نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 238

الخاتمة (1)

الخاتمة (1)

ترجمة : [ Yama ]

عندما أصبح الوضع بحيث لم تستطع إلا أن تتبع واحدًا منهم، اختارت إيليا الهرب. قطعت كل علاقاتها، وجمدت الباب إلى قلبها، وركضت إلى الأراضي المجمدة في الشمال.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 238 – الخاتمة (1)

“… من فضلك خذني معك.”

نظرت إليا حولها بينما كانت الرياح الباردة تقصفها. كانت تحب الثلج.تراكمت الثلوج وغطت كل شيء، على عكس المطر.

قال هذا بصوت هادئ.

لهذا السبب اختارت الأراضي المجمدة كمنطقة لها. من خلال إضافة قوتها إلى طقس هذه المنطقة الباردة، تمكنت من خلق عاصفة ثلجية لا تنتهي أبدًا بغض النظر عن الموسم.

عند رؤية تعبير إيليا المدمر، وضع لوكاس الزجاجة على الطاولة.

بمجرد النظر إلى الخارج، ستكون قادرة على رؤية الثلج الذي احب يتطاير حولها.

“…”

لكن اليوم كان مختلفًا. لم تستطع إلا أن تشعر بعدم الارتياح أثناء النظر إلى الثلج.

“أفضل مكان لك ليس بجواري.”

“أنت آخر نصف إلهة.”

جلست على السرير ونظرت إلى لوكاس. كان عقلها صافياً لكنها كانت مضطربة.

“…”

رمش إيفان بعينه.

استدارت إيليا لتجد لوكاس واقفا هناك.

ظهر الفرح الخالص على وجه نيكس.

خفضت رأسها قليلاً قبل أن تتمتم بصوت خافت.

في الحقيقة، لم تستطع التوقف عن الاهتمام بكل ما كان يحدث. كانت جبانة لا يمكنها إلا أن تنظر إلى الوضع من الخارج.

“وأنت… لم تعد بشريا. ”

في النهاية، لم يحل أي شيء ولم يساعد بأي شكل من الأشكال.

“…”

“فهل هذا الموت؟”

“هل أتيت لقتلي؟”

“…”

“لا.”

“في الأصل، كنت أرغب في العيش مع ريكي، هنا في الأراضي المجمدة.”

سكت لوكاس للحظة.

“…”

“هل تريدين أن تموتي؟”

“من فضلك اعتني بنيكس يا توركونتا.”

“مستحيل. لا يزال لدي الكثير من الرغبات التي لم تتحقق في الحياة “.

“…”

“هذا كذب. لا أشعر بأي دافع منك. ليس هناك ما هو أكثر عبثًا من الحياة بدون هدف. يبدو الأمر كما لو كان هناك ثقب كبير في صدرك “.

“والجبان دائمًا هو من ينجو في النهاية.”

“…”

“مشاركة الجسد مع شخص ما ليست شيئًا يمكن للكثيرين تجربته. علاوة على ذلك، فهو وحش عاش ما يقرب من 1000 عام. شخصيته سيئة، لكن علاقتكما ليست بهذا السوء “.

شعرت إيليا بثقل في قلبها.

عند رؤية تعبير إيليا المدمر، وضع لوكاس الزجاجة على الطاولة.

كان لوكاس على حق. لا شيء مما قاله كان غير صحيح.

“غالباً.”

استدارت لتنظر إلى العاصفة الثلجية مرة أخرى.

“هل تريدني أن أعالجها؟”

“في الأصل، كنت أرغب في العيش مع ريكي، هنا في الأراضي المجمدة.”

قبل أن يفكر مليًا في الأمر، برز اسم من شفاه إيفان.

“…”

“قمتِ بعمل رائع مع بلورة أجني.”

“ربما لأنني حاولت جاهدة إقناعه. لكنه لم يعجبه. كما تعلم، يمكن أن يكون عرقنا عنيدًا جدًا. ها. سحقاً. الآن، أشعر أنه كان علي الاستمرار في المحاولة حتى النهاية “.

تردد قبل أن يتنهد بعمق.

أطلقت إيليا ضحكة بدت وكأنها هواء يتسرب من منطاد.

لن يضطر أن يعيش هكذا إلى الأبد، أليس كذلك؟

“ابن العاهرة. كنت أعلم أن هذا سيحدث. في النهاية، مات الجميع وبقيت وحدي “.

“هل تريدني أن أعالجها؟”

“ما هو السبب في رأيك؟”

“حتى لو تعلمت استخدامها مرة أخرى بنجاح، فلن تكون قادرًا على وضع أي قوة خلف لكماتك.”

“ماذا؟”

“…أنا آسف.”

 

“حسنًا. لا أحاول أن أبدوا رائعاً. أنا فقط أقول أنني لا أشعر برغبة في ذلك “.

“سبب بقائك وحدك على قيد الحياة.”

“أجل.”

“ما الفرق الذي يحدثه؟ أنا لست مختلفة عن الهارب. جبانة هربت دون تردد لمجرد أنها لم ترغب في التورط في حرب رهيبة وشرسة “.

كما قال، أصبح توركونتا مثل النصف الآخر لنيكس.

توتر صوتها وهي تواصل.

“…”

“والجبان دائمًا هو من ينجو في النهاية.”

‘هذا سيء.’

“أعترض. أعتقد أنه لا تزال هناك أشياء عليك القيام بها “.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 238 – الخاتمة (1)

لم يتغير موقفها الساخر حتى بعد سماع كلمات لوكاس الجادة.

عبس إيفان على كلماته. شعر وكأنه يتعرض للمضايقات.

”لا تكن سخيفا. ماذا علي أن أفعل في عالم خال من أنصاف الآلهة؟ ”

“أعترض. أعتقد أنه لا تزال هناك أشياء عليك القيام بها “.

“أولئك الذين اتبعوا أنصاف الآلهة.”

كانت الوسيطة ​​العظيمة يحدق به في حالة صدمة.

“…!”

“…”

تجمدت إيليا للحظة عند هذه الكلمات.

نظر إيفان إلى لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه بابتسامة.

“لا يزال هناك الكثير من الناس مثل هؤلاء في القارة. لقد أغلقوا عيونهم وآذانهم بالفعل. حتى أقوال عائلاتهم لم تصلهم. إيليا، أنت لنصف إلهة، أنت الوحيدة القادرة على إنقاذهم. يمكنكِ أن تقوديهم إلى الطريق الصحيح “.

توتر صوتها وهي تواصل.

“الطريق الصحيح؟ أنا؟ هاها. من السهل قول ذلك “.

“هل تريدين أن تموتي؟”

“تريد أن تجد طريقة للتكفير. البقاء هكذا، فسوف يجعلكي فقط تتخبطين من شعورك بالذنب “.

“نيكس”.

“…”

“… أنا لا أقول أن كلامي هو الجواب المثالي. لكنك ستشعرين بالتأكيد بمزيد من الوحدة إذا بقيت هنا في الأراضي المجمدة بمفردك “.

هذه الكلمات جعلت قلبها يرتعش.

في تلك اللحظة، انفجرت الدموع التي كانت نيكس تكبحها. لم تستطع رفع رأسها.

هو محق.

“هل سيقبلونني؟”

اللورد وريكي.

عندما أصبح الوضع بحيث لم تستطع إلا أن تتبع واحدًا منهم، اختارت إيليا الهرب. قطعت كل علاقاتها، وجمدت الباب إلى قلبها، وركضت إلى الأراضي المجمدة في الشمال.

رمش إيفان بعينه.

لا، لقد كان أسوأ من ذلك.

استدارت لتنظر إلى العاصفة الثلجية مرة أخرى.

في الحقيقة، لم تستطع التوقف عن الاهتمام بكل ما كان يحدث. كانت جبانة لا يمكنها إلا أن تنظر إلى الوضع من الخارج.

رمش إيفان بعينه.

“… أنا لا أقول أن كلامي هو الجواب المثالي. لكنك ستشعرين بالتأكيد بمزيد من الوحدة إذا بقيت هنا في الأراضي المجمدة بمفردك “.

“هل ستغادر؟”

“…”

ابتسم لوكاس.

“لا يمكنني فعل أي شيء إذا رفضتي، لكن… سأترك هذا معك.”

“ما هو السبب في رأيك؟”

بعد قول ذلك، أخذ لوكاس زجاجة من جيبه. يمكن رؤية السائل الأسود وهو يتحرك من تلقاء نفسه داخل الزجاجة.

كان هناك رجل يقف. كان الرجل ذو شعر أشقر ويرتدي رداء بني محمر.

“هذا…؟”

بهذه الكلمات، اختفى لوكاس مثل الوهم.

“إنهم شعبك. أعتقد أنك الشخص الذي يجب أن تدفنهم “.

“…”

“…”

“…”

عند رؤية تعبير إيليا المدمر، وضع لوكاس الزجاجة على الطاولة.

“الطريق الصحيح؟ أنا؟ هاها. من السهل قول ذلك “.

“انا راحل الان. ليس لدي متسع من الوقت… آمل أن تتمكن من اتخاذ القرار الذي تجده أكثر إرضاء، وآخر نصف إلهة “.

“…!”

بهذه الكلمات، اختفى لوكاس مثل الوهم.

“عامليه بشكل جيد.”

ظلت إيليا تحدق لبعض الوقت.

“هل توركونتا لا يزال موجود؟”

ثم التقطت الزجاجة بتعبير قاس.

شيء أرادت فعله…

* * *

لعدم رغبتها في قبول هذه الحقيقة، لم ترفع نيكس رأسها لفترة طويلة.

استيقظت نيكس في منتصف الليل.

سكت لوكاس للحظة.

لم تعرف حتى لماذا. لكن عندما جلست على سريرها، أدركت أن هناك شخصًا آخر يقف في الغرفة.

 

“آه…”

“والجبان دائمًا هو من ينجو في النهاية.”

لم تر هذا الرجل من قبل. ولكنها كانت قادرة على إدراك من كان فوراً.

“في الأصل، كنت أرغب في العيش مع ريكي، هنا في الأراضي المجمدة.”

ظهر الفرح الخالص على وجه نيكس.

هذه الكلمات جعلت قلبها يرتعش.

نظر إليها لوكاس قبل أن يتحدث بصوت ناعم.

لعدم رغبتها في قبول هذه الحقيقة، لم ترفع نيكس رأسها لفترة طويلة.

“قمتِ بعمل رائع مع بلورة أجني.”

“عندما قمت بأرجحتها، كان لدي بالفعل العزم على عدم استخدام هذه القبضة مرة أخرى. في حين أنه لم يكن قادرًا على فعل أي شيء في النهاية، فقد اتخذت القرار بالفعل “.

“أجل.”

كانت الوسيطة ​​العظيمة يحدق به في حالة صدمة.

“أحسنتي.”

إذا كان الأمر كذلك، فلا يمكن أن يكون أكثر مللاً. كان وعيه يطفو في مكان مملوء بالظلام فقط.

لقد كانت بالتأكيد مجاملة مليئة بالدفء. ومع ذلك، فإن سماعها جعل نيكس تشعر بالبرودة لدرجة أنها ارتجفت.

“هذا…”

جلست على السرير ونظرت إلى لوكاس. كان عقلها صافياً لكنها كانت مضطربة.

ابتسمت نيكس برأسه وأومأت.

“هل ستغادر؟”

لا، حتى أنه لم يهتم كثيرًا بالموت البطولي.

سأل نيكس.

“إنهم شعبك. أعتقد أنك الشخص الذي يجب أن تدفنهم “.

ضحك لوكاس للحظة قبل الإيماء برأسه.

“…فهمت.”

“… من فضلك خذني معك.”

“…”

“أفضل مكان لك ليس بجواري.”

“لا.”

“ولكن.”

”لا تكن سخيفا. ماذا علي أن أفعل في عالم خال من أنصاف الآلهة؟ ”

“نيكس”.

“حق.”

نداها لوكاس باسمها.

“أولئك الذين اتبعوا أنصاف الآلهة.”

“هل هناك أي شيء تريد أن تفعله؟”

تغير شيء ما مثلما أدرك إيفان خطورة وضعه.

شيء أرادت فعله…

استدارت إيليا لتجد لوكاس واقفا هناك.

تردد نيكس للحظة قبل أن يتحدث بصوت ناعم.

“… إذن هذه الإصابة… سأسميها ميداليتي، ندبة المعركة. لا أعتقد أنني سأشعر بالرضا عن شفائي من أجل لا شيء “.

“… أنا… أريد أن أجد شعبي.”

لا، لقد كان أسوأ من ذلك.

“ليس من السهل العثور على عرق العنقاء، لكن لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية في حالتك الحالية.”

“شكرًا، ولكن علي أن أرفض.”

“هل سيقبلونني؟”

بهذه الكلمات، اختفى لوكاس مثل الوهم.

“هذا ليس شيئًا يمكنني الإجابة عليه. لكن لا يجب أن تخاف من رفضهم لك. نظرًا لأنك كائن قوي الآن، فلا داعي لأن تكون في ظلالهم. ضع ذلك في الاعتبار “.

تجمدت إيليا للحظة عند هذه الكلمات.

“هل توركونتا لا يزال موجود؟”

“… من فضلك خذني معك.”

“…أجل.”

“…”

“مشاركة الجسد مع شخص ما ليست شيئًا يمكن للكثيرين تجربته. علاوة على ذلك، فهو وحش عاش ما يقرب من 1000 عام. شخصيته سيئة، لكن علاقتكما ليست بهذا السوء “.

لكن اليوم كان مختلفًا. لم تستطع إلا أن تشعر بعدم الارتياح أثناء النظر إلى الثلج.

“أجل.”

ابتسم لوكاس.

ابتسمت نيكس برأسه وأومأت.

كان مرتبكا.

كما قال، أصبح توركونتا مثل النصف الآخر لنيكس.

“ابن العاهرة. كنت أعلم أن هذا سيحدث. في النهاية، مات الجميع وبقيت وحدي “.

“عامليه بشكل جيد.”

“لذلك انتهى كل شيء. اللعنة. كنت مجرد وصيف الشرف مرة أخرى “.

“…متى ستعود؟”

عندما أصبح الوضع بحيث لم تستطع إلا أن تتبع واحدًا منهم، اختارت إيليا الهرب. قطعت كل علاقاتها، وجمدت الباب إلى قلبها، وركضت إلى الأراضي المجمدة في الشمال.

توقف لوكاس للحظة عندما طرح نيكس هذا السؤال بصوت حزين.

تغير شيء ما مثلما أدرك إيفان خطورة وضعه.

تردد قبل أن يتنهد بعمق.

ظهر الفرح الخالص على وجه نيكس.

“…أنا آسف.”

نظر لوكاس إلى يده.

“…”

“ماذا؟”

خفضت نيكس رأسها.

“في الأصل، كنت أرغب في العيش مع ريكي، هنا في الأراضي المجمدة.”

همس لوكاس بصوت خافت.

لم ير هذا الشخص من قبل. ولم يقابله من قبل…

“من فضلك اعتني بنيكس يا توركونتا.”

“أجل.”

في تلك اللحظة، انفجرت الدموع التي كانت نيكس تكبحها. لم تستطع رفع رأسها.

“فهل هذا الموت؟”

ربما غادر لوكاس بالفعل.

تجمدت إيليا للحظة عند هذه الكلمات.

لعدم رغبتها في قبول هذه الحقيقة، لم ترفع نيكس رأسها لفترة طويلة.

يمكنه رؤية الضوء.

* * *

إذا كان الأمر كذلك، فلا يمكن أن يكون أكثر مللاً. كان وعيه يطفو في مكان مملوء بالظلام فقط.

“لم أكن أعتقد أن الأمر سينتهي على هذا النحو”.

يمكن تسمية هذه الكلمات برفاهية من إيفان.

تذمر إيفان داخليًا.

”لا تكن سخيفا. ماذا علي أن أفعل في عالم خال من أنصاف الآلهة؟ ”

لم يفكر كثيرًا في الموت، لكنه على الأقل لم يعتقد أبدًا أنه سيزوره قريبًا. كان يعتقد أيضًا أنه سيموت بشكل مأساوي.

يبدو أنه لا يستطيع التفكير في الكلمات للتعبير عن مشاعره.

على سبيل المثال، بعد إنقاذ شخص ما، يسعل دمًا ويترك ملاحظة…

“سبب بقائك وحدك على قيد الحياة.”

لا، حتى أنه لم يهتم كثيرًا بالموت البطولي.

ثم التقطت الزجاجة بتعبير قاس.

لكن هذا كان لا يزال أكثر من اللازم.

ثم التقطت الزجاجة بتعبير قاس.

قتله اللورد على الفور بلا شيء سوى إيماءة يد.

“لذلك انتهى كل شيء. اللعنة. كنت مجرد وصيف الشرف مرة أخرى “.

“فهل هذا الموت؟”

“أولئك الذين اتبعوا أنصاف الآلهة.”

إذا كان الأمر كذلك، فلا يمكن أن يكون أكثر مللاً. كان وعيه يطفو في مكان مملوء بالظلام فقط.

“هل أتيت لقتلي؟”

لن يضطر أن يعيش هكذا إلى الأبد، أليس كذلك؟

لا، حتى أنه لم يهتم كثيرًا بالموت البطولي.

‘هذا سيء.’

لعدم رغبتها في قبول هذه الحقيقة، لم ترفع نيكس رأسها لفترة طويلة.

تغير شيء ما مثلما أدرك إيفان خطورة وضعه.

“فهل هذا الموت؟”

شعر وكأنه كان في قاع بركة وكان الآن يرتفع إلى السطح ببطء.

“أنت آخر نصف إلهة.”

“…”

“الطريق الصحيح؟ أنا؟ هاها. من السهل قول ذلك “.

رمش إيفان بعينه.

ربما غادر لوكاس بالفعل.

يمكنه رؤية الضوء.

“…أجل.”

بعد أن رمش عدة مرات، عادت الرؤية المشوشة إلى طبيعتها.

* * *

“هاه؟”

ابتسمت نيكس برأسه وأومأت.

كان مرتبكا.

“…”

كان يشعر بالأرض، ويشم، ويمكن أن يرى.

“أولئك الذين اتبعوا أنصاف الآلهة.”

“هذا…”

ربما غادر لوكاس بالفعل.

أليست هذه القلعة في هيتومي إيكار حيث مات؟

“فراي؟”

“ح-، إنه على قيد الحياة حقًا.”

“…متى ستعود؟”

كانت الوسيطة ​​العظيمة يحدق به في حالة صدمة.

“ماذا؟”

“ماذا حدث؟”

كان يشعر بالأرض، ويشم، ويمكن أن يرى.

“…الذي – التي…”

“أعرف.”

تتجه عيون الوسيطة ​​العظيمة للبحث في مكان آخر.

لم تر هذا الرجل من قبل. ولكنها كانت قادرة على إدراك من كان فوراً.

كان هناك رجل يقف. كان الرجل ذو شعر أشقر ويرتدي رداء بني محمر.

ظلت إيليا تحدق لبعض الوقت.

لم ير هذا الشخص من قبل. ولم يقابله من قبل…

لكن هذا كان لا يزال أكثر من اللازم.

لكنه شعر أنه مألوف للغاية.

“إنهم شعبك. أعتقد أنك الشخص الذي يجب أن تدفنهم “.

خاصة تعبيره.

لا، حتى أنه لم يهتم كثيرًا بالموت البطولي.

قبل أن يفكر مليًا في الأمر، برز اسم من شفاه إيفان.

نظر إليها لوكاس قبل أن يتحدث بصوت ناعم.

“فراي؟”

يبدو أنه لا يستطيع التفكير في الكلمات للتعبير عن مشاعره.

“حق.”

“هل توركونتا لا يزال موجود؟”

“هاه… هل هذا ما تبدو عليه حقًا؟”

“آه…”

“غالباً.”

كان لوكاس على حق. لا شيء مما قاله كان غير صحيح.

“وماذا عن اللورد؟”

* * *

“ميت.”

بعد قول ذلك، أخذ لوكاس زجاجة من جيبه. يمكن رؤية السائل الأسود وهو يتحرك من تلقاء نفسه داخل الزجاجة.

“…فهمت.”

تغير شيء ما مثلما أدرك إيفان خطورة وضعه.

تنهد إيفان وهو يصدر تعبيرًا محبطًا.

لهذا السبب اختارت الأراضي المجمدة كمنطقة لها. من خلال إضافة قوتها إلى طقس هذه المنطقة الباردة، تمكنت من خلق عاصفة ثلجية لا تنتهي أبدًا بغض النظر عن الموسم.

“لذلك انتهى كل شيء. اللعنة. كنت مجرد وصيف الشرف مرة أخرى “.

بعد أن رمش عدة مرات، عادت الرؤية المشوشة إلى طبيعتها.

“…”

اللورد وريكي.

“على أي حال، أشكرك على إنقاذ حياتي.”

“وأعلم هذا أيضا.”

“لم أنقذ حياتك. لقد أخرجتك للتو من فجوة في الفضاء كنت محاصرًا فيها “.

“هاه؟”

“نفس الشيء.”

“…أنا آسف.”

حاول إيفان حك رأسه وهو يقول ذلك، لكنه انطلق لأنه شعر بألم شديد في يده اليمنى.

“غالباً.”

نظر لوكاس إلى يده.

“حق. أنت لا تريد محو تصميمك منذ ذلك الوقت “.

“يدك اليمنى مشلولة تماما. إنه جرح شديد لدرجة أنه لا أمل في علاجه “.

“هذا…؟”

“أعرف.”

“عندما قمت بأرجحتها، كان لدي بالفعل العزم على عدم استخدام هذه القبضة مرة أخرى. في حين أنه لم يكن قادرًا على فعل أي شيء في النهاية، فقد اتخذت القرار بالفعل “.

“حتى لو تعلمت استخدامها مرة أخرى بنجاح، فلن تكون قادرًا على وضع أي قوة خلف لكماتك.”

“ربما لأنني حاولت جاهدة إقناعه. لكنه لم يعجبه. كما تعلم، يمكن أن يكون عرقنا عنيدًا جدًا. ها. سحقاً. الآن، أشعر أنه كان علي الاستمرار في المحاولة حتى النهاية “.

“وأعلم هذا أيضا.”

توتر صوتها وهي تواصل.

قال هذا بصوت هادئ.

“ماذا؟”

نظر لوكاس إلى إيفان بتعبير غريب قبل أن يتحدث مرة أخرى.

في النهاية، كان لوكاس هو الذي حل كل شيء.

“هل تريدني أن أعالجها؟”

“ربما لأنني حاولت جاهدة إقناعه. لكنه لم يعجبه. كما تعلم، يمكن أن يكون عرقنا عنيدًا جدًا. ها. سحقاً. الآن، أشعر أنه كان علي الاستمرار في المحاولة حتى النهاية “.

“ماذا؟”

عندما أصبح الوضع بحيث لم تستطع إلا أن تتبع واحدًا منهم، اختارت إيليا الهرب. قطعت كل علاقاتها، وجمدت الباب إلى قلبها، وركضت إلى الأراضي المجمدة في الشمال.

نظر إيفان إلى لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه بابتسامة.

 

“شكرًا، ولكن علي أن أرفض.”

“هل سيقبلونني؟”

“لماذا؟”

“انا راحل الان. ليس لدي متسع من الوقت… آمل أن تتمكن من اتخاذ القرار الذي تجده أكثر إرضاء، وآخر نصف إلهة “.

“عندما قمت بأرجحتها، كان لدي بالفعل العزم على عدم استخدام هذه القبضة مرة أخرى. في حين أنه لم يكن قادرًا على فعل أي شيء في النهاية، فقد اتخذت القرار بالفعل “.

كان يشعر بالأرض، ويشم، ويمكن أن يرى.

عبس إيفان.

“…فهمت.”

يبدو أنه لا يستطيع التفكير في الكلمات للتعبير عن مشاعره.

“…”

“… إذن هذه الإصابة… سأسميها ميداليتي، ندبة المعركة. لا أعتقد أنني سأشعر بالرضا عن شفائي من أجل لا شيء “.

يمكن تسمية هذه الكلمات برفاهية من إيفان.

لم يفكر كثيرًا في الموت، لكنه على الأقل لم يعتقد أبدًا أنه سيزوره قريبًا. كان يعتقد أيضًا أنه سيموت بشكل مأساوي.

ابتسم لوكاس.

“أعترض. أعتقد أنه لا تزال هناك أشياء عليك القيام بها “.

“حق. أنت لا تريد محو تصميمك منذ ذلك الوقت “.

“نيكس”.

“حسنًا. لا أحاول أن أبدوا رائعاً. أنا فقط أقول أنني لا أشعر برغبة في ذلك “.

أطلقت إيليا ضحكة بدت وكأنها هواء يتسرب من منطاد.

“… إيفان. أنت حقًا شخص رائع “.

لعدم رغبتها في قبول هذه الحقيقة، لم ترفع نيكس رأسها لفترة طويلة.

كان لوكاس يُظهر الاحترام الحقيقي لهذا الرجل.

“…”

عبس إيفان على كلماته. شعر وكأنه يتعرض للمضايقات.

“… إذن هذه الإصابة… سأسميها ميداليتي، ندبة المعركة. لا أعتقد أنني سأشعر بالرضا عن شفائي من أجل لا شيء “.

في النهاية، لم يحل أي شيء ولم يساعد بأي شكل من الأشكال.

“شكرًا، ولكن علي أن أرفض.”

كانت نفس المرة الأخيرة مع أجني.

“تريد أن تجد طريقة للتكفير. البقاء هكذا، فسوف يجعلكي فقط تتخبطين من شعورك بالذنب “.

لا، لقد كان مثيرًا للشفقة أكثر مما كان عليه في ذلك الوقت.

همس لوكاس بصوت خافت.

في النهاية، كان لوكاس هو الذي حل كل شيء.

لهذا السبب اختارت الأراضي المجمدة كمنطقة لها. من خلال إضافة قوتها إلى طقس هذه المنطقة الباردة، تمكنت من خلق عاصفة ثلجية لا تنتهي أبدًا بغض النظر عن الموسم.

لقد فهم لوكاس مشاعر إيفان، لكنه قرر ألا يقول أي شيء عن الأمر.

“هاه؟”

“ح-، إنه على قيد الحياة حقًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط