نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 258

الموسم الثاني - الفصل 19

الموسم الثاني - الفصل 19

ترجمة : [ Yama ]

بشكل عام، التقدم العلمي والحفاظ على الطبيعة من العوامل غير المتوافقة. وكان العلم في هذا العالم متقدمًا جدًا.


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 19

حاول لوكاس العثور على السبب خلال فترة وجوده هنا، لكن تحقيقاته لم تكن ناجحة.

ركز لوكاس على تطهير جسد مين ها رين حتى اليوم التالي.

كانت المدينة فوق القاعدة مباشرة. بعبارة أخرى، كانوا بحاجة إلى شيء ما لتمويه مدخل المقر.

كان على مين ها رين أن تعاني من عذاب نفسي رهيب. والشيء الأسوء من تقيء الشوائب هو الرائحة الكريهة التي بقيت في فمها. لسوء الحظ، لم يكن لدى المقر أي شيء يساعد على رائحة الفم الكريهة، لذلك كان بإمكانها تنظيف أسنانها فقط في كل مرة تحصل فيها على استراحة.

تحولت نظرة لوكاس إلى الرجل الذي كان يسمى الزعيم.

‘ألن تتلاشى الرائحة الكريهة إذا واصلت تنظيف أسناني بهذه الطريقة؟’

“هل ستخرج إلى السطح؟”

بينما كانت تفكر في هذه المعضلة، نادى عليها لوكاس.

سحق-

“انظري إلي.”

باك!

استدارت مين ها رين لتنظر إلى لوكاس.

يقع مقر الفرع الأوروبي أسفل المدينة. في الواقع، كانت معظم المخابئ. لأن هذه كانت أفضل طريقة لتجنب أعين الشياطين المتطفلة.

ثم اندهشت. كانت ترى ضبابًا أزرق يتصاعد من جسده.

كانت قبضة لوكاس أنه يتأرجح للخلف دون أن ينظر.

“هل تستطيعين رؤيته؟”

“عندما تنفد المانا خاصتك، اجلسي واستوعبي المانا المتدفقة في الغلاف الجوي. سيساعدك التنفس أثناء الشعور بأن جسمك يتقبل كل الطاقة الموجودة في الهواء. عندما تجمعين كمية معينة من المانا، حرريها مرة أخرى. من خلال تكرار هذه العملية، ستكتسب دورة امتصاص وتحرير المانا زخمًا”.

“نعم… هذه مانا…”

هذه المدينة كانت تسمى سوتشي. كانت تقع في منطقة كراسنودار في الجزء الجنوبي الغربي من روسيا، وكانت ذات يوم منتجعًا شهيرًا اشتهرت بمناظرها الطبيعية وشواطئها الجميلة.

“هذا صحيح.”

حتى لوكاس لم يكن قادرًا على تخمين السبب.

عندما أومأ لوكاس برأسه، اختفى الضباب الأزرق.

أخذ لوكاس المصعد إلى السطح.

“لقد جعلت المانا مرئية عن قصد. لن تكون قادرًا على رؤية المانا في الهواء بعد، لكن لا ينبغي أن تكون مشكلة بالنسبة لك أن تشعر بها بجسدك. لذا ركزي على جمع المانا من اليوم”.

عندما ابتسم فاشيس ابتسامة عريضة، تقدم رجل خلف لوكاس ووضع يده على كتف لوكاس.

“هذا يعني…”

ومع ذلك، كان الأمر سيستغرق بعض الوقت لتحقيق هذا الهدف. حتى ذلك الحين، كان من الجيد مراقبة ثقافة البشر في هذا العالم بأم عينيه.

أومأ لوكاس برأسه.

“كرري فكرة فتح وإغلاق غرفة مانا الخاصة بك. يمكنك تخيل صنبور كبديل. سيتم إطلاق مانا غير المنضبط من خلال بشرتك بعد الإنتشار بعنف حول جسدك. لست بحاجة إلى إجبار نفسك على السيطرة عليها في البداية. إنه لا يختلف عن تحريك الكي، لذا سوف تتمكين من التعلم بسرعة”.

“الاستعدادات كاملة.”

“قبل ذلك، يجب أن تتعلمي أولاً كيفية تحريكها بنفسك. هل يمكنك أن تشعر بوجود غرفة مانا الخاصة بك؟”

“آه…!”

في نفس الوقت تقريبًا، اندفع إلى الأمام الرجل الذي يحمل سكينًا بجانبه. للوهلة الأولى بدا أنه فقد سبب غضبه، لكن عينا الرجل كانت باردة. أظهر هذا أنه لم يخفض حذره أبدًا.

بمعنى أنها لن تضطر إلى القيء بعد الآن من الشوائب المثيرة للاشمئزاز!!

الآن بعد أن خطت خطواتها الأولى في علوم السحر، تساءلت إلى أي مدى ستصل.

كادت مين ها رين تبتهج من الفرح المتصاعد في قلبها.

شعر لوكاس بالحركة خلفه. اقترب الرجال الذين كانوا يسدون طريق عودته.

“قبل ذلك، يجب أن تتعلمي أولاً كيفية تحريكها بنفسك. هل يمكنك أن تشعر بوجود غرفة مانا الخاصة بك؟”

في نفس الوقت تقريبًا، اندفع إلى الأمام الرجل الذي يحمل سكينًا بجانبه. للوهلة الأولى بدا أنه فقد سبب غضبه، لكن عينا الرجل كانت باردة. أظهر هذا أنه لم يخفض حذره أبدًا.

“نعم.”

قال الرجل بينما كان يدخن سيجارًا كبيرًا.

“كرري فكرة فتح وإغلاق غرفة مانا الخاصة بك. يمكنك تخيل صنبور كبديل. سيتم إطلاق مانا غير المنضبط من خلال بشرتك بعد الإنتشار بعنف حول جسدك. لست بحاجة إلى إجبار نفسك على السيطرة عليها في البداية. إنه لا يختلف عن تحريك الكي، لذا سوف تتمكين من التعلم بسرعة”.

“هل ستخرج إلى السطح؟”

“مفهوم.”

كانت رائحتهم مثل السجائر والمخدرات.

“عندما تنفد المانا خاصتك، اجلسي واستوعبي المانا المتدفقة في الغلاف الجوي. سيساعدك التنفس أثناء الشعور بأن جسمك يتقبل كل الطاقة الموجودة في الهواء. عندما تجمعين كمية معينة من المانا، حرريها مرة أخرى. من خلال تكرار هذه العملية، ستكتسب دورة امتصاص وتحرير المانا زخمًا”.

ابتسم رجل أمامه بشكل مشرق مثل عينيه مغلقتين. تم الكشف عن أسنانه الصفراء في الزقاق المظلم.

نظر لوكاس حول غرفة التدريب.

“أنت محقق جيد جدًا. لكنك ذهبت بعيدا جدا”.

“هيكل هذه الغرفة يسمح لك بجمع المانا بسهولة. سيكون من المفيد البقاء هنا حتى عندما تأكل وتنام”.

هذه المدينة كانت تسمى سوتشي. كانت تقع في منطقة كراسنودار في الجزء الجنوبي الغربي من روسيا، وكانت ذات يوم منتجعًا شهيرًا اشتهرت بمناظرها الطبيعية وشواطئها الجميلة.

“سوف ابقي هذا في ذاكرتي.” أومأت مين ها رين بتعبير حازم.

‘لا.’

“سأعود في غضون أسبوع.”

“لقد جعلت المانا مرئية عن قصد. لن تكون قادرًا على رؤية المانا في الهواء بعد، لكن لا ينبغي أن تكون مشكلة بالنسبة لك أن تشعر بها بجسدك. لذا ركزي على جمع المانا من اليوم”.

بعد قول هذا، غادر لوكاس الغرفة.

كانت الفجوة التي أحدثها هذا الإجراء قاتلة.

الآن بعد أن خطت خطواتها الأولى في علوم السحر، تساءلت إلى أي مدى ستصل.

ضرب مرفق لوكاس في وجه الرجل. تضاعفت الصدمة من الهجوم لأنهم كانوا يركضون باتجاه بعضهم البعض.

“هذا العالم مليء بالمانا.”

وبطريقة ما، كان الافتقار إلى النتائج أقوى دليل قاطع.

كانت ممتلئة لدرجة أنه لم تستطع إلا أن تجد هاذ غريبا.

“سوف ابقي هذا في ذاكرتي.” أومأت مين ها رين بتعبير حازم.

حتى لوكاس لم يكن قادرًا على تخمين السبب.

“نعم… هذه مانا…”

بشكل عام، التقدم العلمي والحفاظ على الطبيعة من العوامل غير المتوافقة. وكان العلم في هذا العالم متقدمًا جدًا.

حتى لوكاس لم يكن قادرًا على تخمين السبب.

بطبيعة الحال، كان هذا يعني أن الطبيعة عانت من الكثير من الضرر، لذلك كان من الطبيعي أن تكون المانا في الغلاف الجوي لهذا العالم قليلة.

لكن عندما أطاع دون أي علامات مقاومة، شعر بالفراغ.

“ليس هذا المكان.”

كانت الأمور تسير على ما يرام. لا يجب أن يشتكي.

هذا العالم كان لديه على الأقل ضعف كثافة مانا للعالم الذي ولد فيه.

لم يستطع الرجل حتى أن يصرخ قبل أن ينهار على الأرض.

كدليل على ذلك، فقد مرت بضعة عقود فقط منذ أن نشر معرفة العلوم السحرية في هذا العالم وكان هناك بالفعل العديد من السحرة البارزين. حتى لو ساعدهم لوكاس سرًا، فإن معدل النمو هذا كان غير طبيعي.

ترجمة : [ Yama ]

يجب أن يكون هناك سبب لهذه الظاهرة الغريبة.

أصبح الجو أكثر كآبة عندما خرج من منطقة التسوق ودخل المنطقة السكنية. حتى أن الهواء في هذا المكان شعر ببرودة قليلاً.

حاول لوكاس العثور على السبب خلال فترة وجوده هنا، لكن تحقيقاته لم تكن ناجحة.

“كواك!”

وبطريقة ما، كان الافتقار إلى النتائج أقوى دليل قاطع.

نظر لوكاس حول المدينة قليلاً قبل دخول الزقاق.

كان ذلك لأنه يعني أن هناك شيئًا ما في هذا العالم لا يمكن حتى لمطلق مثل لوكاس فك شفرته.

نظر لهم لوكاس.

* * *

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 19

صعد لوكاس إلى المدينة أعلاه.

“هيكل هذه الغرفة يسمح لك بجمع المانا بسهولة. سيكون من المفيد البقاء هنا حتى عندما تأكل وتنام”.

لم يكن هذا لأنه أخذ بنصيحة نينا للنظر حوله. بدلا من ذلك، كان لديه هدف آخر.

“نعم.”

ومع ذلك، كان الأمر سيستغرق بعض الوقت لتحقيق هذا الهدف. حتى ذلك الحين، كان من الجيد مراقبة ثقافة البشر في هذا العالم بأم عينيه.

صرخ الرجل ممسكًا بذراعه التي كانت منحنية في الاتجاه الخاطئ. ثم أصاب وجهه شيء ثقيل.

سافر لوكاس حول العالم لعقود، لكنه لم يبق في مدينة بشرية لفترة طويلة. لذلك بطبيعة الحال، لم يكن يعرف الكثير عن ثقافتهم أو أسلوب حياتهم.

لهذا لم يكن غريباً أن يتراجع الحارس وأحنى رأسه.

ومع ذلك، كان يعلم أن هذا كان عالماً متقدماً نسبياً.

كان المكان المثالي، ولم يفوت لوكاس الفرصة. وبضربة موجهة بشكل جيد على مؤخرة عنق الرجل، أغمي عليه بالبرد على الأرض.

في هذا العالم، لم يكن هناك مظهر خارجي للقوة والغموض. لكن هذا لا يعني أنهم لم يكونوا موجودين على الإطلاق. على الرغم من اختلاف الأنظمة، إلا أنه لا يزال هناك سحر وشعوذة وما إلى ذلك. كان هناك أيضًا المحاربين والفرسان الذين دربوا أجسادهم.

“هذا يعني…”

ومع ذلك، لم يتم تسجيل أنشطتهم في التاريخ. بدلاً من ذلك، تم تناقلها كأساطير أو أساطير أو حكايات خرافية.

كان من المستحيل عليه الاستمرار في المشي لأنهم منعوه. على وجه الدقة، شعرت أنهم لن يسمحوا له بالمرور بسهولة.

بدلاً من ذلك، تطور العالم على طول مسار العلم، وكان هذا المخبأ نتيجة ثانوية لذلك.

“قبل ذلك، يجب أن تتعلمي أولاً كيفية تحريكها بنفسك. هل يمكنك أن تشعر بوجود غرفة مانا الخاصة بك؟”

يقع مقر الفرع الأوروبي أسفل المدينة. في الواقع، كانت معظم المخابئ. لأن هذه كانت أفضل طريقة لتجنب أعين الشياطين المتطفلة.

أصبح الجو أكثر كآبة عندما خرج من منطقة التسوق ودخل المنطقة السكنية. حتى أن الهواء في هذا المكان شعر ببرودة قليلاً.

كانت هناك طريقتان فقط للدخول إلى المقر أو الخروج منه.

لا، لقد حاول.

باستخدام البوابة أو بأخذ المصعد إلى السطح.

الطريقة التي اختارها لوكاس كانت الأخيرة. اقترب من حارس الأمن الذي كان يقف أمام المصعد.

الطريقة التي اختارها لوكاس كانت الأخيرة. اقترب من حارس الأمن الذي كان يقف أمام المصعد.

استدارت مين ها رين لتنظر إلى لوكاس.

“هل ستخرج إلى السطح؟”

“زعيم.”

بدلاً من الرد، أظهر للحارس ببساطة البطاقة التي تلقاها من نينا. كانت بطاقة مرور مجانية مختومة بختم الرئيس. كان هذا هو أعلى مستوى، والذي سمح بالوصول غير المحدود إلى أي منشأة دون قيود.

“لا بد أنك اتخذت القرار الذكي منذ أن جئت إلى هنا بهذه الطريقة اللطيفة. هل حصلت على تفسير تقريبي من رجالي؟”

لهذا لم يكن غريباً أن يتراجع الحارس وأحنى رأسه.

عندما يفكر المرء في روسيا، عادة ما يفكر المرء في البرد القارس، لكن سوتشي كانت واحدة من أكثر الأماكن دفئًا في روسيا.

“هل هذا هو الرجل الذي ذكره نائب الرئيس لودفيغ؟”

كانت المدينة فوق القاعدة مباشرة. بعبارة أخرى، كانوا بحاجة إلى شيء ما لتمويه مدخل المقر.

لم يكن يبدو مميزًا، لذلك لم يفهم كيف استطاع هذا الرجل أن يأسر قلب الرئيسة نينا.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 19

بالطبع، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يهتم به حارس أمن بسيط مثله.

“هذا العالم مليء بالمانا.”

“اعذرني.”

كان من المستحيل عليه الاستمرار في المشي لأنهم منعوه. على وجه الدقة، شعرت أنهم لن يسمحوا له بالمرور بسهولة.

وينغ-

عندما استدار لوكاس، عازمًا على ما يبدو على العودة بالطريقة التي جاء بها، وجد أن المزيد من الرجال كانوا واقفين هناك.

أخذ لوكاس المصعد إلى السطح.

كان المكان المثالي، ولم يفوت لوكاس الفرصة. وبضربة موجهة بشكل جيد على مؤخرة عنق الرجل، أغمي عليه بالبرد على الأرض.

كانت المدينة فوق القاعدة مباشرة. بعبارة أخرى، كانوا بحاجة إلى شيء ما لتمويه مدخل المقر.

“سوف ابقي هذا في ذاكرتي.” أومأت مين ها رين بتعبير حازم.

أدى المصعد إلى متجر ملابس رث. حتى عندما فتح لوكاس الباب الخلفي وخرج، لم يتصرف صاحب المتجر الذي كان جالسًا عند المنضدة. لقد تثاءب ببساطة بتعبير ملل كما لو أنه لا يستطيع رؤيته. ربما سيكون هو نفسه عندما عاد.

أخذ لوكاس المصعد إلى السطح.

عندما غادر محل الملابس، شم رائحة الملح. هذا يعني أن البحر كان قريبًا.

“زعيم.”

هذه المدينة كانت تسمى سوتشي. كانت تقع في منطقة كراسنودار في الجزء الجنوبي الغربي من روسيا، وكانت ذات يوم منتجعًا شهيرًا اشتهرت بمناظرها الطبيعية وشواطئها الجميلة.

“لنتحدث للحظة.”

عندما يفكر المرء في روسيا، عادة ما يفكر المرء في البرد القارس، لكن سوتشي كانت واحدة من أكثر الأماكن دفئًا في روسيا.

“اتبعني.”

بعبارة أخرى، كانت منطقة جذب سياحي. بالطبع، كانت الشوارع الآن هادئة للغاية لدرجة أن المرء لن يخطر ببال ذلك مطلقًا.

ومع ذلك، كانت أعراقهم متنوعة، وكانت ملابسهم وأسلحتهم أيضًا.

كان هذا لا مفر منه. لقد سقط العالم في الخراب، فمن كان سيظل مهتمًا بمناطق الجذب السياحي؟ خاصة عند التفكير في حقيقة أنها كانت في أوروبا وقريبة من المنطقة التي كانت فيها الشياطين أكثر نشاطًا.

بشكل عام، التقدم العلمي والحفاظ على الطبيعة من العوامل غير المتوافقة. وكان العلم في هذا العالم متقدمًا جدًا.

نظر لوكاس حول المدينة قليلاً قبل دخول الزقاق.

“انظري إلي.”

كانت مدينة جميلة بشكل لا يصدق، لكن الأزقة الخلفية، التي لم تحصل على الكثير من ضوء الشمس، كانت تتمتع بأجواء سيئة إلى حد ما. وقد تم توضيح ذلك من خلال حقيقة أنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء تنظيف هذه الشوارع.

أخذ لوكاس المصعد إلى السطح.

أصبح الجو أكثر كآبة عندما خرج من منطقة التسوق ودخل المنطقة السكنية. حتى أن الهواء في هذا المكان شعر ببرودة قليلاً.

ومع ذلك، كان يعلم أن هذا كان عالماً متقدماً نسبياً.

ومع ذلك، استمر لوكاس في السير عبر هذه الأزقة كما لو كان ممسوسًا.

عندما استدار لوكاس، عازمًا على ما يبدو على العودة بالطريقة التي جاء بها، وجد أن المزيد من الرجال كانوا واقفين هناك.

بحلول الوقت الذي بدأ فيه الطريق يضيق، ظهرت مجموعة من الناس أمامه.

“كواك!”

كان هؤلاء الرجال يرتدون ملابس رقيقة وكأنهم يحاولون إظهار عضلاتهم. كانوا أيضًا يضحكون بشكل شرير، وكان أحدهم يغزل سكينًا عسكريًا مثل القلم.

كانت الفجوة التي أحدثها هذا الإجراء قاتلة.

كانت رائحتهم مثل السجائر والمخدرات.

أمسك لوكاس بالرجل من الياقة قبل أن يلكمه بيده اليسرى في صدره وبطنه .

كان من المستحيل عليه الاستمرار في المشي لأنهم منعوه. على وجه الدقة، شعرت أنهم لن يسمحوا له بالمرور بسهولة.

ظهرت نظرة مثيرة للاهتمام على وجه الرئيس.

عندما استدار لوكاس، عازمًا على ما يبدو على العودة بالطريقة التي جاء بها، وجد أن المزيد من الرجال كانوا واقفين هناك.

حتى الصياد القوي لن يتمكن من تفادي رصاصة.

ابتسم رجل أمامه بشكل مشرق مثل عينيه مغلقتين. تم الكشف عن أسنانه الصفراء في الزقاق المظلم.

كان أمام المنزل بوابة حديدية كبيرة لا تتناسب مع المنزل. عندما فتح الرجل الباب ودخلوا المنزل، شعروا أن الهواء أصبح أثقل.

“لنتحدث للحظة.”

ركز لوكاس على تطهير جسد مين ها رين حتى اليوم التالي.

“التحدث؟”

هووك.

“آه. بالطبع… إذا كنت لا تريد أن يتحول الحديث إلى صراخ، فسنحتاج منك أن تتعاون”.

“سأعود في غضون أسبوع.”

ابتسم رجل أصلع الرأس وأخرج مسدسًا. في هذا الزقاق الضيق، لم تكن هناك مسافة كبيرة بينهما.

نظر لوكاس حول المدينة قليلاً قبل دخول الزقاق.

حتى الصياد القوي لن يتمكن من تفادي رصاصة.

“هذا العالم مليء بالمانا.”

انقر-

سار الرجل في الأزقة السكنية التي تشبه المتاهة، وقام بدورها منعطفًا تلو الآخر، قبل أن يأتي أخيرًا إلى منزل رث المظهر.

شعر لوكاس بالحركة خلفه. اقترب الرجال الذين كانوا يسدون طريق عودته.

“تمام.”

رفع يديه وقال.

أصبح الجو أكثر كآبة عندما خرج من منطقة التسوق ودخل المنطقة السكنية. حتى أن الهواء في هذا المكان شعر ببرودة قليلاً.

“تمام.”

“تمام.”

أثار هذا الموقف أعصاب الرجل قليلاً. لقد سمع أن لوكاس لم يكن صيادًا، ولكن بما أن هذا الرجل يمكن أن يدخل المقر الأوروبي، فقد اعتقد أنه على الأقل تدرب إلى حد ما.

يجب أن يكون هناك سبب لهذه الظاهرة الغريبة.

ومع ذلك، عندما رآه شخصيًا، لم يكن على جسده النحيف وومظهره الضعيف حتى أدنى علامات التدريب. كان هناك احتمال أنه كان ساحرًا، لكن الآن بعد أن أغلقوا المسافة كثيرًا، لم يكن ذلك مهمًا. يمكنه الاندفاع إلى الأمام وقطع لسانه قبل أن يتمكن حتى من ترديد تعويذة.

سافر لوكاس حول العالم لعقود، لكنه لم يبق في مدينة بشرية لفترة طويلة. لذلك بطبيعة الحال، لم يكن يعرف الكثير عن ثقافتهم أو أسلوب حياتهم.

لكنه لم يسترخي.

ضرب مرفق لوكاس في وجه الرجل. تضاعفت الصدمة من الهجوم لأنهم كانوا يركضون باتجاه بعضهم البعض.

كان هذا الشخص أحد معارف الخبيثة نينا. كان من الطبيعي أن يكون لديه بعض الأسرار الخفية.

لهذا لم يكن غريباً أن يتراجع الحارس وأحنى رأسه.

لكن عندما أطاع دون أي علامات مقاومة، شعر بالفراغ.

“سأعود في غضون أسبوع.”

‘لا.’

هووك.

محى الرجل هذا الفكر.

باستخدام البوابة أو بأخذ المصعد إلى السطح.

كانت الأمور تسير على ما يرام. لا يجب أن يشتكي.

تحولت نظرة لوكاس إلى الرجل الذي كان يسمى الزعيم.

“اتبعني.”

“هل هذا هو الرجل الذي ذكره نائب الرئيس لودفيغ؟”

تبعه لوكاس وراء الرجل.

بدلاً من الرد، أظهر للحارس ببساطة البطاقة التي تلقاها من نينا. كانت بطاقة مرور مجانية مختومة بختم الرئيس. كان هذا هو أعلى مستوى، والذي سمح بالوصول غير المحدود إلى أي منشأة دون قيود.

حاول الرجال المحيطون به خلق جو مخيف من خلال إلقاء الشتائم المبتذلة أو الإمساك به ودعسه في ظهره بمقابض سكاكينهم. ومع ذلك، سرعان ما توقفوا عندما لم يتفاعل مع أفعالهم كما لو كانوا يشعرون بالملل.

“هل ستخرج إلى السطح؟”

سار الرجل في الأزقة السكنية التي تشبه المتاهة، وقام بدورها منعطفًا تلو الآخر، قبل أن يأتي أخيرًا إلى منزل رث المظهر.

“هذا صحيح.”

كان أمام المنزل بوابة حديدية كبيرة لا تتناسب مع المنزل. عندما فتح الرجل الباب ودخلوا المنزل، شعروا أن الهواء أصبح أثقل.

أومأ لوكاس برأسه.

“جئت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.”

“سوف ابقي هذا في ذاكرتي.” أومأت مين ها رين بتعبير حازم.

ثم سمعوا صوتا عميقا. أحنى الرجل الذي أمامه رأسه ونادى.

صرخ الرجل ممسكًا بذراعه التي كانت منحنية في الاتجاه الخاطئ. ثم أصاب وجهه شيء ثقيل.

“زعيم.”

“عندما تنفد المانا خاصتك، اجلسي واستوعبي المانا المتدفقة في الغلاف الجوي. سيساعدك التنفس أثناء الشعور بأن جسمك يتقبل كل الطاقة الموجودة في الهواء. عندما تجمعين كمية معينة من المانا، حرريها مرة أخرى. من خلال تكرار هذه العملية، ستكتسب دورة امتصاص وتحرير المانا زخمًا”.

تحولت نظرة لوكاس إلى الرجل الذي كان يسمى الزعيم.

ضرب مرفق لوكاس في وجه الرجل. تضاعفت الصدمة من الهجوم لأنهم كانوا يركضون باتجاه بعضهم البعض.

لقد كان رجلاً ضخماً ومهدداً له أوشام كثيرة على ذراعيه. كان جسده بالكامل مغطى بالإصابات.

حتى لوكاس لم يكن قادرًا على تخمين السبب.

قال الرجل بينما كان يدخن سيجارًا كبيرًا.

لا، لقد حاول.

“لا بد أنك اتخذت القرار الذكي منذ أن جئت إلى هنا بهذه الطريقة اللطيفة. هل حصلت على تفسير تقريبي من رجالي؟”

“نعم.”

كان المرؤوس هو الذي أجاب.

“هل تستطيعين رؤيته؟”

“آه. كان… أكثر طاعة مما توقعنا. لم نخبره بأي شيء حتى الآن.”

قال الرجل بينما كان يدخن سيجارًا كبيرًا.

“أوك؟ مم. آه. لا تخف يا صديقي الأشقر. فقط أجب على أسئلتي. بعد ذلك، سأتركك تذهب بشكل نظيف دون خدش”.

“مفهوم.”

انفجر الرجال من حوله ضاحكين من كلماته.

محى الرجل هذا الفكر.

نظر لهم لوكاس.

وبطريقة ما، كان الافتقار إلى النتائج أقوى دليل قاطع.

يبدو أنهم جميعًا يمتلكون أجسادًا جيدة التدريب وخبرة في التعامل مع الأسلحة. على وجه الخصوص، بدا الرجل الذي يشار إليه باسم”الزعيم” قويًا بشكل استثنائي.

ومع ذلك، كان الأمر سيستغرق بعض الوقت لتحقيق هذا الهدف. حتى ذلك الحين، كان من الجيد مراقبة ثقافة البشر في هذا العالم بأم عينيه.

ومع ذلك، كانت أعراقهم متنوعة، وكانت ملابسهم وأسلحتهم أيضًا.

“أوك؟ مم. آه. لا تخف يا صديقي الأشقر. فقط أجب على أسئلتي. بعد ذلك، سأتركك تذهب بشكل نظيف دون خدش”.

“أنتم يا رفاق لستم صيادين.”

لم يستطع الرجل حتى أن يصرخ قبل أن ينهار على الأرض.

ظهرت نظرة مثيرة للاهتمام على وجه الرئيس.

يقع مقر الفرع الأوروبي أسفل المدينة. في الواقع، كانت معظم المخابئ. لأن هذه كانت أفضل طريقة لتجنب أعين الشياطين المتطفلة.

“لماذا تقول هذا؟”

حتى الصياد القوي لن يتمكن من تفادي رصاصة.

“لأنك ضعيف جدا. هذا ليس شيئًا يمكنك إخفاءه”.

كانت قبضة لوكاس أنه يتأرجح للخلف دون أن ينظر.

“كوكوكو”.

حاول لوكاس العثور على السبب خلال فترة وجوده هنا، لكن تحقيقاته لم تكن ناجحة.

هذا الرجل الأشقر مضحك.

“كرري فكرة فتح وإغلاق غرفة مانا الخاصة بك. يمكنك تخيل صنبور كبديل. سيتم إطلاق مانا غير المنضبط من خلال بشرتك بعد الإنتشار بعنف حول جسدك. لست بحاجة إلى إجبار نفسك على السيطرة عليها في البداية. إنه لا يختلف عن تحريك الكي، لذا سوف تتمكين من التعلم بسرعة”.

ضحك الرئيس فاشيس وهو يفكر في هذا. استجاب رجاله أيضًا بقهقهات خفيفة كما لو كانوا يشاهدون مسرحية هزلية كوميديا.

هذا العالم كان لديه على الأقل ضعف كثافة مانا للعالم الذي ولد فيه.

“أنت محقق جيد جدًا. لكنك ذهبت بعيدا جدا”.

“التحدث؟”

عندما ابتسم فاشيس ابتسامة عريضة، تقدم رجل خلف لوكاس ووضع يده على كتف لوكاس.

بطبيعة الحال، كان هذا يعني أن الطبيعة عانت من الكثير من الضرر، لذلك كان من الطبيعي أن تكون المانا في الغلاف الجوي لهذا العالم قليلة.

لا، لقد حاول.

أدى المصعد إلى متجر ملابس رث. حتى عندما فتح لوكاس الباب الخلفي وخرج، لم يتصرف صاحب المتجر الذي كان جالسًا عند المنضدة. لقد تثاءب ببساطة بتعبير ملل كما لو أنه لا يستطيع رؤيته. ربما سيكون هو نفسه عندما عاد.

سحق-

لكن عندما أطاع دون أي علامات مقاومة، شعر بالفراغ.

“… أ-أورك؟”

كان هذا لا مفر منه. لقد سقط العالم في الخراب، فمن كان سيظل مهتمًا بمناطق الجذب السياحي؟ خاصة عند التفكير في حقيقة أنها كانت في أوروبا وقريبة من المنطقة التي كانت فيها الشياطين أكثر نشاطًا.

استغرقه بعض الوقت ليشع الألم.

بمعنى أنها لن تضطر إلى القيء بعد الآن من الشوائب المثيرة للاشمئزاز!!

“كواك!”

عندما غادر محل الملابس، شم رائحة الملح. هذا يعني أن البحر كان قريبًا.

صرخ الرجل ممسكًا بذراعه التي كانت منحنية في الاتجاه الخاطئ. ثم أصاب وجهه شيء ثقيل.

“آه…!”

كانت قبضة لوكاس أنه يتأرجح للخلف دون أن ينظر.

وبضربة شعر الرجل بتحطم أنفه. لكن هذا لم يكن كافيًا. على الرغم من أنه يؤلم كثيرًا، إلا أنه لم يكن كافيًا لإصابته بالإغماء.

“أورك!”

“زعيم.”

انهار الرجل ممسكًا أنفه.

انقر-

كان المكان المثالي، ولم يفوت لوكاس الفرصة. وبضربة موجهة بشكل جيد على مؤخرة عنق الرجل، أغمي عليه بالبرد على الأرض.

عندما غادر محل الملابس، شم رائحة الملح. هذا يعني أن البحر كان قريبًا.

“يا ابن العاهرة!”

هذه المدينة كانت تسمى سوتشي. كانت تقع في منطقة كراسنودار في الجزء الجنوبي الغربي من روسيا، وكانت ذات يوم منتجعًا شهيرًا اشتهرت بمناظرها الطبيعية وشواطئها الجميلة.

في نفس الوقت تقريبًا، اندفع إلى الأمام الرجل الذي يحمل سكينًا بجانبه. للوهلة الأولى بدا أنه فقد سبب غضبه، لكن عينا الرجل كانت باردة. أظهر هذا أنه لم يخفض حذره أبدًا.

“هذا يعني…”

هووك.

كان هؤلاء الرجال يرتدون ملابس رقيقة وكأنهم يحاولون إظهار عضلاتهم. كانوا أيضًا يضحكون بشكل شرير، وكان أحدهم يغزل سكينًا عسكريًا مثل القلم.

قام لوكاس بتضييق المسافة. تراجع الرجل للوراء دون وعي عندما اقترب خصمه من ذلك.

“هل هذا هو الرجل الذي ذكره نائب الرئيس لودفيغ؟”

كانت الفجوة التي أحدثها هذا الإجراء قاتلة.

لقد كان رجلاً ضخماً ومهدداً له أوشام كثيرة على ذراعيه. كان جسده بالكامل مغطى بالإصابات.

باك!

نظر لوكاس حول غرفة التدريب.

ضرب مرفق لوكاس في وجه الرجل. تضاعفت الصدمة من الهجوم لأنهم كانوا يركضون باتجاه بعضهم البعض.

“كوكوكو”.

وبضربة شعر الرجل بتحطم أنفه. لكن هذا لم يكن كافيًا. على الرغم من أنه يؤلم كثيرًا، إلا أنه لم يكن كافيًا لإصابته بالإغماء.

كانت المدينة فوق القاعدة مباشرة. بعبارة أخرى، كانوا بحاجة إلى شيء ما لتمويه مدخل المقر.

أمسك لوكاس بالرجل من الياقة قبل أن يلكمه بيده اليسرى في صدره وبطنه .

بطبيعة الحال، كان هذا يعني أن الطبيعة عانت من الكثير من الضرر، لذلك كان من الطبيعي أن تكون المانا في الغلاف الجوي لهذا العالم قليلة.

لم يستطع الرجل حتى أن يصرخ قبل أن ينهار على الأرض.

ظهرت نظرة مثيرة للاهتمام على وجه الرئيس.

“…”

كانت الفجوة التي أحدثها هذا الإجراء قاتلة.

كادت مين ها رين تبتهج من الفرح المتصاعد في قلبها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط