الموسم الثاني - الفصل 99
ترجمة : [ Yama ]
كانت أصغر ساحرة وصلت 7 نجوم وكذلك من المشاهير.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 99
كان هذا طبيعيا.
تم قبول طلب مين ها رين بسرعة.
كانت لا تزال على قيد الحياة.
تعهد فينسنت باستخدام جميع الاتصالات المتاحة له لجمع أفضل الصيادين الذين لديهم.
“أنا في انتظار السيد فنسنت.”
كان هذا لاختيار من نخبة الأفراد الذين سيتم إرسالهم في مهمة لإنقاذ نيل. كان هذا الأمر أكثر أهمية بالنسبة لفنسنت مما كان عليه بالنسبة لمين ها-رين ، لذلك سيجد بالتأكيد الصيادين الأكثر مهارة وجدارة بالثقة الذين يستطيعون.
“لا بأس.”
سيكونون على الأرجح صيادين لم يكونوا مشهورين فقط في أمريكا الشمالية ولكن في العالم بأسره.
صمت.
“… ربما سأكون الأضعف…”
المطلقة ، سيدي.
هذا الفكر جعلها تشعر بالاكتئاب.
سيكونون على الأرجح صيادين لم يكونوا مشهورين فقط في أمريكا الشمالية ولكن في العالم بأسره.
تمكنت مين ها رين من زيادة قوتها القتالية من خلال معاركها مع فينسنت ، لكنها كانت تعلم أنها لا تزال تفتقر إلى الكثير.
كان هؤلاء من أقوى الأشخاص في العالم بأسره. لا يسع مين ها رين إلا أن تشعر بأنه صغيرة.
لقد أرادت على الأقل العودة إلى مستوى الزهرة البيضاء في الماضي ، لكنها في الوقت الحالي كانت ساحرة من فئة 4 نجوم.
“…”
“لا بد لي من الوصول إلى 5 نجوم في أقرب وقت ممكن.”
“لماذا اتخذني المعلم تلميذةً له؟”
بالطبع ، كانت تعلم أن الوصول إلى 5 نجوم لن يساعد سيدها كثيرًا.
كان هذا لاختيار من نخبة الأفراد الذين سيتم إرسالهم في مهمة لإنقاذ نيل. كان هذا الأمر أكثر أهمية بالنسبة لفنسنت مما كان عليه بالنسبة لمين ها-رين ، لذلك سيجد بالتأكيد الصيادين الأكثر مهارة وجدارة بالثقة الذين يستطيعون.
قتل أحد الدوقات الخمسة.
“…”
كان إنجاز سيدها في إفريقيا مذهلاً.
“… سأحرص على الاعتذار لفراي لاحقًا.”
بالطبع ، لقد رأته شخصيًا يتخلص بسهولة من الدوق ساندرو بأم عينيها ، لكنها ما زالت تجد صعوبة في تصديق أنه قتل أحد الدوقات الخمسة.
“لقد غادر منذ فترة قصيرة.”
“لماذا اتخذني المعلم تلميذةً له؟”
هذا الفكر جعلها تشعر بالاكتئاب.
فجأة ظهر هذا السؤال في ذهنها.
“شكرًا لك.”
في رأيها ، كان لوكاس قريبًا من الكمال. سواء كانت مهارته أو شخصيته أو روحه ، لم تجد أي عيوب.
“…”
بغض النظر عن كيف نظرت إلى الأمر ، لم تستطع أن تجد كيف يمكن أن تكون مفيدة لمثل هذا المعلم.
بالطبع ، كانت تعلم أن الوصول إلى 5 نجوم لن يساعد سيدها كثيرًا.
وبينما كانت تفكر في هذا السؤال بصمت ، فُتح باب قاعة الاجتماع وخرجت مجموعة من الناس. لم ينته الاجتماع ، لكن يبدو أنهم أخذوا استراحة قصيرة.
سيكونون على الأرجح صيادين لم يكونوا مشهورين فقط في أمريكا الشمالية ولكن في العالم بأسره.
نظرت مين ها رين إلى وجوههم بلمحة من الإعجاب في عيونهم.
أرادت أن تتجاهلها ، ولكن لكي لا تظهر بوقاحة أمام مجموعة من الأفراد المهمين ، كان بإمكانها فقط الرد بنبرة باهتة.
‘أقوياء.’
حتى في المدينة المدمرة ، لا يمكن تسمية هذا المكان إلا بمشهد كارثة.
يمكنها أن تعرف من لمحة. كان لكل من هؤلاء الأشخاص هالة قوية مثل رئيسة قسم الدم الحديدي نينا ريدنيكوفا أو لي جونغ هاك.
كان هؤلاء من أقوى الأشخاص في العالم بأسره. لا يسع مين ها رين إلا أن تشعر بأنه صغيرة.
كان هؤلاء من أقوى الأشخاص في العالم بأسره. لا يسع مين ها رين إلا أن تشعر بأنه صغيرة.
مدينة في أيرلندا الشمالية.
عندها رأت وجها مألوفا بين مجموعة.
يمكنها أن تعرف من لمحة. كان لكل من هؤلاء الأشخاص هالة قوية مثل رئيسة قسم الدم الحديدي نينا ريدنيكوفا أو لي جونغ هاك.
لم يكن لديها تعبيرها المتغطرس المعتاد ، ولكنها لا تزال تبدو واثقة من نفسها. بالطبع ، لم تكن شخصًا كان مين ها-رين قريبة منهت أو حتى معجبة بها.
“أي رجل؟”
كما رأت المرأة مين ها-رين ، مما جعل تعابير وجهها تبدو غريبة بعض الشيء. ثم ، بسعال خفيف ، بدأت تتقدم نحوها.
كان بإمكان لوكاس أن يعرف بسهولة الهوية الحقيقية لهذا الكائن الذي اتخذ شكل فتاة صغيرة.
“مرحبًا.”
أجابت على سؤال بسؤال. قررت مين ها رين أن تومئ دون أن تذكر ذلك.
لم تتوقع مين ها رين منها أن تستقبلها أولاً.
لم يكن لديها تعبيرها المتغطرس المعتاد ، ولكنها لا تزال تبدو واثقة من نفسها. بالطبع ، لم تكن شخصًا كان مين ها-رين قريبة منهت أو حتى معجبة بها.
أرادت أن تتجاهلها ، ولكن لكي لا تظهر بوقاحة أمام مجموعة من الأفراد المهمين ، كان بإمكانها فقط الرد بنبرة باهتة.
فقط ، كانت مختلفة عن ذي قبل.
“…أهلا.”
بالكاد كان يتخيل ما حدث ليعطيها مثل هذا المظهر. حتى لو اجتاحت أكبر كارثة طبيعية يمكن تخيلها للإنسان هذا المكان ، فلن يكون هذا مدمرًا.
سعلت جوانا مرة أخرى.
أثناء إقامتها في أمريكا ، علمت القليل عنها. لم تكن بحاجة حتى للبحث عن المعلومات.
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
بالكاد كان يتخيل ما حدث ليعطيها مثل هذا المظهر. حتى لو اجتاحت أكبر كارثة طبيعية يمكن تخيلها للإنسان هذا المكان ، فلن يكون هذا مدمرًا.
“أنا في انتظار السيد فنسنت.”
لم يسع مين ها-رين إلا أن ترمش ببطء عند تلك الكلمات.
“مفهت.”
“مرحبًا.”
“…”
أصبح تعبير جوانا واحدًا من التأمل العميق للحظة.
صمت.
كان محرجا للغاية. شعرت مين ها رين بالإحباط بسبب الأجواء غير المريحة التي سادت من حولهم. حقيقة أن جوانا قد أتت للتحدث معها تعني أنها تريد شيئًا ما ، ولكن من النظرة على وجهها ، بدا أنها لن تتحدث عن الأمر بسهولة.
“هاه؟ أوه نعم.”
بعد الصمت لفترة طويلة ، تكلمت جوانا أخيرًا.
“…أهلا.”
“… كيف حال ذلك الرجل؟”
“أشعر أن موقفك قد تغير كثيرًا.”
“أي رجل؟”
“لقد غادر منذ فترة قصيرة.”
“فراي”.
لم يسع مين ها-رين إلا أن ترمش ببطء عند تلك الكلمات.
فراي بليك.
تم قبول طلب مين ها رين بسرعة.
كان هذا هو الاسم المستعار الذي يستخدمه لوكاس حاليًا.
تحدث مين ها رين بنبرة مباشرة.
“لقد غادر منذ فترة قصيرة.”
بعد الصمت لفترة طويلة ، تكلمت جوانا أخيرًا.
“إلى اين ذهب؟”
“…هاه؟”
“أنا لا أعرف أيضًا… هل هناك شيء تريد قوله لمعلمي؟”
بعد كل شيء ، من منظور موضوعي ، يمكنها الاعتراف بأن جوانا كانت جميلة للغاية ، وكانت أيضًا ماهرة جدًا في التحدث. بالإضافة إلى ذلك ، كانت أيضًا صيادة موهوبة.
لا شعوريًا ، أصبح صوتها حادًا في النهاية.
يمكن أن يشعر لوكاس بسهولة بآثار كاساجين.
هل شعرت بالإهانة من حقيقة أنها أطلقت اسم سيدها بتهور؟
أخبرها لوكاس ذات مرة بالفرق بين ساحر 6 نجوم و 7 نجوم.
أم كان ذلك بسبب لمحة الألفة في صوتها عندما ذكرت لوكاس؟
أصبح تعبير جوانا واحدًا من التأمل العميق للحظة.
“هل أنت تلميذة فراي؟”
كان هذا هو الاسم المستعار الذي يستخدمه لوكاس حاليًا.
“…”
على وجه الدقة ، كانت المدينة هي المدينة التي استخدمتها سيدي كمطقة لها.
أجابت على سؤال بسؤال. قررت مين ها رين أن تومئ دون أن تذكر ذلك.
ومع ذلك ، من بين كل سماتها ، كان الشيء الذي أولته مين ها-رين أكبر قدر من الاهتمام هو مهارتها في السحر.
“نعم.”
كانت لا تزال على قيد الحياة.
“إذًا يجب أن تكوني أيضًا عضوة في تلك المجموعة المسماة” أرجنتو سْبيل “.”
لا. لم يكن ذلك ممكنا.
“هذا صحيح.”
“نعم.”
“…”
“شكرًا لك.”
أصبح تعبير جوانا واحدًا من التأمل العميق للحظة.
على سبيل المثال ، كان من السهل مشاهدة البث الذي ظهرت فيه أثناء مشاهدة التلفزيون. وبما أن جوانا كانت أيضًا عارضة أزياء ، كانت ترى صورتها كلما فتحت مجلة حصلت عليها من متجر في الشارع.
‘جوانا جولدبيرج.’
بعد قول ذلك ، أشارت جوانا إلى المقعد المجاور لمن ه-رين.
أثناء إقامتها في أمريكا ، علمت القليل عنها. لم تكن بحاجة حتى للبحث عن المعلومات.
كانت أصغر ساحرة وصلت 7 نجوم وكذلك من المشاهير.
على سبيل المثال ، كان من السهل مشاهدة البث الذي ظهرت فيه أثناء مشاهدة التلفزيون. وبما أن جوانا كانت أيضًا عارضة أزياء ، كانت ترى صورتها كلما فتحت مجلة حصلت عليها من متجر في الشارع.
“مرحبًا.”
كانت أصغر ساحرة وصلت 7 نجوم وكذلك من المشاهير.
المطلقة ، سيدي.
لقد كانت نجمة كبيرة تلقت دعمًا حماسيًا من الشعب الأمريكي لدرجة أنه كان لديها حتى نادي المعجبين الخاص بها.
“هذا صحيح.”
على أقل تقدير ، كان من الآمن أن نقول إنه لم يكن هناك أي شابة تعيش في أمريكا لا تعرف من تكون.
“مرحبًا.”
كان هذا طبيعيا.
هذا الفكر جعلها تشعر بالاكتئاب.
بعد كل شيء ، من منظور موضوعي ، يمكنها الاعتراف بأن جوانا كانت جميلة للغاية ، وكانت أيضًا ماهرة جدًا في التحدث. بالإضافة إلى ذلك ، كانت أيضًا صيادة موهوبة.
“…”
ومع ذلك ، من بين كل سماتها ، كان الشيء الذي أولته مين ها-رين أكبر قدر من الاهتمام هو مهارتها في السحر.
‘… لا يوجد فرق كبير في العمر بيننا ، لكنها بالفعل ساحرة كبيرة.’
حتى في المدينة المدمرة ، لا يمكن تسمية هذا المكان إلا بمشهد كارثة.
أخبرها لوكاس ذات مرة بالفرق بين ساحر 6 نجوم و 7 نجوم.
كان هذا لاختيار من نخبة الأفراد الذين سيتم إرسالهم في مهمة لإنقاذ نيل. كان هذا الأمر أكثر أهمية بالنسبة لفنسنت مما كان عليه بالنسبة لمين ها-رين ، لذلك سيجد بالتأكيد الصيادين الأكثر مهارة وجدارة بالثقة الذين يستطيعون.
ببساطة ، كان الفرق بينهما مثل السماء والأرض. كانت فجوة لا يمكن سدها على الرغم من كونها متباعدة بمستوى واحد فقط.
“هل تعرف هوية فراي الحقيقية؟ إيه ، أنا لا أحاول خوض معركة أو أي شيء. أنا فضولي فقط “.
“بشأن مهمتك في أفريقيا.”
“إلى اين ذهب؟”
“هاه؟ أوه نعم.”
“لا بأس.”
استعادت جوانا ، التي بدت وكأنها ضائعة في التفكير ، حواسها بهز رأسها.
“قبضة الملك المحارب”.
“هل حدث شيء بينك وبين السيد؟”
“لقد غادر منذ فترة قصيرة.”
“…شيئا ما؟”
“هذا صحيح.”
“أشعر أن موقفك قد تغير كثيرًا.”
تم قبول طلب مين ها رين بسرعة.
تحدث مين ها رين بنبرة مباشرة.
تم قبول طلب مين ها رين بسرعة.
أصبح تعبير جوانا كئيبًا بعض الشيء. بالنسبة لها ، أصبح لقاءها الأول مع لوكاس بالفعل تاريخًا مظلمًا.
لم تمت. كانت ببساطة فاقدة للوعي.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم أعتذر أبدًا عن موقفي في ذلك الوقت. أنا آسف. كنت غير ناضجM “.
أرادت أن تتجاهلها ، ولكن لكي لا تظهر بوقاحة أمام مجموعة من الأفراد المهمين ، كان بإمكانها فقط الرد بنبرة باهتة.
“لا بأس.”
هل شعرت بالإهانة من حقيقة أنها أطلقت اسم سيدها بتهور؟
“… سأحرص على الاعتذار لفراي لاحقًا.”
كان هذا لاختيار من نخبة الأفراد الذين سيتم إرسالهم في مهمة لإنقاذ نيل. كان هذا الأمر أكثر أهمية بالنسبة لفنسنت مما كان عليه بالنسبة لمين ها-رين ، لذلك سيجد بالتأكيد الصيادين الأكثر مهارة وجدارة بالثقة الذين يستطيعون.
بعد قول ذلك ، أشارت جوانا إلى المقعد المجاور لمن ه-رين.
ببساطة ، كان الفرق بينهما مثل السماء والأرض. كانت فجوة لا يمكن سدها على الرغم من كونها متباعدة بمستوى واحد فقط.
“هل يمكنني الجلوس هناك؟”
كان هذا طبيعيا.
“نعم.”
“أنا في انتظار السيد فنسنت.”
“شكرًا لك.”
“أنا لا أعرف أيضًا… هل هناك شيء تريد قوله لمعلمي؟”
حتى بعد أن جلست ، بقيت جوانا صامتة لفترة طويلة. ثم ، بعد أن أصبح محيطهم صامتًا تمامًا تقريبًا ، فتحت فمها مرة أخرى.
“هذا صحيح.”
“هل تعرف هوية فراي الحقيقية؟ إيه ، أنا لا أحاول خوض معركة أو أي شيء. أنا فضولي فقط “.
المطلقة ، سيدي.
هوية لوكاس…
تمكنت مين ها رين من زيادة قوتها القتالية من خلال معاركها مع فينسنت ، لكنها كانت تعلم أنها لا تزال تفتقر إلى الكثير.
في الحقيقة ، لم تكن مين ها رين تعرف الكثير عنه. عندما هزت رأسها ببطء ، تحدثت جوانا بصوت حذر.
“… ربما سأكون الأضعف…”
“…ربما.”
كانت لا تزال على قيد الحياة.
“…؟”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم أعتذر أبدًا عن موقفي في ذلك الوقت. أنا آسف. كنت غير ناضجM “.
“ربما أعرف هوية فراي الحقيقية.”
سار لوكاس ببطء في الشارع حيث بالكاد يشعر بأي وجود بشري قبل التوقف في مكان معين.
لم يسع مين ها-رين إلا أن ترمش ببطء عند تلك الكلمات.
أثناء إقامتها في أمريكا ، علمت القليل عنها. لم تكن بحاجة حتى للبحث عن المعلومات.
“…هاه؟”
كان هذا لاختيار من نخبة الأفراد الذين سيتم إرسالهم في مهمة لإنقاذ نيل. كان هذا الأمر أكثر أهمية بالنسبة لفنسنت مما كان عليه بالنسبة لمين ها-رين ، لذلك سيجد بالتأكيد الصيادين الأكثر مهارة وجدارة بالثقة الذين يستطيعون.
* * *
“أنا لا أعرف أيضًا… هل هناك شيء تريد قوله لمعلمي؟”
تات.
‘أقوياء.’
وصل إلى وجهته.
“أنا لا أعرف أيضًا… هل هناك شيء تريد قوله لمعلمي؟”
عندما هبط ، نظر لوكاس حوله.
‘أقوياء.’
مدينة في أيرلندا الشمالية.
كان بإمكان لوكاس أن يعرف بسهولة الهوية الحقيقية لهذا الكائن الذي اتخذ شكل فتاة صغيرة.
على وجه الدقة ، كانت المدينة هي المدينة التي استخدمتها سيدي كمطقة لها.
“لقد غادر منذ فترة قصيرة.”
في الوقت الحالي ، اتخذت المدينة المظهر الذي يتوقع المرء رؤيته من مدينة لم تكن محمية من قبل الرابطة. بعبارة أخرى ، كانت في حالة خراب.
* * *
سار لوكاس ببطء في الشارع حيث بالكاد يشعر بأي وجود بشري قبل التوقف في مكان معين.
فجأة ظهر هذا السؤال في ذهنها.
“…”
أثناء إقامتها في أمريكا ، علمت القليل عنها. لم تكن بحاجة حتى للبحث عن المعلومات.
حتى في المدينة المدمرة ، لا يمكن تسمية هذا المكان إلا بمشهد كارثة.
“…هاه؟”
بالكاد كان يتخيل ما حدث ليعطيها مثل هذا المظهر. حتى لو اجتاحت أكبر كارثة طبيعية يمكن تخيلها للإنسان هذا المكان ، فلن يكون هذا مدمرًا.
‘أقوياء.’
ومع ذلك ، بالنسبة لموقع معركة بين المطلقين ، فإنه لا يزال غير موجود.
انحنى لوكاس على ركبتيه بينما كان يتفقد ببطء الحفرة العميقة التي بدا أنها تمتد إلى قلب العالم.
ترجمة : [ Yama ]
كان الأمر كما لو أن دودة عملاقة شقّت طريقها إلى الأرض.
“هل أنت تلميذة فراي؟”
“قبضة الملك المحارب”.
“…؟”
يمكن أن يشعر لوكاس بسهولة بآثار كاساجين.
‘جوانا جولدبيرج.’
فجأة شعر بحضور ضعيف. تجعدت حواجب لوكاس قليلاً ، وظهرت في عينيه تلميح من عدم التصديق.
على وجه الدقة ، كانت المدينة هي المدينة التي استخدمتها سيدي كمطقة لها.
لا. لم يكن ذلك ممكنا.
ومع ذلك ، بالنسبة لموقع معركة بين المطلقين ، فإنه لا يزال غير موجود.
على الرغم من إنكاره ، لا يزال لوكاس ينشر حواسه تجاه الحضور. وقام يسير نحوه تدريجيًا. كلما اقترب ، أصبح الوجود أكثر وضوحًا. في تلك اللحظة، أصبح من الصعب عليه إنكار هذا الشعور.
بالطبع ، لقد رأته شخصيًا يتخلص بسهولة من الدوق ساندرو بأم عينيها ، لكنها ما زالت تجد صعوبة في تصديق أنه قتل أحد الدوقات الخمسة.
بعد فترة ، توقف لوكاس أمام مبنى منهار. بمجرد أن لوح بيده ، انقسمت أنقاض المبنى ، وتم الكشف عن فتاة صغيرة.
“… سأحرص على الاعتذار لفراي لاحقًا.”
لم تمت. كانت ببساطة فاقدة للوعي.
حتى في المدينة المدمرة ، لا يمكن تسمية هذا المكان إلا بمشهد كارثة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لوكاس هذه الفتاة ، لكنها لم تكن المرة الأولى التي يلتقي بها. على الرغم من أن ذلك بدا شكلها مختلفاً.
“…”
كان بإمكان لوكاس أن يعرف بسهولة الهوية الحقيقية لهذا الكائن الذي اتخذ شكل فتاة صغيرة.
بالطبع ، لقد رأته شخصيًا يتخلص بسهولة من الدوق ساندرو بأم عينيها ، لكنها ما زالت تجد صعوبة في تصديق أنه قتل أحد الدوقات الخمسة.
“… سِيدي.”
بعد قول ذلك ، أشارت جوانا إلى المقعد المجاور لمن ه-رين.
المطلقة ، سيدي.
كانت أصغر ساحرة وصلت 7 نجوم وكذلك من المشاهير.
كانت لا تزال على قيد الحياة.
في الحقيقة ، لم تكن مين ها رين تعرف الكثير عنه. عندما هزت رأسها ببطء ، تحدثت جوانا بصوت حذر.
فقط ، كانت مختلفة عن ذي قبل.
أجابت على سؤال بسؤال. قررت مين ها رين أن تومئ دون أن تذكر ذلك.
ترجمة : [ Yama ]
‘جوانا جولدبيرج.’
“…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
