نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 276

الكتاب الثاني - الفصل 37

الكتاب الثاني - الفصل 37

الكتاب الثاني – الفصل 37

هؤلاء المساكين لم يتوقعوا أن يموتوا على يد رفاقهم البشر.

 

عندما انتهى ، ربط بوابات المقر الرئيسي لفرع شرق آسيا ومقر الفرع الأوروبي.

 

ضحك الإله للحظة وهو يقرأ هذا الفكر أيضًا.

كانت الضمادات مهمة. خاصة لممارسي فنون الدفاع عن النفس.

يمكنه أن يشعر بخفقان قلبه. لكن لم يكن القلق أو الخوف.

 

 

 

 

لأنهم استخدموها لحماية معصمهم ، وهو أمر مهم للغاية.

 

 

 

 

أومأ ليو وجيرارد فقط.

بالطبع ، لم يكونوا بجودة واقيات المعصم المصنوعة من مواد حديثة ، لكنهم أفضل من الأغطية الأخرى.

 

 

 

 

سمعوا صوت الحكم ماثيو كوستا. كان في غرفة بجانب أرض المبارزة ، و كان يفصل بينهم جدار زجاجي.

ضمد ليو ذراعيه بعناية، تأكد من أنهما مشدودان ومحكمان.

“كم من الوقت سيستغرق ذلك؟”

 

كان النطاق قصيرًا، لكنه جيد لمواقف كهذه.

 

 

عند رؤية هذا ، ابتسم جيرارد.

 

 

 

 

 

“هل ستقاتلني بيديك؟ اعتقدت أنك حصلت على بعض المعدات الجيدة ، ولكن يبدو أن هذا غير صحيح”.

هدأت عواطفه قليلاً.

 

تكلم الإله وقرأ افكار لوكاس.

 

 

“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.

 

 

أخرج لوكاس نفسا عميقا.

 

 

“هاها. هل هذا نوع من الفلسفة الشرقية؟ لست متأكدًا من أنني أتفق مع ذلك “.

“آه…!”

 

ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.

 

تصاعدت مشاعر لوكاس فاجئًا لدرجة أنه لم يستطع إخفاءها.

سحب جيرارد سيفه.

هذا الخاتم متصل مع خاتم آخر ، وإذا تم حقن الكي في أحدهما، سيهتز الآخر.

 

كانت جثث بشرية وليست للشياطين. و هو من قتلهم.

 

يمكنه معرفة ذلك من النظر إلى الآثار. قُتل أوتسورو بشكل سريع. لم يكن هناك أدنى أثر للتردد في تصرفات لوكاس.

عندما أمسك سيفه ، بدأت الطاقة البيضاء تتدفق حول نصل السيف.

يمكنه أن يشعر بخفقان قلبه. لكن لم يكن القلق أو الخوف.

 

“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”

 

 

كي السيف. كان هذا نوعًا من القوة لا يمكن استخدامه إلا من قبل سيّاف من الدرجة الأولى.

كانت جثث بشرية وليست للشياطين. و هو من قتلهم.

 

 

 

 

تصلب تعبير ليو قليلاً.

“آه…!”

 

 

 

 

يمكنه رؤية ذلك.مدى قوة جيرارد.

و عندها…

 

 

 

 

“أنت أيمن. و من أجل الأيام الخوالي ، سأقطع ذراعك اليسرى فقط “.

“هذا صحيح.”

 

كانت هذه المرة الثالثة التي يرى فيها الإله. و بعد أن أصبح مطلقًا وبدأ في إنقاذ البشر، لم يظهر الإله أمامه أبدًا.

 

 

قيلت هذه الكلمات القاسية بهدوء شديد لدرجة أن ليو كان الوحيد الذي سمعها.

الأمر مريب لدرجة تثيرالسخرية. كاد لوكاس يضحك.

 

أوتسورو كان نصف يوكاي.   (حخليها يوكاي عشان الكاتب ما وضح اشي تاني)

 

 

من نبرته ، عرف ليو أن جيرارد كان جادًا.

 

 

 

 

لم ينوِ الكشف عن نفسه للوكاس حتى يحين الوقت المناسب. لم يرغب حتى بإعطائه أدنى تلميح عن وجوده.

لكنه لم يخف.

 

 

“…”

 

لقد قتلت بني جنسي.

بدلا من ذلك ، كان سعيدًا. بعد كل شيء ، أعطته هذه الكلمات تلميحًا عن تحركات جيرارد القادمة.

“هذا صحيح.”

 

طاقة اليوكاي.

 

 

كان جيرارد فخورًا للغاية. بعد أن أعلن أنه سيقطع ذراعه اليسرى، سيلتزم بكلمته.

 

 

 

 

 

هذا يعني أنه في اللحظات الحرجة ، من المرجح أن يستهدف ذراع ليو الأيسر.

 

 

 

 

 

الآن بعد أن عرف ذلك ، سيكون قادرًا على تجنب هجماته قليلا.

ومع ذلك ، كانت تحركاته غير مستقرة.

 

 

 

 

لا بد لي من تجنب المواجهات المباشرة.

 

 

طاقة اليوكاي.

 

 

أثناء التفكير في هذا ، اتخذ ليو موقفًا.

 

 

 

 

 

كان يعلم أنه لا فرصة لفوزه إذا استخدم فنون الدفاع عن النفس أو التقنيات الفرعية التي تعلمها.

 

 

 

 

 

“قبضة الملك المحارب.”

“يبدو أنك لم تحب تحيتي أيها الرجل المجنون.”

 

 

 

 

ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.

لن يعرفوا أبدًا أن العشرات في غرف التحكم وإدارة البوابة أُبيدوا تماما.

 

 

 

 

أخذ ليو نفسا عميقا.

 

 

 

 

قبل فتح البوابة ، أخذ دو دانغبي نفسًا عميقًا.

[سيدير ​​هذه المبارزة ماثيو كوستا ، وسيتم إيقافها إذا شعرت أنها قد انتهت. ضع في اعتبارك أن المبارزين يجب أن يوافقوا على شروط القتال.]

 

 

لقد قتلت بني جنسي.

 

 

سمعوا صوت الحكم ماثيو كوستا. كان في غرفة بجانب أرض المبارزة ، و كان يفصل بينهم جدار زجاجي.

 

 

“هل ستقاتلني بيديك؟ اعتقدت أنك حصلت على بعض المعدات الجيدة ، ولكن يبدو أن هذا غير صحيح”.

 

أخذ ليو نفسا عميقا.

أومأ ليو وجيرارد فقط.

سحب جيرارد سيفه.

 

 

 

 

[لتبدأ المبارزة.]

 

 

[نحن…]

 

 

* * *

 

 

 

 

أجبر لوكاس نفسه على الهدوء.

غرفة إدارة البوابة.

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

كانت هذه غرفة أُنشئت لإدارة و صيانة البوابة و يمكن العثور عليها في كل فرع.

 

 

طاقة اليوكاي.

 

 

قد يعتقد الناس أن فتح البوابة وإغلاقها لم يكن أمرا مهما ، لكن هذا لم ليس صحيحًا. إذا سمحوا بدخول الأعداء، فقد يتسبب ذلك في هجوم أعدائهم من داخل القاعدة.

 

 

 

 

لذلك ، فإن الأشخاص الذين سُمح لهم بالعمل في غرفة إدارة البوابة هم الذين تثق بهم الإدارة تمامًا.

 

 

 

 

المجنون.

“لم يتوقعوا ذلك حتى لحظة موتهم.”

 

 

 

 

 

لم يستطع دو دانغبي إلا أن يفكر بذلك و هو ينظر إلى الجثث بتعبير قاسي.

 

 

 

 

“…ميزة؟”

كانت جثث بشرية وليست للشياطين. و هو من قتلهم.

 

 

 

 

 

لقد قتلت بني جنسي.

 

 

لم يكن أحد والديه من اليوكاي.

 

 

بمجرد أن فكر في ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة.

 

 

لأنهم استخدموها لحماية معصمهم ، وهو أمر مهم للغاية.

 

 

الرغم أنهم كانوا من جنسيات وأعراق مختلفة ، إلا أنهم كانوا رفاقًا قاتلوا ذات مرة ضد الشياطين. لا يمكن إنكار أنهم كانوا حلفاء.

 

 

المجنون.

 

 

والأهم من ذلك ، أن معظم البشر هنا كانوا من المدنيين.

أمن الممكن أن يقتل لوكاس البشر؟ و هل سيتردد عند فعلها؟

 

كانت هذه المرة الثالثة التي يرى فيها الإله. و بعد أن أصبح مطلقًا وبدأ في إنقاذ البشر، لم يظهر الإله أمامه أبدًا.

 

 

ومع ذلك ، لم يُظهر لهم أي رحمة.

كان هناك شعور غريب ومخيف كما لو كان دمية مكسورة تم إجبارها على النهوض.

 

 

 

 

بماذا فكروا عند موتهم؟

 

 

يمكنه رؤية ذلك.مدى قوة جيرارد.

 

 

كشف دو دانغبي عن نفسه عمداً لهم قبل وفاتهم. وشاهد عيونهم تتسع بسبب الصدمة.

 

 

 

 

 

هؤلاء المساكين لم يتوقعوا أن يموتوا على يد رفاقهم البشر.

“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.

 

والأهم من ذلك ، أن معظم البشر هنا كانوا من المدنيين.

 

“أتريدني أن أذهب إلى هناك؟”

عندما تذكر الخوف وعدم التصدق في عيونهم ، انبعثت موجة من السرور في جسده.

لم يستطع لوكاس إخفاء صدمته.

 

هذه بعض الأشياء التي أراد نوديسوب اكتشافها.

 

 

ومع ذلك ، بينما استمتع بردود أفعالهم ، لم يسمح لهم بتفعيل الإنذار. حدث هذا الاغتيال الجماعي بصمت.

“نوديسوب.”

 

 

 

 

الآن، حتى مع وجود غرفة التحكم تحت سيطرتهم ، ظل الوضع في المقر الروسي هادئًا كالمعتاد.

“لا أعتقد أنك أتيت إلى هنا لتكملني فقط.”

 

يعرف لوكاس الآن مهمة من جاء إلى هذه القاعدة.

 

 

لن يعرفوا أبدًا أن العشرات في غرف التحكم وإدارة البوابة أُبيدوا تماما.

المجنون.

 

 

 

 

تلاعب دو دانغبي بلوحة تحكم البوابة.

 

 

تحدث نوديسوب كما لو قرأ أفكار لوكاس.

 

 

عندما انتهى ، ربط بوابات المقر الرئيسي لفرع شرق آسيا ومقر الفرع الأوروبي.

بدلا من ذلك ، كان سعيدًا. بعد كل شيء ، أعطته هذه الكلمات تلميحًا عن تحركات جيرارد القادمة.

 

 

 

 

الآن ، بضغطة زر سيتم تشغيل البوابة وسيظهر مئات الصيادين المختارين من شرق آسيا في هذه القاعدة.

 

 

 

 

بماذا فكروا عند موتهم؟

تمامًا كما كان يعتقد ذلك ، شعر بالاهتزاز في خاتمه.

فوجئ لوكاس.

 

 

 

 

هذا الخاتم متصل مع خاتم آخر ، وإذا تم حقن الكي في أحدهما، سيهتز الآخر.

 

 

 

 

ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.

كان النطاق قصيرًا، لكنه جيد لمواقف كهذه.

 

 

 

 

بمجرد أن فكر في ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة.

قبل فتح البوابة ، أخذ دو دانغبي نفسًا عميقًا.

 

 

كان هذا مستحيلا. كان ميتا بالفعل.

 

قيلت هذه الكلمات القاسية بهدوء شديد لدرجة أن ليو كان الوحيد الذي سمعها.

إذا فتح هذه البوابة ، فستصبح هذه القاعدة في حالة من الفوضى. كان من المستحيل معرفة عدد الأشخاص الذين سيموتون.

 

 

 

 

كانت جثث بشرية وليست للشياطين. و هو من قتلهم.

ولن تكون معركة ضد الشياطين بل ضد إخوانهم البشر. سينتهي الأمر بالجانب المهزوم والجانب المنتصر بالعديد من الخسائر دون اكتساب أي شيء.

 

 

 

 

“…من قال هذا؟”

سيموت الكثيرون من أجل لا شيء.

 

 

 

 

كانت هذه غرفة أُنشئت لإدارة و صيانة البوابة و يمكن العثور عليها في كل فرع.

يمكنه شم رائحة الدم من الآن.

 

 

 

 

تدفق الدم الأحمر من فم أوتسورو ، مشكلاً بركة على الأرض.

يمكنه أن يشعر بخفقان قلبه. لكن لم يكن القلق أو الخوف.

 

 

كان جيرارد فخورًا للغاية. بعد أن أعلن أنه سيقطع ذراعه اليسرى، سيلتزم بكلمته.

 

 

بابتسامة، فتتح دو دانغبي البوابة.

 

 

[هوو.]

 

“لا أعتقد أنك أتيت إلى هنا لتكملني فقط.”

* * *

 

 

يمكنه رؤية ذلك.مدى قوة جيرارد.

 

 

يعرف لوكاس الآن مهمة من جاء إلى هذه القاعدة.

 

 

 

 

 

بدا وجه أوتسورو بشعًا.

 

 

 

 

 

انسحبت الأوعية الدموية من وجهه ، وهو يضغط على أسنانه بشدة لدرجة أن لثته تنزف. الصوت الذي جاء من حلقه لم يبدُ بشريًا.

“لا يهم إذا لم تأت. بكل صدق ، سأكون سعيدًا إذا لم تأت. ولكن إذا فاتتك هذه الفرصة، فربما تندم عليها.”

 

عند رؤية هذا ، ابتسم جيرارد.

 

 

أوتسورو كان نصف يوكاي.   (حخليها يوكاي عشان الكاتب ما وضح اشي تاني)

 

 

 

 

أخرج لوكاس نفسا عميقا.

لم يكن أحد والديه من اليوكاي.

 

 

 

 

 

طاقة اليوكاي.

 

 

طاقة اليوكاي.

 

 

ظهرت طاقة اليوكاي في اليابان فقط. و بدون قوة الإرادة الكافية ، لن يكون المرء قادرًا على التحكم في هذه القوة.

وقف هناك كائن بجسد بدا مصنوعا من الضوء. بشكل عام، كان الشكل شكل إنسان، لكن ليس لديه أي ملامح أو شعر على أجسامهم.

 

 

 

 

ربما حصل أوتسورو على طاقة اليوكاي بمفرده. أو ربما حصل على خلايا يوكاي عظيم وزرعها في نفسه ، أو ربما أكل قلبه.

 

 

 

 

أومأ برأسه قبل أن ينظر إلى نفسه.

و بسبب ذلك، فشل أوتسورو في جعل طاقة اليوكاي ملكًا له.

ظهرت طاقة اليوكاي في اليابان فقط. و بدون قوة الإرادة الكافية ، لن يكون المرء قادرًا على التحكم في هذه القوة.

 

ومع ذلك ، بينما استمتع بردود أفعالهم ، لم يسمح لهم بتفعيل الإنذار. حدث هذا الاغتيال الجماعي بصمت.

 

 

كسر.

 

 

الكتاب الثاني – الفصل 37

 

 

“آه…!”

 

 

هدأت عواطفه قليلاً.

 

[بالطبع لا دخل أربعة مطلقون هذا الكون حتى الآن. أنا هنا لشرح ميزة صغير تملكها.”

داس لوكاس على صدر أوتسورو ودمر قلبه.

 

 

 

 

 

تدفق الدم الأحمر من فم أوتسورو ، مشكلاً بركة على الأرض.

 

 

“هذا الكون لديه قانون تناسخ. بما أنني لم أقتل روحه ، فلا يمكن اعتبار ذلك قاسياً “.

 

لم يكن أحد والديه من اليوكاي.

لم يهدأ غضبه.

مرت صور مين ها-رين وليو فريمان في ذهنه تلك اللحظة.

 

لم يستطع دو دانغبي إلا أن يفكر بذلك و هو ينظر إلى الجثث بتعبير قاسي.

 

 

لقد شعر أنه إذا اُستُفِزَّ أكثر ، فلن ينتهي الأمر بقتل أوتسورو أو الدخلاء فقط بل و كل إنسان في هذا العالم.

 

 

 

 

 

أخرج لوكاس نفسا عميقا.

 

 

 

 

 

لم يستطع فعل ذلك.

 

 

 

 

الكائن الذي خلق الأكوان المتعددة.

أجبر لوكاس نفسه على الهدوء.

 

 

 

 

 

مرت صور مين ها-رين وليو فريمان في ذهنه تلك اللحظة.

“لم يتوقعوا ذلك حتى لحظة موتهم.”

 

هذا الخاتم متصل مع خاتم آخر ، وإذا تم حقن الكي في أحدهما، سيهتز الآخر.

 

 

“…”

 

 

 

 

 

هدأت عواطفه قليلاً.

 

 

لا بد لي من تجنب المواجهات المباشرة.

 

 

و عندها…

 

 

 

 

 

نهض أوتسورو.

 

 

 

 

 

كان هذا مستحيلا. كان ميتا بالفعل.

 

 

لن يعرفوا أبدًا أن العشرات في غرف التحكم وإدارة البوابة أُبيدوا تماما.

 

 

لقد تحطم قلبه ، و لا يوجد كائن حي يمكنه البقاء على قيد الحياة بدون قلب.

عندما انتهى ، ربط بوابات المقر الرئيسي لفرع شرق آسيا ومقر الفرع الأوروبي.

 

 

 

[أخبرتك. أنا دائما مشغول.]

ومع ذلك ، كانت تحركاته غير مستقرة.

 

 

 

 

[لكني كنت أنتبه لأفعالك. و كان هذا ممتعًا للغاية. قلة من المطلقين ارتفعتوا أسرع منك.]

كان هناك شعور غريب ومخيف كما لو كان دمية مكسورة تم إجبارها على النهوض.

 

 

فوجئ لوكاس.

 

كان النطاق قصيرًا، لكنه جيد لمواقف كهذه.

ثم انفتح فم أوتسورو.

 

 

خرج صوته بشكل غريب. لكن لوكاس لم ينتبه للصوت.

 

“… لقد مضى وقت طويل جدًا.”

“يبدو أنك لم تحب تحيتي أيها الرجل المجنون.”

 

 

 

 

 

خرج صوته بشكل غريب. لكن لوكاس لم ينتبه للصوت.

 

 

 

 

“هل ستقاتلني بيديك؟ اعتقدت أنك حصلت على بعض المعدات الجيدة ، ولكن يبدو أن هذا غير صحيح”.

المجنون.

لا ، لقد كانت قوة أكثر تعقيدًا من البوابة. كان أقرب بكثير إلى حركة الفضاء والزمان التي استخدمها نصف الإله ذاك في الماضي.

 

عندما انتهى ، ربط بوابات المقر الرئيسي لفرع شرق آسيا ومقر الفرع الأوروبي.

 

لا، لا يمكن القول أنه سمع الصوت. بدلاً من ذلك، الأمر كما لو أن المتحدث طبع الكلمات مباشرة في رأسه.

كان هناك عدد قليل جدا من الكائنات في هذا الكون الذين يعرفون هذا اللقب. وقد عرف من يستطيع السيطرة على أوتسورو.

 

 

 

 

 

“نوديسوب.”

كان يعلم أنه لا فرصة لفوزه إذا استخدم فنون الدفاع عن النفس أو التقنيات الفرعية التي تعلمها.

 

 

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

 

 

 

أومأ برأسه قبل أن ينظر إلى نفسه.

 

 

ربما حصل أوتسورو على طاقة اليوكاي بمفرده. أو ربما حصل على خلايا يوكاي عظيم وزرعها في نفسه ، أو ربما أكل قلبه.

 

 

يمكنه معرفة ذلك من النظر إلى الآثار. قُتل أوتسورو بشكل سريع. لم يكن هناك أدنى أثر للتردد في تصرفات لوكاس.

 

 

 

 

 

“أنا متفاجئ. سمعت أنك مطلق يحب البشر. لكنك أقل رحمة بكثير مما توقعت “.

 

 

 

 

“قبضة الملك المحارب.”

“هذا الكون لديه قانون تناسخ. بما أنني لم أقتل روحه ، فلا يمكن اعتبار ذلك قاسياً “.

 

 

 

 

 

“إذن هذا ما تفكر فيه “.

هدأت عواطفه قليلاً.

 

 

 

الأمر مريب لدرجة تثيرالسخرية. كاد لوكاس يضحك.

أمن الممكن أن يقتل لوكاس البشر؟ و هل سيتردد عند فعلها؟

 

 

 

 

 

هذه بعض الأشياء التي أراد نوديسوب اكتشافها.

 

 

 

 

ومع ذلك ، بينما استمتع بردود أفعالهم ، لم يسمح لهم بتفعيل الإنذار. حدث هذا الاغتيال الجماعي بصمت.

“ومع ذلك ، أعتقدت أنك ستكون أكثر تسامحًا لأنك تعتبر نفسك منقذًا للبشرية.”

 

 

 

 

* * *

“كفانا هراء، نوديسوب. أنا لست في مزاج جيد الآن. لذا أخبرني لم تجرأت على إظهار وجهك؟”

كانت جثث بشرية وليست للشياطين. و هو من قتلهم.

 

 

 

ضمد ليو ذراعيه بعناية، تأكد من أنهما مشدودان ومحكمان.

لم يتأثر نوديسوب بنبرة لوكاس القاسية.

لقد مر وقت طويل منذ أن شعر لوكاس بهذا الشعور. بقوته الحالية ، حتى الحكام لم يتمكنوا من قراءة أفكاره.

 

 

 

 

“في البداية، لم أكن سأظهر نفسي.”

لقد مر وقت طويل منذ أن شعر لوكاس بهذا الشعور. بقوته الحالية ، حتى الحكام لم يتمكنوا من قراءة أفكاره.

 

“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”

 

 

كان هذا صحيحا.

كشف دو دانغبي عن نفسه عمداً لهم قبل وفاتهم. وشاهد عيونهم تتسع بسبب الصدمة.

 

 

 

مرت صور مين ها-رين وليو فريمان في ذهنه تلك اللحظة.

لم ينوِ الكشف عن نفسه للوكاس حتى يحين الوقت المناسب. لم يرغب حتى بإعطائه أدنى تلميح عن وجوده.

 

 

يمكنه أن يشعر بخفقان قلبه. لكن لم يكن القلق أو الخوف.

 

“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.

لكن الوضع تغير.

 

 

 

 

كان هذا صحيحا.

“تم عقد اجتماع”.

ومع ذلك ، كانت تحركاته غير مستقرة.

 

 

 

“…ماذا؟”

“…ماذا؟”

 

 

إذا فتح هذه البوابة ، فستصبح هذه القاعدة في حالة من الفوضى. كان من المستحيل معرفة عدد الأشخاص الذين سيموتون.

 

أومأ ليو وجيرارد فقط.

“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”

 

 

 

 

 

تجعدت حواجب لوكاس من كلمات نوديسوب غير المتوقعة.

 

 

بدا وجه أوتسورو بشعًا.

 

 

“من هم هؤلاء الثلاثة؟”

 

 

 

 

 

“ستكتشف ذلك عندما تأتي.”

“هذا صحيح.”

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، ظهر تموج صغير في الهواء ، ثم انقسم المكان مشكلا بوابة.

كان يعلم أنه لا فرصة لفوزه إذا استخدم فنون الدفاع عن النفس أو التقنيات الفرعية التي تعلمها.

 

 

 

 

لا ، لقد كانت قوة أكثر تعقيدًا من البوابة. كان أقرب بكثير إلى حركة الفضاء والزمان التي استخدمها نصف الإله ذاك في الماضي.

 

 

 

 

هذا الخاتم متصل مع خاتم آخر ، وإذا تم حقن الكي في أحدهما، سيهتز الآخر.

القدرة التي يمكن للكائنات المتسامية فقط استخدامها.

لم يهدأ غضبه.

 

“أنا متفاجئ. سمعت أنك مطلق يحب البشر. لكنك أقل رحمة بكثير مما توقعت “.

 

 

“أتريدني أن أذهب إلى هناك؟”

 

 

لم يتأثر نوديسوب بنبرة لوكاس القاسية.

 

لأنهم استخدموها لحماية معصمهم ، وهو أمر مهم للغاية.

“نعم.”

 

 

 

 

بالطبع ، لم يكونوا بجودة واقيات المعصم المصنوعة من مواد حديثة ، لكنهم أفضل من الأغطية الأخرى.

من اللطيف أن يفتح له ممرًا.

 

 

 

 

كانت الضمادات مهمة. خاصة لممارسي فنون الدفاع عن النفس.

الأمر مريب لدرجة تثيرالسخرية. كاد لوكاس يضحك.

 

 

 

 

أخرج لوكاس نفسا عميقا.

كان يعتقد أنه فخ ، لكن لم يسعه إلا أن يستغرب من موقف نوديسوب.

[بالطبع لا دخل أربعة مطلقون هذا الكون حتى الآن. أنا هنا لشرح ميزة صغير تملكها.”

 

 

 

 

تحدث نوديسوب كما لو قرأ أفكار لوكاس.

كي السيف. كان هذا نوعًا من القوة لا يمكن استخدامه إلا من قبل سيّاف من الدرجة الأولى.

 

 

 

“…من قال هذا؟”

“لا يهم إذا لم تأت. بكل صدق ، سأكون سعيدًا إذا لم تأت. ولكن إذا فاتتك هذه الفرصة، فربما تندم عليها.”

 

 

كان هذا صحيحا.

 

 

“…من قال هذا؟”

لم يكن فخًا.

 

سيموت الكثيرون من أجل لا شيء.

 

و كان الجسد مثاليًا.

[أنا.]

يمكنه شم رائحة الدم من الآن.

 

الكتاب الثاني – الفصل 37

 

 

جاء الجواب من ورائه.

 

 

[لم أرك منذ وقت طويل. ما المدة التي مرت منذ آخر لقاء لنا؟]

 

تجعدت حواجب لوكاس من كلمات نوديسوب غير المتوقعة.

لم يستطع لوكاس إخفاء صدمته.

 

 

“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”

 

“…من قال هذا؟”

تصاعدت مشاعر لوكاس فاجئًا لدرجة أنه لم يستطع إخفاءها.

 

 

 

 

لم ينوِ الكشف عن نفسه للوكاس حتى يحين الوقت المناسب. لم يرغب حتى بإعطائه أدنى تلميح عن وجوده.

كان هذا طبيعيا.

 

 

 

 

 

‘هذا الصوت…’

“أنت أيمن. و من أجل الأيام الخوالي ، سأقطع ذراعك اليسرى فقط “.

 

 

 

 

لا، لا يمكن القول أنه سمع الصوت. بدلاً من ذلك، الأمر كما لو أن المتحدث طبع الكلمات مباشرة في رأسه.

 

 

أخرج لوكاس نفسا عميقا.

 

 

استدار لوكاس.

 

 

 

 

 

وقف هناك كائن بجسد بدا مصنوعا من الضوء. بشكل عام، كان الشكل شكل إنسان، لكن ليس لديه أي ملامح أو شعر على أجسامهم.

 

 

 

 

لن يعرفوا أبدًا أن العشرات في غرف التحكم وإدارة البوابة أُبيدوا تماما.

و كان الجسد مثاليًا.

 

 

أمن الممكن أن يقتل لوكاس البشر؟ و هل سيتردد عند فعلها؟

 

 

نظر لوكاس إلى هذا الكائن بتعبير معقد على وجهه. لم يستطع تذكر المدة التي مرت منذ أن تقلبت عواطفه هكذا.

 

 

 

 

 

[لم أرك منذ وقت طويل. ما المدة التي مرت منذ آخر لقاء لنا؟]

“نعم.”

 

جاء الجواب من ورائه.

 

 

“… لقد مضى وقت طويل جدًا.”

 

 

 

 

 

[هوو.]

كان جيرارد فخورًا للغاية. بعد أن أعلن أنه سيقطع ذراعه اليسرى، سيلتزم بكلمته.

 

سمعوا صوت الحكم ماثيو كوستا. كان في غرفة بجانب أرض المبارزة ، و كان يفصل بينهم جدار زجاجي.

 

لا بد لي من تجنب المواجهات المباشرة.

ضحك الإله.

 

 

كانت هذه غرفة أُنشئت لإدارة و صيانة البوابة و يمكن العثور عليها في كل فرع.

 

 

الكائن الذي خلق الأكوان المتعددة.

 

 

شعر لوكاس بالتردد.

 

 

فوجئ لوكاس.

 

 

 

 

لا ، لقد كانت قوة أكثر تعقيدًا من البوابة. كان أقرب بكثير إلى حركة الفضاء والزمان التي استخدمها نصف الإله ذاك في الماضي.

كانت هذه المرة الثالثة التي يرى فيها الإله. و بعد أن أصبح مطلقًا وبدأ في إنقاذ البشر، لم يظهر الإله أمامه أبدًا.

 

 

 

 

كانت الضمادات مهمة. خاصة لممارسي فنون الدفاع عن النفس.

بالطبع ، لم يكن هذا غريباً، لكن لوكاس شعر بالحيرة قليلاً. اعتقد أنهما سيلتقيان مرة أخرى على الأقل بعد أن يكمل مهمته الأولى.

 

 

* * *

 

 

[أخبرتك. أنا دائما مشغول.]

 

 

 

 

لا بد لي من تجنب المواجهات المباشرة.

تكلم الإله وقرأ افكار لوكاس.

 

 

 

 

 

لقد مر وقت طويل منذ أن شعر لوكاس بهذا الشعور. بقوته الحالية ، حتى الحكام لم يتمكنوا من قراءة أفكاره.

 

 

 

 

الكائن الذي خلق الأكوان المتعددة.

أثبت هذا أنه الإله حقًا.

 

 

[سيدير ​​هذه المبارزة ماثيو كوستا ، وسيتم إيقافها إذا شعرت أنها قد انتهت. ضع في اعتبارك أن المبارزين يجب أن يوافقوا على شروط القتال.]

 

[أخبرتك. أنا دائما مشغول.]

لا يزال رجلاً ماكرًا.

 

 

يمكنه شم رائحة الدم من الآن.

 

تكلم الإله وقرأ افكار لوكاس.

ضحك الإله للحظة وهو يقرأ هذا الفكر أيضًا.

 

 

 

 

 

[لكني كنت أنتبه لأفعالك. و كان هذا ممتعًا للغاية. قلة من المطلقين ارتفعتوا أسرع منك.]

داس لوكاس على صدر أوتسورو ودمر قلبه.

 

كانت أكبر مشكلته هي الوضع الحالي للقاعدة وما يحدث فيها.

 

يعرف لوكاس الآن مهمة من جاء إلى هذه القاعدة.

“لا أعتقد أنك أتيت إلى هنا لتكملني فقط.”

 

 

 

 

الأمر مريب لدرجة تثيرالسخرية. كاد لوكاس يضحك.

[بالطبع لا دخل أربعة مطلقون هذا الكون حتى الآن. أنا هنا لشرح ميزة صغير تملكها.”

أمن الممكن أن يقتل لوكاس البشر؟ و هل سيتردد عند فعلها؟

 

 

 

إذا ذهب معهم ، فقد يتم القضاء على جميع الصيادين الأوروبيين ، بما في ذلك نينا بحلول الوقت الذي يعود فيه.

“…ميزة؟”

 

 

 

 

 

[والأهم من ذلك ، لوكاس ترومان ، لدي نصيحة لك.]

 


 

 

 

 

“…”

‘هذا الصوت…’

 

 

 

 

لم يكن فخًا.

علق على الفصل اللعين.

 

 

 

 

كان على يقين من أن الإله لن يتعاون مع نوديسوب.

 

 

 

 

 

وعلم لوكاس أنه إذا أضاع هذه الفرصة ، فلن يتمكن أبدًا من معرفة الميزة الصغيرة التي يتمتع بها أو سماع النصيحة.

 

 

 

 

 

“كم من الوقت سيستغرق ذلك؟”

 

 

 

 

 

[نحن…]

 

 

ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.

 

 

ألا يمكنه أن يقول؟

تلاعب دو دانغبي بلوحة تحكم البوابة.

 

 

 

 

شعر لوكاس بالتردد.

 

 

“ومع ذلك ، أعتقدت أنك ستكون أكثر تسامحًا لأنك تعتبر نفسك منقذًا للبشرية.”

 

 

كانت أكبر مشكلته هي الوضع الحالي للقاعدة وما يحدث فيها.

كان هناك شعور غريب ومخيف كما لو كان دمية مكسورة تم إجبارها على النهوض.

 

“أنا متفاجئ. سمعت أنك مطلق يحب البشر. لكنك أقل رحمة بكثير مما توقعت “.

 

 

إذا ذهب معهم ، فقد يتم القضاء على جميع الصيادين الأوروبيين ، بما في ذلك نينا بحلول الوقت الذي يعود فيه.

 

 

عندما تذكر الخوف وعدم التصدق في عيونهم ، انبعثت موجة من السرور في جسده.

 

لن يعرفوا أبدًا أن العشرات في غرف التحكم وإدارة البوابة أُبيدوا تماما.

“…”

 

 

قيلت هذه الكلمات القاسية بهدوء شديد لدرجة أن ليو كان الوحيد الذي سمعها.

 

 

بعد التفكير للحظة ، فتح لوكاس فمه.

 

 

 

 

[أنا.]

علق على الفصل اللعين.

“…”

 

تكلم الإله وقرأ افكار لوكاس.

 

تدفق الدم الأحمر من فم أوتسورو ، مشكلاً بركة على الأرض.

ولن تكون معركة ضد الشياطين بل ضد إخوانهم البشر. سينتهي الأمر بالجانب المهزوم والجانب المنتصر بالعديد من الخسائر دون اكتساب أي شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط