نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 346

الموسم الثاني - الفصل 107

الموسم الثاني - الفصل 107

ترجمة : [ Yama ]

“…”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 107

كان صوته خشنًا مثل مظهره. صوت فظيع مشابه لما كان يحدث عندما خدش أحدهم أظافره على شجرة قديمة.

تاب-

بعد أن أصبح مطلقًا، لم يعد بحاجة إلى التمييز بين جسده وروحه، لكنه بذل جهدًا هذه المرة لترك جسده في الغرفة.

ساروا في ممر مظلم.

فكر لوكاس في سيدي للحظة قبل استئناف بحثه.

كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت خطواتهم الخافتة، وكانت الأضواء فوقهم تومض بشكل متقطع وكأنها لم تتم صيانتها لفترة طويلة.

غير قادرة على تحمل الصمت، تحدثت مين ها رين.

انحنى الأشخاص الذين قابلوهم أثناء سيرهم بعمق لكيم مين تشول. بالنسبة إلى مين ها رين، كانوا أشبه بالدمى أكثر من كونهم أشخاصًا.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 107

غير قادرة على تحمل الصمت، تحدثت مين ها رين.

“مين ها-رين”.

“هل سنقابل رئيس الفرع؟”

“مين ها-رين”.

“هاه؟ نعم.”

“مين ها-رين”.

أجاب كيم مين تشول دون النظر إلى الوراء.

“… هل كان هناك مثل هذا المكان في فرع كوريا؟”

“سنقابل الأسقف أولاً.”

“سنقابل الأسقف أولاً.”

“…”

“كيف يمكنني مساعدتك أيها الروح؟”

نزلوا إلى الطابق السفلي.

هذا الشخص استدار فجأة.

نزلوا على درج حلزوني من الواضح أنه لم يكن موجودًا من قبل. كلما تعمقوا، أصبح الأمر أكثر قتامة وأصبحت مين ها-رين غير مرتاحة أكثر.

غير قادرة على تحمل الصمت، تحدثت مين ها رين.

شعرت أنه ليس فقط جسدها ولكن أيضًا عقلها مدفون تحت الأرض.

“سمعت أنك كنت مبارزة، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال. هل أصبحت ساحرة؟”

بعد مرور فترة زمنية غير معروفة، وصلوا إلى نهاية الدرج حلزوني الذي بدا وكأنهم ينزلون إلى هاوية لا قاع لها.

بالنظر إلى هذا الرجل العجوز، لم يستطع مين ها رين إلا أن يشعر أنه لن يكون غريبًا إذا مات في أي لحظة. قابلت أشخاصًا يبلغون من العمر حوالي 80 أو 90 عامًا. لكن هذا الرجل العجوز أمامها بدا أكبر منهم بكثير. كما لو كان تجسيدًا لمفهوم الشيخوخة.

عدة شموع موضوعة في خط مستقيم على طول الردهة تضيء مسارها بمهارة. سار كيم مين تشول في هذا المدخل دون تردد، كما لو كان معتادا عليه.

“هذا صحيح.”

“… هل كان هناك مثل هذا المكان في فرع كوريا؟”

“…”

قمعت مين ها رين شكوكهاوواصلت متابعة كيم مين تشول.

في الجزء العلوي من المبنى كانت هناك غرفة كبيرة يمكن للمرء أن يطل منها على كامل مدينة بوسان. في هذه الغرفة، التي كانت ساطعة لدرجة أنه يمكن للمرء أن ينسى ظلام المدينة، يقف شخصية واحدة.

في النهاية، وصلوا إلى باب في نهاية الرواق، وعندما فتح، رأوا شخصًا في الغرفة.

نظر نحو لوكاس.

في البداية، اعتقدت مين ها رين أن الشخص الجالس في منتصف الغرفة جثة.

في البداية، اعتقدت مين ها رين أن الشخص الجالس في منتصف الغرفة جثة.

لقد كان كبيرًا في السن لدرجة أنها لم تستطع إلا التفكير في ذلك.

في النهاية، وصلوا إلى باب في نهاية الرواق، وعندما فتح، رأوا شخصًا في الغرفة.

تجعد الجلد على كامل جسده بشدة لدرجة أنه بدا ذابلًا. كانت خديه النحيفتين ومعصمه يذكرانها بشجرة قديمة.

كان صوته خشنًا مثل مظهره. صوت فظيع مشابه لما كان يحدث عندما خدش أحدهم أظافره على شجرة قديمة.

كان الرجل العجوز يرتدي رداء كاهن مشابهًا لما كان يرتديه كيم مين تشول، لكن أرديته كانت مطرزة وكانت ملونة أكثر.

انحنى الأشخاص الذين قابلوهم أثناء سيرهم بعمق لكيم مين تشول. بالنسبة إلى مين ها رين، كانوا أشبه بالدمى أكثر من كونهم أشخاصًا.

بالطبع، بجسده النحيف، بدا وكأنه فزاعة يرتدي كيسًا أكثر من كونه قائدا دينيًا.

حدّت مين ها رين عينيها على كلماته.

بالنظر إلى هذا الرجل العجوز، لم يستطع مين ها رين إلا أن يشعر أنه لن يكون غريبًا إذا مات في أي لحظة. قابلت أشخاصًا يبلغون من العمر حوالي 80 أو 90 عامًا. لكن هذا الرجل العجوز أمامها بدا أكبر منهم بكثير. كما لو كان تجسيدًا لمفهوم الشيخوخة.

لم يخفي سلي اهتمامه بمين ها-رين عندما أشار إلى الأعلى.

ومع ذلك، كان هناك شيء واحد بارز.

“مين ها-رين”.

كانت عيناه حادتان. مثل حيوان ليلي أو حيوان مفترس، برزوا في غرفة مضاءة بشكل خافت.

عدة شموع موضوعة في خط مستقيم على طول الردهة تضيء مسارها بمهارة. سار كيم مين تشول في هذا المدخل دون تردد، كما لو كان معتادا عليه.

“يجب أن تكوني مين ها-رين.”

ما أثار قلقه هو الجو الثقيل الذي بدا وكأنه يغطي الفرع بأكمله. بدلاً من الذهاب تحت الأرض، توجه لوكاس. إلى أعلى ناطحة سحاب كبيرة.

كان صوته خشنًا مثل مظهره. صوت فظيع مشابه لما كان يحدث عندما خدش أحدهم أظافره على شجرة قديمة.

انحنى الأشخاص الذين قابلوهم أثناء سيرهم بعمق لكيم مين تشول. بالنسبة إلى مين ها رين، كانوا أشبه بالدمى أكثر من كونهم أشخاصًا.

ومع ذلك، أحنت كيم مين تشول رأسها بأدب عندما سمعا هذا الصوت.

“سمعت أنك كنت مبارزة، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال. هل أصبحت ساحرة؟”

“لقد سمعت الكثير عنك من أشقائك الصغار. أنا سلي بابروستين. أسقف كنيسة الحياة الأبدية “.

“هاه؟ نعم.”

“مين ها-رين”.

حدّت مين ها رين عينيها على كلماته.

“صحيح… حسنًا.”

لم يخفي سلي اهتمامه بمين ها-رين عندما أشار إلى الأعلى.

ابتسم سلي قليلا وهو ينظر إلى مين ها رين بعينيه اللامعتين.

فكر لوكاس في سيدي للحظة قبل استئناف بحثه.

“سمعت أنك كنت مبارزة، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال. هل أصبحت ساحرة؟”

* * *

“هذا صحيح.”

ومع ذلك، كان هناك شيء واحد بارز.

“مبارِزة أصبحت ساحرة؟ هذه ليست عملية بسيطة… ”

“صحيح… حسنًا.”

لم يخفي سلي اهتمامه بمين ها-رين عندما أشار إلى الأعلى.

ضحك بخبث.

“هل كان معلمك؟”

قبل كل شيء، كانت عيونه البيضاء هي التي لفتت انتباه لوكاس حقًا. تتألق هذه العيون، بدون بؤبؤ عين أو قزحية، بشكل ساطع، حتى في الغرفة ذات الإضاءة الساطعة. في الواقع، شعرت أن سطوع الغرفة كان في الواقع ضوءًا “يتدفق” من أعينهم.

“نعم.”

قمعت مين ها رين شكوكهاوواصلت متابعة كيم مين تشول.

“صحيح. كما توقعنا، إنه كائن عظيم “.

نظر نحو لوكاس.

حدّت مين ها رين عينيها على كلماته.

بالنظر إلى هذا الرجل العجوز، لم يستطع مين ها رين إلا أن يشعر أنه لن يكون غريبًا إذا مات في أي لحظة. قابلت أشخاصًا يبلغون من العمر حوالي 80 أو 90 عامًا. لكن هذا الرجل العجوز أمامها بدا أكبر منهم بكثير. كما لو كان تجسيدًا لمفهوم الشيخوخة.

“… هل تعرف معلمي؟”

“تعالي واجلسي يا مين ها رين. لدينا الكثير لنتحدث عنه. سأستخدم هذه الفرصة لأشرح لك عقيدة كنيستنا للحياة الأبدية “.

“صحيح.”

بعد مرور فترة زمنية غير معروفة، وصلوا إلى نهاية الدرج حلزوني الذي بدا وكأنهم ينزلون إلى هاوية لا قاع لها.

ضحك بخبث.

تاب-

“كنا ننتظره.”

حدّت مين ها رين عينيها على كلماته.

“…”

“صحيح… حسنًا.”

“تعالي واجلسي يا مين ها رين. لدينا الكثير لنتحدث عنه. سأستخدم هذه الفرصة لأشرح لك عقيدة كنيستنا للحياة الأبدية “.

كانت عيناه حادتان. مثل حيوان ليلي أو حيوان مفترس، برزوا في غرفة مضاءة بشكل خافت.

* * *

نزلوا على درج حلزوني من الواضح أنه لم يكن موجودًا من قبل. كلما تعمقوا، أصبح الأمر أكثر قتامة وأصبحت مين ها-رين غير مرتاحة أكثر.

استخدم لوكاس هيئة الشبح للنظر حول القاعدة.

بعد أن أصبح مطلقًا، لم يعد بحاجة إلى التمييز بين جسده وروحه، لكنه بذل جهدًا هذه المرة لترك جسده في الغرفة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 107

كان هذا لأنه يعتقد أن شخصًا ما قد يتوقف لتفقد الغرفة بينما كان يتجول في القاعدة. إذا حدث ذلك، فسيكون مريبًا للغاية إذا لم يكن لوكاس موجودًا.

ما أثار قلقه هو الجو الثقيل الذي بدا وكأنه يغطي الفرع بأكمله. بدلاً من الذهاب تحت الأرض، توجه لوكاس. إلى أعلى ناطحة سحاب كبيرة.

بالطبع، كان أهم سبب لهذا القرار حقيقة أن لديه حارسًا شخصيًا موثوقًا به الآن.

استخدم لوكاس هيئة الشبح للنظر حول القاعدة.

فكر لوكاس في سيدي للحظة قبل استئناف بحثه.

* * *

يبدو أن قلة من الناس هناك كانوا صيادين. بدلاً من ذلك، كان معظمهم يرتدون أردية كهنوتية مثل كيم مين تشول. بالطبع، كانت هناك بعض الاختلافات عن الجلباب التي يرتديها الكهنة الكاثوليك.

“…”

ما أثار قلقه هو الجو الثقيل الذي بدا وكأنه يغطي الفرع بأكمله. بدلاً من الذهاب تحت الأرض، توجه لوكاس. إلى أعلى ناطحة سحاب كبيرة.

“كنا ننتظره.”

كان هذا هو المكان الذي كان فيه الشيء الذي “يثير قلقه”.

تاب-

اخر-

انحنى الأشخاص الذين قابلوهم أثناء سيرهم بعمق لكيم مين تشول. بالنسبة إلى مين ها رين، كانوا أشبه بالدمى أكثر من كونهم أشخاصًا.

في الجزء العلوي من المبنى كانت هناك غرفة كبيرة يمكن للمرء أن يطل منها على كامل مدينة بوسان. في هذه الغرفة، التي كانت ساطعة لدرجة أنه يمكن للمرء أن ينسى ظلام المدينة، يقف شخصية واحدة.

“هل سنقابل رئيس الفرع؟”

هذا الشخص استدار فجأة.

ترجمة : [ Yama ]

كان لهذا الشخص مظهر محايد بشكل غريب. لم تكن هناك سمات أو مؤشرات جنس بين ملامح الوجه الأنيقة لهذا الشخص.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 107

قبل كل شيء، كانت عيونه البيضاء هي التي لفتت انتباه لوكاس حقًا. تتألق هذه العيون، بدون بؤبؤ عين أو قزحية، بشكل ساطع، حتى في الغرفة ذات الإضاءة الساطعة. في الواقع، شعرت أن سطوع الغرفة كان في الواقع ضوءًا “يتدفق” من أعينهم.

ترجمة : [ Yama ]

نظر نحو لوكاس.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 107

في البداية، اعتقد لوكاس أنها كانت مصادفة. بعد كل شيء، كان من المستحيل حتى على الساحر العظيم الذي وصل إلى 9 نجوم أن يرى لوكاس عندما كان في هيئة الشبح. ولكن بعد أن تحولت نظرة هذا الشخص إلى لوكاس، لم يبتعد.

* * *

بدلاً من ذلك، مع مرور الوقت، ازداد اليقين بأنه كان ينظر إليه.

فكر لوكاس في سيدي للحظة قبل استئناف بحثه.

“آه! مرحبًا!”

كان هذا لأنه يعتقد أن شخصًا ما قد يتوقف لتفقد الغرفة بينما كان يتجول في القاعدة. إذا حدث ذلك، فسيكون مريبًا للغاية إذا لم يكن لوكاس موجودًا.

أخيرًا ابتسم بهدوء، وكان تعبيره مزيجًا من النقاء والسذاجة.

بالطبع، بجسده النحيف، بدا وكأنه فزاعة يرتدي كيسًا أكثر من كونه قائدا دينيًا.

“كيف يمكنني مساعدتك أيها الروح؟”

في الجزء العلوي من المبنى كانت هناك غرفة كبيرة يمكن للمرء أن يطل منها على كامل مدينة بوسان. في هذه الغرفة، التي كانت ساطعة لدرجة أنه يمكن للمرء أن ينسى ظلام المدينة، يقف شخصية واحدة.

ترجمة : [ Yama ]

نزلوا على درج حلزوني من الواضح أنه لم يكن موجودًا من قبل. كلما تعمقوا، أصبح الأمر أكثر قتامة وأصبحت مين ها-رين غير مرتاحة أكثر.

قبل كل شيء، كانت عيونه البيضاء هي التي لفتت انتباه لوكاس حقًا. تتألق هذه العيون، بدون بؤبؤ عين أو قزحية، بشكل ساطع، حتى في الغرفة ذات الإضاءة الساطعة. في الواقع، شعرت أن سطوع الغرفة كان في الواقع ضوءًا “يتدفق” من أعينهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط