نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 288

الكتاب الثاني - الفصل 49

الكتاب الثاني - الفصل 49

الكتاب 2: الفصل 49

 

 

 

 

 

مؤتمر صحفي.

بعد فترة، توقف المصعد، ونزلت جوانا أولاً وهي تتحدث.

 

 

 

 

كان هذا شيئًا لم تختبره مين ها-رين في حياتها القصيرة نسبيًا.

لذلك ببساطة أحنت رأسها قليلاً وقبلت العلبة. لقد كانت ماركة كولا لم ترها من قبل.

 

 

 

 

“ها…”

تم الضغط حاليًا على زر الطابق 177 فقط.

 

 

 

 

تنهدت.

“لا. إنهم مجرد أشخاص عاديين.”

 

 

 

 

لم تدرك حتى متى انتهى. تسبب الوميض المستمر للكاميرات والأسئلة في تخدر ذهنها.

 

 

شعرت بضغط لا يوصف، كما لو كانت يد غير مرئية تمسك بقلبها.

 

 

بعد فترة، لم تستطع حتى تذكر الإجابات التي قدمتها. لولا لوكاس، فلربما قالت شيئًا خاطئًا.

“… لا أعتقد أنهم صيادون.”

 

 

 

 

‘أنا متعبة جدا.’

 

 

لم تكن تتوقع أن تحتوي منطقة الراحة على الكثير من المرافق.

 

 

كان مختلفًا عن التعب الذي يصاحب صيد الشياطين. شعرت أن طاقتها قد استنفدت.

بعد قول ذلك، نظرت إلى لوكاس. كان موقف جوانا مختلفًا عن السابق.

 

“هل هذا صحيح؟ أعتقد أنك يجب أن تكون على الأقل 5 نجوم. ”

 

 

عندما نظرت إلى ليو، لاحظت أنه كان متعبًا أيضًا على الرغم من أنه لم يظهر ذلك.

 

 

 

 

 

“أريد فقط أن أستريح لمدة 5 دقائق.”

 

 

لقد اعترف هذا الرجل للتو بأنه ساحر 5 نجوم.

 

 

و الماء. أرادت أن تشرب الماء البارد.

 

 

في الواقع، لا يهم ما إذا قالت 3 نجوم أو 5. لم تستطع أن تشعر بأي مانا من هذا الرجل.

 

غرفة نيل براند الخاصة.

“ماذا تفعلون؟ ليس هناك وقت للاسترخاء.”

 

 

 

 

 

لكن يبدو أن الساحرة ليس لديها أي نية للسماح لهم بالراحة.

أشارت جوانا إلى أذنها كما قالت هذا.

 

 

 

“إنه سلمي للغاية.”

نظرت لها جوانا كما لو كانت تسألها عما إذا كانت متعبة بعد هذا فقط.

 

 

 

 

“…”

“سنسافر بالسيارة، حتى تتمكنوا من أخذ قسط من الراحة أثناء التنقل.”

 

 

بلا شك، كان هذا الرجل الأكثر إثارة للشفقة من بين الثلاثة.

 

 

“سيارة؟”

لكن يبدو أن الساحرة ليس لديها أي نية للسماح لهم بالراحة.

 

لم تكن تتوقع أبدًا أن يكون هؤلاء هم من ضحت بوقتها الثمين من أجلهم.

 

“لا.”

هل كانت تتحدث عن عربة؟

“حسنا.”

 

 

 

 

في تلك اللحظة، دخلت سيارة ليموزين سوداء الساحة وتوقفت أمامهم.

 

 

 

 

غربي، صيني، ياباني. حتى أن هناك مطاعم كورية.

سقط فك مين ها-رين بشكل لا شعوري.

 

 

“لا. إنهم مجرد أشخاص عاديين.”

 

 

مبتسمة، صعدت جوانا إلى الليموزين بأناقة ورشاقة قبل أن تقول.

 

 

 

 

سقط فك مين ها-رين عند هذه الكلمات.

“أدخلوا.”

 

 

 

 

 

“حسنا.”

 

 

 

 

 

استقل لوكاس ومين ها-رين وليو سيارة الليموزين.

في تلك اللحظة، دخلت سيارة ليموزين سوداء الساحة وتوقفت أمامهم.

 

 

 

استقل لوكاس ومين ها-رين وليو سيارة الليموزين.

في اللحظة التي لمست مؤخرتها المقعد الناعم، شعرت أنها ستغرق فيه تمامًا. لن يكون من المبالغة القول إنها شعرت أن جسدها أصبح واحدًا مع المقعد.

 

 

 

 

 

كانت هناك مركبات في آسيا. ومع ذلك، كانت في الغالب مركبات عسكرية أو شاحنات تستخدم لنقل الأفراد أو الإمدادات.

 

 

لم تستجب جوانا، وبدلاً من ذلك أخذت سماعة الأذن ودخلت المصعد.

 

 

لقد شاهدت سيارات معطوبة عدة مرات في مدن مدمرة أثناء الاستكشافات، لكنها لم تر سيارة نظيفة مثل هذه الليموزين في حياتها.

“سنسافر بالسيارة، حتى تتمكنوا من أخذ قسط من الراحة أثناء التنقل.”

 

“سمعت أن الزهرة البيضاء مبارزة، فلماذا أشعر بتقلبات مانا؟”

 

لم يكن بإمكانها سوى التفكير في شيء واحد وهي تنظر إلى هذا الرجل.

“أشعر وكأنني أطفو.”

“شكرا لك.”

 

 

 

 

لم يكن هناك أي ضوضاء تقريبًا، وكانت الرحلة سلسة. كان هناك ثلاجة صغيرة في السيارة.

 

 

 

 

 

أخذت جوانا بعض المشروبات المعلبة من الثلاجة قبل تسليمها لهم.

ربما أرادت فقط التحدث.

 

 

 

 

“خذها.”

نهض لوكاس من مقعده.

 

“أمريكا الشمالية تختلف عن المناطق الأخرى.”

 

 

“شكرا لك.”

 

 

فلم هذه المجموعة فقط؟

 

 

“شكرًا لك.”

سقط فك مين ها-رين بشكل لا شعوري.

 

ولكن بمجرد أن رأى لوكاس هذا الرجل، أصبح عاجزًا عن الكلام.

 

 

لم تعجبها هذه المرأة البغيضة، لكن ضميرها لم يسمح لها بالرفض.

 

 

عندها فقط استدار الرجل لينظر إلى لوكاس. بدت عيناه هادئة وغير مبالية.

 

 

لذلك ببساطة أحنت رأسها قليلاً وقبلت العلبة. لقد كانت ماركة كولا لم ترها من قبل.

 

 

 

 

 

عندما تناولت رشفة صغيرة، تسبب الطعم الحلو براعم التذوق لديها.

 

 

بعبارة أخرى، كان هذا الرجل أيضًا ذاهبًا إلى الطابق 177.

 

 

…لقد كانت لذيذة.

 

 

 

 

“وحيدا؟”

ركز ليو على المشهد بالخارج. بالنسبة إلى ليو، الذي ولد في بريطانيا ولم يغادر أوروبا أبدًا، كانت غابة ناطحات السحاب التي يراها خارج النافذة عالماً جديداً بكل معنى الكلمة.

امرأة وفتى و شخص يتظاهر إنه ساحر.

 

 

 

عندما دخلوا المبنى، نظرت مين ها-رين حول الطابق الأول قبل أن يتمتم.

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

 

 

 

 

 

سألت مين ها-رين.

 

 

 

 

 

“إلى المقر”.

 

 

 

 

“يمكنك أن تعتقدي ذلك.”

“اعتقدت أن المقر سيكون قريبًا لأن البوابة كانت موجودة في الميدان. لكن أعتقد أنه ليس كذلك.”

 

 

 

 

 

“أمريكا الشمالية تختلف عن المناطق الأخرى.”

هل أرادت التحدث عن ذلك؟

 

 

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

“سنسافر بالسيارة، حتى تتمكنوا من أخذ قسط من الراحة أثناء التنقل.”

 

 

تمتمت مين ها-رين بهدوء قبل أن تأخذ رشفة أخرى من العلبة.

 

 

تم الضغط حاليًا على زر الطابق 177 فقط.

 

 

نظرت إليها جوانا بتعبير جاد قليلاً.

 

 

 

 

 

الصيادون الأوروبيون. من المفترض أن تكون أوروبا هي الخطوط الأمامية حيث يقاتل الصيادون ضد الشياطين باستمرار. وبسبب ذلك، اعتقدت أن الصيادين الأوروبيين سيكونون مجموعة ماهرة وقوية.

“إلى المقر”.

 

“أشعر وكأنني أطفو.”

 

 

لم تعتقد أنهم أفضل من الصيادين الأمريكيين الذين استمروا في النمو بشكل متفجر بسبب الحصول على أفضل الموارد والدعم من الجمعية. لكنها كانت تأمل في مقابلة بطل.

‘أنا متعبة جدا.’

 

 

 

 

خصوصا منذ أن سمعت أن هذا الصياد كان ضيفًا لرئيس الجمعية نيل براند.

عندما وصلوا إلى الطابق 60، تحدثت مرة أخرى.

 

عندما دخلوا المبنى، نظرت مين ها-رين حول الطابق الأول قبل أن يتمتم.

 

 

فلم هذه المجموعة فقط؟

 

 

عند سماع كلمات جوانا، قامت مين ها-رين بإمالة رأسها إلى الجانب.

 

يبدو أنه لا نهاية للمفاجآت.

امرأة وفتى و شخص يتظاهر إنه ساحر.

 

 

“اتصل بي الرئيس. قال أن تقابله بمفردك.”

 

 

مين ها-رين صيادة مبتدئة صنعت لنفسها اسمًا في آسيا. لكن هناك شيء واحد وجدته غريباً.

نظرت جوانا إلى الرجل ذو الشعر الرمادي.

 

تخفي كل منطقة المعلومات عن الصيادين الأمريكيين قدر الإمكان. هل تعرف لماذا؟”

 

 

“سمعت أن الزهرة البيضاء مبارزة، فلماذا أشعر بتقلبات مانا؟”

 

 

 

 

 

كان لدى مين ها-رين هالة ساحر. في البداية، اعتقدت أنه مجرد وهم، لكنها الآن لم تعتقد ذلك.

 

 

 

 

 

كانت هذه المرأة ساحرة 3 نجوم على الأقل. لقد فعلت شيئًا لإخفاء هذا، لكن من المستحيل خداع أعين ساحرة عظيمة مثل جوانا.

 

 

استقل لوكاس ومين ها-رين وليو سيارة الليموزين.

 

 

في المقام الأول، تركت جدول أعمالها المزدحم جانبًا لتأتي لتحيتهم. بعد كل شيء، لم يكن هناك أي وسيلة لأن ترفض أمرًا صادرًا مباشرة من الرئيس. لهذا السبب، كانت توقعاتها عالية جدًا قبل مجيئها إلى هنا.

 

 

 

 

 

لم تكن تتوقع أبدًا أن يكون هؤلاء هم من ضحت بوقتها الثمين من أجلهم.

 

 

 

 

 

“على الرغم من أن الرئيس قال لنا أن نكون مهذبين…”

 

 

نظرت جوانا إلى الرجل ذو الشعر الرمادي.

 

بدت مين ها-رين و ليو فضوليين، لكنهما اختارا الاستماع إلى سيدهم.

اعتقدت أنه أمر غبي.

 

 

ولكن بمجرد أن رأى لوكاس هذا الرجل، أصبح عاجزًا عن الكلام.

 

 

لم تكن هناك حاجة فأن تكون مهذبة مع الصيادين ذوي الرتب المنخفضة.

 

 

“هل هذا صحيح؟ أعتقد أنك يجب أن تكون على الأقل 5 نجوم. ”

 

 

نظرت جوانا إلى الرجل ذو الشعر الرمادي.

 

 

 

 

عندما وصلوا إلى الطابق 60، تحدثت مرة أخرى.

لم يكن بإمكانها سوى التفكير في شيء واحد وهي تنظر إلى هذا الرجل.

 

 

نهض لوكاس من مقعده.

 

 

على عكس الاثنين الآخرين، اللذين كانا يتابعان كل المشاهد بحماس، ظل هذا الرجل هادئًا منذ البداية. لكن…

كان لدى مين ها-رين هالة ساحر. في البداية، اعتقدت أنه مجرد وهم، لكنها الآن لم تعتقد ذلك.

 

لذلك ببساطة أحنت رأسها قليلاً وقبلت العلبة. لقد كانت ماركة كولا لم ترها من قبل.

 

 

“من الواضح أنه مخادع.”

 

 

 

 

اشتكت مين ها-رين داخليًا، لكنها لم تقل شيئًا.

بلا شك، كان هذا الرجل الأكثر إثارة للشفقة من بين الثلاثة.

 

 

 

 

 

كانت هويته غامضة، ولكن على عكس مين ها-رين، التي صنعت اسمًا لنفسها، أو ليو، الذي كان له أساس جيد، لم تستطع الشعور بأي شيء من هذا الرجل.

“حسنا.”

 

“سأعتني برفاقك. يمكنك العودة إلى هنا عند الانتهاء.”

 

“ماذا تفعلون؟ ليس هناك وقت للاسترخاء.”

كان الأمر غير سار.

“الطابق 177 هو غرفة الرئيس الخاصة. لا يسمح للأفراد غير المصرح لهم بالدخول. وأنا منهم.”

 

 

 

 

لا يبدو أنه يمتلك أي مانا، لكنه تجرأ على تسمية نفسه بساحر.

 

 

 

 

 

كما لو كان يعتقد أنه من السهل أن تكون ساحرًا. بالنسبة لأشخاص مثله، شعرت أنه من الأفضل تدمير غرف المانا الخاصة بهم حتى لا يتمكنوا من استخدام التعاويذ لبقية حياتهم.

…لقد كانت لذيذة.

 

 

 

 

“…”

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ظهرت فكرة مثيرة للاهتمام في ذهنها.

في تلك اللحظة، دخلت سيارة ليموزين سوداء الساحة وتوقفت أمامهم.

 

 

 

“يمكنك أن تعتقدي ذلك.”

“هل كان اسمك فراي؟ ما هي رتبتك؟ ”

 

 

 

 

كان مقر الصيادين نقطة جذب سياحي؟

“يمكنك أن تخمني.”

 

 

 

 

 

كانت نفس الإجابة التي قدمها من قبل.

سخرت جوانا.

 

كان يعرف شخصية نيل. لذلك لم يفاجأ برغبته في مقابلته بمفرده بدون مين ها-رين و ليو.

 

 

سخرت جوانا.

 

 

 

 

هذا هو المقر الرئيسي لفرع أمريكا الشمالية. ويسمى أيضًا برج بيلسكاي.

“هل هذا صحيح؟ أعتقد أنك يجب أن تكون على الأقل 5 نجوم. ”

 

 

 

 

على الرغم من ظنها عادة أن 3 نجوم كانت الحد الأقصى لمعظم السحرة العاديين، إلا أن جوانا قالت ذلك عمدا.

 

 

 

 

بعبارة أخرى، كان هذا الرجل أيضًا ذاهبًا إلى الطابق 177.

في الواقع، لا يهم ما إذا قالت 3 نجوم أو 5. لم تستطع أن تشعر بأي مانا من هذا الرجل.

كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة وسراويل جينز. امتد شعره الطويل إلى كتفيه، ونمت لحيته من سوالفه إلى ذقنه.

 

لم يكن لديهم الوقت.

 

“إلى المقر”.

إما أن هذا الرجل لم يكن لديه موهبة على الإطلاق أو أنه ساحر نجمة واحدة و المانا لديه قليلة لدرجة أنها لم تستطع الشعور بها.

بعد فترة، توقف المصعد، ونزلت جوانا أولاً وهي تتحدث.

 

كان مختلفًا عن التعب الذي يصاحب صيد الشياطين. شعرت أن طاقتها قد استنفدت.

 

“لا. إنهم مجرد أشخاص عاديين.”

“يمكنك أن تعتقدي ذلك.”

 

 

“هل هذا صحيح؟ أعتقد أنك يجب أن تكون على الأقل 5 نجوم. ”

 

 

“…”

عندما جلسوا أخيرًا على طاولة، حاولت مين ها-رين و ليو أن يقررا ما سيأكلان. ثم نقرت جوانا على كتف لوكاس.

 

…لقد كانت لذيذة.

 

 

رفعت جوانا حواجبها.

“يمكنك الذهاب إلى الطابق 177. هذا كل شئ.”

 

 

 

هل كانت تتحدث عن عربة؟

لقد اعترف هذا الرجل للتو بأنه ساحر 5 نجوم.

“شكرا لك.”

 

 

 

الكتاب 2: الفصل 49

كان عليها أن تمنع نفسها من الضحك.

 

 

 

 

 

لا يزال هناك بعض الوقت حتى يصلوا إلى المقر، لذلك قررت أن تمضي الوقت. تساءلت إلى أي مدى يمكن لهذا الرجل أن يكذب.

 

 

 

 

لكن يبدو أن الساحرة ليس لديها أي نية للسماح لهم بالراحة.

“…”

 

 

 

 

لا يزال هناك بعض الوقت حتى يصلوا إلى المقر، لذلك قررت أن تمضي الوقت. تساءلت إلى أي مدى يمكن لهذا الرجل أن يكذب.

ثم استدار لوكاس ونظر إلى عيني جوانا لأول مرة.

 

 

 

 

كان هناك العديد من الكراسي، لكن جوانا لم تجلس. يبدو أن المحادثة ستنتهي قريبًا.

في تلك اللحظة، شعرت جوانا أن جسدها بالكامل قد تجمد لسبب ما، ودون أن تدرك ذلك، أمسكت بحافة فستانها.

 

 

 

 

 

“لا تتصرفي بتهور.”

 

 

“يمكن للعامة دخول مقر أمريكا الشمالية…؟”

 

 

كانت همهمة قريبة من الهمس. كان الصوت ليناً و لن يقدر المرء سماعه ما لم يكن منتبهًا. ومع ذلك، سمعت جوانا صوت لوكاس بوضوح كما لو كان يصرخ.

 

 

 

 

 

تابع لوكاس.

ثم رأوا المطاعم.

 

 

 

 

“لن تكون هناك مرة ثانية.”

 

 

على الرغم من ظنها عادة أن 3 نجوم كانت الحد الأقصى لمعظم السحرة العاديين، إلا أن جوانا قالت ذلك عمدا.

 

نظرت جوانا إلى الرجل ذو الشعر الرمادي.

شعرت بضغط لا يوصف، كما لو كانت يد غير مرئية تمسك بقلبها.

 

 

سألت مين ها-رين.

 

“لا تتصرفي بتهور.”

للحظة، جوانا لم تستطع التنفس. اهتزت حدقات عينيها.

 

 

 

 

 

حدقت في لوكاس بعيون واسعة، لكنه نظر بعيدًا و عاد إلى النظر من النافذة مرة أخرى.

 

 

 

 

 

لم ينطق أحد بأي كلمة أخرى حتى وصلوا إلى مقر أمريكا الشمالية.

لم تستجب جوانا، وبدلاً من ذلك أخذت سماعة الأذن ودخلت المصعد.

 

لا. لم تكن هذه هي المشكلة.

 

 

* * *

 

 

 

 

 

كان مقر أمريكا الشمالية يقع في ناطحة سحاب عالية للغاية.

امرأة وفتى و شخص يتظاهر إنه ساحر.

 

 

 

 

سعلت جوانا قليلا قبل أن تفتح فمها.

 

 

 

 

هذا هو المقر الرئيسي لفرع أمريكا الشمالية. ويسمى أيضًا برج بيلسكاي.

هذا هو المقر الرئيسي لفرع أمريكا الشمالية. ويسمى أيضًا برج بيلسكاي.

 

 

 

راجع

 

 

 

 

 

بعد قول ذلك، نظرت إلى لوكاس. كان موقف جوانا مختلفًا عن السابق.

تم الضغط حاليًا على زر الطابق 177 فقط.

 

“شكرا لك.”

 

 

عندما دخلوا المبنى، نظرت مين ها-رين حول الطابق الأول قبل أن يتمتم.

 

 

 

 

 

“إنه سلمي للغاية.”

حدقت في لوكاس بعيون واسعة، لكنه نظر بعيدًا و عاد إلى النظر من النافذة مرة أخرى.

 

 

 

 

ذكرها بمركز تسوق. هناك مطاعم ومقاهي ومحلات ملابس وحتى أروقة.

 

 

 

 

لم تدرك حتى متى انتهى. تسبب الوميض المستمر للكاميرات والأسئلة في تخدر ذهنها.

جلس الناس على طاولات مبعثرة في جميع أنحاء الأرض. لم تظهر تعابيرهم أي توتر على الإطلاق.

 

 

تمتمت مين ها-رين بهدوء قبل أن تأخذ رشفة أخرى من العلبة.

 

 

“… لا أعتقد أنهم صيادون.”

 

 

عندما دخلوا المبنى، نظرت مين ها-رين حول الطابق الأول قبل أن يتمتم.

 

 

“لديك عيون جيدة. هؤلاء الناس ليسوا صيادين.”

“سمعت أن الزهرة البيضاء مبارزة، فلماذا أشعر بتقلبات مانا؟”

 

 

 

 

عند سماع كلمات جوانا، قامت مين ها-رين بإمالة رأسها إلى الجانب.

كان الأمر غير سار.

 

 

 

 

“هل هم مدنيون يعملون مع الجمعية؟ ”

 

 

 

 

 

“لا. إنهم مجرد أشخاص عاديين.”

عندما جلسوا أخيرًا على طاولة، حاولت مين ها-رين و ليو أن يقررا ما سيأكلان. ثم نقرت جوانا على كتف لوكاس.

 

مع صوت الوصول توقف المصعد.

 

 

“يمكن للعامة دخول مقر أمريكا الشمالية…؟”

“يمكنك أن تعتقدي ذلك.”

 

 

 

حدقت في لوكاس بعيون واسعة، لكنه نظر بعيدًا و عاد إلى النظر من النافذة مرة أخرى.

“برج بيلسكاي هو المقر الرئيسي لأمريكا الشمالية بالإضافة إلى أنه أحد أفضل مناطق الجذب السياحي في مانهاتن. يُسمح بدخول المدنيين حتى الطابق 50.”

“برج بيلسكاي هو المقر الرئيسي لأمريكا الشمالية بالإضافة إلى أنه أحد أفضل مناطق الجذب السياحي في مانهاتن. يُسمح بدخول المدنيين حتى الطابق 50.”

 

“خذها.”

 

 

“…”

في تلك اللحظة، شعرت جوانا أن جسدها بالكامل قد تجمد لسبب ما، ودون أن تدرك ذلك، أمسكت بحافة فستانها.

 

 

 

 

سقط فك مين ها-رين عند هذه الكلمات.

 

 

عندما دخلوا المبنى، نظرت مين ها-رين حول الطابق الأول قبل أن يتمتم.

 

 

كان مقر الصيادين نقطة جذب سياحي؟

“كلوا أولاً.”

 

دخل رجل من الطابق 159.

 

 

شعرت أن هذا مخالف للمنطق السليم. ومع ذلك، لم يكن هذا غير شائع في أمريكا الشمالية، حيث كانت هجمات الشياطين نادرة.

استقل لوكاس ومين ها-رين وليو سيارة الليموزين.

 

 

 

“… لا أعتقد أنهم صيادون.”

قادتهم جوانا إلى مصعد على اليسار، به ماسح ضوئي للهوية. يبدو أن هذا مصعد للصيادين.

 

 

 

 

بعبارة أخرى، كان هذا الرجل أيضًا ذاهبًا إلى الطابق 177.

ثم اقترب منهم رجل بدا أنه حارس أمن وأعطى جوانا سماعة أذن لاسلكية.

 

 

 

 

هل أرادت التحدث عن ذلك؟

“جوانا، أنت هنا.”

 

 

 

 

كان مقر الصيادين نقطة جذب سياحي؟

لم تستجب جوانا، وبدلاً من ذلك أخذت سماعة الأذن ودخلت المصعد.

لم ينطق أحد بأي كلمة أخرى حتى وصلوا إلى مقر أمريكا الشمالية.

 

 

 

 

ضغطت على زر الطابق 125.

“لن تكون هناك مرة ثانية.”

 

 

 

كان عليها أن تمنع نفسها من الضحك.

صمتت جوانا فجأة، وبدا أنها كانت تستمع لشيء ما من سماعة الأذن.

 

 

 

 

 

عندما وصلوا إلى الطابق 60، تحدثت مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“هل أكلتم؟”

 

 

 

 

 

“لا.”

 

 

 

 

 

“جيد. أنا جائعة بعض الشيء، لذلك دعونا نأكل أولاً. لا يزال لدينا بعض الوقت.”

رفعت جوانا حواجبها.

 

 

 

“هل كان اسمك فراي؟ ما هي رتبتك؟ ”

لم يكن لديهم الوقت.

 

 

 

 

فاحت الرائحة الخفيفة من المطاعم. كان الطهاة في هذه المطاعم من الدرجة الأولى بالتأكيد.

اشتكت مين ها-رين داخليًا، لكنها لم تقل شيئًا.

 

 

“لا.”

 

كان الأمر غير سار.

بعد فترة، توقف المصعد، ونزلت جوانا أولاً وهي تتحدث.

 

 

تمتمت مين ها-رين بهدوء قبل أن تأخذ رشفة أخرى من العلبة.

 

كانت هذه المرأة ساحرة 3 نجوم على الأقل. لقد فعلت شيئًا لإخفاء هذا، لكن من المستحيل خداع أعين ساحرة عظيمة مثل جوانا.

“الطابق 125 هو منطقة استراحة للصيادين. فيه مطعم، ردهة، مكتبة، غرفة كاريوكي، غرفة ألعاب… أوه. إنها صغيرة بعض الشيء، ولكن يوجد أيضًا ملعب للجولف ومسرح سينما.”

هل أرادت التحدث عن ذلك؟

 

“حسنا.”

 

إلى الغرفة الخاصة برئيس النقابة التي لم يتمكن الأفراد غير المصرح لهم من دخولها.

يبدو أنه لا نهاية للمفاجآت.

سألت مين ها-رين.

 

 

 

 

لم تكن تتوقع أن تحتوي منطقة الراحة على الكثير من المرافق.

“سأعتني برفاقك. يمكنك العودة إلى هنا عند الانتهاء.”

 

 

 

 

تابعت جوانا النظر إلى مين ها-رين و ليو اللذين كانا يلقيان نظرة خاطفة على الأرض.

لم تعجبها هذه المرأة البغيضة، لكن ضميرها لم يسمح لها بالرفض.

 

حدقت في لوكاس بعيون واسعة، لكنه نظر بعيدًا و عاد إلى النظر من النافذة مرة أخرى.

 

 

تخفي كل منطقة المعلومات عن الصيادين الأمريكيين قدر الإمكان. هل تعرف لماذا؟”

“أنت…”

 

 

 

 

“لا.”

 

 

‘أنا متعبة جدا.’

 

 

“ذلك لأن معظم الناس لن يريدوا المغادرة إذا أتوا إلى هنا. بالطبع، لن نمنع الصيادين من القدوم. بعد كل شيء، هذا العالم به مساحة كبيرة و أناس قليلون.”

 

 

 

 

 

الناس مورد أيضا. هذا ما كانت تقوله جوانا.

 

 

 

 

 

ثم رأوا المطاعم.

“اتصل بي الرئيس. قال أن تقابله بمفردك.”

 

 

 

 

كان هناك العديد من الأصناف المختلفة.

 

 

 

 

 

غربي، صيني، ياباني. حتى أن هناك مطاعم كورية.

 

 

 

 

 

فاحت الرائحة الخفيفة من المطاعم. كان الطهاة في هذه المطاعم من الدرجة الأولى بالتأكيد.

 

 

 

 

 

عندما جلسوا أخيرًا على طاولة، حاولت مين ها-رين و ليو أن يقررا ما سيأكلان. ثم نقرت جوانا على كتف لوكاس.

في تلك اللحظة، شعرت جوانا أن جسدها بالكامل قد تجمد لسبب ما، ودون أن تدرك ذلك، أمسكت بحافة فستانها.

 

 

 

 

“هل يمكنني التحدث معك لمدة دقيقة؟”

 

 

 

 

 

“…”

“هل أكلتم؟”

 

 

 

 

تتساءل لوكاس عما كانت تنوي فعله، التفت للنظر إلى جوانا، لكنها تجنبت الاتصال بالعين معه. يبدو أن ما حدث في سيارة الليموزين لا يزال حاضرًا في ذهنها.

 

 

 

 

“هذا صحيح.”

هل أرادت التحدث عن ذلك؟

 

 

 

 

لم تعتقد أنهم أفضل من الصيادين الأمريكيين الذين استمروا في النمو بشكل متفجر بسبب الحصول على أفضل الموارد والدعم من الجمعية. لكنها كانت تأمل في مقابلة بطل.

لا، لم يكن لديها الشجاعة لفعل ذلك في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

هل نصبت له فخا؟

“ماذا تفعلون؟ ليس هناك وقت للاسترخاء.”

 

الكتاب 2: الفصل 49

 

للحظة، جوانا لم تستطع التنفس. اهتزت حدقات عينيها.

كان ذلك أكثر احتمالا.

 

 

 

 

تنهدت.

ربما أرادت فقط التحدث.

“يمكنك أن تعتقدي ذلك.”

 

ولكن بمجرد أن رأى لوكاس هذا الرجل، أصبح عاجزًا عن الكلام.

 

 

نهض لوكاس من مقعده.

ربما أرادت فقط التحدث.

 

 

 

كان الأمر غير سار.

“كلوا أولاً.”

 

 

 

 

 

“حسنا.”

 

 

 

 

سألت مين ها-رين.

بدت مين ها-رين و ليو فضوليين، لكنهما اختارا الاستماع إلى سيدهم.

“كلوا أولاً.”

 

 

 

 

توجه لوكاس وجوانا إلى ردهة على بعد مسافة قصيرة من المطعم. أعطت الجدران الزجاجية في الردهة للعملاء رؤية واضحة للمدينة.

 

 

 

 

مؤتمر صحفي.

كان هناك العديد من الكراسي، لكن جوانا لم تجلس. يبدو أن المحادثة ستنتهي قريبًا.

 

 

 

 

 

“اتصل بي الرئيس. قال أن تقابله بمفردك.”

تمتمت مين ها-رين بهدوء قبل أن تأخذ رشفة أخرى من العلبة.

 

 

 

 

أشارت جوانا إلى أذنها كما قالت هذا.

 

 

“… لا أعتقد أنهم صيادون.”

 

 

“وحيدا؟”

كانت هذه المرأة ساحرة 3 نجوم على الأقل. لقد فعلت شيئًا لإخفاء هذا، لكن من المستحيل خداع أعين ساحرة عظيمة مثل جوانا.

 

 

 

 

“نعم.”

“سأعتني برفاقك. يمكنك العودة إلى هنا عند الانتهاء.”

 

 

 

سقط فك مين ها-رين عند هذه الكلمات.

“…”

 

 

تخفي كل منطقة المعلومات عن الصيادين الأمريكيين قدر الإمكان. هل تعرف لماذا؟”

 

 

كان يعرف شخصية نيل. لذلك لم يفاجأ برغبته في مقابلته بمفرده بدون مين ها-رين و ليو.

 

 

شعرت أن هذا مخالف للمنطق السليم. ومع ذلك، لم يكن هذا غير شائع في أمريكا الشمالية، حيث كانت هجمات الشياطين نادرة.

 

لا. لم تكن هذه هي المشكلة.

يبدو أنه يريد إجراء محادثة خاصة.

عندما دخلوا المبنى، نظرت مين ها-رين حول الطابق الأول قبل أن يتمتم.

 

 

 

 

“يمكنك الذهاب إلى الطابق 177. هذا كل شئ.”

 

 

 

 

 

ثم، و كأن مهمتها قد اكتملت، استدارت وحاولت المغادرة.

في المقام الأول، تركت جدول أعمالها المزدحم جانبًا لتأتي لتحيتهم. بعد كل شيء، لم يكن هناك أي وسيلة لأن ترفض أمرًا صادرًا مباشرة من الرئيس. لهذا السبب، كانت توقعاتها عالية جدًا قبل مجيئها إلى هنا.

 

 

 

لم يكن بإمكانها سوى التفكير في شيء واحد وهي تنظر إلى هذا الرجل.

“ألن تأتي معي؟”

 

 

 

 

“يمكن للعامة دخول مقر أمريكا الشمالية…؟”

“الطابق 177 هو غرفة الرئيس الخاصة. لا يسمح للأفراد غير المصرح لهم بالدخول. وأنا منهم.”

 

 

تتساءل لوكاس عما كانت تنوي فعله، التفت للنظر إلى جوانا، لكنها تجنبت الاتصال بالعين معه. يبدو أن ما حدث في سيارة الليموزين لا يزال حاضرًا في ذهنها.

 

لم تدرك حتى متى انتهى. تسبب الوميض المستمر للكاميرات والأسئلة في تخدر ذهنها.

“…”

بعد قول ذلك، نظرت إلى لوكاس. كان موقف جوانا مختلفًا عن السابق.

 

 

 

 

“سأعتني برفاقك. يمكنك العودة إلى هنا عند الانتهاء.”

“كلوا أولاً.”

 

 

 

عندما صعد المصعد، توقف في طابق آخر.

تبعها لوكاس بعينيه للحظة، ثم توجه إلى المصعد وضغط على زر الطابق 177.

تبعها لوكاس بعينيه للحظة، ثم توجه إلى المصعد وضغط على زر الطابق 177.

 

 

 

لم يكن هناك أي ضوضاء تقريبًا، وكانت الرحلة سلسة. كان هناك ثلاجة صغيرة في السيارة.

غرفة نيل براند الخاصة.

نظرت إليها جوانا بتعبير جاد قليلاً.

 

في اللحظة التي لمست مؤخرتها المقعد الناعم، شعرت أنها ستغرق فيه تمامًا. لن يكون من المبالغة القول إنها شعرت أن جسدها أصبح واحدًا مع المقعد.

 

 

عندما صعد المصعد، توقف في طابق آخر.

 

 

 

 

كانت هذه المرأة ساحرة 3 نجوم على الأقل. لقد فعلت شيئًا لإخفاء هذا، لكن من المستحيل خداع أعين ساحرة عظيمة مثل جوانا.

دخل رجل من الطابق 159.

 

 

لم يكن لديهم الوقت.

 

 

كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة وسراويل جينز. امتد شعره الطويل إلى كتفيه، ونمت لحيته من سوالفه إلى ذقنه.

 

 

 

 

 

ولكن بمجرد أن رأى لوكاس هذا الرجل، أصبح عاجزًا عن الكلام.

 

 

 

 

 

 

 

يمكن القول أنه أصيب بصدمة.

 

 

 

 

 

تثاءب الرجل مرهقًا وهو يرفع يده للضغط على الزر الأرضي قبل أن يخفض يده مرة أخرى دون ضغط الزر.

 

 

تم الضغط حاليًا على زر الطابق 177 فقط.

 

عندما دخلوا المبنى، نظرت مين ها-رين حول الطابق الأول قبل أن يتمتم.

عند رؤية هذا، استعاد لوكاس بسرعة رباطة جأشه. ضاقت عينيه قليلا.

 

 

 

 

 

تم الضغط حاليًا على زر الطابق 177 فقط.

ثم، و كأن مهمتها قد اكتملت، استدارت وحاولت المغادرة.

 

في الواقع، لا يهم ما إذا قالت 3 نجوم أو 5. لم تستطع أن تشعر بأي مانا من هذا الرجل.

 

 

بعبارة أخرى، كان هذا الرجل أيضًا ذاهبًا إلى الطابق 177.

في المقام الأول، تركت جدول أعمالها المزدحم جانبًا لتأتي لتحيتهم. بعد كل شيء، لم يكن هناك أي وسيلة لأن ترفض أمرًا صادرًا مباشرة من الرئيس. لهذا السبب، كانت توقعاتها عالية جدًا قبل مجيئها إلى هنا.

 

لم تعجبها هذه المرأة البغيضة، لكن ضميرها لم يسمح لها بالرفض.

 

قادتهم جوانا إلى مصعد على اليسار، به ماسح ضوئي للهوية. يبدو أن هذا مصعد للصيادين.

إلى الغرفة الخاصة برئيس النقابة التي لم يتمكن الأفراد غير المصرح لهم من دخولها.

 

 

 

 

كانت همهمة قريبة من الهمس. كان الصوت ليناً و لن يقدر المرء سماعه ما لم يكن منتبهًا. ومع ذلك، سمعت جوانا صوت لوكاس بوضوح كما لو كان يصرخ.

لا. لم تكن هذه هي المشكلة.

كانت همهمة قريبة من الهمس. كان الصوت ليناً و لن يقدر المرء سماعه ما لم يكن منتبهًا. ومع ذلك، سمعت جوانا صوت لوكاس بوضوح كما لو كان يصرخ.

 

 

 

 

نظر لوكاس إلى ظهر هذا الرجل.

 

 

 

 

 

“أنت…”

“وحيدا؟”

 

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

 

أجاب الرجل بصراحة دون النظر إلى الوراء.

“حسنا.”

 

 

 

 

“ما اسمك؟”

كان ذلك أكثر احتمالا.

 

 

 

 

عندها فقط استدار الرجل لينظر إلى لوكاس. بدت عيناه هادئة وغير مبالية.

 

 

 

 

“أدخلوا.”

“ليتيب”.

 

 

“كلوا أولاً.”

 

 

مع صوت الوصول توقف المصعد.

 

 

 

 

 

للتذكير ليتيب هو اسم المطلق الرابع في هذا العالم مع لوكاس و نوديسوب و سِيدي و ذُكر اسمه في الاجتماع مع الإله.

“…”

 

 

 

ركز ليو على المشهد بالخارج. بالنسبة إلى ليو، الذي ولد في بريطانيا ولم يغادر أوروبا أبدًا، كانت غابة ناطحات السحاب التي يراها خارج النافذة عالماً جديداً بكل معنى الكلمة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط