نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 340

الموسم الثاني - الفصل 101

الموسم الثاني - الفصل 101

ترجمة : [ Yama ]

“أنا آسفة.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 101

كان من الواضح أنها تسمع الغضب المختبئ تحت صوته الهادئ.

نظرت سيدي إلى الفتاة الغريبة التي انعكست أمامها المرآة المكسورة.

“خسرتي كل شيء؟ هل انت متاكدة من ذلك؟”

في الخارج، بدت وكأنها لا تزيد عن 15 عامًا، وكان شعرها طويلًا لدرجة أنه امتد إلى الأرض.

بعد بقائها صامتة لفترة طويلة، تحدث سيدي أخيرًا ببطء.

لم يكن هذا كل شيء.

تحدث سيدي بصوت ضعيف.

كان هناك تلميح من الاحمرار على بشرتها الشاحبة بشكل طبيعي، ويبدو أن هالة المظلمة التي تميزة بها قد اختفت.

نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير معقد.

كان سبب هذه التغييرات واضحًا.

نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير معقد.

كان ذلك لأن سيدي فقدت قوتها والطاقة الشيطانية التي كانت لديها كمطلقة.

نطقت سيدي هذه الكلمة بصوت مذهول.

“هذه أنا؟ هاهاها…”

“… أنا لست معتادًا على سماع هذا المصطلح.”

انفجرت سيدي بضحك هيستيري كما لو أنها فقدت عقلها.

ومع ذلك… ما زالت سيدي تفتخر بها. لم يسمح لها هذا الفخر النبيل بمواصلة متابعة شخص ألقى بها بعيدًا مرة واحدة.

دوى ضحكها بشكل مرعب في الهواء لفترة من الوقت.

“أنا آسفة.”

تفهم لوكاس مشاعرها إلى حد ما.

تحدث سيدي بغاضب.

بعد كل شيء، لقد انخفضت مرتبتها من رتبة مطلق إلى إنسان.

“هذه أنا؟ هاهاها…”

كان الأمر أسوأ مما لو كان طائرًا يطير عالياً في السماء قد تحول إلى دودة تزحف على الأرض.

كان الرجل الذي أمامها هو المطلق الوحيد الذي تجرأ على الوقوف ضد كل الحكام.

ومع ذلك، كانت سيدي هي الشخص الوحيد الذي يمكن أن تفهم حقًا الصدمة والخسارة التي كانت تعاني منها حاليًا.

من ناحية أخرى، ظلت سيدي صامتة إلى درجة البراءة. عندما رأى ذلك، أدرك لوكاس أنها لم تقل ذلك بدافع الحقد أو الأذى.

بعد الضحك لبعض الوقت، تحدثت أخيرًا بنبرة مريرة.

“إذن هل تخبرني أن أواجه مطلق بهذا الجسد الهش؟”

“أنا الآن من مرتبطة هذا العالم.”

“… لست مضطرًا إلى ذلك إذا لم يعجبك.”

صحيح.

“إذا كان هذا ما تريديه حقًا.”

بعد أن عادت سيدي إلىكونها بشرية، ارتبطت روح سيدي تلقائيًا بهذا العالم.

“إذا كان هذا ما تريديه حقًا.”

أصبح من المستحيل عليها الآن السفر إلى أكوان أخرى كما فعلت في الماضي، وبعد وفاتها، إما أن تذهب إلى الحياة الآخرة لهذا الكون ويتم الحكم عليها أو تتجسد مرة أخرى ككائن مختلف تمامًا.

كان الأمر أسوأ مما لو كان طائرًا يطير عالياً في السماء قد تحول إلى دودة تزحف على الأرض.

من المحتمل أن تتكرر هذه العملية عشرات المرات. هذا يعني أن المطلقة، سيدي غلاستون، ستختفي تمامًا.

كان ذلك لأن سيدي فقدت قوتها والطاقة الشيطانية التي كانت لديها كمطلقة.

بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها المرء إلى الأمر، فقد كانت نهاية مروعة لكائن كان في يوم من الأيام أحد أقوى الكائنات في الوجود.

لقد اتبعت الحاكم بكل إخلاص.

نظر لوكاس إلى سيدي.

“ما هو؟”

بدت بائسة، ولم يكن ذلك فقط لأن جسدها كان أصغر.

يبدو أنه يظهر الدور الذي توقعت منه أن يؤديه.

ومع ذلك، لم يكن لدى لوكاس أي نية للتعاطف معها.

أطلق سيدي ضحكة عالية.

في المقام الأول، لم يكن لسيدي ولوكاس علاقة ببعضهما البعض. لم يكونوا أعداء، لكنهم لم يكونوا رفقاء أيضًا. كانوا يعرفون بعضهم البعض فقط.

“…لا. أنا لا أمانع ذلك “.

في رأيه، لقد دفعت ببساطة ثمن الخيارات التي اتخذتها.

أصبح تعبير سيدي جادًا.

لذا ما كان عليه أن يقوله بعد ذلك لم يكن لأنه شعر بالشفقة عليها.

بعد كل شيء، لقد انخفضت مرتبتها من رتبة مطلق إلى إنسان.

“سيدي.”

“حقًا؟”

نظرت سيدي إلى لوكاس بعيون ميتة.

عندما رأت تعبير لوكاس المضطرب، تغير تعبير سيدي أيضًا.

تحدث لوكاس وهو يحدق في تلك العيون.

“… أنا لست معتادًا على سماع هذا المصطلح.”

“لدي عرض لك.”

“كا ما في الأمر أنك تتصرفين بطريقة سخيفة، ومثيرة للشفقة، وبائسة، وضعيفة لدرجة تجعلني عاجزًا عن الكلام.”

* * *

بدت بائسة، ولم يكن ذلك فقط لأن جسدها كان أصغر.

“سيدي غلاستون، ماذا تريدين أن تفعلي الآن؟”

كانت متأكدة الآن أنه لا توجد كلمة أفضل لوصف هذا الرجل. ربما كان لوكاس هو الشخص الوحيد الذي عارض الحكام لفترة طويلة.

“أريد أن…”

“أريد أن أدعوك بـأبي.”

حتى لو سأل، لم تستطع أن تعطيه إجابة.

“أنت… مما يمكنني فهمه، لقد كنت في هذا الكون لبعض الوقت. لكنك لم تجد تجسيدًا بعد؟”

تحدث سيدي بصوت ضعيف.

انفجرت سيدي بضحك هيستيري كما لو أنها فقدت عقلها.

“… أن أقاتل ملك الشياطين مرة أخرى.”

“ماذا قلت للتو؟”

“…”

“إذا أصبحت تجسدك، إذن، بطريقة ما، سأصبح مرتبطة بدمك. مما يعني أنني سأصبح ابنتك “.

“حتى أتمكن من استعادة ما سرقه مني وأخذ كل ما لديه أيضًا.”

“…”

“هل تعتقدين أنه بامكانك فعل ذلك؟”

“أنا آسفة.”

“هل أنت جاد؟”

“…تساعدني؟ كيف؟”

تحدث سيدي بغاضب.

“سأجعلك تجسدي.”

“خسرت كل شيء. خسرت قوتي، وسُرقت طاقتي الشيطانية. لا يمكنني حتى استدعاء سلاح الروح خاصتي بعد الآن. ماذا يمكنني أن أفعل الآن بحق الجحيم؟”

لكن لوكاس كان لديه انطباع مختلف تمامًا عن سيدي.

“خسرتي كل شيء؟ هل انت متاكدة من ذلك؟”

حتى لو سأل، لم تستطع أن تعطيه إجابة.

“أنت… ماذا تعرف بحق الجحيم؟”

بكل صدق، لم تفكر في خيانته. حتى لو اختار إله الشيطان كاساجين عليها، فإنها لا تزال تريد أن تتبعه مثل الحمقاء.

كما قالت هذا، أطلق سيدي وهجًا على لوكاس.

دوى ضحكها بشكل مرعب في الهواء لفترة من الوقت.

وقد ندمت على ذلك على الفور. في اللحظة التي رأت فيها النظرة في عيني لوكاس، أصيب كبريائها بجروح أكبر.

كان هذا لأنه كان لديه فكرة عن السبب وراء طلبها المذهل.

“… تعتقد أنني مثيرة للشفقة.”

ربما كان أكثر شيء تحتاجه الآن هو موطن تعتمد عليه وحاجز لحمايتها.

“لماذا تقولين هذا؟”

ظهرت في تلك اللحظة فكرة في رأسها.

“لأنك تنظر إلي هكذا.”

نطقت سيدي هذه الكلمة بصوت مذهول.

“أنا لا أشفق عليك.”

بعد الضحك لبعض الوقت، تحدثت أخيرًا بنبرة مريرة.

أصبح صوت لوكاس باردًا.

أصبح من المستحيل عليها الآن السفر إلى أكوان أخرى كما فعلت في الماضي، وبعد وفاتها، إما أن تذهب إلى الحياة الآخرة لهذا الكون ويتم الحكم عليها أو تتجسد مرة أخرى ككائن مختلف تمامًا.

“كا ما في الأمر أنك تتصرفين بطريقة سخيفة، ومثيرة للشفقة، وبائسة، وضعيفة لدرجة تجعلني عاجزًا عن الكلام.”

لذا ما كان عليه أن يقوله بعد ذلك لم يكن لأنه شعر بالشفقة عليها.

“ماذا قلت للتو؟”

لم يكن لدى لوكاس أي أطفال، لكنه شعر أن هذه لم تكن الطريقة التي يتحدث بها المرء عادة مع والديهم.

تماما كما كانت سيدي على وشك أن ينفجر بغضب.

“…لا. أنا لا أمانع ذلك “.

“-لديك ذراعين.”

“لا. أنا-، أنا آسفة حقًا. لم أكن أعرف.”

عندما سمعت هذه الكلمات، ارتجفت لا إراديا.

“أريد أن أكون ابنتك.”

كان من الواضح أنها تسمع الغضب المختبئ تحت صوته الهادئ.

“…ماذا تعني…”

“لا يزال لديك أقدام. لديك عيون. لديك أذنيك وأنفك وفمك. جسدك كله لا يزال سليما. ليس الأمر كما لو كنت مشلولة أو مسجونة. ومع ذلك، تقولين أنك لا تلملكين شيئا؟ أنك فقدت كل شيء؟ إنه أمر سخيف للغاية لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أضحك عليك. هل حقا تعتقد ذلك؟”

بعد أن عادت سيدي إلىكونها بشرية، ارتبطت روح سيدي تلقائيًا بهذا العالم.

“إذن هل تخبرني أن أواجه مطلق بهذا الجسد الهش؟”

“لا. أنا-، أنا آسفة حقًا. لم أكن أعرف.”

“ألا يمكنك فعل ذلك؟”

بعد بقائها صامتة لفترة طويلة، تحدث سيدي أخيرًا ببطء.

“إنه انتحار.”

“أنا آسفة.”

“لا تكن متسرعا. إنه عمل قد يكون قريبًا جدًا من الانتحار، لكنه ليس كذلك”.

“لما قد أكذب؟”

“…أنت.”

“لهذا السبب قبلت عرضي بهذه السهولة.”

نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير معقد.

بدت بائسة، ولم يكن ذلك فقط لأن جسدها كان أصغر.

ما باليد حيلة.

“…”

هذه.. لم تكن مجرد نصيحة. لسبب ما، شعرت أنها تستطيع رؤية مسار لوكاس. ذكرياته المرة تطفو في كلماته مثل السراب.

هذه.. لم تكن مجرد نصيحة. لسبب ما، شعرت أنها تستطيع رؤية مسار لوكاس. ذكرياته المرة تطفو في كلماته مثل السراب.

… ما نوع الحياة التي عاشها هذا الرجل؟

بهذه الفكرة، نظر إلى سيدي، التي أمال رأسها نحوه.

“لستِ بحاجة إلى الاستسلام. حتى لو كان أرق من الخيط، تظل الحقيقة أنه لا يزال ممكنًا. ومع ذلك، إذا كنت تخشين القتال بمفردك، فسوف أساعدك “.

“أنت… مما يمكنني فهمه، لقد كنت في هذا الكون لبعض الوقت. لكنك لم تجد تجسيدًا بعد؟”

“…تساعدني؟ كيف؟”

دوى ضحكها بشكل مرعب في الهواء لفترة من الوقت.

“سأجعلك تجسدي.”

في الخارج، بدت وكأنها لا تزيد عن 15 عامًا، وكان شعرها طويلًا لدرجة أنه امتد إلى الأرض.

“التجسد…؟!”

عندما قال لوكاس هذه الكلمات بحزم، توقفت سيدي عن الحديث ونظرت إليه بارتياب.

نطقت سيدي هذه الكلمة بصوت مذهول.

ما باليد حيلة.

كائن يمكنه استعارة القوة الخارجية لمطلق.

“إذن هل تخبرني أن أواجه مطلق بهذا الجسد الهش؟”

“أنت… مما يمكنني فهمه، لقد كنت في هذا الكون لبعض الوقت. لكنك لم تجد تجسيدًا بعد؟”

من المحتمل أن تتكرر هذه العملية عشرات المرات. هذا يعني أن المطلقة، سيدي غلاستون، ستختفي تمامًا.

“لم أجد أبدًا أي شخص يمكنه تحمل قوتي الخارجية تمامًا.”

“أنا الآن من مرتبطة هذا العالم.”

كران، الذي التقى به مؤخرًا، كان بالكاد قادرًا على تلبية العتبة، لكنه كان لا يزال يفتقر إلى ذلك.

“إنه انتحار.”

ومع ذلك، فإن سفينة مثل سيدي ستكون مختلفة تمامًا. ستكون قادرة على هضم قوته الخارجية تمامًا.

… ما نوع الحياة التي عاشها هذا الرجل؟

“إذا أصبحت تجسدي، سأدعمك بالكامل حتى تصبحي مطلقة مرة أخرى.”

دوى ضحكها بشكل مرعب في الهواء لفترة من الوقت.

“… سيكون طريقًا مليئًا بالصعوبات الشديدة.”

كائن يمكنه استعارة القوة الخارجية لمطلق.

“صحيح. سيكون أصعب عدة مرات مما كان عليه في الماضي. فكري جيدًا. أن تصبحي تجسدي يعني قطع علاقاتك تمامًا مع حاكم الشياطين ذو القرن الأسود “.

تابعت سيدي غير مهتمة بردة فعله.

هذه الكلمات جعلت سيدي يتردد للحظة.

في رأيه، لقد دفعت ببساطة ثمن الخيارات التي اتخذتها.

حاكم الشياطين ذو القرون السوداء.

بدت بائسة، ولم يكن ذلك فقط لأن جسدها كان أصغر.

لقد اتبعت الحاكم بكل إخلاص.

لم يكن لدى لوكاس أي أطفال، لكنه شعر أن هذه لم تكن الطريقة التي يتحدث بها المرء عادة مع والديهم.

بكل صدق، لم تفكر في خيانته. حتى لو اختار إله الشيطان كاساجين عليها، فإنها لا تزال تريد أن تتبعه مثل الحمقاء.

“إنه انتحار.”

هذا ما كان عليه الحاكم.

كان الرجل الذي أمامها هو المطلق الوحيد الذي تجرأ على الوقوف ضد كل الحكام.

منذ لحظة ولادتهم، كان مقدرا لهم أن يحكموا كل شيء. كائنات كونية حقا.

“كا ما في الأمر أنك تتصرفين بطريقة سخيفة، ومثيرة للشفقة، وبائسة، وضعيفة لدرجة تجعلني عاجزًا عن الكلام.”

ومع ذلك… ما زالت سيدي تفتخر بها. لم يسمح لها هذا الفخر النبيل بمواصلة متابعة شخص ألقى بها بعيدًا مرة واحدة.

لم يستطع لوكاس حشد الشجاعة لفتح فمه، لذلك أومأ ببساطة.

نظرت إلى لوكاس.

“ما هو؟”

كان الرجل الذي أمامها هو المطلق الوحيد الذي تجرأ على الوقوف ضد كل الحكام.

كان ذلك لأن سيدي فقدت قوتها والطاقة الشيطانية التي كانت لديها كمطلقة.

المجنون.

في رأيه، لقد دفعت ببساطة ثمن الخيارات التي اتخذتها.

كانت متأكدة الآن أنه لا توجد كلمة أفضل لوصف هذا الرجل. ربما كان لوكاس هو الشخص الوحيد الذي عارض الحكام لفترة طويلة.

“لا تكن متسرعا. إنه عمل قد يكون قريبًا جدًا من الانتحار، لكنه ليس كذلك”.

ظهرت في تلك اللحظة فكرة في رأسها.

الصمت الذي حل هذه المرة لا يمكن مقارنته بالسابق.

ماذا لو كان هناك خمسة حكام وليس أربعة وكان لوكاس أحدهم…؟

“خسرتي كل شيء؟ هل انت متاكدة من ذلك؟”

“ها ها ها.”

يبدو أنه يظهر الدور الذي توقعت منه أن يؤديه.

أطلق سيدي ضحكة عالية.

يبدو أنه يظهر الدور الذي توقعت منه أن يؤديه.

أدركت أنه في مرحلة ما، أصبحت منجذبة إلى هذا الرجل المسمى لوكاس.

لأول مرة، تصدع واجهة لوكاس الخالي من التعابير.

“حستا. سأكون تجسدك يا لوكاس ترومان. ومع ذلك… هناك شرط واحد أود أن توافق عليه أولاً “.

“… أنا لست معتادًا على سماع هذا المصطلح.”

“ما هو؟”

كان ذلك لأن سيدي فقدت قوتها والطاقة الشيطانية التي كانت لديها كمطلقة.

“…”

ولكن الآن، حُرمت سيدي من قوتها الخارجية وطاقتها الشيطانية وأصبحت مجرد بشرية. لذلك، بطبيعة الحال، لم يعد بإمكانها الشعور بالامتلاء والشعور بالانتماء للحاكم.

أصبح تعبير سيدي جادًا.

لم يكن لدى لوكاس أي أطفال، لكنه شعر أن هذه لم تكن الطريقة التي يتحدث بها المرء عادة مع والديهم.

نتيجة لذلك، أصبح تعبير لوكاس جادًا أيضًا.

أصبح تعبير سيدي جادًا.

بمجرد أن تصبح مطلقة، ستصبح تابعة للوكاس، الذي لم يكن حتى حاكمًا. سواء كانت مجرد تجسد أو أي شيء آخر، بغض النظر عن مدى روعة هذا الاختيار، سيكون هذا قرارًا صعبًا للغاية لكائن فخور مثل سيدي، لذلك كان من المفهوم أن لديها تحفظات.

“إنه انتحار.”

ومع ذلك، فإن الكلمات التي خرجت من فم سيدي فاجأته بعد ذلك.

بهذه الفكرة، نظر إلى سيدي، التي أمال رأسها نحوه.

“أبي.”

“-لديك ذراعين.”

“…معذرة؟”

بعد أن عادت سيدي إلىكونها بشرية، ارتبطت روح سيدي تلقائيًا بهذا العالم.

“أريد أن أدعوك بـأبي.”

ماذا لو كان هناك خمسة حكام وليس أربعة وكان لوكاس أحدهم…؟

لأول مرة، تصدع واجهة لوكاس الخالي من التعابير.

“هذا غير ممكن. لأنني لم أفعل ذلك قط “. (ياما: توقفت دقيقة كاملة وأنا أحاول استيعاب هذا السطر)

تابعت سيدي غير مهتمة بردة فعله.

هذه الكلمات جعلت سيدي يتردد للحظة.

“أريد أن أكون ابنتك.”

نظرت سيدي إلى لوكاس بعيون ميتة.

بكل صدق، من حيث مدى صدمته، ما قالته سيدي للتو كان أعظم من أي شيء قالته من قبل.

“ألا يمكنك فعل ذلك؟”

“…ماذا تعني…”

“حقًا؟”

تمتم لوكاس بلا حول ولا قوة.

أطلق سيدي ضحكة عالية.

من ناحية أخرى، ظلت سيدي صامتة إلى درجة البراءة. عندما رأى ذلك، أدرك لوكاس أنها لم تقل ذلك بدافع الحقد أو الأذى.

عندما سمعت هذه الكلمات، ارتجفت لا إراديا.

لهذا السبب شعر بأنها أكثر غرابة.

كغرباء في كل كون دخلوه، كانت الفاكهة أحلى بالنسبة للمطلقين الذين قضوا حياتهم في عزلة. يجب أن تكون سيدي قد استمتعت أيضًا بهذه الحلاوة أثناء اتباعها للإله الشيطاني.

إذا لم تكن تمزح عليه، فهل هذا يعني أنها جادة؟

تفهم لوكاس مشاعرها إلى حد ما.

“إذا أصبحت تجسدك، إذن، بطريقة ما، سأصبح مرتبطة بدمك. مما يعني أنني سأصبح ابنتك “.

ومع ذلك، لم يكن لدى لوكاس أي نية للتعاطف معها.

“لا. هذا ليس… ”

“لا. أنا لم أفعل ذلك قط “.

توقف لوكاس مؤقتًا.

“أنا الآن من مرتبطة هذا العالم.”

كان هذا لأنه كان لديه فكرة عن السبب وراء طلبها المذهل.

“حتى أتمكن من استعادة ما سرقه مني وأخذ كل ما لديه أيضًا.”

يميل بعض المطلقين إلى مناداة حكامهم بالأب أو الأم.

تحدث سيدي بصوت ضعيف.

بالطبع، لم تعد سيدي مطلقة، ولم يكن لوكاس قادرًا بعد على قبول مطلق آخر.

كان من الواضح أنها تسمع الغضب المختبئ تحت صوته الهادئ.

عندما رأت تعبير لوكاس المضطرب، تغير تعبير سيدي أيضًا.

“…”

لدهشته، تمتمت بنبرة خافتة.

بكل صدق، من حيث مدى صدمته، ما قالته سيدي للتو كان أعظم من أي شيء قالته من قبل.

“… لست مضطرًا إلى ذلك إذا لم يعجبك.”

“رائع. أذن من فضلك اعتني بي. أبي!”

“…”

نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير معقد.

عند رؤية وجهها الشاحب قليلاً، تفهم لوكاس مشاعر سيدي إلى حد ما.

“لا تكن متسرعا. إنه عمل قد يكون قريبًا جدًا من الانتحار، لكنه ليس كذلك”.

كان قد هجرها للتو حاكم الشياطين ذو القرن الأسود.

“ما هو؟”

وفقط باتباع الحاكم، كان المطلق قادرًا على الشعور بالامتلاء والشعور بالانتماء.

تابعت سيدي غير مهتمة بردة فعله.

كغرباء في كل كون دخلوه، كانت الفاكهة أحلى بالنسبة للمطلقين الذين قضوا حياتهم في عزلة. يجب أن تكون سيدي قد استمتعت أيضًا بهذه الحلاوة أثناء اتباعها للإله الشيطاني.

لم يستطع لوكاس حشد الشجاعة لفتح فمه، لذلك أومأ ببساطة.

ولكن الآن، حُرمت سيدي من قوتها الخارجية وطاقتها الشيطانية وأصبحت مجرد بشرية. لذلك، بطبيعة الحال، لم يعد بإمكانها الشعور بالامتلاء والشعور بالانتماء للحاكم.

“لأنك تنظر إلي هكذا.”

في هذه الحالة، يمكن أن تكون قادرة فقط على احتضان وحدتها كما لو كانت وحيدة في هذا الكون.

الصمت الذي حل هذه المرة لا يمكن مقارنته بالسابق.

ربما كانت تبدو بحالة جيدة، ةلكن عقليًا كانت في وضع محفوف بالمخاطر.

في رأيه، لقد دفعت ببساطة ثمن الخيارات التي اتخذتها.

ربما كان أكثر شيء تحتاجه الآن هو موطن تعتمد عليه وحاجز لحمايتها.

تحدث سيدي بصوت ضعيف.

“لهذا السبب قبلت عرضي بهذه السهولة.”

ومع ذلك، فإن سفينة مثل سيدي ستكون مختلفة تمامًا. ستكون قادرة على هضم قوته الخارجية تمامًا.

يبدو أنه يظهر الدور الذي توقعت منه أن يؤديه.

“هذه أنا؟ هاهاها…”

بعد لحظة من الصمت، أومأ لوكاس ببطء.

تحدث سيدي بصوت ضعيف.

“…لا. أنا لا أمانع ذلك “.

في الخارج، بدت وكأنها لا تزيد عن 15 عامًا، وكان شعرها طويلًا لدرجة أنه امتد إلى الأرض.

“هاه؟ إذن ستسمح لي بذلك؟”

“ليس لدي.”

“إذا كان هذا ما تريديه حقًا.”

أصبح من المستحيل عليها الآن السفر إلى أكوان أخرى كما فعلت في الماضي، وبعد وفاتها، إما أن تذهب إلى الحياة الآخرة لهذا الكون ويتم الحكم عليها أو تتجسد مرة أخرى ككائن مختلف تمامًا.

أشرقت عيون سيدي.

أصبح تعبير سيدي جادًا.

ربما كان ذلك بسبب فقدان قوتها الخارجية وطاقتها الشيطانية وفقدت هالتها المظلمة. أو ربما كان ذلك لأنها لم تعد مطلقة.

“أنت… مما يمكنني فهمه، لقد كنت في هذا الكون لبعض الوقت. لكنك لم تجد تجسيدًا بعد؟”

لكن لوكاس كان لديه انطباع مختلف تمامًا عن سيدي.

من ناحية أخرى، ظلت سيدي صامتة إلى درجة البراءة. عندما رأى ذلك، أدرك لوكاس أنها لم تقل ذلك بدافع الحقد أو الأذى.

“إذن يمكنني مناداتك بـأبي؟”

“…”

“…”

بمجرد أن تصبح مطلقة، ستصبح تابعة للوكاس، الذي لم يكن حتى حاكمًا. سواء كانت مجرد تجسد أو أي شيء آخر، بغض النظر عن مدى روعة هذا الاختيار، سيكون هذا قرارًا صعبًا للغاية لكائن فخور مثل سيدي، لذلك كان من المفهوم أن لديها تحفظات.

لم يستطع لوكاس حشد الشجاعة لفتح فمه، لذلك أومأ ببساطة.

نظر لوكاس إلى سيدي.

أصبح وجه سيدي أكثر إشراقًا بشكل ملحوظ عند التأكيد.

لقد اتبعت الحاكم بكل إخلاص.

“رائع. أذن من فضلك اعتني بي. أبي!”

“…”

لم يكن لدى لوكاس أي أطفال، لكنه شعر أن هذه لم تكن الطريقة التي يتحدث بها المرء عادة مع والديهم.

“لا يزال لديك أقدام. لديك عيون. لديك أذنيك وأنفك وفمك. جسدك كله لا يزال سليما. ليس الأمر كما لو كنت مشلولة أو مسجونة. ومع ذلك، تقولين أنك لا تلملكين شيئا؟ أنك فقدت كل شيء؟ إنه أمر سخيف للغاية لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أضحك عليك. هل حقا تعتقد ذلك؟”

بهذه الفكرة، نظر إلى سيدي، التي أمال رأسها نحوه.

ترجمة : [ Yama ]

“لماذا تبدو وكأنك أكلت حشرة؟”

المجنون.

“… أنا لست معتادًا على سماع هذا المصطلح.”

أصبح صوت لوكاس باردًا.

“كاذب… يجب أن نكون قد عشت يا أبي لعشرات الآلاف من السنين على الأقل حتى الآن. أنا متأكدة من أنك قابلت الكثير من النساء ونشرت بذورك بلا توقف“.

كان الأمر أسوأ مما لو كان طائرًا يطير عالياً في السماء قد تحول إلى دودة تزحف على الأرض.

“لا. أنا لم أفعل ذلك قط “.

ربما كان أكثر شيء تحتاجه الآن هو موطن تعتمد عليه وحاجز لحمايتها.

“يجب أن يكون لديك القليل من الأطفـ-”

ومع ذلك… ما زالت سيدي تفتخر بها. لم يسمح لها هذا الفخر النبيل بمواصلة متابعة شخص ألقى بها بعيدًا مرة واحدة.

“ليس لدي.”

تفهم لوكاس مشاعرها إلى حد ما.

عندما قال لوكاس هذه الكلمات بحزم، توقفت سيدي عن الحديث ونظرت إليه بارتياب.

المجنون.

“حقًا؟”

من ناحية أخرى، ظلت سيدي صامتة إلى درجة البراءة. عندما رأى ذلك، أدرك لوكاس أنها لم تقل ذلك بدافع الحقد أو الأذى.

“لما قد أكذب؟”

ربما كان أكثر شيء تحتاجه الآن هو موطن تعتمد عليه وحاجز لحمايتها.

“… لكن، حتى لو كنت لا تريد أطفالًا، فهذا لا يعني أنك لن تنجب أيًا منهم، أليس كذلك؟ يمكن أن تحدث الأشياء خارجة عن ارادتك، لذلك قد يكون لديك طفل واحد على الأقل “.

“ها ها ها.”

“هذا غير ممكن. لأنني لم أفعل ذلك قط “. (ياما: توقفت دقيقة كاملة وأنا أحاول استيعاب هذا السطر)

حتى لو سأل، لم تستطع أن تعطيه إجابة.

“هذه أنا؟ هاهاها…”

“…”

“إذا أصبحت تجسدك، إذن، بطريقة ما، سأصبح مرتبطة بدمك. مما يعني أنني سأصبح ابنتك “.

الصمت الذي حل هذه المرة لا يمكن مقارنته بالسابق.

ربما كانت تبدو بحالة جيدة، ةلكن عقليًا كانت في وضع محفوف بالمخاطر.

بعد بقائها صامتة لفترة طويلة، تحدث سيدي أخيرًا ببطء.

“هل أنت جاد؟”

“أنا آسفة.”

ربما كان أكثر شيء تحتاجه الآن هو موطن تعتمد عليه وحاجز لحمايتها.

“ليس عليكِ الاعتذار.”

بعد الضحك لبعض الوقت، تحدثت أخيرًا بنبرة مريرة.

“لا. أنا-، أنا آسفة حقًا. لم أكن أعرف.”

تحدث سيدي بصوت ضعيف.

“…”

“…تساعدني؟ كيف؟”

لم يكن لوكاس متأكدًا من شعوره في تلك اللحظة.

انفجرت سيدي بضحك هيستيري كما لو أنها فقدت عقلها.

ترجمة : [ Yama ]

تحدث سيدي بصوت ضعيف.

كان الأمر أسوأ مما لو كان طائرًا يطير عالياً في السماء قد تحول إلى دودة تزحف على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط