نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 330

الموسم الثاني - الفصل 91

الموسم الثاني - الفصل 91

ترجمة : [ Yama ]

عض فرانك شفته قبل أن ينحني رأسه نحو لوكاس.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 91

لم يستطع الأعضاء إلا أن يبتسموا عندما رأوا الجانب العاطفي لجوانا.

بعد فترة ، تلقوا اتصلا من إيليا ، وتوجه لوكاس وجوانا إلى معدات تقنية النقل مع معداتهم.

“…هاه؟”

من قبيل الصدفة ، تم وضع معدات تقنية النقل في القصر الذي كان يقيم فيه غولارد في الماضي.

لم تكن تعرف سبب شعورها بالخجل فجأة. لم تشعر بالحرج حتى عند مشاركتها في العروض التي حضرها مئات الآلاف من المشاهدين.

“لأرغ…”

“…”

لقد أعربت جوانا عن اشمئزازها.

نظر فرانك إلى ظهورهم بنظرة معقدة.

لم يعد غولارد موجودا ولكن حقيقة أن هذا المكان كان مخبأه جعلها غير مرتاحة للغاية. كان الأمر أشبه بالدخول إلى منزل مسكون.

“آه.”

لكن في اللحظة التي دخلت فيها القصر ، تغير تعبيرها على الفور.

“إذن ، أتمنى لك كل التوفيق في أمريكا.”

“الساحرة الكبيرة جوانا.”

بطبيعة الحال ، كانت تتحدث عن لي جونغ هاك.

“نحن مدينون لك بكثيرا هذه المرة.”

في الواقع ، لا يمكن وصف مناصبهم في فرع الرابطة الأمريكية إلا بالضعيفة.

“شكراً جزيلاً.”

شعرت جوانا أن جسدها يرتاح عندما رأت المشهد المألوف ، وشممت الروائح المألوفة ، وسمعت الأصوات المألوفة. لم يمض وقت طويل منذ أن غادرت ، لكنها شعرت وكأنها جندي يعود إلى المنزل بعد بضع سنوات.

كان هذا لأنها وجدت أعضاء الشمس الرمادية يحنون رؤوسهم تجاهها.

توقف فرانك عن التفكير في الأمر وتوقف ببطء. كان هذا لأنهم وصلوا إلى مقر أمريكا الشمالية.

كان بإمكانها أن تقول من تعبيراتهم أن كلماتهم لم تكن مجرد مهذبة. وبدلاً من ذلك ، كانت وجوههم مغطاة بتعبيرات حقيقية عن الامتنان والاحترام.

“…هاه؟”

‘آه…’

لقد كان شعورًا دافئًا وساحقًا للغاية ذكّرها بالفخر أو الشعور بالإنجاز الذي حصلت عليه كلما تقدمت في السحر أو أثنى عليها أحد الرؤساء.

كان مختلفا.

وعلى حد علم فرانك ، فإن الشخص الوحيد الذي أبدت جوانا مثل هذا الموقف الودود تجاهه هو رئيس الجمعية ، نيل براند.

لم تستطع جوانا إلا التفكير في الثناء الذي تلقته يوميًا عندما كانت في أمريكا.

استقبلهم على الفور ومضات من الضوء والضوضاء العالية.

أصغر ساحرة-كبيرة. (للتذكير ساحر كبير لفب يحصل عليه الساحر عند وصول لمستوى ال7 نجوم.)

بعد فترة وجيزة ، اندفعت سيارة ليموزين سوداء إلى الميدان.

الساحرة الأكثر ذكاءً.

“هم ليسوا كذلك. لن ينسوا أبدًا ما فعلته من أجلهم “.

الشابة التي ستقود أمريكا إلى آفاق أعظم.

إذن لماذا كان هنا؟ بغض النظر عن الطريقة التي نظر إليها ، بدا أن كران كان ينتظرهم لفترة من الوقت.

ومع ذلك ، لم تكن كلمات المديح هذه سوى تعليقات مهذبة.

“هاه؟”

هذا لا يعني أن الكلمات كانت خاطئة. ومع ذلك… لم يقتربوا حتى من لمس قلبها بالطريقة التي كانت بها كلمات الشكر البسيطة هذه.

“وأنت يا جوانا غولدبرغ.”

‘…لكم كنت غبية.’

نظر فرانك إلى ظهورهم بنظرة معقدة.

كيف لم تدرك؟

“هذا جيد.”

لماذا كانت سعيدة بهذه الملاحظات الروتينية في الماضي؟

“هذا جيد.”

بالتفكير في نفسها في ذلك الوقت ، شعرت جوانا بالخجل.

في الواقع ، في المعركة النهائية ضد الشياطين ، كان من الممكن القضاء على الشمس الرمادية لولا جوانا. أضاف إيليا بتعبير جاد.

“أنا… لقد قمت بواجبي فقط.”

لم يستطع فرانك إلا أن يتساءل من الداخل أثناء قيادته.

تجنبت جوانا نظراتهم العاطفية وهي تتمتم بهذه الكلمات. حاولت الإجابة بهدوء لكنها فشلت بشكل مذهل.

“نحن مدينون لك بكثيرا هذه المرة.”

لم تكن تعرف سبب شعورها بالخجل فجأة. لم تشعر بالحرج حتى عند مشاركتها في العروض التي حضرها مئات الآلاف من المشاهدين.

حسنا.

“هاها.”

كان هذا لأنها وجدت أعضاء الشمس الرمادية يحنون رؤوسهم تجاهها.

“إنها مختلفة تمامًا عما كنت أعتقده في البداية.”

“من الجميل أن ترى.”

ومع ذلك ، لم تكن كلمات المديح هذه سوى تعليقات مهذبة.

لم يستطع الأعضاء إلا أن يبتسموا عندما رأوا الجانب العاطفي لجوانا.

غلفهم ضوء ساطع.

تسبب موقفهم في احمرار وجه جوانا.

“نحن مدينون لك بكثيرا هذه المرة.”

“نعم ، أنت تنظرون إلي باستخفاف.”

“مم.”

“هم ليسوا كذلك. لن ينسوا أبدًا ما فعلته من أجلهم “.

لقد كان شعورًا دافئًا وساحقًا للغاية ذكّرها بالفخر أو الشعور بالإنجاز الذي حصلت عليه كلما تقدمت في السحر أو أثنى عليها أحد الرؤساء.

أصبح وجه جوانا خاليًا للحظة عندما سمعت كلمات لوكاس.

“هناك خدش على الشاشة”.

“…لاتنسي أبدا…”

خفف تعبير لوكاس قليلاً.

تسببت هذه الكلمات في شعور غريب يملأ قلبها. كان الأمر مختلفًا عن أي عاطفة أخرى شعرت بها في حياتها.

نقرت جوانا على الأذن كما قالت ذلك ، وأومأ لوكاس.

لقد كان شعورًا دافئًا وساحقًا للغاية ذكّرها بالفخر أو الشعور بالإنجاز الذي حصلت عليه كلما تقدمت في السحر أو أثنى عليها أحد الرؤساء.

توقف فرانك عن التفكير في الأمر وتوقف ببطء. كان هذا لأنهم وصلوا إلى مقر أمريكا الشمالية.

“… إنه نفس الشيء في أمريكا أيضًا.”

الساحرة الأكثر ذكاءً.

“ماذا تقصد؟”

بعد أن قال هذه الكلمات ، استدار كران واختفى.

“الأشخاص الذين يغادرون إلى ساحات القتال مثل أوروبا وإفريقيا وآسيا لتنفيذ مهام. الأشخاص الذين يخاطرون بحياتهم ليل نهار لإنقاذ الآخرين “.

ظهر رجل خلف، بينما كانت شفتا جوانا ترفرفان مثل سمكة.

“…”

لم تستطع إلا أن تشعر أن تفاعل كران مع لوكاس كان مختلفًا عن تفاعل أي شخص آخر. لكنها لم تكن متأكدة تمامًا من مكان الاختلاف حتى الآن.

“بالطبع ، لم يحبهم فرع الرابطة الأمريكية كثيرًا. اعتقدت أيضا أنهم كانوا أغبياء “.

مثل المرة السابقة ، قام رجل يشبه حارس الأمن بتسليمها سماعة أذن. أخذتها جوانا وترددت للحظة. ثم قالت له.

على الرغم من قوتهم ، كان هؤلاء الناس مهملين دائمًا.

“هاه؟”

في الواقع ، لا يمكن وصف مناصبهم في فرع الرابطة الأمريكية إلا بالضعيفة.

“ماذا تقصد؟”

و بعد…

حسنا.

“… كانوا دائمًا يبدون مخلصين وفخورين.”

بعد وقفة قصيرة ، فتحت فمها مرة أخرى.

استمع لوكاس بصمت إلى صوت جوانا.

“نعم ، أنت تنظرون إلي باستخفاف.”

بعد وقفة قصيرة ، فتحت فمها مرة أخرى.

لم تكن سوى جوانا التي صرخت. حتى أنها نظرت إليه بنظرة قاسية.

“الآن ، أنا أفهم… كيف شعروا.”

“…هاه؟”

“هذا جيد.”

“نحن مدينون لك بكثيرا هذه المرة.”

“هاه؟”

“آه…”

“تلك الابتسامة التي أظهرتها للتو كانت جميلة جدًا.”

“كان هذا أفضل ما يمكن أن يفعله. علينا احترام ذلك “.

تحدث لوكاس عن رأيه الصادق. بعد كل شيء ، شعر بالسعادة حقًا في تلك اللحظة.

“هم ليسوا كذلك. لن ينسوا أبدًا ما فعلته من أجلهم “.

وجدت جوانا الإحساس بالرضا الذي لا يأتي إلا بفعل الأعمال الصالحة. من المؤكد أن نظرتها إلى العالم ستكون مختلفة من الآن فصاعدًا.

“صحيح.”

هي بالتأكيد سوف تتألق أكثر إشراقا. لذلك حتى لوكاس لم يستطع إلا الإعجاب بجمال هذه اللحظة.

“الآن ، أنا أفهم… كيف شعروا.”

“…هاه؟”

“يا إلهي. ما هذا التعليق المحبط؟ ألا ترى أنني أحاول الاستمتاع بشعور العودة إلى المنزل؟ ”

ولكن ، دون علمه ، أرسل كلامه دماغ جوانا بعيدًا بمئات الملايين من السنين الضوئية.

بعد إجراء فحص أخير للمعدات ، التفت إليهم إيليا.

وقفت جوانا هناك مع نظرة شاردة الذهن على وجهها للحظة قبل أن تتحول على الفور إلى اللون الأحمر.

“… هذه غرفة الطوارئ.”

“م- ، م-. مـ- ، ما- ، ماذا فعلت للتو… – ”

كيف لم تدرك؟

“هاي.”

في الواقع ، في المعركة النهائية ضد الشياطين ، كان من الممكن القضاء على الشمس الرمادية لولا جوانا. أضاف إيليا بتعبير جاد.

ظهر رجل خلف، بينما كانت شفتا جوانا ترفرفان مثل سمكة.

ثم تحولت عيناه إلى لوكاس ، الذي كان يقف بجانبها. ومض وهج في عينيه للحظة قصيرة.

كان كران. كان لا يزال يرتدي ملابس قذرة كالعادة. مع تغطية شفتيه الممزقة ، تحدث بنبرة صوته العادية الحادة.

نقرت جوانا على الأذن كما قالت ذلك ، وأومأ لوكاس.

“سمعت أنك ستعود إلى أمريكا.”

ماذا كان هذا الجو؟

“أجل. هل ستأتي معي؟”

جوانا ، التي كانت تنظر حولها لفترة من الوقت ، قامت أخيرًا بإمالة رأسها إلى الجانب.

“ها. لقد رفضتك بالفعل ، أليس كذلك؟ ”

“… لكن الآن ، أشعر أنه قد يكون صحيحًا.”

“…”

“بالطبع. أنت أيضا مساهِمة كبيرة “.

إذن لماذا كان هنا؟ بغض النظر عن الطريقة التي نظر إليها ، بدا أن كران كان ينتظرهم لفترة من الوقت.

“… آه… هذا…”

عبس كران عندما رأى نظرة استجواب لوكاس.

وبدا حارس الأمن في حيرة من أمره قبل أن ينحني ويبتعد.

“لدي مكان يجب أن أذهب إليه الآن. أحتاج إلى إصلاح أدواتي المكسورة ، وتجديد معداتي، والتعامل مع بلورات الروح “.

بعد فترة ، تلقوا اتصلا من إيليا ، وتوجه لوكاس وجوانا إلى معدات تقنية النقل مع معداتهم.

“صحيح.”

“و-ولكن…”

“…”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 91

عقد كران ذراعيه ونقر بقدميه على الأرض بإيقاع غريب للحظة. ثم تحدث بصوت شعر وكأنه خليط بين العصبية والتهيج.

“كن مهذبا”.

“إنها تسمى أرجنتو سْبيل ، أليس كذلك؟”

“مهلا!”

“صحيح.”

ومع ذلك ، لم تستطع جوانا إلا أن تشعر بخيبة أمل بعض الشيء في حقيقة أنه غادر دون أن يقول وداعًا على الرغم من أنه خاضوا قتالا مميتا معًا.

“…سوف اتذكر ذلك.”

“يريدوننا أن نذهب إلى الطابق 58.”

بعد أن قال هذه الكلمات ، استدار كران واختفى.

أومأت جوانا برأسها قبل أن تصعد على السيارة ، وتبعها لوكاس.

عندها فقط عادت جوانا إلى رشدها ونظرت إلى لوكاس بتعبير مرتبك.

لقد عاد بالفعل إلى آسيا. يبدو أن لديه عمل عاجل “.

“ما سبب قدومه؟”

بعد ذلك ، سمعت جوانا شيئًا من السماعة وتغير تعبيرها قليلاً.

“من أحل اليوم الذي نلتقي فيه مرة أخرى.”

“نعم ، أنت تنظرون إلي باستخفاف.”

“هاه؟”

“هذا جيد.”

“كان هذا أفضل ما يمكن أن يفعله. علينا احترام ذلك “.

“ما الأمر؟”

“…أرى.”

“هاها.”

قالت جوانا هذا ، لكن تعبيرها قال خلاف ذلك.

“هل أنا الشخص الذي يجب أن تعتذر له؟”

لم تستطع إلا أن تشعر أن تفاعل كران مع لوكاس كان مختلفًا عن تفاعل أي شخص آخر. لكنها لم تكن متأكدة تمامًا من مكان الاختلاف حتى الآن.

“… آه… هذا…”

لم يمض وقت طويل قبل وصولهم إلى أداة تقنية النقل.

“لدي القليل من المنازل ، ولكن هذا هو أكثر ما أستخدمه. آه ، لقد حدث أنه يمكنني رؤيته من هنا. إنه ذلك المبنى الشاهق هناك. على الرغم من أنه صغير بعض الشيء ، إلا أن المنظر الليلي لا يُصدق “.

هناك ، وجدوا إيليا ينتظرهم.

“كما هو متوقع ، لا تزال أمريكا هي الأفضل. لا أطيق الانتظار للعودة إلى المنزل والاستحمام. مع تبخير الماء الساخن وبتلات الورد. هوهو. ”

“تعال بسرعة. جميع الاستعدادات كاملة “.

“فهمت.”

جوانا ، التي كانت تنظر حولها لفترة من الوقت ، قامت أخيرًا بإمالة رأسها إلى الجانب.

“أجل. هل ستأتي معي؟”

“بالمناسبة ، أين ذهب السيد لي؟”

“آه.”

بطبيعة الحال ، كانت تتحدث عن لي جونغ هاك.

تنفيس عن غضبه ، وتحدث بنبرة قاسية.

هز إيليا كتفيه.

جوانا ، التي كانت تنظر حولها لفترة من الوقت ، قامت أخيرًا بإمالة رأسها إلى الجانب.

لقد عاد بالفعل إلى آسيا. يبدو أن لديه عمل عاجل “.

لم يعد غولارد موجودا ولكن حقيقة أن هذا المكان كان مخبأه جعلها غير مرتاحة للغاية. كان الأمر أشبه بالدخول إلى منزل مسكون.

“آه.”

“هل أنا الشخص الذي يجب أن تعتذر له؟”

حسنا.

لم يستطع فرانك إلا أن يتساءل من الداخل أثناء قيادته.

عندا التفكير في موقف التنين البشري ، لي جونغ هاك ، كان من المفهوم لماذا لن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة. كانت مهمته في إفريقيا قد اكتملت بالفعل ، لذلك كان من الطبيعي أن يعود إلى وطنه بعد ذلك مباشرة.

“هم ليسوا كذلك. لن ينسوا أبدًا ما فعلته من أجلهم “.

ومع ذلك ، لم تستطع جوانا إلا أن تشعر بخيبة أمل بعض الشيء في حقيقة أنه غادر دون أن يقول وداعًا على الرغم من أنه خاضوا قتالا مميتا معًا.

“… لكن الآن ، أشعر أنه قد يكون صحيحًا.”

بعد إجراء فحص أخير للمعدات ، التفت إليهم إيليا.

“…سأقولها مرة أخرى. شكراً جزيلاً. فراي بليك ، هذه خدمة سأبذل قصارى جهدي لسدادها. على شرفي “.

“أنت متجه إلى مقر أمريكا الشمالية في مانهاتن ، نيويورك ، أليس كذلك؟”

بعد فترة ، تلقوا اتصلا من إيليا ، وتوجه لوكاس وجوانا إلى معدات تقنية النقل مع معداتهم.

“نعم.”

ظهر رجل خلف، بينما كانت شفتا جوانا ترفرفان مثل سمكة.

“بالتأكيد.”

عض فرانك شفته قبل أن ينحني رأسه نحو لوكاس.

وو وونغ-

بوابة النقل في ميدان مانهاتن.

أطلقت بوابة تقنية النقل طنينًا عند ظهوره. حدق إيليا بعمق في البوابة قبل أن يتحدث بنبرة صارمة.

فاجأ الصراخ المفاجئ فرانك.

“…سأقولها مرة أخرى. شكراً جزيلاً. فراي بليك ، هذه خدمة سأبذل قصارى جهدي لسدادها. على شرفي “.

“ما سبب قدومه؟”

ثم تحولت عينيه إلى جوانا.

“وأنت يا جوانا غولدبرغ.”

“… كانوا دائمًا يبدون مخلصين وفخورين.”

“آه… أنا؟”

“…”

“بالطبع. أنت أيضا مساهِمة كبيرة “.

لا ، لقد شعرت أن موقفها الآن أفضل من ذلك.

في الواقع ، في المعركة النهائية ضد الشياطين ، كان من الممكن القضاء على الشمس الرمادية لولا جوانا. أضاف إيليا بتعبير جاد.

“… لكن الآن ، أشعر أنه قد يكون صحيحًا.”

“عندما سمعت لأول مرة الهراء الذي قلته عن اختيارك من قبل الساحر العظيم ، اعتقدت بصدق أنك سقطت على رأسك…”

“الآن ، أنا أفهم… كيف شعروا.”

“مهلا!”

‘…لكم كنت غبية.’

لا ، كيف عرف هذا الرجل ذلك؟

“عدد الأشخاص أقل من المرة السابقة.”

بعد التفكير في ذلك ، أدركت جوانا أن كل ما قالته سمعته الشمس الرمادية.

“… كانوا دائمًا يبدون مخلصين وفخورين.”

جنون. كان ذلك جنونيا.

ظهر رجل خلف، بينما كانت شفتا جوانا ترفرفان مثل سمكة.

ومع ذلك ، تسببت كلمات إيليا التالية في تغيير تعبيرها.

“عندما يتعلق الأمر بالمنظر الليلي ، فإن الطعام في مطعم سفينة الرحلات رائع للغاية. سأدعوك لبعض الوقت ، لذا تعال معي “.

“… لكن الآن ، أشعر أنه قد يكون صحيحًا.”

لم يمض وقت طويل قبل وصولهم إلى أداة تقنية النقل.

“…”

كان بإمكانها أن تقول من تعبيراتهم أن كلماتهم لم تكن مجرد مهذبة. وبدلاً من ذلك ، كانت وجوههم مغطاة بتعبيرات حقيقية عن الامتنان والاحترام.

شعرت جوانا بالامتنان للحظة. الأحداث التي وقعت قبل ذلك الوقت سمحت لها ببناء بعض المقاومة ، لذلك تمكنت من إخفاء إحراجها بشكل أفضل.

استقبلهم على الفور ومضات من الضوء والضوضاء العالية.

نظر إليها إيليا وأطلق ضحكة خافتة قبل تعليمه تعابيره.

ومع ذلك ، تسببت كلمات إيليا التالية في تغيير تعبيرها.

“إذن ، أتمنى لك كل التوفيق في أمريكا.”

“لا بأس. يجب أن نسرع ​​”.

بات-

بات-

غلفهم ضوء ساطع.

على الرغم من قوتهم ، كان هؤلاء الناس مهملين دائمًا.

حان الوقت للعودة إلى أمريكا.

“…أنا آسف.”

* * *

عندا التفكير في موقف التنين البشري ، لي جونغ هاك ، كان من المفهوم لماذا لن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة. كانت مهمته في إفريقيا قد اكتملت بالفعل ، لذلك كان من الطبيعي أن يعود إلى وطنه بعد ذلك مباشرة.

“…”

وجدت جوانا الإحساس بالرضا الذي لا يأتي إلا بفعل الأعمال الصالحة. من المؤكد أن نظرتها إلى العالم ستكون مختلفة من الآن فصاعدًا.

بوابة النقل في ميدان مانهاتن.

لقد أعربت جوانا عن اشمئزازها.

استقبلهم على الفور ومضات من الضوء والضوضاء العالية.

غلفهم ضوء ساطع.

“آه…”

“… هذه غرفة الطوارئ.”

لقد عادوا.

“هذا أنا. نعم. لقد عدت. حسنًا ، أنا في الساحة الآن “.

شعرت جوانا أن جسدها يرتاح عندما رأت المشهد المألوف ، وشممت الروائح المألوفة ، وسمعت الأصوات المألوفة. لم يمض وقت طويل منذ أن غادرت ، لكنها شعرت وكأنها جندي يعود إلى المنزل بعد بضع سنوات.

ثم أقفلت المكالمة.

نظر لوكاس حوله قبل أن يفتح فمه.

“صحيح.”

“عدد الأشخاص أقل من المرة السابقة.”

“وأنت يا جوانا غولدبرغ.”

“يا إلهي. ما هذا التعليق المحبط؟ ألا ترى أنني أحاول الاستمتاع بشعور العودة إلى المنزل؟ ”

نظر إليها إيليا وأطلق ضحكة خافتة قبل تعليمه تعابيره.

“…”

وبدا حارس الأمن في حيرة من أمره قبل أن ينحني ويبتعد.

مسكن.

مثل المرة السابقة ، قام رجل يشبه حارس الأمن بتسليمها سماعة أذن. أخذتها جوانا وترددت للحظة. ثم قالت له.

خفف تعبير لوكاس قليلاً.

“سمعت أنك ستعود إلى أمريكا.”

“هذا لأنها نهاية الأسبوع. علاوة على ذلك ، في ذلك الوقت ، كان هناك المزيد من الناس بسبب المؤتمر الصحفي-… ”

ثم أقفلت المكالمة.

قطع صوت جوانا قبل أن تنتهي من جملتها.

“ماذا تقصد؟”

كان هذا لأنها تذكرت كيف تعاملت بوقاحة مع لوكاس عندما التقيا لأول مرة.

لقد عاد بالفعل إلى آسيا. يبدو أن لديه عمل عاجل “.

لقد كان شعورا غريبا. لم يكن ذلك منذ فترة طويلة ، لكنها شعرت بالحرج لأنها كانت تتذكر الأخطاء التي ارتكبتها.

الساحرة الأكثر ذكاءً.

“… على أي حال ، ربما يجب أن نسرع ​​إلى المقر.”

“وأنت يا جوانا غولدبرغ.”

بعد قول ذلك ، أخرجت جوانا الهاتف الذكي الذي احتفظت به في حقيبتها. بالطبع ، كان جهاز اتصال لا يمكن استخدامه إلا في أمريكا الشمالية.

“ما الأمر؟”

“هناك خدش على الشاشة”.

“…”

في الماضي ، كانت ستحصل على بديل على الفور ، لكنها الآن تتساءل فقط من أين أتى الخدش.

ترجمة : [ Yama ]

بعد العبث بالهاتف الذكي للحظة ، اتصلت بأحد جهات الاتصال الخاصة بها.

“عندما يتعلق الأمر بالمنظر الليلي ، فإن الطعام في مطعم سفينة الرحلات رائع للغاية. سأدعوك لبعض الوقت ، لذا تعال معي “.

“هذا أنا. نعم. لقد عدت. حسنًا ، أنا في الساحة الآن “.

“هذا لأنها نهاية الأسبوع. علاوة على ذلك ، في ذلك الوقت ، كان هناك المزيد من الناس بسبب المؤتمر الصحفي-… ”

ثم أقفلت المكالمة.

“… كانوا دائمًا يبدون مخلصين وفخورين.”

بعد فترة وجيزة ، اندفعت سيارة ليموزين سوداء إلى الميدان.

تجنبت جوانا نظراتهم العاطفية وهي تتمتم بهذه الكلمات. حاولت الإجابة بهدوء لكنها فشلت بشكل مذهل.

كان الرجل الذي كان عالقًا بجانب جوانا في المرة الأولى التي التقيا فيها هو الذي فتح الباب وخرج.

كان مختلفا.

“لقد عدت. أنا مسرور أنك بأمان.”

خفف تعبير لوكاس قليلاً.

“هل كنت بخير يا فرانك؟”

“نعم ، أنت تنظرون إلي باستخفاف.”

“نعم.”

ومع ذلك ، لم تستطع جوانا إلا أن تشعر بخيبة أمل بعض الشيء في حقيقة أنه غادر دون أن يقول وداعًا على الرغم من أنه خاضوا قتالا مميتا معًا.

ثم تحولت عيناه إلى لوكاس ، الذي كان يقف بجانبها. ومض وهج في عينيه للحظة قصيرة.

و بعد…

لوكاس وجوانا. لقد كان منزعجًا جدًا عندما علم أن الاثنين سيذهبان في مهمة بمفردهما. بالطبع ، كان يعلم أنه لا يهم إذا كان مساعد جوانا الشخصي أو مديرها يعبر عن عدم الرضا لأن الأمر جاء مباشرة من رئيس الجمعية.

بات-

تنفيس عن غضبه ، وتحدث بنبرة قاسية.

“الأشخاص الذين يغادرون إلى ساحات القتال مثل أوروبا وإفريقيا وآسيا لتنفيذ مهام. الأشخاص الذين يخاطرون بحياتهم ليل نهار لإنقاذ الآخرين “.

“لم تسبب المشكال للآنسة جوانا ، أليس كذلك؟”

ولكن ، دون علمه ، أرسل كلامه دماغ جوانا بعيدًا بمئات الملايين من السنين الضوئية.

“فرانك!”

جنون. كان ذلك جنونيا.

فاجأ الصراخ المفاجئ فرانك.

“…”

لم تكن سوى جوانا التي صرخت. حتى أنها نظرت إليه بنظرة قاسية.

“آه.”

“كن مهذبا”.

بوابة النقل في ميدان مانهاتن.

“و-ولكن…”

“نعم.”

“هل علي أن أكرر نفسي؟”

لم تكن تعرف سبب شعورها بالخجل فجأة. لم تشعر بالحرج حتى عند مشاركتها في العروض التي حضرها مئات الآلاف من المشاهدين.

“لـ-لا ، أنا آسف.”

لم يستطع فرانك إلا أن يتساءل من الداخل أثناء قيادته.

“هل أنا الشخص الذي يجب أن تعتذر له؟”

“لم تسبب المشكال للآنسة جوانا ، أليس كذلك؟”

“… آه… هذا…”

تحدث لوكاس عن رأيه الصادق. بعد كل شيء ، شعر بالسعادة حقًا في تلك اللحظة.

عض فرانك شفته قبل أن ينحني رأسه نحو لوكاس.

عقد كران ذراعيه ونقر بقدميه على الأرض بإيقاع غريب للحظة. ثم تحدث بصوت شعر وكأنه خليط بين العصبية والتهيج.

“…أنا آسف.”

“هل كنت بخير يا فرانك؟”

“لا بأس. يجب أن نسرع ​​”.

لم يستطع الأعضاء إلا أن يبتسموا عندما رأوا الجانب العاطفي لجوانا.

أومأت جوانا برأسها قبل أن تصعد على السيارة ، وتبعها لوكاس.

لوكاس وجوانا. لقد كان منزعجًا جدًا عندما علم أن الاثنين سيذهبان في مهمة بمفردهما. بالطبع ، كان يعلم أنه لا يهم إذا كان مساعد جوانا الشخصي أو مديرها يعبر عن عدم الرضا لأن الأمر جاء مباشرة من رئيس الجمعية.

نظر فرانك إلى ظهورهم بنظرة معقدة.

لوكاس وجوانا. لقد كان منزعجًا جدًا عندما علم أن الاثنين سيذهبان في مهمة بمفردهما. بالطبع ، كان يعلم أنه لا يهم إذا كان مساعد جوانا الشخصي أو مديرها يعبر عن عدم الرضا لأن الأمر جاء مباشرة من رئيس الجمعية.

“كما هو متوقع ، لا تزال أمريكا هي الأفضل. لا أطيق الانتظار للعودة إلى المنزل والاستحمام. مع تبخير الماء الساخن وبتلات الورد. هوهو. ”

‘آه…’

“هل منزلك قريب؟”

“…”

“لدي القليل من المنازل ، ولكن هذا هو أكثر ما أستخدمه. آه ، لقد حدث أنه يمكنني رؤيته من هنا. إنه ذلك المبنى الشاهق هناك. على الرغم من أنه صغير بعض الشيء ، إلا أن المنظر الليلي لا يُصدق “.

عض فرانك شفته قبل أن ينحني رأسه نحو لوكاس.

“فهمت.”

“…هاه؟ آه ، لا مشكلة. ”

“عندما يتعلق الأمر بالمنظر الليلي ، فإن الطعام في مطعم سفينة الرحلات رائع للغاية. سأدعوك لبعض الوقت ، لذا تعال معي “.

الشابة التي ستقود أمريكا إلى آفاق أعظم.

“…”

بعد قول ذلك ، أخرجت جوانا الهاتف الذكي الذي احتفظت به في حقيبتها. بالطبع ، كان جهاز اتصال لا يمكن استخدامه إلا في أمريكا الشمالية.

ماذا كان هذا الجو؟

“ما الأمر؟”

لم يستطع فرانك إلا أن يتساءل من الداخل أثناء قيادته.

“آه…”

لم يكن يعرف ما هي مهمة جوانا ، لكنه أصبح فضوليًا الآن.

لقد عاد بالفعل إلى آسيا. يبدو أن لديه عمل عاجل “.

ماذا بحق الجحيم جعلهم يصبحون ودودين للغاية في مثل هذا الوقت القصير؟

“كان هذا أفضل ما يمكن أن يفعله. علينا احترام ذلك “.

عرف فرانك كم كانت جوانا نبيلة. كانت مشاعره تجاهها أقرب إلى مشاعر العبادة ، وعلى الرغم من أنه كان مسؤولاً فقط عن الأعمال المنزلية ، إلا أنه كان يفتخر بحقيقة أنه يمكن أن يساعدها بأي شكل من الأشكال.

تحدث لوكاس عن رأيه الصادق. بعد كل شيء ، شعر بالسعادة حقًا في تلك اللحظة.

وعلى حد علم فرانك ، فإن الشخص الوحيد الذي أبدت جوانا مثل هذا الموقف الودود تجاهه هو رئيس الجمعية ، نيل براند.

“مهلا!”

لا ، لقد شعرت أن موقفها الآن أفضل من ذلك.

لم يمض وقت طويل قبل وصولهم إلى أداة تقنية النقل.

توقف فرانك عن التفكير في الأمر وتوقف ببطء. كان هذا لأنهم وصلوا إلى مقر أمريكا الشمالية.

هناك ، وجدوا إيليا ينتظرهم.

“انتظر هنا يا فرانك.”

‘آه…’

“…نعم.”

بات-

نزلوا من السيارة ودخلوا برج بيلسكي.

“أنا… لقد قمت بواجبي فقط.”

مثل المرة السابقة ، قام رجل يشبه حارس الأمن بتسليمها سماعة أذن. أخذتها جوانا وترددت للحظة. ثم قالت له.

توقف فرانك عن التفكير في الأمر وتوقف ببطء. كان هذا لأنهم وصلوا إلى مقر أمريكا الشمالية.

“شكرًا لك.”

“عندما يتعلق الأمر بالمنظر الليلي ، فإن الطعام في مطعم سفينة الرحلات رائع للغاية. سأدعوك لبعض الوقت ، لذا تعال معي “.

“…هاه؟ آه ، لا مشكلة. ”

بعد قول ذلك ، أخرجت جوانا الهاتف الذكي الذي احتفظت به في حقيبتها. بالطبع ، كان جهاز اتصال لا يمكن استخدامه إلا في أمريكا الشمالية.

وبدا حارس الأمن في حيرة من أمره قبل أن ينحني ويبتعد.

توقف فرانك عن التفكير في الأمر وتوقف ببطء. كان هذا لأنهم وصلوا إلى مقر أمريكا الشمالية.

“إنها تسمح لنا بالاتصال بالشبكة داخل البرج. يمكنك تغيير القنوات وفقًا لمستوى المصرح لك به… انتظر لحظة. ”

“آه…”

نقرت جوانا على الأذن كما قالت ذلك ، وأومأ لوكاس.

“وأنت يا جوانا غولدبرغ.”

بعد ذلك ، سمعت جوانا شيئًا من السماعة وتغير تعبيرها قليلاً.

“هذا أنا. نعم. لقد عدت. حسنًا ، أنا في الساحة الآن “.

“يريدوننا أن نذهب إلى الطابق 58.”

“…”

“ما الأمر؟”

“…هاه؟ آه ، لا مشكلة. ”

“مم.”

“…”

تحدثت جوانا بتعبير حذر بعض الشيء.

“… على أي حال ، ربما يجب أن نسرع ​​إلى المقر.”

“… هذه غرفة الطوارئ.”

“وأنت يا جوانا غولدبرغ.”

كانت غرفة الطوارئ تضم فقط مرضى مصابين بأمراض خطيرة أو إصابات قاتلة.

“مم.”

ترجمة : [ Yama ]

ومع ذلك ، لم تستطع جوانا إلا أن تشعر بخيبة أمل بعض الشيء في حقيقة أنه غادر دون أن يقول وداعًا على الرغم من أنه خاضوا قتالا مميتا معًا.

“انتظر هنا يا فرانك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط