الموسم الثاني - الفصل 31
ترجمة : [ Yama ]
لأنهم لم يكن لديهم القوة لإجبار لي جونغ هاك على العودة أيضًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 31
صمت لودفيغ بعد ذلك. يبدو أنه كان يحاول تنظيم أفكاره.
بدا أن لوكاس رأى وهمًا من الزهور تتفتح حول مين ها رين عندما رأته.
“معلم…!”
“معلم…!”
“ماذا قالوا؟”
لقد شعر أنها كانت تنضح بفرح أكبر بكثير من آخر مرة التقيا فيها. ركضت مين ها رين نحو لوكاس وابتسمت مثل الجرو الضائع.
كان بإمكانها بالفعل التنبؤ بما يريدون ، لكنها ما زالت تسأله على أي حال.
“هل كل شيء على ما يرام؟”
“هل كل شيء على ما يرام؟”
“هاه…؟ أوه. يمكنني استدعاء كرتين ناريتين في نفس الوقت الآن”.
تجمدت مين ها رين.
“هذا إنجاز مشجع للغاية.”
“هذا أنا. أجل. لقد أبلغت للتو… ماذا؟”
“نعم. ولكن بالإضافة إلى ذلك ، أود أن أسألك شيئًا… آه “.
“أيمكنني أن أسألك شيئا واحدا؟”
مين ها رين ، الذي كان اهتمامه منصبًا على لوكاس طوال الوقت ، لاحظ أخيرًا ليو.
الضغط الناتج عن ذلك وحده من شأنه أن يوجه ضربة قاسية إلى أوروبا.
“… من وراءك؟”
تجمدت مين ها رين.
“هذا ليو فريمان. تلميذي الجديد “.
“إذن… ليو.”
دوك.
“هاها.”
تجمدت مين ها رين.
كان عدد ونوعية صياديهم متفوقين جميعًا على أولئك الموجودين في هذا الجانب. ولم يكن لديهم نقص في الموارد أو لديهم أزمة خاصة.
“تلميذ؟”
‘آه…’
“هذا صحيح.”
“هذا ليو فريمان. تلميذي الجديد “.
أومأ لوكاس برأسه وتساءل.
“رئيسة. لقد تلقينا مكالمة من الفرع الصيني “.
كان الأمر غريبا. كان لديه إحساس قوي بـ “ديجا فو” في هذه اللحظة.
نظر لوكاس إلى هذه الكرة النارية.
‘آه…’
لم يكن لأوروبا وآسيا علاقة متوازنة.
كانت نينا.
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا…”
كان لديها ردة فعل مشابهة عندما قال إنه سيتخذ مين ها-رين تلميذةً له. حتى تعابير وجههم القاسية كانت هي نفسها.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالمقر الرئيسي في روسيا. كان الفرع الأوروبي بأكمله ، الذي كان الآن في وضع محفوف بالمخاطر ، يتلقى دعمًا كبيرًا منهم.
“تلميذ… جديد…”
“اتصل بفرع ألمانيا وقم بتوصيل البوابة.”
تحدثت مين ها رين بكل كلمة ببطء.
“أشعر بالفضول حيال ما حققته حتى الآن. هل تستطيع أن تريني؟”
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا…”
كان الأمر غريبا. كان لديه إحساس قوي بـ “ديجا فو” في هذه اللحظة.
“لأن هذه هي المرة الأولى التي أذكرها فيها.”
“يبدو أنهم يطلبون عودة لي جونغ هاك.”
“…”
“هذا صحيح.”
ساد الصمت مرة أخرى.
لم يكن لديها أبدًا عقدة نقص عندما يتعلق الأمر بمظهرها ، لكنها لا تستطيع إلا أن تشعر بهذه الطريقة الآن بسبب رجل.
في هذا الوقت تقدم ليو للأمام وانحنى لمين ها رين.
ثم أزهرت كرة أخرى من اللهب في إصبع آخر.
“أنا تلميذ المعلم الجديد، ليو فريمان. من فضلك اعتني بي “.
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا…”
“…”
بدا لودفيغ مصدومًا.
حدقت مين ها-رين في ليو للحظة مع تعبير فارغ على وجهها.
شعر لوكاس أنه استطاع أخيرًا فهم سبب قبول شفايزر لهذا العدد الكبير من التلاميذ.
مالذي جرى؟ كان لهذا الصبي مظهر لا يصدق.
عبست نينا.
بدا ليو قذرًا بسبب تدريب لوكاس ، لكن هذا لم يفعل شيئًا لإخفاء التألق المطلق لمظهره. على الأقل لم ترَ مين ها رين ولدًا بوجه جميل مثل ليو.
“معلم…!”
لم يكن لديها أبدًا عقدة نقص عندما يتعلق الأمر بمظهرها ، لكنها لا تستطيع إلا أن تشعر بهذه الطريقة الآن بسبب رجل.
“رئيسة. لقد تلقينا مكالمة من الفرع الصيني “.
ردت مين ها رين بتعبير معقد على وجهها.
الضغط الناتج عن ذلك وحده من شأنه أن يوجه ضربة قاسية إلى أوروبا.
“أنا مين ها-رين. من فضلك اعتني بي أيضا “.
“أنا مين ها-رين. من فضلك اعتني بي أيضا “.
“من فضلك تحدثي براحة ، أيتها الأخت الكبرى.”
ساد الصمت مرة أخرى.
“… الأخت الكبرى؟”
“هاها.”
“نعم.”
“الكرة النارية”.
هذا جعل تعبيرها أكثر تعقيدًا.
دوك.
استدارت مين ها رين لتنظر إلى لوكاس كما لو كانت تطلب المساعدة ، لكن لوكاس ببساطة تجنب نظرتها كما لو كان يخبرها أن تتعامل مع الأمر بمفردها.
“يبدو أنهم يطلبون عودة لي جونغ هاك.”
“إذن… ليو.”
مالذي جرى؟ كان لهذا الصبي مظهر لا يصدق.
“نعم.”
“ماذا قالوا؟”
“ساعتني بك.”
“رئيسة. لقد تلقينا مكالمة من الفرع الصيني “.
“نعم.”
“هذا ليو فريمان. تلميذي الجديد “.
ابتسم ليو بصوت خافت ، وبدا الجو في الغرفة لطيفاً.
استدارت مين ها رين لتنظر إلى لوكاس كما لو كانت تطلب المساعدة ، لكن لوكاس ببساطة تجنب نظرتها كما لو كان يخبرها أن تتعامل مع الأمر بمفردها.
كان الأمر أشبه بتشكيل رابطة غير مرئية بينهما. والسياج الذي جعلهم مجتمعًا كان لوكاس.
أومأ لوكاس برأسه وتساءل.
‘…في الواقع.’
بطبيعة الحال ، لم يستمع لي جونغ هاك لأوامر نينا. لم يكن هذا الوضع حيث كانت تضغط عليه وتحتجزه بالقوة في الفرع الأوروبي.
ربما كان هذا ما شعر به شفايزر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 31
كانت علاقة مختلفة عن العائلة والأصدقاء ، لكنها لم تكن أخف منهم.
حدقت مين ها-رين في ليو للحظة مع تعبير فارغ على وجهها.
شعر لوكاس أنه استطاع أخيرًا فهم سبب قبول شفايزر لهذا العدد الكبير من التلاميذ.
“لقد فشلت في الحفاظ عليه. هذه ظاهرة تحدث عندما يتشتت عقلك أثناء الإلقاء. ركزي قليلا. لن تكوني قادرة على أداء دورك إذا كنت على هذا النحو “.
‘بالتفكير في الأمر…’
تجمدت مين ها رين.
لم يستطع لوكاس أن يتذكر متى كان يشعر بالراحة في آخر مرة.
بعبارة أخرى ، فرع شرق آسيا ، كان ينبغي أيضًا أن يعرف هذه الحقيقة.
“أيمكنني أن أسألك شيئا واحدا؟”
مالذي جرى؟ كان لهذا الصبي مظهر لا يصدق.
“اى شى.”
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالمقر الرئيسي في روسيا. كان الفرع الأوروبي بأكمله ، الذي كان الآن في وضع محفوف بالمخاطر ، يتلقى دعمًا كبيرًا منهم.
“هل كنت تدرب على المعلم خلال الأسبوع الماضي؟”
لمجرد البقاء حتى الآن.
“نعم. لقد كان بجانبي يرشدني طوال الطريق “.
ولأنه كان يشعر بنظرتها إليه ، نظر لوكاس إلى الأعلى ووجد مين ها رين تحدق فيه بنظرة معقدة.
“… إلى جانبك… طوال الطريق…”
“هاه؟”
ولأنه كان يشعر بنظرتها إليه ، نظر لوكاس إلى الأعلى ووجد مين ها رين تحدق فيه بنظرة معقدة.
‘بالتفكير في الأمر…’
لكنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
تحدثت مين ها رين بكل كلمة ببطء.
“أشعر بالفضول حيال ما حققته حتى الآن. هل تستطيع أن تريني؟”
في الحقيقة ، لم يكن عليها أن تتألم من ذلك لفترة طويلة. لم يكن طلبهم مزعجًا على الإطلاق.
“نعم.”
‘بالتفكير في الأمر…’
أومأت مين ها رين.
بعد فترة ، فتح لوكاس فمه.
“الكرة النارية”.
“…”
فرقعة-
“هاه؟”
تطايرت كرة من اللهب على طرف إصبع مين ها-رين.
“هل كنت تدرب على المعلم خلال الأسبوع الماضي؟”
كانت سرعة صبها رائعة. كانت بالفعل قابلة للمقارنة مع ساحر ذو نجمتين.
تطايرت كرة من اللهب على طرف إصبع مين ها-رين.
ثم أزهرت كرة أخرى من اللهب في إصبع آخر.
“لقد قدموا طلبًا لربط بوابة.”
“…”
لمجرد البقاء حتى الآن.
نظر لوكاس إلى هذه الكرة النارية.
ساد صمت متوتر ومفاجئ الغرفة.
بدا غير مستقر وميض كما لو أن ألسنة اللهب ستنطفئ في أي وقت. ثم انطفأت النيران بصوت “هوك”.
أومأ لوكاس برأسه وتساءل.
“لقد فشلت في الحفاظ عليه. هذه ظاهرة تحدث عندما يتشتت عقلك أثناء الإلقاء. ركزي قليلا. لن تكوني قادرة على أداء دورك إذا كنت على هذا النحو “.
مالذي جرى؟ كان لهذا الصبي مظهر لا يصدق.
“أنا آسفة. لم أكن أعرف لأنني تدربت بمفردي لمدة أسبوع. لم يكن لدي أي شخص يشرح لي ذلك “.
“أنا تلميذ المعلم الجديد، ليو فريمان. من فضلك اعتني بي “.
أصبح تعبير لوكاس غريبًا عندما أحنت مين ها رين رأسها.
فرقعة-
“…فهمت.”
لم يكن لأوروبا وآسيا علاقة متوازنة.
“…”
بدا ليو قذرًا بسبب تدريب لوكاس ، لكن هذا لم يفعل شيئًا لإخفاء التألق المطلق لمظهره. على الأقل لم ترَ مين ها رين ولدًا بوجه جميل مثل ليو.
ساد صمت متوتر ومفاجئ الغرفة.
عبست نينا.
بعد فترة ، فتح لوكاس فمه.
‘بالتفكير في الأمر…’
“هل أنت ربما…”
صمت لودفيغ بعد ذلك. يبدو أنه كان يحاول تنظيم أفكاره.
“هاه؟”
شعر لوكاس أنه استطاع أخيرًا فهم سبب قبول شفايزر لهذا العدد الكبير من التلاميذ.
“…لا. إنه لاشيء.”
ترجمة : [ Yama ]
كان لوكاس على وشك السؤال عما إذا كانت مستاءة.
“… من وراءك؟”
لكن حدسه الحاد والدقيق ، الذي شحذ بعد أن عاش لفترة طويلة لم يستطع البشر حتى تخيلها ، كان يخبره بذلك.
“إنهم يحاولون الحصول على شيء منا.”
لمجرد البقاء حتى الآن.
سحق.
* * *
تحدثت مين ها رين بكل كلمة ببطء.
“رئيسة. لقد تلقينا مكالمة من الفرع الصيني “.
“معلم…!”
عبست نينا.
لأنهم لم يكن لديهم القوة لإجبار لي جونغ هاك على العودة أيضًا.
كان بإمكانها بالفعل التنبؤ بما يريدون ، لكنها ما زالت تسأله على أي حال.
صمت لودفيغ بعد ذلك. يبدو أنه كان يحاول تنظيم أفكاره.
“ماذا قالوا؟”
بدا غير مستقر وميض كما لو أن ألسنة اللهب ستنطفئ في أي وقت. ثم انطفأت النيران بصوت “هوك”.
“يبدو أنهم يطلبون عودة لي جونغ هاك.”
“…انتظر قليلا. سأبلغها الآن وأتصل بك بعد ذلك. أجل.”
“هاها.”
لمجرد البقاء حتى الآن.
انفجرت نينا في ضحكة كانت مزيجًا من السخرية والعجز.
“هاه…؟ أوه. يمكنني استدعاء كرتين ناريتين في نفس الوقت الآن”.
بطبيعة الحال ، لم يستمع لي جونغ هاك لأوامر نينا. لم يكن هذا الوضع حيث كانت تضغط عليه وتحتجزه بالقوة في الفرع الأوروبي.
“هاها.”
كان لي جونغ هاك يقوم بمهام في أوروبا بمحض إرادته.
بدا لودفيغ مصدومًا.
بعبارة أخرى ، فرع شرق آسيا ، كان ينبغي أيضًا أن يعرف هذه الحقيقة.
“لقد فشلت في الحفاظ عليه. هذه ظاهرة تحدث عندما يتشتت عقلك أثناء الإلقاء. ركزي قليلا. لن تكوني قادرة على أداء دورك إذا كنت على هذا النحو “.
ومع ذلك ، كان هناك سبب واحد لإرسال طلباتهم إلى نينا.
“إذن… ليو.”
لأنهم لم يكن لديهم القوة لإجبار لي جونغ هاك على العودة أيضًا.
“… الأخت الكبرى؟”
“من الأسهل استخدامي”.
في هذا الوقت تقدم ليو للأمام وانحنى لمين ها رين.
سحق.
“نعم ، يريدون مقابلة لي جونغ هاك مباشرة وإقناعه.”
صرت نينا أسنانها.
“هذا يعني…”
لم يكن لأوروبا وآسيا علاقة متوازنة.
عبست نينا.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالمقر الرئيسي في روسيا. كان الفرع الأوروبي بأكمله ، الذي كان الآن في وضع محفوف بالمخاطر ، يتلقى دعمًا كبيرًا منهم.
فرقعة-
من القوى العاملة إلى الغذاء والمعلومات والموارد المادية الهامة الأخرى. إذا تم قطع أي من هذه ، فإن الآثار ستكون مدمرة.
“…”
“لن يقطعوا دعمهم علانية”.
ساد صمت متوتر ومفاجئ الغرفة.
لكن كان لا يزال من الممكن لهم تأخير شحن البضائع أو تقليل المبلغ الذي أرسلوه باستخدام جميع أنواع الأعذار.
‘…في الواقع.’
الضغط الناتج عن ذلك وحده من شأنه أن يوجه ضربة قاسية إلى أوروبا.
مالذي جرى؟ كان لهذا الصبي مظهر لا يصدق.
“هل أخبرتهم أن لي جونغ هاك رفض؟”
بالنسبة لنينا ، كان هذا شيئًا يجب أن ترحب به.
“لقد قلتها عدة مرات… لكنهم لا يصدقونني.”
كان لوكاس على وشك السؤال عما إذا كانت مستاءة.
“إنهم يتظاهرون فقط بأنهم لا يؤمنون. بعد كل شيء ، إنهم ليسوا أغبياء. همم. إنهم يعرفون ، لكنهم ما زالوا يدفعوننا “.
‘…في الواقع.’
“هذا يعني…”
* * *
“إنهم يحاولون الحصول على شيء منا.”
عبست نينا.
عبست نينا.
عندما أومأت نينا برأسه ، استدار قليلاً وخفض رأسه.
ثم ماذا يريد فرع آسيا؟
“من الأسهل استخدامي”.
لم يكن هناك شيء يكسبونه من الضغط على أوروبا. أو على الأقل هذا ما اعتقدته نينا.
بعد فترة ، فتح لوكاس فمه.
كان عدد ونوعية صياديهم متفوقين جميعًا على أولئك الموجودين في هذا الجانب. ولم يكن لديهم نقص في الموارد أو لديهم أزمة خاصة.
“أيمكنني أن أسألك شيئا واحدا؟”
“… هل يمكنك أن تعذري للحظة؟”
الضغط الناتج عن ذلك وحده من شأنه أن يوجه ضربة قاسية إلى أوروبا.
أشار لودفيغ إلى أذنه. ربما تلقى تقريرًا آخر.
‘بالتفكير في الأمر…’
عندما أومأت نينا برأسه ، استدار قليلاً وخفض رأسه.
“من الأسهل استخدامي”.
“هذا أنا. أجل. لقد أبلغت للتو… ماذا؟”
“معلم…!”
بدا لودفيغ مصدومًا.
مالذي جرى؟ كان لهذا الصبي مظهر لا يصدق.
نظر إلى نينا للحظة قبل أن يتحدث.
“… الأخت الكبرى؟”
“…انتظر قليلا. سأبلغها الآن وأتصل بك بعد ذلك. أجل.”
“أين لي جونغ هاك الآن؟”
صمت لودفيغ بعد ذلك. يبدو أنه كان يحاول تنظيم أفكاره.
عبست نينا.
“ما الأمر؟”
لم يكن لديها أبدًا عقدة نقص عندما يتعلق الأمر بمظهرها ، لكنها لا تستطيع إلا أن تشعر بهذه الطريقة الآن بسبب رجل.
“لقد قدموا طلبًا لربط بوابة.”
كانت علاقة مختلفة عن العائلة والأصدقاء ، لكنها لم تكن أخف منهم.
“بوابة؟”
“أنا آسفة. لم أكن أعرف لأنني تدربت بمفردي لمدة أسبوع. لم يكن لدي أي شخص يشرح لي ذلك “.
“نعم ، يريدون مقابلة لي جونغ هاك مباشرة وإقناعه.”
“اتصل بفرع ألمانيا وقم بتوصيل البوابة.”
ضغطت نينا بأصابعها على صدغها للحظة.
“هاه؟”
في الحقيقة ، لم يكن عليها أن تتألم من ذلك لفترة طويلة. لم يكن طلبهم مزعجًا على الإطلاق.
“معلم…!”
سيلتقي الجانبان وسيجريان مناقشة مباشرة.
“رئيسة. لقد تلقينا مكالمة من الفرع الصيني “.
بالنسبة لنينا ، كان هذا شيئًا يجب أن ترحب به.
“الكرة النارية”.
لن تضطر إلى المعاناة مثل الجمبري في معركة بين الحيتان بعد الآن.
“نعم.”
“أين لي جونغ هاك الآن؟”
“أنا تلميذ المعلم الجديد، ليو فريمان. من فضلك اعتني بي “.
“في ألمانيا.”
عبست نينا.
“هوو.”
“لن يقطعوا دعمهم علانية”.
أومأت نينا برأسها.
“نعم.”
“اتصل بفرع ألمانيا وقم بتوصيل البوابة.”
بدا غير مستقر وميض كما لو أن ألسنة اللهب ستنطفئ في أي وقت. ثم انطفأت النيران بصوت “هوك”.
ربما كان هذا ما شعر به شفايزر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
