نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 278

الكتاب الثاني - الفصل 39

الكتاب الثاني - الفصل 39

الكتاب الثاني – الفصل 39

 

 

 

 

 

 

ووش!

عندما سمع أن الاجتماع انتهى ، كان نوديسوب أول من وقف. وانحنى للإله وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

 

 

ضربة واحدة.

 

 

 

 

فعلت سِيدي مثله. و قبل مغادرتها بقليل ، نظرت إلى لوكاس مرة أخرى.

 

 

“أنا مستعد لقتلك”.

 

 

 

 

 

 

عندما كان لوكاس على وشك أن يتبعهم ، تكلم الإله.

قام جيرارد بصر أسنانه حيث قام بتضييق المسافة بينهما مرة أخرى. و هذه المرة ، طعن إلى الأمام. كان سريعا. كان تجنب هذا الهجوم السريع مستحيلا.

 

 

 

 

 

 

 

 

[انتظر.]

 

 

 

 

 

 

لكن كانت هناك مشاكل أخرى أيضًا.

ضاقت عينا لوكاس، هز الإله كتفيه بكل بساطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[استرخ ، أحاول أن أقدم لك بعض النصائح؟]

 

 

لذلك ، بينما أبقى الموضوع في قلبه، حاول ألا يفكر في الأمر. لقد خفف بقوة من مشاعره ودفنها في أعماق قلبه.

 

 

 

 

“تكلم بسرعة. ليس لدي وقت “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضحك الإله على ذلك.

كانت نبرته ناعمة ، لكن لوكاس يعرف أنه لن يتحدث إذا لم يعطه إجابة.

 

 

 

 

 

تمامًا مثل هجماته السابقة ، تجنب ليو. بالكاد لمس طرف السيف شحمة أذنه. أراقت بعض الدماء ، لكنها كانت إصابة طفيفة.

 

ومع ذلك ، لم يكن أبدًا قلقًا بشأن هذه المواجهة. لأنه يعتقد أن قوته تفوق ليو.

[مرحبًا ، لوكاس ، ألا تفكر في عالمك؟ لقد مرت فترة من الوقت منذ أن غادرت. لن يكون غريباً إذا شعرت بالحنين إلى الوطن أو شيء من هذا القبيل. هناك دائما بعض الرجال العاطفيين. حسنًا ، اعتاد معظمهم على ذلك بعد بضعة آلاف من السنين.]

 

 

لم يكن ذلك وهمًا ، بعد كل شيء. كان ليو يزداد سرعة.

 

 

 

“ومع ذلك ، أنت لم تهاجم.”

عرف لوكاس الطريقة التي يتكلم بها الإله. كان يتحدث دائمًا بطريقة ملتوية دون قول ما بريده بسهولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

في البداية ، اعتقد أنه تباطأ، و نظرًا لأنه متعب ، كان هذا حكمًا طبيعيًا. و في الواقع ، أرهقته الهجمات المستمرة.

كان يعلم ذلك ، لكن… لوكاس لم يكن في وضع جيد للغاية في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

 

[مرحبًا ، لوكاس ، ألا تفكر في عالمك؟ لقد مرت فترة من الوقت منذ أن غادرت. لن يكون غريباً إذا شعرت بالحنين إلى الوطن أو شيء من هذا القبيل. هناك دائما بعض الرجال العاطفيين. حسنًا ، اعتاد معظمهم على ذلك بعد بضعة آلاف من السنين.]

“وضح كلامك.”

لم يعد عدوًا يمكن مواجهته بهذا التصميم الضعيف.

 

 

 

 

 

“ومع ذلك ، أنت لم تهاجم.”

[اجب علي سؤالي أولا. الأمر مرتبط بما أريد أن أخبرك به.]

 

 

 

 

 

 

 

كانت نبرته ناعمة ، لكن لوكاس يعرف أنه لن يتحدث إذا لم يعطه إجابة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، سيكون لوكاس في وضع غير مؤات مع مرور المزيد من الوقت. لذلك ، وهو يتنهد ، أجاب على السؤال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“عالمي دائمًا في قلبي. هناك أشخاص ينتظرونني هناك ، وقد وعدتهم بأنني سأعود “.

 

 

 

 

 

 

ابتسم الإله.

 

عندما كان لوكاس على وشك أن يتبعهم ، تكلم الإله.

إذا كان ذلك ممكنًا ، لعاد إلى عالمه مباشرة.

 

 

 

 

ضاقت عينا لوكاس، هز الإله كتفيه بكل بساطة.

 

 

 

 

لكنه كان يعلم أن ذلك مستحيل الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لذلك ، بينما أبقى الموضوع في قلبه، حاول ألا يفكر في الأمر. لقد خفف بقوة من مشاعره ودفنها في أعماق قلبه.

 

 

في تلك اللحظة ، اختفت صورة الداعم ليو فريمان من عقل جيرارد.

 

 

 

كان ليو يوقف نفسه عن قصد من أجل توجيه ضربة من شأنها أن تحدد نتيجة القتال.

 

 

لكن الإله تحدث عنهم بوقاحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل هذا الجواب كاف؟”

 

 

حول ليو يأسه إلى تركيز شديد.

 

 

 

حول ليو يأسه إلى تركيز شديد.

[هذا يكفى.]

وش.

 

‘كنت مخطئا.’

 

 

 

كان يعلم ذلك ، لكن… لوكاس لم يكن في وضع جيد للغاية في الوقت الحالي.

“إذن ما هي نصيحتك؟”

 

 

 

 

 

 

 

[قد يكون هناك شخص تعرفه في هذا الكون.]

 

 

 

 

 

 

لم يقل “سأقتلك” ولكن “أنا مستعد لقتلك”. كانت الكلمات متشابهة ولكن معانيها مختلفة.

“ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

كانت الكلمات التي قالها بعد ذلك أكثر الأشياء إثارة للصدمة التي سمعها لوكاس منذ عشرات الآلاف من السنين.

عبس لوكاس.

 

 

 

 

كان يعلم ذلك. كان يعلم ، لكنه لم يفهم.

 

 

 

 

“هذا الكون” الذي ذكره الإله لم يكن الفضاء الخاص، كان يشير إلى الكون الذي جاء منه للتو ، حيث مين ها-رين وليو. الكون الذي ستقام فيه اللعبة الكبرى قريبًا.

 

 

فكر في السبب.

 

 

 

كان ليو يوقف نفسه عن قصد من أجل توجيه ضربة من شأنها أن تحدد نتيجة القتال.

 

 

كان يعلم ذلك. كان يعلم ، لكنه لم يفهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

“تكلم بسرعة. ليس لدي وقت “.

ابتسم الإله.

 

 

 

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان ليو في موقف دفاعي منذ بداية القتال.

[كان تلميحي غامضًا بعض الشيء. لذلك سوف أعوض عن ذلك مع هذا…]

 

 

“ومع ذلك ، أنت لم تهاجم.”

 

لكن في تلك اللحظة ، كان جيرارد ، وليس ليو ، هو الذي يشعر بالتعب.

 

 

كانت الكلمات التي قالها بعد ذلك أكثر الأشياء إثارة للصدمة التي سمعها لوكاس منذ عشرات الآلاف من السنين.

إدراك هذه الحقيقة لا يعني أنه يستطيع عكس الموقف. بدلاً من ذلك ، زاد الضغط عليه فقط.

 

 

 

 

 

 

 

[اجب علي سؤالي أولا. الأمر مرتبط بما أريد أن أخبرك به.]

[في هذا الكون كائن من عالمك الأم].

 

 

 

 

 

 

لم يكن لديه الوقت الكافي لمراقبة أسلوب قتال ليو.

 

لكنه غير رأيه.

* * *

 

 

 

 

 

 

لم يكن لديه الوقت الكافي لمراقبة أسلوب قتال ليو.

كان من المفترض أن تنتهي المعركة بسرعة. أو ، على الأقل ، هذا ما اعتقده جيرارد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم ينظر إلى ليو فريمان باستخفاف. لقد اعترف تمامًا بقدراته القتالية عند مواجهة البشر الآخرين.

 

 

“هذا القرار تقدير لك يا ليو فريمان.”

 

كانت سرعة ليو تزداد و سرعة جيرارد تقل.

كان ليو لعبة جيرارد. وهذه اللعبة يحتاج بطبيعة الحال إلى معيار معين. لهذا السبب ، اعترف بقوة ليو قليلا.

 

 

 

 

 

 

* * *

 

 

ومع ذلك ، لم يكن أبدًا قلقًا بشأن هذه المواجهة. لأنه يعتقد أن قوته تفوق ليو.

 

 

 

 

[انتظر.]

 

 

 

 

‘لكن…’

[كان تلميحي غامضًا بعض الشيء. لذلك سوف أعوض عن ذلك مع هذا…]

 

 

 

 

 

 

صر جيرارد أسنانه وأرجح سيفه مرة أخرى.

 

 

وأخيرا ، بعد استقرار تنفسه ، فتح فمه.

 

 

 

 

 

 

وش.

 

 

إذا مات ليو ، سيخضع لعقوبة بالتأكيد ، حتى لو وافق كلاهما على شروط القتال. كما أن الصورة التي عمل بجد لبناءها ستتضرر بشدة.

 

 

 

 

 

لكن هذا لا يهم.

تمامًا مثل هجماته السابقة ، تجنب ليو. بالكاد لمس طرف السيف شحمة أذنه. أراقت بعض الدماء ، لكنها كانت إصابة طفيفة.

 

 

[كان تلميحي غامضًا بعض الشيء. لذلك سوف أعوض عن ذلك مع هذا…]

 

 

 

 

 

 

“ما هو هذا الفن القتالي بحق الجحيم؟”

كان الذئب الجائع أخطر من النمر الممتلئ.

 

 

 

 

 

 

كان الهجوم في ذلك الوقت خفيفًا. ومع ذلك ، بالنظر إلى المدى المتوسط ​​للسيف ، لن يكون غريبًا إذا تم قطع أذنه اليمنى بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن لم يتم قطعها بالسيف، ظهر جرح صغير فقط.

 

 

 

 

 

 

كانت نبرته ناعمة ، لكن لوكاس يعرف أنه لن يتحدث إذا لم يعطه إجابة.

 

 

كم مرة حدث هذا حتى الآن؟

 

 

* * *

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، وسع ليو المسافة بينهما مرة أخرى.

 

 

لكن الإله تحدث عنهم بوقاحة.

 

بل هو رجل عليه أن يستخدم كل قوته وتصميمه لقتله.

 

 

 

 

كان يعاني من العديد من الإصابات الكبيرة والصغيرة في جسده ، لكن يمكن لأي شخص أن يعرف أن أياً منها لم يكن خطيراً.

 

 

 

 

 

 

 

تجنب ليو الهجوم. لم تكن هناك لحظة من التردد.

“هاف ، هوف…”

 

 

 

 

 

 

[كان تلميحي غامضًا بعض الشيء. لذلك سوف أعوض عن ذلك مع هذا…]

لهث جيرارد. و أصبحت عيناه باردتان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اختفى هدفه الأولي بقطع ذراعه اليسرى. الآن ، كان سيفه مليئا بالدماء.

لكنه كان يعلم أن ذلك مستحيل الآن.

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن الثغرة مقصودة ، ولم تكن فخًا. كانت مجرد فتحة ظهرت بعد هجومه.

‘كنت مخطئا.’

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن يعتقد أن ليو سيتجنب المواجهات المباشرة تمامًا.لابد أن تكون استراتيجية أعدها منذ البداية.

 

 

 

 

 

 

كان الذئب الجائع أخطر من النمر الممتلئ.

 

 

ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر ، عرف ليو أسلوبه القتالي. لقد رآه يصطاد الشياطين عشرات المرات ، و هذا طبيعي.

“أنا أعرف بما كنت تفكر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، لم يكن جيرارد يعرف الكثير عن ليو. لقد قاتلوا عدة مرات ، لكنه فاز بكل تلك المعارك بسهولة.

[اجب علي سؤالي أولا. الأمر مرتبط بما أريد أن أخبرك به.]

 

ضاقت عينا لوكاس، هز الإله كتفيه بكل بساطة.

 

قام جيرارد بصر أسنانه حيث قام بتضييق المسافة بينهما مرة أخرى. و هذه المرة ، طعن إلى الأمام. كان سريعا. كان تجنب هذا الهجوم السريع مستحيلا.

 

“وضح كلامك.”

 

 

لم يكن لديه الوقت الكافي لمراقبة أسلوب قتال ليو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عرف جيرارد أنه منهك لأنه حاول قطع أحد ذراعي ليو في البداية.

 

 

 

 

 

 

تمامًا مثل هجماته السابقة ، تجنب ليو. بالكاد لمس طرف السيف شحمة أذنه. أراقت بعض الدماء ، لكنها كانت إصابة طفيفة.

 

 

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما استفز ليو جيرارد منذ البداية. لم يستخدم تعابير الوجه أو الكلمات. وبدلاً من ذلك ، استفزه بتصرفاته وتكتيكاته.

[اجب علي سؤالي أولا. الأمر مرتبط بما أريد أن أخبرك به.]

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن كانت هناك مشاكل أخرى أيضًا.

 

 

 

 

فعلت سِيدي مثله. و قبل مغادرتها بقليل ، نظرت إلى لوكاس مرة أخرى.

قام جيرارد بصر أسنانه حيث قام بتضييق المسافة بينهما مرة أخرى. و هذه المرة ، طعن إلى الأمام. كان سريعا. كان تجنب هذا الهجوم السريع مستحيلا.

 

 

[كان تلميحي غامضًا بعض الشيء. لذلك سوف أعوض عن ذلك مع هذا…]

 

 

 

 

 

 

ووش!

 

 

 

 

 

 

 

تجنب ليو الهجوم. لم تكن هناك لحظة من التردد.

عرف جيرارد أنه منهك لأنه حاول قطع أحد ذراعي ليو في البداية.

 

 

 

 

 

 

 

 

تسبب هذا العمل الفذ المثير للإعجاب في عبوس جيرارد أكثر.

 

 

 

 

 

 

لكن كانت هناك مشاكل أخرى أيضًا.

 

 

لم يكن ذلك وهمًا ، بعد كل شيء. كان ليو يزداد سرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بوه!”

 

 

 

 

 

 

 

بصق بعض الدم.

من الطبيعي أن يستهلك المدافعون قوة أقل من المهاجمين. طالما أنهم لم يصابوا بأذى شديد ، فإن الجانب المهاجم سيستهلك المزيد من القوة.

 

 

 

 

في البداية ، اعتقد أنه تباطأ، و نظرًا لأنه متعب ، كان هذا حكمًا طبيعيًا. و في الواقع ، أرهقته الهجمات المستمرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يعرف ذلك ، لكن مين ها-رين هي الوحيدة التي تألقت عيناها.

لكن هذه ليست المشكلة.

 

 

 

 

لم ينظر إلى ليو فريمان باستخفاف. لقد اعترف تمامًا بقدراته القتالية عند مواجهة البشر الآخرين.

 

 

 

 

كانت سرعة ليو تزداد و سرعة جيرارد تقل.

“هذا الكون” الذي ذكره الإله لم يكن الفضاء الخاص، كان يشير إلى الكون الذي جاء منه للتو ، حيث مين ها-رين وليو. الكون الذي ستقام فيه اللعبة الكبرى قريبًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

‘كيف؟’

 

 

 

 

 

 

 

من المؤكد أن ليو كان يتمتع بقدرة أكبر على التحمل منه ، لكن الفرق لا ينبغي أن يكون بهذا الحجم. قد تكون جميع إصاباته طفيفة فقط ، لكن المراوغة المستمرة ستستهلك تركيزه وقدرته على التحمل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان ليو في موقف دفاعي منذ بداية القتال.

وأخيرا ، بعد استقرار تنفسه ، فتح فمه.

 

 

 

ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر ، عرف ليو أسلوبه القتالي. لقد رآه يصطاد الشياطين عشرات المرات ، و هذا طبيعي.

 

 

 

 

من الطبيعي أن يستهلك المدافعون قوة أقل من المهاجمين. طالما أنهم لم يصابوا بأذى شديد ، فإن الجانب المهاجم سيستهلك المزيد من القوة.

 

 

ضربة واحدة.

 

 

 

 

 

عندما كان لوكاس على وشك أن يتبعهم ، تكلم الإله.

ومع ذلك ، فإن أولئك الذين ركزوا على الدفاع سيفقدون تركيزهم بشكل أسرع. كان تحمل ضغط الهجمات المستمرة أصعب بكثير مما يبدو.

 

 

 

 

تمامًا مثل هجماته السابقة ، تجنب ليو. بالكاد لمس طرف السيف شحمة أذنه. أراقت بعض الدماء ، لكنها كانت إصابة طفيفة.

 

 

 

لكن هذا لا يهم.

خاصة إذا كانت معركة حياة أو موت ضد خصم متفوق.

 

 

 

 

إذا مات ليو ، سيخضع لعقوبة بالتأكيد ، حتى لو وافق كلاهما على شروط القتال. كما أن الصورة التي عمل بجد لبناءها ستتضرر بشدة.

 

هدأ عقله ونظم أفكاره.

 

خاصة إذا كانت معركة حياة أو موت ضد خصم متفوق.

القلق والشعور بالأزمة سيزيدان حتما. سيزيد معدل تنفس المدافع ونبضه ، ويستنفد تركيزه، ويستنزف قدرته على التحمل.

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن في تلك اللحظة ، كان جيرارد ، وليس ليو ، هو الذي يشعر بالتعب.

عندما كان لوكاس على وشك أن يتبعهم ، تكلم الإله.

 

لكن هذا لا يهم.

 

 

 

 

 

[مرحبًا ، لوكاس ، ألا تفكر في عالمك؟ لقد مرت فترة من الوقت منذ أن غادرت. لن يكون غريباً إذا شعرت بالحنين إلى الوطن أو شيء من هذا القبيل. هناك دائما بعض الرجال العاطفيين. حسنًا ، اعتاد معظمهم على ذلك بعد بضعة آلاف من السنين.]

“إذا استمر هذا…”.

 

 

[هذا يكفى.]

 

صر جيرارد أسنانه وأرجح سيفه مرة أخرى.

 

 

 

 

قد يخسر.

 

 

 

 

 

 

ضحك الإله على ذلك.

 

 

في اللحظة التي أدرك فيها ذلك ، أغلق جيرارد عينيه.

 

 

 

 

 

 

توتر جيرارد.

هدأ عقله ونظم أفكاره.

 

 

ضحك الإله على ذلك.

 

 

 

 

 

 

وأخيرا ، بعد استقرار تنفسه ، فتح فمه.

لم يكن ذلك وهمًا ، بعد كل شيء. كان ليو يزداد سرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا أعرف بما كنت تفكر.”

 

 

 

 

 

 

“عالمي دائمًا في قلبي. هناك أشخاص ينتظرونني هناك ، وقد وعدتهم بأنني سأعود “.

“…”

 

 

 

 

 

 

لم يقل “سأقتلك” ولكن “أنا مستعد لقتلك”. كانت الكلمات متشابهة ولكن معانيها مختلفة.

“بعد هجومي الآن ، كشفتُ عن ثغرة في دفاعي. لم تكن قاتلة ، لكنها كانت كافية لتسبب لي قدرًا لا بأس به من الضرر “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن الثغرة مقصودة ، ولم تكن فخًا. كانت مجرد فتحة ظهرت بعد هجومه.

 

 

 

 

 

 

ابتسم الإله.

 

 

وكان جيرارد سيصاب إذا اختار ليو الاستفادة منها.

 

 

 

 

 

 

 

 

[كان تلميحي غامضًا بعض الشيء. لذلك سوف أعوض عن ذلك مع هذا…]

“ومع ذلك ، أنت لم تهاجم.”

 

 

 

 

 

 

 

فكر في السبب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

و استطاع الوصول إلى استنتاج واحد.

 

 

تسبب هذا العمل الفذ المثير للإعجاب في عبوس جيرارد أكثر.

 

 

 

 

 

 

“أنت تنوي إنهاء القتال بضربة واحدة.”

 

 

‘كنت مخطئا.’

 

 

 

ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر ، عرف ليو أسلوبه القتالي. لقد رآه يصطاد الشياطين عشرات المرات ، و هذا طبيعي.

ضربة واحدة.

 

 

 

 

 

 

تجنب ليو الهجوم. لم تكن هناك لحظة من التردد.

 

 

كان ليو يوقف نفسه عن قصد من أجل توجيه ضربة من شأنها أن تحدد نتيجة القتال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان عقل ليو مثل الصحراء. وبالنسبة له، يجب أن كون هذه القغرة بمثابة رشفة من الماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يجب أن يكون هذا مغريًا للغاية بالنسبة له لأنها أول ثغرة حقيقية في دفاع جيرارد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك فقد تحمل. لقد جوع نفسه إلى أقصى حد.   معناها صبر

 

 

[مرحبًا ، لوكاس ، ألا تفكر في عالمك؟ لقد مرت فترة من الوقت منذ أن غادرت. لن يكون غريباً إذا شعرت بالحنين إلى الوطن أو شيء من هذا القبيل. هناك دائما بعض الرجال العاطفيين. حسنًا ، اعتاد معظمهم على ذلك بعد بضعة آلاف من السنين.]

 

 

 

 

 

في النهاية ، سيكون لوكاس في وضع غير مؤات مع مرور المزيد من الوقت. لذلك ، وهو يتنهد ، أجاب على السؤال.

كان ينتظر ثغرة يمكن استخدامها للفوز.

بالإضافة إلى ذلك ، كان ليو في موقف دفاعي منذ بداية القتال.

 

 

 

[هذا يكفى.]

 

 

 

 

كان الأمر مرعبًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

كان الأمر مرعبًا جدًا.

 

 

كان الذئب الجائع أخطر من النمر الممتلئ.

ابتسم الإله.

 

 

 

 

 

 

 

 

حول ليو يأسه إلى تركيز شديد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

توتر جيرارد.

 

 

 

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان ليو في موقف دفاعي منذ بداية القتال.

إدراك هذه الحقيقة لا يعني أنه يستطيع عكس الموقف. بدلاً من ذلك ، زاد الضغط عليه فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مما يمكنني رؤيته…”

 

 

 

 

 

 

 

كانت المعركة قد انتهت بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

استدار جيرارد لينظر إلى المدرجات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في بداية المبارزة ، كان هناك العديد من الناس يهتفون له ويسخرون من ليو ، لكن مع تقدم القتال ، أصبحوا أكثر هدوءًا تدريجيًا. والآن ، كانوا صامتين تمامًا.

 

 

 

 

 

 

كان الأمر مرعبًا جدًا.

 

 

لم يعرف ذلك ، لكن مين ها-رين هي الوحيدة التي تألقت عيناها.

 

 

“بعد هجومي الآن ، كشفتُ عن ثغرة في دفاعي. لم تكن قاتلة ، لكنها كانت كافية لتسبب لي قدرًا لا بأس به من الضرر “.

 

 

 

 

عند رؤية هذا، اتخذ موقفا قتاليا. ارتفعت هالته وهو يمسك سيفه بكلتا يديه.

 

 

 

 

 

 

في البداية ، اعتقد أنه تباطأ، و نظرًا لأنه متعب ، كان هذا حكمًا طبيعيًا. و في الواقع ، أرهقته الهجمات المستمرة.

 

في بداية المبارزة ، كان هناك العديد من الناس يهتفون له ويسخرون من ليو ، لكن مع تقدم القتال ، أصبحوا أكثر هدوءًا تدريجيًا. والآن ، كانوا صامتين تمامًا.

في البداية ، لم يكن ينوي قتل ليو. على الأكثر ، كان سيقطع ذراعه أو أحد أوتاره.

 

 

كان ليو يوقف نفسه عن قصد من أجل توجيه ضربة من شأنها أن تحدد نتيجة القتال.

 

 

 

 

 

 

لكنه غير رأيه.

 

 

 

 

في بداية المبارزة ، كان هناك العديد من الناس يهتفون له ويسخرون من ليو ، لكن مع تقدم القتال ، أصبحوا أكثر هدوءًا تدريجيًا. والآن ، كانوا صامتين تمامًا.

 

 

 

 

“أنا مستعد لقتلك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يقل “سأقتلك” ولكن “أنا مستعد لقتلك”. كانت الكلمات متشابهة ولكن معانيها مختلفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجملة الأخيرة تعني أن جيرارد مستعد للمخاطرة بحياته من أجل هدفه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إذا مات ليو ، سيخضع لعقوبة بالتأكيد ، حتى لو وافق كلاهما على شروط القتال. كما أن الصورة التي عمل بجد لبناءها ستتضرر بشدة.

“أنا مستعد لقتلك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذا لا يهم.

 

 

 

 

 

 

القلق والشعور بالأزمة سيزيدان حتما. سيزيد معدل تنفس المدافع ونبضه ، ويستنفد تركيزه، ويستنزف قدرته على التحمل.

 

 

“هذا القرار تقدير لك يا ليو فريمان.”

“أنا مستعد لقتلك”.

 

 

 

 

 

وش.

قطع ذراع؟ قطع وتر؟

 

 

 

 

 

 

 

لم يعد عدوًا يمكن مواجهته بهذا التصميم الضعيف.

 

 

 

 

 

 

 

 

لم ينظر إلى ليو فريمان باستخفاف. لقد اعترف تمامًا بقدراته القتالية عند مواجهة البشر الآخرين.

بل هو رجل عليه أن يستخدم كل قوته وتصميمه لقتله.

كان الأمر مرعبًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، اختفت صورة الداعم ليو فريمان من عقل جيرارد.

 

 

 

 

 

“عالمي دائمًا في قلبي. هناك أشخاص ينتظرونني هناك ، وقد وعدتهم بأنني سأعود “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط