص ، كانت آثار صرخة النهاية شديدة للغاية.

شعر اللورد أيضًا أن القيود على جسده تختفي.

هذا لا مفر منه.

” التنين استخدم الأثير ، والشياطين تستخدم الطاقة الشيطانية.”

” إنها القدرة على تغيير تصوري إلى حقيقة”.

انفجر اللورد بالغضب.

كانت قدرة يمكن أن يطلق عليها ” التلاعب بالواقع”.

<مت>

ربما كان من الممكن بالنسبة له أن يخلق المادة طالما كان لديه الوقت لزيادة كفاءته. كانت قوة لا تختلف عن قوة الإله. ومع ذلك ، لم تكن كونية.

هذه الكلمة جعلت الوهج يرتجف بشكل خطير. ثم انطفأت مثل شمعة أمام نسيم عاصف.

إذا كان أي شيء قاله يمكن أن يحدث حقًا ، لكان قد أخبر اللورد بالفعل أن ” يموت”. في الواقع ، ما زال يريد تجربته. لكن الأمر كان متروكًا لـ فراي للتعامل مع تأثير صرخة النهاية الخاص به على الواقع.

هذا يعتقده فراي أيضا.

كان إيقاف تحركات اللورد وإبادة وجوده مختلفًا تمامًا. وبطبيعة الحال ، فإن الآثار اللاحقة ستكون مختلفة أيضًا.

[… هل تحاول أن تقول إنك بحاجة إلى القيام بذلك الآن ؟]

لم يكن فراي متأكدًا من مقدار الثمن الذي عليه أن يدفعه مقابل تدمير اللورد. والأهم من ذلك ، أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان اللورد سيتم تدميره على الفور.

شعر لورد بنفس الطريقة التي شعر بها مع لوسيفر من قبل. كان هذا أقل بكثير من توقعاته.

صرير ، صرير…

ثم ظهرت عيناه. ولا يمكن رؤية أي شيء بداخلهم سوى الغضب.

كان اللورد يقاوم بالفعل صرخة النهاية.

نظر إلى فراي بنظرة عميقة ورأى أن الطاقة الزرقاء التي كانت تفيض في عينيه قد بدأت تتوهج بشدة.

لم يكن هذا بسبب ضعف قوى فراي. بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأن جسده كان يطور مقاومة تدريجية.

كان هذا هو التأثير الناجم عن استخدامه لـ المجال اللانهائي بالإضافة إلى قوة لم يكن مألوفًا لها. على وجه الخصوص ، كانت آثار صرخة النهاية شديدة للغاية.

” وحش.”

[… هل تحاول أن تقول إنك بحاجة إلى القيام بذلك الآن ؟]

لقد كان مشهدًا وجد صعوبة في تصديقه رغم أنه كان يراه بأم عينيه. كان هذا لأن معظم أنصاف الآلهة سيكونون أعزل تمامًا أمام صرخة النهاية.

هدّأ فراي نفسه.

كراك!

[أنا أعرف ما تحاول القيام به. بعد فهم وفك شفرة صرخة التنين ، قمت بتطبيق نفس المبدأ على قانون المانا. ]

شعر بشيء ينكسر.

استخدم صرخة النهاية مرة أخرى ، وشعر أن الرياح من حوله قد توقفت.

كسر اللورد إحدى كلمات فراي الثلاث.

ومع ذلك ، كان فراي هو من قرر تسمية هذه القوة بـ ” صرخة النهاية”.

كانت كلمة <سقوط>. لم يعد يشعر بضغط كبير يضغط عليه.

هذا هو سبب خيبة أمله.

[…]

كراك.

استعاد اللورد حريته مؤقتًا ، لكنه لم يحاول إغلاق المسافة.

[… هل تحاول أن تقول إنك بحاجة إلى القيام بذلك الآن ؟]

بدلاً من ذلك ، نظر إلى يده وشد قبضته.

كان سيف.

لم يكن لديه خيار.

كان إيقاف تحركات اللورد وإبادة وجوده مختلفًا تمامًا. وبطبيعة الحال ، فإن الآثار اللاحقة ستكون مختلفة أيضًا.

لا تزال هناك كلمتان تربطه. ما لم يكسر هذين الاثنين ، فلن يتمكن من الاقتراب منه…

يمكن أن يشعر به اللورد بوضوح أكثر من أي شخص آخر.

ووش.

تغيرت هالة اللورد في لحظة.

-من المحتمل.

نظر اللورد إلى هذا الضباب الأسود المشؤوم وغير المتبلور. بدأ هذا الضباب ، الذي بدا وكأنه ينجرف بلا هدف بالتشكل تدريجيًا.

فيما لا يمكن أن نطلق عليه سوى ضربة حظ ، أدرك فراي فجأة أن الرياح التي شعر بها فجأة لم تكن رياح الجحيم المقززة.

كسر اللورد إحدى كلمات فراي الثلاث.

اتسعت عيناه.

يمكن أن يشعر به اللورد بوضوح أكثر من أي شخص آخر.

<توقف>

نظر إلى فراي بنظرة عميقة ورأى أن الطاقة الزرقاء التي كانت تفيض في عينيه قد بدأت تتوهج بشدة.

استخدم صرخة النهاية مرة أخرى ، وشعر أن الرياح من حوله قد توقفت.

شعر اللورد أيضًا أن القيود على جسده تختفي.

ابتلع فراي لعابه دون وعي.

هذه الكلمة جعلت الوهج يرتجف بشكل خطير. ثم انطفأت مثل شمعة أمام نسيم عاصف.

إذا كان قد استخدم صرخة النهاية حتى بعد لحظة ، لكانت ريش الرياح قد مزقت جسده.

” أجل . قطعا.”

كانت هذه أيضًا قوة اللورد.

هوك.

” يمكنه استخدام قوة كل نصف إله استوعبه.”

سحق.

ما كان فراي قد قيده بـ <نوقف> من قبل كان ” قوة اللورد في الفضاء”. لكن كان هناك العشرات من القوى التي لا يزال بإمكان اللورد استخدامها.

” إذا سلبتني قوتي ، فيمكنني أن أموت كإنسان.”

” كنت مخطأ.”

ثم ظهرت عيناه. ولا يمكن رؤية أي شيء بداخلهم سوى الغضب.

تمتمت فراي.

إذا كان أي شيء قاله يمكن أن يحدث حقًا ، لكان قد أخبر اللورد بالفعل أن ” يموت”. في الواقع ، ما زال يريد تجربته. لكن الأمر كان متروكًا لـ فراي للتعامل مع تأثير صرخة النهاية الخاص به على الواقع.

كان ينوي كبح جماحه باستخدام صرخة النهاية قبل إنهاءه بقوته السحرية الإلهية. ومع ذلك ، لم يكن لديه حتى الوقت لذلك.

جلجلة!

لقد أدرك ذلك الآن. كانت فرصه في هزيمة اللورد صغيرة جدًا.

كسر اللورد إحدى كلمات فراي الثلاث.

الآن بعد أن بقي قدر ضئيل من قوته العقلية ، سيتعين عليه أن يخاطر بكل شيء.

” التنين استخدم الأثير ، والشياطين تستخدم الطاقة الشيطانية.”

كرر-

كان اللورد صامتا.

غطى الضوء الأزرق جسد فراي.

صرخ اللورد.

شعر اللورد أيضًا أن القيود على جسده تختفي.

كان هذا شيئًا لم يستطع فراي التنبؤ به. في لحظة اصطدم السيف بصدر اللورد.

[…]

” أنت نصف إله. أنصاف الآلهة يستخدمون القوة الإلهية. ”

كان يعلم أن هذه الضربة ستحتوي على كل قوة فراي.

هذا هو جوهر فراي.

سيكون هجومه الأكبر والأخير قادمًا. بمعنى آخر ، إذا نجا اللورد من هذا الهجوم ، فسيكون انتصاره.

<سقوط>

<مت>

سيبقى هذا هو الحال طالما كان لدى فراي القوة العقلية لدعمه.

كراك.

لقد كان مشهدًا وجد صعوبة في تصديقه رغم أنه كان يراه بأم عينيه. كان هذا لأن معظم أنصاف الآلهة سيكونون أعزل تمامًا أمام صرخة النهاية.

الموت ليس له جوهر. كان اللورد على علم بذلك. ومع ذلك ، فقد تسبب صوت فراي بوضوح في ظهور تجسيد للموت في الواقع.

…لا. هذا وحده لم يكن كافيًا.

نظر اللورد إلى هذا الضباب الأسود المشؤوم وغير المتبلور. بدأ هذا الضباب ، الذي بدا وكأنه ينجرف بلا هدف بالتشكل تدريجيًا.

نظر اللورد إلى هذا الضباب الأسود المشؤوم وغير المتبلور. بدأ هذا الضباب ، الذي بدا وكأنه ينجرف بلا هدف بالتشكل تدريجيًا.

[…]

سيبقى هذا هو الحال طالما كان لدى فراي القوة العقلية لدعمه.

كان اللورد صامتا.

لقد تم تقييده ، لكنه لم يتسبب في أي ضرر حقيقي.

ثم ظهرت عيناه. ولا يمكن رؤية أي شيء بداخلهم سوى الغضب.

رفع اللورد رأسه لينظر إلى فراي. بدأ الوهج الخافت في تغطية جسده مرة أخرى.

كان سيف.

كسر اللورد إحدى كلمات فراي الثلاث.

تحول الضباب الأسود ببطء إلى سيف يتألق بريق فضي باهر.

نظر اللورد إلى هذا الضباب الأسود المشؤوم وغير المتبلور. بدأ هذا الضباب ، الذي بدا وكأنه ينجرف بلا هدف بالتشكل تدريجيًا.

انفجر اللورد بالغضب.

لا ، هل يمكن أن نسمي هذا تقييد؟ الأمر أشبه بتقييد حبل حول صخرة.

[وقح! هل تقول هكذا سأموت ؟!]

” وحش.”

ثم بدا جسده وكأنه يتحرك باندفاع.

اتسعت عيناه.

اتجه اللورد نحو السيف بغير حماية من قوته.

رفع اللورد رأسه لينظر إلى فراي. بدأ الوهج الخافت في تغطية جسده مرة أخرى.

كان هذا شيئًا لم يستطع فراي التنبؤ به. في لحظة اصطدم السيف بصدر اللورد.

كان إيقاف تحركات اللورد وإبادة وجوده مختلفًا تمامًا. وبطبيعة الحال ، فإن الآثار اللاحقة ستكون مختلفة أيضًا.

جوجوك-

[هذا صحيح.]

تشقق صدر اللورد. ثم انفجر الضوء من داخله.

[أنا أعرف ما تحاول القيام به. بعد فهم وفك شفرة صرخة التنين ، قمت بتطبيق نفس المبدأ على قانون المانا. ]

نظر فراي إلى هذا الضوء. لم يرمش حتى عندما بدأت عيناه تحترقان.

ابتلع وميض الضوء اللامع اللورد ، ثم السيف ، ثم ابتلع فراي في النهاية.

تم توسيع المسافة بينهما مرة أخرى. لكن هذا لم يكن كافيًا لجعله يسترخي.

ابتسم فراي لذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط