نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 265

الموسم الثاني - الفصل 26

الموسم الثاني - الفصل 26

ترجمة : [ Yama ]


عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 26

تمتم لوكاس بصوت منخفض.

ذهب لوكاس إلى غرفة ليو حيث كان ينتظر.

ومع ذلك، بدا ليو أنه يلخص محنته كما لو كان مجرد طرف ثالث يراقب من الجانب.

دق دق.

“سمعت أنك داعم.”

“نعم.”

“يمكنك مناداتي بـ لوكاس. سأكون مسؤولاً عن علاجك هذه المرة”.

فتح وظهر ليو.

هل كان ذلك لأنه لم يكن هناك؟

كان وجهه داكنًا بعض الشيء، مما يُظهر مدى تعبه بعد عودته إلى المنزل من البعثة.

“…”

تغيرت تعابيره إلى واحدة من الشك عندما رأى لوكاس.

“هوو.”

“كنت الشخص في المكتب…”

“…نحن سوف. شئ مثل هذا.”

“يمكنك مناداتي بـ لوكاس. سأكون مسؤولاً عن علاجك هذه المرة”.

“…”

“…آه. إذن أنت كاهن”.

“لابد أنك تعاني من الكثير من الألم…”

أومأ ليو برأسه كما لو كان ذلك منطقيًا.

“هذا ليس شيئًا للتباهي به.”

بعد كل شيء، كان من الطبيعي أن يتمكن الكاهن من معرفة أنه أصيب بنظرة واحدة.

“إذن أنت تقول أن ما تفعله الآن هو الحل؟ هل تتظاهر باكتساب الراحة في حقيقة أنه يمكنك اصطياد الشياطين مع إرضاء الرغبات الوضيعة لتلك المجموعة؟”

كان لوكاس يرتدي ملابس حرة للغاية، ولم يكن لديه الحماس الديني الذي يشعر به المرء عادة من الكهنة، لكن ليو لم ينتبه كثيرًا لذلك.

‘عظيم.’

“…نحن سوف. شئ مثل هذا.”

لا. لم تستطع فعل هذا.

قد يكون التظاهر بكونه كاهنًا أمرًا مزعجًا، لذلك قرر لوكاس أن يتستر عليه بقسوة.

“هاه؟”

“تعال. لقد عدت للتو، لذا فالأمر فوضوي بعض الشيء.”

بعد أن قال هذه الكلمات، غادر الغرفة دون أن يستدير.

لم تكن الغرفة فسيحة للغاية. في الواقع، كانت ضيقة للغاية. كان له هيكل مشابه لجوسيتل.

كانت كدمات حدثت عندما تعرض شخص ما للركل أو اللكم.

[[جوسيتل: (Gosiwon / Gositel) هو شكل من أشكال الإسكان الموجود في كوريا الجنوبية منذ أكثر من 40 عامًا. لقد بدأت كإقامة مؤقتة ورخيصة للطلاب الذين يقضون سنوات في الدراسة من أجل امتحانات الدولة وامتحانات نقابة المحامين الصعبة. الغرف صغيرة بشكل لا يصدق، لدرجة الشعور بالاختناق أحيانًا.]]

أومأ ليو برأسه كما لو كان ذلك منطقيًا.

كانت مؤثثة بسرير ومكتب وكرسي.

“…”

على عكس ما قاله ليو، لم تكن الغرفة فوضوية على الإطلاق. في الواقع، كانت نظيفة تمامًا باستثناء القليل من الغبار. أظهر هذا أن التنظيم أبقى الأمر على ما يرام أثناء غيابه.

كان آخر رأي لها، لكنها شعرت أن هذا هو سبب احترام نينا له.

“إنها مثل غرفة الزاهد.”

تغيرت تعابيره إلى واحدة من الشك عندما رأى لوكاس.

يبدو أن الكتب الموجودة على الرفوف وأدوات التدريب البسيطة في الزاوية تؤكد هذا الشعور أكثر.

“نعم.”

“اجلس على السرير.”

“إذن أنت تقول أن ما تفعله الآن هو الحل؟ هل تتظاهر باكتساب الراحة في حقيقة أنه يمكنك اصطياد الشياطين مع إرضاء الرغبات الوضيعة لتلك المجموعة؟”

“تمام.”

“رأيت سجل المهمة. كان سلاح النبلاء سوطًا بينما كان باقي الأعداء جميعًا وحوشًا شيطانية. إذا كنت قد أصبت من قبلهم، فستكون لديك خدوش أو علامات عض”.

أمسك لوكاس بالكرسي الوحيد في الغرفة وجلس مقابل ليو.

“نعم.”

“مد ذراعك.”

كان صوته مليئًا بالازدراء، والذي كان مختلفًا تمامًا عن موقف الرعاية الطفيف الذي كان يُظهره حتى الآن.

مد ليو ذراعه كما قيل له.

لهذا السبب أصيب بالجرح في ذراعه.

عندما رأى ذراعه، عبس لوكاس. كانت إصابته أسوأ بكثير مما كان يتوقع.

لن يكون هناك أي آثار لاحقة تقريبًا إذا استخدم المرء الطاقة المقدسة لحرق الطاقة الشيطانية بعيدًا.

تمتد بقعة سوداء كبيرة بشعة من مرفق ليو إلى معصمه. كان مشهدا غريبا.

كانت مؤثثة بسرير ومكتب وكرسي.

“لابد أنك تعاني من الكثير من الألم…”

عبست مين ها رين.

“أنا واثق من تحملي.”

ومع ذلك، لم تشعر بالوحدة.

“هذا ليس شيئًا للتباهي به.”

ظهرت ثلاث مقذوفات مزرقة في نفس الوقت.

جفل ليو قليلاً عندما سمع نغمة لوكاس القاسية. أحنى رأسه وغمغم.

لكنه لم يكن يعرف لماذا هزت كلمات لوكاس قلبه كثيرًا.

“…آسف.”

اتسعت عيون الأسد.

تنهد لوكاس كما لو أنه لا يريد سماعه، وبدأ في علاجه.

“لقد كان هجومًا من سوط شيطان. كان النطاق واسعًا جدًا، وكان الهجوم سريعًا جدًا بالنسبة لي للرد. لقد كان البارون دولدور، هدف مهمتنا”.

في الأساس، كانت الطريقة الأكثر موثوقية وفعالية للتعامل مع إصابة كهذه هي تطهير الطاقة الشيطانية التي كانت جزءًا لا يتجزأ من الجسد.

“تمام.”

لن يكون هناك أي آثار لاحقة تقريبًا إذا استخدم المرء الطاقة المقدسة لحرق الطاقة الشيطانية بعيدًا.

“لقد كان هجومًا من سوط شيطان. كان النطاق واسعًا جدًا، وكان الهجوم سريعًا جدًا بالنسبة لي للرد. لقد كان البارون دولدور، هدف مهمتنا”.

لكن لوكاس لم يستطع استخدام الطاقة المقدسة. لذلك، قام ببساطة بامتصاص الطاقة الشيطانية في جسده.

دق دق.

جوك- جوك-

“إذن أنت تقول أن ما تفعله الآن هو الحل؟ هل تتظاهر باكتساب الراحة في حقيقة أنه يمكنك اصطياد الشياطين مع إرضاء الرغبات الوضيعة لتلك المجموعة؟”

إذا رأى كاهن حقيقي عملية الشفاء هذه، فقد يكون فكه قد سقط في حالة صدمة. لم يكن هذا مختلفًا عن معالجة السم بوضعه في جسمك.

تنهد لوكاس كما لو أنه لا يريد سماعه، وبدأ في علاجه.

“…”

كان لوكاس أول معلم حقيقي لها على الإطلاق. كانت لا تزال مهتمة بهويته، ولكن بعد أسابيع قليلة، أصبحت تثق به.

نظر ليو إلى ذراعه بفضول.

“في العادة، يقف الداعمون في الخلف أثناء معركة ضد أحد النبلاء.”

على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية عمل التطهير، إلا أنه كان لديه شعور غامض بأن هذا يختلف عن العملية المعتادة.

[[جوسيتل: (Gosiwon / Gositel) هو شكل من أشكال الإسكان الموجود في كوريا الجنوبية منذ أكثر من 40 عامًا. لقد بدأت كإقامة مؤقتة ورخيصة للطلاب الذين يقضون سنوات في الدراسة من أجل امتحانات الدولة وامتحانات نقابة المحامين الصعبة. الغرف صغيرة بشكل لا يصدق، لدرجة الشعور بالاختناق أحيانًا.]]

تحدث لوكاس وهو يزيل الطاقة الشيطانية.

تراجعت ليو في مفاجأة.

“كيف أصبت بهذه الإصابة؟”

لكنه لم يكن يعرف لماذا هزت كلمات لوكاس قلبه كثيرًا.

“لقد كان هجومًا من سوط شيطان. كان النطاق واسعًا جدًا، وكان الهجوم سريعًا جدًا بالنسبة لي للرد. لقد كان البارون دولدور، هدف مهمتنا”.

“كنت الشخص في المكتب…”

لم يكن البارونات شياطين رفيعي المستوى، لكنهم كانوا يشكلون تهديدات رغم ذلك.

على عكس ما قاله ليو، لم تكن الغرفة فوضوية على الإطلاق. في الواقع، كانت نظيفة تمامًا باستثناء القليل من الغبار. أظهر هذا أن التنظيم أبقى الأمر على ما يرام أثناء غيابه.

لقد كان هدفًا لن يتمكن معظم الصيادين من هزيمته بمفردهم.

لقد كان سؤالا عشوائيا. ومع ذلك، فهو شيء واجهه لوكاس كثيرًا منذ مجيئه إلى هذا العالم.

“ألم يكن بإمكانك تجنب ذلك؟”

“لقد فعلت كل ما في وسعي لعلاج الصدمة. لقد جربت العلاج النفسي وتناولت الدواء. اعتقدت أن التعرض لصدمة أثناء مواجهة شيطان سيساعد، لذلك لم أتردد في عض لساني. و بعد…”

“هاه؟”

حتى لوكاس لم يستطع إلا أن يتنهد عندما تلقى هذه الإجابة.

“أنت تدرب جسمك على نطاق واسع. ربما لا يفوتك يوم واحد”.

لم تكن زيادة قدرتها على المانا، وهو ما كانت تعمل عليه مين ها رين حاليًا، سوى تكرار بسيط، ولم يكن هناك شيء لم تفهمه عندما كانت تقرأ الكتب من حين لآخر.

اتسعت عيون الأسد.

نظر لوكاس إلى رأس ليو المنحني قليلاً وقال.

“كبف عرفت ذلك؟”

“…ماذا تريدني ان افعل؟”

“أستطيع معرفة هذا فقط من خلال النظر إلى جسدك. لا يكاد يوجد أي دهون في جسمك. على الأقل ليس لديك الجسم المناسب لمصطلح”لا يمكن الرد””.

“أستطيع معرفة هذا فقط من خلال النظر إلى جسدك. لا يكاد يوجد أي دهون في جسمك. على الأقل ليس لديك الجسم المناسب لمصطلح”لا يمكن الرد””.

“شكرا لك.”

“…آه. حار.”

نظر لوكاس إلى رأس ليو المنحني قليلاً وقال.

“…سحقا.”

“هل هي مشكلة عقلية؟”

لم تكن هناك حاجة لمعرفة من هم.

ظل ليو صامتًا لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه أخيرًا.

هذا يعني أنه كان على استعداد لمواصلة عيش حياته الحالية.

“…هل أنت بريطاني؟”

عرف لوكاس ما كان هذا العيب. بعد كل شيء، كان قد شاهده بالفعل في ملفه.

لقد كان سؤالا عشوائيا. ومع ذلك، فهو شيء واجهه لوكاس كثيرًا منذ مجيئه إلى هذا العالم.

حتى لوكاس لم يستطع إلا أن يتنهد عندما تلقى هذه الإجابة.

وبينما كان يهز رأسه ببطء، سمع صوتًا ناعمًا.

ترجمة : [ Yama ]

“تم إبادة عائلتي من قبل الشياطين. كنت الناجي الوحيد، ومنذ ذلك الحين، احتقرت الشياطين”.

تسبب الصوت الساخر في تصلب تعبيرات ليو.

بينما كان من الصعب تحملها، كانت مثل هذه المواقف شائعة جدًا في هذا العصر. في هذا اليوم وهذا العصر، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين لم يفقدوا عائلاتهم أمام الشياطين.

“ماجيك ميسيل.”

ومع ذلك، بدا ليو أنه يلخص محنته كما لو كان مجرد طرف ثالث يراقب من الجانب.

لم يستطع حتى تحريك إصبع واحد.

“أردت أن أصبح صيادًا. لحسن الحظ، موهبتي لم تكن فقيرة. قيل لي حتى أنني أمتلك موهبة استثنائية في الفنون القتالية. شعرت أنني محظوظ. بعد كل شيء، كلما نمت بشكل أسرع، كلما تمكنت من قتل الشياطين بشكل أسرع”.

تدرب لمدة 3 سنوات.

لم تكن زيادة قدرتها على المانا، وهو ما كانت تعمل عليه مين ها رين حاليًا، سوى تكرار بسيط، ولم يكن هناك شيء لم تفهمه عندما كانت تقرأ الكتب من حين لآخر.

وفي اليوم الذي بلغ فيه الخامسة عشرة من عمره، شارك ليو في مهمة إخضاع.

تمتم لوكاس بصوت منخفض.

“كان ذلك فقط عندما أدركت أن لدي عيبًا كبيرًا.”

كان صوته مليئًا بالازدراء، والذي كان مختلفًا تمامًا عن موقف الرعاية الطفيف الذي كان يُظهره حتى الآن.

عرف لوكاس ما كان هذا العيب. بعد كل شيء، كان قد شاهده بالفعل في ملفه.

كان معلمها الأول. وأحيانًا، شعرت أنه لا يحبها، لذلك لم تكن متأكدة.

“كلما مارست، يكون جسدي ثابتًا. لكن عندما أواجه الشياطين، أصبحت متوترة للغاية لدرجة أنني لا أستطيع حتى تحريك إصبع. لهذا السبب لم أتمكن من أن أصبح صيادًا مناسبًا حتى الآن”.

“هذه إصابات لا يمكن أن يتسبب بها إلا بشر آخرون.”

“…”

أدرك لوكاس أنه إلى جانب الجرح الذي أصاب ذراعه بسبب السوط، كانت بقية إصاباته كذلك.

“لا أعرف ما إذا كنت تصدقني أم لا، ولكن لهذا السبب لم أتمكن من تجنب السوط.”

عرف لوكاس ما كان هذا العيب. بعد كل شيء، كان قد شاهده بالفعل في ملفه.

لم يكن لديه سبب لإخفائه.

ظل ليو صامتًا لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه أخيرًا.

علم معظم الصيادين في الفرع الأوروبي بعيب ليو.

لكن في اللحظة التي فقدت فيها تركيزها، اختفت الصواريخ السحرية.

كان ذلك لأنه كان في معظم مجموعات الصيادين من قبل.

لا، عرف ليو السبب.

“سمعت أنك داعم.”

لقد كان هدفًا لن يتمكن معظم الصيادين من هزيمته بمفردهم.

“نعم.”

* * *

“في العادة، يقف الداعمون في الخلف أثناء معركة ضد أحد النبلاء.”

“تعال. لقد عدت للتو، لذا فالأمر فوضوي بعض الشيء.”

كان لسؤال لوكاس معنى عميق.

تنهد لوكاس كما لو أنه لا يريد سماعه، وبدأ في علاجه.

لماذا كان داعما في معركة ضد أحد النبلاء؟

أدرك لوكاس أنه إلى جانب الجرح الذي أصاب ذراعه بسبب السوط، كانت بقية إصاباته كذلك.

“قلت لك، أليس كذلك؟ كان مدى السوط طويلاً”.

“من فضلك احتفظ بها سرا.”

حتى لوكاس لم يستطع إلا أن يتنهد عندما تلقى هذه الإجابة.

“…”

“لا أعرف لماذا تكذب علي.”

“لماذا؟”

“لماذا تعتقد أنني أكذب؟”

“ألم يكن بإمكانك تجنب ذلك؟”

“هناك الكثير من الكدمات على جسمك.”

وقف لوكاس واقفا على قدميه وقال.

كان ليو صامتًا.

“أنت جيد حقًا في تغليف حقيقة “ليس لديك الشجاعة للقتال” في صندوق صغير لطيف. لكن لا تجعله ملتوياً. أنت لست سوى خاسر غير قادر على التغلب على عيوبه”.

“رأيت سجل المهمة. كان سلاح النبلاء سوطًا بينما كان باقي الأعداء جميعًا وحوشًا شيطانية. إذا كنت قد أصبت من قبلهم، فستكون لديك خدوش أو علامات عض”.

على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية عمل التطهير، إلا أنه كان لديه شعور غامض بأن هذا يختلف عن العملية المعتادة.

“…”

يبدو أن الكتب الموجودة على الرفوف وأدوات التدريب البسيطة في الزاوية تؤكد هذا الشعور أكثر.

“هذه إصابات لا يمكن أن يتسبب بها إلا بشر آخرون.”

“إنها مثل غرفة الزاهد.”

كانت كدمات حدثت عندما تعرض شخص ما للركل أو اللكم.

بينما كان من الصعب تحملها، كانت مثل هذه المواقف شائعة جدًا في هذا العصر. في هذا اليوم وهذا العصر، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين لم يفقدوا عائلاتهم أمام الشياطين.

أدرك لوكاس أنه إلى جانب الجرح الذي أصاب ذراعه بسبب السوط، كانت بقية إصاباته كذلك.

في المقام الأول، كان مين ها رين ذكيًا جدًا. لم تستطع التحدث عن نفسها، لكن كان من النادر أن تجد شخصًا أكثر ذكاءً مما كانت عليه.

بالطبع، كان من الممكن أن يكون قد تعرض لللكم أو الركل من قبل الزحوش الشيطانية، ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلن يتعرض لمثل هذه الإصابات الطفيفة.

“هل هي مشكلة عقلية؟”

الأهم من ذلك، أنه يمكن أن يشعر بخبث عميق في جروح ليو.

شدّت مين ها رين قبضتها.

لقد تسببوا عمدا من قبل شخص خبيث أراد أن يسبب أكبر قدر ممكن من الألم دون قتله.

أومأ ليو برأسه كما لو كان ذلك منطقيًا.

“لقد صنعوا لك الدرع.”

شدّت مين ها رين قبضتها.

لهذا السبب أصيب بالجرح في ذراعه.

“الألم ليس مشكلة؟ تستطيع أخذها؟ هل قول ذلك يجعلك تشعر وكأنك تقوم بتضحية عظيمة؟”

لم تكن هناك حاجة لمعرفة من هم.

كان ذلك لأنه كان في معظم مجموعات الصيادين من قبل.

نظر ليو إلى ذراعه لبرهة.

كان لوكاس أول معلم حقيقي لها على الإطلاق. كانت لا تزال مهتمة بهويته، ولكن بعد أسابيع قليلة، أصبحت تثق به.

“من فضلك احتفظ بها سرا.”

وبينما كان يهز رأسه ببطء، سمع صوتًا ناعمًا.

“لماذا؟”

“تمام.”

“إنهم المجموعة الوحيدة التي تقبل رجلاً مثلي. أريد حقًا المساعدة في هزيمة الشياطين. أرجوك.”

‘عظيم.’

كما قال هذا، انحنى ليو بعمق.

“لابد أنك تعاني من الكثير من الألم…”

هذا يعني أنه كان على استعداد لمواصلة عيش حياته الحالية.

على عكس ما قاله ليو، لم تكن الغرفة فوضوية على الإطلاق. في الواقع، كانت نظيفة تمامًا باستثناء القليل من الغبار. أظهر هذا أن التنظيم أبقى الأمر على ما يرام أثناء غيابه.

“لا يهم إذا ضربوني. بإمكاني تحمل هذا”.

“من فضلك احتفظ بها سرا.”

بحلول ذلك الوقت، تم الانتهاء من العلاج.

“في العادة، يقف الداعمون في الخلف أثناء معركة ضد أحد النبلاء.”

وقف لوكاس واقفا على قدميه وقال.

مد ليو ذراعه كما قيل له.

“أنت مثير للشفقة.”

تمتم لوكاس بصوت منخفض.

تراجعت ليو في مفاجأة.

كانت حاليًا في المقر الرئيسي للفرع الأوروبي، لذا كان لديها عدد قليل جدًا من المعارف. معظم الصيادين الذين فروا معها إما عادوا إلى فرعهم أو ذهبوا في مهمات.

كان صوته مليئًا بالازدراء، والذي كان مختلفًا تمامًا عن موقف الرعاية الطفيف الذي كان يُظهره حتى الآن.

“كبف عرفت ذلك؟”

“الألم ليس مشكلة؟ تستطيع أخذها؟ هل قول ذلك يجعلك تشعر وكأنك تقوم بتضحية عظيمة؟”

“اجلس على السرير.”

تسبب الصوت الساخر في تصلب تعبيرات ليو.

“ماجيك ميسيل.”

علقت ابتسامة ساخرة من شفاه لوكاس.

“نعم.”

“أنت جيد حقًا في تغليف حقيقة “ليس لديك الشجاعة للقتال” في صندوق صغير لطيف. لكن لا تجعله ملتوياً. أنت لست سوى خاسر غير قادر على التغلب على عيوبه”.

“كبف عرفت ذلك؟”

“…ماذا تريدني ان افعل؟”

في المقام الأول، كان مين ها رين ذكيًا جدًا. لم تستطع التحدث عن نفسها، لكن كان من النادر أن تجد شخصًا أكثر ذكاءً مما كانت عليه.

كان صوت ليو مليئًا بالعجز.

أدرك لوكاس أنه إلى جانب الجرح الذي أصاب ذراعه بسبب السوط، كانت بقية إصاباته كذلك.

“لقد فعلت كل ما في وسعي لعلاج الصدمة. لقد جربت العلاج النفسي وتناولت الدواء. اعتقدت أن التعرض لصدمة أثناء مواجهة شيطان سيساعد، لذلك لم أتردد في عض لساني. و بعد…”

كان عاقلا وحكيما. ومستقيم.

ومع ذلك فإن جسده ما زال لا يتحرك.

“هذا ليس شيئًا للتباهي به.”

لم يستطع حتى تحريك إصبع واحد.

وقف لوكاس واقفا على قدميه وقال.

عندما يواجه شيطانًا، سيصبح جسده بالكامل مغطى بالعرق البارد، وستتشوش رؤيته، وسيصاب جسده بالكامل بالخدر.

“لا يهم إذا ضربوني. بإمكاني تحمل هذا”.

“إذن أنت تقول أن ما تفعله الآن هو الحل؟ هل تتظاهر باكتساب الراحة في حقيقة أنه يمكنك اصطياد الشياطين مع إرضاء الرغبات الوضيعة لتلك المجموعة؟”

لا. لم تستطع فعل هذا.

“…ماذا تعرف؟”

كان لسؤال لوكاس معنى عميق.

“أعرف طريقة أفضل.”

على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية عمل التطهير، إلا أنه كان لديه شعور غامض بأن هذا يختلف عن العملية المعتادة.

تمتم لوكاس بصوت منخفض.

لقد كان هدفًا لن يتمكن معظم الصيادين من هزيمته بمفردهم.

“بالطبع، لن يكون الأمر سهلاً. في الواقع، سيكون الأمر أصعب بعشرات المرات من كل ما فعلته حتى هذه اللحظة. ربما يكون العيش كما أنت الآن خيارًا أفضل بالمقارنة. ولكن إذا لم تعجبك الأمور الآن، إذا كان لديك أدنى قدر من عدم الرضا… تعال إلى غرفة التدريب رقم 12. سأنتظرك هناك حتى صباح الغد”.

وقف لوكاس واقفا على قدميه وقال.

بعد أن قال هذه الكلمات، غادر الغرفة دون أن يستدير.

يمكنه رفض كل شيء سمعه للتو على أنه هراء من شخص التقى به للتو ولم يعرف شيئًا عنه. بعد كل شيء، لقد تعرض للإهانة بالفعل مرات لا تحصى.

نظر ليو إلى ظهره بعيون براقة.

يمكنه رفض كل شيء سمعه للتو على أنه هراء من شخص التقى به للتو ولم يعرف شيئًا عنه. بعد كل شيء، لقد تعرض للإهانة بالفعل مرات لا تحصى.

يمكنه رفض كل شيء سمعه للتو على أنه هراء من شخص التقى به للتو ولم يعرف شيئًا عنه. بعد كل شيء، لقد تعرض للإهانة بالفعل مرات لا تحصى.

أدرك لوكاس أنه إلى جانب الجرح الذي أصاب ذراعه بسبب السوط، كانت بقية إصاباته كذلك.

كان يتعامل معها في كل مرة. في الواقع، في هذه المرحلة، لم يكن من الصعب القيام بذلك.

في المقام الأول، كان مين ها رين ذكيًا جدًا. لم تستطع التحدث عن نفسها، لكن كان من النادر أن تجد شخصًا أكثر ذكاءً مما كانت عليه.

عرف كيف يتجاهل انتقادات وازدراء الآخرين.

وعلى الرغم من أن أليدا كانت لا تزال في المقر، إلا أنها بدت مشغولة للغاية بسبب حقيقة أنها كانت ساحرة.

لكنه لم يكن يعرف لماذا هزت كلمات لوكاس قلبه كثيرًا.

لكن لوكاس لم يستطع استخدام الطاقة المقدسة. لذلك، قام ببساطة بامتصاص الطاقة الشيطانية في جسده.

“…سحقا.”

كان آخر رأي لها، لكنها شعرت أن هذا هو سبب احترام نينا له.

لا، عرف ليو السبب.

“أنا واثق من تحملي.”

عض شفته بقوة.

لكن في اللحظة التي فقدت فيها تركيزها، اختفت الصواريخ السحرية.

* * *

نظر لوكاس إلى رأس ليو المنحني قليلاً وقال.

“ماجيك ميسيل.”

“لقد صنعوا لك الدرع.”

وو وونغ-

نظر ليو إلى ذراعه بفضول.

ظهرت ثلاث مقذوفات مزرقة في نفس الوقت.

عض شفته بقوة.

‘عظيم.’

“ماجيك ميسيل.”

شدّت مين ها رين قبضتها.

أصبح من الممكن الآن لها أن تلقي ثلاث صواريخ سحرية في نفس الوقت.

أصبح من الممكن الآن لها أن تلقي ثلاث صواريخ سحرية في نفس الوقت.

ومع ذلك فإن جسده ما زال لا يتحرك.

“هوو.”

كان لوكاس أول معلم حقيقي لها على الإطلاق. كانت لا تزال مهتمة بهويته، ولكن بعد أسابيع قليلة، أصبحت تثق به.

لكن في اللحظة التي فقدت فيها تركيزها، اختفت الصواريخ السحرية.

جفل ليو قليلاً عندما سمع نغمة لوكاس القاسية. أحنى رأسه وغمغم.

أخذت مين ها رين بضع رشفات من الماء البارد ومسحت فمها قبل أن تنظر إلى الباب.

تنهد لوكاس كما لو أنه لا يريد سماعه، وبدأ في علاجه.

“… لم يكن في الجوار مؤخرًا.”

كان وجهه داكنًا بعض الشيء، مما يُظهر مدى تعبه بعد عودته إلى المنزل من البعثة.

بعبارة أخرى، كان معلمها، لوكاس، يظهر وجهه أقل فأقل خلال الأيام القليلة الماضية.

“…نحن سوف. شئ مثل هذا.”

في الأصل، كان يأتي ليقدم لها النصيحة مرتين أو ثلاث مرات في اليوم، وفي بعض الأحيان كان يمكث طوال اليوم، لكنه لم يحضر مؤخرًا لمدة يومين أو ثلاثة أيام.

“بالطبع، لن يكون الأمر سهلاً. في الواقع، سيكون الأمر أصعب بعشرات المرات من كل ما فعلته حتى هذه اللحظة. ربما يكون العيش كما أنت الآن خيارًا أفضل بالمقارنة. ولكن إذا لم تعجبك الأمور الآن، إذا كان لديك أدنى قدر من عدم الرضا… تعال إلى غرفة التدريب رقم 12. سأنتظرك هناك حتى صباح الغد”.

“أنا لست عالقًا في أي شيء الآن، ولكن…”

“أستطيع معرفة هذا فقط من خلال النظر إلى جسدك. لا يكاد يوجد أي دهون في جسمك. على الأقل ليس لديك الجسم المناسب لمصطلح”لا يمكن الرد””.

بكل صدق، لم يكن وجود لوكاس ضروريًا تمامًا.

“هاه؟”

لم تكن زيادة قدرتها على المانا، وهو ما كانت تعمل عليه مين ها رين حاليًا، سوى تكرار بسيط، ولم يكن هناك شيء لم تفهمه عندما كانت تقرأ الكتب من حين لآخر.

“لقد فعلت كل ما في وسعي لعلاج الصدمة. لقد جربت العلاج النفسي وتناولت الدواء. اعتقدت أن التعرض لصدمة أثناء مواجهة شيطان سيساعد، لذلك لم أتردد في عض لساني. و بعد…”

في المقام الأول، كان مين ها رين ذكيًا جدًا. لم تستطع التحدث عن نفسها، لكن كان من النادر أن تجد شخصًا أكثر ذكاءً مما كانت عليه.

“شكرا لك.”

على الرغم من عدم وجود أي صعوبات في التعلم، إلا أنها لا تزال تشعر بالفراغ في الداخل.

ظهرت ثلاث مقذوفات مزرقة في نفس الوقت.

هل كان ذلك لأنه لم يكن هناك؟

“هاه؟”

“مم…”

كان ذلك لأنه كان في معظم مجموعات الصيادين من قبل.

عبست مين ها رين.

لهذا السبب أصيب بالجرح في ذراعه.

لا. لم تستطع فعل هذا.

لقد كان هدفًا لن يتمكن معظم الصيادين من هزيمته بمفردهم.

هذا النوع من التبعية لم يكن جيدًا، ولم يناسبها.

لم تكن الغرفة فسيحة للغاية. في الواقع، كانت ضيقة للغاية. كان له هيكل مشابه لجوسيتل.

حشدت مين ها رين تصميمها، ولكن بعد ذلك بفترة وجيزة، ذهب عقلها فارغًا مرة أخرى.

عض شفته بقوة.

كانت حاليًا في المقر الرئيسي للفرع الأوروبي، لذا كان لديها عدد قليل جدًا من المعارف. معظم الصيادين الذين فروا معها إما عادوا إلى فرعهم أو ذهبوا في مهمات.

“أنا واثق من تحملي.”

وعلى الرغم من أن أليدا كانت لا تزال في المقر، إلا أنها بدت مشغولة للغاية بسبب حقيقة أنها كانت ساحرة.

“كبف عرفت ذلك؟”

ومع ذلك، لم تشعر بالوحدة.

“هذه إصابات لا يمكن أن يتسبب بها إلا بشر آخرون.”

كان هذا لأن تعلم السحر كان ممتعًا، وما زال لديها لوكاس.

“كيف أصبت بهذه الإصابة؟”

كان لوكاس أول معلم حقيقي لها على الإطلاق. كانت لا تزال مهتمة بهويته، ولكن بعد أسابيع قليلة، أصبحت تثق به.

لماذا كان داعما في معركة ضد أحد النبلاء؟

كان عاقلا وحكيما. ومستقيم.

“لقد فعلت كل ما في وسعي لعلاج الصدمة. لقد جربت العلاج النفسي وتناولت الدواء. اعتقدت أن التعرض لصدمة أثناء مواجهة شيطان سيساعد، لذلك لم أتردد في عض لساني. و بعد…”

كان آخر رأي لها، لكنها شعرت أن هذا هو سبب احترام نينا له.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 26

بالطبع، لا تزال هناك مشاكل. لم تكن تعرف المسافة المناسبة للاحتفاظ بها.

لم تكن الغرفة فسيحة للغاية. في الواقع، كانت ضيقة للغاية. كان له هيكل مشابه لجوسيتل.

كان معلمها الأول. وأحيانًا، شعرت أنه لا يحبها، لذلك لم تكن متأكدة.

لن يكون هناك أي آثار لاحقة تقريبًا إذا استخدم المرء الطاقة المقدسة لحرق الطاقة الشيطانية بعيدًا.

ما نوع العلاقة التي من المفترض أن تربط بين المعلم والتلميذ؟ كيف يجب أن تكون مهذبة؟ هل يمانع إذا قامت بمقالب عليه؟

“ماجيك ميسيل.”

إذا أصبحوا مقربين، ربما يفسدها قليلاً…

“…سحقا.”

بعد التفكير في هذا، لم يسع مين ها رين إلا تهوية وجهها بيدها.

في الأصل، كان يأتي ليقدم لها النصيحة مرتين أو ثلاث مرات في اليوم، وفي بعض الأحيان كان يمكث طوال اليوم، لكنه لم يحضر مؤخرًا لمدة يومين أو ثلاثة أيام.

“…آه. حار.”

“كلما مارست، يكون جسدي ثابتًا. لكن عندما أواجه الشياطين، أصبحت متوترة للغاية لدرجة أنني لا أستطيع حتى تحريك إصبع. لهذا السبب لم أتمكن من أن أصبح صيادًا مناسبًا حتى الآن”.

تحولت عيناها مرة أخرى إلى الباب.

في الأصل، كان يأتي ليقدم لها النصيحة مرتين أو ثلاث مرات في اليوم، وفي بعض الأحيان كان يمكث طوال اليوم، لكنه لم يحضر مؤخرًا لمدة يومين أو ثلاثة أيام.

لكن الباب لم يتزحزح وكأنه لا ينوي التحرك أصلاً.

لقد كان هدفًا لن يتمكن معظم الصيادين من هزيمته بمفردهم.

لقد كان سؤالا عشوائيا. ومع ذلك، فهو شيء واجهه لوكاس كثيرًا منذ مجيئه إلى هذا العالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط