نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 291

الكتاب الثاني - الفصل 52

الكتاب الثاني - الفصل 52

الكتاب الثاني – الفصل 52

 

 

 

 

عندما كان الخصم شخصًا مثل لوكاس، لا يمكنك مواجهته بالقوة. لحسن الحظ، عرف نيل بالفعل ما هي مبادئه وأهدافه.

 

“هناك أشخاص في أمريكا الشمالية يدعمون لوكاس.”

“أنا…”

 

 

 

 

“أنا…”

 

 

في اللحظة التي كان نيل على وشك الرد، طرق أحدهم الباب قبل فتحه. كان شابًا وسيمًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حنى رأسه بأدب لنيل.

 

 

 

 

بالنسبة للسبب الآخر.

 

 

 

اختفت شرارة الاهتمام الصغيرة في عينيه. قبل أن يستدير ويغادر، ترك رسالة تبدو ذات مغزى.

“عفواً عن تطفلتي، سيدي الرئيس.”

 

 

 

 

 

 

 

“ما هذا؟ أنا متأكد من أنني قلت إن لدي عمل مهم هذا المساء.”

 

 

 

 

أومأ الشاب برأسه قبل أن يلقي نظرة على لوكاس. يبدو أنه شيء لا يمكن مناقشته أمام الغرباء.

 

 

 

 

جعل صوت نيل البارد تعابير الشاب أكثر صرامة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا حقا متأسف. إنها مسألة عاجلة… ”

“نعم سِيدي.”

 

 

 

 

 

 

“مسألة عاجلة؟”

 

 

“نعم سِيدي.”

 

 

 

 

“نعم سِيدي.”

 

 

“ما هو هدفك؟”

 

يبدو أنه سمع حديثه مع نيل.

 

 

أومأ الشاب برأسه قبل أن يلقي نظرة على لوكاس. يبدو أنه شيء لا يمكن مناقشته أمام الغرباء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فكر نيل في صمت للحظة قبل أن يقف ويقول.

“هل يمكنني تعليق هذا للحظة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل يمكنني تعليق هذا للحظة؟”

 

 

 

 

متجاهلًا نظرته، عبث لوكاس بالغلاية الموضوعة على المنضدة أمامه. كان هناك مزيج قهوة هناك أيضًا.

 

إذا اختار أكثر من شخصين على مستوى رئيس فرع التمرد…

أومأ لوكاس برأسه.

“مسألة عاجلة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

ربما كان يماطل، لكن هذا لا يهم. في الواقع، قد يكون من الأفضل أن يأخذوا استراحة لبعض الوقت.

 

 

 

 

“الأقوى.”

 

 

 

الكتاب الثاني – الفصل 52

غادر نيل الغرفة على الفور، والتفت الشاب لمراقبة لوكاس للحظة.

 

 

 

 

 

 

وكما هو متوقع، كان الشخص الذي فتح الباب رجلًا في منتصف العمر يرتدي سترة وسراويل جينز، ليتيب.

 

 

لم يكن تعبيره جيدًا. ربما اعتقد أن موقف لوكاس كان غير مهذب للغاية. أو ربما كان يشك في هويته.

 

 

 

 

ملأت العشرات من الشاشات العملاقة غرفة مضاءة بشكل خافت. وكان العشرات من الأشخاص مشغولين بمعالجة المعلومات من جميع أنحاء العالم.

 

 

 

 

من الممكن أن يكون كلا الأمرين. لكن لوكاس لم يهتم.

 

 

الكبار الثلاثة.

 

“الخلاص.”

 

 

 

 

متجاهلًا نظرته، عبث لوكاس بالغلاية الموضوعة على المنضدة أمامه. كان هناك مزيج قهوة هناك أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظل الشاب يحدق به بتعبير مذهول للحظة قبل أن يتبع نيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قام لوكاس بتوصيل سلك الغلاية وتشغيلها. عندما بدأ الماء في الغليان، سكب لوكاس مزيج القهوة في فنجان على الطاولة قبل صب الماء فيه.

 

 

وكما هو متوقع، كان الشخص الذي فتح الباب رجلًا في منتصف العمر يرتدي سترة وسراويل جينز، ليتيب.

 

 

 

 

 

 

سرعان ما ملأت الرائحة الحلوة الغرفة بأكملها.

“ليس لديه نية لقتلي”.

 

 

 

 

 

رحلة لوكاس لن تنتهي أبدًا.

 

هذا شيئ يعرفه كل شخص تقريبًا في المقر، بما في ذلك جوانا.

في نفس الوقت تقريبًا الذي رفع فيه لوكاس الكأس إلى شفتيه، فتح الباب مرة أخرى. لم يكن هناك طرق هذه المرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الشيطان…”

لا ينبغي أن يكون نيل. بعد كل شيء، لم يعتقد أنه من الممكن التعامل مع الأمر المهم بهذه السرعة.

 

 

 

 

وكما هو متوقع، كان الشخص الذي فتح الباب رجلًا في منتصف العمر يرتدي سترة وسراويل جينز، ليتيب.

 

 

 

 

وكما هو متوقع، كان الشخص الذي فتح الباب رجلًا في منتصف العمر يرتدي سترة وسراويل جينز، ليتيب.

“ما هذا؟ أنا متأكد من أنني قلت إن لدي عمل مهم هذا المساء.”

 

 

 

 

 

 

 

 

فتح الباب لكنه لم يدخل الغرفة. بدلاً من ذلك، اتكأ فقط على إطار الباب ونظر إلى لوكاس.

أشار مارتن إلى شاشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

على عكس المرة السابقة في المصعد، كان هناك اهتمام ضعيف في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

“دوق…!”

يبدو أنه سمع حديثه مع نيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ما هو هدفك؟”

 

 

 

 

“هل يمكنني تعليق هذا للحظة؟”

 

 

“الخلاص.”

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان سؤالًا غير متوقع، لكن لوكاس استجاب بشكل طبيعي بعد تناول رشفة من قهوته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح تعبير ليتيب غريبًا بعض الشيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“وبعد ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

فتح الباب لكنه لم يدخل الغرفة. بدلاً من ذلك، اتكأ فقط على إطار الباب ونظر إلى لوكاس.

“بعد ذلك؟ لا يوجد شيء كهذا… هدفي ليس له نهاية.”

 

 

“إن الأمر سري للغاية… لذا عليك قراءته شخصيًا في مكتب المخابرات”.

 

 

 

 

 

 

هناك العديد من الأكوان أكثر مما يمكنه العد. حتى في تلك اللحظة بالذات، تم إنشاء أو تدمير أكوان لا حصر لها. وكان هناك المزيد من البشر.

 

 

 

 

رحلة لوكاس لن تنتهي أبدًا.

 

 

 

 

رحلة لوكاس لن تنتهي أبدًا.

ربما كان يماطل، لكن هذا لا يهم. في الواقع، قد يكون من الأفضل أن يأخذوا استراحة لبعض الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

هز نيل رأسه.

حتى لو ربح “اللعبة الكبرى” وأصبح حاكمًا، فسيستمر في إنقاذ البشر. وحتى إذا عاد إلى عالمه الأصلي، فسوف يغادر في النهاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لن يستمر ذلك طويلا.”

 

 

 

 

 

 

لا ينبغي أن يكون نيل. بعد كل شيء، لم يعتقد أنه من الممكن التعامل مع الأمر المهم بهذه السرعة.

 

توقف المصعد. عندما فتحت الأبواب، شم نيل على الفور برائحة كريهة.

“ماذا؟”

 

 

فتح الباب لكنه لم يدخل الغرفة. بدلاً من ذلك، اتكأ فقط على إطار الباب ونظر إلى لوكاس.

 

 

 

 

هز ليتيب رأسه.

 

 

أومأ مارتن برأسه وأكد أفكار نيل.

 

 

 

ومع ذلك، فقد شعر أنه سيكون من الأفضل قبول عرضه لأنه لا يريد معاداة لوكاس تماما.

 

 

اختفت شرارة الاهتمام الصغيرة في عينيه. قبل أن يستدير ويغادر، ترك رسالة تبدو ذات مغزى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مؤسف جدا. مؤسف جدا.”

 

 

“ما هو هدفك؟”

 

 

 

 

* * *

 

 

 

 

 

 

“هل يمكنني تعليق هذا للحظة؟”

عندما صعدوا إلى المصعد، تحدث الشاب إلى نيل.

 

 

ربما كان يماطل، لكن هذا لا يهم. في الواقع، قد يكون من الأفضل أن يأخذوا استراحة لبعض الوقت.

 

بالنسبة للسبب الآخر.

 

“عفواً عن تطفلتي، سيدي الرئيس.”

 

 

“تلقينا رسالة من وكيلنا الذي يراقب الكبار الثلاثة.”

أومأ نيل برأسه مرة قبل أن ينظر إلى مؤشر المصعد بينما تنجرف أفكاره.

 

 

 

 

 

 

الكبار الثلاثة.

قال مارتن هذه الكلمات بعاطفة كبيرة وهو يحدق في الرجل على الشاشة. كان الخوف والرعب واضحين في بصره.

 

 

 

 

 

من الممكن أن يكون كلا الأمرين. لكن لوكاس لم يهتم.

 

“ليس لديه نية لقتلي”.

تصلب تعبير نيل قليلاً بسبب ثقل هذا العنوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل يمكنني تعليق هذا للحظة؟”

“ماذا تحوي الرسالة؟”

“كم قيل لك؟”

 

 

 

 

 

 

“إن الأمر سري للغاية… لذا عليك قراءته شخصيًا في مكتب المخابرات”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قد بكون الأمر غير محتمل، لكن هناك فرصة أن يتنصت شخص ما على الاثنين في المصعد.

توقف المصعد. عندما فتحت الأبواب، شم نيل على الفور برائحة كريهة.

 

 

 

 

 

 

 

“أتساءل حقًا عما إذا كان إنسانًا…”

أومأ نيل برأسه مرة قبل أن ينظر إلى مؤشر المصعد بينما تنجرف أفكاره.

 

 

 

 

 

 

 

 

انحنى له رجل يرتدي حلة بيضاء عندما دخل. كان هذا رئيس المخابرات مارتن.

لم يسعه إلا التفكير في اقتراح لوكاس.

 

 

 

 

انتفخت عيون الشيطان الستة ذات الدم الأحمر كما لو كانوا على وشك الخروج من رأسه.

 

“أعتذر عن إزعاجك خلال اجتماعك، سيدي الرئيس.”

 

 

“ربما سأقبل عرضه”.

“مسألة عاجلة؟”

 

“الخلاص.”

 

 

 

“لقد اصطادهم وحده”.

 

 

لم يستسلم لتهديدات لوكاس لأنه كان خائفًا. بينما طغت عليه هالة لوكاس من قبل، إلا أنه لن يكن قادرًا على الجلوس بحزم في منصب الرئيس لفترة طويلة إذا أمكن تحريكه بالتهديدات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ليس لديه نية لقتلي”.

“أعتذر عن إزعاجك خلال اجتماعك، سيدي الرئيس.”

 

 

 

“الخلاص.”

 

 

 

 

كان لوكاس يواجه نيل بصفته الصياد الأوروبي فراي بليك.

 

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة للسبب الآخر.

هذا شيئ يعرفه كل شخص تقريبًا في المقر، بما في ذلك جوانا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إذا مات نيل أو فُقد، فإن “فراي” سيكون المشتبه به. لن يتسبب ذلك في أن تصبح آسيا فحسب، بل أمريكا أيضًا معادية لأوروبا.

 

 

 

 

“ما هذا؟ أنا متأكد من أنني قلت إن لدي عمل مهم هذا المساء.”

 

 

 

“لقد اصطادهم وحده”.

لهذا السبب لم يعتقد أن لوكاس، الذي جاء إلى هنا لإنقاذ أوروبا، سيفعل شيئًا متهورًا جدًا.

إذا اختار أكثر من شخصين على مستوى رئيس فرع التمرد…

 

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع، هناك احتمال أن يتراجع الآن ويتحرك لاحقًا. بقدر ما يعرف نيل، فإن أمن برج بيلسكاي لا يعني شيئًا للوكاس.

 

 

عندما صعدوا إلى المصعد، تحدث الشاب إلى نيل.

 

كان لوكاس يواجه نيل بصفته الصياد الأوروبي فراي بليك.

 

 

 

 

ومع ذلك، إذا كان لديه مجال للمناورة، فإن نيل متأكد من قدرته على الفيام بنوع من الإجراءات المضادة.

فتح الباب لكنه لم يدخل الغرفة. بدلاً من ذلك، اتكأ فقط على إطار الباب ونظر إلى لوكاس.

 

* * *

 

بالطبع، هناك احتمال أن يتراجع الآن ويتحرك لاحقًا. بقدر ما يعرف نيل، فإن أمن برج بيلسكاي لا يعني شيئًا للوكاس.

 

“لأنه اصطاد دوقًا شيطانيًا بمفرده.”

 

“هناك أشخاص في أمريكا الشمالية يدعمون لوكاس.”

عندما كان الخصم شخصًا مثل لوكاس، لا يمكنك مواجهته بالقوة. لحسن الحظ، عرف نيل بالفعل ما هي مبادئه وأهدافه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد شعر أنه سيكون من الأفضل قبول عرضه لأنه لا يريد معاداة لوكاس تماما.

 

 

 

 

بدا كأن عاصفة اجتاحت المكان الذي يقف. ربما كانت مدينة استولت عليها الشياطين. لكن الآن، كان الرجل الوحيد في الصورة الذي لا يزال يتحرك.

 

 

 

لم يستسلم لتهديدات لوكاس لأنه كان خائفًا. بينما طغت عليه هالة لوكاس من قبل، إلا أنه لن يكن قادرًا على الجلوس بحزم في منصب الرئيس لفترة طويلة إذا أمكن تحريكه بالتهديدات.

بالنسبة للسبب الآخر.

توقف المصعد. عندما فتحت الأبواب، شم نيل على الفور برائحة كريهة.

 

 

 

 

 

“هل يمكنني تعليق هذا للحظة؟”

 

 

“هناك أشخاص في أمريكا الشمالية يدعمون لوكاس.”

 

 

 

 

 

 

“فقط أن هناك تقريرًا عن الثلاثة الكبار. أي من الثلاثة يتحدث عنه التقرير؟ ”

كان يتحدث عن أشخاص مثل رئيسة الفرع الأوروبي، نينا ريدنيكوفا. على حد علمه، دعم رئيس فرع فنزويلا وفرع كندا لوكاس.

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا هو الدوق كروديس.”

إذا اختار أكثر من شخصين على مستوى رئيس فرع التمرد…

 

 

 

 

قام لوكاس بتوصيل سلك الغلاية وتشغيلها. عندما بدأ الماء في الغليان، سكب لوكاس مزيج القهوة في فنجان على الطاولة قبل صب الماء فيه.

 

 

 

 

“قد تكون هناك حرب أهلية في أمريكا.”

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان ذلك غير المحتمل، لن يتجاهل نيل هذا الاحتمال.

 

 

 

 

“هذا الشيطان…”

 

من الممكن أن يكون كلا الأمرين. لكن لوكاس لم يهتم.

 

ومع ذلك، إذا كان لديه مجال للمناورة، فإن نيل متأكد من قدرته على الفيام بنوع من الإجراءات المضادة.

 

 

توقف المصعد. عندما فتحت الأبواب، شم نيل على الفور برائحة كريهة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ملأت العشرات من الشاشات العملاقة غرفة مضاءة بشكل خافت. وكان العشرات من الأشخاص مشغولين بمعالجة المعلومات من جميع أنحاء العالم.

 

 

“تلقينا رسالة من وكيلنا الذي يراقب الكبار الثلاثة.”

 

 

 

 

 

 

كان هذا مكتب المخابرات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أعتذر عن إزعاجك خلال اجتماعك، سيدي الرئيس.”

“أتساءل حقًا عما إذا كان إنسانًا…”

 

 

 

“هناك أشخاص في أمريكا الشمالية يدعمون لوكاس.”

 

 

انحنى له رجل يرتدي حلة بيضاء عندما دخل. كان هذا رئيس المخابرات مارتن.

 

 

 

 

 

 

بينما كان ذلك غير المحتمل، لن يتجاهل نيل هذا الاحتمال.

 

 

“كم قيل لك؟”

“كم قيل لك؟”

 

 

 

 

 

 

هز نيل رأسه.

 

 

 

 

وكما هو متوقع، كان الشخص الذي فتح الباب رجلًا في منتصف العمر يرتدي سترة وسراويل جينز، ليتيب.

 

 

 

 

“فقط أن هناك تقريرًا عن الثلاثة الكبار. أي من الثلاثة يتحدث عنه التقرير؟ ”

 

 

إذا مات نيل أو فُقد، فإن “فراي” سيكون المشتبه به. لن يتسبب ذلك في أن تصبح آسيا فحسب، بل أمريكا أيضًا معادية لأوروبا.

 

 

 

 

“الأقوى.”

 

 

أشار مارتن إلى شاشة.

 

 

 

 

أشار مارتن إلى شاشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الشاشة، يمكن رؤية المظهر الباهت لشخص ما.

 

 

 

 

أومأ مارتن برأسه وأكد أفكار نيل.

 

 

 

 

لقد كان رجلاً بشعر أشيب وهالة قاتمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدا كأن عاصفة اجتاحت المكان الذي يقف. ربما كانت مدينة استولت عليها الشياطين. لكن الآن، كان الرجل الوحيد في الصورة الذي لا يزال يتحرك.

 

 

أشار مارتن إلى شاشة.

 

 

 

 

 

 

أحاطته مئات من جثث الشياطين و الوحوش الشيطانية.

 

 

“ليس لديه نية لقتلي”.

 

 

 

 

 

فكر نيل في صمت للحظة قبل أن يقف ويقول.

“هذا العدد الكبير من الشياطين… لا تقل لي…”

أومأ نيل برأسه مرة قبل أن ينظر إلى مؤشر المصعد بينما تنجرف أفكاره.

 

 

 

 

 

 

أومأ مارتن برأسه وأكد أفكار نيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد اصطادهم وحده”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أتساءل حقًا عما إذا كان إنسانًا…”

فكر نيل في صمت للحظة قبل أن يقف ويقول.

 

 

 

 

 

متجاهلًا نظرته، عبث لوكاس بالغلاية الموضوعة على المنضدة أمامه. كان هناك مزيج قهوة هناك أيضًا.

“إذا لم يكن، فلن يكون لديه سبب لمطاردة الشياطين بشدة. لكن هذا ليس كل شيء.”

 

 

 

 

 

 

ظهرت الصدمة على وجه نيل.

 

“أنا…”

تحركت الصورة على الشاشة أثناء تكبيرها لإظهار نقطة معينة.

“هناك أشخاص في أمريكا الشمالية يدعمون لوكاس.”

 

ربما كان يماطل، لكن هذا لا يهم. في الواقع، قد يكون من الأفضل أن يأخذوا استراحة لبعض الوقت.

 

 

 

 

 

 

كانت جثة شيطان، أو على الأقل ما تبقى منها. الجزء الوحيد المتبقي من الشيطان كان رأسه، والذي لا يزال أكبر من الذكر البالغ.

 

 

فكر نيل في صمت للحظة قبل أن يقف ويقول.

 

 

 

 

 

 

انتفخت عيون الشيطان الستة ذات الدم الأحمر كما لو كانوا على وشك الخروج من رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الشيطان…”

 

 

أومأ لوكاس برأسه.

 

“بالضبط، سيدي الرئيس. لا أعتقد أنني بحاجة لشرح من قتله. الآن يمكنني القول دون أدنى شك. هذا الرجل هو أقوى إنسان في الوجود.”

 

 

“هذا هو الدوق كروديس.”

 

 

 

 

 

 

 

“دوق…!”

“دوق…!”

 

 

 

 

 

“مسألة عاجلة؟”

ظهرت الصدمة على وجه نيل.

 

 

جعل صوت نيل البارد تعابير الشاب أكثر صرامة.

 

 

 

 

 

 

تمكنت الإنسانية من هزيمة الدوقات مرتين فقط في التاريخ. من الطبيعي أن يتفاجأ نيل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالضبط، سيدي الرئيس. لا أعتقد أنني بحاجة لشرح من قتله. الآن يمكنني القول دون أدنى شك. هذا الرجل هو أقوى إنسان في الوجود.”

 

 

 

 

 

 

بدا كأن عاصفة اجتاحت المكان الذي يقف. ربما كانت مدينة استولت عليها الشياطين. لكن الآن، كان الرجل الوحيد في الصورة الذي لا يزال يتحرك.

 

 

قال مارتن هذه الكلمات بعاطفة كبيرة وهو يحدق في الرجل على الشاشة. كان الخوف والرعب واضحين في بصره.

إذا اختار أكثر من شخصين على مستوى رئيس فرع التمرد…

 

 

 

 

 

قد بكون الأمر غير محتمل، لكن هناك فرصة أن يتنصت شخص ما على الاثنين في المصعد.

 

 

“لأنه اصطاد دوقًا شيطانيًا بمفرده.”

 

 

 

 

 

“ليس لديه نية لقتلي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط