نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 233

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (6)

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (6)

ترجمة : [ Yama ]

تحطمت ذراع جيكيد في لحظة. إذا كان رد فعله أبطأ، فلن تكون ذراعه ؛ كان من الممكن أن يكون رأسه.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 233 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (6)

كانت تلك اللحظة عندما أنهت الوسيطة ​​العظيمة التي كانت تراقب الوضع، ترنيمتها.

كان نوزدوغ عاجزًا عن الكلام.

“كيف يحدث هذا؟”

كان من أوائل أنصاف الآلهة الذين سقطوا في القارة. هذا يعني أن الوقت الذي يقضيه مع اللورد كان بطبيعة الحال أطول من معظم أنصاف الآلهة الأخرى.

لم يتمكن إيفان من إيقاف نفسه إلا بعد التدحرج عدة مرات على الأرض.

لقد عرف كل منهما الآخر إلى الأبد تقريبًا، وكان قد وثق باللورد وتبعه منذ البداية. لم يكن هناك شيء يمكن أن يغير رأيه.

كان الجواب لا. المرة الوحيدة التي كشف فيها اللورد عن مشاعره كانت عندما عانى شعبه من أذى كبير.

لم يكن هذا لأن ولاء نوزدوغ كان مثيرًا للإعجاب. بدلاً من ذلك، كان ذلك لأن اللورد كان دائمًا قائدًا رائعًا.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 233 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (6)

جميع أنصاف الآلهة اعتقدوا نفس الشيء.

لكن لورد وجد أنه غير قادر على كسر هذه الكروم، بالإضافة إلى عدم قدرته على التحرك. تم تجميد جسده بالكامل كما لو كان مصابًا بالشلل.

حتى لو تخلى لورد عن الهيمنة على القارة وقرر بدلاً من ذلك العيش في عزلة، فإن ولائهم كان كافياً بحيث يتبعونه دون تردد،

لقد كان أقوى مما استخدمه صرخة التنين لوسيفر. هذا يعني أنه في حالته الحالية، لن يتمكن من الخروج منه بسهولة.

ومع ذلك، كان اللورد هو نفسه الذي أخبره للتو. أن يصمت ويصبح طعامه.

“لا أعرف لماذا، لكنه ضعيف الآن. لذلك علينا فقط دفعه بطريقة ما “.

كان هذا فقط شيئًا يمكن للمرء أن يقوله للافتراس، وليس لبني جنسه.

استغرق الأمر ثلاث ثوان فقط حتى يختفي هذا أنصاف الآلهة على شكل هيكل عظمى من العالم.

[…]

“إذا استمر هذا…”

نوزدوغ وحده يعرف المشاعر التي ملأته في تلك اللحظة.

لا. لم يكن بسبب ذلك.

تمامًا كما كان اللورد مستعدًا لأكله مرة أخرى.

كان من المهين للغاية أن يتم دفعه إلى هذا الحد من قبل هذه المجموعة الشبيهة بالحشرات من البشر الذين لم يكن لوكاس ترومان جزءًا منها.

كراك!

مثل إزعاج طفولي ومنخفض المستوى كان سببه لدغة حشرة.

[…!]

سيتم هزيمته في الواقع من قبل هؤلاء القمامة.

انحنى خصر اللورد بزاوية قائمة، ولم يكن قادرًا على موازنة القوة، مما جعله يطير للخلف ويصطدم بالحائط.

لم يكن مخطئًا، فأومأ جيكيد برأسه قبل أن يلجأ إلى اللورد.

هز إيفان قبضته المشدودة.

“كيف يحدث هذا؟”

‘لقد ضربتُه؟’

كانت نفخة أناستازيا هادئة، لكنه كان لا يزال يسمعها تمامًا.

لم يهاجم بطريقة باهتة. لكن لا يمكن القول إنه وضع كل ما في وسعه في هذه اللكمة.

مسح الدم الذي كان يسيل من جبهته قبل أن يقول.

ومع ذلك، فقد شعر به.

شعر اللورد بقوة غريبة تتدفق داخل جسده.

تلك اللكمة كانت مرتبطة.

“هذا صحيح، لكن… إنه صعب.”

بينما كان من الواضح أن هجومه لم يصل إلى قلب لورد، إلا أنه لا يزال محسوبًا.

هز إيفان قبضته المشدودة.

كلمات درو لم تكن خاطئة. كان اللورد الحالي في حالة ضعف. أصيب شخص ما بضرر كبير.

[قد يكون هذا هو الحال. لكن إرادتهم لن تختفي. أجل، كما يفعل البشر، لقد ورثت إرادتهم. ما الفرق بيني وبينك؟]

عندما فكر في هذا، قلبه متحمس.

عندما فكر في هذا، قلبه متحمس.

“هل فراي ميت حقًا؟”

فوش!

وقف اللورد على قدميه مرة أخرى بينما كان يزيل قطع الحجر من جسده.

“إنها ليست مشكلة لأنني دربت نفسي على استخدام سيفي بيدي اليسرى أيضًا.”

[…يا لك من أحمق.]

[…]

كان الغضب واضحا في صوته.

كان من أوائل أنصاف الآلهة الذين سقطوا في القارة. هذا يعني أن الوقت الذي يقضيه مع اللورد كان بطبيعة الحال أطول من معظم أنصاف الآلهة الأخرى.

لم تكن أناستازيا التي كانت تراقب الموقف، معتادة على ذلك.

كان وجه اللورد مشوه بطريقة قبيحة.

“هل أبدى اللورد مشاعره هكذا من قبل؟”

جيجيك!

كان الجواب لا. المرة الوحيدة التي كشف فيها اللورد عن مشاعره كانت عندما عانى شعبه من أذى كبير.

هز إيفان رأسه على تفسير أناستازيا.

لكنه كان مختلفا الآن. شعرت عواطف اللورد بدائية.

تمامًا كما كان اللورد مستعدًا لأكله مرة أخرى.

مثل إزعاج طفولي ومنخفض المستوى كان سببه لدغة حشرة.

“كوك”.

– إنه فوضى.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟”

لم يشعر بشيء مثل اللورد الذي لا تشوبه شائبة والذي لا يمكن الوصول إليه مهما مدوا أيديهم.

“… لا تحتاج إلى فهم. لا أعتقد أنه شيء يمكنه استخدامه كثيرًا. ما عليك سوى توخي الحذر “.

رأت اناستاسيا فرصة.

[لا تلمسني-!]

إذا اسغلوها، فقد يكونون قادرين على عكس الوضع.

اهتزت النيران المشتعلة في عيون نوزدوغ بشكل غير مستقر. ثم رفع إصبع عظم.

لكن هذا لا يعني أن قوة اللورد قد اختفت.

بدأت الوليمة.

كراك!

تمامًا كما كان اللورد مستعدًا لأكله مرة أخرى.

“كوك!”

كل هذه الفوضى التي بداخله كان من الممكن إخمادها بسهولة إذا كان في ذروة حالته، لكن لورد أهدر الطاقة كثيرة في معركته ضد لوكاس.

تحطمت ذراع جيكيد في لحظة. إذا كان رد فعله أبطأ، فلن تكون ذراعه ؛ كان من الممكن أن يكون رأسه.

بوووم!

“من الصعب اكتشاف هجماته”.

لم يهاجم بطريقة باهتة. لكن لا يمكن القول إنه وضع كل ما في وسعه في هذه اللكمة.

لا. كان يجب أن يكون سعيدا لأنه كان حيا في تلك اللحظة.

[نوزدوج، ساعدني.]

إذا لم يكن اللورد مشتتًا، لكان مثل هذا الهجوم المؤكد سيظهر دون سابق إنذار.

لم يحصل نوزدوغ على فرصة لإنهاء كلامه.

شوك.

كراك!

تأرجح جكيد بسيفه وقطع ذراعه دون تردد.

لقد كان أقوى مما استخدمه صرخة التنين لوسيفر. هذا يعني أنه في حالته الحالية، لن يتمكن من الخروج منه بسهولة.

إيفان، الذي رأى هذا، لم يستطع إلا أن يتذمر بتعبير فارغ.

استغرق الأمر ثلاث ثوان فقط حتى يختفي هذا أنصاف الآلهة على شكل هيكل عظمى من العالم.

“هل احتجت حقًا إلى قطعه؟”

كيف يمكن أن يكافح ضد عدد قليل فقط من البشر ونصف لورد التنانين بعد كل ما فعله؟

“أفضل عدم الاحتفاظ بأي شيء يمكن أن يشتت انتباهي. الا تعلم؟ كلما زادت ثبات عقلك، زادت حدة هجماتك “.

ضربت مثل هذه الهجمات القوية اللورد عشرات المرات في لحظة.

“هذا صحيح، لكن… إنه صعب.”

لكن لورد وجد أنه غير قادر على كسر هذه الكروم، بالإضافة إلى عدم قدرته على التحرك. تم تجميد جسده بالكامل كما لو كان مصابًا بالشلل.

قام جكيد بتأرجح سيفه عدة مرات بذراعه اليسرى،

“إنها ليست مشكلة لأنني دربت نفسي على استخدام سيفي بيدي اليسرى أيضًا.”

[لا أعتقد أنه يمكنني الخسارة بعد الآن… لذا أولاً، لنعتني بهؤلاء البعوض.]

“ليست هذه هي المشكلة… حسنًا… ما دمت لا تمانع.”

عندما فكر في هذا، قلبه متحمس.

هز إيفان كتفيه قبل أن يشير إلى اللورد.

لم يكن الانفجار الذي اندلع من جسد اللورد مجرد “تأثير قوي”. بدت قوة مجهولة تدفع أجسادهم بقوة أيضًا.

“لا أعرف لماذا، لكنه ضعيف الآن. لذلك علينا فقط دفعه بطريقة ما “.

نظر إليه درو بازدراء.

“… ادفعه بطريقة ما. هل هذه خطة؟ ”

سرعان ما جعله هذا السؤال مليئًا بالضيق والغضب.

“ما الخطة؟ لم نعمل معًا أبدًا، لذا لا ينبغي أن نبالغ في ذلك. سيكون من الأفضل لو لم نعترض طريق بعضنا البعض “.

[…]

لم يكن مخطئًا، فأومأ جيكيد برأسه قبل أن يلجأ إلى اللورد.

جيجيك!

“عليك أن تكون حذرا. دفاعاته ضعيفة بالتأكيد، لكن هجومه لا يزال قوياً للغاية. كان غراي يحمي جسده بالكامل بالمانا، ومع هذا مات قبل أن يتمكن من فعل أي شيء. كما سُحقت ذراعي مثل سمكة مجففة “.

ضربت مثل هذه الهجمات القوية اللورد عشرات المرات في لحظة.

“لذا كل ما علينا فعله هو ضربه دون أن نصاب”.

مسح الدم الذي كان يسيل من جبهته قبل أن يقول.

القول أسهل من الفعل.

“لا أعرف لماذا، لكنه ضعيف الآن. لذلك علينا فقط دفعه بطريقة ما “.

تذمر إيفان.

ومع ذلك، كانت مجرد تقنية بشرية. مثل هذه القوة الفجة لن تكون قادرة على كبح جماحه تمامًا.

كانت تلك اللحظة عندما أنهت الوسيطة ​​العظيمة التي كانت تراقب الوضع، ترنيمتها.

كان من أوائل أنصاف الآلهة الذين سقطوا في القارة. هذا يعني أن الوقت الذي يقضيه مع اللورد كان بطبيعة الحال أطول من معظم أنصاف الآلهة الأخرى.

“تقنية تجليد الزهور السبعة.”

هز إيفان كتفيه قبل أن يشير إلى اللورد.

فوش!

“لقد كثف الفضاء من حوله قبل أن يتسبب في انفجارها. إنها قوة طاردة ذات أبعاد أعلى من القوة الفيزيائية… باستخدام فضاء عالي الكثافة، خلق فضاء فارغ “.

فجأة، ظهرت سبعة أنواع من الزهور حول اللورد قبل أن تتفتح في نفس الوقت.

“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه بعد.”

هذه الزهور لم تتفتح فقط. تمتد جذورهم مثل الكروم وملفوفة بإحكام حول جسد اللورد.

كان وجه اللورد مشوه بطريقة قبيحة.

لقد استغرق الأمر من اللورد لحظة ليدرك أن هذه لم تكن أوهامًا بل شعوذة غيرت جوهر الواقع.

“ما هو انه يحاول القيام به؟”

ومع ذلك، كانت مجرد تقنية بشرية. مثل هذه القوة الفجة لن تكون قادرة على كبح جماحه تمامًا.

وقف اللورد على قدميه مرة أخرى بينما كان يزيل قطع الحجر من جسده.

لكن لورد وجد أنه غير قادر على كسر هذه الكروم، بالإضافة إلى عدم قدرته على التحرك. تم تجميد جسده بالكامل كما لو كان مصابًا بالشلل.

“هذا صحيح، لكن… إنه صعب.”

تحولت نظرة لورد الشديدة إلى الرجل الذي كان يراقب الموقف بهدوء من الزاوية.

تحولت نظرة لورد الشديدة إلى الرجل الذي كان يراقب الموقف بهدوء من الزاوية.

‘لورد التنانين.’

كان اللورد قد انتهى بالفعل من وجبته.

منعته صرخة التنين من تحريك جسده.

[نوزدوج، ساعدني.]

لقد كان أقوى مما استخدمه صرخة التنين لوسيفر. هذا يعني أنه في حالته الحالية، لن يتمكن من الخروج منه بسهولة.

كان وجه اللورد مشوه بطريقة قبيحة.

“هذه فرصتنا”.

“مقزز. لذلك أنت مجنون لدرجة طرح مثل هذا السؤال. لا تتحدث عن مفاهيم لا تفهمها “.

لم يسبق لهم العمل معًا من قبل، ولكن كان من الواضح للجميع أن تحركات اللورد قد تم تقييدها.

‘لورد التنانين.’

هرع جيكيد وأناستاسيا وإيفان إلى اللورد في نفس الوقت. وقفوا في اتجاهات مختلفة وقصفوا جسد اللورد بهجماتهم. كل واحد قوي بما يكفي لتدمير القلعة.

[أجل. أنا أفهم الآن. لذلك كنت ميخائيل. كو-، كوهو. كم هو ممتع. كنت توازن العالم السماوي…]

ضربت مثل هذه الهجمات القوية اللورد عشرات المرات في لحظة.

ضربت مثل هذه الهجمات القوية اللورد عشرات المرات في لحظة.

بابابابابا!

“مقزز. لذلك أنت مجنون لدرجة طرح مثل هذا السؤال. لا تتحدث عن مفاهيم لا تفهمها “.

إهتز جسد اللورد بعنف. كانت هجماتهم عنيفة، لكنها لم تكن كافية للوصول إلى جوهره.

ومع ذلك، لم يكن اللورد قادرًا على الهروب بسهولة من وابلهم.

ومع ذلك، لم يكن اللورد قادرًا على الهروب بسهولة من وابلهم.

رأت اناستاسيا فرصة.

“كيف يحدث هذا؟”

مسح الدم الذي كان يسيل من جبهته قبل أن يقول.

لقد التهم العشرات من أنصاف الآلهة.

“ليست هذه هي المشكلة… حسنًا… ما دمت لا تمانع.”

كيف يمكن أن يكافح ضد عدد قليل فقط من البشر ونصف لورد التنانين بعد كل ما فعله؟

كيف يمكن أن يكافح ضد عدد قليل فقط من البشر ونصف لورد التنانين بعد كل ما فعله؟

بالنظر إلى القوة التي استهلكها أثناء القتال مع لوكاس، لم يكن هذا سيحدث.

“مقزز. لذلك أنت مجنون لدرجة طرح مثل هذا السؤال. لا تتحدث عن مفاهيم لا تفهمها “.

سرعان ما جعله هذا السؤال مليئًا بالضيق والغضب.

“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه بعد.”

كان وجه اللورد مشوه بطريقة قبيحة.

الكراك!

[لا تلمسني-!]

انفجر انفجار هائل للطاقة من جسد اللورد.

بوووم!

استغرق الأمر ثلاث ثوان فقط حتى يختفي هذا أنصاف الآلهة على شكل هيكل عظمى من العالم.

انفجر انفجار هائل للطاقة من جسد اللورد.

”لا تنخدع يا نوزدوج! إنه يقول فقط هراء ليجعلك تذهب إليه! هل نسيت بالفعل كيف عاملك للتو؟ ”

الثلاثة، الذين كانوا مقربين منه، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب وتم إرسالهم محلقين. كانوا جميعًا مستعدين لهجوم مفاجئ مثل هذا، ومع ذلك ليس بيدهم حيلة.

نظر إليه درو بازدراء.

لم يكن الانفجار الذي اندلع من جسد اللورد مجرد “تأثير قوي”. بدت قوة مجهولة تدفع أجسادهم بقوة أيضًا.

كان هذا فقط شيئًا يمكن للمرء أن يقوله للافتراس، وليس لبني جنسه.

“كوك”.

تلك اللكمة كانت مرتبطة.

لم يتمكن إيفان من إيقاف نفسه إلا بعد التدحرج عدة مرات على الأرض.

‘لورد التنانين.’

مسح الدم الذي كان يسيل من جبهته قبل أن يقول.

إذا لم يكن اللورد مشتتًا، لكان مثل هذا الهجوم المؤكد سيظهر دون سابق إنذار.

“ماذا فعل للتو؟”

لقد التهم العشرات من أنصاف الآلهة.

“لقد كثف الفضاء من حوله قبل أن يتسبب في انفجارها. إنها قوة طاردة ذات أبعاد أعلى من القوة الفيزيائية… باستخدام فضاء عالي الكثافة، خلق فضاء فارغ “.

قام جكيد بتأرجح سيفه عدة مرات بذراعه اليسرى،

“ماذا تقول بحق الجحيم؟”

ثم صرخ درو بنبرة نادرة قاسية.

“… بعبارات أبسط، دفعت الأَفْضِيَة المختلفة بعضها البعض. لم يكن ليساعدك حتى لو تمسكت بشيء ما. طالما أنه كائن، فسيتم دفعه بعيدًا “.

“إنها أصعب بكثير من الفولاذ!”

(ياما: أفْضِيَة : جمع فَضاء)

فوش!

هز إيفان رأسه على تفسير أناستازيا.

ومع ذلك، فقد شعر به.

“ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه بعد.”

من ناحية أخرى، صر اللورد أسنانه.

“… لا تحتاج إلى فهم. لا أعتقد أنه شيء يمكنه استخدامه كثيرًا. ما عليك سوى توخي الحذر “.

[قد يكون هذا هو الحال. لكن إرادتهم لن تختفي. أجل، كما يفعل البشر، لقد ورثت إرادتهم. ما الفرق بيني وبينك؟]

ثم واصلت بصوت جدي.

فجأة، ظهرت سبعة أنواع من الزهور حول اللورد قبل أن تتفتح في نفس الوقت.

“أنا متأكد من أن اللورد ضعيف جدًا في الوقت الحالي. إذا كان الآن… لدينا فرصة لهزيمة اللورد “.

“ليست هذه هي المشكلة… حسنًا… ما دمت لا تمانع.”

تجنبت أناستازيا التعليق على سبب إصابة لورد. لأنها لا تريد أن تصدق كلام اللورد.

كان الغضب واضحا في صوته.

من ناحية أخرى، صر اللورد أسنانه.

كان هذا فقط شيئًا يمكن للمرء أن يقوله للافتراس، وليس لبني جنسه.

كانت نفخة أناستازيا هادئة، لكنه كان لا يزال يسمعها تمامًا.

لم يشعر بشيء مثل اللورد الذي لا تشوبه شائبة والذي لا يمكن الوصول إليه مهما مدوا أيديهم.

هل كانت تتحدث عن المعركة مع لوكاس؟ هل تقول أن الضرر الذي ألحقه به أضعفه كثيرا؟

تحطمت ذراع جيكيد في لحظة. إذا كان رد فعله أبطأ، فلن تكون ذراعه ؛ كان من الممكن أن يكون رأسه.

لا. لم يكن بسبب ذلك.

بعبارة أخرى، بحلول الوقت الذي حطم فيه إيفان الحاجز العظمي.

كان صحيحًا أن المعركة مع لوكاس كان لها تأثير هائل على حالته، لكن سبب وجوده في هذا الموقف كان مختلفًا.

[همم. أنا بطبيعة الحال لست بحاجة إلى فهمك.]

شعر اللورد بقوة غريبة تتدفق داخل جسده.

“إنها ليست مشكلة لأنني دربت نفسي على استخدام سيفي بيدي اليسرى أيضًا.”

كانت هذه الطاقة هي السبب.

القول أسهل من الفعل.

القوة الإلهية التي سرقها من لوكاس.

“إذا استمر هذا…”

“هذه… ليست قوة إلهية.”

من ناحية أخرى، صر اللورد أسنانه.

على وجه الدقة، كان مزيجًا من القوة الإلهية والمانا.

“ماذا تقول بحق الجحيم؟”

أثناء امتصاصه، علم لورد أن قوة فري الإلهية كانت مختلطة بالشوائب. ومع ذلك، لم يهتم.

لقد التهم العشرات من أنصاف الآلهة.

لأنه في النهاية كانت النسبة 9: 1. بطبيعة الحال، كانت قوته الإلهية هي 9.

زادت الجروح على جسد اللورد.

لذلك، اعتقد أنه سيكون قادرًا بسهولة على تصفية المانا، والتي لم تكن أكثر من قصاصات بالمقارنة.

هز إيفان رأسه على تفسير أناستازيا.

لقد كان خطأ فادحًا.

لم يشعر بشيء مثل اللورد الذي لا تشوبه شائبة والذي لا يمكن الوصول إليه مهما مدوا أيديهم.

كان هذا الرجل شديد الثبات وساميًا، مما تسبب في تعفن جسد اللورد بمجرد وجوده.

“هل فراي ميت حقًا؟”

نتيجة لهذا، كان جسد اللورد غير مستقر حاليًا. ومما زاد الطين بلة، أنه حتى القوة الإلهية التي لم يهضمها بعد أظهرت علامات على تفشي المرض.

[…]

كل هذه الفوضى التي بداخله كان من الممكن إخمادها بسهولة إذا كان في ذروة حالته، لكن لورد أهدر الطاقة كثيرة في معركته ضد لوكاس.

“ليست هذه هي المشكلة… حسنًا… ما دمت لا تمانع.”

‘بالرغم من ذلك…’

لم يتمكن إيفان من إيقاف نفسه إلا بعد التدحرج عدة مرات على الأرض.

كان من المهين للغاية أن يتم دفعه إلى هذا الحد من قبل هذه المجموعة الشبيهة بالحشرات من البشر الذين لم يكن لوكاس ترومان جزءًا منها.

لم يتمكن إيفان من إيقاف نفسه إلا بعد التدحرج عدة مرات على الأرض.

“قبضة الملك المحارب. قبضة النصل. ”

انحنى خصر اللورد بزاوية قائمة، ولم يكن قادرًا على موازنة القوة، مما جعله يطير للخلف ويصطدم بالحائط.

جيجيك!

“ما الخطة؟ لم نعمل معًا أبدًا، لذا لا ينبغي أن نبالغ في ذلك. سيكون من الأفضل لو لم نعترض طريق بعضنا البعض “.

انطلقت عاصفة من الرياح تشبه السيف من قبضة إيفان وخدشت جسد لورد بعنف.

شعر اللورد بقوة غريبة تتدفق داخل جسده.

بدأ جيكيد وأناستاسيا أيضًا في استخدام هجماتهما بعيدة المدى.

شوك.

زادت الجروح على جسد اللورد.

كان صحيحًا أن المعركة مع لوكاس كان لها تأثير هائل على حالته، لكن سبب وجوده في هذا الموقف كان مختلفًا.

“إذا استمر هذا…”

لقد عرف كل منهما الآخر إلى الأبد تقريبًا، وكان قد وثق باللورد وتبعه منذ البداية. لم يكن هناك شيء يمكن أن يغير رأيه.

سيتم هزيمته في الواقع من قبل هؤلاء القمامة.

[نوزدوج، ساعدني.]

فجأة، ظهرت فكرة في عقل اللورد. أدار عينيه إلى نوزدوغ، الذي كان يقف بعيدًا قبل أن ينادي بشدة.

“… لا تحتاج إلى فهم. لا أعتقد أنه شيء يمكنه استخدامه كثيرًا. ما عليك سوى توخي الحذر “.

[نوزدوج، ساعدني.]

هز إيفان رأسه على تفسير أناستازيا.

[…لورد.]

القول أسهل من الفعل.

[أنا آسف في وقت سابق. لكن ألا تستطيع أن تفهم؟ عقلي غير مستقر حقًا الآن. ما زلت لم أتحكم بشكل كامل في الآخرين الذين أصبحوا واحداً معي. إذا استمر هذا… سأنسى بالتأكيد جوهري وأصبح وحشًا. هذا يعني أن كل الأنصاف بداخلي سيكون لهم أيضًا نهاية مروعة!]

كان من المهين للغاية أن يتم دفعه إلى هذا الحد من قبل هذه المجموعة الشبيهة بالحشرات من البشر الذين لم يكن لوكاس ترومان جزءًا منها.

جفل نوزدوغ من تلك الكلمات.

“ما هو انه يحاول القيام به؟”

ثم صرخ درو بنبرة نادرة قاسية.

“ما هو انه يحاول القيام به؟”

”لا تنخدع يا نوزدوج! إنه يقول فقط هراء ليجعلك تذهب إليه! هل نسيت بالفعل كيف عاملك للتو؟ ”

كان هذا لأن اللورد اندفع نحوه مثل الوحش البري. كانت ذراعيه وساقيه ملفوفة حول جسد نوزدوغ مثل الحبل بينما كان وجهه الذي أصبح خاليًا من الملامح مرة أخرى مغطى بفم ضخم.

[لم يكن هذا أنا. رجاءً صدقني يا نوزدوغ… صحيح. طلبت مني إقناعك أليس كذلك؟ سأشرحها لك الآن. تعال إلى هنا وساعدني في إيقاف هجماتهم لفترة…]

إذا اسغلوها، فقد يكونون قادرين على عكس الوضع.

[…]

ضربت مثل هذه الهجمات القوية اللورد عشرات المرات في لحظة.

اهتزت النيران المشتعلة في عيون نوزدوغ بشكل غير مستقر. ثم رفع إصبع عظم.

تذمر إيفان.

الكراك!

ثم صرخ درو بنبرة نادرة قاسية.

وفجأة ارتفعت طبقات من العظام عن الأرض، مانعةً الهجمات المتوجهة نحو اللورد.

“… ادفعه بطريقة ما. هل هذه خطة؟ ”

نقر إيفان على لسانه عندما شعر بصلابة العظام.

“مقزز. لذلك أنت مجنون لدرجة طرح مثل هذا السؤال. لا تتحدث عن مفاهيم لا تفهمها “.

“إنها أصعب بكثير من الفولاذ!”

بوووم!

“ما هو انه يحاول القيام به؟”

مضغ اللورد جمجمة نوزدوغ ورقبته وأضلاعه وعموده الفقري ووركه وفخذيه وركبتيه وساقاه… قبل أن يضع أصابع قدمه في فمه ويمضغها أيضًا.

في هذه الأثناء، بدأ نوزدوغ بالسير نحو اللورد.

منعته صرخة التنين من تحريك جسده.

[… يا لورد، الأشياء التي قلتها ليس من السهل فهمها. ومع هذا، أنا أعرفك-]

لم يحصل نوزدوغ على فرصة لإنهاء كلامه.

لم يحصل نوزدوغ على فرصة لإنهاء كلامه.

كان الغضب واضحا في صوته.

كان هذا لأن اللورد اندفع نحوه مثل الوحش البري. كانت ذراعيه وساقيه ملفوفة حول جسد نوزدوغ مثل الحبل بينما كان وجهه الذي أصبح خاليًا من الملامح مرة أخرى مغطى بفم ضخم.

كان نوزدوغ عاجزًا عن الكلام.

سحق…

لكنه كان مختلفا الآن. شعرت عواطف اللورد بدائية.

بدأت الوليمة.

لقد التهم العشرات من أنصاف الآلهة.

مضغ اللورد جمجمة نوزدوغ ورقبته وأضلاعه وعموده الفقري ووركه وفخذيه وركبتيه وساقاه… قبل أن يضع أصابع قدمه في فمه ويمضغها أيضًا.

“لا أعرف لماذا، لكنه ضعيف الآن. لذلك علينا فقط دفعه بطريقة ما “.

نوزدوغ.

“… لا تحتاج إلى فهم. لا أعتقد أنه شيء يمكنه استخدامه كثيرًا. ما عليك سوى توخي الحذر “.

استغرق الأمر ثلاث ثوان فقط حتى يختفي هذا أنصاف الآلهة على شكل هيكل عظمى من العالم.

إذا اسغلوها، فقد يكونون قادرين على عكس الوضع.

بعبارة أخرى، بحلول الوقت الذي حطم فيه إيفان الحاجز العظمي.

القول أسهل من الفعل.

[…]

[… يا لورد، الأشياء التي قلتها ليس من السهل فهمها. ومع هذا، أنا أعرفك-]

كان اللورد قد انتهى بالفعل من وجبته.

ضربت مثل هذه الهجمات القوية اللورد عشرات المرات في لحظة.

نظر إليه درو بازدراء.

كانت أناستازيا هي التي ردت بنبرة ازدراء.

“هل تعرف ماذا فعلت؟ لقد قتلت بيديك كل من وثق بك حتى النهاية. لقد استفدت من ولاء نوزدوغ وخنته! ”

[قد يكون هذا هو الحال. لكن إرادتهم لن تختفي. أجل، كما يفعل البشر، لقد ورثت إرادتهم. ما الفرق بيني وبينك؟]

[قد يكون هذا هو الحال. لكن إرادتهم لن تختفي. أجل، كما يفعل البشر، لقد ورثت إرادتهم. ما الفرق بيني وبينك؟]

لقد كان خطأ فادحًا.

“مقزز. لذلك أنت مجنون لدرجة طرح مثل هذا السؤال. لا تتحدث عن مفاهيم لا تفهمها “.

“هل أبدى اللورد مشاعره هكذا من قبل؟”

كانت أناستازيا هي التي ردت بنبرة ازدراء.

“هذا صحيح، لكن… إنه صعب.”

هز اللورد رأسه.

“هذه… ليست قوة إلهية.”

[همم. أنا بطبيعة الحال لست بحاجة إلى فهمك.]

“ماذا تقول بحق الجحيم؟”

مرة أخرى كان هناك شعور بالاستقرار في صوت اللورد.

“ماذا فعل للتو؟”

كان هذا بفضل القوة الإلهية التي امتصها من نوزدوغ. كانت قوته الإلهية تساعد في التخلص من أجزاء المانا التي تفسد جسده.

بابابابابا!

بعد كل شيء، كان نوزدوغ قويًا بما يكفي ليلقب بالأبوكاليبس.

سيتم هزيمته في الواقع من قبل هؤلاء القمامة.

[أجل. أنا أفهم الآن. لذلك كنت ميخائيل. كو-، كوهو. كم هو ممتع. كنت توازن العالم السماوي…]

بعد كل شيء، كان نوزدوغ قويًا بما يكفي ليلقب بالأبوكاليبس.

بات!

لم يكن هذا لأن ولاء نوزدوغ كان مثيرًا للإعجاب. بدلاً من ذلك، كان ذلك لأن اللورد كان دائمًا قائدًا رائعًا.

مزقت أجنحة بيضاء ظهر اللورد. نظر إلى هذه الأجنحة قبل أن يتمتم.

[أجل. أنا أفهم الآن. لذلك كنت ميخائيل. كو-، كوهو. كم هو ممتع. كنت توازن العالم السماوي…]

[لا أعتقد أنه يمكنني الخسارة بعد الآن… لذا أولاً، لنعتني بهؤلاء البعوض.]

هز اللورد رأسه.

 

كان الغضب واضحا في صوته.

“إنها ليست مشكلة لأنني دربت نفسي على استخدام سيفي بيدي اليسرى أيضًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط