الموسم الثاني - الفصل 62
ترجمة : [ Yama ]
أغلق لوكاس النافذة قبل التوجه إلى الطابق الأول.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 62
هذه الأفكار جعلته يشعر بالحزن أكثر من السعادة. في الواقع، لقد ملأوه بالذنب.
“هل انت بخير؟”
بكل صدق، لم يمض وقت طويل. لم يمر أسبوع منذ مغادرتهم أمريكا الشمالية.
رفع لوكاس رأسه على السؤال غير المتوقع.
“فيسفاوندر؟”
“ماذا تقصدين؟”
“ربما يوجد أكثر من 10000 شخص في هذه المدينة.”
“إذا كان لدي مرآة، لأريتك. إنها المرة الأولى التي أراك فيها تظهر وجهًا كهذا”.
“أشعر وكأننا تحت الحراسة.”
“…”
‘هل آيريس في هذا العالم؟’
“اعتقدت دائمًا أنك كنت بلا عاطفة لأن تعبيرك لم يتغير أبدًا. لكن أعتقد أن هذا ليس صحيحًا”.
“…”
هل كان هناك شيء خاطئ في تعبيره؟
كان مبنى من ثلاثة طوابق، وكان بإمكانهم رؤية الضوء الاصطناعي القادم من النوافذ المختلفة. أظهر هذا أنه تم تزويدها بالطاقة.
لم يسع لوكاس إلا أن يمد يده ليلمس وجهه.
عندما رأى لوكاس هذا الرجل، لم يسعه إلا أن يضيّق عينيه قليلاً. كان هذا لسببين.
شعر بقليل من الصلابة من المعتاد في وجهه.
عندما رأى لوكاس هذا الرجل، لم يسعه إلا أن يضيّق عينيه قليلاً. كان هذا لسببين.
“هل تعرفه؟”
اقتربت منه امرأة في منتصف العمر بابتسامة على وجهها ووضعت كوبًا من الماء أمامه. لكن لوكاس هز رأسه عندما سألته عما إذا كان يرغب في طلب أي شيء ليأكله.
“هاه؟”
ومع ذلك، لن يكون من الصعب للغاية الفرار ومحو آثارهم الآن. سيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد دخولهم المدينة.
الرجل الذي أشار إليه على أنه زعيمه. لقد فقدت السيطرة على تعابير وجهك بعد أن سمعت اسمه “.
ثم رأى رجلاً ينزل الدرج.
“لا، أنا لا أعرفه.”
فتح لوكاس النافذة الوحيدة في الغرفة ونظر إلى أسفل الشارع الذي أضاءته أضواء الشوارع بهدوء.
نظرت جوانا إليه باستغراب عندما سمعت ذلك.
و السبب الثاني هو أنه شخص يعرفه.
لكنها كانت الحقيقة.
“إذا كان لدي مرآة، لأريتك. إنها المرة الأولى التي أراك فيها تظهر وجهًا كهذا”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها لوكاس عن هذا الرجل المسمى دراجول. كان سبب تيبس تعبيره مختلفًا.
“هذه هي المرة الأولى التي أسمعه. لكنه لا يبدو حقًا مثل لقب. بل أشبه باسم علامة تجارية للسيارات “.
“أريد أن أسألك شيئا.”
كان ينبغي أن يكون هذا مشهدًا مريحًا لرؤيته، ولكن بدلاً من ذلك، جعل لوكاس غير مرتاح.
“ما هذا؟”
“كيجان سيعود على الأرجح في غضون ساعة. لذا يمكنك الاستراحة هنا أولاً “.
“هل لقب فيسفاوندر شائع؟”
“لا، أنا لا أعرفه.”
“فيسفاوندر؟”
لهذا السبب لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان الاسم الأخير، المؤسس، لهذا الرجل، دراغول، مجرد مصادفة أم لا.
أمالت جوانا رأسها إلى الجانب وضغطت بإصبعها على عجلة القيادة بينما تفكر.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها لوكاس عن هذا الرجل المسمى دراجول. كان سبب تيبس تعبيره مختلفًا.
لفترة من الوقت، كان صوت النقر الخفيف هو الشيء الوحيد الذي يمكن سماعه في الشاحنة.
لم يسع لوكاس إلا أن يمد يده ليلمس وجهه.
ولكن بعد التفكير قليلا، هزت رأسها.
شعر بقليل من الصلابة من المعتاد في وجهه.
“هذه هي المرة الأولى التي أسمعه. لكنه لا يبدو حقًا مثل لقب. بل أشبه باسم علامة تجارية للسيارات “.
ومع ذلك، لن يكون من الصعب للغاية الفرار ومحو آثارهم الآن. سيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد دخولهم المدينة.
“…”
كما توقع.
اقتربت منه امرأة في منتصف العمر بابتسامة على وجهها ووضعت كوبًا من الماء أمامه. لكن لوكاس هز رأسه عندما سألته عما إذا كان يرغب في طلب أي شيء ليأكله.
لم يصادف لوكاس أبدًا لقب مألوف في هذا العالم. وإذا فعل، فسيكون نادرًا جدًا.
هل كان هناك شيء خاطئ في تعبيره؟
لهذا السبب لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان الاسم الأخير، المؤسس، لهذا الرجل، دراغول، مجرد مصادفة أم لا.
“هاه؟”
نظر لوكاس إلى العربة التي كانت تسير أمامهم.
لأنها إذا جاءت إليه أولاً، فهذا يعني أنها ربما تلومه على عدم الوفاء بكلمته.
ثم في العربات الثلاث التي كانت موجودة على جانبي وخلف الشاحنة على التوالي.
و السبب الثاني هو أنه شخص يعرفه.
“أشعر وكأننا تحت الحراسة.”
“فيسفاوندر؟”
بينما تحدثت جوانا بصوت متعجرف، كان بإمكان لوكاس أن يلاحظ أن المرافق كان أكثر لمنعهم من الفرار.
“…”
ومع ذلك، لن يكون من الصعب للغاية الفرار ومحو آثارهم الآن. سيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد دخولهم المدينة.
كلاك.
ومع ذلك، كان لوكاس متجهًا مباشرة إلى المدينة.
عندما رأى لوكاس هذا الرجل، لم يسعه إلا أن يضيّق عينيه قليلاً. كان هذا لسببين.
‘هل آيريس في هذا العالم؟’
بعد قول هذا، استدار كيغان وخرج في مكان ما.
وإذا كان هذا هو الحال بالفعل، فكيف أنجزته؟
“هل تعرفه؟”
هل أصبحت متسامية؟ هل كانت تتبعه؟ هل تعلم أنه كان في هذا العالم؟
“لا أريد أن ألتقي آيريس بعد.”
بعد أن ملأت هذه الأفكار رأسه، لم يستطع لوكاس إلا الابتسام بمرارة.
* * *
“لا أريد أن ألتقي آيريس بعد.”
بعد أن قال هذه الكلمات، استدار الرجل وعاد إلى الطابق الأول، تاركًا لوكاس لتفقد غرفته المخصصة.
هذه الأفكار جعلته يشعر بالحزن أكثر من السعادة. في الواقع، لقد ملأوه بالذنب.
لم تكن هذه المدينة في موقع جغرافي جيد.
لأنها إذا جاءت إليه أولاً، فهذا يعني أنها ربما تلومه على عدم الوفاء بكلمته.
جوانا لم تكن موجودة..
* * *
شعر بقليل من الصلابة من المعتاد في وجهه.
نزلوا من الشاحنة.
“أريد أن أسألك شيئا.”
عن قرب، بدت المدينة أفضل بكثير مما كانوا يتوقعون. ومع ذلك، فإنها لا تبدو أفضل بكثير من “الأنقاض النظيفة”. سيكون من الأنسب تسميتها قاعدة مؤقتة بدلاً من موطن.
كان ينبغي أن يكون هذا مشهدًا مريحًا لرؤيته، ولكن بدلاً من ذلك، جعل لوكاس غير مرتاح.
بالنظر إلى حجم المدينة، كانت المنطقة التي يمكن للناس الإقامة فيها محدودة بشكل لا يصدق. ونتيجة لذلك، كانت المنطقة ذات كثافة سكانية عالية.
السبب الأول لأنه كان آسيويًا، وكان أول آسيوي يراه منذ قدومه إلى هذا البلد.
نظرت جوانا حولها في مفاجأة.
لم يستطع رؤية أي جوع على وجوه العاملين هناك. في الواقع، بدا هؤلاء الأشخاص أفضل بكثير من أولئك الموجودين في فرع الكونغو.
“كم عدد الناس الذين يعيشون هنا؟”
شعر بقليل من الصلابة من المعتاد في وجهه.
“ربما يوجد أكثر من 10000 شخص في هذه المدينة.”
كلاك.
الرجل الأسود، الذي قدم نفسه على أنه كيجان، تثاءب عندما أجاب.
نزلوا من الشاحنة.
“بالتفكير في الأمر، هناك الكثير من العملاء اليوم. كم هذا مستفز…”
“كيجان سيعود على الأرجح في غضون ساعة. لذا يمكنك الاستراحة هنا أولاً “.
“…؟”
بعد قول هذا، استدار كيغان وخرج في مكان ما.
“سوف يرشدكم إلى غرفتك، لذا المرجوا الانتظار هناك. قائدنا مشغول للغاية في الوقت الحالي “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها لوكاس عن هذا الرجل المسمى دراجول. كان سبب تيبس تعبيره مختلفًا.
بعد قول هذا، استدار كيغان وخرج في مكان ما.
لم يستطع رؤية أي جوع على وجوه العاملين هناك. في الواقع، بدا هؤلاء الأشخاص أفضل بكثير من أولئك الموجودين في فرع الكونغو.
“اتبعني. سأرشدك إلى المكان الذي ستقيم فيه “.
“…؟”
صياد آخر تحدث بطريقة قاسية.
اقتربت منه امرأة في منتصف العمر بابتسامة على وجهها ووضعت كوبًا من الماء أمامه. لكن لوكاس هز رأسه عندما سألته عما إذا كان يرغب في طلب أي شيء ليأكله.
تبعوه إلى مبنى.
الرجل الأسود، الذي قدم نفسه على أنه كيجان، تثاءب عندما أجاب.
كان مبنى من ثلاثة طوابق، وكان بإمكانهم رؤية الضوء الاصطناعي القادم من النوافذ المختلفة. أظهر هذا أنه تم تزويدها بالطاقة.
و السبب الثاني هو أنه شخص يعرفه.
أيضًا، على الرغم من المظهر القاسي للمدينة، كانت هناك أيضًا أضواء شوارع عاملة.
رفع لوكاس رأسه على السؤال غير المتوقع.
عندما دخلوا الطابق الأول من المبنى، كان أول ما لاحظوه هو الرائحة الفريدة للطعام. ربما كان ذلك بسبب وقت العشاء، لكن يبدو أن معظم الأشخاص في المبنى كانوا على هذا الطابق.
نزلوا من الشاحنة.
”الطابق الأول هو المطعم. يمكنك طلب الطعام في أي وقت تريده إلا إذا فات الأوان، ولكن إذا أمكن، يرجى محاولة تناول وجباتك في الوقت المحدد. يوجد أيضًا حمام في نهاية الأرضية. والماء الساخن متاح في هذا الوقت “.
“أريد أن أسألك شيئا.”
“الماء الساخن!”
أغلق لوكاس النافذة قبل التوجه إلى الطابق الأول.
تلمعت عيون جوانا.
“كم عدد الناس الذين يعيشون هنا؟”
يبدو أنها كانت متحمسة لفكرة الاستحمام بعد فترة طويلة.
ولكن بعد التفكير قليلا، هزت رأسها.
بكل صدق، لم يمض وقت طويل. لم يمر أسبوع منذ مغادرتهم أمريكا الشمالية.
بعد أن ملأت هذه الأفكار رأسه، لم يستطع لوكاس إلا الابتسام بمرارة.
تم منح كل منهم غرف فردية في الطابقين الثاني والثالث على التوالي.
“أريد أن أسألك شيئا.”
“كيجان سيعود على الأرجح في غضون ساعة. لذا يمكنك الاستراحة هنا أولاً “.
* * *
بعد أن قال هذه الكلمات، استدار الرجل وعاد إلى الطابق الأول، تاركًا لوكاس لتفقد غرفته المخصصة.
بينما تحدثت جوانا بصوت متعجرف، كان بإمكان لوكاس أن يلاحظ أن المرافق كان أكثر لمنعهم من الفرار.
رائحة الخشب القديم التي ملأت الغرفة كانت تهدئ العقل والجسد.
لم يستطع رؤية أي جوع على وجوه العاملين هناك. في الواقع، بدا هؤلاء الأشخاص أفضل بكثير من أولئك الموجودين في فرع الكونغو.
كلاك.
“اتبعني. سأرشدك إلى المكان الذي ستقيم فيه “.
فتح لوكاس النافذة الوحيدة في الغرفة ونظر إلى أسفل الشارع الذي أضاءته أضواء الشوارع بهدوء.
كثير من الناس، الذين بدا أنهم صيادون، صرخوا كؤوسهم معًا وهم يشربون البيرة مثل الماء، وكانت هتافاتهم وضحكاتهم تملأ القاعة.
لم يستطع رؤية أي جوع على وجوه العاملين هناك. في الواقع، بدا هؤلاء الأشخاص أفضل بكثير من أولئك الموجودين في فرع الكونغو.
”الطابق الأول هو المطعم. يمكنك طلب الطعام في أي وقت تريده إلا إذا فات الأوان، ولكن إذا أمكن، يرجى محاولة تناول وجباتك في الوقت المحدد. يوجد أيضًا حمام في نهاية الأرضية. والماء الساخن متاح في هذا الوقت “.
كان ينبغي أن يكون هذا مشهدًا مريحًا لرؤيته، ولكن بدلاً من ذلك، جعل لوكاس غير مرتاح.
السبب الأول لأنه كان آسيويًا، وكان أول آسيوي يراه منذ قدومه إلى هذا البلد.
يجب أن يكون هناك سبب لذلك.
هل كان هناك شيء خاطئ في تعبيره؟
لم تكن هذه المدينة في موقع جغرافي جيد.
“هذه هي المرة الأولى التي أسمعه. لكنه لا يبدو حقًا مثل لقب. بل أشبه باسم علامة تجارية للسيارات “.
كان من الواضح أن الشياطين أو الوحوش الشيطانية يمكن أن تظهر في أي لحظة. فكيف تمكنوا من الدفاع بشكل مثالي ضد غزو الشياطين والوحوش الشيطانية؟ ومن أين حصلوا على ما يكفي من الغذاء والماء لإطعام مثل هذا العدد الكبير من السكان؟ ناهيك عن الإمداد المستقر للكهرباء.
لكنها كانت الحقيقة.
لم تكن الأسئلة التي تدفقت في رأسه مجرد هذه الأسئلة القليلة.
ومع ذلك، لن يكون من الصعب للغاية الفرار ومحو آثارهم الآن. سيكون الأمر أكثر صعوبة بمجرد دخولهم المدينة.
أغلق لوكاس النافذة قبل التوجه إلى الطابق الأول.
“لا أريد أن ألتقي آيريس بعد.”
كثير من الناس، الذين بدا أنهم صيادون، صرخوا كؤوسهم معًا وهم يشربون البيرة مثل الماء، وكانت هتافاتهم وضحكاتهم تملأ القاعة.
فتح لوكاس النافذة الوحيدة في الغرفة ونظر إلى أسفل الشارع الذي أضاءته أضواء الشوارع بهدوء.
بعد أن نظر حول الغرفة للحظة، تمكن لوكاس من العثور على طاولة فارغة، وجلس.
كما توقع.
اقتربت منه امرأة في منتصف العمر بابتسامة على وجهها ووضعت كوبًا من الماء أمامه. لكن لوكاس هز رأسه عندما سألته عما إذا كان يرغب في طلب أي شيء ليأكله.
”الطابق الأول هو المطعم. يمكنك طلب الطعام في أي وقت تريده إلا إذا فات الأوان، ولكن إذا أمكن، يرجى محاولة تناول وجباتك في الوقت المحدد. يوجد أيضًا حمام في نهاية الأرضية. والماء الساخن متاح في هذا الوقت “.
جوانا لم تكن موجودة..
تم منح كل منهم غرف فردية في الطابقين الثاني والثالث على التوالي.
بالحكم على رد فعلها السابق، ربما كانت تغسل نفسها في الحمام.
“فيسفاوندر؟”
ثم رأى رجلاً ينزل الدرج.
نظرت جوانا حولها في مفاجأة.
عندما رأى لوكاس هذا الرجل، لم يسعه إلا أن يضيّق عينيه قليلاً. كان هذا لسببين.
الرجل الأسود، الذي قدم نفسه على أنه كيجان، تثاءب عندما أجاب.
السبب الأول لأنه كان آسيويًا، وكان أول آسيوي يراه منذ قدومه إلى هذا البلد.
هذه الأفكار جعلته يشعر بالحزن أكثر من السعادة. في الواقع، لقد ملأوه بالذنب.
و السبب الثاني هو أنه شخص يعرفه.
بعد أن قال هذه الكلمات، استدار الرجل وعاد إلى الطابق الأول، تاركًا لوكاس لتفقد غرفته المخصصة.
كان التنين البشري، لي جونغ هوك.
بكل صدق، لم يمض وقت طويل. لم يمر أسبوع منذ مغادرتهم أمريكا الشمالية.
ترجمة : [ Yama ]
“أشعر وكأننا تحت الحراسة.”
تلمعت عيون جوانا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
