نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 281

الكتاب الثاني - الفصل 42

الكتاب الثاني - الفصل 42

الكتاب الثاني – الفصل 42

 

 

 

 

استدار وجه مين ها-رين فجأة إلى الجانب. لقد ركلها في وجهها.

 

 

 

 

كان هناك صوت مشابه لانفجار البالون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما استدار الرجل، تجمد في حالة من الرعب.

 

 

 

 

 

 

للحظة ، لم تستطع التنفس. شعرت أن أحشائها تحاول تسلق حلقها.

 

 

رؤوس كل الصيادين الذين وقفوا خلفه كانت مفقودة. كان الأمر كما لو تم مسحهم بواسطة ممحاة. حقيقة أن أجسادهم لا تزال واقفة هناك دون أي دماء جعلت المشهد أكثر رعبا.

ثم تحول هذا الغضب إلى ازدراء.

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه…!”

 

 

في النهاية ، ارتكب جريمة قتل.

 

 

 

 

انهار الرجل ثم أدار رأسه إلى لوكاس.

10 سنوات… لا. لو كان أصغر بـ 15 عامًا ، لكانت المعركة أفضل بكثير.

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر لوكاس إلى الرجل الذي امتلأت عيناه بالخوف والرعب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن متأكدًا من كيفية ظهور هذا الرجل ، لكنه انحنى فورا على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“من فضلك… أعف عني…”

 

 

 

 

 

 

 

“…”

 

 

 

 

لو أراد ذلك ، لكان رأس مين ها-رين قد تمزق و طار مثل كرة القدم.

 

 

لم يكن لديه أي كبرياء في مواجهة الموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان إنسانًا لن يعيش حتى 100 عام. هل من غير المعقول تمسك هذا المخلوق الضعيف بكبريائه؟

 

 

 

 

 

 

 

لا.

غير صحيح.

 

تم إخضاع أو قتل الصيادين الأقوياء القلائل الذين حرسوا القاعدة.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من كونهم بشر ، هناك أناس يحملون كبريائهم إلى قبورهم.

 

 

لم يكن متأكدًا من كيفية ظهور هذا الرجل ، لكنه انحنى فورا على الأرض.

 

“ها…”

 

 

 

ظهرت معدة مين ها-رين البيضاء الخالية من العيوب.

ألم يخشوا الموت؟ ألم يكن لديهم خوف؟

 

 

 

 

 

 

 

غير صحيح.

 

 

“آه…”

 

 

 

لم يرد لوكاس وهو يحرك إصبعه قليلاً.

 

 

كان لوكاس على يقين من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يوجد إنسان لا يخاف الموت. هناك اختلافات بين الناس ، لكن في النهاية ، كان الجميع يخافون من الموت.

مرت كرة نارية هائلة عبر المكان الذي كان يقف فيه للتو.

 

 

 

 

 

 

 

 

هناك من يظهر هذا الخوف و هناك من يخفيه.

“آه…”

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا تعلمت السحر؟”

هذا الرجل من النوع الأول.

 

 

صدر صوت غريب من الجثة، وقفت الجثة على قدميها.

 

 

 

 

 

 

شعر لوكاس بالاشمئزاز داخله.

 

 

“ما هذا بحق الجحيم؟”

 

 

 

 

 

“ليس لديك الحق في التدخل.”

قتل هذا الرجل الناس هنا. لقد أنهى حياتهم. لا يهم كم عدد من قتلهم بيديه.

 

 

 

 

 

 

لو أراد ذلك ، لكان رأس مين ها-رين قد تمزق و طار مثل كرة القدم.

 

 

في النهاية ، ارتكب جريمة قتل.

كافحت مين ها-رين لالتقاط أنفاسها.

 

 

 

 

 

 

 

 

ولكن الآن ، عندما أدرك أن وفاته وشيكة ، أحنى رأسه دون تردد وتوسل للمغفرة.

 

 

ولكن الآن ، عندما أدرك أن وفاته وشيكة ، أحنى رأسه دون تردد وتوسل للمغفرة.

 

 

 

 

 

هذا ما كان عليه السحرة.

إلى أي مدى يمكن أن يكون الإنسان مقرفًا؟

 

 

 

 

 

 

 

لن يقبل لوكاس مثل هذا الرجاء المقزز.

بلمحة أدرك أنها تعويذة.

 

 

 

 

 

استدار وجه مين ها-رين فجأة إلى الجانب. لقد ركلها في وجهها.

 

 

انفجر رأس الرجل.

فجأة ، رفع كيم غو-هيوك قميص مين ها-رين.

 

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن يتدفق دمه ودماغه، ابتعد لوكاس عنه بالفعل. و عندنا أوشك على المغادرة.

“أين الزهرة البيضاء التي أتذكرها؟ كان من الأفضل لو سكرت دون توقف لمدة شهر كامل بدلاً من هذا. انظري إلى هذا. لم يعد لديك عضلات بطن حتى… ”

 

 

 

 

 

 

 

 

صدر صوت غريب من الجثة، وقفت الجثة على قدميها.

 

 

 

 

 

 

 

 

‘هذا أمر خطير…”

“دعنا… نعقد… صفقة… لوكاس.”

 

 

 

 

 

 

 

حتى الحبال الصوتية للجثة  تضررت.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أعتقد أنه يوجد شخصان فقط في هذه الغرفة يستحقان العيش.”

رأى لوكاس هذامن قبل. حدث نفس الشيء لأوتسورو في وقت سابق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذا يعني أن وعي نوديسوب دخل الجثة.

 

 

 

 

سأل بصوت محتار.

 

الدانجيون هو نفسه الدانتيان بس واحد بالثقافة الكورية و الآخر بالصينية.

 

 

لم يرد لوكاس وهو يحرك إصبعه قليلاً.

لا، لقد كانت أسوأ من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

* * *

 

 

 

 

 

 

 

لم يقاتل كيم غو-هيوك، فجميع الحاضرين الضعفاء.

 

 

إلى أي مدى يمكن أن يكون الإنسان مقرفًا؟

 

 

 

 

 

“ها…”.

تم إخضاع أو قتل الصيادين الأقوياء القلائل الذين حرسوا القاعدة.

كان قلبه يتألم لدرجة أنه بالكاد نظر إليها.

 

 

 

لا يزال يتذكر رؤيتها وهي تقاتل. موهبتها في فن المبارزة رائعة. لذلك كان يراقبها.

 

 

 

 

“نيكولاس ، هذا الرجل لم يكن سيئًا.”

 

 

لم يكن هناك أحد هناك.

 

 

 

 

10 سنوات… لا. لو كان أصغر بـ 15 عامًا ، لكانت المعركة أفضل بكثير.

 

 

 

 

 

 

رأى لوكاس هذامن قبل. حدث نفس الشيء لأوتسورو في وقت سابق.

 

 

تثاءب كيم غو-هيوك أثناء تفكيره بهذا.

 

 

 

 

 

 

 

طارت كرة نار نحو كيم غو-هيوك. أرجح خنجره بتكاسل كما لو أن الأمر لا يستحق الاهتمام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يهاجم كيم غو-هيوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” ماذا تفعلين بحق الجحيم؟”

 

 

 

 

لن يقبل لوكاس مثل هذا الرجاء المقزز.

 

“… !!”

سأل بصوت محتار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر إلى مين ها-رين. كان يراقب مزاجها الهادئ و ينظر بتمعن إلى وجهها الجميل وجسدها المتناسق.

 

 

 

 

كان هناك رجل يقف هناك. كان مغطى بالدماء ، وكأن كل الدماء في جسده قد خرجت.

 

 

 

 

“هذا لا يهم.”

 

 

 

 

 

 

 

الزهرة بيضاء.

 

 

لو أراد ذلك ، لكان رأس مين ها-رين قد تمزق و طار مثل كرة القدم.

 

كان سبب تسميته “نوعًا من الهجوم” لأنه علم أنه يتعرض للهجوم ، لكنه لم يستطع تحديد ماهية الهجوم بالضبط.

 

 

 

 

مبارزة من الدرجة الأولى أطلق سيفها العنان لشرائط من الضوء الأبيض تبدو كبتلات الزهور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت ذلك مين ها-رين التي يتذكرها.

ومع ذلك ، لم تستطع الرد. بالكاد دربت جسدها خلال الشهر الماضي. و حتى لو فعلت ، فلن يختلف شيء.

 

“نيكولاس ، هذا الرجل لم يكن سيئًا.”

 

 

 

“هذا لا يهم.”

 

بصقت بعض الدم قبل أن تكمل.

لا يزال يتذكر رؤيتها وهي تقاتل. موهبتها في فن المبارزة رائعة. لذلك كان يراقبها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في غضون ثلاث سنوات، قد يظهر تنين آخر في آسيا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذا ما كان يظنه.

 

 

لو بقي في تلك البقعة ، لكان قد مات.

 

نظر إلى مين ها-رين. كان يراقب مزاجها الهادئ و ينظر بتمعن إلى وجهها الجميل وجسدها المتناسق.

 

 

 

 

“لماذا تعلمت السحر؟”

 

 

 

 

 

 

 

امتلأ صوته بالضيق.

 

 

 

 

شعر لوكاس بالاشمئزاز داخله.

 

 

 

 

لم ترد مين ها-رين و بدأت في إلقاء تعويذة أخرى.

 

 

لم يرد لوكاس وهو يحرك إصبعه قليلاً.

 

 

 

تم إخضاع أو قتل الصيادين الأقوياء القلائل الذين حرسوا القاعدة.

 

“ها…”.

لأول مرة منذ فترة، غضب كيم غو-هيوك.

لو بقي في تلك البقعة ، لكان قد احترق إلى رماد. التفت إلى الاتجاه الذي أتت منه كرة النار.

 

 

 

 

 

 

تحرك بسرعة قبل أن ترفع مين ها-رين رقبتها.

 

 

 

 

 

 

“ما هذا بحق الجحيم؟”

 

 

“آه…”

وبسخرية ألقى مين ها-رين على الحائط. غير قادرة على فعل أي شيء ، اصطدم جسد مين ها-رين بالحائط بشدة.

 

 

 

 

 

هذا يعني أن وعي نوديسوب دخل الجثة.

كافحت مين ها-رين ، لكن يد كيم غو-هيوك كانت مثل المشبك حول رقبتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد رأت كيم غو-هيوك وهو يتحرك. فبعد كل شيء، دربت عينيها بشكل جيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم تستطع الرد. بالكاد دربت جسدها خلال الشهر الماضي. و حتى لو فعلت ، فلن يختلف شيء.

“ها…”

 

 

 

 

 

 

 

لكنه يعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا.

فجأة ، رفع كيم غو-هيوك قميص مين ها-رين.

 

 

 

 

“كان… خياري.”

 

 

 

 

“…!”

 

 

 

 

هذا الرجل من النوع الأول.

 

 

ظهرت معدة مين ها-رين البيضاء الخالية من العيوب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

احمر وجه مين ها-رين من الخجل، لكن كيم غو-هيوك لم ينتبه لها لأنه ظل ينظر إلى بطنها. لم يكن هناك ذرة من الشهوة في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدلا من ذلك ، كان هناك فضول ثم غضب.

 

 

 

 

للحظة ، لم تستطع التنفس. شعرت أن أحشائها تحاول تسلق حلقها.

 

 

 

 

“ها…”

 

 

إلى أي مدى يمكن أن يكون الإنسان مقرفًا؟

 

 

 

 

ثم تحول هذا الغضب إلى ازدراء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وبسخرية ألقى مين ها-رين على الحائط. غير قادرة على فعل أي شيء ، اصطدم جسد مين ها-رين بالحائط بشدة.

رؤوس كل الصيادين الذين وقفوا خلفه كانت مفقودة. كان الأمر كما لو تم مسحهم بواسطة ممحاة. حقيقة أن أجسادهم لا تزال واقفة هناك دون أي دماء جعلت المشهد أكثر رعبا.

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه…”

 

 

 

 

 

 

 

شعرت أن ظهرها قد كسر. عرفت أنه لم ينكسر، لكن الألم كان هائلاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرت إلى كيم غو-هيوك ، الذي يغلي من الغضب وهو يمسك خنجره بإحكام.

بعد قول ذلك ، أدار كيم غو-هيوك رأسه إلى أرض المبارزة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس لديك دانجيون؟”

 

 

 

الدانجيون هو نفسه الدانتيان بس واحد بالثقافة الكورية و الآخر بالصينية.

صدر صوت غريب من الجثة، وقفت الجثة على قدميها.

 

 

 

 

 

 

كافحت مين ها-رين لالتقاط أنفاسها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

واصل كيم غو-هيوك حديثه.

 

 

 

 

“نيكولاس ، هذا الرجل لم يكن سيئًا.”

 

 

 

“… !!”

“ولديك غرفة مانا الآن. لا أعرف كيف يمكن ذلك ، لكن… لست متأكدًا مما أقوله.”

“لا. إنه ميت أيضًا. ”

 

 

 

 

 

 

 

 

ضحك بصوت عالٍ ، لكن بإمكان أي شخص أن يرى أنه ليس سعيدا. من الواضح أن كيم غو-هيوك منزعج.

 

 

 

 

 

 

لم يكن هذا ما أراد كيم غو-هيوك سماعه. لكن مهما قال في هذا الموقف، فلن يحصل على ما يريده.

 

 

شعر وكأنه يرى شخصًا يقتلع شجرة تنمو بشكل سريع ويملأ الحفرة بروث الكلاب بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لا، لقد كانت أسوأ من ذلك.

“لماذا تعلمت السحر؟”

 

 

 

كان هذا رد فعل طبيعي عند التعرض للركل في البطن بأحذية عسكرية. خاصة عند التفكير في حقيقة أن كيم غو-هيوك كائن خارق يتمتع بخبرة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالعنف.

 

 

 

“ما هذا بحق الجحيم؟”

“آه… هذا غباء حقا.”

 

 

 

 

 

 

 

مشى كيم غو-هيوك إلى مين ها-رين قبل أن ينظر إليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من الألم ، ما زالت مين ها-رين تحدق به بشدة.

رأى لوكاس هذامن قبل. حدث نفس الشيء لأوتسورو في وقت سابق.

 

“ليس لديك الحق في التدخل.”

 

كافحت مين ها-رين لالتقاط أنفاسها.

 

 

 

 

إذا كان هذا في سابق، فإن رؤية هذه النظرة ستملؤه بالبهجة.

 

 

 

 

 

 

“كان… خياري.”

 

 

لكن ليس بعد الآن. لم يكن كيم غو-هيوك مهتمًا بالألعاب المكسورة.

لم يهاجم كيم غو-هيوك.

 

 

 

 

 

 

استدار وجه مين ها-رين فجأة إلى الجانب. لقد ركلها في وجهها.

“ولديك غرفة مانا الآن. لا أعرف كيف يمكن ذلك ، لكن… لست متأكدًا مما أقوله.”

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يضع قوته الكاملة فيه. بالنظر إلى قوة كيم غو-هيوك، يمكن اعتبار ذلك صفعة خفيفة.

 

 

 

 

“لماذا تعلمت السحر؟”

 

 

 

 

لو أراد ذلك ، لكان رأس مين ها-رين قد تمزق و طار مثل كرة القدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا ببساطة للتنفيس عن غضبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كان الألم حادًا لدرجة أنها فقدت وعيها للحظة. تمزقت شفاه مين ها-رين.

في غضون ثلاث سنوات، قد يظهر تنين آخر في آسيا.

 

لم يكن هذا ما أراد كيم غو-هيوك سماعه. لكن مهما قال في هذا الموقف، فلن يحصل على ما يريده.

 

سعلت مين ها-رين مزيدا من الدم.

 

“دعنا… نعقد… صفقة… لوكاس.”

 

كان هذا رد فعل طبيعي عند التعرض للركل في البطن بأحذية عسكرية. خاصة عند التفكير في حقيقة أن كيم غو-هيوك كائن خارق يتمتع بخبرة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالعنف.

ثم أمسكها من شعرها وضرب رأسها على الأرض.

هذا الرجل من النوع الأول.

 

 

 

 

 

 

“لقد فعلت ما تريدين دون أن إخفاءه حتى. من تعتقدين نفسك بحق الجحيم؟ ما الذي جعلك تتخلين عن طريق السيف؟”

إلى أي مدى يمكن أن يكون الإنسان مقرفًا؟

 

 

 

 

 

 

بدا وجه مين ها-رين فظيعًا ، لكن صوتها ظل ثابتًا عندما تحدثت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كان… خياري.”

 

 

 

 

 

 

 

بصقت بعض الدم قبل أن تكمل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس لديك الحق في التدخل.”

الدانجيون هو نفسه الدانتيان بس واحد بالثقافة الكورية و الآخر بالصينية.

 

 

 

 

 

ثم ركلها في بطنها.

لم يكن هذا ما أراد كيم غو-هيوك سماعه. لكن مهما قال في هذا الموقف، فلن يحصل على ما يريده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم.

لا.

 

 

 

 

 

على الرغم من الألم ، رفعت مين ها-رين رأسها وحدقت فيه.

 

 

“أنت تتحدثين جيدًا رغم مظهرك. إذا كان لدي مرآة، أود أن أعرضها لك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أمسكها مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

لو بقي في تلك البقعة ، لكان قد احترق إلى رماد. التفت إلى الاتجاه الذي أتت منه كرة النار.

 

 

ثم ركلها في بطنها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أين الزهرة البيضاء التي أتذكرها؟ كان من الأفضل لو سكرت دون توقف لمدة شهر كامل بدلاً من هذا. انظري إلى هذا. لم يعد لديك عضلات بطن حتى… ”

 

 

 

 

 

 

“كان… خياري.”

ركلها مرة أخرى. هذه المرة ، أضاف المزيد من القوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه…”

كانت ذلك مين ها-رين التي يتذكرها.

 

‘هذا أمر خطير…”

 

 

 

 

تدحرجت عيون مين ها-رين للأعلى.

 

 

 

 

صدر صوت غريب من الجثة، وقفت الجثة على قدميها.

 

هذا ما كان يظنه.

 

 

كان هذا رد فعل طبيعي عند التعرض للركل في البطن بأحذية عسكرية. خاصة عند التفكير في حقيقة أن كيم غو-هيوك كائن خارق يتمتع بخبرة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالعنف.

قتل هذا الرجل الناس هنا. لقد أنهى حياتهم. لا يهم كم عدد من قتلهم بيديه.

 

 

 

 

 

 

 

تراجع كيم غو-هيوك على عجل.

للحظة ، لم تستطع التنفس. شعرت أن أحشائها تحاول تسلق حلقها.

صدر صوت غريب من الجثة، وقفت الجثة على قدميها.

 

ثم تحول هذا الغضب إلى ازدراء.

 

 

 

 

 

 

‘هذا أمر خطير…”

 

 

 

 

 

 

 

كادت تفقد وعيها.

كان سبب تسميته “نوعًا من الهجوم” لأنه علم أنه يتعرض للهجوم ، لكنه لم يستطع تحديد ماهية الهجوم بالضبط.

 

ومع ذلك، كان الألم حادًا لدرجة أنها فقدت وعيها للحظة. تمزقت شفاه مين ها-رين.

 

 

 

 

 

كانت ذلك مين ها-رين التي يتذكرها.

سعلت مين ها-رين مزيدا من الدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ذهبت تلك الصدمة مباشرة إلى أمعائك.”

 

 

 

 

 

 

 

كان كيم غو-هيوك حزينًا حقًا.

 

 

 

 

ثم أمسكها من شعرها وضرب رأسها على الأرض.

 

لا، لقد كانت أسوأ من ذلك.

 

 

لم يصدق أن الصغيرة التي نشأت جيدًا، قد سقطت إلى هذا الحد.

 

 

تثاءب كيم غو-هيوك أثناء تفكيره بهذا.

 

 

 

 

 

 

كان قلبه يتألم لدرجة أنه بالكاد نظر إليها.

 

 

طارت كرة نار نحو كيم غو-هيوك. أرجح خنجره بتكاسل كما لو أن الأمر لا يستحق الاهتمام.

 

 

 

 

 

 

“السحر قمامة.”

 

 

“ها…”.

 

 

 

 

تحدث كيم غو-هيوك.

 

 

فجأة ، رفع كيم غو-هيوك قميص مين ها-رين.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من الألم ، رفعت مين ها-رين رأسها وحدقت فيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“من الناحية الإحصائية، هذه هي الحقيقة. هل هناك أي سحرة في أفضل ثلاثة صيادين؟ لا. هل نجح ساحر يومًا ما في هزيمة شيطان نبيل رفيع المستوى بمفرده؟ لا، إن دور السحرة هو البقاء في الخلف، كدعم. هذا كل شئ.”

 

 

 

 

 

 

 

هذا ما كان عليه السحرة.

 

 

مرت كرة نارية هائلة عبر المكان الذي كان يقف فيه للتو.

 

 

 

 

 

 

بالطبع، لا يمكنك اختيار هذا المسار إلا إذا كانت لديك الكفاءة المناسبة.

 

 

 

 

“السحر قمامة.”

 

 

 

 

لكن مين ها-رين كانت موهوبة. كان لديها القدرة على الوصول إلى قوته و تجاوزه في المستقبل.

 

 

 

 

ثم تحول هذا الغضب إلى ازدراء.

 

 

 

لأول مرة منذ فترة، غضب كيم غو-هيوك.

ومع ذلك ، مزقت هذه الفتاة الغبية تلك الإمكانات بيديها.

 

 

 

 

 

 

انهار الرجل ثم أدار رأسه إلى لوكاس.

 

 

كيف لا ينزعج؟

“لا. إنه ميت أيضًا. ”

 

 

 

 

 

لم يهاجم كيم غو-هيوك.

“أعتقد أنه يوجد شخصان فقط في هذه الغرفة يستحقان العيش.”

 

 

 

 

 

 

 

بعد قول ذلك ، أدار كيم غو-هيوك رأسه إلى أرض المبارزة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا. إنه ميت أيضًا. ”

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك رجل يقف هناك. كان مغطى بالدماء ، وكأن كل الدماء في جسده قد خرجت.

 

 

رأى لوكاس هذامن قبل. حدث نفس الشيء لأوتسورو في وقت سابق.

 

 

 

“أنت تتحدثين جيدًا رغم مظهرك. إذا كان لدي مرآة، أود أن أعرضها لك.”

 

“آه…”

يبدو أن جيرارد قد مات واقفًا بسبب قوة الإرادته.

 

 

لكن ليس بعد الآن. لم يكن كيم غو-هيوك مهتمًا بالألعاب المكسورة.

 

في اللحظة التالية، تجنب كيم غو-هيوك “نوعًا من الهجوم”.

 

بدا وجه مين ها-رين فظيعًا ، لكن صوتها ظل ثابتًا عندما تحدثت.

 

 

“ها…”.

“أنت تتحدثين جيدًا رغم مظهرك. إذا كان لدي مرآة، أود أن أعرضها لك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهد بعمق.

“أعتقد أنه يوجد شخصان فقط في هذه الغرفة يستحقان العيش.”

 

و عندما اقترب من مين ها-رين لإنهاء حياتها.

 

” ماذا تفعلين بحق الجحيم؟”

 

 

 

 

سحب كيم غو-هيوك خنجره. الآن بعد أن انتهى من التنفيس عن غضبه ، لم يكن لديه سبب لإبقائها على قيد الحياة.

 

 

 

 

لم يرد لوكاس وهو يحرك إصبعه قليلاً.

 

 

 

 

و عندما اقترب من مين ها-رين لإنهاء حياتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

“ها…”

“… !!”

 

 

لأول مرة منذ فترة، غضب كيم غو-هيوك.

 

 

 

لم يكن هذا ما أراد كيم غو-هيوك سماعه. لكن مهما قال في هذا الموقف، فلن يحصل على ما يريده.

تراجع كيم غو-هيوك على عجل.

 

 

 

 

 

 

 

مرت كرة نارية هائلة عبر المكان الذي كان يقف فيه للتو.

بدا وجه مين ها-رين فظيعًا ، لكن صوتها ظل ثابتًا عندما تحدثت.

 

 

 

 

 

 

 

 

بلمحة أدرك أنها تعويذة.

 

 

بالطبع، لا يمكنك اختيار هذا المسار إلا إذا كانت لديك الكفاءة المناسبة.

 

 

 

 

 

 

“ما هذا بحق الجحيم؟”

لن يقبل لوكاس مثل هذا الرجاء المقزز.

 

 

 

 

 

 

لو بقي في تلك البقعة ، لكان قد احترق إلى رماد. التفت إلى الاتجاه الذي أتت منه كرة النار.

 

 

* * *

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك أحد هناك.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التالية، تجنب كيم غو-هيوك “نوعًا من الهجوم”.

 

 

الكتاب الثاني – الفصل 42

 

“آه…”

 

 

 

 

كان سبب تسميته “نوعًا من الهجوم” لأنه علم أنه يتعرض للهجوم ، لكنه لم يستطع تحديد ماهية الهجوم بالضبط.

 

 

 

 

لم يرد لوكاس وهو يحرك إصبعه قليلاً.

 

 

 

 

لكنه يعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا.

 

 

 

 

لم يضع قوته الكاملة فيه. بالنظر إلى قوة كيم غو-هيوك، يمكن اعتبار ذلك صفعة خفيفة.

 

لم يصدق أن الصغيرة التي نشأت جيدًا، قد سقطت إلى هذا الحد.

 

 

لو بقي في تلك البقعة ، لكان قد مات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“متى وصلت؟”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط