الموسم الثاني - الفصل 72
ترجمة : [ Yama ]
عندما لم يتلق إجابة، أشرق ضوء غريب في عيون غولارد.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 72
ترجمة : [ Yama ]
القتال، هذا إن أمكن تسميته بـ”قتال”. لم يدم طويلاً.
“سأغادر. لا تنسى وعدنا. لا يمكنك قتل هذا الرجل “.
نظر لوكاس إلى المشهد الرهيب أمامه.
“قادرة على قتلي؟”
كان غولارد ممددًا على الأرض، ملطخًا بالدماء، وكانت سيدي تدوس على وجهه بقدميها الموحلة.
“شعرت بحضور غريب. كان الأمر غريبًا، لكن في نفس الوقت، بدا الأمر مألوفًا… لهذا السبب أتيت إلى هنا. اعتقدت أنني لن أعرف ما هو إلا إذا تحققت بنفسي “.
لعق ~
تمامًا مثل… تمامًا مثل الإنسان.
لعقت سيدي الدم الذي غطى أصابعها.
في اللحظة التي نادت فيه سيدي لوكاس، رفع دراغول رأسه. ثم نظر إلى لوكاس بصدمة.
كان جسدها كله مغطى بالدماء، بدمها. لكن الإصابات على جسدها لم تكن سوى خدش عند مقارنتها بغولارد.
هذه الحقيقة جعلتها تشعر بمزيد من الإذلال.
ومع ذلك، شعرت بالقذارة.
أدارت رأسها لتنظر إلى لوكاس. يبدو أنه يستخدم نوعًا من السحر لإخفاء مظهره القاسي، لكن لم يكن من الصعب عليها أن ترى نفسه الحقيقية تحتها.
بعد كل شيء، كان هذا فقط مميتًا.
لعق ~
سحق.
على سبيل المثال، إذا واجهت سيدي كائنًا شيطانيًا كان مستوى وجوده أعلى مما كانت عليه أثناء استكشاف الأكوان المتعددة، فلن يكون أمامها خيار سوى طاعته.
“كوك…!”
لعق ~
تأوه غولارد بينما يتم الضغط على وجهه.
حدق غولارد بعمق في لوكاس.
لقد تم التغلب عليه تمامًا. ومع ذلك، لم تكن هناك أي علامات استسلام على وجهه.
كان غولارد ممددًا على الأرض، ملطخًا بالدماء، وكانت سيدي تدوس على وجهه بقدميها الموحلة.
تسبب هذا في اضطراب طفيفة في قلب لوكاس.
“سأغادر. لا تنسى وعدنا. لا يمكنك قتل هذا الرجل “.
علاقة مبنية على القوة. كانت هذه أفضل طريقة لوصف العلاقات بين الشياطين. لم تكن هناك كائنات أخرى كانت أكثر ولاءً لعلاقة قسرية من الشياطين.
لم يكن هناك خطر على حياتها في هذا العالم. إنه ببساطة لم يكن موجودًا.
أحد الأسباب التي جعلت هذه الكائنات كانت الأكثر إثارة للاشمئزاز في هذا الكون لأنها استسلمت للقوي واضطهدت الضعيف.
وكذلك كان هذا.
ولكن الآن، حتى بعد هزيمته من قبل سيدي، التي كانت أقوى منه بشكل واضح، لم يتم قمع روح دراغول القتالية. لم يستسلم على الإطلاق، وكان من الواضح أنه كان يبحث عن فرصة للهجوم المضاد.
كانت هي وغولارد كلاهما مخلوقين من قبل الحاكم الشيطاني، لذلك لم يكن غريباً أن يجد هالتها مألوفة.
تمامًا مثل… تمامًا مثل الإنسان.
تسبب هذا في اضطراب طفيفة في قلب لوكاس.
“مهلا، لوكاس.”
لم يكن هذا خوفًا أو غسيل دماغ. كانت الطاعة الحقيقية التي نزلت من القلب. لا، لقد كان تفانيًا.
“…!!”
“لقد انتهى عملي.”
في اللحظة التي نادت فيه سيدي لوكاس، رفع دراغول رأسه. ثم نظر إلى لوكاس بصدمة.
لم يستطع سيدي إلا أن تظهر تعبيرًا محتارًا.
“لو… كاس؟”
تمامًا مثل… تمامًا مثل الإنسان.
واصلت سيدي، متجاهلاً ردة فعله.
على سبيل المثال، إذا واجهت سيدي كائنًا شيطانيًا كان مستوى وجوده أعلى مما كانت عليه أثناء استكشاف الأكوان المتعددة، فلن يكون أمامها خيار سوى طاعته.
“هذا الرجل هو على الأرجح أحد أقوى الكائنات في هذا العالم، أليس كذلك؟”
لقد تم التغلب عليه تمامًا. ومع ذلك، لم تكن هناك أي علامات استسلام على وجهه.
“صحيح.”
ولكن الآن، حتى بعد هزيمته من قبل سيدي، التي كانت أقوى منه بشكل واضح، لم يتم قمع روح دراغول القتالية. لم يستسلم على الإطلاق، وكان من الواضح أنه كان يبحث عن فرصة للهجوم المضاد.
أزعجه سؤالها قليلاً، لكن لوكاس ما زال يهز رأسه.
كان جسدها كله مغطى بالدماء، بدمها. لكن الإصابات على جسدها لم تكن سوى خدش عند مقارنتها بغولارد.
في النهاية، ربما كان ذلك صحيحًا.
أصبح تعبير سيدي غريبًا.
ربما لم يكن هناك إنسان قادر على التعامل مع غولارد بمفرده. حقيقة وجود لقب مثل الدوقات الخمسة يعني أن هؤلاء الشياطين كانوا أقوى بكثير من أقرانهم.
لكن كلمات غولارد التالية أثبتت أن تكهنات لوكاس ربما لم تكن صحيحة.
من بين جميع الكائنات في هذا العالم، كان دراغول بالتأكيد أحد أقوى الكائنات.
“…ماذا؟’
“ههه”.
بعد أن قالت هذا، استدارت سيدي وغادر دون تردد. يبدو أنها كانت تخطط للعودة مباشرة إلى أيرلندا الشمالية.
أصبح تعبير سيدي باردًا عند إجابته. حدقت في دراغول، الذي كانت تدوس وجهها تحت قدمها لفترة من الوقت قبل أن ترفع قدمها بعيدًا. ثم ركلته في بطنه.
ماذا كان السبب؟
تدحرج دراجول على الأرض عدة مرات قبل أن ينهض ويحدق في سيدي، التي ابتسم ببساطة في وهجه.
لأن هذا هو ما أراده الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء.
“أريد حقًا قتلك، لكنني قررت أن أتركك بعيدًا عن الخطاف هذه مرة. ولكن إذا واصلت منحني السلوك، فسوف تموت “.
هل كان تغيير غير متوقع ناتج عن احتمال عشوائي؟
“… من أنتم بحق الجحيم؟”
كانت إرادة الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء هي التي تسببت في غزو هذه الشياطين لهذا الكون.
“يا للغرابة.”
لكن كلمات غولارد التالية أثبتت أن تكهنات لوكاس ربما لم تكن صحيحة.
أمالت سيدي رأسها إلى الجانب وتمتم بصوت ناعم.
“…حقا. هذا صحيح.”
“أنت، ألا تشعر بأي نوع من” مستوى الوجود “أنا؟”
كان غولارد ممددًا على الأرض، ملطخًا بالدماء، وكانت سيدي تدوس على وجهه بقدميها الموحلة.
بفضل قوة غولارد، كان يجب أن يشعر بها منذ إشتباكهم الأول.
في الكون المتعدد بأكمله، كان للعرق المعروف باسم الشياطين حاكم واحد فقط. الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء.
الفجوة بينه وبين خصمه.
ما كان عليها أبدًا أن تأخذ كلمات هذا اللقيط ليتيب على محمل الجد. لم تصدق أنها أصبحت قلقة وبحثت بقلق عن هذا الرجل.
لا يمكن أن يفوز أبدا.
تمامًا مثل… تمامًا مثل الإنسان.
ومع ذلك، استمر هذا الشيطان في إظهار العداء تجاه سيدي. على الرغم من أنه يمكن أن يموت إذا قررت تغيير رأيها.
لقد تم التغلب عليه تمامًا. ومع ذلك، لم تكن هناك أي علامات استسلام على وجهه.
“…حقا. هذا صحيح.”
“ليتيب كان مخطئا”.
تحدث غولارد بصوت خشن، كما لو كان يمضغ الكلمات قبل أن يقولها.
لعقت سيدي الدم الذي غطى أصابعها.
“يمكنني أن أشعر بنوع من الهالة التي لا تقاوم تأتي منك. ومن المحتمل أن أي شيطان أضعف مني لن يكون لديه خيار سوى طاعتك “.
لم يكن هناك خطر على حياتها في هذا العالم. إنه ببساطة لم يكن موجودًا.
إلا إذا كانوا أضعف من أن يدركوا الفرق في المستويات مثل أولئك الذين قتلتهم من قبل.
كان غولارد ممددًا على الأرض، ملطخًا بالدماء، وكانت سيدي تدوس على وجهه بقدميها الموحلة.
لم يستطع سيدي إلا أن تظهر تعبيرًا محتارًا.
كانت إرادة الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء هي التي تسببت في غزو هذه الشياطين لهذا الكون.
“إذن لماذا؟”
“إذن لماذا؟”
“الكائن الوحيد الذي سأطيعه هو ملك الشياطين.”
نظر لوكاس إلى غولارد الذي لا يزال يلهث، ونظر غولارد إليه مباشرة.
“إذن هل ستتبع ملك الشياطين فقط، حتى لو كان ذلك يعني أنك ستموت هنا؟”
هل كان تغيير غير متوقع ناتج عن احتمال عشوائي؟
“هذا صحيح.”
القتال، هذا إن أمكن تسميته بـ”قتال”. لم يدم طويلاً.
كان لوكاس عاجزًا عن الكلام.
أحد الأسباب التي جعلت هذه الكائنات كانت الأكثر إثارة للاشمئزاز في هذا الكون لأنها استسلمت للقوي واضطهدت الضعيف.
لم يكن هناك أدنى تردد في صوت دراغول،
لم يكن هذا خوفًا أو غسيل دماغ. كانت الطاعة الحقيقية التي نزلت من القلب. لا، لقد كان تفانيًا.
لكن كلمات غولارد التالية أثبتت أن تكهنات لوكاس ربما لم تكن صحيحة.
لم يتوقع أبدًا رؤية هذا في شيطان.
شممت.
“…”
بعد كل شيء، كان هذا فقط مميتًا.
أصبح تعبير سيدي غريبًا.
“…حقا. هذا صحيح.”
في الكون المتعدد بأكمله، كان للعرق المعروف باسم الشياطين حاكم واحد فقط. الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء.
على أي حال، فهمت شيئًا واحدًا.
كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء، كان الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء هو الشيطان الأول. تجسيد لأصفى حقد. وبغض النظر عن مكان ولادتهم، كانت جميع الكائنات الشيطانية مرتبطة به بطريقة مماثلة للطريقة التي يرتبط بها المرء بوالديهم أو أسلافهم. لقد كانت علاقة متأصلة لا يمكن تجاهلها أو رفضها.
بعد أن قالت هذا، استدارت سيدي وغادر دون تردد. يبدو أنها كانت تخطط للعودة مباشرة إلى أيرلندا الشمالية.
على سبيل المثال، إذا واجهت سيدي كائنًا شيطانيًا كان مستوى وجوده أعلى مما كانت عليه أثناء استكشاف الأكوان المتعددة، فلن يكون أمامها خيار سوى طاعته.
ترجمة : [ Yama ]
كان هناك سبب واحد فقط لهذا.
“…ماذا؟’
لأن هذا هو ما أراده الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء.
“…!!”
وكذلك كان هذا.
لم يكن هناك أدنى تردد في صوت دراغول،
كانت إرادة الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء هي التي تسببت في غزو هذه الشياطين لهذا الكون.
ومع ذلك، استمر هذا الشيطان في إظهار العداء تجاه سيدي. على الرغم من أنه يمكن أن يموت إذا قررت تغيير رأيها.
لم تكن متأكدة مما إذا كان قد تنبأ بأن اللعبة الكبرى ستبدأ قريبًا وخطط لهذا الغزو، لكن كان من الواضح أن هؤلاء الشياطين هم أبناء الحاكم الشيطان، أبناءه.
“…”
ومع ذلك، فإن هذا الكائن لم يطيع سيدي. لم يكن هناك سوى الكراهية والعداء في بصره.
“الكائن الوحيد الذي سأطيعه هو ملك الشياطين.”
ماذا كان السبب؟
ما كان عليها أبدًا أن تأخذ كلمات هذا اللقيط ليتيب على محمل الجد. لم تصدق أنها أصبحت قلقة وبحثت بقلق عن هذا الرجل.
هل كان وجود ملك الشياطين هو الذي جعلهم يخضعون له؟
“يا للغرابة.”
هل كان تغيير غير متوقع ناتج عن احتمال عشوائي؟
أمالت سيدي رأسها إلى الجانب وتمتم بصوت ناعم.
أو ربما… كان له صلة باللعبة الكبرى القادمة.
من بين جميع الكائنات في هذا العالم، كان دراغول بالتأكيد أحد أقوى الكائنات.
لم تكن سيدي متأكدة. وكان لديها شعور أيضًا بأنها لن تكون قادرة على التفكير في الإجابة بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة.
“… من أنتم بحق الجحيم؟”
“ها.”
حقيقة أنه تحدث بصيغة الماضي جعلت لوكاس يشعر بالغرابة.
شممت.
في الكون المتعدد بأكمله، كان للعرق المعروف باسم الشياطين حاكم واحد فقط. الحاكم الشيطان ذو القرون السوداء.
لم يكن التفكير العميق من اختصاصها أبدًا. ولم تكن مهتمة به.
لعق ~
على أي حال، فهمت شيئًا واحدًا.
لم يكن هذا خوفًا أو غسيل دماغ. كانت الطاعة الحقيقية التي نزلت من القلب. لا، لقد كان تفانيًا.
“قادرة على قتلي؟”
بعد كل شيء، كان هذا فقط مميتًا.
كان هذا هراء.
على أي حال، فهمت شيئًا واحدًا.
انظر إلى غولارد. لقد كان أحد أقوى الكائنات في هذا الكون، ومع ذلك، كان بالكاد قادرًا على خدشها.
لم يكن هذا خوفًا أو غسيل دماغ. كانت الطاعة الحقيقية التي نزلت من القلب. لا، لقد كان تفانيًا.
لو قاتلت سيدي بكامل قوتها بدلاً من أن تكون حذرة للغاية، لكانت المعركة الغبية أكثر سخافة.
عندما لم يتلق إجابة، أشرق ضوء غريب في عيون غولارد.
لم يكن الأمر حتى معركة.
“… هل أنت نفس تلك المرأة؟”
“ليتيب كان مخطئا”.
عندما لم يتلق إجابة، أشرق ضوء غريب في عيون غولارد.
لم يكن هناك خطر على حياتها في هذا العالم. إنه ببساطة لم يكن موجودًا.
لم ترغب في البقاء هناك لفترة أطول. مجرد النظر إلى وجه لوكاس جعلها تشعر بعدم الارتياح الشديد.
أدارت رأسها لتنظر إلى لوكاس. يبدو أنه يستخدم نوعًا من السحر لإخفاء مظهره القاسي، لكن لم يكن من الصعب عليها أن ترى نفسه الحقيقية تحتها.
تدحرج دراجول على الأرض عدة مرات قبل أن ينهض ويحدق في سيدي، التي ابتسم ببساطة في وهجه.
“لقد انتهى عملي.”
أدارت رأسها لتنظر إلى لوكاس. يبدو أنه يستخدم نوعًا من السحر لإخفاء مظهره القاسي، لكن لم يكن من الصعب عليها أن ترى نفسه الحقيقية تحتها.
“…ماذا؟’
لم يستطع سيدي إلا أن تظهر تعبيرًا محتارًا.
“قلت إن عملي معك قد انتهى.”
كبرياءها أصيب بكدمات.
كبرياءها أصيب بكدمات.
“ها.”
نقرت سيدي على لسانها.
لم تكن سيدي متأكدة. وكان لديها شعور أيضًا بأنها لن تكون قادرة على التفكير في الإجابة بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة.
ما كان عليها أبدًا أن تأخذ كلمات هذا اللقيط ليتيب على محمل الجد. لم تصدق أنها أصبحت قلقة وبحثت بقلق عن هذا الرجل.
حقيقة أنه تحدث بصيغة الماضي جعلت لوكاس يشعر بالغرابة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تفكر فيها في الاعتماد على شخص آخر غير إله الشيطان الذي اتبعته.
أزعجه سؤالها قليلاً، لكن لوكاس ما زال يهز رأسه.
هذه الحقيقة جعلتها تشعر بمزيد من الإذلال.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تفكر فيها في الاعتماد على شخص آخر غير إله الشيطان الذي اتبعته.
لم ترغب في البقاء هناك لفترة أطول. مجرد النظر إلى وجه لوكاس جعلها تشعر بعدم الارتياح الشديد.
شممت.
“سأغادر. لا تنسى وعدنا. لا يمكنك قتل هذا الرجل “.
“ها.”
بعد أن قالت هذا، استدارت سيدي وغادر دون تردد. يبدو أنها كانت تخطط للعودة مباشرة إلى أيرلندا الشمالية.
ما كان عليها أبدًا أن تأخذ كلمات هذا اللقيط ليتيب على محمل الجد. لم تصدق أنها أصبحت قلقة وبحثت بقلق عن هذا الرجل.
“…”
حدق غولارد بعمق في لوكاس.
بعد أن غادرت، سقط الصمت على الزقاق.
“…”
نظر لوكاس إلى غولارد الذي لا يزال يلهث، ونظر غولارد إليه مباشرة.
“إذن لماذا؟”
“… هل أنت نفس تلك المرأة؟”
ربما كان يتحدث عن سيدي.
“…”
على أي حال، فهمت شيئًا واحدًا.
عندما لم يتلق إجابة، أشرق ضوء غريب في عيون غولارد.
أو ربما… كان له صلة باللعبة الكبرى القادمة.
“شعرت بحضور غريب. كان الأمر غريبًا، لكن في نفس الوقت، بدا الأمر مألوفًا… لهذا السبب أتيت إلى هنا. اعتقدت أنني لن أعرف ما هو إلا إذا تحققت بنفسي “.
كان الأمر كما لو كان يقول أن الشعور المألوف لم يأت من سيدي وحدها.
ربما كان يتحدث عن سيدي.
حقيقة أنه تحدث بصيغة الماضي جعلت لوكاس يشعر بالغرابة.
كانت هي وغولارد كلاهما مخلوقين من قبل الحاكم الشيطاني، لذلك لم يكن غريباً أن يجد هالتها مألوفة.
كان لوكاس عاجزًا عن الكلام.
لكن كلمات غولارد التالية أثبتت أن تكهنات لوكاس ربما لم تكن صحيحة.
“في البداية، اعتقدت أنها تلك المرأة. وحتى بعد قتالها، لم أكن أعتقد أنني كنت مخطئا “.
“في البداية، اعتقدت أنها تلك المرأة. وحتى بعد قتالها، لم أكن أعتقد أنني كنت مخطئا “.
كانت هي وغولارد كلاهما مخلوقين من قبل الحاكم الشيطاني، لذلك لم يكن غريباً أن يجد هالتها مألوفة.
حقيقة أنه تحدث بصيغة الماضي جعلت لوكاس يشعر بالغرابة.
على سبيل المثال، إذا واجهت سيدي كائنًا شيطانيًا كان مستوى وجوده أعلى مما كانت عليه أثناء استكشاف الأكوان المتعددة، فلن يكون أمامها خيار سوى طاعته.
كان الأمر كما لو كان يقول أن الشعور المألوف لم يأت من سيدي وحدها.
أصبح تعبير سيدي باردًا عند إجابته. حدقت في دراغول، الذي كانت تدوس وجهها تحت قدمها لفترة من الوقت قبل أن ترفع قدمها بعيدًا. ثم ركلته في بطنه.
حدق غولارد بعمق في لوكاس.
بعد أن قالت هذا، استدارت سيدي وغادر دون تردد. يبدو أنها كانت تخطط للعودة مباشرة إلى أيرلندا الشمالية.
ثم قال شيئًا حتى لوكاس واجه صعوبة في الرد عليه.
بعد أن غادرت، سقط الصمت على الزقاق.
“ولكن بعد أن غادرت، أدركت أخيرًا. الحضور المألوف الذي شعرت به لم يكن من تلك المرأة. كان منك.
“…!!”
ترجمة : [ Yama ]
“…!!”
تسبب هذا في اضطراب طفيفة في قلب لوكاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
