نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 287

الكتاب الثاني - الفصل 48

الكتاب الثاني - الفصل 48

الكتاب الثاني – الفصل 48

كرهت مين ها-رين هذه المرأة.

 

“…ماذا تريد مني؟”

 

 

 

كانت خطواته الحازمة والحاسمة تقوده إلى مكان محدد.

بكين، الصين.

ومع ذلك، استجاب الرجل لظهور لي جونغ-هاك كما لو كان طبيعيًا ومتوقعًا.

 

 

 

 

 

 

عمت الفوضى في المدينة التي يوجد بها المقر الآسيوي. و وقف في وسط هذه الضجة رجل وسيم ذو تعبير صارم.

 

 

 

 

 

 

 

رجل عاد أخيرًا للظهور في هذه القاعدة بعد بضعة أشهر.

“آسفة. هناك العديد من “السحرة الذين نصبوا أنفسهم” في هذه الأيام. لقد رأيت الكثير من الأشخاص الذين ليس لديهم أي مهارة “.

 

 

 

عندما اتضحت رؤيتها، نظرت مين ها-رين حولها. وكانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذا المشهد في حياتها.

 

 

“لي جونغ-هاك!”

 

 

كان مقر أمريكا الشمالية يقع في مانهاتن، نيويورك.

 

 

 

 

“لقد عاد التنين البشري…!”

* * *

 

 

 

 

 

 

أصبح الصيادون متحمسين بمجرد أن رأوا لي جونغ-هاك. لكن لي جونغ-هاك سار أمامهم ببرود.

 

 

 

 

 

 

“بالمناسبة، نسيت أن أسأل عن أسمائكم. هل يمكنكم إعطائي مقدمة موجزة؟ ”

سابقا، كان ليتوقف و يقول مرحبًا لهم، لكنه لم يفعل الآن.

فتح لوكاس فمه أولاً.

 

ومع ذلك… رأت مين ها-رين لوكاس عابسًا قليلاً.

 

 

 

 

كان تعابيره قاسيا مثل الحجر. بدا غاضبًا لدرجة أنه قد ينفجر عند أصغر استفزاز.

 

 

ومع ذلك، تمكن الصيادون في المنطقة، تحت قيادة نيل براند، من طرد الشياطين من معظم أراضيهم.

 

“…”

 

كانت مدينة سوتشي في روسيا في وضع جيد نسبيًا. لكن مانهاتن كانت جميلة جدًا و لا يمكن مقارنتهما.

ربما لأنهم لاحظوا ذلك، لكن أولئك الذين صعدوا لتحية لي جونغ-هاك تراجعوا و أفسحوا الطريق أمامه.

 

 

 

 

“فضلا انتظر لحظة. دعني أعبر. ”

 

 

دخل لي جونغ-هاك إلى القاعدة.

 

 

 

 

شد لي جونغ-هاك قبضتيه.

 

 

كانت خطواته الحازمة والحاسمة تقوده إلى مكان محدد.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، تذكر كلمات كيم غو-هيوك.

 

 

 

 

ثم ابتسمت.

 

 

لقد سأله عن لوكاس، ولم يرد لي جونغ-هاك. ومع ذلك، علم كيم غو-هيوك أن لوكاس كان في المقر الأوروبي. وبعد ذلك، هاجم الآسيويون المقر الأوروبي.

 

 

 

 

 

 

 

لقد قدموا سببًا واحدًا فقط.

 

 

 

 

ضيقت جوانا عينيها.

 

 

“لوكاس شيطان؟”

 

 

 

 

كانت خطواته الحازمة والحاسمة تقوده إلى مكان محدد.

 

 

شد لي جونغ-هاك قبضتيه.

ثم عادت جوانا. نظرت إلى الثلاثة منهم للحظة قبل أن تتحدث.

 

كان لديهم ما يكفي من القوة الاقتصادية للتألق مع الحفاظ على سلامتهم.

 

 

 

 

لم يكن كذلك. أخبرته نينا بما فعله، و كان لدى لي جونغ-هاك أيضًا أفكاره الخاصة عما قد يكون.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن بشرًا و لا شيطانًا.

 

 

“أنا فراي.”

 

 

 

 

كانت أفكاره و نفاقه غير مقبولين تمامًا لـ لي جونغ-هاك، لكن لا يمكن إنكار أنه ساعد البشرية بشكل كبير على مر السنين.

“قلت له كل شيء.”

 

كانت إجابة نوديسوب بسيطة.

 

 

 

 

لهذا السبب لم يستطع تصديق ذلك.

 

 

ربما لأن المسافة بعيدة جدًا، لكنها شعرت بالغثيان أكثر من المعتاد.

 

 

 

 

عشرات الصيادين الذين ذهبوا لمهاجمة المقر الأوروبي ماتوا جميعًا.

 

 

 

 

 

 

 

وكان من بينهم قديس السيف، وراهبة الجيش، وقائد الهوارانج، و التنين السماوي، كيم غو هيوك. لم يكن الصيادون الأوروبيون قادرين على إيقاف مثل هذا الهجوم.

بعد أن قالت ما يجب عليها قوله، استدارت جوان مرة أخرى وتوجهت إلى المراسلين بعيون متلألئة.

 

“هذا أنا.”

 

 

 

 

كان واضحا من قتلهم.

 

 

 

 

 

 

 

“…”

لقد كانت قوة إله.

 

“آه…!”

 

 

 

 

وقف لي جونغ-هاك أمام مكتب الرئيس.

 

 

 

 

“هاه؟ هناك مثل هذا الفتى الوسيم. من هذا؟”

 

 

لقد سمع بالفعل عن شكل الرجل الذي يقف خلف هذا الباب. لذلك بعد أن أخذ نفسا عميقا، فتح الباب ودخل.

 

 

 

 

 

 

 

“سعيد بلقائك.”

 

 

 

 

“فضلا انتظر لحظة. دعني أعبر. ”

 

 

لم يطرق حتى. بطريقة ما، كان يُظهر استيائه.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، استجاب الرجل لظهور لي جونغ-هاك كما لو كان طبيعيًا ومتوقعًا.

 

 

 

 

 

 

 

كان لديه شعر أزرق لامع، وهو لون لا يتناسب مع ملامحه الغربية، لكن مظهره بدا مناسبا بشكل غريب.

 

 

 

 

 

 

 

هذا هو الرجل الذي أطاح بـ تشا جونج-وان ليصبح رئيس فرع آسيا، نوديسوب.

 

 

على الرغم من أن وجودهم أضعف مما هو عليه في المناطق الأخرى، إلا أن أمريكا الشمالية لم تكن خالية تمامًا من الشياطين. بعد كل شيء، في مرحلة ما، كانت أمريكا الشمالية تواجه أيضًا أوقاتًا عصيبة.

 

 

 

سمعت الكثير عن أمريكا الشمالية، لكن هذه ستكون المرة الأولى التي تذهب فيها إلى هناك.

و هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها شخصيًا.

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنت الرئيس الجديد؟”

 

 

“آه…”

 

 

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

 

 

“سعيد بلقائك.”

 

“همم. لا يبدو مهما، لماذا يريد الرئيس أن يرى مثل هذا الرجل…؟”

أومأ نوديسوب برأسه دون الإشارة إلى الافتقار الصارخ للاحترام في نغمة لي جونغ-هاك. بدلاً من ذلك، نظر إليه بنظرة مليئة بالاهتمام.

 

 

 

 

 

 

 

“التنين البشري، لي جونغ-هاك. أنت حقًا إنسان يستحق أن يُدعى بالبطل الأعظم.”

 

 

 

 

 

 

 

“…”

 

 

 

 

 

 

عمت الفوضى في المدينة التي يوجد بها المقر الآسيوي. و وقف في وسط هذه الضجة رجل وسيم ذو تعبير صارم.

جعلت كلماته لي جونغ-هاك يشعر وكأن لسان أفعى عملاقة يلعق جسده. كما تألقت عيناهاه بنور سحري غامض.

ربما شعرت مين ها-رين وليو و كأنهما في عالم مختلف تمامًا.

 

 

 

 

 

 

مجرد النظر إليه تسبب في تغطية يدي لي جونغ-هاك بالعرق.

 

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

“إنه مختلف و لكنه يشبه لوكاس…”

“أنا أؤمن بأنك قادر.”

 

عندما اتضحت رؤيتها، نظرت مين ها-رين حولها. وكانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذا المشهد في حياتها.

 

 

 

 

ومع ذلك، كان لوكاس أكثر…

“فضلا انتظر لحظة. دعني أعبر. ”

 

 

 

 

 

 

“أنا اعرف ماذا تريد.”

 

 

كانت الشمس عالية في السماء، على عكس روسيا.

 

ومع ذلك، تمكن الصيادون في المنطقة، تحت قيادة نيل براند، من طرد الشياطين من معظم أراضيهم.

 

كان تعابيره قاسيا مثل الحجر. بدا غاضبًا لدرجة أنه قد ينفجر عند أصغر استفزاز.

قاطع صوت نوديسوب أفكار لي جونغ هاك.

 

 

 

 

عندما أومأ لوكاس برأسه، تحدثت المرأة بتعبير مثير للشفقة.

 

 

“إبادة الشياطين ليس بالأمر الصعب بالنسبة لي. لدي القدرة على محوهم تمامًا من الوجود “.

 

 

 

 

“هل أنت فراي؟”

 

 

لم تكن هذه كذبة.

 

 

 

 

أومأت مين ها-رين.

 

 

تذكر لي جونغ-هاك المشهد الإعجازي الذي شهده في ألمانيا. الماء الذي أرسله من على بعد آلاف الأميال أباد كل شيطان دون إصابة أي إنسان بدقة لا تصدق.

كانت مدينة سوتشي في روسيا في وضع جيد نسبيًا. لكن مانهاتن كانت جميلة جدًا و لا يمكن مقارنتهما.

 

 

 

 

 

 

لقد كانت قوة إله.

ثم بدأت الضوء في الظهور من كل اتجاه.

 

 

 

كان واضحا من قتلهم.

 

 

ابتسم نوديسوب وهو يتابع.

 

 

 

 

 

 

 

“على عكس لوكاس، أنا لست منافقًا. لن أتردد في إنقاذكم جميعًا. سوف أقسم حتى على اسمي. بعد أن أتخلص من هذا الرجل، سأدمر كل الشياطين في هذه القارة “.

 

 

 

 

 

 

 

“…ماذا تريد مني؟”

 

 

 

 

 

 

 

كانت إجابة نوديسوب بسيطة.

وأضافت عندما التزم لوكاس الصمت.

 

 

 

 

 

يمكنها تخمين سبب تغيير مظهره. سيبحث عنه الصيادون الآسيويون في كل مكان، لذلك سيكون من الأفضل إخفاء مظهره كلما اضطر إلى القيام بأي أنشطة بالخارج.

“أطعني.”

 

 

كان مقر أمريكا الشمالية يقع في مانهاتن، نيويورك.

 

 

 

 

* * *

أومأت مين ها-رين.

 

 

 

 

 

 

كانت الساعة حوالي الخامسة مساءً عندما توجهت مين ها-رين و ليو إلى غرفة إدارة البوابة. بحلول ذلك الوقت، كانت جميع استعداداتهم قد اكتملت.

 

 

تمتم الصحفيون لبضع لحظات، لكنهم تراجعوا على مضض في النهاية.

 

 

 

 

من المقرر أن يغادروا الساعة 6 مساءً، لكن سيدهم يصل دائمًا قبل الموعد المحدد و ينتظر.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هذا مريحًا جدًا للتلاميذ، لذلك أسرعوا.

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ، لم يكن لوكاس يقف أمام البوابة عندما وصلوا. بدلاً من ذلك، رأوا رجلاً لم يروه من قبل.

 

 

 

 

 

 

 

كان رجلا بشعر رمادي وتعبير بارد على وجهه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها، ولكن لسبب ما، شعروا بأنه مألوف.

 

 

 

 

قام لوكاس ببساطة بالنقر على كتف ليو.

 

“آه…”

 

 

“ههه…”.

 

 

 

 

تكلم الرجل و اتسع فم مين ها-رين.

“آسفة. هناك العديد من “السحرة الذين نصبوا أنفسهم” في هذه الأيام. لقد رأيت الكثير من الأشخاص الذين ليس لديهم أي مهارة “.

 

 

 

 

 

 

“هذا أنا.”

 

 

“أستطيع تحمل الأمر.”

 

أخيرًا، اختفى الشعور بانعدام الوزن.

 

“لابد أنها مفاجأة كبيرة. انظر إلى مدى توترك. أرخِ كتفيك. هذا مكان للبشر. حسنًا، بالنظر إلى أنك أتيت من أوروبا، أعتقد أن هذا طبيعي.”

“المعلم…؟”

 

 

 

 

“ههه…”.

 

 

أومأ لوكاس برأسه.

و بدلاً من ذلك، رأت غابة من ناطحات السحاب وصلت إلى السماء ونهرًا مضاءً بنور الشمس يتدفق بجانب المدينة. على هذا النهر طاف يخت أبيض نقي.

 

“ماذا قلت لليو؟”

 

 

 

 

اقتربت مين ها-رين منه قبل أن تقول.

 

 

ومع ذلك، تمكن الصيادون في المنطقة، تحت قيادة نيل براند، من طرد الشياطين من معظم أراضيهم.

 

عندما أومأ لوكاس برأسه، تحدثت المرأة بتعبير مثير للشفقة.

 

 

“مظهرك… هل غيرته بالسحر؟”

“أنا أؤمن بأنك قادر.”

 

 

 

 

 

“التنين البشري، لي جونغ-هاك. أنت حقًا إنسان يستحق أن يُدعى بالبطل الأعظم.”

“إنها تعويذة الوهم. عندما تصل إلى 5 نجوم، ستكونين قادرة على تعلمها “.

مرت عقود منذ ذلك الحين.

 

 

 

 

 

 

اندهشت مين ها-رين.

 

 

وأصبحت اليوتوبيا المبنية على الأنقاض جنة حقيقية.

 

 

 

 

كانت تعلم أن الوهم تعويذة 5 نجوم. ولكن حتى لو وصلت إلى هذا المستوى، فإن تعقيد الصيغة السحرية و الاستهلاك المرتفع للمانا يعني أنها يجب أن تكون على الأقل 6 نجوم لاستخدامها بشكل طبيعي.

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع، عرفت أن من أمامها لم يكن ساحر 6 نجوم و لكن شخصًا يمكن أن يطلق عليه خالق و معلم العلوم السحرية في هذا العالم.

 

 

 

 

 

 

 

ثم أدركت أنها لا تشعر بأي مانا منه.

“…”

 

 

 

 

 

 

“في هذا المظهر، أستخدم الاسم المستعار فراي، لذلك يمكنك مناداتي بذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

استخدم هوية أنشأها من قبل حتى لا تكون هناك أي مشاكل عندما يذهب إلى أمريكا الشمالية.

مرت عقود منذ ذلك الحين.

 

انحنى رجل يرتدي بذلة يقف بجانب جوانا و قال.

 

 

 

“ماذا تعمل؟”

“نعم. فهمت. ”

 

 

 

 

 

 

 

أومأت مين ها-رين.

“لي جونغ-هاك!”

 

 

 

 

 

 

يمكنها تخمين سبب تغيير مظهره. سيبحث عنه الصيادون الآسيويون في كل مكان، لذلك سيكون من الأفضل إخفاء مظهره كلما اضطر إلى القيام بأي أنشطة بالخارج.

 

 

 

 

تكلم الرجل و اتسع فم مين ها-رين.

 

 

نظر لوكاس إلى تلاميذه بعناية قبل أن يلتفت لينظر إلى مين ها-رين.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا قلت لليو؟”

 

 

جعلت كلماته لي جونغ-هاك يشعر وكأن لسان أفعى عملاقة يلعق جسده. كما تألقت عيناهاه بنور سحري غامض.

 

نظر لوكاس إلى تلاميذه بعناية قبل أن يلتفت لينظر إلى مين ها-رين.

 

 

“قلت له كل شيء.”

تمتمت المرأة بصوت ناعم، لكن من الواضح أنه كان مسموعًا لهم جميعًا.

 

 

 

 

 

 

“جيد.”

 

 

 

 

“إنها تعويذة الوهم. عندما تصل إلى 5 نجوم، ستكونين قادرة على تعلمها “.

 

 

لم تكن هناك حاجة له ​​أن يقول أي شيء آخر.

 

 

“ماذا قلت لليو؟”

 

 

 

 

قام لوكاس ببساطة بالنقر على كتف ليو.

 

 

 

 

 

 

كانت الشمس عالية في السماء، على عكس روسيا.

“ستكون رحلة صعبة من الآن فصاعدًا.”

 

 

 

 

 

 

 

“أستطيع تحمل الأمر.”

 

 

 

 

 

 

كانت مدينة سوتشي في روسيا في وضع جيد نسبيًا. لكن مانهاتن كانت جميلة جدًا و لا يمكن مقارنتهما.

“أنا أؤمن بأنك قادر.”

كان لديهم ما يكفي من القوة الاقتصادية للتألق مع الحفاظ على سلامتهم.

 

 

 

 

 

 

ابتسم ليو عند هذه الكلمات. ضحكت مين ها-رين قليلاً لأنه قال لها نفس الشيء.

 

 

قام لوكاس ببساطة بالنقر على كتف ليو.

 

 

 

كان رجلا بشعر رمادي وتعبير بارد على وجهه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها، ولكن لسبب ما، شعروا بأنه مألوف.

* * *

ضحكت المرأة عندما بقيت مين ها-رين صامتًا في حالة صدمة.

 

 

 

لم تكن هناك حاجة له ​​أن يقول أي شيء آخر.

 

 

كان مقر أمريكا الشمالية يقع في مانهاتن، نيويورك.

 

 

لم تكن هناك حاجة له ​​أن يقول أي شيء آخر.

 

 

 

دخل لي جونغ-هاك إلى القاعدة.

أمام بوابة النقل، شعرت مين ها-رين بالقلق قليلاً مثل طفل على وشك الذهاب إلى متنزه لأول مرة.

تساءل لوكاس عما إذا كان هذا مخطط نيل.

 

 

 

 

 

 

سمعت الكثير عن أمريكا الشمالية، لكن هذه ستكون المرة الأولى التي تذهب فيها إلى هناك.

والمدينة التي وقفت تحت أشعة الشمس الساطعة لم يكن بها دخان يتصاعد منها و لا مباني مهجورة أو متهدمة.

 

 

 

“…”

 

 

الجنة، المدينة الفاضلة، العالم آخر.

 

 

 

 

 

 

كانت أفكاره و نفاقه غير مقبولين تمامًا لـ لي جونغ-هاك، لكن لا يمكن إنكار أنه ساعد البشرية بشكل كبير على مر السنين.

تم تسمية أمريكا الشمالية بأسماء لا حصر لها، ولم يكن أي منها سلبيًا.

 

 

 

 

 

 

“لم أكن أتوقع أن يكون الأمر هكذا.”

وبمجرد أن خطت عبر البوابة، غطى ضوء هائل جسدها.

 

 

 

 

 

 

الكتاب الثاني – الفصل 48

شعرت بشعور غريب، كأن السماء والأرض قد انقلبتا وكل الاتجاهات كانت مختلطة.

 

 

 

 

 

 

 

“آه…!”

 

 

ثم رأت منظر المدينة.

 

 

 

 

ربما لأن المسافة بعيدة جدًا، لكنها شعرت بالغثيان أكثر من المعتاد.

 

 

على الرغم من أن وجودهم أضعف مما هو عليه في المناطق الأخرى، إلا أن أمريكا الشمالية لم تكن خالية تمامًا من الشياطين. بعد كل شيء، في مرحلة ما، كانت أمريكا الشمالية تواجه أيضًا أوقاتًا عصيبة.

 

 

 

 

أجبرت مين ها-رين نفسها على مقاومة الرغبة في التقيؤ.

 

 

 

 

 

 

نظرت المرأة إلى ملابس فراي و مين ها-رين و ليو واحدة تلو الأخرى.

“…!”

 

 

 

 

 

 

 

أخيرًا، اختفى الشعور بانعدام الوزن.

 

 

 

 

 

 

 

شعرت أنها تهبط على أرض صلبة، لكن بصرها لا يزال غير واضح.

 

 

 

 

 

 

تكلم الرجل و اتسع فم مين ها-رين.

كانت البيئة المحيطة صاخبة للغاية.

 

 

شد لي جونغ-هاك قبضتيه.

 

“نعم.”

 

ابتسم ليو عند هذه الكلمات. ضحكت مين ها-رين قليلاً لأنه قال لها نفس الشيء.

ماذا يحدث هنا؟

 

 

ماذا يحدث بحق الجحيم…؟!

 

 

 

 

عندما اتضحت رؤيتها، نظرت مين ها-رين حولها. وكانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذا المشهد في حياتها.

 

 

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

كان العشرات من الأشخاص الذين يرتدون بدلاتهم يصوبون الكاميرات عليهم.

 

 

 

 

 

 

 

ثم رأت منظر المدينة.

 

 

 

 

 

 

 

“آه…!”

 

 

 

 

 

 

 

أطلقت مين ها-رين صرخة إعجاب لا شعوريًا. اتسعت عيناها ولم تستطع إلا أن تتساءل عما إذا كانت تحلم.

 

 

 

 

لقد سأله عن لوكاس، ولم يرد لي جونغ-هاك. ومع ذلك، علم كيم غو-هيوك أن لوكاس كان في المقر الأوروبي. وبعد ذلك، هاجم الآسيويون المقر الأوروبي.

 

 

كانت الشمس عالية في السماء، على عكس روسيا.

 

 

 

 

فتح لوكاس فمه أولاً.

 

 

والمدينة التي وقفت تحت أشعة الشمس الساطعة لم يكن بها دخان يتصاعد منها و لا مباني مهجورة أو متهدمة.

 

 

 

 

 

 

 

و بدلاً من ذلك، رأت غابة من ناطحات السحاب وصلت إلى السماء ونهرًا مضاءً بنور الشمس يتدفق بجانب المدينة. على هذا النهر طاف يخت أبيض نقي.

 

 

“هاه؟ هناك مثل هذا الفتى الوسيم. من هذا؟”

 

 

 

 

كانت مدينة سوتشي في روسيا في وضع جيد نسبيًا. لكن مانهاتن كانت جميلة جدًا و لا يمكن مقارنتهما.

دخل لي جونغ-هاك إلى القاعدة.

 

الجنة، المدينة الفاضلة، العالم آخر.

 

 

 

 

كانت البوابة في منتصف ساحة كبيرة، مما سمح لها بمشاهدة كل هذه المعالم في وقت واحد.

 

 

 

 

ابتسم ليو عند هذه الكلمات. ضحكت مين ها-رين قليلاً لأنه قال لها نفس الشيء.

 

 

هذه الحقيقة صدمتها بشدة. بعد كل شيء، عادة ما يتم إنشاء قواعد الصيادين في مواقع مخفية، على سبيل المثال، تحت الأرض.

 

 

 

 

 

 

” يبدو أنني معروفة جيدًا حتى في أوروبا “.

ثم بدأت الضوء في الظهور من كل اتجاه.

 

 

 

 

“هذا أنا.”

 

 

لم يكن سحرا. كان وميض الكاميرات.

“جيد.”

 

 

 

“قلت له كل شيء.”

 

 

“الصيادون الأوروبيون هنا أخيرًا!”

“نعم. فهمت. ”

 

 

 

 

 

سمعت الكثير عن أمريكا الشمالية، لكن هذه ستكون المرة الأولى التي تذهب فيها إلى هناك.

“آه! الزهرة البيضاء، صيادة من آسيا! ما علاقتها بهم؟ ”

 

 

“أنا اعرف ماذا تريد.”

 

 

 

 

“هاه؟ هناك مثل هذا الفتى الوسيم. من هذا؟”

 

 

 

 

وقف لي جونغ-هاك أمام مكتب الرئيس.

 

 

ماذا يحدث بحق الجحيم…؟!

استدارت المرأة وخاطبت لوكاس.

 

 

 

“آه! الزهرة البيضاء، صيادة من آسيا! ما علاقتها بهم؟ ”

 

دخل لي جونغ-هاك إلى القاعدة.

متوترة، استدارت مين ها-رين لتنظر إلى معلمها.

 

 

 

 

 

 

 

وقف لوكاس بنفس التعبير الذي كان دائمًا على وجهه. على الرغم من اختلاف المظهر، كان من السهل عليها معرفة أنه نفس الشخص.

 

 

 

 

 

 

 

هدأ عقلها المرتبك قليلاً.

 

 

 

 

 

 

 

فجأة.

 

 

 

 

أدركت مين ها-رين على الفور الشعور الذي شعرت به في تلك اللحظة. لقد كان شيئًا كانت تشعر به منذ أن تحدثت هذه المرأة إلى لوكاس.

 

 

“فضلا انتظر لحظة. دعني أعبر. ”

 

 

كانت أفكاره و نفاقه غير مقبولين تمامًا لـ لي جونغ-هاك، لكن لا يمكن إنكار أنه ساعد البشرية بشكل كبير على مر السنين.

 

 

 

 

ظهرت امرأة ذات صوت صارم.

 

 

لم يكن سحرا. كان وميض الكاميرات.

 

 

 

 

كانت امرأة جميلة للغاية ترتدي ملابس فاخرة. كانت ترتدي فستانًا أحمر بكعب عالٍ، مع معطف فخم يتدلى على كتفيها.

 

 

 

 

 

 

 

ذكّرت مين ها-رين بنجوم هوليوود الذين كانوا موجودين في الماضي.

 

 

“لم أكن أتوقع أن يكون الأمر هكذا.”

 

 

 

وضعت المرأة يدها على وركها وهي تتحدث للصحفيين.

“…ماذا تريد مني؟”

 

سمعت الكثير عن أمريكا الشمالية، لكن هذه ستكون المرة الأولى التي تذهب فيها إلى هناك.

 

 

 

 

“ستتاح لكم الفرصة لإجراء مقابلة معهم في غضون لحظات، يرجى الهدوء في الوقت الحالي. اسمحوا لي أن أتحدث إليهم أولاً “.

قاطع صوت نوديسوب أفكار لي جونغ هاك.

 

 

 

 

 

 

تمتم الصحفيون لبضع لحظات، لكنهم تراجعوا على مضض في النهاية.

 

 

 

 

 

 

كما لو أنها لاحظت، تحولت عينا المرأة الزرقاوين إلى مين ها-رين.

استدارت المرأة وخاطبت لوكاس.

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنت فراي؟”

 

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

 

 

كان تعابيره قاسيا مثل الحجر. بدا غاضبًا لدرجة أنه قد ينفجر عند أصغر استفزاز.

 

 

عندما أومأ لوكاس برأسه، لم تستطع مين ها-رين إلا أن تنظر إليه. كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمعه فيها يتحدث بأدب شديد.

شد لي جونغ-هاك قبضتيه.

 

 

 

 

 

 

يبدو أنه ينوي إخفاء هويته حقًا.

 

 

كانت إجابة نوديسوب بسيطة.

 

كانت امرأة جميلة للغاية ترتدي ملابس فاخرة. كانت ترتدي فستانًا أحمر بكعب عالٍ، مع معطف فخم يتدلى على كتفيها.

 

“ستتاح لكم الفرصة لإجراء مقابلة معهم في غضون لحظات، يرجى الهدوء في الوقت الحالي. اسمحوا لي أن أتحدث إليهم أولاً “.

“همم. لا يبدو مهما، لماذا يريد الرئيس أن يرى مثل هذا الرجل…؟”

 

 

 

 

“ههه…”.

 

 

تمتمت المرأة بصوت ناعم، لكن من الواضح أنه كان مسموعًا لهم جميعًا.

 

 

 

 

جعلت كلماته لي جونغ-هاك يشعر وكأن لسان أفعى عملاقة يلعق جسده. كما تألقت عيناهاه بنور سحري غامض.

 

 

حدّقت مين ها-رين وليو بشدة في هذه المرأة بسبب ملاحظاتها الوقحة.

 

 

 

 

 

 

ضيقت جوانا عينيها.

كما لو أنها لاحظت، تحولت عينا المرأة الزرقاوين إلى مين ها-رين.

 

 

 

 

 

 

 

ثم ابتسمت.

 

 

“همم. لا يبدو مهما، لماذا يريد الرئيس أن يرى مثل هذا الرجل…؟”

 

 

 

 

“ما هذه النظرة في عينيك؟ هل هذا الرجل هو حبيبك؟ ”

 

 

 

 

 

 

عندما كررت مين ها-رين دون وعي الاسم الذي سمعته، ضحكت جوانا برضا.

“…”

جعلت كلماته لي جونغ-هاك يشعر وكأن لسان أفعى عملاقة يلعق جسده. كما تألقت عيناهاه بنور سحري غامض.

 

 

 

 

 

 

ضحكت المرأة عندما بقيت مين ها-رين صامتًا في حالة صدمة.

 

 

بالطبع، عرفت أن من أمامها لم يكن ساحر 6 نجوم و لكن شخصًا يمكن أن يطلق عليه خالق و معلم العلوم السحرية في هذا العالم.

 

 

 

 

“كانت هذه مزحة. هذه هي المرة الأولى لك في أمريكا. هل انا على حق؟”

 

 

 

 

 

 

 

عندما أومأ لوكاس برأسه، تحدثت المرأة بتعبير مثير للشفقة.

 

 

 

 

 

 

 

“لابد أنها مفاجأة كبيرة. انظر إلى مدى توترك. أرخِ كتفيك. هذا مكان للبشر. حسنًا، بالنظر إلى أنك أتيت من أوروبا، أعتقد أن هذا طبيعي.”

 

 

 

 

أومأ نوديسوب برأسه دون الإشارة إلى الافتقار الصارخ للاحترام في نغمة لي جونغ-هاك. بدلاً من ذلك، نظر إليه بنظرة مليئة بالاهتمام.

 

 

نظرت المرأة إلى ملابس فراي و مين ها-رين و ليو واحدة تلو الأخرى.

 

 

جعلت كلماته لي جونغ-هاك يشعر وكأن لسان أفعى عملاقة يلعق جسده. كما تألقت عيناهاه بنور سحري غامض.

 

 

 

 

أدركت مين ها-رين على الفور الشعور الذي شعرت به في تلك اللحظة. لقد كان شيئًا كانت تشعر به منذ أن تحدثت هذه المرأة إلى لوكاس.

 

 

 

 

 

 

 

كرهت مين ها-رين هذه المرأة.

 

 

 

 

 

 

 

“آه، نسيت أن أقدم نفسي. اسمي جوانا. أنا صيادة أمريكية جئت لأخذ ضيوفنا الأوروبيين بناءً على أوامر من رئيسنا.”

لم يكن هذا مريحًا جدًا للتلاميذ، لذلك أسرعوا.

 

 

 

 

 

كان رجلا بشعر رمادي وتعبير بارد على وجهه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها، ولكن لسبب ما، شعروا بأنه مألوف.

“جوانا…؟”

 

 

 

 

 

 

“…ماذا تريد مني؟”

عندما كررت مين ها-رين دون وعي الاسم الذي سمعته، ضحكت جوانا برضا.

 

 

 

 

 

 

 

” يبدو أنني معروفة جيدًا حتى في أوروبا “.

 

 

 

 

 

 

وقف لوكاس بنفس التعبير الذي كان دائمًا على وجهه. على الرغم من اختلاف المظهر، كان من السهل عليها معرفة أنه نفس الشخص.

“…”

 

 

 

 

 

 

 

أرادت أن تنكر ذلك، لكنها لم تستطع. كانت جوانا صيادة مشهورة في العالم بأسره.

 

 

 

 

 

 

حدّقت مين ها-رين وليو بشدة في هذه المرأة بسبب ملاحظاتها الوقحة.

ومع ذلك… رأت مين ها-رين لوكاس عابسًا قليلاً.

أطلقت مين ها-رين صرخة إعجاب لا شعوريًا. اتسعت عيناها ولم تستطع إلا أن تتساءل عما إذا كانت تحلم.

 

“…”

 

 

 

 

“على أي حال، يرجى التكيف مع الوضع. لقد مر وقت طويل منذ أن جاء صيادون من أوروبا إلى هنا، لذلك اتصلت بالمراسلين. ليس عليك فعل الكثير. فقط ابتسم وأجب على بعض أسئلتهم. ليس عليك الرد على أي شيء لا تريده.”

 

 

“آه…!”

 

 

 

 

تساءل لوكاس عما إذا كان هذا مخطط نيل.

 

 

نظر لوكاس أخيرًا حوله.

 

“هاه؟ هناك مثل هذا الفتى الوسيم. من هذا؟”

 

 

بعد أن قالت ما يجب عليها قوله، استدارت جوان مرة أخرى وتوجهت إلى المراسلين بعيون متلألئة.

 

 

 

 

أومأ لوكاس برأسه.

 

 

“…”

“لابد أنها مفاجأة كبيرة. انظر إلى مدى توترك. أرخِ كتفيك. هذا مكان للبشر. حسنًا، بالنظر إلى أنك أتيت من أوروبا، أعتقد أن هذا طبيعي.”

 

 

 

 

 

ذكّرت مين ها-رين بنجوم هوليوود الذين كانوا موجودين في الماضي.

نظر لوكاس أخيرًا حوله.

 

 

 

 

 

 

 

كانت مدينة جميلة، لكنهم لم يبالغوا فيها.

“فضلا انتظر لحظة. دعني أعبر. ”

 

 

 

 

 

 

كان لديهم ما يكفي من القوة الاقتصادية للتألق مع الحفاظ على سلامتهم.

 

 

 

 

كان العشرات من الأشخاص الذين يرتدون بدلاتهم يصوبون الكاميرات عليهم.

 

 

“لم أكن أتوقع أن يكون الأمر هكذا.”

 

 

 

 

 

 

كانت البيئة المحيطة صاخبة للغاية.

على الرغم من أن وجودهم أضعف مما هو عليه في المناطق الأخرى، إلا أن أمريكا الشمالية لم تكن خالية تمامًا من الشياطين. بعد كل شيء، في مرحلة ما، كانت أمريكا الشمالية تواجه أيضًا أوقاتًا عصيبة.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، تمكن الصيادون في المنطقة، تحت قيادة نيل براند، من طرد الشياطين من معظم أراضيهم.

 

 

“على عكس لوكاس، أنا لست منافقًا. لن أتردد في إنقاذكم جميعًا. سوف أقسم حتى على اسمي. بعد أن أتخلص من هذا الرجل، سأدمر كل الشياطين في هذه القارة “.

 

 

 

 

مرت عقود منذ ذلك الحين.

 

 

 

 

 

 

“…”

وأصبحت اليوتوبيا المبنية على الأنقاض جنة حقيقية.

 

 

عندما اتضحت رؤيتها، نظرت مين ها-رين حولها. وكانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذا المشهد في حياتها.

م.م: اليوتوبيا معناها المدينة الفاضلة أو كلام بهذا المعنى.

 

 

 

 

 

 

لم يكن كذلك. أخبرته نينا بما فعله، و كان لدى لي جونغ-هاك أيضًا أفكاره الخاصة عما قد يكون.

ربما شعرت مين ها-رين وليو و كأنهما في عالم مختلف تمامًا.

عندما كررت مين ها-رين دون وعي الاسم الذي سمعته، ضحكت جوانا برضا.

 

 

 

 

 

 

ثم عادت جوانا. نظرت إلى الثلاثة منهم للحظة قبل أن تتحدث.

 

 

 

 

 

 

 

“بالمناسبة، نسيت أن أسأل عن أسمائكم. هل يمكنكم إعطائي مقدمة موجزة؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

فتح لوكاس فمه أولاً.

كانت أفكاره و نفاقه غير مقبولين تمامًا لـ لي جونغ-هاك، لكن لا يمكن إنكار أنه ساعد البشرية بشكل كبير على مر السنين.

 

 

 

 

 

 

“أنا فراي.”

 

 

كان صوتها رقيقًا، لكن النبرة الساخرة في صوتها كانت واضحة.

 

عندما التفت لوكاس للنظر إليها، اعتذرت دون إظهار أسفها حقا.

 

 

“هل أنت صياد؟”

 

 

 

 

 

 

 

“نعم.”

ثم رأت منظر المدينة.

 

 

 

كانت الشمس عالية في السماء، على عكس روسيا.

 

كان لديهم ما يكفي من القوة الاقتصادية للتألق مع الحفاظ على سلامتهم.

“ماذا تعمل؟”

ومع ذلك، كان لوكاس أكثر…

 

 

 

 

 

 

“أنا ساحر.”

 

 

 

 

 

 

 

“ههه…”.

“…”

 

 

 

 

 

 

سخرت جوانا.

وضعت المرأة يدها على وركها وهي تتحدث للصحفيين.

 

 

 

 

 

 

عندما التفت لوكاس للنظر إليها، اعتذرت دون إظهار أسفها حقا.

عندما اتضحت رؤيتها، نظرت مين ها-رين حولها. وكانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذا المشهد في حياتها.

 

 

 

“…”

 

متوترة، استدارت مين ها-رين لتنظر إلى معلمها.

“آسفة. هناك العديد من “السحرة الذين نصبوا أنفسهم” في هذه الأيام. لقد رأيت الكثير من الأشخاص الذين ليس لديهم أي مهارة “.

 

 

 

 

 

 

كان لديه شعر أزرق لامع، وهو لون لا يتناسب مع ملامحه الغربية، لكن مظهره بدا مناسبا بشكل غريب.

وأضافت عندما التزم لوكاس الصمت.

و بدلاً من ذلك، رأت غابة من ناطحات السحاب وصلت إلى السماء ونهرًا مضاءً بنور الشمس يتدفق بجانب المدينة. على هذا النهر طاف يخت أبيض نقي.

 

 

 

 

 

 

“بالطبع، أنا لا أشير إليك. بعد كل شيء، لقد أتيت من الخطوط الأمامية في أوروبا، لذلك لا يمكن أن تكون عديم الفائدة تمامًا… ”

انحنى رجل يرتدي بذلة يقف بجانب جوانا و قال.

 

 

 

 

 

 

ضيقت جوانا عينيها.

 

 

 

 

 

 

ابتسم ليو عند هذه الكلمات. ضحكت مين ها-رين قليلاً لأنه قال لها نفس الشيء.

“كل ما في الأمر أنني لا أشعر تقلبات المانا في جسدك. أنت لا تطلق على نفسك اسم ساحر بعد وصولك إلى نجمة واحدة أو نجمتين، أليس كذلك؟ ”

 

 

يبدو أنه ينوي إخفاء هويته حقًا.

 

 

 

 

كان صوتها رقيقًا، لكن النبرة الساخرة في صوتها كانت واضحة.

متوترة، استدارت مين ها-رين لتنظر إلى معلمها.

 

 

 

 

 

“…”

انحنى رجل يرتدي بذلة يقف بجانب جوانا و قال.

لم تكن هناك حاجة له ​​أن يقول أي شيء آخر.

 

لهذا السبب لم يستطع تصديق ذلك.

 

 

 

 

“سيبدو أي ساحر كنكرة أمامك يا آنسة جوانا… أنت واحد من السحرة القلائل في أمريكا الشمالية “.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كان لوكاس أكثر…

“لست بحاجة إلى تملقي.”

 

 

تمتم الصحفيون لبضع لحظات، لكنهم تراجعوا على مضض في النهاية.

 

 

 

 

بينما كانت جوانا تلوح بيدها و تقول هذه الكلمات، كان واضحًا من تعبيرها أنها استمتعت بالثناء.

 

 

 

 

 

 

 

نظر إليها لوكاس ببساطة دون الرد.

 

 

 

 

الكتاب الثاني – الفصل 48

 

 

“…”

 

 

 

 

“جوانا…؟”

 

“كانت هذه مزحة. هذه هي المرة الأولى لك في أمريكا. هل انا على حق؟”

نظرت مين ها-رين و ليو إليها بتعابير غريبة.

 

 

 

 

 

علق لو سمحت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط