نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 228

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (1)

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (1)

ترجمة : [ Yama ]

[أجل. جوابك صحيح.]


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 228 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (1)

عندما لم يرد اللورد ، واصلت آيريس بصوت بارد.

غريب.

كانت هذه قوة ليليث. كانت قادرة على الدخول إلى عالم ” الأحلام” الافتراضي. كانت متأكدة من أن اللورد سيغزو عالم الأحلام. هذا هو السبب في أنها كانت تستخدمه باعتدال.

فكر اللورد أثناء النظر إلى جسد فراي.

“…”

لم يكن جسد فراي الذي كان هناك. لقد انفصل بالفعل عن جسده.

ثم توقف جسد أشورا فجأة.

كان هذا جسد روحه. أو يمكن أن يطلق عليه جسده المتعالي.

نظر أشورا اللورد في عينيه.

ومع ذلك ، سواء كان يطلق عليه جسد روحه أو جسده المتعالي ، إذا تلقى جسد كائن متسامي هجومًا مميتًا على “جوهره” ، فسيختفي حتمًا. كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة لبني جنسه.

لكن سرعان ما أدرك اللورد شيئًا.

لكن جسد فراي لم يختفي. كانت لا يزال شفافاً كأنه سيختفي في أي لحظة ، ومع ذلك لم يختفي حتى بعد أن توقف عن التنفس.

كان هذا ما اعتقده اللورد.

كان هذا غريباً.

تلاشى جسد ليليث للحظة قبل أن يعاود الظهور في مكان مختلف تمامًا.

” أنا متأكد من أنه مات”.

تلاشى جسد ليليث للحظة قبل أن يعاود الظهور في مكان مختلف تمامًا.

لوضعها في سياق الكائنات الحية الأخرى ، انفجر قلبه وتحطم دماغه. لم يكن هناك كائن حي يمكنه البقاء على قيد الحياة عندما تم تدمير أعضائه الحيوية.

عند هذه الكلمات ، التفت اللورد لينظر خلفه. لم يعد جسد فراي هناك.

هذا هو السبب في أنه لا يزال يشعر بعدم الارتياح.

ليكون الحاكم الوحيد للجحيم.

بعد كل شيء ، كان هذا هو الرجل الذي تمكن من الهروب من الهاوية. حتى لو لم يفعل ذلك بمفرده ، فإنه لا يزال إنجازًا لن يتمكن البشر العاديون من تحقيقه.

هز رأسه بمرارة. ” لقد رأيت معركتك ضد لوكاس.”

باختصار ، كان لهذا الرجل سجل في جعل المستحيل ممكناً.

لم ترَ نهاية أشورا ، لكنها عرفت أنه لن ينجو.

لذلك لم يستطع إرخاء دفاعه. لم يستطع حتى الاسترخاء.

” دعونا نتبادل المؤشرات ، يا لورد الأنصاف”.

لذلك ، من أجل التخلص من قلقه ، كان عليه أن يمحو أدنى احتمال.

” ليس لديك نية للحفاظ على الجحيم.”

مثلما كان اللورد على وشك أن يرفع يديه وينفذ أفكاره.

لم يكن ذلك ممكنا.

” تبدو متعبا.”

[كلام فارغ…]

اللورد لم يستدير. لكنه عرف أن صاحب الصوت هو أشورا.

لقد أصبح الجحيم بالفعل عالمًا غريبًا لم يعد من الممكن أن يُطلق عليه اسم الجحيم. كان هذا لأن اللورد قد دمج الهاوية مع الفضاء هنا.

[إذا ؟ هل كشفت عن نفسك لأنك تعتقد أنه يمكنك هزيمتي الآن ؟]

لذلك لم يستطع إرخاء دفاعه. لم يستطع حتى الاسترخاء.

كان صوت اللورد مليئًا بالازدراء.

الآن ، لم يعد هناك أي تهديد لمصير اللورد.

بالطبع ، لن يكفي وصف حالته الحالية بالفوضى. لكن هذا لا يهم.

الشخص الوحيد الذي يمكن أن يقتله كان قد مات بالفعل. إذا كان هناك حقًا شيء يسمى القدر ، فقد تم تسويته بالفعل.

كان هو الفائز.

الآن ، لم يعد هناك أي تهديد لمصير اللورد.

لقد أصبح الجحيم بالفعل عالمًا غريبًا لم يعد من الممكن أن يُطلق عليه اسم الجحيم. كان هذا لأن اللورد قد دمج الهاوية مع الفضاء هنا.

بعبارة أخرى ، لم يعد عليه أن يقلق بشأن الموت. كل ما أراد أن يحدث سيحدث بالتأكيد.

[…]

كان هو الفائز.

تكلم اللورد بصوت بارد.

” …لا.”

[إذا ؟ هل كشفت عن نفسك لأنك تعتقد أنه يمكنك هزيمتي الآن ؟]

عرف أشورا ذلك أيضًا.

” كوك…”

هز رأسه بمرارة. ” لقد رأيت معركتك ضد لوكاس.”

[لا تكن سخيفا يا أشورا. من القبيح جدًا أن أراك أيها الشيطان تحاول تقليد المحارب السحري.]

لقد كانت معركة شرسة لدرجة أنه لم يستطع حتى محاولة التدخل فيها. كانت مستوياتهم مختلفة لدرجة أنه يمكن القول أنها كانت في أبعاد مختلفة.

لم تفوت ليليث هذا الافتتاح. دفعت فراي إلى الفضاء الأسود بجانبها.

لم يكن أمام أشورا أي خيار سوى النسحاب بعيدا والمراقبة من بعيد. حتى أنه استخدم قوة ليليث التي كان يحتقرها دائمًا لإنقاذ حياته.

[لا تكن سخيفا يا أشورا. من القبيح جدًا أن أراك أيها الشيطان تحاول تقليد المحارب السحري.]

كان أكثر شيء مهين فعله في حياته. لقد وصل لدرجة أنه أراد أن يعض لسانه ويقتل نفسه في العار.

عند هذه الكلمات ، التفت اللورد لينظر خلفه. لم يعد جسد فراي هناك.

بالنسبة لأشورا الذي عاش لآلاف السنين ، كان هذا اليوم بالتأكيد ندبة غير قابلة للشفاء في قلبه.

لم يرد أشورا واندفع نحو اللورد.

…أم لا.

…أم لا.

كانت هناك طريقة أخرى.

امتلأ صوت اللورد بالصدمة.

قعقعة.

تنهد اللورد.

رمى أشورا أسلحته الستة جانبًا.

” ومع ذلك… أنا أماطل فقط.”

ثم قال ، بينما كان يتخذ الموقف أنه أظهر فراي منذ وقت ليس ببعيد.

[كفاحك لا طائل من ورائه. حق. لقد نسيت وجودك لأنك كنت تافهًا جدًا. آيريس فيسفاوندر ” اخرج” من هاوية على الفور.]

” دعونا نتبادل المؤشرات ، يا لورد الأنصاف”.

ترجمة : [ Yama ]

[لا تكن سخيفا يا أشورا. من القبيح جدًا أن أراك أيها الشيطان تحاول تقليد المحارب السحري.]

‘سأقتلها بعد ذلك.’

” …أنا أعرف. أظن ذلك أيضا.”

لم يكن جسد فراي الذي كان هناك. لقد انفصل بالفعل عن جسده.

[لماذا تحاول التخلص من حياتك ؟ ليس لدي أي نية لتدمير الجحيم.]

تشاك!

بدا اللورد مرتبكًا حقًا.

” تبدو متعبا.”

[أعتقد أنه من الضروري وجود الجحيم. لن أدمر هذا المكان وأحدث الفوضى. نظرة. هذه نهاية المهرج الذي أخطأ في أن الجحيم ممتلكاته الخاصة.]

كانت هناك طريقة أخرى.

ظهر جسد لوسيفر مقطوع الرأس فجأة.

[…حسنا. سألعب معك.]

ثم وضع اللورد يده في الجسد.

كراك!

راك!

” الهاوية لم تعد عالمك. لقد كنت أدرس هذا الفضاء لأكثر من 4000 عام ، يا لورد الأنصاف. أنا أعرف أسرار هذا المكان حتى أنت لا تعرفها “.

[…هذا هو جوهر ساتان، توازن الجحيم السابق. لم يتم هضمه بالكامل.]

كان جوهر درو في القارة هو أولوية اللورد القصوى.

فتح اللورد يده الملطخة بالدماء ليكشف عن جوهرة صغيرة.

لكن في الحقيقة ، كانت هذه النتيجة طبيعية.

على الرغم من أنها كانت جوهرة ، يبدو أنها تتمتع بهالة غامضة مليئة بالحيوية والإمكانات غير المحدودة. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يمكن اعتباره مؤهلاً للتوازن بطريقة مادية.

” أنا متأكد من أنه مات”.

كان الأمر كما توقع اللورد. كانت نواة لوسيفر كل من ساتان ولورد التنين. وبعد فصلهم ، أدرك أنه سيكون من غير المجدي لكائن واحد أن يمتلك جميع النوى ، لذا قرر مشاركتها.

عند رؤية هذا المشهد ، هز اللورد رأسه وقال.

أمسك اللورد بجوهر ساتان لأشورا.

[كفاحك لا طائل من ورائه. حق. لقد نسيت وجودك لأنك كنت تافهًا جدًا. آيريس فيسفاوندر ” اخرج” من هاوية على الفور.]

[سأعطيك هذا.]

فتح اللورد يده الملطخة بالدماء ليكشف عن جوهرة صغيرة.

“…”

كان اللورد صامتا.

[أنت وليليث الحكام الوحيدون الباقون على قيد الحياة. فقط أنتما الاثنان. شيطانة الأحلام غير مؤهلة لتكون التوازن. ولكن إذا كنت أنت فقد يكون ذلك ممكنًا. يمكن القول أنك متقدم بنصف خطوة على الحكام الآخرين…. يمكنك أن تصبح الحاكم الوحيد مثل ساتان في الماضي. سأساعدك على القيام بذلك.]

كراك!

لقد كان عرضًا جذابًا للغاية. لقد شعر أن كل حاكم كان سيحلم بهذا الحلم مرة واحدة على الأقل.

لا يزال أشورا يهز رأسه.

ليكون الحاكم الوحيد للجحيم.

سحق.

كانت رغبة أشورا في القيام بذلك قوية بشكل خاص. كانت ستكون كذبة إذا قال أن هذا العرض لم يحرك فيه شيئاً.

اهتزت يد اللورد. ثم انفجر جسد أشورا وتناثر لحمه ودمه في كل مكان.

ومع ذلك.

مع عدم وجود وسيلة لمقاومة قوة اللورد ، كان هذا أمرًا لا مفر منه. كان فراي الاستثناء الوحيد.

لا يزال أشورا يهز رأسه.

فكر اللورد أثناء النظر إلى جسد فراي.

[…لماذا ؟]

كان جسد فراي على كتفها.

” لا فائدة من الجلوس على مقعد أعده لي شخص آخر. أحصل على ما أريد بيدي. هذه هي الطريقة التي عشت بها منذ البداية “.

هيك.

سحق.

ثبّت أشورا قبضتيه.

فكر اللورد أثناء النظر إلى جسد فراي.

تنهد اللورد.

كان الأمر كما لو أن الحبر الأسود قد انتشر في السماء والأرض ، وكانت شقوق الأبعاد المشؤومة في كل مكان.

[يا لك من أحمق. هل تشعر أنك أنجزت شيئًا بإخبار نفسك بذلك ؟ صورتك التي تأثرت بشدة بطريقة تفكير البشر ، تبدو قبيحة. لا تنس مكانك أيها الشيطان.]

لذلك ، من أجل التخلص من قلقه ، كان عليه أن يمحو أدنى احتمال.

لم يرد أشورا واندفع نحو اللورد.

عرف أشورا ذلك أيضًا.

اللورد لم يكلف نفسه عناء التحرك.

أمسك اللورد بجوهر ساتان لأشورا.

“…!”

سرعان ما ابتلع جسد فراي بهذه المساحة السوداء.

ثم توقف جسد أشورا فجأة.

لذلك حتى أشورا الذي كان أقوى شيطان بعد لوسيفر لم يستطع حتى لمس جسد لورد على الرغم من الحالة التي كان فيها.

أصبح جسده تدريجيا أحمر فاتح. كان يستخدم كل ما لديه ، لكنه لا يزال غير قادر على تحريك عضلة واحدة.

[تجروء…!]

تشاك!

كان اللورد صامتا.

تناثر الدم من جسد أشورا.

لم تكن هذه خدعة.

لم يكن متأكدًا حتى مما حدث. نظر إليه اللورد بنفس النظرة المحتقرة.

كان جسد فراي على كتفها.

لكن في الحقيقة ، كانت هذه النتيجة طبيعية.

كان جسد فراي على كتفها.

مع عدم وجود وسيلة لمقاومة قوة اللورد ، كان هذا أمرًا لا مفر منه. كان فراي الاستثناء الوحيد.

لذلك ، من أجل التخلص من قلقه ، كان عليه أن يمحو أدنى احتمال.

لذلك حتى أشورا الذي كان أقوى شيطان بعد لوسيفر لم يستطع حتى لمس جسد لورد على الرغم من الحالة التي كان فيها.

ولكن،

هيك.

لم يكن جسد فراي الذي كان هناك. لقد انفصل بالفعل عن جسده.

لكن أشورا ضحك للتو.

كان هذا جسد روحه. أو يمكن أن يطلق عليه جسده المتعالي.

سأل اللورد فضوليًا.

[…هذا هو جوهر ساتان، توازن الجحيم السابق. لم يتم هضمه بالكامل.]

[لماذا تضحك ؟]

” لماذا افعل هذا… ؟”

” لأن… استغرق الأمر وقتًا أطول مما كنت أعتقد. تحدثنا لفترة طويلة “.

ترجمة : [ Yama ]

[…!]

ترجمة : [ Yama ]

عند هذه الكلمات ، التفت اللورد لينظر خلفه. لم يعد جسد فراي هناك.

” لماذا افعل هذا… ؟”

[تجروء…!]

رمى أشورا أسلحته الستة جانبًا.

بدت عيون اللورد على وجهه تحترق من الغضب.

كان اللورد صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه.

ابتسم أشورا.

لقد كانت معركة شرسة لدرجة أنه لم يستطع حتى محاولة التدخل فيها. كانت مستوياتهم مختلفة لدرجة أنه يمكن القول أنها كانت في أبعاد مختلفة.

” غبى…! مؤشرات الصرف. هراء! هل هناك أي طريقة يمكن أن يقولها ملك شياطين الحرب… هذا النوع من الهراء ؟ هو- ، هاهاها “.

عند هذه الكلمات ، التفت اللورد لينظر خلفه. لم يعد جسد فراي هناك.

نظر أشورا اللورد في عينيه.

لا يمكن أن يختفي جسد فراي من تلقاء نفسه. كان على شخص ما أن يأخذه.

” أنا… حقا أكرهكم الأيها أنصاف.”

إذا كان اللورد في حالته الطبيعية ، فلن تنجح هذه الطريقة. لقد تم القبض عليها في ثوانٍ وعانت من نهاية بائسة تمامًا مثل أشورا.

[…]

” سأموت على أي حال، فما الذي يهم ؟”

اهتزت يد اللورد. ثم انفجر جسد أشورا وتناثر لحمه ودمه في كل مكان.

” هوهو…”

لقد قتل أشورا بحركة واحدة ولكن أفكار اللورد ابتعدت عنه بالفعل.

[لماذا تضحك ؟]

لا يمكن أن يختفي جسد فراي من تلقاء نفسه. كان على شخص ما أن يأخذه.

لم ترَ نهاية أشورا ، لكنها عرفت أنه لن ينجو.

وكانت هوية ذلك الشخص واضحة تمامًا.

صرت ليليث أسنانها.

[ليليث.]

غريب.

الأرشيدوق الأخيرة – ملكة شياطين الأحلام. لم يعتقد أبدًا أنها تستحق وقته ، مجرد خطأ ، لكنها الآن تزعجه.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 228 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (1)

إلى أين ذهبت ؟

لكن في الحقيقة ، كانت هذه النتيجة طبيعية.

[…حسنا. سألعب معك.]

ومع ذلك ، لم يكن هذا بالضرورة نعمة. كان هناك ثمن يجب دفعه مقابل التحرر من أغلال الحياة.

اختفت عيون اللورد مرة أخرى.

كان سيلاحقها حرفياً ” حتى نهايات الجحيم” ويقتلها.

هدأ عقله مرة أخرى.

شتمت بعصبية.

كان سيلاحقها حرفياً ” حتى نهايات الجحيم” ويقتلها.

[إذا ؟ هل كشفت عن نفسك لأنك تعتقد أنه يمكنك هزيمتي الآن ؟]

* * *

لم يكن متأكدًا حتى مما حدث. نظر إليه اللورد بنفس النظرة المحتقرة.

” هوك…! هوك…! ”

لم تصدق أن الوقت الذي قاتل فيه أشورا بشدة كان بلا معنى.

رفرفت ليليث جناحيها يائسة وهي تهرب.

الآن ، لم يعد هناك أي تهديد لمصير اللورد.

” لماذا افعل هذا… ؟”

” سأموت على أي حال، فما الذي يهم ؟”

كان جسد فراي على كتفها.

[كيف…]

أجل. جثته. جسد أكثر برودة من الجليد مع عدم وجود أي أثر للحيوية فيه.

ومع ذلك ، لم يكن هذا بالضرورة نعمة. كان هناك ثمن يجب دفعه مقابل التحرر من أغلال الحياة.

” أشورا، أيها الوغد الغبي!”

[لماذا تضحك ؟]

شتمت بعصبية.

هيك.

لم ترَ نهاية أشورا ، لكنها عرفت أنه لن ينجو.

[…حسنا. سألعب معك.]

باهت!

[…لماذا ؟]

تلاشى جسد ليليث للحظة قبل أن يعاود الظهور في مكان مختلف تمامًا.

ومع ذلك.

كانت هذه قوة ليليث. كانت قادرة على الدخول إلى عالم ” الأحلام” الافتراضي. كانت متأكدة من أن اللورد سيغزو عالم الأحلام. هذا هو السبب في أنها كانت تستخدمه باعتدال.

بدا اللورد مرتبكًا حقًا.

كان هذا لطمس تصور اللورد لعالم الأحلام والواقع. إذا لم تكن قد استخدمت هذه الطريقة ، لكان قد تم القبض عليها بالفعل.

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

” ومع ذلك… أنا أماطل فقط.”

” أشورا، أيها الوغد الغبي!”

عضت ليليث شفتها.

غريب.

إذا كان اللورد في حالته الطبيعية ، فلن تنجح هذه الطريقة. لقد تم القبض عليها في ثوانٍ وعانت من نهاية بائسة تمامًا مثل أشورا.

كان اللورد صامتا.

” كيف لي أن أهرب من رجل يتحكم في الفضاء ؟”

لقد كانت نهاية لا طائل من ورائها وبائسة لدرجة أنها لم تكن تليق بآخر أرشيدوق الجحيم.

لقد أصبح الجحيم بالفعل عالمًا غريبًا لم يعد من الممكن أن يُطلق عليه اسم الجحيم. كان هذا لأن اللورد قد دمج الهاوية مع الفضاء هنا.

أجل. جثته. جسد أكثر برودة من الجليد مع عدم وجود أي أثر للحيوية فيه.

كان الأمر كما لو أن الحبر الأسود قد انتشر في السماء والأرض ، وكانت شقوق الأبعاد المشؤومة في كل مكان.

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

كراك!

كراك!

” كوك…”

” لا فائدة من الجلوس على مقعد أعده لي شخص آخر. أحصل على ما أريد بيدي. هذه هي الطريقة التي عشت بها منذ البداية “.

لم تصرخ ليليث بالرغم من ألم الهجوم المفاجئ. ثم شعرت أن شيئًا ما كان مفقودًا.

[…!]

تمزق جناحها الأيسر.

امتلأ صوت اللورد بالصدمة.

بعد أن فقدت جناحها ، تحطمت حتما على الأرض لأنها لم تعد قادرة على الطيران.

بعد أن فقدت جناحها ، تحطمت حتما على الأرض لأنها لم تعد قادرة على الطيران.

ثم ، وهي مستلقية على الأرض ، سمعت صوتًا.

سأل اللورد فضوليًا.

[كنت تعتقدين حقًا أنك ذكية.]

كانت هذه قوة ليليث. كانت قادرة على الدخول إلى عالم ” الأحلام” الافتراضي. كانت متأكدة من أن اللورد سيغزو عالم الأحلام. هذا هو السبب في أنها كانت تستخدمه باعتدال.

اللورد.

” سأموت على أي حال، فما الذي يهم ؟”

صرت ليليث أسنانها.

هز رأسه بمرارة. ” لقد رأيت معركتك ضد لوكاس.”

لم تصدق أن الوقت الذي قاتل فيه أشورا بشدة كان بلا معنى.

” …أنا أعرف. أظن ذلك أيضا.”

[مات أشورا لحماية كبريائه التافه. لم يكن يريد أن يجلس على عرش عُمل لأجله ومات بسبب غبائه. و ماذا عنك؟ لماذا تحاول إنقاذه؟]

كان هذا لطمس تصور اللورد لعالم الأحلام والواقع. إذا لم تكن قد استخدمت هذه الطريقة ، لكان قد تم القبض عليها بالفعل.

“… أنا مدينة له بحياتي.”

إذا كان اللورد في حالته الطبيعية ، فلن تنجح هذه الطريقة. لقد تم القبض عليها في ثوانٍ وعانت من نهاية بائسة تمامًا مثل أشورا.

نظرت ليليث إلى فراي وتمتم.

لا يزال أشورا يهز رأسه.

” أنا شيطانة ، لكن لدي شيء يسمى الخزي. هل؟ انت تكذب. لم تفكر أبدًا في جعل أشورا ميزان عالم الشياطين “.

لا يمكن أن يختفي جسد فراي من تلقاء نفسه. كان على شخص ما أن يأخذه.

[كلام فارغ…]

نظر أشورا اللورد في عينيه.

” هاها. توقف عن التظاهر. أنا امرأة عشت آلاف السنين بقول بالأكاذيب. هل تعتقد أني لا أستطيع أن أشم رائحة كاذب؟ ”

هيك.

ضحكت ليليث.

قعقعة.

” ليس لديك نية للحفاظ على الجحيم.”

…أم لا.

كان اللورد صامتا.

تناثر الدم من جسد أشورا.

لم يعتقد أبدًا أن هذه المرأة ستراه بسهولة.

مع عدم وجود وسيلة لمقاومة قوة اللورد ، كان هذا أمرًا لا مفر منه. كان فراي الاستثناء الوحيد.

لم تفوت ليليث هذا الافتتاح. دفعت فراي إلى الفضاء الأسود بجانبها.

ثم ، وهي مستلقية على الأرض ، سمعت صوتًا.

سرعان ما ابتلع جسد فراي بهذه المساحة السوداء.

[…هذا هو جوهر ساتان، توازن الجحيم السابق. لم يتم هضمه بالكامل.]

عند رؤية هذا المشهد ، هز اللورد رأسه وقال.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 228 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (1)

[هل تعرفين ماذا فعلتِ ؟]

لوضعها في سياق الكائنات الحية الأخرى ، انفجر قلبه وتحطم دماغه. لم يكن هناك كائن حي يمكنه البقاء على قيد الحياة عندما تم تدمير أعضائه الحيوية.

” سأموت على أي حال، فما الذي يهم ؟”

اختفت عيون اللورد مرة أخرى.

[أجل. جوابك صحيح.]

لم تفوت ليليث هذا الافتتاح. دفعت فراي إلى الفضاء الأسود بجانبها.

كراك!

كانت هذه قوة ليليث. كانت قادرة على الدخول إلى عالم ” الأحلام” الافتراضي. كانت متأكدة من أن اللورد سيغزو عالم الأحلام. هذا هو السبب في أنها كانت تستخدمه باعتدال.

في اللحظة التالية تم سحق جثة ليليث كما لو أن كائنًا عملاقًا قد داس عليها.

[…]

لقد كانت نهاية لا طائل من ورائها وبائسة لدرجة أنها لم تكن تليق بآخر أرشيدوق الجحيم.

 

لم تعرف ليليث حتى كيف ماتت.

[…لماذا ؟]

نظر اللورد إلى بركة من اللحم والدم التي كانت تُعرف فيما مضى باسم الأرشيدوق ليليث. على عكس أشورا ، لم يعتقد أنها تستحق التحدث إليها.

كان اللورد صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه.

[ذلك الفضاء، الهاوية، هو عالمي. ليليث ، كل ما فعلته هو دفع فراي مباشرة إلى مخبئي. كان كفاحك الأحمق من أجل لا شيء.]

لقد كانت معركة شرسة لدرجة أنه لم يستطع حتى محاولة التدخل فيها. كانت مستوياتهم مختلفة لدرجة أنه يمكن القول أنها كانت في أبعاد مختلفة.

كان هذا ما اعتقده اللورد.

ثم توقف جسد أشورا فجأة.

حاول أن يخطو إلى الفضاء الخاص به.

[سأعطيك هذا.]

ولكن،

كان هو الفائز.

تاك.

إلى جانب ذلك ، كان لوكاس ميتًا بالفعل. لم يكن هناك من سبيل إلى إحيائه.

لقد شعر أنه مسدود بجدار.

لقد كان عرضًا جذابًا للغاية. لقد شعر أن كل حاكم كان سيحلم بهذا الحلم مرة واحدة على الأقل.

[ما الذي يجري ؟]

لقد شعر أنه مسدود بجدار.

امتلأ صوت اللورد بالصدمة.

” أنا أعرف. لذا من فضلك لا تقلق علينا “.

لم يكن هذا ممكنا.

كان هذا جسد روحه. أو يمكن أن يطلق عليه جسده المتعالي.

لا يستطيع أن يخطو إلى الفضاء الذي خلقه ؟

ومع ذلك ، سواء كان يطلق عليه جسد روحه أو جسده المتعالي ، إذا تلقى جسد كائن متسامي هجومًا مميتًا على “جوهره” ، فسيختفي حتمًا. كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة لبني جنسه.

[…]

لكن سرعان ما أدرك اللورد شيئًا.

لكن سرعان ما أدرك اللورد شيئًا.

سأل اللورد فضوليًا.

أصبحت تعابيره مشوهة.

بدت عيون اللورد على وجهه تحترق من الغضب.

[… آيريس ، هل تنوين منعني حتى النهاية ؟]

[… آيريس ، هل تنوين منعني حتى النهاية ؟]

” هوهو…”

[كلام فارغ…]

ترددت ضحكة عالية حوله.

لم يكن ذلك ممكنا.

تكلم اللورد بصوت بارد.

الآن ، لم يعد هناك أي تهديد لمصير اللورد.

[كفاحك لا طائل من ورائه. حق. لقد نسيت وجودك لأنك كنت تافهًا جدًا. آيريس فيسفاوندر ” اخرج” من هاوية على الفور.]

بالنسبة للكائنات العادية ، كان الموت يعني بداية جديدة. حتى لو ماتت أجسادهم ، فإن أرواحهم سوف تتجول حول القارة ، وقريبًا ، ستحصل على بداية جديدة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 228 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (1)

” أنا متأكد من أنه مات”.

لم يكن ذلك ممكنا.

” لا فائدة من الجلوس على مقعد أعده لي شخص آخر. أحصل على ما أريد بيدي. هذه هي الطريقة التي عشت بها منذ البداية “.

صار تعبير اللورد قاسيا.

” ليس لديك نية للحفاظ على الجحيم.”

على الرغم من تصريحه المباشر ، كانت آيريس لا تزال تقيم في الهاوية.

في اللحظة التالية تم سحق جثة ليليث كما لو أن كائنًا عملاقًا قد داس عليها.

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

[…نحن ؟]

لم يستطع ” التدخل” في الهاوية.

سحق.

[كيف…]

” غبى…! مؤشرات الصرف. هراء! هل هناك أي طريقة يمكن أن يقولها ملك شياطين الحرب… هذا النوع من الهراء ؟ هو- ، هاهاها “.

” الهاوية لم تعد عالمك. لقد كنت أدرس هذا الفضاء لأكثر من 4000 عام ، يا لورد الأنصاف. أنا أعرف أسرار هذا المكان حتى أنت لا تعرفها “.

تمزق جناحها الأيسر.

كان هذا مستحيلاً.

إلى أين ذهبت ؟

كان اللورد صامتًا للحظة قبل أن يفتح فمه.

كان أكثر شيء مهين فعله في حياته. لقد وصل لدرجة أنه أراد أن يعض لسانه ويقتل نفسه في العار.

[كلام فارغ. المكان الذي أنت فيه ليس الهاوية. أين هو هذا المكان ؟ أين أخذتِ فراي بحق السماء؟]

” هوهو.”

عند رؤية هذا المشهد ، هز اللورد رأسه وقال.

ضحكة آيرس.

” كيف لي أن أهرب من رجل يتحكم في الفضاء ؟”

حدق اللورد في الفضاء الأسود أمامه وفتح فمه.

عند هذه الكلمات ، التفت اللورد لينظر خلفه. لم يعد جسد فراي هناك.

[أنا لا أعرف ما الذي تفكرين فيه بحق السماء. لقد مات بالفعل. ما لديك ليس أكثر من جثة… وصل فراي بليك إلى المستوى السامي. وهذا يعني اختفاء الحد الفاصل بين روحه وجسده.]

” غبى…! مؤشرات الصرف. هراء! هل هناك أي طريقة يمكن أن يقولها ملك شياطين الحرب… هذا النوع من الهراء ؟ هو- ، هاهاها “.

بالنسبة للكائنات العادية ، كان الموت يعني بداية جديدة. حتى لو ماتت أجسادهم ، فإن أرواحهم سوف تتجول حول القارة ، وقريبًا ، ستحصل على بداية جديدة.

سحق.

ولكن بعد الوصول إلى المستوى المتعالي ، خطا المرء خارج مسار التناسخ. يمكن للمرء أن يرى العالم من مستوى أعلى.

أمسك اللورد بجوهر ساتان لأشورا.

ومع ذلك ، لم يكن هذا بالضرورة نعمة. كان هناك ثمن يجب دفعه مقابل التحرر من أغلال الحياة.

” كوك…”

بالنسبة للكائنات الفائقة، لم يكن الموت فرصة لبدء حياة جديدة بل كانت نهاية كاملة… العدم.

كان اللورد صامتا.

لم يكن من الممكن بالنسبة لهم أن يتركوا وراءهم بلورة مثل أنصاف الآلهة ، لذلك لن يتركوا حتى الأفكار المتبقية وراءهم.

هذا هو السبب في أنه لا يزال يشعر بعدم الارتياح.

لم يكن هناك أي طريقة لم تكن آيريس فيسفاوندر تعرف ذلك.

هدأ عقله مرة أخرى.

” أنا أعرف. لذا من فضلك لا تقلق علينا “.

وكانت هوية ذلك الشخص واضحة تمامًا.

[…نحن ؟]

مثلما كان اللورد على وشك أن يرفع يديه وينفذ أفكاره.

” نعم. سأعيش أنا ولوكاس هنا إلى الأبد. لا أريد أن يتدخل أحد. لديك الكثير من العمل لتقوم به يا لورد، أليس كذلك ؟ لديك عالم لإعادة ضبطه “.

ثم قال ، بينما كان يتخذ الموقف أنه أظهر فراي منذ وقت ليس ببعيد.

[…]

” ليس لديك نية للحفاظ على الجحيم.”

عندما لم يرد اللورد ، واصلت آيريس بصوت بارد.

كراك!

” لوكاس مات بالفعل. إذا حاولت أن تأخذ حتى جسده مني ، فسأتدخل في كل ما تفعله. سوف أزعجك حتى يوم وفاتي “.

إلى جانب ذلك ، كان لوكاس ميتًا بالفعل. لم يكن هناك من سبيل إلى إحيائه.

لم تكن هذه خدعة.

” لا فائدة من الجلوس على مقعد أعده لي شخص آخر. أحصل على ما أريد بيدي. هذه هي الطريقة التي عشت بها منذ البداية “.

وزن اللورد الإيجابيات والسلبيات للحظة.

هدأ عقله مرة أخرى.

آيريس فيسفاوندر. هذه المرأة يمكن أن تكون مزعجة بشكل لا يصدق. الآن بعد أن مات لوكاس، كان من الواضح أنها كانت الشخص الذي يمكن أن يضايقه أكثر من غيره.

صار تعبير اللورد قاسيا.

بعد كل شيء ، كان لدى آيريس قوته وسيكون قادرًا على مقاومة قوته في الفضاء إلى حد ما.

كانت رغبة أشورا في القيام بذلك قوية بشكل خاص. كانت ستكون كذبة إذا قال أن هذا العرض لم يحرك فيه شيئاً.

‘يمكنني قضاء الوقت في البحث عن آيريس وقتلها ، لكن…’

لم يكن من الممكن بالنسبة لهم أن يتركوا وراءهم بلورة مثل أنصاف الآلهة ، لذلك لن يتركوا حتى الأفكار المتبقية وراءهم.

كان يفكر في القارة.

وزن اللورد الإيجابيات والسلبيات للحظة.

كان جوهر درو في القارة هو أولوية اللورد القصوى.

إلى جانب ذلك ، كان لوكاس ميتًا بالفعل. لم يكن هناك من سبيل إلى إحيائه.

إلى جانب ذلك ، كان لوكاس ميتًا بالفعل. لم يكن هناك من سبيل إلى إحيائه.

نظر أشورا اللورد في عينيه.

لذلك ، كان التعامل مع الوضع في القارة أكثر أهمية من مطاردة الجثة.

” أنا متأكد من أنه مات”.

‘سأقتلها بعد ذلك.’

ضحكة آيرس.

بعد التفكير في هذا ، أومأ لورد برأسه.
لوكاس
[في النهاية حصلت على ما تريد. أنا معجب بمثابرتك وقوة إرادتك أيتها الساحرة السوداء.]

ثبّت أشورا قبضتيه.

لم يقل اللورد أي شيء آخر واختفى ببساطة.

هدأ عقله مرة أخرى.

كان متوجها إلى القارة.

عندها فقط صمت الجحيم أخيرًا.

“…”

بعبارة أخرى ، لم يعد عليه أن يقلق بشأن الموت. كل ما أراد أن يحدث سيحدث بالتأكيد.

عندها فقط صمت الجحيم أخيرًا.

بدا اللورد مرتبكًا حقًا.

 

لم يكن هناك أي طريقة لم تكن آيريس فيسفاوندر تعرف ذلك.

سأل اللورد فضوليًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط