الموسم الثاني - الفصل 84
ترجمة : [ Yama ]
لكن ليو عرف ما فعله عندما بدأت روز في ذبحها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 84
اهتز صوت ليو قليلاً وهو يتكلم.
على الرغم من أنه كان يتعامل مع الهجائن ، إلا أن اهتمام لوكاس ظل على كران وجولارد.
“أنتم حقا مثل الصراصير ، أليس كذلك؟”
للوهلة الأولى ، بدا أنهما كانا يخوضان معركة شرسة ، لكن لوكاس كان بإمكانه أن يرى أنهما كانا لا يزالان يختبئان الأوراق الرابحة.
“هل تشبيهي قديم للغاية؟ سمعت أن البشر وصفوا المعارضين الدائمين بالصراصير “.
كان كران قويا بالتأكيد.
“أين تعلمت قبضة الملك المحارب؟”
كان لدى لوكاس انطباع غامض بأنه قد يكون هجينًا ، لكن شيئًا ما عنه كان مختلفًا عند مقارنته بالهجائن الآخرين الذي أباد للتو.
قامت روز بإمالة رأسها إلى الجانب عند سؤاله ، وكأنها غير متأكدة مما يقصده.
ربما كان كران حقًا دليلًا مهمًا لكيفية خداع قوانين العالم.
“عبادتهم.”
بينما كان يفكر، اختفى كران.
سارت روز وهي تضغط شفتيها قليلاً ، إلى ليو ، وكعبها العالي ينقران بهدوء على الأرض.
“جناحيه”.
في اللحظة الأخيرة ، رفرفت أجنحة جولارد بصوت غريب. ثم تحرك بسرعة لم يكن حتى لوكاس قادرًا على الرد عليها قبل أن يختفي مع كران.
في اللحظة الأخيرة ، رفرفت أجنحة جولارد بصوت غريب. ثم تحرك بسرعة لم يكن حتى لوكاس قادرًا على الرد عليها قبل أن يختفي مع كران.
بعد كل شيء ، كان هذا ليو فريمان ، شخص تجمد حتى لو كان خصمه وحشًا شيطانيًا. والشخص الذي وقف أمامه الآن هو شخص يقف في قمة الشياطين في هذا العالم.
لم يصب لوكاس بالذعر عندما حدث هذا. بدلاً من ذلك ، بحث فقط عن أي آثار تركها جولارد وراءه.
“لماذا… لماذا لم تقتلني بعد؟”
رغم آثار طاقته الشيطانية الخافتة إلا أنها لا تزال موجودة.
كانت هذه المرأة واحدة من الدوقات الخمسة.
رأى لوكاس إلى أن ذلك يكفي لتعقبه.
“أنتم حقا مثل الصراصير ، أليس كذلك؟”
* * *
كانت هناك تماثيل ضخمة. إذا لم يكن ذلك بسبب رؤيته الليلية الممتازة ، فإن الإضاءة المنخفضة كانت ستجعله يخطئ في اعتبارهم عمالقة لمجرد الضغط الذي ينبعث منهم.
“كوك…”
كان ليو الوحيد المتبقي.
ترنح كران على قدميه. شعر جسده كله بالألم في تلك اللحظة.
كانت تعابيرهم تقول نفس الشيء في نفس الوقت. ‘لماذا يوجد شيطان هنا؟’
كانت غريبة. لم تكن حالته بهذا السوء منذ لحظة.
كان ليو الوحيد المتبقي.
“سافرنا إلى مكان بعيد حقًا.”
لم يكن يعتقد أنها موجودة بالفعل ، لكن كل خلية في جسده صرخت في اللحظة التي رأى فيها هذه المرأة.
تم إحضاره إلى هناك بواسطة [النقل الآني] الغامض لغولارد.
مع كأسها في يدها ، استمتعت بمهرجان الذبح الذي كان يتقدم تحتها. كلما تذكرت بشكل أكثر وضوحًا المظهر الأصلي لهذا المكان ، زاد تحفيز هذا الدمار.
كانت غرفة مظلمة ورطبة ، مما جعلها تبدو وكأنها كهف عملاق.
“لأن هناك شيئًا أريد أن أسألك عنه.”
فجأة ، شعر كران بوجود شخص خلفه. قام بسحب سيفه ، وسرعان ما دار حوله.
ترجمة : [ Yama ]
“…هاه؟”
ترجمة : [ Yama ]
كانت هناك تماثيل ضخمة. إذا لم يكن ذلك بسبب رؤيته الليلية الممتازة ، فإن الإضاءة المنخفضة كانت ستجعله يخطئ في اعتبارهم عمالقة لمجرد الضغط الذي ينبعث منهم.
لن يوافق ليو أبدًا على هذه الكلمات.
كان هناك ما مجموعه خمسة تماثيل. ومع ذلك ، على الرغم من حجمها الهائل ، فقد تم نحت كل منها بدقة وبشكل متقن.
جعلته كل التفاصيل يشعر وكأن أفضل فناني القرن تعاونوا في صنع هذه التحف الفنية.
أدرك ليو غريزيًا هذه الحقيقة. لم يسمع بها إلا من الشائعات. كائنات يمكن أن يطلق عليها الدوقات الكبرى. الكائنات التي كانت في مستوى أعلى من الدوقات.
كانت ملابسهم فريدة من نوعها. لقد بدوا وكأنهم أتوا من العصور الوسطى أو كانوا أبطالًا من رواية خيالية.
كان من بين الضحايا أيضًا الشخص الذي كان من المفترض أن يكون معلم ليو. لقد كان سيدًا بارزًا لم يكن ليكون في وضع غير موات عند مقارنته بالمحاربين المشهورين من الشرق. لسوء الحظ ، كان خصمه دوقًا.
عندها فقط أدرك كران ، الذي أذهلته التماثيل ، شيئًا غريبًا.
“هل تشبيهي قديم للغاية؟ سمعت أن البشر وصفوا المعارضين الدائمين بالصراصير “.
“عبادتهم.”
* * *
خرج جولارد من الظلام.
لم يغمى عليه على الفور. كان ذلك تحسنا كبيرا.
* * *
“ما الذي تتحدث عنه؟ لم أقتل هذا العدد الكبير. في أفضل الأحوال ، قتلت عددًا قليلاً من الصيادين هنا “.
تورونتو ، أونتاريو ، كندا ، أمريكا الشمالية.
ومع ذلك ، عرف ليو أنه سيصاب بالإغماء إذا استرخى للحظة.
أصبحت أكبر مدينة في كندا ومركزًا اقتصاديًا في حالة خراب الآن. انهارت المباني ، وتلوثت الهواء برائحة دخان لاذع.
مع كأسها في يدها ، استمتعت بمهرجان الذبح الذي كان يتقدم تحتها. كلما تذكرت بشكل أكثر وضوحًا المظهر الأصلي لهذا المكان ، زاد تحفيز هذا الدمار.
وامتلأت الشوارع بالسيارات المقلوبة والجثث.
كان هناك ما مجموعه خمسة تماثيل. ومع ذلك ، على الرغم من حجمها الهائل ، فقد تم نحت كل منها بدقة وبشكل متقن.
بالنسبة للكنديين ، الذين كانوا يعيشون بسلام لفترة طويلة ، كان هذا مشهدًا مرعبًا ، لكن بالنسبة إلى الدوقة روز ، كان هذا المشهد عاديا مثل الهواء الذي تتنفسه.
“أنتم حقا مثل الصراصير ، أليس كذلك؟”
ارتشفت من الويسكي القرمزي وهي تنظر بهدوء إلى المدينة المدمرة.
ماذا قصدت ليس بالكثير؟
مع كأسها في يدها ، استمتعت بمهرجان الذبح الذي كان يتقدم تحتها. كلما تذكرت بشكل أكثر وضوحًا المظهر الأصلي لهذا المكان ، زاد تحفيز هذا الدمار.
“إذن لماذا لم تقتليني بعد؟”
مجرد التفكير في الأمر جعل قشعريرة من المتعة تتدحرج على عمودها الفقري.
أصبحت أكبر مدينة في كندا ومركزًا اقتصاديًا في حالة خراب الآن. انهارت المباني ، وتلوثت الهواء برائحة دخان لاذع.
“أنتم حقا مثل الصراصير ، أليس كذلك؟”
“إذن لماذا لم تقتليني بعد؟”
لم تكن تتحدث مع نفسها.
“ما الذي تتحدث عنه؟ لم أقتل هذا العدد الكبير. في أفضل الأحوال ، قتلت عددًا قليلاً من الصيادين هنا “.
عندما نظرت إلى الخلف ، وقعت عيناها على صبي صغير كان مقيدًا تمامًا ويرتجف قليلاً.
“سافرنا إلى مكان بعيد حقًا.”
ظل ليو فريمان صامتًا تمامًا ، ولم يظهر أي رد فعل على صوت روز الجذاب.
“هل تشبيهي قديم للغاية؟ سمعت أن البشر وصفوا المعارضين الدائمين بالصراصير “.
سارت روز وهي تضغط شفتيها قليلاً ، إلى ليو ، وكعبها العالي ينقران بهدوء على الأرض.
لقد شتم داخليًا وهو يحاول إيقاف ارتجافه. كان هذا لأن المذبحة التي شنتها كانت محفورة بوضوح في ذهنه.
“هل تشبيهي قديم للغاية؟ سمعت أن البشر وصفوا المعارضين الدائمين بالصراصير “.
“إذن لماذا لم تقتليني بعد؟”
لم يكن هذا هو الحال. كان التعبير لا يزال قيد الاستخدام.
“أنت.”
ومع ذلك ، فإن “الصراصير” التي يتحدث عنها هذا الشيطان هم البشر في المدينة الذين كانوا يحاولون يائسين البقاء على قيد الحياة.
ومع ذلك ، عرف ليو أنه سيصاب بالإغماء إذا استرخى للحظة.
لن يوافق ليو أبدًا على هذه الكلمات.
‘مثير للشفقة.’
“لماذا… لماذا لم تقتلني بعد؟”
لن يوافق ليو أبدًا على هذه الكلمات.
عض ليو شفته يبنما يتحدث
“أنت.”
لقد شتم داخليًا وهو يحاول إيقاف ارتجافه. كان هذا لأن المذبحة التي شنتها كانت محفورة بوضوح في ذهنه.
شهد ليو شخصيًا مئات الأشخاص يموتون بسبب الكروم. وإذا أحصى أولئك الذين لم يرهم ، فقد علم أنه سيكون هناك على الأقل بضعة آلاف.
هذه المرأة ، هذه الدوقة التي ظهرت فجأة في تورنتو ، قضت على كل شخص تقريبًا في المنطقة بمجرد ظهورها. اندلعت كروم دموية حمراء من الأرض وسرعان ما استنزفت الدم من أي شخص كان سيئ الحظ بما يكفي ليكون بالقرب منها.
ومع ذلك ، فإن “الصراصير” التي يتحدث عنها هذا الشيطان هم البشر في المدينة الذين كانوا يحاولون يائسين البقاء على قيد الحياة.
كان من بين الضحايا أيضًا الشخص الذي كان من المفترض أن يكون معلم ليو. لقد كان سيدًا بارزًا لم يكن ليكون في وضع غير موات عند مقارنته بالمحاربين المشهورين من الشرق. لسوء الحظ ، كان خصمه دوقًا.
كانت تورنتو مدينة مكتظة بالسكان لم يكن سكانها على دراية بإجراءات الإخلاء التي يجب اتخاذها في حالات الطوارئ.
بفضل قواها الفائقة ، قامت ببساطة بلف كرمة حول جسد الرجل قبل أن تفجره مثل بالون مائي.
توهجت هيون روز بنور دموي.
في أقل من ثانية ، أصبح الصياد الأقوى في المدينة بأكملها بركة من الدماء.
“…ما هو؟”
ربما كانت هذه المرأة واحدة من الدوقات الخمسة.
هذا الأمر لم يجعله يشعر بأي تحسن.
أدرك ليو غريزيًا هذه الحقيقة. لم يسمع بها إلا من الشائعات. كائنات يمكن أن يطلق عليها الدوقات الكبرى. الكائنات التي كانت في مستوى أعلى من الدوقات.
“… لماذا بحق الجحيم تفعل هذا؟ هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين قتلتِهم؟”
لم يكن يعتقد أنها موجودة بالفعل ، لكن كل خلية في جسده صرخت في اللحظة التي رأى فيها هذه المرأة.
حتى الآن ، لم تطلق روز أي نوع من الهالة أو الضغط المخيف.
كانت هذه المرأة واحدة من الدوقات الخمسة.
كان ليو الوحيد المتبقي.
في فترة قصيرة ، قضت على كل صياد في الفرع الكندي قبل أن تقضي لاحقًا على أي شخص آخر في المدينة.
فجأة ، شعر كران بوجود شخص خلفه. قام بسحب سيفه ، وسرعان ما دار حوله.
باستثناء شخص واحد.
* * *
كان ليو الوحيد المتبقي.
تورونتو ، أونتاريو ، كندا ، أمريكا الشمالية.
‘مثير للشفقة.’
‘مثير للشفقة.’
كان يعتقد أنه قد تغير.
ومع ذلك ، فإن “الصراصير” التي يتحدث عنها هذا الشيطان هم البشر في المدينة الذين كانوا يحاولون يائسين البقاء على قيد الحياة.
بعد لقاء معلمه، ولقاء مين ها رين ، وهزيمة جيرارد.
سارت روز وهي تضغط شفتيها قليلاً ، إلى ليو ، وكعبها العالي ينقران بهدوء على الأرض.
لكن ليو عرف ما فعله عندما بدأت روز في ذبحها.
بعد لقاء معلمه، ولقاء مين ها رين ، وهزيمة جيرارد.
لقد تجمد ، تمامًا مثل كل مرة في الماضي ، ولم يتمكن من تحريك جسده إلا في النهاية.
“…هاه؟”
حتى الآن ، لم تطلق روز أي نوع من الهالة أو الضغط المخيف.
بالنسبة للكنديين ، الذين كانوا يعيشون بسلام لفترة طويلة ، كان هذا مشهدًا مرعبًا ، لكن بالنسبة إلى الدوقة روز ، كان هذا المشهد عاديا مثل الهواء الذي تتنفسه.
ومع ذلك ، عرف ليو أنه سيصاب بالإغماء إذا استرخى للحظة.
“لماذا… لماذا لم تقتلني بعد؟”
ومع ذلك ، كان هذا طبيعيًا بطريقة ما.
لقد تجمد ، تمامًا مثل كل مرة في الماضي ، ولم يتمكن من تحريك جسده إلا في النهاية.
بعد كل شيء ، كان هذا ليو فريمان ، شخص تجمد حتى لو كان خصمه وحشًا شيطانيًا. والشخص الذي وقف أمامه الآن هو شخص يقف في قمة الشياطين في هذا العالم.
كان يعتقد أنه قد تغير.
لم يغمى عليه على الفور. كان ذلك تحسنا كبيرا.
كان هناك ما مجموعه خمسة تماثيل. ومع ذلك ، على الرغم من حجمها الهائل ، فقد تم نحت كل منها بدقة وبشكل متقن.
هذا الأمر لم يجعله يشعر بأي تحسن.
بينما كان يفكر، اختفى كران.
“… لماذا بحق الجحيم تفعل هذا؟ هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين قتلتِهم؟”
تورونتو ، أونتاريو ، كندا ، أمريكا الشمالية.
اهتز صوت ليو قليلاً وهو يتكلم.
“…ما هو؟”
قامت روز بإمالة رأسها إلى الجانب عند سؤاله ، وكأنها غير متأكدة مما يقصده.
“أين تعلمت قبضة الملك المحارب؟”
“ما الذي تتحدث عنه؟ لم أقتل هذا العدد الكبير. في أفضل الأحوال ، قتلت عددًا قليلاً من الصيادين هنا “.
عندما نظرت إلى الخلف ، وقعت عيناها على صبي صغير كان مقيدًا تمامًا ويرتجف قليلاً.
جعلت هذه الكلمات ليو عاجزًا عن الكلام للحظة.
لقد شتم داخليًا وهو يحاول إيقاف ارتجافه. كان هذا لأن المذبحة التي شنتها كانت محفورة بوضوح في ذهنه.
ماذا قصدت ليس بالكثير؟
هذا الأمر لم يجعله يشعر بأي تحسن.
شهد ليو شخصيًا مئات الأشخاص يموتون بسبب الكروم. وإذا أحصى أولئك الذين لم يرهم ، فقد علم أنه سيكون هناك على الأقل بضعة آلاف.
لكن ليو عرف ما فعله عندما بدأت روز في ذبحها.
كانت تورنتو مدينة مكتظة بالسكان لم يكن سكانها على دراية بإجراءات الإخلاء التي يجب اتخاذها في حالات الطوارئ.
* * *
كان هذا مشهدًا حزينًا لليو ، الذي قضى معظم حياته في أوروبا.
“عبادتهم.”
لقد تمتعوا بالسلام لفترة طويلة جدًا.
لم يغمى عليه على الفور. كان ذلك تحسنا كبيرا.
عندما ظهرت روز ، لم يكن الخوف هو أعظم المشاعر التي ظهرت في عيون الناس في المدينة. بدلا من ذلك ، كان غدم التصديق في عيونهم أكبر.
كانت هذه المرأة واحدة من الدوقات الخمسة.
كانت تعابيرهم تقول نفس الشيء في نفس الوقت. ‘لماذا يوجد شيطان هنا؟’
لن يوافق ليو أبدًا على هذه الكلمات.
“إذن لماذا لم تقتليني بعد؟”
في فترة قصيرة ، قضت على كل صياد في الفرع الكندي قبل أن تقضي لاحقًا على أي شخص آخر في المدينة.
“لأن هناك شيئًا أريد أن أسألك عنه.”
“سافرنا إلى مكان بعيد حقًا.”
“…ما هو؟”
ظل ليو فريمان صامتًا تمامًا ، ولم يظهر أي رد فعل على صوت روز الجذاب.
“أنت.”
كان كران قويا بالتأكيد.
توهجت هيون روز بنور دموي.
حتى الآن ، لم تطلق روز أي نوع من الهالة أو الضغط المخيف.
“أين تعلمت قبضة الملك المحارب؟”
بفضل قواها الفائقة ، قامت ببساطة بلف كرمة حول جسد الرجل قبل أن تفجره مثل بالون مائي.
ترجمة : [ Yama ]
كانت هذه المرأة واحدة من الدوقات الخمسة.
لقد تمتعوا بالسلام لفترة طويلة جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
