نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 230

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (3)

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (3)

ترجمة : [ Yama ]

رفع لوسيد دوكيد من حضنه، وكان النصل البارد يلمع في ضوء القمر.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 230 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (3)

النضال لم يفعل شيئا لتحسين الوضع.

“هل تثق بي؟”

ومع ذلك، حتى عندما بدا أن الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي لم تجد آيريس أي أدلة.

عندما سألت هذا ، أجاب بتعبير معقد.

“…”

لوكاس:”لا اعرف.”

واصلت آيريس بصوت واضح.

عندما سمعت هذا، انكسر هدوء آيريس.

كان من الطبيعي أن يشعروا باليأس.

لقد كانت حمقاء

* * *

قتلت شفايزر وتسببت في خلاف بين كاساجين ولوسيد. حتى أنها قبلت قوة اللورد وساعدت أنصاف الآلهة.

لم يكن مجرد ساحر واحد قد اختفى. لقد كان هو المركز ، والجوهر الذي تجمع وراءه الناس من جميع الأجناس والثقافات والمعتقدات.

لقد ارتكبت خطايا لا تغفر مهما كانت الظروف.

“لا.”

كانت هذه الحقيقة واضحة للغاية.

كان يحدق في آيريس بنظرة شرسة.

… لكنها كانت متفائلة.

“…”

ربما سيغفر لها. ربما سيكونون قادرين على العودة إلى ما كانت عليه الأمور.

أرادت آيريس أن تموت على يد لوكاس.

كان هذا أملها.

لقد كان أكثر من مجرد خيار خاطئ وشائن أخلاقيا. لقد كان شيئًا لن يكون لوكاس قادرًا على تحمله أبدًا.

“…”

والرجل الذي كان يمثل أمل البشرية جمعاء لا يزال مفقودًا.

هزت آيريس رأسها.

النضال لم يفعل شيئا لتحسين الوضع.

لكن هذا لم يكن ممكنًا. حتى لو سامحها ، فلن تكون قادرة على مسامحة نفسها. كانت تكره نفسها وتلعن نفسها وتستاء من نفسها أكثر.

كانت هذه هي الحقيقة.

وفي النهاية أرادته أن يعاقبها.

لقد كان أكثر من مجرد خيار خاطئ وشائن أخلاقيا. لقد كان شيئًا لن يكون لوكاس قادرًا على تحمله أبدًا.

أرادت آيريس أن تموت على يد لوكاس.

لا. الدليل هو أنه لا توجد أدلة.

* * *

– اختفى لوكاس ترومان.

– اختفى لوكاس ترومان.

“سأقتل شفايزر الآن.”

لم يكن مجرد ساحر واحد قد اختفى. لقد كان هو المركز ، والجوهر الذي تجمع وراءه الناس من جميع الأجناس والثقافات والمعتقدات.

بدا اللورد مهتمًا، لكنه لم يُظهر أي مشاعر أخرى. ربما لم يصدق كلمات آيريس.

لقد كان بطل كل البشر الذين اختفوا.

“… ستخوضين معركة طويلة ومؤلمة لا تضاهى لوحدك”.

شعروا بالهزيمة. لم يعد لديهم الرغبة في القتال.

لأنه تمكن من الحصول على لمحة عن الألم الذي ستتحمله آيريس.

لم يكن غريباً أن أولئك الذين كانوا يقاتلون ضد أنصاف الآلهة قد فكروا بهذه الفكرة. لقد مر الكثير من الوقت منذ أن كانوا في موقف دفاعي بسبب نقص القيادة.

واصلت آيريس بصوت واضح.

بمرور الوقت، فر المزيد والمزيد من الناس واستسلم الكثيرون بسبب إرادتهم المحطمة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 230 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (3)

والرجل الذي كان يمثل أمل البشرية جمعاء لا يزال مفقودًا.

كان هذا طبيعيا.

كان من الطبيعي أن يشعروا باليأس.

النضال لم يفعل شيئا لتحسين الوضع.

شعروا بالبرد، كما لو أن كفاحهم حتى هذه اللحظة كان لا شيء.

لقد عززت عزمها بالفعل.

بالطبع لم ينهار الجميع.

“عندما يضعف أنصاف الآلهة ويصبح البشر أقوياء.”

استمر شفايزر في النضال.

ربما سيغفر لها. ربما سيكونون قادرين على العودة إلى ما كانت عليه الأمور.

وحد لوسيد المملكة.

ومع ذلك، حتى عندما بدا أن الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي لم تجد آيريس أي أدلة.

وحتى في هذا الوقت، ظل كاساجين يركز على تدريبه.

أطلق لوسيد هذه الكلمات. حدق بعيونه العميقة المظلمة في آيريس.

ومع ذلك ، يمكن أن تشعر آيريس باليأس الخفي.

كان لوسيد صامتًا لفترة طويلة.

كانوا فقط يقاتلون بلا حول ولا قوة ضد الشر. لم يكن هناك أي أساس وراء أفعالهم.

“…”

النضال لم يفعل شيئا لتحسين الوضع.

ومع ذلك، حتى عندما بدا أن الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي لم تجد آيريس أي أدلة.

بناء مملكة ليس له معنى.

“لا. لدي ثقة في الأجيال القادمة. بالطبع ، يجب أن يمر وقت طويل. أطول بكثير مما قد نتوقعه “.

وبغض النظر عن مدى صعوبة تدريب المرء ، فلا يزال من غير الممكن مواجهة أنصاف الآلهة بمفرده.

“… حتى لو كان ذلك من أجل لوكاس ، فإن قتل أحد أصدقائنا أمر لا يغتفر. ألا تعرف هذا؟ إذا عبرت هذا النهر فلن تتمكن من العودة أبدًا “.

كانت هذه هي الحقيقة.

كانت على استعداد للقيام بذلك على الرغم من معرفة ذلك.

لذا اختفت آيريس أيضًا.

كان صوته يرتجف قليلا.

لقد رفضت قبول موت لوكاس أكثر من أي شخص آخر. ربما حتى في تلك اللحظة ، كان في موقف عصيب ينتظر أصدقاءه لمساعدته.

“هل تثق بي؟”

مع هذا الاعتقاد ، بحثت يائسة في القارة كما لو كانت مجنونة، حريصة على العثور حتى على أصغر أثر للوكاس.

لقد كان بطل كل البشر الذين اختفوا.

في غضون ذلك ، استمرت نفود أنصاف الآلهة في الازدياد.

مع هذا الاعتقاد ، بحثت يائسة في القارة كما لو كانت مجنونة، حريصة على العثور حتى على أصغر أثر للوكاس.

كانت معظم الممالك قد قطعت دعمها بالفعل، بل ووقفت العديد من الدول إلى جانب أنصاف الآلهة.

كانت بحاجة إلى نتائج. كانت الإنجازات أسهل طريقة لكسب الثقة.

الأوغاد ال ماكرين.

ومع ذلك ، كانت عيناها ما زالتا صافيتين.

خانوهم دون تردد عندما رأوا أنه لا توجد فرصة للفوز ، حتى أنهم ذهبوا إلى أبعد من ذلك للكشف عن نقاط ضعفهم.

عضت آيريس شفتها.

ومع ذلك، حتى عندما بدا أن الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي لم تجد آيريس أي أدلة.

كان هناك عدد قليل جدا من الناس الذين لم يفقدوا إرادتهم ، وكان من المستحيل الوقوف ضد أنصاف الآلهة معهم.

لا. الدليل هو أنه لا توجد أدلة.

“…”

عضت آيريس شفتها.

لم يكن مجرد ساحر واحد قد اختفى. لقد كان هو المركز ، والجوهر الذي تجمع وراءه الناس من جميع الأجناس والثقافات والمعتقدات.

‘اللورد.’

الأوغاد ال ماكرين.

كان هو الوحيد الذي يمكن أن يجعل الساحر العظيم يختفي دون أن يترك أثرا.

كانت معظم الممالك قد قطعت دعمها بالفعل، بل ووقفت العديد من الدول إلى جانب أنصاف الآلهة.

لذلك رتبت آيريس لقاء مع اللورد.

لا. الدليل هو أنه لا توجد أدلة.

كما طلبت ، ظهر بمفرده. كان هذا لأنه كان لديه ثقة كاملة في قوته.

“… حتى لو كان ذلك من أجل لوكاس ، فإن قتل أحد أصدقائنا أمر لا يغتفر. ألا تعرف هذا؟ إذا عبرت هذا النهر فلن تتمكن من العودة أبدًا “.

كان هذا طبيعيا.

لقد كان أكثر من مجرد خيار خاطئ وشائن أخلاقيا. لقد كان شيئًا لن يكون لوكاس قادرًا على تحمله أبدًا.

بعد كل شيء ، لم يكن هناك فخ لا يستطيع الهروب منه. ولا حتى لو استخدموا مليون جندي أو قوة غامضة أخرى.

“…”

كان اللورد كائناً يشعر أنه أقل شأناً قليلاً عند مقارنته بالحاكم .

“هل تثق بي؟”

“أين لوكاس؟”

أرادت آيريس أن تموت على يد لوكاس.

[يعاقب].

لقد كان بطل كل البشر الذين اختفوا.

لا يبدو أن لدى اللورد أي نية لإخفاء الأمر، ومع ذلك لم يخبرها أكثر من ذلك.

كانت هذه الحقيقة واضحة للغاية.

أصبحت آيريس متوترة.

“انت مجنونة.”

كما هو متوقع ، كان متورطًا بشكل مباشر في اختفاء لوكاس.

الأوغاد ال ماكرين.

[الساحرة السوداء أيريس فيسفاوندر، ليس لديك فرصة للفوز. اخضعي لنا بهدوء . وسأعفوا عن حياته.]

[يعاقب].

“بالتأكيد.”

في تلك اللحظة ، بدا أن لوسيد رأى جبلًا عملاقًا على أكتاف آيريس. كانت كبيرة لدرجة أنه بدا من المستحيل على كتفيها النحيفين تحمل وزنها.

كشفت آيريس عن نيتها كما لو كانت تنتظر مثل هذا العرض.

لا. الدليل هو أنه لا توجد أدلة.

لقد فكرت بالفعل في الأمر قبل الذهاب إلى هناك. لذلك لم تتردد ولو للحظة.

“لماذا أخبرتني فقط؟”

[هوه].

“أين لوكاس؟”

بدا اللورد مهتمًا، لكنه لم يُظهر أي مشاعر أخرى. ربما لم يصدق كلمات آيريس.

عضت آيريس شفتها.

ومع ذلك ، فإن سبب عدم قتلها هو أنه كان متأكدًا من أنه يستطيع منع كل ما خططت له.

“ماذا تخطط؟”

‘… سيكون من الصعب كسب ثقة اللورد.’

فقط لكي يعود لوكاس. كانت ستفعل أي شيء لمجرد رؤية وجهه مرة أخرى.

كانت بحاجة إلى نتائج. كانت الإنجازات أسهل طريقة لكسب الثقة.

لذا اختفت آيريس أيضًا.

ثقل قلبها من هذا الفكر، لكنها ببساطة هزت رأسها.

* * *

لقد عززت عزمها بالفعل.

“انت مجنونة.”

كان سيكون مثل العودة إلى الأيام الخوالي. الوقت الذي بقيت فيه بمفردها في المستنقع وأطلق عليها اسم “الساحرة السوداء”أثناء تلقيها الاتهامات والشتائم والاشمئزاز من بقية العالم.

لوكاس:”لا اعرف.”

فقط لكي يعود لوكاس. كانت ستفعل أي شيء لمجرد رؤية وجهه مرة أخرى.

عند رؤية هذا ، هدأ لوسيد فجأة. لم يعد بإمكانه أن يلعنها بعد الآن.

ماذا يمكنها أن تفعل لتجعل اللورد يثق بها؟

‘… سيكون من الصعب كسب ثقة اللورد.’

لا يمكن أن يكون شيئًا صغيرًا.

لذا اختفت آيريس أيضًا.

كانت آيريس واحدة من أكثر أعداء اللورد إزعاجًا. لذلك احتاجت إلى فعل شيء غير تقليدي.

والرجل الذي كان يمثل أمل البشرية جمعاء لا يزال مفقودًا.

“…”

“هل تعلمين؟ جميع زملائنا السابقين في الفريق يشتمونك. إنهم يدعونك بالساحرة الخائنة “.

البديل الذي فكرت فيه جعل تعبير آيريس أكثر صرامة للحظة.

ومع ذلك ، يمكن أن تشعر آيريس باليأس الخفي.

كان هذا طريقًا لا رجوع فيه.

لكن لم تكن هناك طريقة أخرى.

لقد كان أكثر من مجرد خيار خاطئ وشائن أخلاقيا. لقد كان شيئًا لن يكون لوكاس قادرًا على تحمله أبدًا.

عندما سمعت هذا، انكسر هدوء آيريس.

لكن لم تكن هناك طريقة أخرى.

ماذا يمكنها أن تفعل لتجعل اللورد يثق بها؟

“من المستحيل بالنسبة لنا هزيمة أنصاف الآلهة الآن. لذا من فضلك ابدء شجاراً مع كاساجين “.

ترجمة : [ Yama ]

“…”

[هوه].

لم ينزعج لوسيد.

النضال لم يفعل شيئا لتحسين الوضع.

لم يتفاجأ حتى برؤية آيريس التي ظهرت فجأة أمامه.

… لكنها كانت متفائلة.

سأل ببساطة مرة أخرى بصوت هادئ. “ما علاقة ذلك بالتخلص من أنصاف الآلهة؟”

“… حتى لو كان ذلك من أجل لوكاس ، فإن قتل أحد أصدقائنا أمر لا يغتفر. ألا تعرف هذا؟ إذا عبرت هذا النهر فلن تتمكن من العودة أبدًا “.

“…”

لا يمكن أن يكون شيئًا صغيرًا.

“هل تعلمين؟ جميع زملائنا السابقين في الفريق يشتمونك. إنهم يدعونك بالساحرة الخائنة “.

كان هذا أملها.

“أعرف.”

كما هو متوقع ، كان متورطًا بشكل مباشر في اختفاء لوكاس.

كانت نظرة لوسيد عميقة.

“لماذا أخبرتني فقط؟”

“لقد خنتنا وصرت يمين اللورد. الآن ، تظهر أمامي وتطلب مني الصدام مع كاساجين؟ لست متأكدًا من أنني أفهمك بشكل صحيح “.

لقد كان بطل كل البشر الذين اختفوا.

“أنت تفهم ذلك تمامًا.”

[يعاقب].

“…”

ومع ذلك ، يمكن أن تشعر آيريس باليأس الخفي.

رفع لوسيد دوكيد من حضنه، وكان النصل البارد يلمع في ضوء القمر.

في تلك اللحظة ، بدا أن لوسيد رأى جبلًا عملاقًا على أكتاف آيريس. كانت كبيرة لدرجة أنه بدا من المستحيل على كتفيها النحيفين تحمل وزنها.

“ماذا تخطط؟”

واصلت آيريس بصوت واضح.

“نحن بحاجة الى وقت. لا يمكننا الفوز الآن. ليس من الممكن في هذا الوقت. خضعت معظم الأجناس والممالك المختلفة بالفعل إلى أنصاف الآلهة. اختفى كبريائهم وأرواحهم القتالية “.

“سأقتل شفايزر الآن.”

كانت تلك حقيقة لا يستطيع حتى لوسيد إنكارها.

لأنه تمكن من الحصول على لمحة عن الألم الذي ستتحمله آيريس.

كان هناك عدد قليل جدا من الناس الذين لم يفقدوا إرادتهم ، وكان من المستحيل الوقوف ضد أنصاف الآلهة معهم.

ومع ذلك ، يمكن أن تشعر آيريس باليأس الخفي.

“إذن تريدن أن نستسلم؟”

“…لوكاس …على قيد الحياة؟”

“أجل.”

لم ينزعج لوسيد.

“هذا مضحك… نحن نتخلى عن مسؤوليتنا.”

واصلت آيريس بصوت واضح.

“لا. لدي ثقة في الأجيال القادمة. بالطبع ، يجب أن يمر وقت طويل. أطول بكثير مما قد نتوقعه “.

لقد كان أكثر من مجرد خيار خاطئ وشائن أخلاقيا. لقد كان شيئًا لن يكون لوكاس قادرًا على تحمله أبدًا.

ومع ذلك.

وحتى في هذا الوقت، ظل كاساجين يركز على تدريبه.

واصلت آيريس بصوت واضح.

لم يتفاجأ حتى برؤية آيريس التي ظهرت فجأة أمامه.

“أنصاف الآلهة لا يمكن أن تنمو أقوى. لأنهم وصلوا بالفعل إلى ذروتهم. من المحتمل أن الكسل قد يضعفهم بمرور الوقت. لكن “نحن”مختلفون. لم ننتهي من النمو ، ولا يزال بإمكاننا أن نصبح أقوى بكثير. وسيأتي ذلك الوقت “.

وبغض النظر عن مدى صعوبة تدريب المرء ، فلا يزال من غير الممكن مواجهة أنصاف الآلهة بمفرده.

“هذا الوقت؟”

لقد عززت عزمها بالفعل.

“عندما يضعف أنصاف الآلهة ويصبح البشر أقوياء.”

كان صوته يرتجف قليلا.

دخلت عاطفة غريبة في صوت آيريس.

“بالتأكيد.”

“في ذلك الوقت، وتحت راية لوكاس، أنصاف الآلهة سوف يُبادوا.”

لقد كان أكثر من مجرد خيار خاطئ وشائن أخلاقيا. لقد كان شيئًا لن يكون لوكاس قادرًا على تحمله أبدًا.

“…”

خانوهم دون تردد عندما رأوا أنه لا توجد فرصة للفوز ، حتى أنهم ذهبوا إلى أبعد من ذلك للكشف عن نقاط ضعفهم.

كان لوسيد صامتًا لفترة طويلة.

ومع ذلك، حتى عندما بدا أن الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي لم تجد آيريس أي أدلة.

وأعاد فجأة دوكيد إلى غمده.

“لا. لدي ثقة في الأجيال القادمة. بالطبع ، يجب أن يمر وقت طويل. أطول بكثير مما قد نتوقعه “.

“…لوكاس …على قيد الحياة؟”

رفع لوسيد دوكيد من حضنه، وكان النصل البارد يلمع في ضوء القمر.

كان صوته يرتجف قليلا.

عند رؤية هذا ، هدأ لوسيد فجأة. لم يعد بإمكانه أن يلعنها بعد الآن.

أومأت آيريس برأسها.

“نحن بحاجة الى وقت. لا يمكننا الفوز الآن. ليس من الممكن في هذا الوقت. خضعت معظم الأجناس والممالك المختلفة بالفعل إلى أنصاف الآلهة. اختفى كبريائهم وأرواحهم القتالية “.

“أجل. إنه حي. وأنا سوف أنقذه “.

“…”

“…”

لم يكن مجرد ساحر واحد قد اختفى. لقد كان هو المركز ، والجوهر الذي تجمع وراءه الناس من جميع الأجناس والثقافات والمعتقدات.

جلس لوسيد في مقعده.

* * *

ثم نظر من النافذة وغمغم.

كانت على استعداد للقيام بذلك على الرغم من معرفة ذلك.

“… هل يعرف أي شخص آخر ما أخبرتني به للتو؟”

“لأنني اعتقدت أنه يمكنك فهمي.”

“لا.”

كانت على استعداد للقيام بذلك على الرغم من معرفة ذلك.

“لماذا أخبرتني فقط؟”

“في ذلك الوقت، وتحت راية لوكاس، أنصاف الآلهة سوف يُبادوا.”

“لأنني اعتقدت أنه يمكنك فهمي.”

شعروا بالبرد، كما لو أن كفاحهم حتى هذه اللحظة كان لا شيء.

شفايزر كان لديه الكثير من المودة ، ومثل هذه الخطة المعقدة سوف تذهب مباشرة فوق رأس كاساجين.

مع هذا الاعتقاد ، بحثت يائسة في القارة كما لو كانت مجنونة، حريصة على العثور حتى على أصغر أثر للوكاس.

بطبيعة الحال ، كان لوسيد الوحيد المتبقي.

ومع ذلك، حتى عندما بدا أن الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي لم تجد آيريس أي أدلة.

“سأقتل شفايزر الآن.”

كان هذا طريقًا لا رجوع فيه.

“…!”

“بالطبع أعرف ذلك.”

أطلق لوسيد هذه الكلمات. حدق بعيونه العميقة المظلمة في آيريس.

لم ينزعج لوسيد.

قبلت آيريس هذه النظرة بهدوء.

“نحن بحاجة الى وقت. لا يمكننا الفوز الآن. ليس من الممكن في هذا الوقت. خضعت معظم الأجناس والممالك المختلفة بالفعل إلى أنصاف الآلهة. اختفى كبريائهم وأرواحهم القتالية “.

“سأستخدم حياته ودعمي لكسب ثقة اللورد، وفي المقابل سأطالب بقوته.”

‘اللورد.’

“انت مجنونة.”

“ماذا تخطط؟”

“كنت أتمنى لو كنت كذلك، ولكن لسوء الحظ ما زلت عاقلة تمامًا.”

لقد كانت حمقاء

“…”

كانت بحاجة إلى نتائج. كانت الإنجازات أسهل طريقة لكسب الثقة.

صر لوسيد أسنانه.

“كنت أتمنى لو كنت كذلك، ولكن لسوء الحظ ما زلت عاقلة تمامًا.”

كان يحدق في آيريس بنظرة شرسة.

“…لوكاس …على قيد الحياة؟”

“… حتى لو كان ذلك من أجل لوكاس ، فإن قتل أحد أصدقائنا أمر لا يغتفر. ألا تعرف هذا؟ إذا عبرت هذا النهر فلن تتمكن من العودة أبدًا “.

لأنه تمكن من الحصول على لمحة عن الألم الذي ستتحمله آيريس.

“بالطبع أعرف ذلك.”

كانوا فقط يقاتلون بلا حول ولا قوة ضد الشر. لم يكن هناك أي أساس وراء أفعالهم.

“سوف يكرهك الرجل الذي تحبه.”

كان صوته يرتجف قليلا.

“…وأنا أعلم ذلك أيضا.”

كان هذا طريقًا لا رجوع فيه.

كانت على استعداد للقيام بذلك على الرغم من معرفة ذلك.

كانت بحاجة إلى نتائج. كانت الإنجازات أسهل طريقة لكسب الثقة.

في تلك اللحظة ، بدا أن لوسيد رأى جبلًا عملاقًا على أكتاف آيريس. كانت كبيرة لدرجة أنه بدا من المستحيل على كتفيها النحيفين تحمل وزنها.

كانت هذه الحقيقة واضحة للغاية.

ومع ذلك ، كانت عيناها ما زالتا صافيتين.

شعروا بالبرد، كما لو أن كفاحهم حتى هذه اللحظة كان لا شيء.

عند رؤية هذا ، هدأ لوسيد فجأة. لم يعد بإمكانه أن يلعنها بعد الآن.

ترجمة : [ Yama ]

لأنه تمكن من الحصول على لمحة عن الألم الذي ستتحمله آيريس.

ربما لم يكن دوره تحميلها المسؤولية.

“… ستخوضين معركة طويلة ومؤلمة لا تضاهى لوحدك”.

“…”

تنهد لوسيد.

جلس لوسيد في مقعده.

كان حكم آيريس صحيحًا. كان لوسيد الوحيد الذي يستطيع فهمها. هذا لأنه وضع تفكيره على عواطفه.

“…”

ربما لم يكن دوره تحميلها المسؤولية.

كما طلبت ، ظهر بمفرده. كان هذا لأنه كان لديه ثقة كاملة في قوته.

بغض النظر عن الوقت، بغض النظر عن الوقت المستغرق ، بغض النظر عن رأيهم في بعضهم البعض.

“هذا مضحك… نحن نتخلى عن مسؤوليتنا.”

كان يأمل في أن يجتمع لوكاس وآيريس.

كان يحدق في آيريس بنظرة شرسة.

لذا أومأ لوسيد.

“…”

 

والرجل الذي كان يمثل أمل البشرية جمعاء لا يزال مفقودًا.

ومع ذلك، حتى عندما بدا أن الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي لم تجد آيريس أي أدلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط