نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 286

الكتاب الثاني - الفصل 47

الكتاب الثاني - الفصل 47

الكتاب الثاني – الفصل 47

 

 

“ما وضع المقر الآن؟”

 

 

 

لكنه فاز في النهاية. كان ليو هو الذي فاز في النهاية. في اللحظة التي اعترف فيها جيرارد بالهزيمة، أصبحت هذه الحقيقة ثابتة.

استلقى ليو على سرير المستشفى وهو يحدق بهدوء في السقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آخر شيء يتذكره هو معركته ضد جيرارد. ربما كانت المعركة الأكثر ألما و يأسًا في حياته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكنه فاز في النهاية. كان ليو هو الذي فاز في النهاية. في اللحظة التي اعترف فيها جيرارد بالهزيمة، أصبحت هذه الحقيقة ثابتة.

 

 

 

 

“ستزداد الأمور صعوبة ستصبح خطيرة. وقد أموت حتى.”.

 

 

 

 

بعد الفرح والرضا اللذين جاءا مع النصر، فقد ليو وعيه.

 

 

 

 

 

 

 

… وعندما فتح عينيه مرة أخرى، كان جيرارد جيرارد ميتا.

 

 

لم تؤمن بلوكاس بسبب هذا فقط.

 

 

 

ربما تكون مين ها-رين الشخص الوحيد الذي رأى قوة لوكاس عن قرب.

 

 

“…”

 

 

 

 

 

 

 

عندما سمعها لأول مرة، أصبح وجهه بالكامل شاحبًا.

 

 

 

 

بعد الفرح والرضا اللذين جاءا مع النصر، فقد ليو وعيه.

 

علق على الفصل…

 

 

هل قتله؟ لا، كان ذلك مستحيلاً.

استلقى ليو على سرير المستشفى وهو يحدق بهدوء في السقف.

 

“قد تضطرين لمحاربة الصيادين الآسيويين…”

 

وفقًا لهم، لوكاس هو شيطان نبيل رفيع المستوى، و نينا ساحرة تتواطأ معه في الظلام.

 

“لم يعد من الممكن اعتبار الوضع عقلانيًا”.

 

 

على عكس ليو، الذي أغمي عليه، تم كسر سيف جيرارد فقط. كان جسده في حالة أفضل بكثير.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، بدا جيرارد مختلفًا عما كان عليه عندما فقد الوعي. كان جسده كله مغطى بالدماء، وكانت هناك سكاكين عديدة مغروسة في جسده.

 

 

 

“…”

 

 

بالإضافة إلى ذلك، بدا جيرارد مختلفًا عما كان عليه عندما فقد الوعي. كان جسده كله مغطى بالدماء، وكانت هناك سكاكين عديدة مغروسة في جسده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد مات من فقدان الدم المفرط، و مات واقفًا. و لكن ما أربك ليو حقًا هو مكان وقوف جيرارد.

 

 

 

 

أومأ ليو برأسه.

 

 

 

لقد مات من فقدان الدم المفرط، و مات واقفًا. و لكن ما أربك ليو حقًا هو مكان وقوف جيرارد.

كان يتجه نحوه كما لو كان يحميه.

 

 

 

 

 

 

فوجئت مين ها-رين بسؤال ليو المفاجئ.

 

كان يتجه نحوه كما لو كان يحميه.

بعد ذلك، أطلعته مين ها-رين على ما حدث.

أومأ ليو برأسه.

 

لكن لوكاس أراها الطريق.

 

 

 

 

 

 

أخبرته أن الصيادين الآسيويين هاجموا القاعدة. نتيجة لذلك، قُتل الأشخاص المهمون في المقر الأوروبي أو أصيبوا بجروح خطيرة، و لحق بالقاعدة ضرر هائل.

 

 

لذلك، بطبيعة الحال، وقع استياءهم على لوكاس، الذي جذبهم في المقام الأول.

 

 

 

 

 

 

“…”

 

 

 

 

 

 

 

حدثت أشياء كثيرة جدا. وبكل صدق، لم يكن متأكدًا من شعوره.

 

 

 

 

 

 

 

 

“مرحبًا، أيتها الأخت الكبرى.”

تنهد ليو للمرة الألف، ثم سمع طرقًا على الباب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن أعطى إجابة موجزة، فتح الباب و رأى شعرا أسودا لامعا.

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم، بعد لحظة، طرحت سؤالاً كان يدور في ذهنها لفترة طويلة.

مين ها-رين.

 

 

 

 

 

 

 

 

“بخير.”

عندما دخلت الغرفة ورأت ليو، ابتسمت بهدوء.

“أنا أستخدم الصابون.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“مرحبًا، الأخ الصغير.”

أن تُدَرَس من قبل شخص ما يعني التعرف عليهم. لأن الطريقة التي يُدَرِس بها الشخص تعطي انطباعات عن ذات المرء. ومن خلال تعليمه، تمكنت مين ها-رين من الحصول على لمحة عن لوكاس.

 

 

 

 

 

 

“مرحبًا، أيتها الأخت الكبرى.”

 

 

 

 

“إذا سمحت لي بذلك، أود الانضمام إليك.”

 

 

“كيف تشعر؟”

 

 

 

 

“أعلم أنه يمكنك تحمل ذلك.”

 

 

“بخير.”

 

 

 

 

لم يكن أمام ليو خيار سوى الصمت عند هذه الكلمات.

 

 

“أنا سعيدة.”

 

 

“إذا سمحت لي بذلك، أود الانضمام إليك.”

 

 

 

 

جلست مين ها-رين على كرسي بجانب السرير و حل الصمت في الغرفة لفترة.

 

 

 

 

يختلف الأمر عن صيد الشياطين. في ذلك الوقت، كانت تأرجح سيفها مثل الآلة.

 

لذلك، بطبيعة الحال، وقع استياءهم على لوكاس، الذي جذبهم في المقام الأول.

 

 

“ما وضع المقر الآن؟”

 

 

على عكس ليو، الذي أغمي عليه، تم كسر سيف جيرارد فقط. كان جسده في حالة أفضل بكثير.

 

“أيجب أن أكون صادقة؟”

 

 

“أيجب أن أكون صادقة؟”

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

“نعم.”

“نعم.”

 

 

 

 

 

 

“…ليس جيدا.”

 

 

 

 

“…!”

 

 

تنهدت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الرئيس ونائب الرئيس وحتى رئيس قسم الفرسان. الأشخاص الثلاثة الذين يمكن تسميتهم جوهر هذه القاعدة عانوا جميعًا من أضرار لا يمكن إصلاحها “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“…”

 

 

 

 

 

 

 

استدارت مين ها-رين ليتظر إلى ليو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على عكسها، التي كانت في أوروبا لفترة قصيرة فقط، نشأ ليو هنا، و من الطبيعي أن يشعر بحزن شديد وارتباك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“المعلم ذاهب إلى أمريكا الشمالية اليوم.”

 

 

 

 

 

 

 

“أمريكا الشمالية؟”

“أعلم أنه يمكنك تحمل ذلك.”

 

 

 

“نعم.”

 

 

“نعم. أعتقد أنه سيلتقي برئيس الرابطة ويناقش طريقة للتعامل مع آسيا “.

 

 

تنهد ليو للمرة الألف، ثم سمع طرقًا على الباب.

 

 

 

 

 

“هذا مستحيل. هذه الإشاعة سخيفة. المعلم ليس لديه أدنى تلميح من الطاقة الشيطانية. إذا فكروا بطريقة أكثر عقلانية، فسيدركون… ”

أومأ ليو برأسه.

فركت مين ها-رين بطنها. شُفيت بالفعل، لكن ألم هجوم كيم غو-هيوك كان محفورا في ذهنها.

 

“لن أخفي حقيقة أنني تلميذ المعلم.”

 

 

 

 

 

 

كان هجوم الفرع الآسيوي عملاً حقيرا. و إذا تم إبلاغ أمريكا الشمالية بأفعالهم و حصلوا على دعمهم، فقد يكون من الممكن عكس هذا الوضع اليائس.

 

 

“أشعر بنفس شعور الأخت الكبرى.”

 

 

 

 

 

 

“سأذهب معه. قد لا أكون في أفضل حالة، لكن هذا سيكون تجربة تعليمية جيدة. لهذا السبب… جئت لأسأل عما تريد فعله.”

هل قتله؟ لا، كان ذلك مستحيلاً.

 

 

 

“أنا سعيدة.”

 

 

 

 

“إذا سمحت لي بذلك، أود الانضمام إليك.”

نبيل آخر، شيطان آخر، أو وحش شيطاني آخر سيحل محلهم ببساطة.

 

أراد لوكاس إنقاذ البشر. أراد إنقاذ البشر أكثر من أي شخص آخر.

 

 

 

 

عبر ليو عن رأيه بصوت هادئ.

 

 

بالنسبة إلى مين ها-رين، ولدت من جديد في اللحظة التي قررت فيها الابتعاد عن طريق المبارزة و أصبحت ساحرة.

 

 

 

 

 

 

ثم أصبح تعبير مين ها-رين جادًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… أنت تعرف لماذا هاجم الصيادون الآسيويون المقر الأوروبي، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

 

 

 

فوجئت مين ها-رين بسؤال ليو المفاجئ.

جاؤوا يبحثون عن رجل يدعى لوكاس.

 

 

… وعندما فتح عينيه مرة أخرى، كان جيرارد جيرارد ميتا.

 

 

 

 

 

 

وفقًا لهم، لوكاس هو شيطان نبيل رفيع المستوى، و نينا ساحرة تتواطأ معه في الظلام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من وجهة نظر نينا، كانت هذه الحجة سخيفة لدرجة أنها ليست مضحكة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو أن بعض الصيادين يؤمنون بهذا الادعاء.”

 

 

 

 

“هل أنت بخير أيتها الأخت الكبرى؟”

 

 

عندما قالت مين ها-رين هذه الكلمات بصوت جليل، تحدث ليو بعدم تصديق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا مستحيل. هذه الإشاعة سخيفة. المعلم ليس لديه أدنى تلميح من الطاقة الشيطانية. إذا فكروا بطريقة أكثر عقلانية، فسيدركون… ”

 

 

 

 

 

 

“لن أخفي حقيقة أنني تلميذ المعلم.”

“لم يعد من الممكن اعتبار الوضع عقلانيًا”.

 

 

 

 

 

 

 

 

أظن الشرح ماله داعي و الكل يعرفها بس حكتبه على أي حال…

لم يكن أمام ليو خيار سوى الصمت عند هذه الكلمات.

لكن الصيادين الآسيويين الذين هاجموهم ماتوا بالفعل.

 

 

 

أراد لوكاس إنقاذ البشر. أراد إنقاذ البشر أكثر من أي شخص آخر.

 

 

 

 

خاطر الصيادون الأوروبيون بحياتهم دائمًا عندما خرجوا في مهمات. وبسبب موقعها على خط المواجهة، مال الصيادون في أوروبا إلى إقامة علاقات أوثق مع رفاقهم من أولئك الموجودين في مناطق أخرى.

عندما دخلت الغرفة ورأت ليو، ابتسمت بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

 

تم إبادة زملائهم بين عشية وضحاها، و من الطبيعي أن يبحثوا عن شخص يلومونه.

 

 

يختلف الأمر عن صيد الشياطين. في ذلك الوقت، كانت تأرجح سيفها مثل الآلة.

 

خاطر الصيادون الأوروبيون بحياتهم دائمًا عندما خرجوا في مهمات. وبسبب موقعها على خط المواجهة، مال الصيادون في أوروبا إلى إقامة علاقات أوثق مع رفاقهم من أولئك الموجودين في مناطق أخرى.

 

 

 

 

لكن الصيادين الآسيويين الذين هاجموهم ماتوا بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لذلك، بطبيعة الحال، وقع استياءهم على لوكاس، الذي جذبهم في المقام الأول.

“الرئيس ونائب الرئيس وحتى رئيس قسم الفرسان. الأشخاص الثلاثة الذين يمكن تسميتهم جوهر هذه القاعدة عانوا جميعًا من أضرار لا يمكن إصلاحها “.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لن أخفي حقيقة أنني تلميذ المعلم.”

 

 

أراد لوكاس إنقاذ البشر. أراد إنقاذ البشر أكثر من أي شخص آخر.

 

 

 

 

“…!”

 

 

كان هجوم الفرع الآسيوي عملاً حقيرا. و إذا تم إبلاغ أمريكا الشمالية بأفعالهم و حصلوا على دعمهم، فقد يكون من الممكن عكس هذا الوضع اليائس.

 

 

 

 

“ستزداد الأمور صعوبة ستصبح خطيرة. وقد أموت حتى.”.

منذ ذلك الحين، ظل جسدها وعقلها تحت ضغط هائل باستمرار، لكن الثقل على قلبها اختفى.

 

 

 

 

 

 

 

 

فركت مين ها-رين بطنها. شُفيت بالفعل، لكن ألم هجوم كيم غو-هيوك كان محفورا في ذهنها.

لقد مات من فقدان الدم المفرط، و مات واقفًا. و لكن ما أربك ليو حقًا هو مكان وقوف جيرارد.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن أمام ليو خيار سوى الصمت عند هذه الكلمات.

“و من المحتمل أن يحصل المزيد من سوء الفهم في المستقبل. ولكن إذا أردنا مساعدة المعلم، فسيتعين علينا التعامل مع حالات مماثلة… لا، قد نضطر للتعامل مع مواقف أسوأ من هذه. ليو، هل يمكنك التعامل مع الأمر؟ ”

لم تستطع.

 

 

 

 

 

 

“هل أنت بخير أيتها الأخت الكبرى؟”

 

 

 

 

 

 

من وجهة نظر نينا، كانت هذه الحجة سخيفة لدرجة أنها ليست مضحكة.

فوجئت مين ها-رين بسؤال ليو المفاجئ.

شعرت بالحرية.

 

 

 

 

 

“ستزداد الأمور صعوبة ستصبح خطيرة. وقد أموت حتى.”.

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

“قد تضطرين لمحاربة الصيادين الآسيويين…”

 

 

 

 

 

 

 

ضحكت مين ها-رين.

عندما قالت مين ها-رين هذه الكلمات بصوت جليل، تحدث ليو بعدم تصديق.

 

 

 

يختلف الأمر عن صيد الشياطين. في ذلك الوقت، كانت تأرجح سيفها مثل الآلة.

 

 

 

 

هذا لأن اهتمام ليو بها أراحها حقًا. قامت بتمشيط شعر ليو برفق، تمامًا كما فعلت مع إخوتها.

 

 

ربما تكون مين ها-رين الشخص الوحيد الذي رأى قوة لوكاس عن قرب.

 

 

 

 

 

 

“أنا بخير.”

 

 

“كيف تشعر؟”

 

 

 

 

ربما تكون مين ها-رين الشخص الوحيد الذي رأى قوة لوكاس عن قرب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

رأته يقتل دوقًا. لذلك عرفت أن لوكاس ليس شيطانًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لا.

 

 

 

 

رأته يقتل دوقًا. لذلك عرفت أن لوكاس ليس شيطانًا.

 

 

 

 

لم تؤمن بلوكاس بسبب هذا فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علمها لوكاس لمدة شهر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أن تُدَرَس من قبل شخص ما يعني التعرف عليهم. لأن الطريقة التي يُدَرِس بها الشخص تعطي انطباعات عن ذات المرء. ومن خلال تعليمه، تمكنت مين ها-رين من الحصول على لمحة عن لوكاس.

 

 

“و من المحتمل أن يحصل المزيد من سوء الفهم في المستقبل. ولكن إذا أردنا مساعدة المعلم، فسيتعين علينا التعامل مع حالات مماثلة… لا، قد نضطر للتعامل مع مواقف أسوأ من هذه. ليو، هل يمكنك التعامل مع الأمر؟ ”

 

 

 

 

 

 

أراد لوكاس إنقاذ البشر. أراد إنقاذ البشر أكثر من أي شخص آخر.

 

 

“نعم. أعتقد أنه سيلتقي برئيس الرابطة ويناقش طريقة للتعامل مع آسيا “.

 

ثم أصبح تعبير مين ها-رين جادًا.

 

 

 

 

و هو يخطط لشيء ضخم من أجل القيام بذلك.

 

 

علمها لوكاس لمدة شهر.

 

 

 

 

 

 

لم تعرف ما هي الخطة بالضبط. ومع ذلك، كانت مقتنعة بأن لوكاس سيفيدها و الصيادين و الجنس البشري بأكمله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وأرادت مين ها-رين مساعدة لوكاس في خطته، مهما كانت مساعدتها قليلة.

 

 

 

 

 

 

“يبدو أن بعض الصيادين يؤمنون بهذا الادعاء.”

 

 

يختلف الأمر عن صيد الشياطين. في ذلك الوقت، كانت تأرجح سيفها مثل الآلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم ترد الموت. ولكي ترى شروق الشمس في اليوم التالي، قتلت الشياطين. لكنها علمت أن أفعالها لا تؤثر على الوضع العام.

 

 

عندما قالت مين ها-رين هذه الكلمات بصوت جليل، تحدث ليو بعدم تصديق.

 

 

 

 

 

من وجهة نظر نينا، كانت هذه الحجة سخيفة لدرجة أنها ليست مضحكة.

هل يمكنها تغيير أي شيء بمجرد قتل شيطان النبيل، أو بضع عشرات من الشياطين، أو الوحوش الشيطانية؟

 

 

 

 

 

 

 

لم تستطع.

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تعرف ما هي الخطة بالضبط. ومع ذلك، كانت مقتنعة بأن لوكاس سيفيدها و الصيادين و الجنس البشري بأكمله.

نبيل آخر، شيطان آخر، أو وحش شيطاني آخر سيحل محلهم ببساطة.

 

 

نظر ليو إلى مين ها-رين وهو يتحدث.

 

عندما قالت مين ها-رين هذه الكلمات بصوت جليل، تحدث ليو بعدم تصديق.

 

 

 

 

ومع ذلك، استمرت مين ها-رين في فعل ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لأنها لم تستطع رؤية الطريق أو العثور على الإجابة، فعلت الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن لوكاس أراها الطريق.

 

 

 

 

 

 

ابتسمت مين ها-رين وهي تمشط شعر ليو مرة أخرى. كانت واثقة أن ليو سوف يسير في طريق مشابه لها.

 

 

لا يحاول لوكاس طرد الشياطين بل يحاول تحرير البشرية من بؤسهم.

 

 

 

 

“أشعر بنفس شعور الأخت الكبرى.”

 

 

 

 

شعرت بالسعادة و الفخر لانضمامها إلى هذه القضية العظيمة.

جلست مين ها-رين على كرسي بجانب السرير و حل الصمت في الغرفة لفترة.

 

جاؤوا يبحثون عن رجل يدعى لوكاس.

 

 

 

 

 

أراد لوكاس إنقاذ البشر. أراد إنقاذ البشر أكثر من أي شخص آخر.

على عكس السابق، عندما تقتل الشياطين والوحوش الشيطانية، تشعر بالاختلاف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة إلى مين ها-رين، ولدت من جديد في اللحظة التي قررت فيها الابتعاد عن طريق المبارزة و أصبحت ساحرة.

“…!”

 

 

 

 

 

 

 

 

منذ ذلك الحين، ظل جسدها وعقلها تحت ضغط هائل باستمرار، لكن الثقل على قلبها اختفى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شعرت بالحرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سأواصل اتباع المعلم.”

 

 

 

 

 

 

 

“أنا أيضاً.”

 

 

 

 

 

 

 

نظر ليو إلى مين ها-رين وهو يتحدث.

 

 

عبر ليو عن رأيه بصوت هادئ.

 

 

 

 

 

 

“أشعر بنفس شعور الأخت الكبرى.”

 

 

 

 

 

 

 

“أعلم أنه يمكنك تحمل ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

ابتسمت مين ها-رين وهي تمشط شعر ليو مرة أخرى. كانت واثقة أن ليو سوف يسير في طريق مشابه لها.

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

ثم، بعد لحظة، طرحت سؤالاً كان يدور في ذهنها لفترة طويلة.

تنهدت.

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالمناسبة… ما الشامبو الذي تستخدمه؟”

 

 

“هذا مستحيل. هذه الإشاعة سخيفة. المعلم ليس لديه أدنى تلميح من الطاقة الشيطانية. إذا فكروا بطريقة أكثر عقلانية، فسيدركون… ”

 

 

 

 

“أنا أستخدم الصابون.”

 

 

هل قتله؟ لا، كان ذلك مستحيلاً.

 

 

 

 

“آه…”

 

 

“بالمناسبة… ما الشامبو الذي تستخدمه؟”

 

 

لمن لم يفهم النكتة شعره ناعم رغم أنه يستخدم صابون أما بعض الفتيات يستخدمن 10 أنواع شامبو و لا يحصلن على نفس النعومة…

 

 

 

أظن الشرح ماله داعي و الكل يعرفها بس حكتبه على أي حال…

 

 

 

 

 

 

 

علق على الفصل…

“آه…”

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط