الموسم الثاني - الفصل 14
ترجمة : [ Yama ]
قال له تعبير نيكولاس المجعد أن إجابته لم تكن الإجابة التي كان يبحث عنها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 14
“أجل.”
مشى نيكولاس نوح الرجل الأشقر.
“هل تمزح معي؟”
“عفوا. ما اسمك؟”
كان لديه فجأة رغبة قوية في تدخين سيجارة ، لكنه أوقف نفسه واستدار إلى لي جونغ هاك.
“لوكاس”.
بعد وجبتهم البسيطة ، تم اصطحابهم إلى غرفة الاستقبال.
“لوكاس… لا أعتقد أنك صياد.”
كان لها فم قذر ، وشخصيتها كانت أسوأ بثلاث مرات على الأقل من ذلك.
“أجل.”
هل استخدم ذكائه؟
بدت إيماءته غير الرسمية مريبة بشكل لا يصدق. كان هذا لأنه لم يُظهر أي تخوف على الرغم من النظر إليه مباشرة في عينيه.
في اللحظة التي استدار فيها ورأى من ضربه ، علقت الكلمات التي كان على وشك قولها في حلقه.
كما أنه لم يستطع تخمين أفكاره لأن موقفه كان هادئًا ووجهه كان خاليًا من التعبيرات. ومع ذلك ، فقد شعر بضغط خافت بمجرد وقوفه أمام هذا الرجل.
“أعتقد أننا سنحتاج إلى إجراء لك فحص أمني منفصل. لذا تعاونوا معنا رجاءً”.
أي شخص يمكنه إطلاق هذا النوع من الضغط لا شعوريًا لا يمكن أن يكون شخصًا عاديًا.
لا ، فالحكم الفوري للمدني لا يمكن مقارنته أبدًا بحكم الصياد.
قال نيكولاس وهو يرفع حذره.
“هذه القهوة تختلف عن التي أعرفها. هذه هي المرة الأولى التي أراها. رائحتها فريدة”.
“أعتقد أننا سنحتاج إلى إجراء لك فحص أمني منفصل. لذا تعاونوا معنا رجاءً”.
“لماذا لا تتحدث بأدب أكثر عندما تكون في منزل شخص آخر أيها الزنجي؟ أنت لا تريد أن تصبح أكثر قتامة ، أليس كذلك.”
“اتصل بنينا.”
تمامًا كما كان دريسا على وشك تناول رشفة من القهوة وهو يشعر بالريبة…
“ماذا؟”
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
تجعدت حواجب نيكولاس.
“أجل.”
“تقولها وكأنكما قريبان. أتعلم أن الشخص الذي ذكرته للتو هي رئيستنا ، أليس كذلك؟”
هل استخدم ذكائه؟
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
تمامًا كما كان دريسا على وشك تناول رشفة من القهوة وهو يشعر بالريبة…
“…”
“هل تمزح معي؟”
منذ أن قال هذه الكلمات بثقة ، لم يستطع نيكولاس معرفة ما إذا كان هذا الرجل جادًا أم مجرد مخادع.
بدت إيماءته غير الرسمية مريبة بشكل لا يصدق. كان هذا لأنه لم يُظهر أي تخوف على الرغم من النظر إليه مباشرة في عينيه.
كان لديه فجأة رغبة قوية في تدخين سيجارة ، لكنه أوقف نفسه واستدار إلى لي جونغ هاك.
لم يكن دريسا من النوع الذي يتراجع عن الآخرين ، ولكن إذا كانت الشائعات صحيحة ، فإن لمس هذه المرأة كان بمثابة انتحار.
“التنين البشري ، من هذا الرجل؟”
“هذه القهوة تختلف عن التي أعرفها. هذه هي المرة الأولى التي أراها. رائحتها فريدة”.
“هو…”
تنظف نينا حلقها وتعديل تعبيرها قبل الانحناء بطريقة مهذبة.
شدّ لي جونغ هاك شفتيه قليلاً.”… لوكاس.”
باك!
قال له تعبير نيكولاس المجعد أن إجابته لم تكن الإجابة التي كان يبحث عنها.
قال له تعبير نيكولاس المجعد أن إجابته لم تكن الإجابة التي كان يبحث عنها.
“هل تمزح معي؟”
برزت الأوعية الدموية على جبين دريسا.
“بالطبع لا يا سيد نيكولاس. لوكاس هو فاعل خير. لقد أنقذ حياتنا جميعا”.
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
“مدني أنقذ حياة مجموعة من الصيادين؟”
“هذا يكفي للعرض المحرج. أولاً ، سنقوم بإزالة الياقات. بعد ذلك ، سوف ندعك تغتسل في الحمام. عندما تنتهي ، انتظرني في غرفة الاستقبال ، سآخذك إلى نينا”.
كيف؟
مشى نيكولاس نوح الرجل الأشقر.
عن طريق سرقة مفتاح؟
نظر نيكولاس إلى لي جونغ هاك بريبة ، لكن تعبيره الجاد لم يتغير.
هل استخدم ذكائه؟
جلب هذا اهتمام شخص لم يتوقع دريسا أبدًا أن يبدي اهتمامًا بأي شيء.
لا ، فالحكم الفوري للمدني لا يمكن مقارنته أبدًا بحكم الصياد.
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
نظر نيكولاس إلى لي جونغ هاك بريبة ، لكن تعبيره الجاد لم يتغير.
لا ، فالحكم الفوري للمدني لا يمكن مقارنته أبدًا بحكم الصياد.
“اتصل بالرئيسة ريدنيكوفا. لو سمحت.”
“آه… هذا مزيج قهوة. إنه أحلى من القهوة العادية وأكثر انتعاشًا”.
“…”
عن طريق سرقة مفتاح؟
كان هذا طلبًا من لي جونغ هاك ، أحد التنانين الثلاثة لفرع آسيا ، وهو يحني رأسه. كان وزن كلماته مختلفًا عن كلمات الرجل المسمى لوكاس أو أيا كان.
نظر نيكولاس إلى لي جونغ هاك بريبة ، لكن تعبيره الجاد لم يتغير.
نيكولاس ، الذي كان يكافح من الداخل ، نقر في النهاية على لسانه.
لم يكن دريسا من النوع الذي يتراجع عن الآخرين ، ولكن إذا كانت الشائعات صحيحة ، فإن لمس هذه المرأة كان بمثابة انتحار.
“… رائحة أجسادكم كريهة. لا يمكننا السماح لك بمقابلة الرئيس من هذا القبيل. ويجب أن نزيل الياقات في أسرع وقت ممكن”.
بدأت العضلات حول فم مين ها-رين تسترخي دون أن تلاحظ. ربما كان هذا أكثر البشر الذي شعرت به في الأشهر القليلة الماضية.
“أشكركم على اهتمامكم. لن ننسى هذا اللطف”.
وضع مزيج القهوة في كوب ورقي ، وعندما أضاف الماء المغلي ، ملأت الغرفة رائحة القهوة الحلوة والعميقة.
“هذا يكفي للعرض المحرج. أولاً ، سنقوم بإزالة الياقات. بعد ذلك ، سوف ندعك تغتسل في الحمام. عندما تنتهي ، انتظرني في غرفة الاستقبال ، سآخذك إلى نينا”.
هذا لا يعني أنه لم يُسمح لهم بالاغتسال عندما عوملوا مثل العبيد. ومع ذلك ، كان مختلفًا تمامًا عن حمام مثل هذا.
بعد أن قال هذا ، استدار نيكولاس وتمتم إلى صياد يقف خلفه.
“يا له من حظ!”
“شاهد ذلك الرجل المسمى لوكاس. إذا كنت تعتقد أنه ينوي القيام بشيء غريب ، فقم بالإطاحة به”.
كان لها فم قذر ، وشخصيتها كانت أسوأ بثلاث مرات على الأقل من ذلك.
“حاضر يا سيدي.”
قام دريسا بغلي الماء بتعبير مبهج.
* * *
غمغم دريسا من قبل أن يحك رأسه.
تم تجهيز الحمام بحوض استحمام.
“هذا يكفي للعرض المحرج. أولاً ، سنقوم بإزالة الياقات. بعد ذلك ، سوف ندعك تغتسل في الحمام. عندما تنتهي ، انتظرني في غرفة الاستقبال ، سآخذك إلى نينا”.
أثناء غسلها ، شعرت أن الأشهر القليلة الماضية من الإذلال والإرهاق قد جرفتها الأوساخ.
تألق تعبير نينا عند كلمات لوكاس.
بدأت العضلات حول فم مين ها-رين تسترخي دون أن تلاحظ. ربما كان هذا أكثر البشر الذي شعرت به في الأشهر القليلة الماضية.
“اتصل بالرئيسة ريدنيكوفا. لو سمحت.”
هذا لا يعني أنه لم يُسمح لهم بالاغتسال عندما عوملوا مثل العبيد. ومع ذلك ، كان مختلفًا تمامًا عن حمام مثل هذا.
بعد وجبتهم البسيطة ، تم اصطحابهم إلى غرفة الاستقبال.
لم يغتسلوا. تم غسلهم.
“هم مؤهلون.”
عندما خرجوا من الحمام ، كان الطعام قد أعد لهم. لم يكن شيئًا رائعًا. مجرد حبوب وأطعمة ذات سعرات حرارية عالية كان يستخدمها الجنود.
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
لكن حتى هذا القدر كان مؤثرًا لـ مين ها رين والصيادين الآخرين.
“اتصل بنينا.”
بعد وجبتهم البسيطة ، تم اصطحابهم إلى غرفة الاستقبال.
باك!
فقط عندما غرق جسدها في الأريكة الناعمة أدركت مين ها-رين أنها هربت حقًا من العبودية. أصيبت بموجة مفاجئة من التعب ولم تستطع إلا الشعور بالنعاس.
“اتصل بالرئيسة ريدنيكوفا. لو سمحت.”
هزت رأسها وقرصت فخذها.
وضع مزيج القهوة في كوب ورقي ، وعندما أضاف الماء المغلي ، ملأت الغرفة رائحة القهوة الحلوة والعميقة.
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
“ولكن لماذا كنا الوحيدين الذين تم استدعاؤنا هنا؟”
“ولكن لماذا كنا الوحيدين الذين تم استدعاؤنا هنا؟”
فابتسمت له شابة ذات شعر فضي وقالت.
فقط لي جونغ هاك ، مين ها رين ، أليدا ، دريسا ، ولوكاس كانوا في الغرفة.
هل استخدم ذكائه؟
هزت أليدا كتفيها.
كانت نينا ريدنيكوفا ، رئيسة الفرع الأوروبي.
“كل منا يحمل لقب. والسيد لوكاس هو أحد معارف الرئيسة”.
“يا بن العا–”
“هو الذي نصب نفسه كأحد معارفها .”
“يا له من حظ!”
غمغم دريسا من قبل أن يحك رأسه.
ترجمة : [ Yama ]
“أشعر بالعطش.”
بدأت العضلات حول فم مين ها-رين تسترخي دون أن تلاحظ. ربما كان هذا أكثر البشر الذي شعرت به في الأشهر القليلة الماضية.
“مازلت عطشان؟ لقد حصلنا بالفعل على الكثير”.
نيكولاس ، الذي كان يكافح من الداخل ، نقر في النهاية على لسانه.
“سأحصل على شيء لأشربه فقط.”
“تقولها وكأنكما قريبان. أتعلم أن الشخص الذي ذكرته للتو هي رئيستنا ، أليس كذلك؟”
نظر دريسا إلى الطاولة في زاوية الغرفة. كان هناك عدد غير قليل من أكياس الشاي هناك. لم يكن يحب الشاي الأخضر أو الأسود ، لذا قام بفحصه مرة أخرى. أخيرًا ، وجد مزيج قهوة كان قد جربه من قبل.
هزت أليدا كتفيها.
كانت هناك أيضًا غلاية على المنضدة ، وعندما فتح الغطاء وجد أنه مملوء بالماء.
هل استخدم ذكائه؟
“يا له من حظ!”
كانت نينا ريدنيكوفا ، رئيسة الفرع الأوروبي.
قام دريسا بغلي الماء بتعبير مبهج.
كان هذا طلبًا من لي جونغ هاك ، أحد التنانين الثلاثة لفرع آسيا ، وهو يحني رأسه. كان وزن كلماته مختلفًا عن كلمات الرجل المسمى لوكاس أو أيا كان.
وضع مزيج القهوة في كوب ورقي ، وعندما أضاف الماء المغلي ، ملأت الغرفة رائحة القهوة الحلوة والعميقة.
كان هذا لأنه تعرف على هذه المرأة على الفور.
جلب هذا اهتمام شخص لم يتوقع دريسا أبدًا أن يبدي اهتمامًا بأي شيء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 14
“ما هذا؟”
“آه… هذا مزيج قهوة. إنه أحلى من القهوة العادية وأكثر انتعاشًا”.
“لا يمكنك أن تقول؟ إنها قهوة”.
منذ أن قال هذه الكلمات بثقة ، لم يستطع نيكولاس معرفة ما إذا كان هذا الرجل جادًا أم مجرد مخادع.
ألقى لي جونغ هاك نظرة صارمة على دريسا ، الذي كان يتحدث بشكل غير رسمي مرة أخرى. لكن لحسن الحظ ، لا يبدو أن لوكاس يهتم. أمال رأسه.
“اتصل بنينا.”
“هذه القهوة تختلف عن التي أعرفها. هذه هي المرة الأولى التي أراها. رائحتها فريدة”.
بعد وجبتهم البسيطة ، تم اصطحابهم إلى غرفة الاستقبال.
“آه… هذا مزيج قهوة. إنه أحلى من القهوة العادية وأكثر انتعاشًا”.
“مازلت عطشان؟ لقد حصلنا بالفعل على الكثير”.
“…”
جلب هذا اهتمام شخص لم يتوقع دريسا أبدًا أن يبدي اهتمامًا بأي شيء.
قال هذا بنبرة مختلطة ، لكن لا يبدو أنه يركز مع لوكاس. كان فقط يحدق في فنجان القهوة.
نظر نيكولاس إلى لي جونغ هاك بريبة ، لكن تعبيره الجاد لم يتغير.
“ليس هذا مثيرًا للاهتمام.”
“حاضر يا سيدي.”
من أين أتى لأنه لم يكن يعرف حتى عن مزيج القهوة؟
فقط لي جونغ هاك ، مين ها رين ، أليدا ، دريسا ، ولوكاس كانوا في الغرفة.
تمامًا كما كان دريسا على وشك تناول رشفة من القهوة وهو يشعر بالريبة…
“هم مؤهلون.”
باك!
كان لديه فجأة رغبة قوية في تدخين سيجارة ، لكنه أوقف نفسه واستدار إلى لي جونغ هاك.
شعر بضربة قوية في مؤخرة رأسه ، مما جعله يكاد يسكب فنجان القهوة على وجهه.
نظر نيكولاس إلى لي جونغ هاك بريبة ، لكن تعبيره الجاد لم يتغير.
برزت الأوعية الدموية على جبين دريسا.
“كل منا يحمل لقب. والسيد لوكاس هو أحد معارف الرئيسة”.
“يا بن العا–”
ألقى لي جونغ هاك نظرة صارمة على دريسا ، الذي كان يتحدث بشكل غير رسمي مرة أخرى. لكن لحسن الحظ ، لا يبدو أن لوكاس يهتم. أمال رأسه.
في اللحظة التي استدار فيها ورأى من ضربه ، علقت الكلمات التي كان على وشك قولها في حلقه.
لم يغتسلوا. تم غسلهم.
فابتسمت له شابة ذات شعر فضي وقالت.
لا ، فالحكم الفوري للمدني لا يمكن مقارنته أبدًا بحكم الصياد.
“لماذا لا تتحدث بأدب أكثر عندما تكون في منزل شخص آخر أيها الزنجي؟ أنت لا تريد أن تصبح أكثر قتامة ، أليس كذلك.”
“لماذا لا تتحدث بأدب أكثر عندما تكون في منزل شخص آخر أيها الزنجي؟ أنت لا تريد أن تصبح أكثر قتامة ، أليس كذلك.”
“…”
هزت أليدا كتفيها.
كانت إهانة عنصرية من شأنها أن تجعله ينفجر لو قالها أي شخص آخر ، لكن دريسا لم يستطع إلا أن يصد عينيه قليلاً في حالة صدمة وخوف قليلاً.
منذ أن قال هذه الكلمات بثقة ، لم يستطع نيكولاس معرفة ما إذا كان هذا الرجل جادًا أم مجرد مخادع.
كان هذا لأنه تعرف على هذه المرأة على الفور.
مشى نيكولاس نوح الرجل الأشقر.
كانت نينا ريدنيكوفا ، رئيسة الفرع الأوروبي.
كانت نينا ريدنيكوفا ، رئيسة الفرع الأوروبي.
كان لها فم قذر ، وشخصيتها كانت أسوأ بثلاث مرات على الأقل من ذلك.
لم يكن دريسا من النوع الذي يتراجع عن الآخرين ، ولكن إذا كانت الشائعات صحيحة ، فإن لمس هذه المرأة كان بمثابة انتحار.
كان هذا لأنه تعرف على هذه المرأة على الفور.
لحسن الحظ ، لم تعد نينا مهتمة بدريسا بعد الآن.
هزت أليدا كتفيها.
سارت نحو لوكاس. ثم انفصلت شفتاها وتحدثت بنبرة حذرة بعض الشيء.
“هو…”
“الناس هنا…”
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
“هم مؤهلون.”
قال نيكولاس وهو يرفع حذره.
تألق تعبير نينا عند كلمات لوكاس.
“حاضر يا سيدي.”
“لست مضطرًا لإخفاء ذلك ، إذن… مهم.”
كان لديه فجأة رغبة قوية في تدخين سيجارة ، لكنه أوقف نفسه واستدار إلى لي جونغ هاك.
تنظف نينا حلقها وتعديل تعبيرها قبل الانحناء بطريقة مهذبة.
“أشعر بالعطش.”
“نينا ريدنيكوفا تحيي المعلم. لقد مضى وقت طويل منذ أن التقينا؟”
“التنين البشري ، من هذا الرجل؟”
(كان هذا الفصل… لا أعرف كيف أشعر حياله. لقد وضع المؤلف في الواقع كلام عنصري في العلن بدون رقابة أو أي شيء…)
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
أي شخص يمكنه إطلاق هذا النوع من الضغط لا شعوريًا لا يمكن أن يكون شخصًا عاديًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
