نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 241

ترجمة : [ Yama ]

“لا أصدق هذا. لا أصدق أنه تم القبض على رجل من عيارك… ”


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 2

اختلفت هذه الأسماء لأن لكل من هذه المخلوقات مظهرها وخصائصها الفردية، مما جعل من الصعب إيجاد قواسم مشتركة بينها.

 

“ت- تم القبض على هذا الوحش أيضًا…”

في الماضي، كان يمكن تسمية البشر بأصحاب هذا الكوكب. كانت جميع الموارد على الأرض ملكًا لهم، وكانت العملة القيمة الوحيدة هي عملة البشر.

 

 

 

حتى أنهم أضافوا الأسعار إلى الأرض والبحر والسماء.

 

 

مقارنة به، أدركت كم كانت حمقاء. كم كانت صغيرة وعديمة الخبرة.

كان هناك حوالي 100 دولة.

 

 

مع مرور الوقت، أصبحت أفعالهم فظيعة أكثر فأكثر. لقد تطورت لدرجة أن وصفها بـ”ضرر”لم تعد كافية. بدلاً من ذلك، يمكن فقط وصفها بـ”الكارثة”.

كانوا جميعًا مرتبطين تحت نفس راية “البشرية “، لكن لديهم جميعًا لغاتهم وثقافاتهم وقيمهم.

 

 

 

كما كان لديهم العديد من النزاعات فيما بينهم. الصراعات العرقية، والصراعات بين الدول، وبين المدن، وحتى بين الجماعات والمنظمات.

 

 

 

لكن كل هذه الصراعات تم حلها بظهور كائن مختلف. لا. من الأفضل أن نقول إنهم تركوا دون رقابة.

“مالذي استطيع فعله حيال هذا؟”نقر دريسا على الياقة. “انتهى الأمر بمجرد ارتداء هذا الطوق. أنا متأكد من أنك تعرف ذلك أيضًا، أليس كذلك؟ ”

 

 

على أي حال، لم يعودوا يواصلون الحروب الأهلية المختلفة بين جنسهم.

“ماذا؟”

 

“إذا تم القبض على لي جونغ هاك…”

لأنهم ظهروا.

لم تفكر كثيرا… كان كوريًا بالتأكيد. كان بإمكان مين ها رين،  التي كانت أيضًا آسيوية، أن تتعرف عليه

 

وعندها فقط وجدت البشرية أخيرًا أنسب كلمة.

في البداية، لم تكن الأسماء المستخدمة للإشارة إليهم متطابقة.

“التنين البشري لي جونغ هاك.”

 

“أنا ساحرة، وهذه الياقة تستخدم نوعًا من التعاويذ.”

أطلق عليهم العلماء :كائنات من عالم آخر، الأجانب، الفضائيين…

 

 

“إذا تم القبض على لي جونغ هاك…”

بينما وصفتهم الجماعات الدينية بالأرواح الشريرة. اعتمادًا على المنطقة، تمت الإشارة إليهم على أنهم وحوش أو مخلوقات أو كوابيس.

 

 

صر دريسا على أسنانه للحظة قبل أن يواصل.

اختلفت هذه الأسماء لأن لكل من هذه المخلوقات مظهرها وخصائصها الفردية، مما جعل من الصعب إيجاد قواسم مشتركة بينها.

“إنه أحد التنانين الثلاثة.”

 

“هل تنوي العيش كعبد؟”

مع مرور الوقت، أصبحت أفعالهم فظيعة أكثر فأكثر. لقد تطورت لدرجة أن وصفها بـ”ضرر”لم تعد كافية. بدلاً من ذلك، يمكن فقط وصفها بـ”الكارثة”.

 

 

كان هناك حوالي 100 دولة.

وعندها فقط وجدت البشرية أخيرًا أنسب كلمة.

 

 

 

شيطان.

 

 

 

* * *

“سأطيعهم أيضًا للبقاء على قيد الحياة. في البدايه.”

 

 

كانت مين ها رين تبلغ من العمر 22 عامًا هذا العام، وبحلول الوقت الذي ولدت فيه، كانت حياة البشر قد تغيرت بالفعل بشكل بائس.

 

 

 

لم تعد الأرض لهم.

لمس الرجل طوقه وهو يتأسف ويتنهد.

 

“أنت…؟”

كان معظم البشر إما أمواتًا، أو يعيشون حياة بائسة، أو ثوار.

هذا الرجل، الذي كان مليئًا بالعزيمة، قد أكل طعام الشيطان دون تردد.

 

 

كانت مين ها رين من الثوار أيضًا.

 

 

لم تكن هذه مفاجأة. بعد كل شيء، كانت مين ها رين مشهورة جدًا بين الصيادين.

لم تكن أقل خوفًا من الآخرين، لكنها لم ترفض القتال. وبدلاً من ذلك، شعرت أنه من المخيف حرمانها حتى من الحق في القتال.

لكن كل هذه الصراعات تم حلها بظهور كائن مختلف. لا. من الأفضل أن نقول إنهم تركوا دون رقابة.

 

بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها، كانت مهمة مستحيلة بالنسبة لهم، الذين لم يكن لديهم حتى سكين صغير.

بسبب هذه الطبيعة، تم إعطاؤها الفرصة لتصبح صيادة شياطين.

 

 

فتحت مين ها رين فمها وأغلقته عدة مرات قبل أن تتحدث أخيرًا.

كليك-

 

 

لم يسع دريسا إلا أن يتمتم.

فُتح باب الغرفة وجُلبت عدة أقفاص.

 

 

 

أدركت مين ها رين أن العبيد من البشر مثلها.

 

 

 

يبدو أن المزاد سيبدأ قريبًا، لذلك تم تقريبهم جميعًا. كانت الغرفة كبيرة، لذا على الرغم من أنها تم تجميعها جميعًا، إلا أنها كانت لا تزال فسيحة.

 

 

لم تعد الأرض لهم.

قام الشياطين بمسح الغرفة بعد تنفيذ مهمتهم قبل المغادرة مرة أخرى.

أشارت أليدا إلى نفسها.

 

 

استدارت مين ها رين إلى القفص الذي كان على يمينها. كان بداخلها رجل أسود. لم تستطع معرفة عمره.

 

 

لأنهم ظهروا.

لقد تعلمت منذ فترة طويلة أن الأجانب غالبًا ما يبدون أكبر سناً مما هم عليه.

”أليدا جرابينو. أنت صيادة إيطالية مشهورة “.

 

 

عندما التقت أعينهم، أعطاها ابتسامة مشرقة. شعرت مين ها رين ببعض الانزعاج من هذا، لكن الرجل فتح فمه قبل أن تتمكن من الرد.

“ووافقوا عليه؟”

 

“مالذي استطيع فعله حيال هذا؟”نقر دريسا على الياقة. “انتهى الأمر بمجرد ارتداء هذا الطوق. أنا متأكد من أنك تعرف ذلك أيضًا، أليس كذلك؟ ”

“هل أنت مين ها-رين؟”

 

 

“لا. مهلا لحظة… هل قلت شلل ولا تزيل؟”

فتحت مين ها رين فمها وأغلقته عدة مرات قبل أن تتحدث أخيرًا.

فُتح باب الغرفة وجُلبت عدة أقفاص.

 

 

“أنت تعرفني؟”

 

 

لم يسع دريسا إلا أن يتمتم.

“أنا أيضًا صياد. ها، إنه شرف لي. لم أتوقع أبدًا مقابلة أحد الأسماء الكبيرة من فرع شرق آسيا… ”

“في البدايه؟”

 

“هل استسلمتَ؟”

لمس الرجل طوقه وهو يتأسف ويتنهد.

 

 

“لا أصدق هذا. لا أصدق أنه تم القبض على رجل من عيارك… ”

“كنت سأطلب منك توقيعًا إذا كانت ظروفنا أفضل.”

“هل استسلمتَ؟”

 

“هل أنت مين ها-رين؟”

“أنت…؟”

 

 

“أن تُقتل أثناء المقاومة هو أيضًا خيار”.

“أنا دريسا. صياد من فرع أفريقيا “.

“كيف؟”

 

 

“النمر الأسود…”(كتبت بالنجليزي Black Panther)

في البداية، لم تكن الأسماء المستخدمة للإشارة إليهم متطابقة.

 

ترجمة : [ Yama ]

عندما تمتمت مين ها رين بتعبير مصدوم، ابتسم دريسا مرة أخرى.

كانوا جميعًا مرتبطين تحت نفس راية “البشرية “، لكن لديهم جميعًا لغاتهم وثقافاتهم وقيمهم.

 

 

“فقط ناديني دريسا. أنتِ لا تريدني أن أدعوك بالزهرة البيضاء، أليس كذلك؟ ”

 

 

بعبارة أخرى، ضحى بنفسه لإنقاذ 300 شخص.

“…حسناً. دريسا. ”

 

 

 

نظرت مين ها رين إليه عن كثب.

 

 

 

“تبدو مسترخيا جدا.”

لم تعد الأرض لهم.

 

 

“هاه؟ نعم هذا صحيح.”

 

 

 

“هل استسلمتَ؟”

“هل تنوي العيش كعبد؟”

 

كان معظم البشر إما أمواتًا، أو يعيشون حياة بائسة، أو ثوار.

“مالذي استطيع فعله حيال هذا؟”نقر دريسا على الياقة. “انتهى الأمر بمجرد ارتداء هذا الطوق. أنا متأكد من أنك تعرف ذلك أيضًا، أليس كذلك؟ ”

لم تعد الأرض لهم.

 

 

“…”

 

 

“هل تعتقدين أنني مقرف؟”

بالطبع كانت تعرف.

لم تفكر كثيرا… كان كوريًا بالتأكيد. كان بإمكان مين ها رين،  التي كانت أيضًا آسيوية، أن تتعرف عليه

 

 

كانت القوة البشرية والتكنولوجيا لا تزال بعيدة كل البعد عن القدرة على تفكيك أطواق الشيطان.

فُتح باب الغرفة وجُلبت عدة أقفاص.

 

 

لا تزال هناك فرصة إذا مات الشيطان الذي كان مقيّدًا بالياقة، ولكن مما كان يعرفه مين ها-رين، تطلب الأمر خمسة صيادين شياطين باستخدام أحدث المعدات.

وعندها فقط وجدت البشرية أخيرًا أنسب كلمة.

 

 

بغض النظر عن الطريقة التي نظروا إليها، كانت مهمة مستحيلة بالنسبة لهم، الذين لم يكن لديهم حتى سكين صغير.

 

 

أقفاصهم تحتوي أيضًا على حاويات علف. لكن هذه الحاويات، التي كانت تشبه تلك الموجودة في قفص مين ها رين، كانت فارغة.

“هل هذا ما تشعر به الماشية قبل ذبحها؟ كوكو. لا، ما زلنا أفضل منهم. يقولون إذا قابلت شيطانًا لطيفًا، يمكنك أن تعيش حياة مريحة… ”

تسبب موقفها في تألق عيون الرجل الآسيوي. وعندما رفعت مين ها رين رأسها أخيرًا، فتح فمه.

 

“أنا أيضًا صياد. ها، إنه شرف لي. لم أتوقع أبدًا مقابلة أحد الأسماء الكبيرة من فرع شرق آسيا… ”

تشدد تعبير مين ها رين عند هذه الكلمات.

بدا وميض عنيف يلمع في عيني الرجل.

 

كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء، لقد أكد للتو أنه كان من المستحيل إزالة الطوق منذ دقائق فقط.

“هل تنوي العيش كعبد؟”

أشارت أليدا إلى نفسها.

 

 

“لا نملك أي خيار آخر في المقام الأول.”

“فقط ناديني دريسا. أنتِ لا تريدني أن أدعوك بالزهرة البيضاء، أليس كذلك؟ ”

 

تحولت نظرة مين ها رين إليه.

“أن تُقتل أثناء المقاومة هو أيضًا خيار”.

“أنت تعلم أن قتل مالكك هو انتحار، أليس كذلك؟”

 

بدا أن دريسا على دراية تامة بالصيادين المشهورين من مناطق أخرى.

حتى لو لم يتمكنوا من الانتحار بسبب سيطرة ذوي الياقات البيضاء، فلا يزال بإمكانهم أن يصابوا بالضعف أو المرض أو يموتون على يد الشيطان الذي أصبح سيدهم.

 

 

 

ضحك دريسا وكأنه سمع نكتة مضحكة.

 

 

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 2

“هاها. انت تمزحين صحيح؟ يجب أن تعرفي مدى استمتاعهم بكسر عقول البشر. السبب الوحيد وراء عدم لمسهم لنا هو أننا منتجات يجب بيعها. بمعنى آخر… بمجرد انتهاء المزاد ونقل الملكية، سوف تختفي نواياهم الحسنة. ”

“كنا نطارد نبيلاً في شنغهاي. كان العدو دوقًا شيطانيًا، وكان لقواتنا أكثر من 1000 صياد “.

 

 

“نية حسنة؟”

 

 

 

عندما شمت مين ها رين ببرود، هز دريسا رأسه فقط قبل أن يشير إلى الملابس التي كان يرتديها والرضاعة في الحاوية.

لم تكن مين ها رين هو أجابته.

 

أقفاصهم تحتوي أيضًا على حاويات علف. لكن هذه الحاويات، التي كانت تشبه تلك الموجودة في قفص مين ها رين، كانت فارغة.

“ربما لأنك ما زلت صغيرة. أنتِ لا تفهمين كيف يتم معاملة البشر المستعبدين. يجب أن تكوني شاكرة لأنهم قدموا لك ملابس لترتديها وطعامًا لتأكليه “.

 

 

لم تعد الأرض لهم.

“…”

“…!”

 

 

صر دريسا على أسنانه للحظة قبل أن يواصل.

تمضغ وتبتلع دون أن تتذوق حتى ما كانت تأكله.

 

 

“رأيت صيادًا نجا بأعجوبة وتم إنقاذه بعد استعباده. لم يستطع فعل أي شيء أكثر من استدعاء اسم مالكه، شيطان، وهو يبكي. حتى الأدوية والاستشارات المكثفة لا يمكن أن تساعد. وعندما قلنا له أننا قتلناه بالفعل، عض لسانه على الفور وقتل نفسه دون تردد “.

 

 

لم تكن مين ها رين هو أجابته.

“…!”

 

 

بل جاءت من رجل لم يكن قفصه بعيدًا عن دريسا. رجل آسيوي.

لم تسمع بشيء من هذا القبيل من قبل. كانت تعلم أن البشر الذين تم استعبادهم سيكون لديهم بالتأكيد ندوب عقلية، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستكون شديدة جدًا.

 

 

“هاه؟ نعم هذا صحيح.”

“لا أريد أن أكون هكذا. بغض النظر عن الشيطان الذي سيصبح سيدي، سأبتسم وأتذلل وحتى لعق باطن قدميه. فقط للبقاء على قيد الحياة. ”

 

 

لكنه أدرك على الفور شيئًا ما، وتغير تعبيره.

احتوى صوت دريسا على تصميم حازم. كانت رغبة في البقاء مع الحفاظ بطريقة ما على جسده وعقله سليمين.

 

 

 

عندما رأى مين ها رين تنظر إليه بتعبير معقد، ابتسم بصوت خافت.

 

 

“إنه أحد التنانين الثلاثة.”

“هل تعتقدين أنني مقرف؟”

عندما رأى مين ها رين تنظر إليه بتعبير معقد، ابتسم بصوت خافت.

 

لمست أليدا طوقها.

“لا.”

“حق. ربما اعتقدوا أن 300 أو نحو ذلك من الصيادين الذين أطلقوا سراحهم كانوا أقل خطورة “.

 

لا تزال هناك فرصة إذا مات الشيطان الذي كان مقيّدًا بالياقة، ولكن مما كان يعرفه مين ها-رين، تطلب الأمر خمسة صيادين شياطين باستخدام أحدث المعدات.

لم تكن مين ها رين هو أجابته.

 

 

 

بل جاءت من رجل لم يكن قفصه بعيدًا عن دريسا. رجل آسيوي.

لكنه أدرك على الفور شيئًا ما، وتغير تعبيره.

 

“هاها. انت تمزحين صحيح؟ يجب أن تعرفي مدى استمتاعهم بكسر عقول البشر. السبب الوحيد وراء عدم لمسهم لنا هو أننا منتجات يجب بيعها. بمعنى آخر… بمجرد انتهاء المزاد ونقل الملكية، سوف تختفي نواياهم الحسنة. ”

تحولت نظرة مين ها رين إليه.

 

 

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 2

لم تفكر كثيرا… كان كوريًا بالتأكيد. كان بإمكان مين ها رين،  التي كانت أيضًا آسيوية، أن تتعرف عليه

 

 

كانت امرأة تجلس مقابلهم. كان لديها شعر أحمر لامع وعينان مصممتان للغاية.

“سأطيعهم أيضًا للبقاء على قيد الحياة. في البدايه.”

أدركت مين ها رين أن العبيد من البشر مثلها.

 

تحولت عينا مين ها رين إلى زاوية الغرفة. هناك، كان الرجل الأشقر لا يزال جالسًا وعيناه مغمضتان وتعبير فارغ على وجهه.

“في البدايه؟”

في البداية، لم تكن الأسماء المستخدمة للإشارة إليهم متطابقة.

 

تمضغ وتبتلع دون أن تتذوق حتى ما كانت تأكله.

“أجل.”

“لا.”

 

“…”

بدا وميض عنيف يلمع في عيني الرجل.

لكن كل هذه الصراعات تم حلها بظهور كائن مختلف. لا. من الأفضل أن نقول إنهم تركوا دون رقابة.

 

 

“ثم سأبحث عن فرصة جيدة لقتل الشيطان الذي اشتريتني.”

على أي حال، لم يعودوا يواصلون الحروب الأهلية المختلفة بين جنسهم.

 

 

أصبح تعبير دريسا متغربا بعض الشيء.

“ت- تم القبض على هذا الوحش أيضًا…”

 

 

“أنت تعلم أن قتل مالكك هو انتحار، أليس كذلك؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 2

 

 

“بالطبع اعلم. لكن ما زلت أعتقد أن الأمر يستحق ذلك. ليرافقني شيطان نبيل إلى الجحيم “.

على أي حال، لم يعودوا يواصلون الحروب الأهلية المختلفة بين جنسهم.

 

 

كان صوت الرجل ثابتًا. تمامًا مثل دريسا.

 

 

 

كان لهذا الرجل أيضًا هدف واضح.

 

 

“كنت سأطلب منك توقيعًا إذا كانت ظروفنا أفضل.”

أقفاصهم تحتوي أيضًا على حاويات علف. لكن هذه الحاويات، التي كانت تشبه تلك الموجودة في قفص مين ها رين، كانت فارغة.

 

 

 

“…”

“رأيت صيادًا نجا بأعجوبة وتم إنقاذه بعد استعباده. لم يستطع فعل أي شيء أكثر من استدعاء اسم مالكه، شيطان، وهو يبكي. حتى الأدوية والاستشارات المكثفة لا يمكن أن تساعد. وعندما قلنا له أننا قتلناه بالفعل، عض لسانه على الفور وقتل نفسه دون تردد “.

 

 

لقد أكلوا.

“أنا أليدا. صيادة من الفرع الأوروبي “.

 

اختلفت هذه الأسماء لأن لكل من هذه المخلوقات مظهرها وخصائصها الفردية، مما جعل من الصعب إيجاد قواسم مشتركة بينها.

هذا الرجل، الذي كان مليئًا بالعزيمة، قد أكل طعام الشيطان دون تردد.

 

 

قام الشياطين بمسح الغرفة بعد تنفيذ مهمتهم قبل المغادرة مرة أخرى.

بمجرد أن أدركت هذه الحقيقة، احترق وجه مين ها رين قليلاً.

 

 

كان صوت لي جونغ هاك هادئًا بينما استمر.

لقد اعتقدت أنه من الصواب أن تتمرد علانية ضد الشياطين وتكشف عن أنيابها. لقد اعتقدت أن إظهار أنها لن تستسلم أبدًا هو أفضل طريقة للتعبير عن مقاومتها.

 

 

لم تكن مين ها رين هو أجابته.

لكنها لم تكن كذلك. في الواقع، كان ذلك غبيًا.

 

 

 

من يخاف من شفرة مكشوفة؟ بدلاً من ذلك، كانت التهديدات الحقيقية للشياطين هي أناس مثل هذا الرجل. الذين أخفوا الخناجر الحادة في جيوبهم.

 

 

“كنت سأطلب منك توقيعًا إذا كانت ظروفنا أفضل.”

مقارنة به، أدركت كم كانت حمقاء. كم كانت صغيرة وعديمة الخبرة.

“نائب رئيس فرع آسيا. أنت أكبر بكثير مما كنت أعتقد “.

 

اختلفت هذه الأسماء لأن لكل من هذه المخلوقات مظهرها وخصائصها الفردية، مما جعل من الصعب إيجاد قواسم مشتركة بينها.

تحولت عينا مين ها رين إلى زاوية الغرفة. هناك، كان الرجل الأشقر لا يزال جالسًا وعيناه مغمضتان وتعبير فارغ على وجهه.

 

 

 

“… كان هذا الرجل على حق”.

“هل أنت حقا لي جونغ هوك؟”

 

 

لا فائدة من الموت من الجوع. لم يكن أفضل من موت كلب.

عندما رأى مين ها رين تنظر إليه بتعبير معقد، ابتسم بصوت خافت.

 

كان صوت الرجل ثابتًا. تمامًا مثل دريسا.

مين ها رين أدارت عينيها إلى وعاء العلف مرة أخرى. كان للعلف في الداخل مظهر مثير للاشمئزاز، مثل القيء الذي برد بالفعل وصلب.

 

 

“لن يكون الأمر سهلاً، لكنه ممكن.”

ومع ذلك، فقد وضعت وجهها في هذه الحاوية دون تردد.

 

 

مين ها رين أدارت عينيها إلى وعاء العلف مرة أخرى. كان للعلف في الداخل مظهر مثير للاشمئزاز، مثل القيء الذي برد بالفعل وصلب.

تمضغ وتبتلع دون أن تتذوق حتى ما كانت تأكله.

“أجل.”

 

“حق. ربما اعتقدوا أن 300 أو نحو ذلك من الصيادين الذين أطلقوا سراحهم كانوا أقل خطورة “.

“…”

من ناحية أخرى، نظرت إليه مين ها رين بحيرة.

 

 

تسبب موقفها في تألق عيون الرجل الآسيوي. وعندما رفعت مين ها رين رأسها أخيرًا، فتح فمه.

في الماضي، كان يمكن تسمية البشر بأصحاب هذا الكوكب. كانت جميع الموارد على الأرض ملكًا لهم، وكانت العملة القيمة الوحيدة هي عملة البشر.

 

“أنت تعرفني؟”

“مين ها-رين، هذه أول مرة أقابلك فيها شخصيًا.”

 

 

مقارنة به، أدركت كم كانت حمقاء. كم كانت صغيرة وعديمة الخبرة.

لم تكن هذه مفاجأة. بعد كل شيء، كانت مين ها رين مشهورة جدًا بين الصيادين.

“أنا ساحرة، وهذه الياقة تستخدم نوعًا من التعاويذ.”

 

 

كما أنها خمنت هوية هذا الرجل. ومع ذلك، فإن سبب عدم سؤالها هو أن هذه الهوية كانت أكبر بكثير مما كانت تتوقعه في البداية.

 

 

“كيف يمكننا أن نفعل ذلك؟”

“… هل أنت… لي جونغ هوك؟”

 

 

 

أومأ الرجل برأسه.

كما تفاجأت مين ها رين بهذه الملاحظة، ونجح شيء ما في لفت انتباهها.

 

 

“حسنًا، أنا لي جونغ هاك.”

”أليدا جرابينو. أنت صيادة إيطالية مشهورة “.

 

كما أنها خمنت هوية هذا الرجل. ومع ذلك، فإن سبب عدم سؤالها هو أن هذه الهوية كانت أكبر بكثير مما كانت تتوقعه في البداية.

“…!”

“هل هذا ما تشعر به الماشية قبل ذبحها؟ كوكو. لا، ما زلنا أفضل منهم. يقولون إذا قابلت شيطانًا لطيفًا، يمكنك أن تعيش حياة مريحة… ”

 

 

ليس فقط دريسا ولكن حتى الأشخاص الذين لم ينطقوا بكلمة واحدة تفاعلوا عندما سمعوا هذا.

لم يسع دريسا إلا أن يتمتم.

 

كان صوت الرجل ثابتًا. تمامًا مثل دريسا.

“التنين البشري لي جونغ هاك.”

 

 

 

“إنه أحد التنانين الثلاثة.”

 

 

عندما شمت مين ها رين ببرود، هز دريسا رأسه فقط قبل أن يشير إلى الملابس التي كان يرتديها والرضاعة في الحاوية.

“ت- تم القبض على هذا الوحش أيضًا…”

مين ها رين أدارت عينيها إلى وعاء العلف مرة أخرى. كان للعلف في الداخل مظهر مثير للاشمئزاز، مثل القيء الذي برد بالفعل وصلب.

 

 

لم يسع دريسا إلا أن يتمتم.

 

 

كان صوت الرجل ثابتًا. تمامًا مثل دريسا.

“نائب رئيس فرع آسيا. أنت أكبر بكثير مما كنت أعتقد “.

ليس فقط دريسا ولكن حتى الأشخاص الذين لم ينطقوا بكلمة واحدة تفاعلوا عندما سمعوا هذا.

 

“لدي طريقة لشل وظيفة هذا الطوق.”

من ناحية أخرى، نظرت إليه مين ها رين بحيرة.

أشارت أليدا إلى نفسها.

 

“إذا كنت حقًا لي جونغ هاك… فقد تكون لدينا فرصة للخروج من هنا.”

“لا أصدق هذا. لا أصدق أنه تم القبض على رجل من عيارك… ”

 

 

 

“كنا نطارد نبيلاً في شنغهاي. كان العدو دوقًا شيطانيًا، وكان لقواتنا أكثر من 1000 صياد “.

 

 

لم تكن أقل خوفًا من الآخرين، لكنها لم ترفض القتال. وبدلاً من ذلك، شعرت أنه من المخيف حرمانها حتى من الحق في القتال.

كان هناك مطاردة نبيلا على نطاق واسع في شنغهاي. سمع مين ها رين عن ذلك.

 

 

 

“فشلت؟”

 

 

 

“أجل.”

لمست أليدا طوقها.

 

 

كان صوت لي جونغ هاك هادئًا بينما استمر.

 

 

 

أرادوا أسري حيا. لذا اقترحت مقايضة. كان شرطي أن يطلقوا سراح بقية الصيادين “.

مين ها رين أدارت عينيها إلى وعاء العلف مرة أخرى. كان للعلف في الداخل مظهر مثير للاشمئزاز، مثل القيء الذي برد بالفعل وصلب.

 

وعندها فقط وجدت البشرية أخيرًا أنسب كلمة.

“ووافقوا عليه؟”

 

 

“…”

“حق. ربما اعتقدوا أن 300 أو نحو ذلك من الصيادين الذين أطلقوا سراحهم كانوا أقل خطورة “.

لم تسمع بشيء من هذا القبيل من قبل. كانت تعلم أن البشر الذين تم استعبادهم سيكون لديهم بالتأكيد ندوب عقلية، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستكون شديدة جدًا.

 

 

بعبارة أخرى، ضحى بنفسه لإنقاذ 300 شخص.

 

 

“هاها. انت تمزحين صحيح؟ يجب أن تعرفي مدى استمتاعهم بكسر عقول البشر. السبب الوحيد وراء عدم لمسهم لنا هو أننا منتجات يجب بيعها. بمعنى آخر… بمجرد انتهاء المزاد ونقل الملكية، سوف تختفي نواياهم الحسنة. ”

تمامًا كما في الشائعات، كان لي جونغ هاك أقرب إلى البطل من الصياد. تبعه أكثر من نصف الناس في فرع آسيا. بمعنى ما، كان له تأثير أكبر من رئيس الفرع.

 

 

 

“إذا تم القبض على لي جونغ هاك…”

 

 

قام الشياطين بمسح الغرفة بعد تنفيذ مهمتهم قبل المغادرة مرة أخرى.

ثم كان الجو في فرع آسيا حاليًا بائسًا ويائسًا.

“لدي طريقة لشل وظيفة هذا الطوق.”

 

 

فجأة.

“نائب رئيس فرع آسيا. أنت أكبر بكثير مما كنت أعتقد “.

 

 

“هل أنت حقا لي جونغ هوك؟”

 

 

 

كانت امرأة تجلس مقابلهم. كان لديها شعر أحمر لامع وعينان مصممتان للغاية.

 

 

“كنت سأطلب منك توقيعًا إذا كانت ظروفنا أفضل.”

“هذا ليس الوضع الذي أود أن أكذب فيه.”

كان صوت لي جونغ هاك هادئًا بينما استمر.

 

 

“…فهمت…”

 

 

 

ترددت المرأة للحظة قبل أن تتنهد وتقول.

فتحت مين ها رين فمها وأغلقته عدة مرات قبل أن تتحدث أخيرًا.

 

عندما التقت أعينهم، أعطاها ابتسامة مشرقة. شعرت مين ها رين ببعض الانزعاج من هذا، لكن الرجل فتح فمه قبل أن تتمكن من الرد.

“أنا أليدا. صيادة من الفرع الأوروبي “.

“كنت سأطلب منك توقيعًا إذا كانت ظروفنا أفضل.”

 

 

”أليدا جرابينو. أنت صيادة إيطالية مشهورة “.

ترجمة : [ Yama ]

 

صر دريسا على أسنانه للحظة قبل أن يواصل.

بدا أن دريسا على دراية تامة بالصيادين المشهورين من مناطق أخرى.

مقارنة به، أدركت كم كانت حمقاء. كم كانت صغيرة وعديمة الخبرة.

 

بسبب هذه الطبيعة، تم إعطاؤها الفرصة لتصبح صيادة شياطين.

“إذا كنت حقًا لي جونغ هاك… فقد تكون لدينا فرصة للخروج من هنا.”

 

 

فتحت مين ها رين فمها وأغلقته عدة مرات قبل أن تتحدث أخيرًا.

“ماذا؟”

لا تزال هناك فرصة إذا مات الشيطان الذي كان مقيّدًا بالياقة، ولكن مما كان يعرفه مين ها-رين، تطلب الأمر خمسة صيادين شياطين باستخدام أحدث المعدات.

 

 

عندما سألت لي جونغ هاك هذا بتعبير متفاجئ، أومأت برأسها واستمرت.

 

 

عندما رأى مين ها رين تنظر إليه بتعبير معقد، ابتسم بصوت خافت.

“لن يكون الأمر سهلاً، لكنه ممكن.”

ترددت المرأة للحظة قبل أن تتنهد وتقول.

 

“إذا كنت حقًا لي جونغ هاك… فقد تكون لدينا فرصة للخروج من هنا.”

“كيف يمكننا أن نفعل ذلك؟”

“نائب رئيس فرع آسيا. أنت أكبر بكثير مما كنت أعتقد “.

 

حتى لو لم يتمكنوا من الانتحار بسبب سيطرة ذوي الياقات البيضاء، فلا يزال بإمكانهم أن يصابوا بالضعف أو المرض أو يموتون على يد الشيطان الذي أصبح سيدهم.

لمست أليدا طوقها.

“أجل.”

 

 

“لدي طريقة لشل وظيفة هذا الطوق.”

بسبب هذه الطبيعة، تم إعطاؤها الفرصة لتصبح صيادة شياطين.

 

“أجل.”

“ماذا قلت؟”

 

 

“أن تُقتل أثناء المقاومة هو أيضًا خيار”.

كان دريسا هو الذي ردت بتعبير سخيف.

 

 

أرادوا أسري حيا. لذا اقترحت مقايضة. كان شرطي أن يطلقوا سراح بقية الصيادين “.

كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء، لقد أكد للتو أنه كان من المستحيل إزالة الطوق منذ دقائق فقط.

 

 

 

لكنه أدرك على الفور شيئًا ما، وتغير تعبيره.

 

 

 

“لا. مهلا لحظة… هل قلت شلل ولا تزيل؟”

 

 

 

“أجل. سوف تتوقف مؤقتا عن العمل. سوف تختفي كل من المادة المتفجرة التي تعلق على الشريان السباتي واللعنة التي تضعف قدرتنا الجسدية “.

“فشلت؟”

 

 

“كيف؟”

تمامًا كما في الشائعات، كان لي جونغ هاك أقرب إلى البطل من الصياد. تبعه أكثر من نصف الناس في فرع آسيا. بمعنى ما، كان له تأثير أكبر من رئيس الفرع.

 

“في البدايه؟”

أشارت أليدا إلى نفسها.

ترددت المرأة للحظة قبل أن تتنهد وتقول.

 

 

“أنا ساحرة، وهذه الياقة تستخدم نوعًا من التعاويذ.”

 

 

 

“ساحرة!”

قام الشياطين بمسح الغرفة بعد تنفيذ مهمتهم قبل المغادرة مرة أخرى.

 

 

لم يسع دريسا إلا أن يصرخ بصوت متفاجئ. كان السحرة نادرين جدًا، ولم يكن هناك سوى عدد قليل منهم بين الصيادين.

 

 

مقارنة به، أدركت كم كانت حمقاء. كم كانت صغيرة وعديمة الخبرة.

كما تفاجأت مين ها رين بهذه الملاحظة، ونجح شيء ما في لفت انتباهها.

 

 

كانت القوة البشرية والتكنولوجيا لا تزال بعيدة كل البعد عن القدرة على تفكيك أطواق الشيطان.

فتح الرجل الأشقر الذي كان جالسًا بصمت في الزاوية، إحدى عينيه ونظر إلى أليدا.

فجأة.

“إنه أحد التنانين الثلاثة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط