نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Great Mage Returns After 4000 Years 297

الموسم الثاني - الفصل 58

الموسم الثاني - الفصل 58

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 58

لقد أدرك ما كان يحدث وتقبل أنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن لوكاس.

“ماذا…”

“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”

تم تقييد أجساد الشياطين بالكامل. كان لا يزال من الممكن لهم التحدث ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من رفع إصبعهم.

هذه الكلمات جعلت وجه الشيطان يضيء بشكل كبير. كان بإمكانه معرفة أن لوكاس لم يكن يكذب.

أدار لوكاس رأسه ، وسمح لهم برؤية وجهه.

“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”

“هـ-هذا الرجل…”

أغلق الشيطان عينيه. إذا كشف هذه المعلومات ، فلن تكون سلامته مضمونة. من المؤكد أن العقوبة التي لا يستطيع تحملها ستصيبه.

اتسعت عينا الشيطان الذي تبعه لوكاس. ربما كان قد رأى لوكاس من مسافة بعيدة من قبل.

“هل تعلم أننا سنكون هنا؟”

لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل سيتجاهل حوالي مائة من الوحوش الشيطانية ويطارده بدلاً من ذلك.

لن يقتله.

“سأطرح عليكم بعض الأسئلة، لكنني لا أهتم حقًا إذا أجبتم.”

كان هناك رجل يقف.

“من أنتم؟”

اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.

“ما الذي تفعلونه هنا؟”

عندما قررت أخيرًا التوجه إلى الخارج ، حنت كاثرين رأسها واستقبلتها بابتسامة.

“… ها…”

“هـ-هذا الرجل…”

لم يجيبوا. لكن هذا كان متوقعا.

“من من؟ لا يوجد أحد يعرف أننا سنمر بهذا – “.

وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.

لن يقتله.

“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”

“مرحبًا!”

أمسك برأس الشيطان وبدأ ببطء في ضغط جمجمته.

فهل كان يقول الحقيقة؟

صرخ الشيطان من الألم حيث شعر أن جمجمته تنسحق ببطء. وسرعان ما بدأ يصدر صوتًا غريبًا كما لو كان يكافح من أجل التنفس.

لم يجيبوا. لكن هذا كان متوقعا.

“أوك، أوك، كوك ، كوك…!”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 58

“هـ-هايلز! اللعنة! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 58

كان لوكاس يلامس دماغ الشيطان ، ويصقل المعلومات المخزنة هناك لتسهيل القول.

“أ-أنا ، أنا…”

كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه سيشعر وكأنه يحتضر ، وكان من الممكن أن يفقد عقله ، لكنه لم يهتم بذلك.

“س- ، ساعدني. عقلي. مهلا، هيهيهي!”

لن يقتله.

“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.

كان يشك في أن سِيدي ستكون قادرة على ملاحظته وهو يقتل هذين الطفلين ، ولكن نظرًا لأنه كان حاليًا في اتفاق مع تابعة الحاكم الشيطاني، فقد قرر أنه من الأفضل أن يكون آمنًا.

“لماذا أنت هنا؟”

لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سيدي ، تمامًا مثلما لم يكن سيدي يعرف الكثير عنه.

كان هذا مخلوق غريب.

في مرحلة ما ، فتحت ببطء عيون الشيطان ، التي كانت مغلقة بإحكام. وسيل لعابه يسيل من فمه.

“هـ-هايلز! اللعنة! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”

سأل لوكاس مرة أخرى.

لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.

“ما الذي تفعله هنا؟”

توقف لوكاس فجأة عن الكلام.

“نحن… تلقينا… مهمة.”

إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.

“هايلز!”

عرفت سيدي من هو هذا الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي سترة راكب الدراجة النارية. على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي يجتمعون فيها شخصيًا ، إلا أنها شعرت بالتأكيد بوجوده عندما دخلت هذا العالم

عندما رأى زميله يجيب فجأة على السؤال بأسلوب ضعيف ، ظهرت الصدمة في عيون الشيطان الآخر. لم يفهم كيف تغير بهذه السرعة.

ثم تحولت نظرة لوكاس إلى الشيطان الآخر. إذا كان بإمكانه تحريك جسده ، لكان قد جفل للوراء بقسوة.

“أي مهمة؟”

لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سيدي ، تمامًا مثلما لم يكن سيدي يعرف الكثير عنه.

“أسر أو اقتل البشر الذين يمرون عبر هذه المدينة.”

ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.

“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”

“أوك، أوك، كوك ، كوك…!”

“إلى أراضي رؤسائنا في الصومال أو الجزائر…”

“أ-أنا ، أنا…”

“ماذا سيحدث للبشر الذين تم إرسالهم إلى هناك؟”

“أحمق.”

“ع- ، ع- ، ع- ، ع…”

صرخ الشيطان من الألم حيث شعر أن جمجمته تنسحق ببطء. وسرعان ما بدأ يصدر صوتًا غريبًا كما لو كان يكافح من أجل التنفس.

كافح هايلز ليقول الكلمة.

لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل سيتجاهل حوالي مائة من الوحوش الشيطانية ويطارده بدلاً من ذلك.

“عبيد…”

لم يجيبوا. لكن هذا كان متوقعا.

بعد قول هذه الكلمات ، أصبح تعبير هايلز ملتويًا.

“هـ-هايلز! اللعنة! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”

“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”

لن يقتله.

“اه ، اه…”

“هـ-هايلز! اللعنة! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”

“س- ، ساعدني. عقلي. مهلا، هيهيهي!”

كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه سيشعر وكأنه يحتضر ، وكان من الممكن أن يفقد عقله ، لكنه لم يهتم بذلك.

جورك!

كل الشياطين الذين التقى بهم لوكاس كانوا متشابهين. بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي كان يهمهم هو الحفاظ على الذات.

سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.

في مرحلة ما ، فتحت ببطء عيون الشيطان ، التي كانت مغلقة بإحكام. وسيل لعابه يسيل من فمه.

ثم تحولت نظرة لوكاس إلى الشيطان الآخر. إذا كان بإمكانه تحريك جسده ، لكان قد جفل للوراء بقسوة.

أصبح موقفه ونبرته مهذبة.

“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”

“ما الذي تفعله هنا؟”

“أ-أنا ، أنا…”

“سأطرح عليكم بعض الأسئلة، لكنني لا أهتم حقًا إذا أجبتم.”

“قل لي كل ما تعرفه.”

كان هذا مخلوق غريب.

“إ-إذا قلت لك كل شيء… هل تعفو عن حياتي؟”

ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.

أصبح موقفه ونبرته مهذبة.

ولم يصلوا إلى هذه المدينة إلا بعد غروب الشمس.

لقد أدرك ما كان يحدث وتقبل أنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن لوكاس.

“أ-أنا ، أنا…”

عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.

اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.

كل الشياطين الذين التقى بهم لوكاس كانوا متشابهين. بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي كان يهمهم هو الحفاظ على الذات.

“لم يكن عليك أن تقول كل هذا الهراء. إذا كنت تريد القتال ، كان يجب أن تقول ذلك منذ البداية “.

لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.

“ع- ، ع- ، ع- ، ع…”

“سوف أعفو عنك.”

كان هذا مخلوق غريب.

هذه الكلمات جعلت وجه الشيطان يضيء بشكل كبير. كان بإمكانه معرفة أن لوكاس لم يكن يكذب.

* * *

لسوء الحظ ، لم يحصل على النهاية التي توقعها.

نظرت سيدي إلى وجه ليتيب.

* * *

جعلت الكلمة التالية ليتيب تعبير سيدي غريبًا.

فتحت سيدي عينيها.

“إذن من؟ نوديسوب؟ أو لوكاس؟”

لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.

كان ليتيب.

إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.

“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.

لهذا السبب كانت منزعجة قليلاً. سيشعر أي شخص بالشيء نفسه إذا توقف تركيزه.

تجاهلتها سيدي وخرجت بتعبير منزعج على وجهها.

عندما قررت أخيرًا التوجه إلى الخارج ، حنت كاثرين رأسها واستقبلتها بابتسامة.

“نحن… تلقينا… مهمة.”

“مرحبًا!”

لم تُظهر سيدي أبدًا موقفًا جيدًا تجاه كاثرين. بدلاً من ذلك ، استخدمتها كما تشاء أو تجاهلتها ببساطة.

“…”

“س- ، ساعدني. عقلي. مهلا، هيهيهي!”

كان هذا مخلوق غريب.

“تحالفتِ مع لوكاس.”

لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.

تمت إضافة كل هؤلاء من قبل رجل واحد.

لم تُظهر سيدي أبدًا موقفًا جيدًا تجاه كاثرين. بدلاً من ذلك ، استخدمتها كما تشاء أو تجاهلتها ببساطة.

لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.

ومع ذلك ، لم تظهر كاثرين أي استياء ، وبدلاً من ذلك فعلت كل ما في وسعها من أجل سِيدي. في البداية ، بدت خائفة منها قليلاً ، لكن الآن ، لم يعد هذا الخوف في أي مكان يمكن رؤيته.

“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”

تجاهلتها سيدي وخرجت بتعبير منزعج على وجهها.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 58

كان هناك رجل يقف.

“… لا يبدو أنه يمزح.”

عرفت سيدي من هو هذا الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي سترة راكب الدراجة النارية. على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي يجتمعون فيها شخصيًا ، إلا أنها شعرت بالتأكيد بوجوده عندما دخلت هذا العالم

كان ليتيب.

كان ليتيب.

“هل تعلم أننا سنكون هنا؟”

“لماذا أنت هنا؟”

“ماذا سيحدث للبشر الذين تم إرسالهم إلى هناك؟”

“تحالفتِ مع لوكاس.”

وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.

“إذن ماذا لو فعلت؟ أنت لست هنا اهذا الأمر ، أليس كذلك؟”

ابتسم ليتيب ببساطة على رد سيدي الوقح.

“سأطرح عليكم بعض الأسئلة، لكنني لا أهتم حقًا إذا أجبتم.”

“لا. لكن أين هو؟”

سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.

هذه الكلمات جعلتها عباسة.

كان هذا المطلق متيقنًا.

كيف ستعرف مكانه؟

“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.

ظل تعبيرها كما هو لكنها لوحت بيديها بفارغ الصبر.

لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.

“ليس لدي وقت من أجل هرائك. ماذا تريد؟”

ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.

“هل تريدين الموت؟”

“إذن من؟ نوديسوب؟ أو لوكاس؟”

“هاه؟”

“لماذا أنت هنا؟”

هذا الكلام المفاجئ جعلها تتجمد قليلاً ، عاجزة عن الكلام. ثم أصبح تعبيرها باردًا. بدأت الظلال على قدميها في الظهور قبل أن يرتفع منجل أسود ببطء.

“لا. لكن أين هو؟”

“لم يكن عليك أن تقول كل هذا الهراء. إذا كنت تريد القتال ، كان يجب أن تقول ذلك منذ البداية “.

بعد قول هذه الكلمات ، أصبح تعبير هايلز ملتويًا.

لن تتراجع أبدًا عن القتال. انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجه سيدي.

ابتسم ليتيب ببساطة على رد سيدي الوقح.

لكن ليتيب هز رأسه ورفع يديه.

لقد أدرك ما كان يحدث وتقبل أنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن لوكاس.

“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.

“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”

هل كان هذا اللقيط يعبث معها؟

“هل تريدين الموت؟”

نظرت سيدي إلى وجه ليتيب.

“س- ، ساعدني. عقلي. مهلا، هيهيهي!”

“… لا يبدو أنه يمزح.”

“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.

فهل كان يقول الحقيقة؟

“هل تعلم أننا سنكون هنا؟”

وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.

“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.

“إذن من؟ نوديسوب؟ أو لوكاس؟”

“أ-أنا ، أنا…”

“لا.”

لكن ليتيب هز رأسه ورفع يديه.

جعلت الكلمة التالية ليتيب تعبير سيدي غريبًا.

“من أنتم؟”

“ستموت من شخص آخر غير نوديسوب أو لوكاس أو أنا.”

“ستموت من شخص آخر غير نوديسوب أو لوكاس أو أنا.”

“…”

بعد قول هذه الكلمات ، أصبح تعبير هايلز ملتويًا.

إذا لم يكن من يخبرها بهذه الكلمات مطلق، لقطعت رأسه بالفعل.

“أ-أنا ، أنا…”

لكنها كانت مستغربة.

بالنظر إلى المكان الذي كان يقف فيه ، لم يسع سيدي سوى أن تلعن.

كان ليتيب يبتسم ، لكن سيدي كانت تسمع الصدق في نبرته.

“إذن ماذا لو فعلت؟ أنت لست هنا اهذا الأمر ، أليس كذلك؟”

كان هذا المطلق متيقنًا.

عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.

كان متيقنًا من أن شيئًا لن تتوقعه سِيدي سيقتلها.

هل كان هذا اللقيط يعبث معها؟

“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.

“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”

اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.

“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”

بالنظر إلى المكان الذي كان يقف فيه ، لم يسع سيدي سوى أن تلعن.

“أوك، أوك، كوك ، كوك…!”

“أحمق.”

كان هذا المطلق متيقنًا.

* * *

“ستموت من شخص آخر غير نوديسوب أو لوكاس أو أنا.”

“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.

وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.

عندما نظر إليه لوكاس ، بدا أن الشيطان يريد أن ينكمش على نفسه.

“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.

“هذا غير ممكن في فترة قصيرة من الزمن. متى احتلت هذا المكان لأول مرة؟”

ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.

“لقد مرت بضع سنوات. لا أعرف التفاصيل الدقيقة “.

* * *

“هل تعلم أننا سنكون هنا؟”

كل الشياطين الذين التقى بهم لوكاس كانوا متشابهين. بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي كان يهمهم هو الحفاظ على الذات.

“هذا…”

كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه سيشعر وكأنه يحتضر ، وكان من الممكن أن يفقد عقله ، لكنه لم يهتم بذلك.

كان التردد على وجه الشيطان يقول كل شيء.

أمسك برأس الشيطان وبدأ ببطء في ضغط جمجمته.

لوكاس لم يصرخ أو يتصرف بشكل مخيف. بدلاً من ذلك ، نظر ببساطة إلى الشيطان الآخر.

عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.

كان الشيطان خائفًا من هذا أكثر من أي شيء آخر.

“ماذا…”

“… اشترينا المعلومات.”

“من من؟ لا يوجد أحد يعرف أننا سنمر بهذا – “.

“من من؟ لا يوجد أحد يعرف أننا سنمر بهذا – “.

“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”

لا احد…

“هـ-هايلز! اللعنة! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”

توقف لوكاس فجأة عن الكلام.

في مرحلة ما ، فتحت ببطء عيون الشيطان ، التي كانت مغلقة بإحكام. وسيل لعابه يسيل من فمه.

لقد مر أقل من يوم منذ مغادرتهم فرع الكونغو. لقد مروا في البرية ، حيث كان من الصعب على الشياطين أن يعيشوا ، ناهيك عن البشر.

“إذن من؟ نوديسوب؟ أو لوكاس؟”

ولم يصلوا إلى هذه المدينة إلا بعد غروب الشمس.

أصبح موقفه ونبرته مهذبة.

بعبارة أخرى ، لم يتم الكشف عن طريق لوكاس و جوانا ولم يكن هناك من يعرف إلى أين سيذهبان.

جعلت الكلمة التالية ليتيب تعبير سيدي غريبًا.

باستثناء شخص واحد.

أدار لوكاس رأسه ، وسمح لهم برؤية وجهه.

تذكر لوكاس الخريطة في جيبه. وأشارت إلى الطريق الأسرع والأكثر أمانًا إلى مصر وكذلك موقع المحطات المتبقية على طول الطريق. على “الخريطة الأصلية” ، لم يكن هناك طريق إلى مصر ولا أماكن للتوقف.

كان ليتيب يبتسم ، لكن سيدي كانت تسمع الصدق في نبرته.

تمت إضافة كل هؤلاء من قبل رجل واحد.

“أوك، أوك، كوك ، كوك…!”

كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.

كان هناك رجل يقف.

عرف هؤلاء الشياطين أنهم سيأتون إلى هذه المدينة قبل أن يرحلوا.

ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.

“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”

كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.

أغلق الشيطان عينيه. إذا كشف هذه المعلومات ، فلن تكون سلامته مضمونة. من المؤكد أن العقوبة التي لا يستطيع تحملها ستصيبه.

لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.

ومع ذلك ، كان أفضل من كسر عقله الآن.

لن يقتله.

ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.

عرف هؤلاء الشياطين أنهم سيأتون إلى هذه المدينة قبل أن يرحلوا.

“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”

نظرت سيدي إلى وجه ليتيب.

ترجمة : [ Yama ]

لوكاس لم يصرخ أو يتصرف بشكل مخيف. بدلاً من ذلك ، نظر ببساطة إلى الشيطان الآخر.

“سوف أعفو عنك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط