الموسم الثاني - الفصل 29
ترجمة : [ Yama ]
ثم يتم تشكيل تحالفنا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 29
“…”
ابتلعت كاثرين ريقها.
“جئت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.”
لقد فعلت ذلك بالفعل عدة مرات، لكنها في كل مرة كانت تشعر فيها بالتوتر.
“بعد بضع سنوات. ستبدأ لعبة رائعة في هذا الكون “.
كاثرين: “أحضرت الطعام.”
“لا أنوي مساعدتك في ذلك.”
“…”
هذه الحقيقة وحدها كانت أعظم ميزة للوكاس.
كاثرين: “… سأتركه هنا.”
“لنرخي أجسادنا قليلا. سوف أتحكم في قوتي. لن أستخدم أي قوة تتجاوز ما يمكن لهذا الكون أن يتعامل معه “.
كانت المرأة ذات الشعر الأسود متكئة على الحائط وذراعها ملفوفة حول المنجل الضخم.
“أخي الأصغر وشخص أحسن إلينا.”
نظرت إلى كاثرين التي تركت طبق الطعام وتراجعت، تحدثت بهدوء.
كانت مثل صورة الحاكم التي ظهرت خلف سيدي في تلك اللحظة.
“لقد أخبرتك أنني لا أحتاجه.”
أزعجت سيدي حاجبيها وهي تتألم بسبب كلمات لوكاس. حتى أنها أطلقت تأوهًا مسموعًا.
جفلت كاثرين وارتعدت. انحنت وهزت رأسها.
“…”
“أ-أنا آسفة.”
عند هذه الكلمات، تمتم الرجل وكأنه سمع شيئًا غير متوقع قبل أن يقول.
“ابتعدي.”
لم تستطع التفكير في اقتراح لوكاس وإصدار حكم بمفردها.
“نعم…”
لا يمكن استبعاد هذه الكلمات على أنها هراء.
ولكن كان هناك سبب لكون كاثرين مؤدبة جدًا مع هذه المرأة.
“هذا الكون يحرسه حاليًا إله البرق.”
سقطت معظم أيرلندا الشمالية في أيدي الشياطين. هذا ما قاله لها العم فريدي، أحد الناجين. كان لديه جهاز راديو، مما سمح له بالحصول على فهم أساسي للوضع من حولهم.
“إذا لم يتمكنوا من التعرف على مستوى خصمهم والقفز إلى المعركة مثل الحمقى، فإنهم لا قيمة لهم.”
ربما كانت هذه المدينة هي المكان الآمن الوحيد في أيرلندا الشمالية، لا، في كل بريطانيا العظمى.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 29
عرفت كاثرين لماذا.
“هذا صحيح يا مجنون.”
كان كل ذلك بفضل هذه المرأة. لقد قتلت كل الشياطين والوحوش الشيطانية في المدينة.
فوجئ لوكاس للحظة، ولكنه سرعان ما استجمع نفسه وأجاب على سؤالها.
لم تكن تعرف من هي أو لماذا لم تقتل أي بشري، لكن كاثرين كانت متأكدة من شيء واحد.
عندما نظر إليها، ضحكت سيدي.
وبسببها فقط كانت هي وشقيقها توم لا يزالان على قيد الحياة.
“… محسنة.”
فضلت أن تكون بمفردها.
“…”
عرفت كاثرين ذلك.
كانت المرأة ذات الشعر الأسود متكئة على الحائط وذراعها ملفوفة حول المنجل الضخم.
لم تكن تحب التحدث معها أكثر من مرتين في اليوم.
بابتسامة مشرقة لا تتناسب مع مظهرها الغامق.
توجهت كاثرين إلى الخارج. كانت تنوي الذهاب إلى العم فريدي لتبادل الطعام وللحصول على مزيد من المعلومات.
“إذا لم يتمكنوا من التعرف على مستوى خصمهم والقفز إلى المعركة مثل الحمقى، فإنهم لا قيمة لهم.”
لكن خطة كاثرين الصغيرة تم كسرها قبل أن تبدأ.
كان رجلا بشعر أشقر فاتح.
كان هناك شخص يقف أمام منزلها.
لأنها عرفت أن لوكاس سيأتي.
“آه…”
“نحن سوف.”
كان رجلا بشعر أشقر فاتح.
لم تكن تعرف من هي أو لماذا لم تقتل أي بشري، لكن كاثرين كانت متأكدة من شيء واحد.
عرفت كاثرين معظم الناس في المدينة. لكنها لم تر هذا الرجل من قبل.
لم يستطع التحدث عن أفكار حاكم الشياطين، لكن مرؤوسته، سيدي، ستعتبر بالتأكيد هذا العالم “كونًا يجب حمايته”.
ومع ذلك، شعر هذا الرجل بأنه مألوف بشكل غريب.
ثم فجأة رفعت رأسها وسألت.
بعد فترة، تمكنت كاثرين من التعرف على السبب.
“ليس هناك حاجة.”
المرأة ذات الشعر الأسود في المنزل. ذكرها بها.
نفس الأمر مع سيدي.
عندما التقت عيونهم، أظهر الرجل ابتسامة كما لو كان ليطمئن كاثرين.
“ليس هناك حاجة.”
“هل أذهلتك؟”
كان يحتاج فقط لإقناع سيدي، الذي كان أمامه، وليس الحاكم الذي يقف خلفها.
“ل-، لا…”
“…كنت أعرف.”
“جيد… أود أن أطرح عليك سؤالاً “.
“حسنًا.”
“حسنًا.”
كان رجلا بشعر أشقر فاتح.
“هل يمكنني أن أسأل من في هذا المنزل؟”
“البشر هنا يدعونك المحسّن. ألم تقتل كل شيطان ووحش شيطاني في هذه المدينة؟ ”
كان الرجل يشير إلى منزل كاثرين.
إذا لم يرد، لم يكن هناك ما يخبرنا بالكوارث التي كانت ستتبعها.
“أخي الأصغر وشخص أحسن إلينا.”
حسنا. ربما كان يأمل في الكثير. بالنسبة إلى لوكاس، كانت حقيقة أنها لن تفعل أي شيء جيد بما فيه الكفاية.
المحسنة التي أنقذت المدينة بأكملها.
على عكس الانطباع البارد، بدا أن لديها جانبًا بسيطًا.
هذا ما أطلق عليها الناجون المرأة ذات الشعر الأسود. حقيقة أنها كانت تقيم في منزل كاثرين لم تكن حقًا شيئًا تخفيه، لذلك كشفت عنه بلطف.
عند هذه الكلمات، تمتم الرجل وكأنه سمع شيئًا غير متوقع قبل أن يقول.
“… محسنة.”
بالطبع، لن يتسامح لوكاس أبدًا مع مثل هذا الموقف، لكن الجانب الآخر قد يكون لديه أفكار مختلفة. الشياطين، هذه المخلوقات التي خلقها حاكم الشياطين، قد ابتلعت بالفعل حوالي نصف الأرض في هذا العالم.
عند هذه الكلمات، تمتم الرجل وكأنه سمع شيئًا غير متوقع قبل أن يقول.
“إذن، هل هذا كل ما تريد أن تقوله؟”
“هلا ناديتي عليها من أجلي؟”
عندما نظر إليها، ضحكت سيدي.
“ال-، المحسنة لا تحب التحرك.”
ولكن المطلقين الآخرين كانا مختلفين.
“أخبرها أن لوكاس هنا. سوف تخرج على الفور “.
لكن لوكاس سأل في حيرة.
“ليس هناك حاجة.”
كان كل ذلك بفضل هذه المرأة. لقد قتلت كل الشياطين والوحوش الشيطانية في المدينة.
ارتجفت كاثرين.
كانت المرأة ذات الشعر الأسود متكئة على الحائط وذراعها ملفوفة حول المنجل الضخم.
عندما استدارت، وجدت أن المرأة، التي لم تخطو خطوة واحدة خارج الغرفة بعد دخولها، كانت تقف هناك.
لم يستطع التحدث عن أفكار حاكم الشياطين، لكن مرؤوسته، سيدي، ستعتبر بالتأكيد هذا العالم “كونًا يجب حمايته”.
بابتسامة مشرقة لا تتناسب مع مظهرها الغامق.
“بعد بضع سنوات. ستبدأ لعبة رائعة في هذا الكون “.
“جئت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.”
“إذن، هل هذا كل ما تريد أن تقوله؟”
“لقد نشرت هالتك كثيرًا لدرجة أنه لم يسعني إلا المجيء.”
بابتسامة مشرقة لا تتناسب مع مظهرها الغامق.
لم تكن هناك حاجة للبحث عن كثب. أحاطت القوة الخارجية بجسدها، القوة الوحيدة التي سمحت للفرد بالتحرك بحرية في الكون المتعدد والقوة التي لم يكن بإمكان كائن سامٍ أن يقلدها.
“وماذا في ذلك؟ أنا بالكاد أكبح نفسي في الوقت الحالي، لذا من فضلك لا تقل أي شيء غبي، حسنًا؟ آه، بالطبع، أريد حقًا أن أرى مدى قوتك حقًا يا مجنون، ولكن… ”
عقود بعد المجيء إلى هذا العالم. قابل لوكاس أخيرًا كائنًا على نفس مستواه.
هوك.
* * *
“يمكنني أن أعطيك بعض المعلومات.”
“…”
بمجرد دخولها هذا العالم، قامت بنشر وجودها عبر القارة بأكملها. ثم انتظرت.
نظرت كاثرين بعصبية إلى الغرفة.
عندما استدارت، وجدت أن المرأة، التي لم تخطو خطوة واحدة خارج الغرفة بعد دخولها، كانت تقف هناك.
لقد مر وقت طويل منذ أن دخل لوكاس والمرأة ذات الشعر الأسود هناك.
سلاح فائق يجسد قوة المطلق.
هل كانوا يعرفون بعضهم البعض؟ لا يبدو الأمر كذلك.
“اسمي هو سِيدي، ولكن أعتقد أنك ربما تكون قد عرفته بالفعل.”
ومع ذلك، عندما التقى الاثنان، ظهر توتر غريب.
لم تستطع التفكير في اقتراح لوكاس وإصدار حكم بمفردها.
‘عن ماذا يتحدثون؟’
بينما كان لوكاس ينظر إلى المنجل، هزت سيدي رأسها.
على الرغم من أنها كانت فضولية، إلا أنها لم تجرؤ على التنصت.
هوك.
لم تستطع كاثرين الجلوس إلا في الزاوية، وتنتظر بهدوء بينما يتراكم قلقها ببطء.
“ابتعدي.”
* * *
“إذا لم يتمكنوا من التعرف على مستوى خصمهم والقفز إلى المعركة مثل الحمقى، فإنهم لا قيمة لهم.”
جلس المطلقان وبينهما طاولة خشبية قديمة.
“إذن، هل هذا كل ما تريد أن تقوله؟”
من الناحية الفنية، لم يجد لوكاس المطلق جالسًا أمامه. كانت قد أطلقت عمدا هالتها وقادته إليها.
ولكن المطلقين الآخرين كانا مختلفين.
بمجرد دخولها هذا العالم، قامت بنشر وجودها عبر القارة بأكملها. ثم انتظرت.
ابتلعت كاثرين ريقها.
لأنها عرفت أن لوكاس سيأتي.
نظر لوكاس بعناية إلى سيدي عندما سمع هذه الكلمات.
لقد كان قرارا ذكيا
ومع ذلك، شعر هذا الرجل بأنه مألوف بشكل غريب.
بعد كل شيء، أراد لوكاس حماية هذا العالم بأي ثمن.
المحسنة التي أنقذت المدينة بأكملها.
كان هذا استدعاء له.
“سِيدي.”(يكتب Sedi)
إذا لم يرد، لم يكن هناك ما يخبرنا بالكوارث التي كانت ستتبعها.
امتلأت عيون سيدي بالشك.
“سِيدي.”(يكتب Sedi)
إذا لم يرد، لم يكن هناك ما يخبرنا بالكوارث التي كانت ستتبعها.
عندما نظر إليها لوكاس بنظرة حائرة، تابعت.
بابتسامة مشرقة لا تتناسب مع مظهرها الغامق.
“اسمي هو سِيدي، ولكن أعتقد أنك ربما تكون قد عرفته بالفعل.”
“يمكنني أن أعطيك بعض المعلومات.”
“…كنت أعرف.”
“للتخلص مني أو للحصول على حاكم تحتهم. ما النتيجة التي تعتقد أن حاكمك يفضلها؟ ”
بينما كانت هذه هي المرة الأولى التي قابلها فيها شخصيًا، كان لوكاس قد سمع عنها من قبل.
سيقاتل كلا الجانبين بينما يكبحان أنفسهم.
“كنت تعرف؟ همم.”
“نعم. لكن هناك شروط “.
وو وونغ-
لكن هذا وحده كان علامة على نصف النجاح.
رن المنجل بهدوء مع همهمة سيدي.
“هل أذهلتك؟”
ضاقت عيون لوكاس.
“إذا لم يتمكنوا من التعرف على مستوى خصمهم والقفز إلى المعركة مثل الحمقى، فإنهم لا قيمة لهم.”
بطبيعة الحال، لم يكن هذا المنجل سلاحًا عاديًا.
سلاح فائق يجسد قوة المطلق.
ربما كان سلاح روحي.
نظرت كاثرين بعصبية إلى الغرفة.
سلاح فائق يجسد قوة المطلق.
“بالمناسبة، أنت…”
“جئت لتقديم عرض.”
بمعنى ما، كان الحكام الأربعة أعداء. لذلك لن يساعدوا بعضهم البعض أبدًا.
“كيكي.”
طالما أنه لا يتبع أي شخص، يمكنه التعاون مع أي مطلق حسب الظروف.
بينما كان لوكاس ينظر إلى المنجل، هزت سيدي رأسها.
من الناحية الفنية، لم يجد لوكاس المطلق جالسًا أمامه. كانت قد أطلقت عمدا هالتها وقادته إليها.
“أنت متوقع. تمامًا كما قال نوديسوب “.
كاثرين: “… سأتركه هنا.”
“…”
المحسنة التي أنقذت المدينة بأكملها.
“إذن، هل هذا كل ما تريد أن تقوله؟”
“…”
كانت سيدي تقول بشكل غير مباشر إنها لا تنوي التحدث.
يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر إلى وجه سِيدي.
“أنت تدعى [متعصبة المعركة].”
هل كانوا يعرفون بعضهم البعض؟ لا يبدو الأمر كذلك.
“هذا صحيح يا مجنون.”
“آه…”
أصبحت نبرتها باردة.
“عن ماذا؟”
“وماذا في ذلك؟ أنا بالكاد أكبح نفسي في الوقت الحالي، لذا من فضلك لا تقل أي شيء غبي، حسنًا؟ آه، بالطبع، أريد حقًا أن أرى مدى قوتك حقًا يا مجنون، ولكن… ”
ترجمة : [ Yama ]
أصبح صوت سيدي أخفض فأقل. بصرف النظر عن ذلك، بدت هالة شرسة تحاول الخروج من جسدها.
كانت مثل صورة الحاكم التي ظهرت خلف سيدي في تلك اللحظة.
بدأ المنزل بأكمله يهتز.
أصبحت نبرتها باردة.
“الشخص الذي أخدمه يريدك ميتًا. وهذا له أولوية أكبر بكثير من رغباتي الصغيرة. بالإضافة إلى أنني لا أريد حقًا البقاء في هذا الكون المتواضع لفترة طويلة جدًا. كلما طالت مدة بقائي هنا، زاد شعوري بالغضب “.
وإذا حدث شيء من هذا القبيل، فإن العواقب ستؤثر على كل كون.
كان رد فعلها أكثر عدائية مما توقعه لوكاس.
أصبح صوت سيدي أخفض فأقل. بصرف النظر عن ذلك، بدت هالة شرسة تحاول الخروج من جسدها.
ومع ذلك، ظل تعبير لوكاس دون تغيير. إذا كان يعتقد أنه كان من المستحيل التفاوض معها، لما فعل شيئًا مجنونًا مثل المجيء إليها مباشرة.
“كيكي.”
كان الشيء الأكثر أهمية هو ما سيحدث بعد ذلك.
أذهلت أذهانهم بسبب الخلود من العمل المتكرر.
“اللعبة الكبرى”.
لقد مر وقت طويل منذ أن دخل لوكاس والمرأة ذات الشعر الأسود هناك.
“…”
“ابتعدي.”
عندما سمعت تلك الكلمات، تلاشت هالة سيدي قليلاً. كما تغير تعبيرها.
بالطبع لم يكن يعلم. يمكن القول إنه لا يعرف شيئًا سوى الاسم.
“بعد بضع سنوات. ستبدأ لعبة رائعة في هذا الكون “.
بالطبع، لن يتسامح لوكاس أبدًا مع مثل هذا الموقف، لكن الجانب الآخر قد يكون لديه أفكار مختلفة. الشياطين، هذه المخلوقات التي خلقها حاكم الشياطين، قد ابتلعت بالفعل حوالي نصف الأرض في هذا العالم.
“…هراء. حتى لو كنت ربًا، فلا توجد طريقة يمكنك من خلالها معرفة التوقيت الدقيق. فقط الحكام الأربعة والإله يعلمون “.
يبدو أنها تقدر الموضوعات الذكية. حدد لوكاس إحدى سمات سيدي.
كانت تعبير سيدي غريباً لأنها دحضت كلماته.
“معلومة؟”
“ماذا لو أخبرتك أنني سمعته مباشرة من إله البرق؟”
وبسببها فقط كانت هي وشقيقها توم لا يزالان على قيد الحياة.
“…”
لم يستطع التحدث عن أفكار حاكم الشياطين، لكن مرؤوسته، سيدي، ستعتبر بالتأكيد هذا العالم “كونًا يجب حمايته”.
لا يمكن استبعاد هذه الكلمات على أنها هراء.
لقد فعلت ذلك بالفعل عدة مرات، لكنها في كل مرة كانت تشعر فيها بالتوتر.
عرف سيدي أن هذا الكون كان محميًا حاليًا من قبل إله البرق. نتيجة لذلك، لم يستطع الحكام الآخرون التدخل بسهولة ولم يتمكن المطلقون الآخرون من الدخول.
كان هذا استدعاء له.
هي أيضًا ما كانت لتتمكن من الدخول إذا كانت قد خطت خطوة بطيئة جدًا.
لقد مر وقت طويل منذ أن دخل لوكاس والمرأة ذات الشعر الأسود هناك.
هوك.
“جيد… أود أن أطرح عليك سؤالاً “.
اختفت هالتها. بعبارة أخرى، وافقت سيدي على الجلوس إلى طاولة المفاوضات.
كانت مثل صورة الحاكم التي ظهرت خلف سيدي في تلك اللحظة.
“…وبالتالي؟ ما علاقة اللعبة الكبرى بعرضك؟ ”
“كنت تعرف؟ همم.”
“لا شيء مميز. عندما يحين ذلك الوقت، سنعمل معًا “.
لم تستطع كاثرين الجلوس إلا في الزاوية، وتنتظر بهدوء بينما يتراكم قلقها ببطء.
“يبدو أنك تعرف ما هي اللعبة الكبرى.”
“أنت تدعى [متعصبة المعركة].”
بالطبع لم يكن يعلم. يمكن القول إنه لا يعرف شيئًا سوى الاسم.
“…”
نفس الأمر مع سيدي.
من بين المطلقين، كان هناك عدد كبير بشكل مدهش من هؤلاء الناس البسطاء.
كما قالت. فقط الحكام الأربعة والآلهة عرفوا عن اللعبة الكبرى.
“أريد فقط أن أشتري لنفسي ما لا يقل عن نصف عام”.
بمعنى ما، كان الحكام الأربعة أعداء. لذلك لن يساعدوا بعضهم البعض أبدًا.
يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر إلى وجه سِيدي.
لا يمكن تحقيق التوازن في الكون المتعدد إلا عندما حافظ الحكام الأربعة على وجودهم كمفاهيم مستقلة.
“…هراء. حتى لو كنت ربًا، فلا توجد طريقة يمكنك من خلالها معرفة التوقيت الدقيق. فقط الحكام الأربعة والإله يعلمون “.
إذا كانت هذه الكائنات الكونية ستعمل معًا، فإن نظام الكون المتعدد سيتعطل بسبب هذه الحقيقة فقط.
“لا شيء مميز. عندما يحين ذلك الوقت، سنعمل معًا “.
وإذا حدث شيء من هذا القبيل، فإن العواقب ستؤثر على كل كون.
“على كل حال. أنا لا أهتم بالبشر الذين تعتني بهم، لكن لا يمكنك التحرك بشكل شخصي “.
لذلك خدعها لوكاس.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 29
“نحن سوف.”
* * *
“…”
كانت تعبير سيدي غريباً لأنها دحضت كلماته.
امتلأت عيون سيدي بالشك.
“ماذا لو أخبرتك أنني سمعته مباشرة من إله البرق؟”
لكن هذا وحده كان علامة على نصف النجاح.
مم.
“هذا الكون يحرسه حاليًا إله البرق.”
ظهرت ابتسامة كبيرة على وجه سِيدي.
كان تدخل الحكام الآخرين مستحيلاً. بعبارة أخرى، لم تستطع سيدي أن تسأل أو تتشاور مع الحاكم الذي خدمته بشأن هذا الأمر.
“هذا صحيح يا مجنون.”
لم تستطع التفكير في اقتراح لوكاس وإصدار حكم بمفردها.
“…وبالتالي؟ ما علاقة اللعبة الكبرى بعرضك؟ ”
هذه الحقيقة وحدها كانت أعظم ميزة للوكاس.
سقطت معظم أيرلندا الشمالية في أيدي الشياطين. هذا ما قاله لها العم فريدي، أحد الناجين. كان لديه جهاز راديو، مما سمح له بالحصول على فهم أساسي للوضع من حولهم.
كان يحتاج فقط لإقناع سيدي، الذي كان أمامه، وليس الحاكم الذي يقف خلفها.
“إذاً ثلاثة مطلقين دخلوا هذا الكون.”
“أريد فقط أن أشتري لنفسي ما لا يقل عن نصف عام”.
“أنت متوقع. تمامًا كما قال نوديسوب “.
لقد استوعب هذا الخيط.
كان هذا استدعاء له.
إذا كان قادرًا على شراء ذلك الوقت، فسيكون لديه طريقة لمحاربة المطلقين دون الحاجة إلى كبح قوته.
عادة ما كان للحكام مثل هذا التأثير على من تبعهم. على الأقل، لم ير لوكاس مطلقًا المطلقون الذين يخدمون حكامًا مختلفين يعملون معًا.
بالطبع، جاءت هذه الطريقة مصحوبة بالمخاطر، لكنها كانت أفضل بكثير من البدائل.
“لا شيء مميز. عندما يحين ذلك الوقت، سنعمل معًا “.
“سيكون من المستحيل بالنسبة لك العمل مع مطلق آخر. إلا إذا كنتما تخدمان نفس الحاكم “.
“لا يمكنك قتل المزيد من الشياطين في المستقبل.”
عادة ما كان للحكام مثل هذا التأثير على من تبعهم. على الأقل، لم ير لوكاس مطلقًا المطلقون الذين يخدمون حكامًا مختلفين يعملون معًا.
بمعنى ما، كان الحكام الأربعة أعداء. لذلك لن يساعدوا بعضهم البعض أبدًا.
لكن لوكاس كان استثناء.
“نعم…”
طالما أنه لا يتبع أي شخص، يمكنه التعاون مع أي مطلق حسب الظروف.
“إذاً ثلاثة مطلقين دخلوا هذا الكون.”
كانت ميزة نادرة منحتها له عزلته.
بعد فترة، تمكنت كاثرين من التعرف على السبب.
“للتخلص مني أو للحصول على حاكم تحتهم. ما النتيجة التي تعتقد أن حاكمك يفضلها؟ ”
“هذا صحيح يا مجنون.”
إن تشكيل تحالف لا يعني أن المرء سيصبح حاكماً بالتأكيد. لكن كان من الواضح أن الاحتمالات ستزداد.
لأنها عرفت أن لوكاس سيأتي.
“…”
“مفهوم.”
أزعجت سيدي حاجبيها وهي تتألم بسبب كلمات لوكاس. حتى أنها أطلقت تأوهًا مسموعًا.
أصبحت نبرتها باردة.
على عكس الانطباع البارد، بدا أن لديها جانبًا بسيطًا.
نظر لوكاس بعناية إلى سيدي عندما سمع هذه الكلمات.
ثم فجأة رفعت رأسها وسألت.
“اللعبة الكبرى”.
“بالمناسبة، أنت…”
جلس المطلقان وبينهما طاولة خشبية قديمة.
“ما هذا؟”
إن تشكيل تحالف لا يعني أن المرء سيصبح حاكماً بالتأكيد. لكن كان من الواضح أن الاحتمالات ستزداد.
“هل لديك الثقة للتعامل مع المطلقَين الآخرين اللذين أتيا إلى هنا؟”
لكن خطة كاثرين الصغيرة تم كسرها قبل أن تبدأ.
ضحك لوكاس وشكرها. “شكرا.”
“يمكنني أن أعطيك بعض المعلومات.”
“عن ماذا؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 29
“إذاً ثلاثة مطلقين دخلوا هذا الكون.”
بمعنى ما، كان الحكام الأربعة أعداء. لذلك لن يساعدوا بعضهم البعض أبدًا.
“…آه.”
* * *
رمقته سيدي بنظرتها غير راضية. لكن لوكاس تجنب ببراعة نظرتها.
لم يستطع التحدث عن أفكار حاكم الشياطين، لكن مرؤوسته، سيدي، ستعتبر بالتأكيد هذا العالم “كونًا يجب حمايته”.
من بين المطلقين، كان هناك عدد كبير بشكل مدهش من هؤلاء الناس البسطاء.
“…”
أذهلت أذهانهم بسبب الخلود من العمل المتكرر.
“ليس هناك حاجة.”
لذلك بينما كان هذا الجانب من سيدي غير متوقع، لم يكن ذلك مفاجئًا.
لقد كان قرارا ذكيا
“… تقصد لقيط.”
هذا ما أطلق عليها الناجون المرأة ذات الشعر الأسود. حقيقة أنها كانت تقيم في منزل كاثرين لم تكن حقًا شيئًا تخفيه، لذلك كشفت عنه بلطف.
“…”
“… محسنة.”
مم.
تنهد لوكاس.
فوجئ لوكاس للحظة، ولكنه سرعان ما استجمع نفسه وأجاب على سؤالها.
ومع ذلك، شعر هذا الرجل بأنه مألوف بشكل غريب.
“سيكون الأمر صعبًا عليّ لوحدي. ومع ذلك…”
“أنت تدعى [متعصبة المعركة].”
عندما نظر إليها، ضحكت سيدي.
بعد كل شيء، أراد لوكاس حماية هذا العالم بأي ثمن.
“لا أنوي مساعدتك في ذلك.”
كانت سيدي تقول بشكل غير مباشر إنها لا تنوي التحدث.
حسنا. ربما كان يأمل في الكثير. بالنسبة إلى لوكاس، كانت حقيقة أنها لن تفعل أي شيء جيد بما فيه الكفاية.
ومع ذلك، ظل تعبير لوكاس دون تغيير. إذا كان يعتقد أنه كان من المستحيل التفاوض معها، لما فعل شيئًا مجنونًا مثل المجيء إليها مباشرة.
“…”
كاثرين: “… سأتركه هنا.”
تألم سيدي للحظة أطول. ثم، كما لو أنها فكرت في شيء ما، أشرق تعبيرها.
أذهلت أذهانهم بسبب الخلود من العمل المتكرر.
“يمكنني أن أعطيك بعض المعلومات.”
اختفت هالتها. بعبارة أخرى، وافقت سيدي على الجلوس إلى طاولة المفاوضات.
“معلومة؟”
لم يكن طلبها صعبًا بشكل خاص.
“نعم. لكن هناك شروط “.
“ل-، لا…”
“ما هذا؟”
“وماذا في ذلك؟ أنا بالكاد أكبح نفسي في الوقت الحالي، لذا من فضلك لا تقل أي شيء غبي، حسنًا؟ آه، بالطبع، أريد حقًا أن أرى مدى قوتك حقًا يا مجنون، ولكن… ”
“لا يمكنك قتل المزيد من الشياطين في المستقبل.”
“جئت لتقديم عرض.”
“…”
حتى هذا الاجتماع وجهاً لوجه مع سيدي كان مقامرة كبيرة للوكاس. ومع ذلك، كلما تحدثوا أكثر، زادت إمكانية التفاوض. وقد أصبح أكثر اقتناعا.
نظر لوكاس بعناية إلى سيدي عندما سمع هذه الكلمات.
بعد كل شيء، أراد لوكاس حماية هذا العالم بأي ثمن.
مظهرها وجوهر هالتها وسلاحها الروحى.
ولكن كان هناك سبب لكون كاثرين مؤدبة جدًا مع هذه المرأة.
والآن، ملاحظة عدم قتل الشياطين.
“…”
كانت مثل صورة الحاكم التي ظهرت خلف سيدي في تلك اللحظة.
بمجرد دخولها هذا العالم، قامت بنشر وجودها عبر القارة بأكملها. ثم انتظرت.
“حاكم الشياطين ذو القرون السوداء. هذا هو الحاكم الذي تخديمه “.
“…”
أومأت سيدي. يبدو أنها لم تكن لديها نية لإخفائها.
“كيكي.”
لكن لوكاس سأل في حيرة.
“جئت لتقديم عرض.”
“البشر هنا يدعونك المحسّن. ألم تقتل كل شيطان ووحش شيطاني في هذه المدينة؟ ”
بمجرد دخولها هذا العالم، قامت بنشر وجودها عبر القارة بأكملها. ثم انتظرت.
“إذا لم يتمكنوا من التعرف على مستوى خصمهم والقفز إلى المعركة مثل الحمقى، فإنهم لا قيمة لهم.”
كانت سيدي تقول بشكل غير مباشر إنها لا تنوي التحدث.
يبدو أنها تقدر الموضوعات الذكية. حدد لوكاس إحدى سمات سيدي.
“أنت تدعى [متعصبة المعركة].”
ربما لهذا السبب نفسه لم تقتل البشر في هذه المدينة. لقد حصل البشر في هذه المدينة عن غير قصد على ملاذ آمن كان أفضل من الولايات المتحدة عبر المحيط.
أومأت سيدي. يبدو أنها لم تكن لديها نية لإخفائها.
“على كل حال. أنا لا أهتم بالبشر الذين تعتني بهم، لكن لا يمكنك التحرك بشكل شخصي “.
لم يستطع التحدث عن أفكار حاكم الشياطين، لكن مرؤوسته، سيدي، ستعتبر بالتأكيد هذا العالم “كونًا يجب حمايته”.
لم يكن طلبها صعبًا بشكل خاص.
“…”
لم يكن لدى لوكاس أي نية للكشف عن قوته في الوقت الحالي. أراد إخفاء وجوده قدر الإمكان.
لقد فعلت ذلك بالفعل عدة مرات، لكنها في كل مرة كانت تشعر فيها بالتوتر.
حتى هذا الاجتماع وجهاً لوجه مع سيدي كان مقامرة كبيرة للوكاس. ومع ذلك، كلما تحدثوا أكثر، زادت إمكانية التفاوض. وقد أصبح أكثر اقتناعا.
“…كنت أعرف.”
عندما أدرك أنها كانت تخدم الشيطان.
كانت مثل صورة الحاكم التي ظهرت خلف سيدي في تلك اللحظة.
“هذا الكون لديه القدرة على أن يصبح أحد عوالم الإله الشيطاني.”
“…”
بالطبع، لن يتسامح لوكاس أبدًا مع مثل هذا الموقف، لكن الجانب الآخر قد يكون لديه أفكار مختلفة. الشياطين، هذه المخلوقات التي خلقها حاكم الشياطين، قد ابتلعت بالفعل حوالي نصف الأرض في هذا العالم.
لقد مر وقت طويل منذ أن دخل لوكاس والمرأة ذات الشعر الأسود هناك.
لم يستطع التحدث عن أفكار حاكم الشياطين، لكن مرؤوسته، سيدي، ستعتبر بالتأكيد هذا العالم “كونًا يجب حمايته”.
“نعم. لكن هناك شروط “.
ولكن المطلقين الآخرين كانا مختلفين.
لقد استوعب هذا الخيط.
لم يكن لوكاس متأكدًا مما سيفعلونه. كان يأمل فقط أنهم كانوا مدركين لهوياتهم كمطلقين.
* * *
لذلك لن يلمسهم في الوقت الحالي. سيحاول تجنبهم قدر الإمكان حتى يدركوا ما يجري.
“…”
“مفهوم.”
جفلت كاثرين وارتعدت. انحنت وهزت رأسها.
قبل لوكاس عرض سِيدي.
“أخي الأصغر وشخص أحسن إلينا.”
لكن كلاهما كانا يعلمان أن هذا التحالف كان قويًا مثل الورق المبتل. لكن في الوقت الحالي، على الأقل، كان من المفيد العمل معًا.
“البشر هنا يدعونك المحسّن. ألم تقتل كل شيطان ووحش شيطاني في هذه المدينة؟ ”
ثم يتم تشكيل تحالفنا.
لكن خطة كاثرين الصغيرة تم كسرها قبل أن تبدأ.
كراك!
ابتلعت كاثرين ريقها.
توقف منجل كبير في الهواء أمام لوكاس مباشرة. لقد أطلق حاجزًا لوقف هجوم سيدي.
“آه…”
على الرغم من أنه وضع قدرًا كبيرًا من المانا في الحاجز، إلا أنه لا يزال يصدر صريرًا حيث ضغط المنجل عليه أثناء إطلاق الطاقة المظلمة.
توقف منجل كبير في الهواء أمام لوكاس مباشرة. لقد أطلق حاجزًا لوقف هجوم سيدي.
“ماذا تفعلين؟”
جلس المطلقان وبينهما طاولة خشبية قديمة.
“هذا هو الشرط الأخير.”
“…”
ظهرت ابتسامة كبيرة على وجه سِيدي.
“…”
“لنرخي أجسادنا قليلا. سوف أتحكم في قوتي. لن أستخدم أي قوة تتجاوز ما يمكن لهذا الكون أن يتعامل معه “.
على الرغم من أنه وضع قدرًا كبيرًا من المانا في الحاجز، إلا أنه لا يزال يصدر صريرًا حيث ضغط المنجل عليه أثناء إطلاق الطاقة المظلمة.
سيقاتل كلا الجانبين بينما يكبحان أنفسهم.
“هل يمكنني أن أسأل من في هذا المنزل؟”
لم يستطع رفضها.
“أخي الأصغر وشخص أحسن إلينا.”
يمكنه معرفة ذلك بمجرد النظر إلى وجه سِيدي.
* * *
تنهد لوكاس.
“حسنًا.”
“…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
