نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 246

الموسم الثاني - الفصل 7

الموسم الثاني - الفصل 7

ترجمة : [ Yama ]

“أ-، أورك! أوك! كوك! كوك! ”


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 7

تغيرت هالة ساندرو بشكل كبير.

“يا لها من مفاجأه.”

“… كو-، أورك؟”

عادت ابتسامة ساندرو إلى وجهه.

فتح لوكاس فمه لأول مرة، وأبدى ساندرو إعجابه بصوته الواضح.

انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.

“ه- هذا…”

“هل كانت الياقة فضفاضة؟ أم أنها كانت معيبة منذ البداية؟… على أي حال، أشعر بخيبة أمل في شركة تشيستر. هذا مزعج بعض الشيء “.

الآن، حتى لسانه أصيب بالشلل. كل ما يمكنه فعله هو تحريك عينيه.

كان عليه أن يتصل بروتان ويضع الأمور في نصابها.

انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.

من المحتمل أن ينحنوا حتى تلامس جباههم الأرض. بعد كل شيء، كان يجب أن يكونوا على دراية كاملة بنوع العالم الذي كانوا يخطوون إليه.

لكن ساندرو أخفى هيجانه.

“هذا غير مجدي حتى لو قمت به بشكل صحيح 100 مرة. بطبيعة الحال، كل ما يهم هو ما إذا كنت ترتكب خطأ أم لا “.

والآن، كان الوجود أمامها دوقًا.

ما زال لوكاس لم يقل أي شيء.

“بغض النظر عن نظرتك إليها، لا تبدو مجنونًا… هل أنا مخطئ؟”

ابتسم ساندرو.

كانت لا تزال في حيرة من أمرها، ولكن كما كانت على وشك أن تحني رأسها…

“لكنك أحمق. إذا كنت قد أخفيت حقيقة أن الياقة كانت معيبة وانتظرت الفرصة المناسبة، فربما تكون قد حصلت على فرصة للهروب “.

كان إفساد وتحطيم البشر الذين اعتقدوا أنهم أقوياء شيئًا يستمتع به.

لم يكن ساندرو مهتمًا بلوكاس منذ البداية. كان انتباهه دائمًا على مين ها رين.

لكن ساندرو أخفى هيجانه.

هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.

“… كو-، أورك؟”

ومع ذلك، كانت قصة مختلفة تمامًا بالنسبة له أن يزيل الياقة أمام عينيه.

لم يكن الدم واللحم المنتشران في كل مكان. بدلاً من ذلك، كان حبرًا مثل المادة.

سيتم تحدي سلطته إذا ترك هذا بعد رؤية مثل هذا السلوك بأم عينيه.

أخذتها مين ها رين بشكل انعكاسي قبل الجفل.

“بغض النظر عن نظرتك إليها، لا تبدو مجنونًا… هل أنا مخطئ؟”

دوق كبير

“رقم.”

أصبح تعبير ساندرو ضبابيًا. كانت الأضواء في الغرفة ترفرف مثل شمعة أمام نسيم قبل أن تنطفئ فجأة.

فتح لوكاس فمه لأول مرة، وأبدى ساندرو إعجابه بصوته الواضح.

“كم عمرك؟”

“لديك صوت جيد، أفضل مما كنت أتوقع. أنت أيضا تبدو بخير “.

“ه- هذا…”

اجتاحت عيون ساندرو لوكاس.

اجتاحت عيون ساندرو لوكاس.

بدا وكأنه يثمنه للحظة قبل أن يبتسم ويقول.

ما زال لوكاس لم يقل أي شيء.

“ماذا عن هذا؟ إذا ركعت وتملقت الآن، فسوف أتظاهر وكأنني لم أراك تخلع الياقة. لدي عدد قليل من الياقات الاحتياطية، لذا سأسمح لك باختيار أيهما تفضله أكثر. إذا قمت بذلك، فسوف أغفر لوقظتك وأعطيك الحق في أن تكون عبديًا مرة أخرى “.

على أي حال، كان مجرد مكافأة.

كان هذا عرضًا غير تقليدي لدوق ساندرو.

ثم ماذا كان هذا الكائن؟

في المقام الأول، ما زال لا يهتم كثيرًا بلوكاس. ومع ذلك، فقد شعر أنه كان مجرد إهدار لقتله بهذه الطريقة.

حتى ماركيز. لا، بالكاد يمكن أن يكونوا ندا لكونت.

شعر أنه شخص عطوف، أظهر رحمة لا تنتهي لمن يرضيه.

أخذتها مين ها رين بشكل انعكاسي قبل الجفل.

كان نفس الشيء هذه المرة أيضًا.

وأنه كان عليه.

لكن لوكاس لم يرد.

“رقم.”

في البداية، اعتقد أنه كان يفكر في الأمر، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال أيضًا.

لكن لوكاس لم يرد.

والمثير للدهشة أنه لم يستطع معرفة ما كان يفكر فيه.

والمثير للدهشة أنه لم يستطع معرفة ما كان يفكر فيه.

“هذا الرجل مجهول.”

التفت إلى مين ها رين وقال.

كانت تلك نهاية تحليل ساندرو.

البارون

هز رأسه.

اعتقدت أنه سيكون من الأفضل وضع قائمة برتب النبلاء لأولئك منكم الذين يجهلون الرتب. هذا لا يعني أن المؤلف سيتبع هذا الترتيب الدقيق، نظرًا لوجود بعض الاختلافات.

على أي حال، كان مجرد مكافأة.

لم تفكر قط في ذلك بعمق. كان هذا هو الحال منذ أن قيل لها إنها ليست لديها موهبة في السحر.

“هذا سيء للغاية.”

سقط هذا السائل السميك الأسود على وجه لوكاس، لكنه لم يكن بحاجة إلى مسحه.

بات.

نزلت الغرفة إلى الظلام.

تحولت عباءة ساندرو إلى الظلام وبدأت تتحرك وكأن لها حياة خاصة بها.

بالنسبة لهم، كان هذا العنصر لا يقل أهمية عن حياتهم.

نظرت مين ها رين إلى الوراء بتعبير قلق.

شعر أنه شخص عطوف، أظهر رحمة لا تنتهي لمن يرضيه.

حتى هي، التي شاركت في العديد من المعارك ضد النبلاء الشياطين، لم تكن تعرف مدى قوة الدوق.

ماركيز

لتكون أكثر دقة، كل ما كانت تعرفه هو أنهم كانوا أقوياء بشكل لا يصدق.

لتكون أكثر دقة، كل ما كانت تعرفه هو أنهم كانوا أقوياء بشكل لا يصدق.

وبإشارة واحدة، يمكن أن تتسبب في حدوث رياح شديدة، وإنشاء بحيرات، وتحترق الغابات وتحولها إلى رماد.

كان هذا لأنه بعد أن تلاشى الظلام في الغرفة، اختفى الحبر كما لو أنه قد تبخر.

إذا كانت هذه الكائنات موجودة بالفعل، فلا يمكن اعتبارها إلا علامة على مجيء حاكم.

وبدلاً من رمح، تحولت العباءة إلى وحش مليء بمئات من الأسنان، التهم جسد لوكاس.

كان لا يصدق.

لم تستطع مين ها رين حتى أن يتخيل مدى رعب مثل هذا الوجود.

لم تستطع تصديق ذلك، ولم تكن تريد تصديق ذلك.

“هل تعتقد أنك تستحق أن تختبرني؟”

إذا كانت بعض الشائعات التي سمعتها صحيحة، فإن نضال البشرية كان سدى.

عادت ابتسامة ساندرو إلى وجهه.

شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.

فتح لوكاس فمه لأول مرة، وأبدى ساندرو إعجابه بصوته الواضح.

كان شيطانًا يُدعى سيربيروس، وكانت قوته فائقة السماوية لدرجة أنه قتل 90٪ من الصيادين الذين شاركوا في المعركة.

لكن لوكاس لم يرد.

ومع ذلك، لا يمكن اعتبار الكونت إلا كائنات على عتبة النبلاء رفيعي المستوى. لقد أطلق عليهم نبل رفيع المستوى لأن مستوى قوتهم كان عدة مرات من مستوى النبلاء الشياطين العاديين.

هل كانت هذه هي كل القوة التي يمتلكها الدوق؟

القوة التي أظهرها عدد الشياطين أن اليوم أصبح كابوسًا محفورًا بعمق في عقلها.

دوق

والآن، كان الوجود أمامها دوقًا.

هذا ما كان عليه البشر.

كان بالتأكيد أقوى بكثير من أي كونت أو ماركيز.

كان الرمح الذي أرسله للأمام قويًا بما يكفي لاختراق أي معدن بحوزته. لن تكون مشكلة حتى أن تخترق قبوًا صاروخيًا.

لم تستطع مين ها رين حتى أن يتخيل مدى رعب مثل هذا الوجود.

ويبدو أن ظهوره المفاجئ له علاقة بلوكاس.

انطلق العباءة إلى الأمام.

… هل كان يحاول أن يقول أنها تبدو أكبر سنًا؟

وفجأة تجمعت العباءة المصنوعة من القماش معًا لتشكل رمحًا.

كانت تعرف كيف يتصرف الشياطين عندما أصبحوا جادين. الآن، لن يتردد ساندرو في الكشف عن قوته الكاملة.

على الرغم من حقيقة أنها لم تصدر صوتًا، إلا أن السرعة التي تتحرك بها لم تكن سريعة بشكل خاص.

كان نفس الشيء هذه المرة أيضًا.

بكل صدق، لم يكن ذلك مثيرًا للإعجاب.

لم تستطع تصديق ذلك، ولم تكن تريد تصديق ذلك.

هل كانت هذه هي كل القوة التي يمتلكها الدوق؟

نزلت الغرفة إلى الظلام.

إذا كان هذا القدر فقط، فستكون حتى قادرة على تجنب هذا الهجوم.

هذا ما كان عليه البشر.

لكن في اللحظة التي اعتقدت فيها…

“مهلا… ما الذي حدث للتو؟ أ-أين الدوق ساندرو…؟ ”

أصبح وجه مين ها رين شاحبًا.

فيكونت

“…”

“أ-، آه… ث-، شكراً لإنقاذي…”

لم ترمش. وهي لم تفقد مسارها أيضًا.

شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.

ولكن قبل أن تدرك ما حدث، انفتح الرمح.

“رقم.”

وبدلاً من رمح، تحولت العباءة إلى وحش مليء بمئات من الأسنان، التهم جسد لوكاس.

لم يكن قد تم سحبه ببساطة.

مضغ، مضغ…

تمتم لوكاس على هذه الكلمات.

الشيء الوحيد الذي كان يمكن سماعه هو صوت تحطم اللحم والعظام وتمزيقه.

[هل تقول أنه ليس من أعمالي؟ بخير. لكن ضع في اعتبارك. لقد أعطيتهم مبررًا.]

تحول وجه مين ها رين إلى اللون الأبيض في المأساة المفاجئة.

“هل تعمل لدى دوق آخر؟ هل أرسلوك لاغتيالي؟ الفخر. هل هو سيدك؟ ”

حدث كل شيء حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد.

أصبح وجه مين ها رين شاحبًا.

لم يكن من الصعب إدراك أن الصوت المتوتر قادم من ساندرو.

“بحق الجحيم… كيف…؟ كنت… بين حدود… الظلال… ”

أدرك مين ها رين أن صوت ساندرو كان يرتجف قليلاً وأن وجهه يرتعش أحيانًا.

لم يكن الدم واللحم المنتشران في كل مكان. بدلاً من ذلك، كان حبرًا مثل المادة.

لكن وجه ساندرو لم يكن الشيء الوحيد الذي يرتعش. اهتزت العباءة الملفوفة حول جسد لوكاس.

هز رأسه.

باهت!

“ما الذي فعلته؟”

ثم بعد صوت انفجار خفيف، تمزق العباءة.

هجوم كامل القوة من دوق.

ومن خلال قطع القماش التي سقطت مثل رقاقات الثلج، يمكن رؤية جسد لوكاس.

دوق. بلورة روح الدوق.

بمجرد النظر إلى تعبير ساندرو، يمكن للمرء أن يعرف كيف التقط هذا المشهد.

ولكن قبل أن تدرك ما حدث، انفتح الرمح.

“ما الذي فعلته؟”

لم تفكر قط في ذلك بعمق. كان هذا هو الحال منذ أن قيل لها إنها ليست لديها موهبة في السحر.

تغيرت هالة ساندرو بشكل كبير.

“هذا سيء للغاية.”

صب دخان أسود من فمه وتناثر حوله.

ملحوظة:

كان الرمح الذي أرسله للأمام قويًا بما يكفي لاختراق أي معدن بحوزته. لن تكون مشكلة حتى أن تخترق قبوًا صاروخيًا.

تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.

على الأقل، لم يكن بإمكان ساندرو أبدًا أن يتخيل أن شخصًا ما أراد قتله بها لم يتحول على الفور إلى بركة من الدماء.

لم ترمش. وهي لم تفقد مسارها أيضًا.

علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي فعل ذلك لم يكن سوى عبد متواضع.

لم يرد لأنه ظل ينظر إلى الكريستال على الأرض.

“من أنت؟”

“ما الذي فعلته؟”

احتوى صوت ساندرو على ارتباك لا يستطيع إخفاءه حتى لو أراد ذلك.

لقد قتل هذا الرجل الدوق ساندرو حقًا.

بشر… هل كان انسان؟

ما زال لوكاس لم يقل أي شيء.

لا. لم يكن هذا ممكنا.

عادت ابتسامة ساندرو إلى وجهه.

لقد التقى بأشخاص أقوياء من قبل، حتى أن بعضهم تم الإشادة بهم كأبطال، لكن لم يكن أي منهم نداً له.

صب دخان أسود من فمه وتناثر حوله.

ناهيك عن الدوق.

“… مين ها-رين.”

حتى ماركيز. لا، بالكاد يمكن أن يكونوا ندا لكونت.

تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.

الضعفاء الذين يتم سحقهم أو تربيتهم بعاطفة أو رميهم بعيدًا مثل القمامة، حسب مزاجهم.

“هل تعمل لدى دوق آخر؟ هل أرسلوك لاغتيالي؟ الفخر. هل هو سيدك؟ ”

هذا ما كان عليه البشر.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 7

ثم ماذا كان هذا الكائن؟

“إثنان وعشرون.”

أوقف هجومه.

كان هذا عرضًا غير تقليدي لدوق ساندرو.

لا، كان هناك شيء أربكه أكثر.

أدركت مين ها رين متأخراً أن هذه الكلمات كانت موجهة إليها.

“كيف أوقفها؟”

“اصعدي على الطاولة.”

لم يستطع التخمين. وقد أحبطه أن خصمه لديه ورقة رابحة غامضة.

الشيء الوحيد الذي كان يمكن سماعه هو صوت تحطم اللحم والعظام وتمزيقه.

لكن ساندرو أخفى هيجانه.

“من أنت؟”

كان قد صد هجومًا واحدًا فقط ؛ لم يتغير شيء. كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم عرضيًا، لكن حقيقة أن لوكاس لم يمت ظلت دون تغيير.

في البداية، اعتقد أنه كان يفكر في الأمر، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال أيضًا.

لذلك كان ينوي القتال بجدية منذ ذلك الحين.

حتى هي، التي شاركت في العديد من المعارك ضد النبلاء الشياطين، لم تكن تعرف مدى قوة الدوق.

تعمقت نظرة ساندرو.

كان شيطانًا يُدعى سيربيروس، وكانت قوته فائقة السماوية لدرجة أنه قتل 90٪ من الصيادين الذين شاركوا في المعركة.

“هل تعمل لدى دوق آخر؟ هل أرسلوك لاغتيالي؟ الفخر. هل هو سيدك؟ ”

بينما كانت غير قادرة على إخفاء توترها، قال لها.

تمتم لوكاس على هذه الكلمات.

لذلك كان ينوي القتال بجدية منذ ذلك الحين.

“هذا وهم غير سارة.”

ماذا تعتقد؟

“عن ماذا تتحدث؟”

ثم بعد صوت انفجار خفيف، تمزق العباءة.

“أنا لست شيطانًا. وبطبيعة الحال، أنا لست خادمًا للفخر “.

ولكن قبل أن تدرك ما حدث، انفتح الرمح.

إذا كان هذا هو الحال، فهل كان حقًا إنسانًا؟

ابتلعت مين ها رين قليلاً قبل أن تخطو على الأرض. لكنها ما زالت تنظر حولها بتردد.

“إنسان منع هجومي؟”

كان هذا لأنه بعد أن تلاشى الظلام في الغرفة، اختفى الحبر كما لو أنه قد تبخر.

ها.

أغمض عينيه قليلاً وبدا أنه يفكر في شيء ما.

لم يستطع ساندرو إلا أن يضحك.

أصبح تعبير ساندرو ضبابيًا. كانت الأضواء في الغرفة ترفرف مثل شمعة أمام نسيم قبل أن تنطفئ فجأة.

“أنت تحاول التظاهر.هذا ممتع. آمل أن تكون ذكائك قويًا بما يكفي للتغلب على التعذيب “.

باهت!

“هل تعتقد أنك تستحق أن تختبرني؟”

“هل قلت شيئًا غريبًا؟ أعني… كم سنة مرت منذ ولادتك؟ ”

اختفت تعبيرات ساندرو المرحة عندما سأل لوكاس هذه الكلمات.

“كم عمرك؟”

“طريقتك في الكلام تزعجني. فقط ملك الشياطين يجرؤ على التحدث معي هكذا “.

وأنه كان عليه.

أصبح تعبير ساندرو ضبابيًا. كانت الأضواء في الغرفة ترفرف مثل شمعة أمام نسيم قبل أن تنطفئ فجأة.

على الرغم من أنها شكرته بصدق مرة أخرى، بدا أن لوكاس يهتم بشيء آخر.

نزلت الغرفة إلى الظلام.

“كيف أوقفها؟”

“أنت… سوف… أتوسل إلي… أن أقتلك.”

“ما الذي فعلته؟”

تلاشى صوت ساندرو تدريجيًا في الظلام. ابتلعت الأرض عباءته السوداء، وتبعها جسده.

كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يعتقد قط أنه سيموت اليوم.

مثل الحبر الذي يتسرب إلى قطعة من الورق، امتص جسده في الأرض.

تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.

“اصعدي على الطاولة.”

لم تستطع مين ها رين حتى أن يتخيل مدى رعب مثل هذا الوجود.

أدركت مين ها رين متأخراً أن هذه الكلمات كانت موجهة إليها.

كراك.

صعدت على عجل إلى الطاولة الفضية. يمكن لأي شخص أن يقول أنه لم يكن من الحكمة أن تتحرك بشكل أعمى في الظلام.

لم يستطع التخمين. وقد أحبطه أن خصمه لديه ورقة رابحة غامضة.

“ساندرو جاد.”

بعد صمت طويل، فتح لوكاس عينيه أخيرًا ونظر إليها.

كانت تعرف كيف يتصرف الشياطين عندما أصبحوا جادين. الآن، لن يتردد ساندرو في الكشف عن قوته الكاملة.

وفجأة تجمعت العباءة المصنوعة من القماش معًا لتشكل رمحًا.

هجوم كامل القوة من دوق.

“هاه؟”

كيف كان من المفترض أن ينجو من هجوم كهذا؟

مثل الحبر الذي يتسرب إلى قطعة من الورق، امتص جسده في الأرض.

شوك.

لورد

ركع لوكاس على ركبة واحدة ووضع راحة يده على الأرض.

لقد قتل هذا الرجل الدوق ساندرو حقًا.

وأنه كان عليه.

لا. لم يكن هذا ممكنا.

“… كو-، أورك؟”

شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.

مثل سمكة أصيبت بتيار كهربائي، خرج جسد ساندرو من الظلام.

كما قال هذا، قام لوكاس بتسليم بلورة الروح إلى مين ها رين.

“أ-، أورك! أوك! كوك! كوك! ”

“أنت تحاول التظاهر.هذا ممتع. آمل أن تكون ذكائك قويًا بما يكفي للتغلب على التعذيب “.

نظر إلى لوكاس بعيون تهتز.

لتكون أكثر دقة، كل ما كانت تعرفه هو أنهم كانوا أقوياء بشكل لا يصدق.

“بحق الجحيم… كيف…؟ كنت… بين حدود… الظلال… ”

“هذا وهم غير سارة.”

لم يكن قد تم سحبه ببساطة.

“هذا غير مجدي حتى لو قمت به بشكل صحيح 100 مرة. بطبيعة الحال، كل ما يهم هو ما إذا كنت ترتكب خطأ أم لا “.

تم تجميد جسده. حتى مفاصله كانت مجمدة كما لو كانت مقيدة بسلسلة غير مرئية.

لم يكن من الصعب إدراك أن الصوت المتوتر قادم من ساندرو.

الآن، حتى لسانه أصيب بالشلل. كل ما يمكنه فعله هو تحريك عينيه.

بمجرد النظر إلى تعبير ساندرو، يمكن للمرء أن يعرف كيف التقط هذا المشهد.

“… !!”

وأنه كان عليه.

بالنسبة لساندرو، كان من المفترض أن يكون يومًا سعيدًا. بعد بضع سنوات، وجد أخيرًا عبدًا كان يحبه، وكان متأكدًا من أنه لن يشعر بالملل منه لفترة طويلة.

كان قد صد هجومًا واحدًا فقط ؛ لم يتغير شيء. كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم عرضيًا، لكن حقيقة أن لوكاس لم يمت ظلت دون تغيير.

لقد حصل عليها أخيرًا بين يديه، وكل ما كان عليه فعله هو الاستمتاع بها.

“أنت تحاول التظاهر.هذا ممتع. آمل أن تكون ذكائك قويًا بما يكفي للتغلب على التعذيب “.

كان إفساد وتحطيم البشر الذين اعتقدوا أنهم أقوياء شيئًا يستمتع به.

لم يكن قد تم سحبه ببساطة.

كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يعتقد قط أنه سيموت اليوم.

“هاه؟”

كراك.

“أنا لست شيطانًا. وبطبيعة الحال، أنا لست خادمًا للفخر “.

بمجرد أن جمع لوكاس بقبضته، انفجر جسد ساندرو.

“أعتقد… أنها جميلة.”

لم يكن الدم واللحم المنتشران في كل مكان. بدلاً من ذلك، كان حبرًا مثل المادة.

“أنا لست شيطانًا. وبطبيعة الحال، أنا لست خادمًا للفخر “.

سقط هذا السائل السميك الأسود على وجه لوكاس، لكنه لم يكن بحاجة إلى مسحه.

بكل صدق، لم يكن ذلك مثيرًا للإعجاب.

كان هذا لأنه بعد أن تلاشى الظلام في الغرفة، اختفى الحبر كما لو أنه قد تبخر.

[يبدو أن صبري على مدى العقود القليلة الماضية جعلني أشعر بالخزي.]

كلينك ~

لم تستطع مين ها رين حتى أن يتخيل مدى رعب مثل هذا الوجود.

وفي المكان الذي كان فيه جسد الدوق ساندرو، سقطت بلورة على الأرض.

بالنسبة لهم، كان هذا العنصر لا يقل أهمية عن حياتهم.

نظر لوكاس إلى هذه البلورة للحظة قبل أن يقول.

تلاشى صوت ساندرو تدريجيًا في الظلام. ابتلعت الأرض عباءته السوداء، وتبعها جسده.

“يمكنك النزول.”

على الأقل، لم يكن بإمكان ساندرو أبدًا أن يتخيل أن شخصًا ما أراد قتله بها لم يتحول على الفور إلى بركة من الدماء.

رمشت مين ها رين عدة مرات.

[يبدو أن صبري على مدى العقود القليلة الماضية جعلني أشعر بالخزي.]

“…هاه؟”

اجتاحت عيون ساندرو لوكاس.

لم يرد لأنه ظل ينظر إلى الكريستال على الأرض.

ها.

ابتلعت مين ها رين قليلاً قبل أن تخطو على الأرض. لكنها ما زالت تنظر حولها بتردد.

كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يعتقد قط أنه سيموت اليوم.

“مهلا… ما الذي حدث للتو؟ أ-أين الدوق ساندرو…؟ ”

بشر… هل كان انسان؟

“أعتقد أنه يجب عليك الحصول على هذا.”

لم يكن ساندرو مهتمًا بلوكاس منذ البداية. كان انتباهه دائمًا على مين ها رين.

كما قال هذا، قام لوكاس بتسليم بلورة الروح إلى مين ها رين.

وأنه كان عليه.

أخذتها مين ها رين بشكل انعكاسي قبل الجفل.

والآن، كان الوجود أمامها دوقًا.

لم يكن هناك سبب للسؤال عن من كان هذه بلورة الروح.

لم يكن الدم واللحم المنتشران في كل مكان. بدلاً من ذلك، كان حبرًا مثل المادة.

دوق. بلورة روح الدوق.

“مهلا… ما الذي حدث للتو؟ أ-أين الدوق ساندرو…؟ ”

كم عدد الأرواح المحتجزة هنا؟ ”

“… كو-، أورك؟”

“لا توجد طريقة لتخلي الشيطان عن بلورة الروح وركض.”

“يا لها من مفاجأه.”

بالنسبة لهم، كان هذا العنصر لا يقل أهمية عن حياتهم.

الضعفاء الذين يتم سحقهم أو تربيتهم بعاطفة أو رميهم بعيدًا مثل القمامة، حسب مزاجهم.

هذا يعني…

دوق. بلورة روح الدوق.

لقد قتل هذا الرجل الدوق ساندرو حقًا.

القوة التي أظهرها عدد الشياطين أن اليوم أصبح كابوسًا محفورًا بعمق في عقلها.

“أ-، آه… ث-، شكراً لإنقاذي…”

لم تفكر قط في ذلك بعمق. كان هذا هو الحال منذ أن قيل لها إنها ليست لديها موهبة في السحر.

كانت لا تزال في حيرة من أمرها، ولكن كما كانت على وشك أن تحني رأسها…

اعتقدت أنه سيكون من الأفضل وضع قائمة برتب النبلاء لأولئك منكم الذين يجهلون الرتب. هذا لا يعني أن المؤلف سيتبع هذا الترتيب الدقيق، نظرًا لوجود بعض الاختلافات.

ظهرت دوامة صغيرة في الهواء أمامهم، ظهر منها الإنسان. كان كائنًا يرتدي رداءًا أسود لا يُرى وجهه لأنه مغطى بشرائط من القماش. كان الأمر كما لو لم يكن لديهم وجه.

علاوة على ذلك، ألم يسمعها عندما كان ساندرو يناديها؟

[يبدو أن صبري على مدى العقود القليلة الماضية جعلني أشعر بالخزي.]

حدث كل شيء حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد.

كان صوت الكائن غريبًا.

كما قال هذا، قام لوكاس بتسليم بلورة الروح إلى مين ها رين.

ويبدو أن ظهوره المفاجئ له علاقة بلوكاس.

“ساندرو جاد.”

[هل تقول أنه ليس من أعمالي؟ بخير. لكن ضع في اعتبارك. لقد أعطيتهم مبررًا.]

“يمكنك النزول.”

هوك.

كم عدد الأرواح المحتجزة هنا؟ ”

لقد اختفوا بالسرعة التي ظهروا بها، لكن لا يبدو أن لوكاس قلق بشكل خاص حيال ذلك.

دوق

التفت إلى مين ها رين وقال.

كيف كان من المفترض أن ينجو من هجوم كهذا؟

“كم عمرك؟”

لقد التقى بأشخاص أقوياء من قبل، حتى أن بعضهم تم الإشادة بهم كأبطال، لكن لم يكن أي منهم نداً له.

“هاه؟”

احتوى صوت ساندرو على ارتباك لا يستطيع إخفاءه حتى لو أراد ذلك.

عندما سأل مين ها رين مرة أخرى في مفاجأة على السؤال المفاجئ، تمتم بصوت محرج قليلاً.

ترجمة : [ Yama ]

“هل قلت شيئًا غريبًا؟ أعني… كم سنة مرت منذ ولادتك؟ ”

لم تفكر قط في ذلك بعمق. كان هذا هو الحال منذ أن قيل لها إنها ليست لديها موهبة في السحر.

كان من الوقاحة أن تسأل عن عمر شخص ما من العدم. إذا كانت حالة أخرى أو إذا سألها شخص آخر نفس السؤال، فربما لم تجب.

“اصعدي على الطاولة.”

لكن كان هذا مختلفًا.

“يا لها من مفاجأه.”

أجابت مين ها رين بصوت منخفض وواضح.

الشيء الوحيد الذي كان يمكن سماعه هو صوت تحطم اللحم والعظام وتمزيقه.

“إثنان وعشرون.”

ثم بعد صوت انفجار خفيف، تمزق العباءة.

“حقا؟”

على أي حال، كان مجرد مكافأة.

“هاه؟”

حدث كل شيء حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد.

… هل كان يحاول أن يقول أنها تبدو أكبر سنًا؟

انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.

تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.

شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.

“ما رأيك في السحر؟”

بشر… هل كان انسان؟

“…”

“طريقتك في الكلام تزعجني. فقط ملك الشياطين يجرؤ على التحدث معي هكذا “.

ماذا تعتقد؟

“لا توجد طريقة لتخلي الشيطان عن بلورة الروح وركض.”

لم تفكر قط في ذلك بعمق. كان هذا هو الحال منذ أن قيل لها إنها ليست لديها موهبة في السحر.

إذا كانت هذه الكائنات موجودة بالفعل، فلا يمكن اعتبارها إلا علامة على مجيء حاكم.

ومع ذلك، فإن السحر الذي شاهدته مين ها-رين اليوم ذكرها بعرض الألعاب النارية في منتصف الصيف أو شجرة عيد الميلاد.

لقد حصل عليها أخيرًا بين يديه، وكل ما كان عليه فعله هو الاستمتاع بها.

ما الذي فكرت به أثناء مشاهدة هذا المشهد؟

“يمكنك النزول.”

شعرت مين ها رين وكأن ذكرياتها قد استيقظت وكأنها أخذت كتابًا قديمًا من رف الكتب.

ثم بعد صوت انفجار خفيف، تمزق العباءة.

“أعتقد… أنها جميلة.”

بدا وكأنه يثمنه للحظة قبل أن يبتسم ويقول.

عندما اتسعت عينا لوكاس قليلاً عند ردها، جفل مين ها-رين.

أصبح تعبير ساندرو ضبابيًا. كانت الأضواء في الغرفة ترفرف مثل شمعة أمام نسيم قبل أن تنطفئ فجأة.

“ه- هذا…”

“… كو-، أورك؟”

هل أخطأت؟

رمشت مين ها رين عدة مرات.

بينما كانت غير قادرة على إخفاء توترها، قال لها.

بات.

“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها ردًا من هذا القبيل.”

“لكنك أحمق. إذا كنت قد أخفيت حقيقة أن الياقة كانت معيبة وانتظرت الفرصة المناسبة، فربما تكون قد حصلت على فرصة للهروب “.

“…”

مضغ، مضغ…

“ما اسمك؟”

“… مين ها-رين.”

بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.

“هذا الرجل مجهول.”

علاوة على ذلك، ألم يسمعها عندما كان ساندرو يناديها؟

“حقا؟”

على الرغم من وجود هذه الأسئلة في رأسها، إلا أن لوكاس كان منقدها. لم تستطع الشكوى من شيء كهذا.

شعرت مين ها رين وكأن ذكرياتها قد استيقظت وكأنها أخذت كتابًا قديمًا من رف الكتب.

“أنا مين ها-رين. ش-شكرا لك لإنقاذي “.

كانت تعرف كيف يتصرف الشياطين عندما أصبحوا جادين. الآن، لن يتردد ساندرو في الكشف عن قوته الكاملة.

على الرغم من أنها شكرته بصدق مرة أخرى، بدا أن لوكاس يهتم بشيء آخر.

كان صوت الكائن غريبًا.

“… مين ها-رين.”

الآن، حتى لسانه أصيب بالشلل. كل ما يمكنه فعله هو تحريك عينيه.

أغمض عينيه قليلاً وبدا أنه يفكر في شيء ما.

هل كانت هذه هي كل القوة التي يمتلكها الدوق؟

بعد صمت طويل، فتح لوكاس عينيه أخيرًا ونظر إليها.

“يا لها من مفاجأه.”

“سوف أعلمك السحر.”

ما الذي فكرت به أثناء مشاهدة هذا المشهد؟

 

لا، كان هناك شيء أربكه أكثر.



ملحوظة:

البارون

اعتقدت أنه سيكون من الأفضل وضع قائمة برتب النبلاء لأولئك منكم الذين يجهلون الرتب. هذا لا يعني أن المؤلف سيتبع هذا الترتيب الدقيق، نظرًا لوجود بعض الاختلافات.

والآن، كان الوجود أمامها دوقًا.

من أعلى رتبة:

انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.

ملك

تمتم لوكاس على هذه الكلمات.

دوق كبير

ركع لوكاس على ركبة واحدة ووضع راحة يده على الأرض.

دوق

“أ-، آه… ث-، شكراً لإنقاذي…”

ماركيز

إذا كانت هذه الكائنات موجودة بالفعل، فلا يمكن اعتبارها إلا علامة على مجيء حاكم.

كونت

سقط هذا السائل السميك الأسود على وجه لوكاس، لكنه لم يكن بحاجة إلى مسحه.

فيكونت

“هل قلت شيئًا غريبًا؟ أعني… كم سنة مرت منذ ولادتك؟ ”

البارون

“اصعدي على الطاولة.”

لورد

انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.

لم تستطع مين ها رين حتى أن يتخيل مدى رعب مثل هذا الوجود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط