الموسم الثاني - الفصل 21
ترجمة : [ Yama ]
لحسن الحظ، كان الباب الخلفي مفتوحًا، لذلك كان لا يزال بإمكانه مغادرة المبنى.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 21
“إله البرق الراعد.”
مرت أيام قليلة.
كان صوتًا ضعيفًا مرعوبًا. يبدو أنه سيختفي في أي لحظة.
في ذلك الوقت، كان من الممكن وصف حياة لوكاس بأنها رتيبة. كل ما كان عليه فعله هو إعطاء مين ها-رين كتبًا عن العلوم السحرية من حين لآخر.
كان لوكاس قد عانى من هذه الظاهرة مرة واحدة فقط من قبل. حدث هذا في الماضي عندما هزم أخيرًا عدوه الأكبر وحقق هدفه قبل أن يصبح مطلقًا.
لم يتحدث معها. لكي أكون دقيقًا، فقد تعمد تجنبها.
بوم!
شعر أنه من الضروري خلق بيئة تسمح لها بالتدريب بمفردها لمدة أسبوع.
كان هناك العديد من الكائنات التي ولدت قبيحة. صُممت هذه الكائنات لتعذب الآخرين وتجعلهم يشعرون باليأس.
لهذا كان يقضي معظم وقته بمفرده في غرفته.
اقتحم إله البرق الرعدى الضحك.
ذات يوم، كان لوكاس يتأمل في غرفته عندما سمع صوتًا.
سأل لوكاس مختبئًا أفكاره عن إله البرق.
[… إنه هنا.]
بدا صوت لوكاس.
كان صوتًا ضعيفًا مرعوبًا. يبدو أنه سيختفي في أي لحظة.
لم يتحدث معها. لكي أكون دقيقًا، فقد تعمد تجنبها.
فتح لوكاس عينيه.
أصبح لوكاس أقوى بمعدل غير عادي. جعله هذا يبرز بين المطلقين، وسرعان ما أصبحوا مهتمين به.
كان أمامه الرجل الغامض ذو اللون الأسود الذي كان يرتجف مثل ورقة الشجر في مهب الريح.
لقد نظر فقط إلى الكائن العملاق وراء الغيوم كما لو كان يحثه على التوضيح.
[لن أتدخل بعد الآن. آسف…]
مر الوقت. حقا وقت طويل.
خفت صوت الرجل بعد أن قال تلك الكلمات، وسرعان ما اختفى مثل نفخة من الدخان.
واصل عمله بصمت.
نهض لوكاس من مقعده.
لكن هذا الاهتمام سرعان ما أصبح استياءً ثم عداءً.
ثم توجه إلى المصعد.
ضحك إله البرق.
“تلقينا تحذيرًا من عاصفة رعدية…”
“…”
حذره حارس المصعد بتعبير محرج، لكنه لم يحاول منعه، وتمكن لوكاس من استخدامه.
وبمساعدة ريكي، تمكن من جعل إندرا تستسلم، مما سمح للوكاس بجعل قوته ملكه.
قعقعة-
[يجب أن تعلم أن كل لورد يتبع حاكمًا.]
اهتز المصعد بعنف.
كان لوكاس قد عانى من هذه الظاهرة مرة واحدة فقط من قبل. حدث هذا في الماضي عندما هزم أخيرًا عدوه الأكبر وحقق هدفه قبل أن يصبح مطلقًا.
لحسن الحظ، يبدو أنه لا يزال يعمل بشكل صحيح، ولكن مع اقتراب الأرض، كان من الممكن سماع صوت المطر الغزير، الذي بدا وكأنه يقصف الأرض.
كان هناك العديد من الكائنات التي ولدت قبيحة. صُممت هذه الكائنات لتعذب الآخرين وتجعلهم يشعرون باليأس.
بوم!
[يجب أن تعلم أن كل لورد يتبع حاكمًا.]
ثم كان هناك صوت الرعد. ومضت أضواء المصعد بشكل خطير، لكن لوكاس لم يتأرجح حتى. لقد كان ببساطة غارقًا في التفكير أثناء الاستماع إلى المطر الغزير.
ومع ذلك، لم يتوقف عن أفعاله.
وصف البشر الشياطين بأنها كارثة، ولم يكونوا مخطئين. لكنه لم يعتقد أنه كان بإمكانهم حتى تخيل ما هي الكارثة الحقيقية.
ومع ذلك، ربما كانت هناك طريقة أخرى. ربما كان من الممكن له أن يقودهم على الطريق الصحيح.
لقد كان انقراض الكوكب وليس الأنواع.
لم تستطع رياح الزمن أن تلمسه لأنه تجاوز الزمن بالفعل.
علاوة على ذلك، يمكن إرجاع الكون بأكمله إلى حالة العدم.
كانت قوة البرق الإله هي نفس قوة إندرا.
أنقذ لوكاس فقط أولئك الذين لديهم القدرة على إنقاذ العالم. كان يأمل أن يتمكنوا من خلق رياح التغيير. كان هذا لأنه كان يأمل أن يتغلب البشر على تجاربهم بأنفسهم.
علاوة على ذلك، يمكن إرجاع الكون بأكمله إلى حالة العدم.
بحلول الوقت الذي أتى فيه إلى هذا العالم، كان عدد السكان قد انخفض بالفعل إلى النصف، لكنه لم يتحرك حتى انخفض هذا الرقم إلى أقل من النصف.
[سأحمل الكارما الخاصة بك من أجلك. سأدعك تستمر في إنقاذ البشر في منطقتي. لا يهمني الخلافات مع الحكام الآخرين. بدلاً من ذلك، سأمنعهم من الضغط عليك.]
لم يفعل أي شيء للشياطين.
دينغ-
إذا استخدم لوكاس سلطته بشكل تعسفي، فسيكون لديهم سبب للتدخل.
لكن في النهاية فاز.
لقد أنقذ العديد من العوالم.
قعقعة-
على وجه الدقة، لقد أنقذ”البشر” في عوالم عديدة.
لم تكن هناك حاجة لتوضيح ما إذا كانت هذه ظاهرة خطيرة أم لا. كان أهم شيء بالنسبة إلى المطلقين هو العقل السليم والمركّز.
لقد كان فعلًا أصبح سبب وجود لوكاس. تجول في أكوان لا حصر لها وأدى الدور الذي حدده لنفسه.
حذره حارس المصعد بتعبير محرج، لكنه لم يحاول منعه، وتمكن لوكاس من استخدامه.
سمع صرخات الامتنان، وتلقى إيمانًا وإيمانًا شديدًا، واكتسب الكثير من الثقة والمودة من البشر الذين أنقذهم.
سيكون من المستحيل لأي شخص لم يكن على الأقل كائنًا متسامًا أن يفهم هذا الصوت. في اللحظة التي يسمع فيها الشخص العادي هذا الصوت، ينهار جسده وتموت أرواحهم.
و.
لكن في النهاية فاز.
لقد تلقى الكراهية والاستياء والخوف من العديد من الأعراق.
لحسن الحظ، كان الباب الخلفي مفتوحًا، لذلك كان لا يزال بإمكانه مغادرة المبنى.
“كان كما توقعت.”
إذا استخدم لوكاس سلطته بشكل تعسفي، فسيكون لديهم سبب للتدخل.
من منظور كوني، لم يكن تفضيل نوع واحد هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله.
[لكني مختلف. أستطيع معرفة بعد رؤيتك شخصيًا. أنت مختل أكثر مما كنت أعتقد. لكن هذا هو بالضبط سبب إعجابي بك.]
كان هناك العديد من الكائنات التي ولدت قبيحة. صُممت هذه الكائنات لتعذب الآخرين وتجعلهم يشعرون باليأس.
ومع ذلك، لم يتوقف عن أفعاله.
لم يكونوا كائنات جيدة، لكن لوكاس تعاطف معهم. كانوا مخلوقات فقيرة ولدت أشرارا من البداية.
سمع صرخات الامتنان، وتلقى إيمانًا وإيمانًا شديدًا، واكتسب الكثير من الثقة والمودة من البشر الذين أنقذهم.
على عكس البشر، لم تتح لهم الفرصة لاختيار ما إذا كانوا يريدون أن يكونوا جيدين أو شريرين.
مرت أيام قليلة.
ومع ذلك، ربما كانت هناك طريقة أخرى. ربما كان من الممكن له أن يقودهم على الطريق الصحيح.
ضحك إله البرق.
ربما كان من الممكن جعلها جيدة.
[لكني مختلف. أستطيع معرفة بعد رؤيتك شخصيًا. أنت مختل أكثر مما كنت أعتقد. لكن هذا هو بالضبط سبب إعجابي بك.]
لكنه لم يفعل.
فكر لوكاس للحظة قبل أن يفكر في كلمة مناسبة.
بدلاً من ذلك، أباد لوكاس كل عدو للبشر.
لقد كان انقراض الكوكب وليس الأنواع.
في مرحلة ما، بدأ المطلقون الآخرون في مناداة لوكاس [الرجل المجنون] أو [البشري] وانتقدوه بشدة. لكن الحقيقة أنهم لم يكونوا مخطئين. لم يفكر حتى في إنكار ذلك.
* * *
ومع ذلك، لم يتوقف عن أفعاله.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 21
واصل عمله بصمت.
نهض لوكاس من مقعده.
مر الوقت. حقا وقت طويل.
لم تكن هناك حاجة لتوضيح ما إذا كانت هذه ظاهرة خطيرة أم لا. كان أهم شيء بالنسبة إلى المطلقين هو العقل السليم والمركّز.
لم تستطع رياح الزمن أن تلمسه لأنه تجاوز الزمن بالفعل.
شااء-
تراكمت الكارما تدريجياً، وزاد مستواها.
“كان هناك البعض. من هم مثلي”.
ومن المفارقات أنه كلما كرهت الأجناس التي اضطهدت البشر للوكاس، أصبح أقوى.
ضحك إله البرق.
بالنسبة للمطلق، كان التقديس هو الشكل الأكثر كفاءة للطاقة. وكلما كانت المشاعر سلبية وقبيحة، زاد التركيز.
“كان كما توقعت.”
أصبح لوكاس أقوى بمعدل غير عادي. جعله هذا يبرز بين المطلقين، وسرعان ما أصبحوا مهتمين به.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 21
لكن هذا الاهتمام سرعان ما أصبح استياءً ثم عداءً.
لم يتحدث معها. لكي أكون دقيقًا، فقد تعمد تجنبها.
كان لوكاس عقبة غير متوقعة.
[هل تعرف لماذا؟]
على الرغم من تحذيراتهم، لم يتردد في اختيار عوالم كان يمكن اعتبارها أراضيهم. ثم أفسد العديد من المخططات الصغيرة والكبيرة لتصميمها. حتى الذهاب إلى أبعد من ذلك لتدميرهم تمامًا.
كائن وُلد ككيان كوني.
دينغ-
استدعى لوكاس أنصاف الآلهة من الماضي الذي كان لديه قوة البرق.
خرج من المصعد.
ذات يوم، كان لوكاس يتأمل في غرفته عندما سمع صوتًا.
يبدو أن متجر الملابس كان مغلقًا لأن الأنوار كانت مطفأة ولم يكن المالك خلف المنضدة. ربما كان ذلك بسبب الأمطار الغزيرة والعاصفة الرعدية.
لكنه لم يفعل.
لحسن الحظ، كان الباب الخلفي مفتوحًا، لذلك كان لا يزال بإمكانه مغادرة المبنى.
ومن المفارقات أنه كلما كرهت الأجناس التي اضطهدت البشر للوكاس، أصبح أقوى.
شااء-
[ضع توقعاتك جانبًا. لن تكون قادرًا على مقابلتهم أبدًا. كلهم ماتوا.]
لم يتم فتح أي من المحلات في المدينة. كان هذا بسبب هطول الأمطار الشديد. أثناء المشي في الشارع، كان يمكن سماع صوت المطر فقط.
بدت ضحكته أقوى من العاصفة الرعدية التي كانت تضرب المدينة للتو.
صعد لوكاس إلى مقعد وجلس عليه دون أن ينتبه إلى قطرات المطر التي تقصف على جلده.
كان لوكاس ينظر إلى الحاكم.
فقاعة!
ومع ذلك، ربما كانت هناك طريقة أخرى. ربما كان من الممكن له أن يقودهم على الطريق الصحيح.
فجأة، اندلع صاعقة هائلة من البرق في السماء.
[هل تعرف من أكون؟]
وتجمد العالم.
[قد يكون هذا هو الحال الآن. لكن النقطة المهمة هي أننا كائنات تجاوزنا مفهوم الزمن. ولدينا عمل أبدي لا نهاية له. بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر، إذا فعلت الشيء نفسه لمئات الملايين من السنين، فإن معتقداتك لا بد أن تتغير. تمامًا مثل قطرات الماء التي سقطت لمئات السنين يمكن أن تخترق الصخور.]
تجمدت قطرات المطر في الهواء، وظلت الصاعقة في السماء كما لو كانت مطلية.
وتجمد العالم.
كان لوكاس قد عانى من هذه الظاهرة مرة واحدة فقط من قبل. حدث هذا في الماضي عندما هزم أخيرًا عدوه الأكبر وحقق هدفه قبل أن يصبح مطلقًا.
ومع ذلك، لم يكن الإله هو الذي ظهر هذه المرة.
ومع ذلك، لم يكن الإله هو الذي ظهر هذه المرة.
ومع ذلك، لم يكن الإله هو الذي ظهر هذه المرة.
رأى ظل كائن هائل وراء الغيوم الداكنة في السماء.
بوم!
هذا هو الوجود الذي ذكره الإله في ذلك اليوم.
حذره حارس المصعد بتعبير محرج، لكنه لم يحاول منعه، وتمكن لوكاس من استخدامه.
كائن وُلد ككيان كوني.
لقد نظر فقط إلى الكائن العملاق وراء الغيوم كما لو كان يحثه على التوضيح.
كائن يقف على قمة عدد لا يحصى من المطلقات.
[قد يكون هذا هو الحال الآن. لكن النقطة المهمة هي أننا كائنات تجاوزنا مفهوم الزمن. ولدينا عمل أبدي لا نهاية له. بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر، إذا فعلت الشيء نفسه لمئات الملايين من السنين، فإن معتقداتك لا بد أن تتغير. تمامًا مثل قطرات الماء التي سقطت لمئات السنين يمكن أن تخترق الصخور.]
ربما يكون أخطر كائن في الكون المتعدد بأكمله.
كان تجميد الزمان والمكان لهذا الغرض.
[تشرفت بلقائك يا مجنون.]
صعد لوكاس إلى مقعد وجلس عليه دون أن ينتبه إلى قطرات المطر التي تقصف على جلده.
كان لوكاس ينظر إلى الحاكم.
فقاعة!
* * *
و.
بدا صوته كصفقة رعد.
“تلقينا تحذيرًا من عاصفة رعدية…”
عرف لوكاس.
[قد يكون هذا هو الحال الآن. لكن النقطة المهمة هي أننا كائنات تجاوزنا مفهوم الزمن. ولدينا عمل أبدي لا نهاية له. بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر، إذا فعلت الشيء نفسه لمئات الملايين من السنين، فإن معتقداتك لا بد أن تتغير. تمامًا مثل قطرات الماء التي سقطت لمئات السنين يمكن أن تخترق الصخور.]
سيكون من المستحيل لأي شخص لم يكن على الأقل كائنًا متسامًا أن يفهم هذا الصوت. في اللحظة التي يسمع فيها الشخص العادي هذا الصوت، ينهار جسده وتموت أرواحهم.
فقط أولئك في مرتبة المطلق سيكونون قادرين على فهم اللغة في صوته والتحدث معه.
فقط أولئك في مرتبة المطلق سيكونون قادرين على فهم اللغة في صوته والتحدث معه.
ربما يكون أخطر كائن في الكون المتعدد بأكمله.
كان تجميد الزمان والمكان لهذا الغرض.
لم تكن هناك حاجة لتوضيح ما إذا كانت هذه ظاهرة خطيرة أم لا. كان أهم شيء بالنسبة إلى المطلقين هو العقل السليم والمركّز.
على الرغم من أنه أرسل فقط إسقاطًا فكريًا إلى هذا المكان، فلو لم يقم بتجميد الزمان والمكان، لكان الكوكب بأكمله على الأرجح قد انهار.
[هذه طريقة مثيرة للاهتمام لوضعها. أنت لست مخطأ. بغض النظر عن مقدار نموها، سيواجه عشرات الآلاف، ومئات الآلاف، وحتى الملايين من المطلقين نفس المشكلة. ببساطة، يصرفون انتباههم.]
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها لوكاس حاكمًا شخصيًا. ولكن على الرغم من أنه كان مجرد إسقاط فكري، إلا أن مواجهته كان لا يزال يمثل عبئًا كبيرًا عليه.
كان صوتًا ضعيفًا مرعوبًا. يبدو أنه سيختفي في أي لحظة.
اهتز جسده بالكامل كما لو كان تيارًا كهربائيًا يمر من خلاله.
لحسن الحظ، كان الباب الخلفي مفتوحًا، لذلك كان لا يزال بإمكانه مغادرة المبنى.
ومع ذلك، كان صوته هادئًا بشكل غير متوقع.
وبمساعدة ريكي، تمكن من جعل إندرا تستسلم، مما سمح للوكاس بجعل قوته ملكه.
“أردت أن ألتقي بك أيضًا.”
[… إنه هنا.]
[هل تعرف من أكون؟]
بالنسبة للمطلق، كان التقديس هو الشكل الأكثر كفاءة للطاقة. وكلما كانت المشاعر سلبية وقبيحة، زاد التركيز.
تحدث بصوت مبهج إلى حد ما، ورد لوكاس وهو ينظر إلى البرق الذي أضاء سماء الليل.
ثم توجه إلى المصعد.
“إله البرق الراعد.”
ثم توجه إلى المصعد.
[أوهها!]
فقط أولئك في مرتبة المطلق سيكونون قادرين على فهم اللغة في صوته والتحدث معه.
اقتحم إله البرق الرعدى الضحك.
كان تجميد الزمان والمكان لهذا الغرض.
بدت ضحكته أقوى من العاصفة الرعدية التي كانت تضرب المدينة للتو.
فجأة، اندلع صاعقة هائلة من البرق في السماء.
استدعى لوكاس أنصاف الآلهة من الماضي الذي كان لديه قوة البرق.
لم يتحدث معها. لكي أكون دقيقًا، فقد تعمد تجنبها.
إندرا.
[لن أتدخل بعد الآن. آسف…]
كان برقه، الذي شعر به لوكاس مرات لا تحصى في عالمه العقلي، قويًا جدًا لدرجة أنه كان قادرًا على حرق جسد لوكاس تمامًا على الرغم من حقيقة أنه كان بالفعل أقوى بكثير من أي شخص بشري في ذلك الوقت.
كان لوكاس عقبة غير متوقعة.
لكن في النهاية فاز.
[هل تعرف لماذا؟]
وبمساعدة ريكي، تمكن من جعل إندرا تستسلم، مما سمح للوكاس بجعل قوته ملكه.
أعتذر إذا كان في أخطاء
كانت قوة البرق الإله هي نفس قوة إندرا.
كان الإيمان بأنفسهم وعدم الشك في أنفسهم أساس المطلقين، وكان مصدر قوتهم.
‘نفس الشيء؟’
كائن يقف على قمة عدد لا يحصى من المطلقات.
هل يمكن أن يسمى هذا هو نفسه؟
[هوه…]
نفى لوكاس ذلك.
ثم كان هناك صوت الرعد. ومضت أضواء المصعد بشكل خطير، لكن لوكاس لم يتأرجح حتى. لقد كان ببساطة غارقًا في التفكير أثناء الاستماع إلى المطر الغزير.
كان إله البرق الراعد أقوى من الملايين من إندرا مجتمعين. يمكن الشعور بقوته الهائلة حتى من خلال الإسقاط الخاص به فقط.
شعر أنه من الضروري خلق بيئة تسمح لها بالتدريب بمفردها لمدة أسبوع.
تمامًا مثل قطرة الماء والمحيط كانا متشابهين، كان لهما نفس الجوهر.
“لن أفعل ذلك.”
لكن كل شيء آخر كان مختلفًا. لا، حتى كلمة”مختلفة” لم تكن كافية.
“إذن تقصد أنني يجب أن أعتمد عليك؟”
فكر لوكاس للحظة قبل أن يفكر في كلمة مناسبة.
سيكون من المستحيل لأي شخص لم يكن على الأقل كائنًا متسامًا أن يفهم هذا الصوت. في اللحظة التي يسمع فيها الشخص العادي هذا الصوت، ينهار جسده وتموت أرواحهم.
كانوا على”مستويات” مختلفة.
شااء-
[كنت تركض حول الأكوان المتعددة كما يحلو لك. لن يكون من غير المعقول أن تقول إن كل شخص تقريبًا يكرهك. لقد عشت لفترة طويلة جدًا، لكن لا أعتقد أنني رأيت أي شخص مجنون مثلك.]
كائن يقف على قمة عدد لا يحصى من المطلقات.
“كان هناك البعض. من هم مثلي”.
يمكنك تسميتها قوة الإرادة.
[ضع توقعاتك جانبًا. لن تكون قادرًا على مقابلتهم أبدًا. كلهم ماتوا.]
كان أمامه الرجل الغامض ذو اللون الأسود الذي كان يرتجف مثل ورقة الشجر في مهب الريح.
واصل إله البرق الحديث بطريقة مرحة.
كائن يقف على قمة عدد لا يحصى من المطلقات.
لم يتفاجأ لوكاس لأنه توقع شيئًا مشابهًا. ومع ذلك، فقد فوجئ بأن هذا الحاكم ثرثراً. تماما مثل الإله.
لحسن الحظ، يبدو أنه لا يزال يعمل بشكل صحيح، ولكن مع اقتراب الأرض، كان من الممكن سماع صوت المطر الغزير، الذي بدا وكأنه يقصف الأرض.
لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كانت جميع الكائنات فوق المطلقين على هذا النحو.
ذات يوم، كان لوكاس يتأمل في غرفته عندما سمع صوتًا.
سأل لوكاس مختبئًا أفكاره عن إله البرق.
ثم توجه إلى المصعد.
“إذن هل ستقتلني أيضًا؟”
ربما يكون أخطر كائن في الكون المتعدد بأكمله.
[إذا كان ملك الشياطين حاضراً، لقتلك. إنه أكثر منا غاضبًا. إذا قابلته، ستختفي روحك دون أن تبقى ذرة من الغبار.]
حذره حارس المصعد بتعبير محرج، لكنه لم يحاول منعه، وتمكن لوكاس من استخدامه.
“…”
خرج من المصعد.
[لكني مختلف. أستطيع معرفة بعد رؤيتك شخصيًا. أنت مختل أكثر مما كنت أعتقد. لكن هذا هو بالضبط سبب إعجابي بك.]
لكن في النهاية فاز.
“…ماذا تحاول ان تقول؟”
أصبح لوكاس أقوى بمعدل غير عادي. جعله هذا يبرز بين المطلقين، وسرعان ما أصبحوا مهتمين به.
[اخدمني يا مجنون.]
[لن أتدخل بعد الآن. آسف…]
أصبح تعبير لوكاس غريبًا. لم يرد على الفور، لكنه لم ينزعج.
“لنقل المسؤولية.”
لقد نظر فقط إلى الكائن العملاق وراء الغيوم كما لو كان يحثه على التوضيح.
“حق.”
[يجب أن تعلم أن كل لورد يتبع حاكمًا.]
[يجب أن تعلم أن كل لورد يتبع حاكمًا.]
“حق.”
ربما يكون أخطر كائن في الكون المتعدد بأكمله.
[هل تعرف لماذا؟]
بدا صوته كصفقة رعد.
“لنقل المسؤولية.”
لقد كان فعلًا أصبح سبب وجود لوكاس. تجول في أكوان لا حصر لها وأدى الدور الذي حدده لنفسه.
[هوه…]
لحسن الحظ، كان الباب الخلفي مفتوحًا، لذلك كان لا يزال بإمكانه مغادرة المبنى.
نظر إله البرق إليه باهتمام.
لم تكن هناك حاجة لتوضيح ما إذا كانت هذه ظاهرة خطيرة أم لا. كان أهم شيء بالنسبة إلى المطلقين هو العقل السليم والمركّز.
[هذه طريقة مثيرة للاهتمام لوضعها. أنت لست مخطأ. بغض النظر عن مقدار نموها، سيواجه عشرات الآلاف، ومئات الآلاف، وحتى الملايين من المطلقين نفس المشكلة. ببساطة، يصرفون انتباههم.]
ربما كان من الممكن جعلها جيدة.
لم تكن هناك حاجة لتوضيح ما إذا كانت هذه ظاهرة خطيرة أم لا. كان أهم شيء بالنسبة إلى المطلقين هو العقل السليم والمركّز.
وتجمد العالم.
يمكنك تسميتها قوة الإرادة.
كان الإيمان بأنفسهم وعدم الشك في أنفسهم أساس المطلقين، وكان مصدر قوتهم.
“إله البرق الراعد.”
[لا يزال بإمكانك الصمود. لكن هذا لأنك صغير السن مقارنة بمعظم اللوردات. ومع ذلك، لن يمر وقت طويل قبل أن تبدأ معتقداتك في التصدع. بعد ذلك، ستشعر كل لحظة وكأنها جحيم يقظ. وبعد ذلك ستفعل ما يفعله الآخرون.]
لقد نظر فقط إلى الكائن العملاق وراء الغيوم كما لو كان يحثه على التوضيح.
ضحك إله البرق.
[اخدمني يا مجنون.]
[وبعبارة أخرى، سوف تبحث عن الإله. أليس مضحكا؟ الكائنات التي تشبه الآلهة في نظر البشر تنتهي بالبحث عن الإله.]
كان لوكاس عقبة غير متوقعة.
“لن أفعل ذلك.”
[هل تعرف لماذا؟]
[قد يكون هذا هو الحال الآن. لكن النقطة المهمة هي أننا كائنات تجاوزنا مفهوم الزمن. ولدينا عمل أبدي لا نهاية له. بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر، إذا فعلت الشيء نفسه لمئات الملايين من السنين، فإن معتقداتك لا بد أن تتغير. تمامًا مثل قطرات الماء التي سقطت لمئات السنين يمكن أن تخترق الصخور.]
اهتز المصعد بعنف.
“…”
لم يتم فتح أي من المحلات في المدينة. كان هذا بسبب هطول الأمطار الشديد. أثناء المشي في الشارع، كان يمكن سماع صوت المطر فقط.
[لكننا نعلم جميعًا ما هو شكل الإله. لا يمكنني التحدث نيابة عن أولئك الذين فقدوا عقولهم تمامًا، لكن على الأقل، لا أريد الاعتماد على خالقنا المهمل.]
كان برقه، الذي شعر به لوكاس مرات لا تحصى في عالمه العقلي، قويًا جدًا لدرجة أنه كان قادرًا على حرق جسد لوكاس تمامًا على الرغم من حقيقة أنه كان بالفعل أقوى بكثير من أي شخص بشري في ذلك الوقت.
كان الإله غير محبوب بشكل يثير الدهشة بين المطلقين.
فقط أولئك في مرتبة المطلق سيكونون قادرين على فهم اللغة في صوته والتحدث معه.
عرف لوكاس ذلك أيضًا.
نفى لوكاس ذلك.
“إذن تقصد أنني يجب أن أعتمد عليك؟”
لكنه لم يفعل.
أعتذر إذا كان في أخطاء
اقتحم إله البرق الرعدى الضحك.
[سأحمل الكارما الخاصة بك من أجلك. سأدعك تستمر في إنقاذ البشر في منطقتي. لا يهمني الخلافات مع الحكام الآخرين. بدلاً من ذلك، سأمنعهم من الضغط عليك.]
تمامًا مثل قطرة الماء والمحيط كانا متشابهين، كان لهما نفس الجوهر.
فجأة سمح لوكاس بالضحك.
لم يتفاجأ لوكاس لأنه توقع شيئًا مشابهًا. ومع ذلك، فقد فوجئ بأن هذا الحاكم ثرثراً. تماما مثل الإله.
[لماذا تضحك؟]
ذات يوم، كان لوكاس يتأمل في غرفته عندما سمع صوتًا.
“ما الذي تخفيه؟”
“إذن هل ستقتلني أيضًا؟”
بدا صوت لوكاس.
“…”
“أنت لا تساعدني فقط بدافع الشفقة. كما قلت، أنا لازت لورد حديث، ولكنني أعرف جيدًا ما يشبهكم الحكام. أنتم يا رفاق لا تهتمون بأي شيء ما لم يؤثر على الأكوان المتعددة ككل أو ما لم يلمس شخص ما منطقتكم. ومن بين الحكام، أنت الأقل ارتباطًا بأرضك.]
“حق.”
[كوكو…]
بدلاً من ذلك، أباد لوكاس كل عدو للبشر.
ضحك إله البرق.
ومع ذلك، لم يتوقف عن أفعاله.
ترجمت هذين الفصل وعقلي نصف نائم.
فجأة سمح لوكاس بالضحك.
أعتذر إذا كان في أخطاء
* * *
خرج من المصعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
