نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 234

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (7)

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (7)

ترجمة : [ Yama ]

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 234 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (7)


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 234 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (7)

كوو-

[أورك…]

جمع إيفان ” كل شيء” في قبضته.

فجأة شعر اللورد بالغثيان. انهار على الأرض وهو يمسك صدره.

شهقت الوسيطة ​​العظيمة وتعثر إلى الوراء. أدركت ما هو قيء اللورد.

[أورك! ويك…]

كان لديه بالتأكيد القدرة على فعل ما قاله.

توك، توك…

تم انحراف صرخة التنين.

ثم تقيأ شيئا.

هذا المخلوق المقرف ؟

كانت مادة سميكة ولزجة لها رائحة مقززة مثل شيء تم هضمه تقريبًا.

 

علاوة على ذلك، كان هذا السائل أسود اللون وملتهبًا كما لو كان حيًا.

” لذا سأقوي عزيمتي.”

” لست متأكدًا مما يحدث”.

[إذن يمكنك أن تختفي.]

كان اللورد الآن أعزل.

” حالة خاصة…”

اندفع إيفان نحوه عند رؤية هذا. أراد الاستفادة من هذه الفرصة.

[الرفض.]

لم يسعه إلا التفكير في المعركة مع أجني. فقدت نورا ذراعها وضحت بينيانغ بحياتها لمنحه فجوة/ثغرة لاستغلالها.

” ث-، أنصاف الآلهة…”

لقد تذكر الشعور الذي كان يشعر به في ذلك الوقت.

قعقعة.

‘استطيع ان افعلها.’

وبطبيعة الحال، ظهرت صورة المرأة في ذهن اللورد الذي وقف هناك كما لو كان قد تجمد.

بعد تلك المعركة مع أجني، بذل إيفان قصارى جهده لإتقان ” قبضة إيفان”، التي أصبحت ورقته الرابحة.

نشر اللورد جناحيه.

كانت تلك القبضة هي الحد من المسار الذي سلكه إيفان. لكنها كانت لا تزال غير مكتملة. تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أنه لم يكن قادرًا حتى على إنهاء أجني الذي كان في حال ضعيفة.

سقط فك درو في صدمة.

لهذا كان واثقا الآن. هذه المرة ستكون مختلفة عما كانت عليه في ذلك الوقت.

كان موهوبًا، وللمرة الأولى في حياته شعر بالإنجاز.

إذا سارت الأمور على ما يرام، فسيكون قادرًا على الوصول إلى جوهر اللورد.

باهت.

كوو-

أشار اللورد برفق.

بدأ إيفان في تكثيف المانا في قبضته.

ظهرت ابتسامة على وجه اللورد. امتد إلى القلب الذي أصبح أخيرًا في متناول يده.

‘هذا غير كاف.’

في لحظة، شعرت أن الجاذبية قد زادت مئات المرات.

لن يكون قادرًا على فعل ذلك بهذا القدر.

لمعان عينا اللورد. كان الأمر كما لو أنه كان ينظر بالفعل إلى العالم المخلوق حديثًا بدلاً من الكائنات التي أمامه. (أحيانًا أعتقد حقًا أن المؤلف ينسى أن اللورد “عديم الملامح ”)

كان لا بد من تطهيرها. أكثر كثافة. أكثر ضغطًا.

لم يكن إيفان فقط. حتى الدم الذي أراقه قد اختفى.

سوف يتحمل العبء عن ذلك بمفرده.

[اسقطا.]

فوش.

شعر إيفان بالخوف لأول مرة.

بدا أن شعره كان يتحول إلى اللون الأبيض.

” كورك…”

في عالم ناصع البياض، تذكر إيفان المسار الذي سلكه حتى الآن. في نهاية سنوات مراهقته، والتي لا يمكن وصفها إلا بالقمامة، التقى بأحد المحسنين باسم نورا وتلقى تعليم قبضة الملك المحارب.

[أنا متأكد من أن العالم الذي تم إنشاؤه حديثًا سيكون جنة. سوف أتأكد من ذلك. حسنًا… سيكون من الرائع أن أعيد إنشاء نوعي أيضًا.]

كان موهوبًا، وللمرة الأولى في حياته شعر بالإنجاز.

كان لا بد من تطهيرها. أكثر كثافة. أكثر ضغطًا.

 

هز اللورد كتفيه بلا مبالاة قبل أن ينظر إلى درو ويقول.

في أحد الأيام عندما اكتشف أن أنصاف الآلهة.

في عالم ناصع البياض، تذكر إيفان المسار الذي سلكه حتى الآن. في نهاية سنوات مراهقته، والتي لا يمكن وصفها إلا بالقمامة، التقى بأحد المحسنين باسم نورا وتلقى تعليم قبضة الملك المحارب.

– سر قبضة الملك المحارب.

باهت.

كانت لقتل أنصاف الآلهة. هذا هو ما تم إنشاء الفنون القتالية من أجله.

إذا كان قد فقد جزءًا حيويًا آخر، فلن يموت بهذه السهولة.

وكان الوجود أمامه الآن اندماجًا لكل فرد تقريبًا من هذا العرق المتعالي لدرجة أنه لن يكون من الغريب أن نطلق عليه أنصاف الآلهة.

صدم الجميع هناك من كلماته.

طالما أنه يقتله، سينتهي كل شيء.

جورك.

” لذا سأقوي عزيمتي.”

[أورك…]

لن يتأرجح بقبضته مرة أخرى.

فوش.

بالنسبة لإيفان، الذي كرس نفسه لقبضة الملك المحارب، كان لديه أكثر من التصميم الكافي للتخلي عن حياته.

كوو-

ثم خلق هذا التصميم معجزة.

بهذه الكلمات، تم سحب قلب من صدر درو، مغطى بالدم ولا يزال ينبض.

جورك.

نواة لورد التنانين. كان من الممكن أن يطلق على هذا وحده الكنز الأسمى، لكن بالنسبة للورد، فقد كان مجرد صدفة.

تدفق الدم من شفتي إيفان. لم يكن الأمر مجرد شفتيه. تدفق الدم الأحمر من عينيه وأنفه وحتى أذنيه.

أمام قبضة إيفان، حتى أقوى معدن في العالم، آدامانتيوم، الذي تم الإشادة به لمتانته، سيتمزق مثل الورق.

سحق.

نظر إلى اللورد بنظرة مخيفة، لكن اللورد لم ينتبه له بعد. بدلا من ذلك، كان ينظر إلى قيئه.

شعر بأضراسه تتصدع، والأوردة في مقل عينيه تنفجر، وطبلة أذنه تنفجر.

” لست متأكدًا مما يحدث”.

لولا هذا الألم، لكان قد فقد عقله بحلول ذلك الوقت.

بحلول الوقت الذي لاحظه الناس في الغرفة، لم يعد في غرفة العرش.

كوو-

” لدي نواة التوازن.”

وأخيرا.

لم يكافح درو بلا فائدة. بدلاً من ذلك، عض شفته واستخدم بسرعة صرخة التنين.

جمع إيفان ” كل شيء” في قبضته.

” لست متأكدًا مما يحدث”.

‘هذه هي.’

كان صوت اللورد بلا عاطفة.

كانت هذه القبضة هي الحد من قدرة إيفان.

باهت.

نظر إلى اللورد بعيون هادئة. يمكنه الوصول إليه بهذا. ملأت قناعة مجهولة قلبه في تلك اللحظة.

وأخيرا.

أرجح إيفان قبضته واخترقت يده جسد اللورد.

” ماذا… ؟”

قعقعة.

[اغربا عن وجهي.]

“…”

لولا هذا الألم، لكان قد فقد عقله بحلول ذلك الوقت.

أو، على الأقل، كان هذا ما كان يجب أن يحدث.

كوو-

حدق إيفان في المشهد أمامه بعيون لا تصدق.

[ومع ذلك، فهو مشغول جدًا. لا يظهر أبدًا ما لم يكن مضطرًا لذلك مطلقًا.]

لم يكن هناك شيء أمامه. لكن تم حظر ” قبضة إيفان”.

” ماذا… بحق الجحيم… هل فعلت…؟”

لم يحصل حتى على فرصة للوصول إلى اللورد. في الواقع، لم يكن اللورد ينظر إليه حتى. كان لا يزال يتنفس على الأرض مع ثني ظهره.

” ماذا فعلت بحق الجحيم ؟”

ومع ذلك، تم حظر قبضة إيفان بجدار غير مرئي.

تم انحراف صرخة التنين.

” كورك…”

 

جاء رد الفعل العنيف قبل أن يتمكن حتى من معرفة ما حدث للتو.

لم يكن هناك. لم يكن هناك نواة.

لم يستطع إيفان ابتلاع فقاعة الدم التي انطلقت من حلقه. دم وأجزاء من أعضائه الداخلية خرجت من فمه.

في أحد الأيام عندما اكتشف أن أنصاف الآلهة.

‘غير ممكن.’

” ماذا بحق الجحيم… أي نوع من الوحوش أصبح ؟”

حدق في قبضته بنظرة لا تصدق. شعر أنه ضرب شيئًا صعبًا بشكل لا يمكن تصوره.

ثم تقيأ شيئا.

لم يكن له معنى.

لم يكن هناك. لم يكن هناك نواة.

أمام قبضة إيفان، حتى أقوى معدن في العالم، آدامانتيوم، الذي تم الإشادة به لمتانته، سيتمزق مثل الورق.

صرخت أناستازيا بهدوء.

ثم اللورد الذي انتهى من القيء مسح فمه قبل أن يقول.

‘سينتهي كل شيء.’

[لقد أخبرتك بالفعل. لا أعتقد أنني أستطيع الخسارة بعد الآن.]

” ما هو هدفك بحق الجحيم ؟ هل تنوي أن تحكم هذا العالم بمفردك دون أن يقف أحد بجانبك ؟ هل تعتقد حقًا أن مثل هذه الحياة تستحق أن تعيشها ؟ ”

” ماذا… بحق الجحيم… هل فعلت…؟”

لقد كان جادًا عندما قال هذا أيضًا.

[لقد استخدمت قوتي. لكن من الطبيعي ألا تفهم الحشرات مثلك.]

[…ماذا يحدث هنا ؟]

لم يعد بإمكان إيفان الإمساك به وسقط على الأرض. لقد استنفدت بالفعل قدرته على التحمل وقوته.

[تعال، آخر قطعة لي.]

لقد وضع كل ما لديه حرفيًا في تلك الضربة.

[… لذلك سأخلق ” حالة خاصة”. موقف خاص سيجبره على الظهور.]

” ماذا بحق الجحيم… أي نوع من الوحوش أصبح ؟”

– سر قبضة الملك المحارب.

شعر إيفان بالخوف لأول مرة.

“… !!”

نظر إلى اللورد بنظرة مخيفة، لكن اللورد لم ينتبه له بعد. بدلا من ذلك، كان ينظر إلى قيئه.

وكان الوجود أمامه الآن اندماجًا لكل فرد تقريبًا من هذا العرق المتعالي لدرجة أنه لن يكون من الغريب أن نطلق عليه أنصاف الآلهة.

” هب!”

” كو-أوك…”

شهقت الوسيطة ​​العظيمة وتعثر إلى الوراء. أدركت ما هو قيء اللورد.

” لدي نواة التوازن.”

” ث-، أنصاف الآلهة…”

كان صوت اللورد بلا عاطفة.

” ماذا قلت ؟”

[اغربا عن وجهي.]

صُدمت أناستازيا من نفخة الوسيطة ​​العظيمة لاحظت على عجل السائل الأسود.

[لا أعرف. أنا فقط أقلده.]

كواعة-

” هذا هو هدف اللورد الحقيقي.”

هذا السائل اللزج المثير للاشمئزاز، الذي اعتقدت أنه يتقيأ، كان مغطى بالعديد من الفقاعات الشبيهة بالوجه.

[أنت لا تستحق أن تعرف. اخرس وأعطني قلبك.]

كان الأمر كما لو أن الأشباح الحزينة أصبحت متشابكة معًا، مكونة سائلًا وأصبحت سجناء في مكان يشبه الجحيم حيث لم تنته العقوبة أبدًا.

” هاه ؟”

حتى أناستازيا، التي كانت قد شاهدت العديد من المشاهد المرعبة من قبل، لم تستطع إلا أن تشعر بالبرد عند رؤيتها.

 

” ماذا فعلت بحق الجحيم ؟”

” ما هو هدفك بحق الجحيم ؟ هل تنوي أن تحكم هذا العالم بمفردك دون أن يقف أحد بجانبك ؟ هل تعتقد حقًا أن مثل هذه الحياة تستحق أن تعيشها ؟ ”

[لم يعد لديهم القدرة الإلهية. لذلك قمت بترشيحهم… كما رأيت، وجود العديد من الأنا في جسد واحد أمر خطير للغاية.]

‘سينتهي كل شيء.’

كان صوت اللورد بلا عاطفة.

طالما أنه يقتله، سينتهي كل شيء.

تسبب هذا في شعور أناستازيا أن الوجود أمامهم ليس ” اللورد” بل كائنًا جديدًا تمامًا.

[إذن يمكنك أن تختفي.]

” لكنهم كانوا من بني جنسك. هل حقا تقول أن هذا جيد ؟ هل سترمي حقًا الأشخاص الذين وثقوا بك وتبعوك لفترة طويلة بهذه الطريقة ؟ هذا مصير أكثر بؤسًا من الموت “.

” ماذا… ؟”

[أنت مخطئة.]

لقد كان جادًا عندما قال هذا أيضًا.

كراك!

‘غير ممكن.’

داس اللورد على القيء دون أي تغيير في تعابيره.

بعد تلك المعركة مع أجني، بذل إيفان قصارى جهده لإتقان ” قبضة إيفان”، التي أصبحت ورقته الرابحة.

انتشرت القوة من باطن قدميه في عمق القيء.

اختفى وجود إيفان بالكامل، كما لو أنه تبخر، كما لو أن قوة غير مرئية قد وافقت على كلام لورد.

كواه-

شعر إيفان بالخوف لأول مرة.

حتى أن أنصاف الآلهة يصرخون بشكل مؤلم أكثر.

سحق.

تكلم اللورد بدون أي تقلبات في صوته.

كوو-

[كيف يمكنك منادات كائنات بدون القوة الإلهية أنصاف الآلهة ؟]

في أحد الأيام عندما اكتشف أن أنصاف الآلهة.

” أنت… أنت أكثر اشمئزازًا من القيء الذي بصقته للتو.”

لم يعد بإمكان إيفان الإمساك به وسقط على الأرض. لقد استنفدت بالفعل قدرته على التحمل وقوته.

كان درو هو من تحدث بصوت مقرف.

ترجمة : [ Yama ]

أمال اللورد رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم هذه الكلمات.

[ماذا ستفعلين؟]

[هذا غريب. لماذا تحجب أسنانك عني ؟ كنت في نفس الوضع مثلي. لوسيفر ولورد التنانين. لا أعتقد أنك فصلت النوى لأنك أردت أن تكون كائنات منفصلة. لقد فعلت ذلك لأن شخصيتك القوية لم تكن قادرة على التعايش في جسد واحد. حصلت أيضًا على هذه الفكرة من أفعالك.]

” لا تساوي قرارنا مع أفعالك المثيرة للاشمئزاز.”

” لا تساوي قرارنا مع أفعالك المثيرة للاشمئزاز.”

قعقعة.

[أنت لا تفهم أنه مجرد اختلاف في المنظور.]

كان صوت اللورد بلا عاطفة.

هز اللورد كتفيه بلا مبالاة قبل أن ينظر إلى درو ويقول.

” ماذا تقصد بـ…”

[ومن الآن فصاعدًا، سيكون من الأفضل أن تراقب فمك.]

[يوجد حاليًا ضيوف يستخدمونه بدون إذن، لكن لن يكون من الصعب علي اختراق الجدران التي أقاموها. سأنتظر هناك. لآلاف أو حتى عشرات الآلاف من السنين… حتى يأتي حاكم الخلق. ثم بعد مقابلته، سأقدم اقتراحًا. لإعادة بناء العالم.]

” توقف عن هراءك، يا ابن العاهرة.”

لا، لقد كان مشوهاً لدرجة أنه حتى ” الغضب” لم يكن كافياً لوصفه.

زمجر إيفان وبصق دمه. كانت هذه خطوة شجاعته حتى لا يلتهمه الخوف.

تكلم اللورد بدون أي تقلبات في صوته.

كانت شجاعة إيفان بالتأكيد شيئًا يستحق الإعجاب. كان من الممكن أن يكون جسده وعقله في وضع أسوأ بكثير مما واجهه أي إنسان. لشتم اللورد في هذه الحالة كان شيئًا لا يجرؤ أحد على فعله.

كانت هذه القبضة هي الحد من قدرة إيفان.

ومع ذلك، فإن شجاعة إيفان لم تعمل لصالحه.

رفرف!

نظر اللورد إلى هذا الرجل الذي بالكاد واع وأومأ برأسه.

كان الضغط قوياً لدرجة أن الأرض من حولهم تحطمت.

[إذن يمكنك أن تختفي.]

[بالطبع، ستموت وقتًا طويلاً، درو.]

أصبحت كلمات اللورد على الفور حقيقة واقعة.

كانت لقتل أنصاف الآلهة. هذا هو ما تم إنشاء الفنون القتالية من أجله.

باهت.

[لم يعد لديهم القدرة الإلهية. لذلك قمت بترشيحهم… كما رأيت، وجود العديد من الأنا في جسد واحد أمر خطير للغاية.]

اختفى إيفان.

قعقعة.

بحلول الوقت الذي لاحظه الناس في الغرفة، لم يعد في غرفة العرش.

كان لجسم درو الاصطناعي حيوية قوية. لكن مصدر الطاقة في جوهر حيويته كان القلب.

” هاه ؟”

لم يكن هناك. لم يكن هناك نواة.

صرخت أناستازيا بهدوء.

لمعان عينا اللورد. كان الأمر كما لو أنه كان ينظر بالفعل إلى العالم المخلوق حديثًا بدلاً من الكائنات التي أمامه. (أحيانًا أعتقد حقًا أن المؤلف ينسى أن اللورد “عديم الملامح ”)

اختفى وجود إيفان بالكامل، كما لو أنه تبخر، كما لو أن قوة غير مرئية قد وافقت على كلام لورد.

[ومع ذلك، فهو مشغول جدًا. لا يظهر أبدًا ما لم يكن مضطرًا لذلك مطلقًا.]

لم يكن إيفان فقط. حتى الدم الذي أراقه قد اختفى.

كان الضغط قوياً لدرجة أن الأرض من حولهم تحطمت.

رفرف!

فجأة شعر اللورد بالغثيان. انهار على الأرض وهو يمسك صدره.

نشر اللورد جناحيه.

 

تسبب هذا المشهد في جعل الوسيطة ​​العظيمة عاجزة عن الكلام للحظات. كان هذا بسبب أن هذا الكائن، الذي بدا وكأنه يلمع بنور مقدس، بدا وكأنه ملاك، أو رسول الإله، أو حتى الإله نفسه.

فوش.

‘هذا غير ممكن!’

بدا صوته غاضبًا مثل البركان النشط الذي كان على وشك الانفجار.

تجمدت الوسيطة ​​العظيمة للحظة فقط قبل أن تتجاهل هذه الأفكار على الفور.

[… أين أخفيته…]

رسول حاكم الخلق؟

صُدمت أناستازيا من نفخة الوسيطة ​​العظيمة لاحظت على عجل السائل الأسود.

هذا المخلوق المقرف ؟

كان اللورد الآن أعزل.

هي لن تقبله ابدا بصفتها الوسيطة ​​العظيمة التي خدمت حاكم الخلق بإخلاص لمئات السنين، فقد أنكرت تمامًا وجود اللورد.

<توقف>

” ما هو هدفك بحق الجحيم ؟ هل تنوي أن تحكم هذا العالم بمفردك دون أن يقف أحد بجانبك ؟ هل تعتقد حقًا أن مثل هذه الحياة تستحق أن تعيشها ؟ ”

اختفى وجود إيفان بالكامل، كما لو أنه تبخر، كما لو أن قوة غير مرئية قد وافقت على كلام لورد.

[لا أنوي الحكم.]

اندفع إيفان نحوه عند رؤية هذا. أراد الاستفادة من هذه الفرصة.

لقد تخلى اللورد بطبيعة الحال عن مثل هذا الهدف الأحمق. أغمض عينيه وتمتم.

ومع ذلك، فإن شجاعة إيفان لم تعمل لصالحه.

[سألتقي بحاكم الخلق].

” هب!”

” ماذا… ؟”

[…ماذا يحدث هنا ؟]

[ومع ذلك، فهو مشغول جدًا. لا يظهر أبدًا ما لم يكن مضطرًا لذلك مطلقًا.]

كان اللورد الآن أعزل.

بعد قول هذا، توقف اللورد للحظة.

[كيف يمكنك منادات كائنات بدون القوة الإلهية أنصاف الآلهة ؟]

وأشار إلى الحالة غير العادية للغاية لظهور الإله لمقابلة شخص يدعى لوكاس ترومان.

لم يعد بإمكان إيفان الإمساك به وسقط على الأرض. لقد استنفدت بالفعل قدرته على التحمل وقوته.

تساءل فقط ما الذي كانت تدور حوله محادثتهم للحظة قبل أن يهز رأسه ويستمر.

آيريس.

[… لذلك سأخلق ” حالة خاصة”. موقف خاص سيجبره على الظهور.]

كان من الصعب عليهم تسمية كائن لم يروه أو يسمعه من قبل ولا يبدو أنه يهتم بما كان يحدث، حاكم.

” حالة خاصة…”

[أنت مخطئة.]

[سأدمر كل عالم. وأعيدهم إلى حالة العدم تمامًا كما في البداية.]

[تعال، آخر قطعة لي.]

“… !!!”

لقد فهمت ما قاله، لكن أناستازيا لم تستطع منع نفسها من الجدل.

صدم الجميع هناك من كلماته.

على الرغم من أنه كان مزعجًا بعض الشيء للاعتراف بذلك بنفسه.

تدمير العوالم ؟

القطعة الأخيرة التي أرادها بشدة كانت في هذا القلب بالذات.

إعادته إلى العدم ؟

صُدمت أناستازيا من نفخة الوسيطة ​​العظيمة لاحظت على عجل السائل الأسود.

كانت هذه عادة تصريحات سخيفة. لكن اللورد هو الذي قالهم.

أمام قبضة إيفان، حتى أقوى معدن في العالم، آدامانتيوم، الذي تم الإشادة به لمتانته، سيتمزق مثل الورق.

كان لديه بالتأكيد القدرة على فعل ما قاله.

نظر إلى اللورد بعيون هادئة. يمكنه الوصول إليه بهذا. ملأت قناعة مجهولة قلبه في تلك اللحظة.

الأهم من ذلك، كان يقصد ذلك. كان اللورد جادًا في تدمير العالم.

تسبب هذا في شعور أناستازيا أن الوجود أمامهم ليس ” اللورد” بل كائنًا جديدًا تمامًا.

” هذا هو هدف اللورد الحقيقي.”

ومع ذلك، تم حظر قبضة إيفان بجدار غير مرئي.

العرق البارد يسيل على ظهورهم.

‘هذا غير ممكن!’

لقد فهمت ما قاله، لكن أناستازيا لم تستطع منع نفسها من الجدل.

في أحد الأيام عندما اكتشف أن أنصاف الآلهة.

” أنت مجنون… إذن ستموت أيضًا! بغض النظر عن مدى قوتك الآن، فلن تكون قادرًا على الحفاظ على جسدك إذا لم يكن العالم موجودًا! ”

[ومع ذلك، فهو مشغول جدًا. لا يظهر أبدًا ما لم يكن مضطرًا لذلك مطلقًا.]

[هل نسيت ؟ لدي عالم خاص بي.]

لقد تذكر الشعور الذي كان يشعر به في ذلك الوقت.

” …مستحيل.”

اختفى إيفان.

[الهاوية.]

اندفع إيفان نحوه عند رؤية هذا. أراد الاستفادة من هذه الفرصة.

ضحك اللورد.

[هل نسيت ؟ لدي عالم خاص بي.]

[يوجد حاليًا ضيوف يستخدمونه بدون إذن، لكن لن يكون من الصعب علي اختراق الجدران التي أقاموها. سأنتظر هناك. لآلاف أو حتى عشرات الآلاف من السنين… حتى يأتي حاكم الخلق. ثم بعد مقابلته، سأقدم اقتراحًا. لإعادة بناء العالم.]

[لقد أخبرتك بالفعل. لا أعتقد أنني أستطيع الخسارة بعد الآن.]

لمعان عينا اللورد. كان الأمر كما لو أنه كان ينظر بالفعل إلى العالم المخلوق حديثًا بدلاً من الكائنات التي أمامه. (أحيانًا أعتقد حقًا أن المؤلف ينسى أن اللورد “عديم الملامح ”)

كما توقعوا هذا، ارتدوا على الفور واندفعوا مرة أخرى.

[أنا متأكد من أن العالم الذي تم إنشاؤه حديثًا سيكون جنة. سوف أتأكد من ذلك. حسنًا… سيكون من الرائع أن أعيد إنشاء نوعي أيضًا.]

إعادته إلى العدم ؟

“… هل تنوي حقًا أن تصبح رسول حاكم الخلق؟”

كانت النهاية هناك أخيرًا.

[أفضل هذا.]

هي لن تقبله ابدا بصفتها الوسيطة ​​العظيمة التي خدمت حاكم الخلق بإخلاص لمئات السنين، فقد أنكرت تمامًا وجود اللورد.

“… قد لا يظهر حاكم الخلق في النهاية.”

لقد كان جادًا عندما قال هذا أيضًا.

[ثم سأفعلها بنفسي. بالطبع، قد يستغرق الأمر عشرات الآلاف من السنين، لكن… سيكون ممتعًا. لقد أخبرت صديقك الميت من قبل: لم يعد الخلق مستحيلًا بالنسبة لي.]

كانت النهاية هناك أخيرًا.

لقد كان جادًا عندما قال هذا أيضًا.

لم يعد بإمكان إيفان الإمساك به وسقط على الأرض. لقد استنفدت بالفعل قدرته على التحمل وقوته.

كان ذلك فقط عندما أدرك الباقون في الغرفة نوع الكائن الذي كانوا يقاتلون ضده.

سوف يتحمل العبء عن ذلك بمفرده.

ربما كان اللورد حاكم.

بدا صوته غاضبًا مثل البركان النشط الذي كان على وشك الانفجار.

كان من الصعب عليهم تسمية كائن لم يروه أو يسمعه من قبل ولا يبدو أنه يهتم بما كان يحدث، حاكم.

[اغربا عن وجهي.]

من ناحية أخرى، كان اللورد حاكم تدمير يمكنه قتل مئات الآلاف من الناس في لحظة.

[أورك…]

[بالطبع، ستموت وقتًا طويلاً، درو.]

في أحد الأيام عندما اكتشف أن أنصاف الآلهة.

في اللحظة التالية، طاف جسد درو في الهواء.

<توقف>

كانت هذه قوة اللورد.

لم يكن إيفان فقط. حتى الدم الذي أراقه قد اختفى.

لم يكافح درو بلا فائدة. بدلاً من ذلك، عض شفته واستخدم بسرعة صرخة التنين.

العرق البارد يسيل على ظهورهم.

<توقف>

كوو-

[الرفض.]

‘سينتهي كل شيء.’

“… !!”

ربما كان اللورد حاكم.

تم انحراف صرخة التنين.

لهذا كان واثقا الآن. هذه المرة ستكون مختلفة عما كانت عليه في ذلك الوقت.

بدلاً من ذلك، كان جسد الشخص الذي استخدمه هو الذي تم تقييده.

كوو-

سقط فك درو في صدمة.

فجأة شعر اللورد بالغثيان. انهار على الأرض وهو يمسك صدره.

” كيف بحق الجحيم ألغيت صرخة التنين؟”

لقد كان جادًا عندما قال هذا أيضًا.

[لا أعرف. أنا فقط أقلده.]

ومع ذلك، فإن شجاعة إيفان لم تعمل لصالحه.

كانت هذه هي القوة التي كان يستخدمها لوكاس.

على الرغم من أنه كان مزعجًا بعض الشيء للاعتراف بذلك بنفسه.

كما كان لديه هذه الفكرة، نظر اللورد إلى درو المصدوم.

بدا أن شعره كان يتحول إلى اللون الأبيض.

” ماذا تقصد بـ…”

[ومع ذلك، فهو مشغول جدًا. لا يظهر أبدًا ما لم يكن مضطرًا لذلك مطلقًا.]

[أنت لا تستحق أن تعرف. اخرس وأعطني قلبك.]

كوو-

شيك!

كان لجسم درو الاصطناعي حيوية قوية. لكن مصدر الطاقة في جوهر حيويته كان القلب.

بهذه الكلمات، تم سحب قلب من صدر درو، مغطى بالدم ولا يزال ينبض.

كراك!

” كو-أوك…”

أو، على الأقل، كان يجب أن يكون كذلك.

اهتز درو وعيناه مفتوحتان على مصراعيه قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.

ثم خلق هذا التصميم معجزة.

لقد مات.

<توقف>

كان لجسم درو الاصطناعي حيوية قوية. لكن مصدر الطاقة في جوهر حيويته كان القلب.

ظهرت ابتسامة على وجه اللورد. امتد إلى القلب الذي أصبح أخيرًا في متناول يده.

إذا كان قد فقد جزءًا حيويًا آخر، فلن يموت بهذه السهولة.

ضحك اللورد.

أشار اللورد برفق.

انفجر قلب التنين، وأرسل الدم يطير في كل اتجاه.

[تعال، آخر قطعة لي.]

شعر إيفان بالخوف لأول مرة.

طاف القلب ببطء نحو اللورد.

ربما كان اللورد حاكم.

” إذا لم نوقفه”.

‘غير ممكن.’

‘سينتهي كل شيء.’

تبادل جيكيد وأناستاسيا النظرات. ثم ألقوا بأنفسهم نحو اللورد في نفس الوقت.

هز اللورد كتفيه بلا مبالاة قبل أن ينظر إلى درو ويقول.

[اغربا عن وجهي.]

[بالطبع، ستموت وقتًا طويلاً، درو.]

تم إرسال في لحظة.

تشدد تعبير اللورد.

كما توقعوا هذا، ارتدوا على الفور واندفعوا مرة أخرى.

هذا المخلوق المقرف ؟

[اسقطا.]

لم يكن هناك شيء أمامه. لكن تم حظر ” قبضة إيفان”.

وقع ضغط رهيب على أجسادهم. انهاروا على الأرض غير قادرين على التغلب على هذا الضغط.

أشار اللورد برفق.

في لحظة، شعرت أن الجاذبية قد زادت مئات المرات.

لقد مات.

كان الضغط قوياً لدرجة أن الأرض من حولهم تحطمت.

بحلول الوقت الذي لاحظه الناس في الغرفة، لم يعد في غرفة العرش.

[هذه القوة جيدة جدًا.]

في عالم ناصع البياض، تذكر إيفان المسار الذي سلكه حتى الآن. في نهاية سنوات مراهقته، والتي لا يمكن وصفها إلا بالقمامة، التقى بأحد المحسنين باسم نورا وتلقى تعليم قبضة الملك المحارب.

على الرغم من أنه كان مزعجًا بعض الشيء للاعتراف بذلك بنفسه.

” هذا هو هدف اللورد الحقيقي.”

التفت اللورد لينظر إلى الوسيطة ​​العظيمة التي كانت تقف في زاوية وسأل.

كانت هذه هي القوة التي كان يستخدمها لوكاس.

[ماذا ستفعلين؟]

لقد تذكر الشعور الذي كان يشعر به في ذلك الوقت.

“…”

[أورك! ويك…]

[أجل. فقط ابق ساكنا. بطريقة ما، قد تكوني أذكى نملة هنا.]

شد اللورد قبضته بإحكام.

كانت النهاية هناك أخيرًا.

لقد تذكر الشعور الذي كان يشعر به في ذلك الوقت.

ظهرت ابتسامة على وجه اللورد. امتد إلى القلب الذي أصبح أخيرًا في متناول يده.

قعقعة.

نواة لورد التنانين. كان من الممكن أن يطلق على هذا وحده الكنز الأسمى، لكن بالنسبة للورد، فقد كان مجرد صدفة.

” أنت… أنت أكثر اشمئزازًا من القيء الذي بصقته للتو.”

الصدفة التي أخفت النواة التي كان اللورد يبحث عنها.

بالنسبة لإيفان، الذي كرس نفسه لقبضة الملك المحارب، كان لديه أكثر من التصميم الكافي للتخلي عن حياته.

القطعة الأخيرة التي أرادها بشدة كانت في هذا القلب بالذات.

كانت هذه القبضة هي الحد من قدرة إيفان.

[…]

سوف يتحمل العبء عن ذلك بمفرده.

أو، على الأقل، كان يجب أن يكون كذلك.

بعد تلك المعركة مع أجني، بذل إيفان قصارى جهده لإتقان ” قبضة إيفان”، التي أصبحت ورقته الرابحة.

تشدد تعبير اللورد.

ربما كان اللورد حاكم.

[…ماذا يحدث هنا ؟]

لقد فهمت ما قاله، لكن أناستازيا لم تستطع منع نفسها من الجدل.

لم يكن هناك. لم يكن هناك نواة.

” معي.”

فقط عندما اعتقد أنه مستحيل، وقع حادث آخر.

[… أين أخفيته…]

[…]

نظر اللورد إلى هذا الرجل الذي بالكاد واع وأومأ برأسه.

وبطبيعة الحال، ظهرت صورة المرأة في ذهن اللورد الذي وقف هناك كما لو كان قد تجمد.

لقد تخلى اللورد بطبيعة الحال عن مثل هذا الهدف الأحمق. أغمض عينيه وتمتم.

آيريس.

الأهم من ذلك، كان يقصد ذلك. كان اللورد جادًا في تدمير العالم.

الشخص الذي أنشأ جسم درو الاصطناعي.

كانت تلك القبضة هي الحد من المسار الذي سلكه إيفان. لكنها كانت لا تزال غير مكتملة. تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أنه لم يكن قادرًا حتى على إنهاء أجني الذي كان في حال ضعيفة.

[… أين أخفيته…]

[ومن الآن فصاعدًا، سيكون من الأفضل أن تراقب فمك.]

بدا صوته غاضبًا مثل البركان النشط الذي كان على وشك الانفجار.

اهتز درو وعيناه مفتوحتان على مصراعيه قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا.

شد اللورد قبضته بإحكام.

وقع ضغط رهيب على أجسادهم. انهاروا على الأرض غير قادرين على التغلب على هذا الضغط.

بانغ!

بدلاً من ذلك، كان جسد الشخص الذي استخدمه هو الذي تم تقييده.

انفجر قلب التنين، وأرسل الدم يطير في كل اتجاه.

كان الأمر كما لو أن الأشباح الحزينة أصبحت متشابكة معًا، مكونة سائلًا وأصبحت سجناء في مكان يشبه الجحيم حيث لم تنته العقوبة أبدًا.

[أين أخفيت نواة التوازن يا آيريس؟!]

لن يتأرجح بقبضته مرة أخرى.

” معي.”

[سألتقي بحاكم الخلق].

[…]

[أنت لا تفهم أنه مجرد اختلاف في المنظور.]

استدار اللورد ببطء، وما زال تعبيره شديد الغضب.

كان لديه بالتأكيد القدرة على فعل ما قاله.

لا، لقد كان مشوهاً لدرجة أنه حتى ” الغضب” لم يكن كافياً لوصفه.

كان موهوبًا، وللمرة الأولى في حياته شعر بالإنجاز.

كان لوكاس ترومان يقف هناك بهدوء كما لو كان هناك منذ البداية.

“…”

نظر إلى تعبير اللورد المشوه قبل أن يشير إلى صدره. وأشار إلى الترتيب الأخير لـ آيريس، الذي أعاده من الموت عندما كانت روحه على بعد بوصات من الاختفاء.

[ومن الآن فصاعدًا، سيكون من الأفضل أن تراقب فمك.]

” لدي نواة التوازن.”

فقط عندما اعتقد أنه مستحيل، وقع حادث آخر.

لقد وضع كل ما لديه حرفيًا في تلك الضربة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط