نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 324

الموسم الثاني - الفصل 85

الموسم الثاني - الفصل 85

ترجمة : [ Yama ]

هل تنبأ ليتيب بهذا؟

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 85

* * *

“قطع الفضلات.”

باك!

حدق كران في غولارد.

تمتمت سيدي وهي تمسح الدم عن شفتيها.

“لماذا نحن هنا؟ هل هذا هو المكان الذي اخترته ليكون قبرك؟ ”

[…]

“ها ها ها ها. كما هو متوقع. حتى عندما تكون في موقف كهذا، فلن تغلق فمك هذا. أتساءل عما إذا كنت ستلتزم الصمت إذا أخرجت لسانك “.

“…!”

تحدث غولارد بصوت مرح. حتى أنه طوى جناحيه.

في لحظة، دفن غولارد نصفه في الأرض مع تعبير محير على وجهه. ثم أدرك أنه لا يستطيع الحركة.

“هل الوقوف هنا والاستمتاع بهذه التماثيل الرديئة هواية لك؟ أنت حقا رجل يرثى له “.

[ستموت اليوم.]

كان رد فعل تقريبيًا، لكنه تلقى هذه المرة ردًا.

“هل تقول أنك تريد أن تأكلني، أيها الرجل الوطواط؟”

“تراجع عن قولك هذا.”

تابع حاكم الشيطان ذو القرون السوداء.

أصبح تعبير غولارد جديا.

ظهر الشك في عيون كران.

لم يكن هناك أي طريقة أن يتوقف كران بعد رؤية هذا. وبدلاً من ذلك، انحرفت شفتيه إلى أكثر الابتسامة التي كان قادرًا على تشكيلها مزعجة.

كان رد فعل تقريبيًا، لكنه تلقى هذه المرة ردًا.

التماثيل. يبدو أنه كان لديه نوع من الاتصال بهم.

[…]

“وربما هم مفتاح غضبه…”

“أفهم الآن أنني رأيتك بنفسي. أنت من أتابه.”

سحب كران مسدسًا ولفه حول إصبعه للحظة.

“أخبرني.”

بانغ!

“يوجد [تمثال شيطان] واحد فقط.”

اخترقت رصاصة قتل الشيطان أحد التماثيل. التمثال الذي يقف في المنتصف.

أصبح تعبير غولارد جديا.

كان هذا متعمدا. بعد كل شيء، كان هذا التمثال في المنتصف هو الذي منحه شعورًا غريبًا.

في أيرلندا الشمالية، شعرت سيدي بعدم الارتياح.

“أه-، آه-، آه…”

تحدث غولارد بصوت مرح. حتى أنه طوى جناحيه.

كان من الممكن حقًا أن تغضب لدرجة أن عقلك أصبح فارغًا ونسيت كيف تتحدث.

كان رد فعل تقريبيًا، لكنه تلقى هذه المرة ردًا.

كان وجه غولارد الملتوي دليلًا على ذلك.

كيف سيستجيب نوديسوب؟

“أ-أنت…! تجرؤ…! أيها القمامة الجاهل…! أنت تجرؤ على إتلاف تمثال الملك! ”

توقف لوكاس عن ممارسة الضغط، ولم يستطع غولارد، الذي كان يتألم، إلا أن ينظر إليه بتعبير فارغ.

تحول تعبيره الملتوي ببطء إلى شيء غير إنساني بشكل واضح.

رفع صوت كران الساخر وغير الأسف تمامًا من غضب غولارد إلى مستويات أعلى.

اختفى ببطء الانطباع عن رجل لائق متوسط ​​العمر، وتحول إلى مظهر رهيب كان مزيجًا بين الإنسان والخفاش.

لكن كان هناك واحد فوق كل الآخرين.

لا، في المقام الأول، لم يكن إنسانًا أبدًا. كان هذا مظهره الحقيقي.

تحطم قلبها.

“سأمزقك إلى أشلاء…! سأقتلك بأسوأ الطرق التي يمكن تخيلها…! سأمزقك وأطعمك لخفافيشي! ”

ضحك الرجل على تلك الكلمات.

“هل تقول أنك تريد أن تأكلني، أيها الرجل الوطواط؟”

هذه المرة، لا يتردد غولارد في الإجابة. بدلا من ذلك، يفعل ذلك بصوت منخفض.

رفع صوت كران الساخر وغير الأسف تمامًا من غضب غولارد إلى مستويات أعلى.

في تلك اللحظة كان لديه شعور غريب.

لم يعد غولارد يحاول التحدث معه. بدلاً من ذلك، اندفع نحو كران بصوت عالٍ.

في نفس الوقت.

وبعد فترة وجيزة، سقط جسده بالكامل على الأرض.

ثم نزل لوكاس.

كسر!

التماثيل. يبدو أنه كان لديه نوع من الاتصال بهم.

“…؟!”

أومأ لوكاس بصمت.

في لحظة، دفن غولارد نصفه في الأرض مع تعبير محير على وجهه. ثم أدرك أنه لا يستطيع الحركة.

توقف لوكاس عن ممارسة الضغط، ولم يستطع غولارد، الذي كان يتألم، إلا أن ينظر إليه بتعبير فارغ.

“لا تحرك ساكناً.”

ضحك الرجل على تلك الكلمات.

“…!”

كان هذا متعمدا. بعد كل شيء، كان هذا التمثال في المنتصف هو الذي منحه شعورًا غريبًا.

أدار كران رأسه إلى هذا الصوت المفاجئ.

“كو-، كوه…!”

على كتف أحد التماثيل وقف رجل بهدوء.

تحدث غولارد بصوت مرح. حتى أنه طوى جناحيه.

لوكاس.

بعبارة أخرى، لم يدرك سيدي أنه كان هناك حتى كشف عن نفسه.

في تلك اللحظة كان لديه شعور غريب.

“هل تقول أنك تريد أن تأكلني، أيها الرجل الوطواط؟”

‘بحق الجحيم…’

شد الملك الشيطاني كاساجين قبضته.

كان للرجل ذو الشعر الرمادي والتمثال سمات وخصائص مختلفة تمامًا.

“…!”

لكن بطريقة ما، شعروا بالتشابه. لا، لم يكونوا متشابهين.

“أه-، آه-، آه…”

– كان الأمر كما لو كانوا نفس الشخص.

“أنت…”

“هدير!”

[سيدي ​​جلاستون.]

صرخ غولارد وعانى. لكنه لم يستطع التخلص من الضغط الذي كان يضغط على جسده بالكامل.

لكن…

ثم نزل لوكاس.

شهقت سيدي ورفعت رأسها.

ظهر الشك في عيون كران.

“أخبرني.”

‘ماذا يحدث هنا؟’

أصبح تعبير غولارد جديا.

ما هي القوة التي كان يستخدمها الإنسان الآن بحق الجحيم؟

“هل الوقوف هنا والاستمتاع بهذه التماثيل الرديئة هواية لك؟ أنت حقا رجل يرثى له “.

لم يكن السحر.

* * *

“أنت… ماذا فعلت بحق الجحيم…”

“أنت… أيضًا تابع له… فلماذا تجرؤ على المطالبة بلقب ملك الشياطين؟ أنت مغرور جدا “.

أغلق كران فمه في منتصف الجملة. كان هذا لأنه شعر بالقوة من لوكاس التي لم يشعر بها من قبل.

كان ذلك مستحيلاً.

متجاهلاً كران، سار لوكاس إلى غولارد وداس على ظهره.

كان هذا متعمدا. بعد كل شيء، كان هذا التمثال في المنتصف هو الذي منحه شعورًا غريبًا.

“كوك!”

أغلق كران فمه في منتصف الجملة. كان هذا لأنه شعر بالقوة من لوكاس التي لم يشعر بها من قبل.

“اريد أن أسأل. هذا التمثال في المنتصف، هل هذا ملكك؟ ”

تحول تعبيره الملتوي ببطء إلى شيء غير إنساني بشكل واضح.

تحدث لوكاس بصوت بارد.

“سأمزقك إلى أشلاء…! سأقتلك بأسوأ الطرق التي يمكن تخيلها…! سأمزقك وأطعمك لخفافيشي! ”

نظر كران إلى الجانب بتعبير متوتر. كان يعتقد أن هذا الرجل كان شخصًا لم يُظهر مشاعره بسهولة. لقد صدق ذلك. بعد كل شيء، طوال الوقت الذي عرفه فيه، لم يرَ قط تعبيره يتغير ولو مرة واحدة.

‘ماذا يحدث هنا؟’

ومع ذلك، كان هو نفس الرجل الذي كان ينضح بالمشاعر عمليا الآن.

اتسعت عيون غولارد، وحدق كران بعمق في ظهر لوكاس.

بدا هادئًا، لكن كران كان بإمكانه معرفة ذلك. كان هذا الرجل بالفعل على وشك الانفجار.

“…؟!”

ثم أشار إلى تمثال.

لكن بطريقة ما، شعروا بالتشابه. لا، لم يكونوا متشابهين.

هل كان ذلك بسبب التمثال الذي وضع كران رصاصة فيه؟

ثم أشار إلى تمثال.

“يوجد [تمثال شيطان] واحد فقط.”

لكن كان هناك واحد فوق كل الآخرين.

لقد كان صحيحا.

* * *

من بين التماثيل الخمسة التي وقفت هناك، كان واحد فقط في الوسط شيطانًا بينما كان الأربعة الآخرون بشرًا.

هل تنبأ ليتيب بهذا؟

“كو-، كوه…!”

“أخبرني.”

“أخبرني.”

ظهر الشك في عيون كران.

استخدم لوكاس قوة أكبر على قدمه.

“ها ها ها ها. كما هو متوقع. حتى عندما تكون في موقف كهذا، فلن تغلق فمك هذا. أتساءل عما إذا كنت ستلتزم الصمت إذا أخرجت لسانك “.

صرخ غولارد.

سيدي: “ها ها ها ها…! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك قتل سيدي جلاستون بهذه السهولة؟ ”

“أهه!”

“وربما هم مفتاح غضبه…”

“أخبرني.”

تحول تعبيره الملتوي ببطء إلى شيء غير إنساني بشكل واضح.

أمسك كران بكتف لوكاس.

[هل هذه كلماتك الأخيرة؟]

“ألا تحاول انتزاع معلومات منه؟”

تمتمت سيدي وهي تمسح الدم عن شفتيها.

“…”

“أفهم الآن أنني رأيتك بنفسي. أنت من أتابه.”

“إنه يحتضر”.

“اللعنة.”

يبدو أن هذه الكلمات تصل إليه.

لم يعد غولارد يحاول التحدث معه. بدلاً من ذلك، اندفع نحو كران بصوت عالٍ.

توقف لوكاس عن ممارسة الضغط، ولم يستطع غولارد، الذي كان يتألم، إلا أن ينظر إليه بتعبير فارغ.

لم يعد غولارد يحاول التحدث معه. بدلاً من ذلك، اندفع نحو كران بصوت عالٍ.

“هذه، هذه القوة… كما هو متوقع… لم أستطع هزيمتك. الصحيح. تلك المرأة اتصلت بك لوكاس. أنت لست حقًا “لوكاس ترومان”… هل أنت كذلك؟ ”

“صحيح. كان من المستحيل منذ البداية “.

ترومان.

سحب كران مسدسًا ولفه حول إصبعه للحظة.

لم يكشف لوكاس أبدًا عن اسمه الأخير في هذا العالم.

“كوه، هوك؟!”

لكي تعرف أن…

لقد كان صحيحا.

أومأ لوكاس بصمت.

كانت سيدي تشير إلى الحاكم الذي تبعته.

“أنا الساحر العظيم.”

اللعبة الكبرى، مقدمة للمعركة النهائية.

“…!”

“هذا الرجل هو الساحر العظيم؟”

اتسعت عيون غولارد، وحدق كران بعمق في ظهر لوكاس.

“اللعنة.”

“هذا الرجل هو الساحر العظيم؟”

لا.

لقد سمعها من رينغو.

لا.

عن الكائن الإلهي، إله السحر، أو الساحر العظيم، أو أيا كان. كان يعتقد أنها مجرد شائعة بين السحرة، ولكن ليس فقط كان حقيقيًا على ما يبدو ؛ كان يقف أمامه مباشرة.

“كلام فارغ. هذا الرجل لا يمكن أن يكون ملكك “.

“كيف هذا الموضع-”

في نفس الوقت.

“قل لي من هذا.”

شد الملك الشيطاني كاساجين قبضته.

هذه المرة، لا يتردد غولارد في الإجابة. بدلا من ذلك، يفعل ذلك بصوت منخفض.

ترجمة : [ Yama ]

“إنه… ملكنا.”

وقفت سيدي على قدميها وتعثرت قليلاً. بعد ذلك، أخرجت سلاح روحها ووجهته إلى الكائن العملاق، الذي كان بطول المبنى تقريبًا.

“كلام فارغ. هذا الرجل لا يمكن أن يكون ملكك “.

“ملِك. إنه ملكنا… الحاكم الوحيد في عالم الشياطين… الذي لن يتوقف عن التدريب أبدًا حتى عندما ينفد منافسيه… ”

“كو، كوكو… هل تحاول إهانتي قبل أن أموت؟”

سيدي: “ها ها ها ها…! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك قتل سيدي جلاستون بهذه السهولة؟ ”

ضحكة خافتة غولارد، وبدأت رؤيته تتلاشى.

الصحيح. ربما كان هذا الكائن هو ملك الشياطين.

“ملِك. إنه ملكنا… الحاكم الوحيد في عالم الشياطين… الذي لن يتوقف عن التدريب أبدًا حتى عندما ينفد منافسيه… ”

لم يكن هناك أي طريقة أن يتوقف كران بعد رؤية هذا. وبدلاً من ذلك، انحرفت شفتيه إلى أكثر الابتسامة التي كان قادرًا على تشكيلها مزعجة.

ترددت أصداء هذه الكلمات في رأس لوكاس، لكن تبعها اسم شخص ما.

“ماذا لو فعلت؟”

رقم لا يمكن. لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا.

“كوك!”

لقد مات.

نظر كران إلى الجانب بتعبير متوتر. كان يعتقد أن هذا الرجل كان شخصًا لم يُظهر مشاعره بسهولة. لقد صدق ذلك. بعد كل شيء، طوال الوقت الذي عرفه فيه، لم يرَ قط تعبيره يتغير ولو مرة واحدة.

لكن…

بدا هادئًا، لكن كران كان بإمكانه معرفة ذلك. كان هذا الرجل بالفعل على وشك الانفجار.

تعثر لوكاس للخلف، غير قادر على تحمل الصدمة.

سحب كران مسدسًا ولفه حول إصبعه للحظة.

يبدو أن كل الأسئلة والشكوك التي كانت لديه في هذا الكون تتقارب في رأسه قبل أن تكشف الإجابة عن نفسها.

“كلام فارغ. هذا الرجل لا يمكن أن يكون ملكك “.

شخص لم يستسلم أبدًا عن تدريبه حتى عندما لم يعد لديه أي منافس.

لم يكن السحر.

رجل أحب كلمة ملك أكثر من أي شخص آخر.

“اللعنة.”

لهذا السبب أطلق على نفسه اسم الملك المحارب وادعى أن فنه القتالي كان الأفضل بين جميع فنون الدفاع عن النفس.

لكن…

“يوجد شخص من عالمك في هذا الكون.”

“وربما هم مفتاح غضبه…”

تمامًا كما تذكر لوكاس كلمات الإله، بصق غولارد من الدم.

“لا تحرك ساكناً.”

“يعيش… ملك الشياطين كاساجين…”(جاني إيررووور يا جدعان)

ثم أشار إلى تمثال.

* * *

[ستموت اليوم.]

في نفس الوقت.

في تلك اللحظة كان لديه شعور غريب.

في أيرلندا الشمالية، شعرت سيدي بعدم الارتياح.

حسنًا، سيدي ستموت الليلة على أي حال.

“اظهر.”

يمكن أن يشعر بهالة الكائنات الفائقة التي تطلق قوتها في جميع أنحاء العالم في نفس الوقت. من المحتمل أن يشعر نوديسوب بذلك أيضًا.

بمجرد أن تحدثت مع عبوس، ظهر أمامها شخص شاحب.

“تريد قتلي؟ همم. سيكون من المستحيل عليك وحدك “.

شعرت سيدي على الفور بالطاقة الشيطانية القوية البغيضة التي تدور حول جسده.

“سأمزقك إلى أشلاء…! سأقتلك بأسوأ الطرق التي يمكن تخيلها…! سأمزقك وأطعمك لخفافيشي! ”

“من أنت بحق الجحيم؟”

التماثيل. يبدو أنه كان لديه نوع من الاتصال بهم.

“لقد قتلت الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان.”

“أفهم الآن أنني رأيتك بنفسي. أنت من أتابه.”

“ماذا لو فعلت؟”

“هذه، هذه القوة… كما هو متوقع… لم أستطع هزيمتك. الصحيح. تلك المرأة اتصلت بك لوكاس. أنت لست حقًا “لوكاس ترومان”… هل أنت كذلك؟ ”

“هذه هي النهاية بالنسبة لك.”

لقد مات.

“تريد قتلي؟ همم. سيكون من المستحيل عليك وحدك “.

‘ماذا يحدث هنا؟’

ضحك الرجل على تلك الكلمات.

التماثيل. يبدو أنه كان لديه نوع من الاتصال بهم.

“بالطبع، أنا لست ندا لك. يمكنني معرفة الفرق بيننا “.

“ها ها ها ها!”

فجأة انحنى الرجل بأدب.

ضحكة خافتة غولارد، وبدأت رؤيته تتلاشى.

ثم ظهر كائن آخر.

أدار كران رأسه إلى هذا الصوت المفاجئ.

“…!”

الصحيح. ربما كان هذا الكائن هو ملك الشياطين.

لا.

اختفى ببطء الانطباع عن رجل لائق متوسط ​​العمر، وتحول إلى مظهر رهيب كان مزيجًا بين الإنسان والخفاش.

كان يقف هناك منذ البداية. لقد كان مجرد أنه “كشف عن وجوده” الآن فقط.

“هل الوقوف هنا والاستمتاع بهذه التماثيل الرديئة هواية لك؟ أنت حقا رجل يرثى له “.

بعبارة أخرى، لم يدرك سيدي أنه كان هناك حتى كشف عن نفسه.

“كلام فارغ. هذا الرجل لا يمكن أن يكون ملكك “.

على الرغم من روحها القتالية الساحقة وشخصيتها التي لا تعرف الكلل، إلا أن سيدي بقيت عاجزة عن الكلام للحظة.

“أنت…”

كان للرجل ذو الشعر الرمادي والتمثال سمات وخصائص مختلفة تمامًا.

[سيدي ​​جلاستون.]

“أنا أتطلع لذلك.”

“كيف تعرف اسمي…؟”

“قل لي من هذا.”

[ستموت اليوم.]

كان اتفاق لوكاس وسيدي عديم الجدوى منذ البداية.

باك!

ومع ذلك، كان هو نفس الرجل الذي كان ينضح بالمشاعر عمليا الآن.

“كوه، هوك؟!”

متجاهلاً كران، سار لوكاس إلى غولارد وداس على ظهره.

تحطم قلبها.

“هذه، هذه القوة… كما هو متوقع… لم أستطع هزيمتك. الصحيح. تلك المرأة اتصلت بك لوكاس. أنت لست حقًا “لوكاس ترومان”… هل أنت كذلك؟ ”

كان مضحكا. كان هذا هو أول شيء أدركته سيدي بدلاً من حقيقة أنها أُرسلت جواً، تناثر دمها في كل اتجاه.

“قطع الفضلات.”

أطلقت قوتها الكاملة. لن يكون هذا الكون قادرًا على التعامل مع القوة الموجودة في جسدها، لكنها لم تهتم.

كان للرجل ذو الشعر الرمادي والتمثال سمات وخصائص مختلفة تمامًا.

تعاملها مع لوكاس؟ لم يكن ذلك بأهمية حياتها.

“أخبرني.”

شهقت سيدي ورفعت رأسها.

كان وجه غولارد الملتوي دليلًا على ذلك.

“سوف تموتين، سيدي جلاستون.”

رجل أحب كلمة ملك أكثر من أي شخص آخر.

“اللعنة.”

“كيف تعرف اسمي…؟”

بدا ذلك الصوت المزعج في رأسها مرة أخرى.

هل كان ذلك بسبب التمثال الذي وضع كران رصاصة فيه؟

هل تنبأ ليتيب بهذا؟

“كيف هذا الموضع-”

وقفت سيدي على قدميها وتعثرت قليلاً. بعد ذلك، أخرجت سلاح روحها ووجهته إلى الكائن العملاق، الذي كان بطول المبنى تقريبًا.

في لحظة، دفن غولارد نصفه في الأرض مع تعبير محير على وجهه. ثم أدرك أنه لا يستطيع الحركة.

“ملك الشياطين.”

“أفهم الآن أنني رأيتك بنفسي. أنت من أتابه.”

الصحيح. ربما كان هذا الكائن هو ملك الشياطين.

لكن بطريقة ما، شعروا بالتشابه. لا، لم يكونوا متشابهين.

هذا ما كانت تقوله لها غرائزها.

أمسك كران بكتف لوكاس.

… ملك الشياطين.

اخترقت رصاصة قتل الشيطان أحد التماثيل. التمثال الذي يقف في المنتصف.

لقد اتخذت على نحو طنان مثل هذا الاسم.

متجاهلاً كران، سار لوكاس إلى غولارد وداس على ظهره.

لم تستطع أن تفهم.

* * *

تمتمت سيدي وهي تمسح الدم عن شفتيها.

“إنه… ملكنا.”

“أفهم الآن أنني رأيتك بنفسي. أنت من أتابه.”

تعثر لوكاس للخلف، غير قادر على تحمل الصدمة.

[…]

* * *

تابع حاكم الشيطان ذو القرون السوداء.

كان وجه غولارد الملتوي دليلًا على ذلك.

كانت سيدي تشير إلى الحاكم الذي تبعته.

باك!

علاوة على ذلك، كان مرتبته أعلى منها.

كان ذلك مستحيلاً.

لورد؟

“أنت…”

لا… شعرت بأنه مختلف عن أي لورد قابلته على الإطلاق. لكنه لم يكن حاكماً بالتأكيد.

لا… شعرت بأنه مختلف عن أي لورد قابلته على الإطلاق. لكنه لم يكن حاكماً بالتأكيد.

صحيح. يمكنها الآن أن ترى لماذا لم يخضع غولارد لها من قبل. في المقام الأول، خدم شخصًا كان “أعلى رتبة” مما كانت عليه.

اخترقت رصاصة قتل الشيطان أحد التماثيل. التمثال الذي يقف في المنتصف.

“ولكن هل هو حقا شيطان؟”

اللعبة الكبرى، مقدمة للمعركة النهائية.

كان لديها العديد من الأسئلة التي لم تجد إجابات لها.

لورد؟

لكن كان هناك واحد فوق كل الآخرين.

شخص لم يستسلم أبدًا عن تدريبه حتى عندما لم يعد لديه أي منافس.

“أنت… أيضًا تابع له… فلماذا تجرؤ على المطالبة بلقب ملك الشياطين؟ أنت مغرور جدا “.

وبعد فترة وجيزة، سقط جسده بالكامل على الأرض.

[هل هذه كلماتك الأخيرة؟]

ترددت أصداء هذه الكلمات في رأس لوكاس، لكن تبعها اسم شخص ما.

سيدي: “ها ها ها ها…! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك قتل سيدي جلاستون بهذه السهولة؟ ”

“سأمزقك إلى أشلاء…! سأقتلك بأسوأ الطرق التي يمكن تخيلها…! سأمزقك وأطعمك لخفافيشي! ”

[بالطبع استطيع.]

ضحك أطلق بمرح.

شد الملك الشيطاني كاساجين قبضته.

“هذا الرجل هو الساحر العظيم؟”

[لأنني حاليًا أقوى كائن في هذا الكون.]

شعرت سيدي على الفور بالطاقة الشيطانية القوية البغيضة التي تدور حول جسده.

* * *

استخدم لوكاس قوة أكبر على قدمه.

“ها ها ها ها!”

“يعيش… ملك الشياطين كاساجين…”(جاني إيررووور يا جدعان)

ضحك أطلق بمرح.

هذا ما كانت تقوله لها غرائزها.

يمكن أن يشعر بهالة الكائنات الفائقة التي تطلق قوتها في جميع أنحاء العالم في نفس الوقت. من المحتمل أن يشعر نوديسوب بذلك أيضًا.

“…؟!”

“صحيح. كان من المستحيل منذ البداية “.

كسر!

وضع عدد كبير من الكائنات الفائقة في الكون وتوقع منهم ألا يطلقوا العنان لقوتهم؟

“يوجد شخص من عالمك في هذا الكون.”

كان ذلك مستحيلاً.

“كو، كوكو… هل تحاول إهانتي قبل أن أموت؟”

كان الأمر أشبه بوضع العديد من الحيوانات المفترسة في قفص صغير.

ثم أشار إلى تمثال.

كان اتفاق لوكاس وسيدي عديم الجدوى منذ البداية.

“كو، كوكو… هل تحاول إهانتي قبل أن أموت؟”

حسنًا، سيدي ستموت الليلة على أي حال.

[لأنني حاليًا أقوى كائن في هذا الكون.]

“أنا أتطلع لذلك.”

هل تنبأ ليتيب بهذا؟

كيف سيكون رد فعل لوكاس عندما يعلم الحقيقة؟

لم تستطع أن تفهم.

كيف سيستجيب نوديسوب؟

كان الأمر أشبه بوضع العديد من الحيوانات المفترسة في قفص صغير.

ماذا سيفعل ملك الشياطين بعد ذلك؟

ثم نزل لوكاس.

ارتجفت ليتيب من الإثارة.

هل كان ذلك بسبب التمثال الذي وضع كران رصاصة فيه؟

“أخيرًا… بدأت أخيرًا…!”

كان الأمر أشبه بوضع العديد من الحيوانات المفترسة في قفص صغير.

اللعبة الكبرى، مقدمة للمعركة النهائية.

“لقد قتلت الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان.”

ترجمة : [ Yama ]

ضحك الرجل على تلك الكلمات.

“أنت…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط