نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 348

الموسم الثاني - الفصل 109

الموسم الثاني - الفصل 109

ترجمة : [ Yama ]

* * *

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 109

كان متأكدا في تلك اللحظة.

[…هل بامكانك رؤية الأرواح يا آريد؟]

لكن لوكاس لم يكن يكذب.

بالطبع، لم تكن حقيقة أنه كان يرى الأرواح في حد ذاتها أمرًا مرعبًا.

“لقد قلت يا سيد روح انه لست هناك داع لأن أزعج نفسي بمشاكلك، ولكن… سيكون من الأفضل للروح أن تذهب إلى حيث تنتمي بدلاً من أن تجول في العالم. لذا…”

عندما يصل المرء إلى مستوى معين من القوة المقدسة، يمكن للمرء أن يراكم طاقة الروح في عينيه. سمحت عيون الروح للمرء بالنظر إلى ما وراء العالم المادي وإلقاء نظرة خاطفة على العالم الروحاني.

لكن لوكاس هز رأسه وطلب بدلاً من ذلك.

ما لفت انتباه لوكاس هو حقيقة أن آريد قد حدد موقعه بدقة على الرغم من أنه كان يستخدم هيئة الشبح.

بعد التفكير لفترة، هز آريد رأسه ببطء.

ربما لم يكن هناك أكثر من 10 بشر في هذا العالم يمكن أن يلاحظوه عندما كان في هذه الحالة. وحتى لو لاحظوه، فسيظل من المستحيل عليهم أن ينظروا إليه بدقة.

لم تكن هناك حاجة لهم للشرح.

الآن بعد أن فصل لوكاس جسده عن روحه، أصبحت روحه الآن في حالة غير مكبوحة. هذا يعني أنه إذا نظر إليه بشر عاديون، فمن المحتمل أن يصبح دماغهم مقليًا.

“لكن السيد روح لم يكن متفاجئًا جدًا عندما رأيت عيني. ربما لأنك قابلت أشخاصًا مثلي من قبل؟”

لكن هذا المسمى آريد كان مختلفًا.

لم تكن هناك حاجة لهم للشرح.

لا يبدو أنه مثقل بالعبء على الإطلاق على الرغم من النظر مباشرة إلى وجه لوكاس. ولا يبدو أنه كان ينظر إليه على أنه أي شيء آخر غير روح.

[…]

كان هذا دليلًا على امتلاكه موهبة هائلة.

ترجمة : [ Yama ]

“لكنني لم أرَ روحًا كبيرة مثلك أبدًا.”

كان هذا تصرفًا معتادًا عندما كان يحاول أن يرى من خلاله، لكن لم يكن له تأثير كبير على آريد. عارضت عيونهم الروحية تمامًا استبصاره.

ابتسم آريد ببراءة.

“حسناً.”

برز في عينيه إعجاب لا يوصف.

لوى أصابعه قليلاً قبل أن يفتح فمه أخيرًا.

“حقًا… أنت كبير جدًا بحيث يصعب رؤيتكم جميعًا بلمحة. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها روحًا مثلك. لست متأكدًا من أنني سأنجح “.

[مقابلتهم؟]

[تنجح في ماذا؟]

“هاه؟”

“أرسال الأرواح إلى “.

[ثم…]

[…]

بدا أن آريد لم يتوقع مثل هذا الرد وفقد شخصيته للحظة. ولكن مع السعال الناعم، سرعان ما قام بضبط تعبيرات.

البلد السعيد. لم يكن هناك بلد بهذا الاسم في هذا العالم، ويبدو أن الاسم كان يشير إلى شيء آخر.

“قرف…”

“هم”.

[لا يوجد شيء اسمه مشكلة غير مهمة. هذا تناقض.]

أزال آريد حنجرته فجأة وتحدث بتعبير موقر.

بغض النظر عن مدى روعة عيون آريد الروحية، فقد كان من الصعب عليهم النظر إلى جوهره الحقيقي. لذلك كان عليه أن يعود إلى جسده لينظم ويقمع روحه مرة أخرى.

“الآن، إذن أيها السيد الروح. أخبرني ما هي المشاكل التي لديك والتي تمنعك من إيجاد السلام وتجعلك تتجول في جميع أنحاء العالم. سوف أساعدك. ”

[…]

[ليس لدي مشاكل.]

“آه…”

“هاه؟”

على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية من خلال عيون أرواحهم تمامًا من خلال استبصاره، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على رؤية جوهرها. وظهرت صورة المرأة على الفور في ذهنه.

[…؟]

نظر لوكاس بعناية إلى آريد للحظة.ثم تحدث.

بدا أن آريد لم يتوقع مثل هذا الرد وفقد شخصيته للحظة. ولكن مع السعال الناعم، سرعان ما قام بضبط تعبيرات.

“لقد قلت يا سيد روح انه لست هناك داع لأن أزعج نفسي بمشاكلك، ولكن… سيكون من الأفضل للروح أن تذهب إلى حيث تنتمي بدلاً من أن تجول في العالم. لذا…”

“… امهم. اعذرني. أم، هل تقول أنه لا يوجد شيء يزعجك؟”

نظر لوكاس بعناية إلى آريد للحظة.ثم تحدث.

لم يكن ذلك ممكنا.

[ثم…]

أمال آريد رأسه.

“معذرة؟”

كان من الصعب جدًا أن تصبح المرء روحًا بدون مشاكل أو ندم أو كرب.

“أرسال الأرواح إلى “.

[حسنا لدي. لكنني لا أعتقد أنك ستكون قادرًا على حلها.]

كان إحياء شخص مات بالفعل أمرًا صعبًا على لوكاس حتى لو كان سيستخدم كل قوته.

“آه. أنا متأكد من أن روحًا كبيرة مثلك ستواجه بعض المشاكل “.

ووجود “الفجر” الذي كان يعبد في ذلك البلد… تبين أنه الإله.

قال آريد ذلك بنبرة جدية وهم يربت على صدره.

[ثم…]

“ومع ذلك، لديك مشاكل. يمكنني أن أؤكد لك أنك ستشعر بأنك أخف بكثير إذا اوثقت بي. سأستمع بكل سرور “.

“آه. أنا متأكد من أن روحًا كبيرة مثلك ستواجه بعض المشاكل “.

[…]

“الشخص الذي يشبهني. هل من الممكن أن ألتقي بهم أيضًا؟”

مشاكل.

“هم”.

بالطبع، كان لدى لوكاس مشاكل لا حصر لها.

ربما كان الآريد كذلك.

إذا كان يتحدث عن الشيء الذي كان يزعجه مؤخرًا، فسيكون بالتأكيد كاساجين.

“ما الذي يحدث؟”

لكن لوكاس هز رأسه وطلب بدلاً من ذلك.

[هل تسمع صوت الإله أيضًا؟]

[ماذا عنك؟]

[ماذا عنك؟]

“معذرة؟”

كان هذا دليلًا على امتلاكه موهبة هائلة.

[يبدو أن لديك الكثير من المشاكل أيضًا.]

“لكنني لم أرَ روحًا كبيرة مثلك أبدًا.”

عبرت نظرة مفاجأة على وجه آريد.

لامس آريد عينيه. ثم استدار فجأة إلى الطاولة المجاورة له والتقط الشريط الأبيض من القماش الذي كان موضوعا هناك.

“آهاها… أنت حاد للغاية. أنت مختلف عن الأرواح الأخرى! هذه هي المرة الأولى التي أُسأل فيها عن شيء من هذا القبيل “.

“كيف عرفت؟”

[…]

“معذرة؟”

“كل شيء على ما يرام، رغم ذلك. مشاكلي غير مهمة “.

“لقد قلت يا سيد روح انه لست هناك داع لأن أزعج نفسي بمشاكلك، ولكن… سيكون من الأفضل للروح أن تذهب إلى حيث تنتمي بدلاً من أن تجول في العالم. لذا…”

[لا يوجد شيء اسمه مشكلة غير مهمة. هذا تناقض.]

“عادةً ما أغطي عيني بهذا.”

إذا كانت غير مهمة، فلن تكون مشكلة.

“آه فهمت.”

نظر لوكاس بعناية إلى آريد للحظة.ثم تحدث.

لم تكن هناك حاجة لهم للشرح.

[لقد ولدت مع هدية نادرة جدًا.]

“آه…”

“يجب أن تكون مشيئة الإله.”

البلد السعيد. لم يكن هناك بلد بهذا الاسم في هذا العالم، ويبدو أن الاسم كان يشير إلى شيء آخر.

[… منذ وقت طويل، التقيت بشخص مثلك.]

أمال آريد رأسه.

“هاه؟”

“آه. أنا متأكد من أن روحًا كبيرة مثلك ستواجه بعض المشاكل “.

اتسعت عيون آريد عند هذه الكلمات.

“…!”

كان الأمر كما لو أنه لم يسمع هذه الكلمات من قبل.

البلد السعيد. لم يكن هناك بلد بهذا الاسم في هذا العالم، ويبدو أن الاسم كان يشير إلى شيء آخر.

لكن لوكاس لم يكن يكذب.

[ما هذا؟]

على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية من خلال عيون أرواحهم تمامًا من خلال استبصاره، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على رؤية جوهرها. وظهرت صورة المرأة على الفور في ذهنه.

“لا يمكنني الاستمرار في هذا الأمر لفترة أطول.”

امرأة أتت من بلد جزيرة.

لم يكن من الضروري ذكر الأخير، لكن الأول لم يكن جيدًا أيضًا للآريد. بعد كل شيء، لم يكن هناك شعور أكثر من جانب واحد من الرهبة.

كان اسم البلد ، وكانت تلك المرأة تحمل لقب “الوسيطة ​​العظيمة” في ذلك البلد.

كان هذا تصرفًا معتادًا عندما كان يحاول أن يرى من خلاله، لكن لم يكن له تأثير كبير على آريد. عارضت عيونهم الروحية تمامًا استبصاره.

ووجود “الفجر” الذي كان يعبد في ذلك البلد… تبين أنه الإله.

لم يستطع لوكاس الحفاظ على حالة الأشباح لفترة أطول. إذا استمر في التجول بدون وعاء مثل جسده، فستعود روحه تدريجياً إلى شكلها الأصلي. بعبارة أخرى، ستطلق العنان لقوته الكاملة كمطلق.

الخالق الوحيد الذي خلق الثلاثة آلاف عالم. *

“هاه؟”

ربما كان الوسيط ​​العظيم هو الوحيد في هذا الكون الذي يمكنه سماع صوت الإله.

“هاه؟”

ربما كان الآريد كذلك.

[ماذا عنك؟]

[هل تسمع صوت الإله أيضًا؟]

[هل يمكنك إعادة الموتى إلى الحياة؟]

“…!”

“آه…”

نظر لوكاس إلى آريد المتفاجئ.

[ثم…]

كان متأكدا في تلك اللحظة.

“هاه؟”

كان هذا الشخص ذو المظهر المحايد هو قديس الخلاص، أحد الكبار الثلاثة.

“كيف عرفت؟”

* * *

كان متأكدا في تلك اللحظة.

“رائع!”

[هل يمكنك إعادة الموتى إلى الحياة؟]

كان صوت آريد مليئًا بإعجاب حقيقي.

“هم”.

“كيف عرفت؟”

[وماذا عن الموتى؟]

[أخبرتني عيناك بذلك.]

إذا كانت غير مهمة، فلن تكون مشكلة.

“آه. عيناي؟”

ترجمة : [ Yama ]

لامس آريد عينيه. ثم استدار فجأة إلى الطاولة المجاورة له والتقط الشريط الأبيض من القماش الذي كان موضوعا هناك.

[هذا مستحيل.]

“عادةً ما أغطي عيني بهذا.”

“ومع ذلك، يمكنني السماح لك بمقابلتهم.”

لم تكن هناك حاجة لهم للشرح.

“كل شيء على ما يرام، رغم ذلك. مشاكلي غير مهمة “.

لم يكن هناك سوى اثنين من ردود فعل من الشخص العادي عندما يرى عيون آريد.

“أرسال الأرواح إلى “.

الرهبة أو الخوف.

الخالق الوحيد الذي خلق الثلاثة آلاف عالم. *

لم يكن من الضروري ذكر الأخير، لكن الأول لم يكن جيدًا أيضًا للآريد. بعد كل شيء، لم يكن هناك شعور أكثر من جانب واحد من الرهبة.

أومأ برأسه.

“لكن السيد روح لم يكن متفاجئًا جدًا عندما رأيت عيني. ربما لأنك قابلت أشخاصًا مثلي من قبل؟”

“يجب أن تكون مشيئة الإله.”

[…]

لامس آريد عينيه. ثم استدار فجأة إلى الطاولة المجاورة له والتقط الشريط الأبيض من القماش الذي كان موضوعا هناك.

“الشخص الذي يشبهني. هل من الممكن أن ألتقي بهم أيضًا؟”

اتسعت عيون آريد عند هذه الكلمات.

[هذا مستحيل.]

بالطبع، لم تكن حقيقة أنه كان يرى الأرواح في حد ذاتها أمرًا مرعبًا.

“آه فهمت.”

كان هذا دليلًا على امتلاكه موهبة هائلة.

خدش آريد خده وهم يتمتم بهذا.

“حقًا… أنت كبير جدًا بحيث يصعب رؤيتكم جميعًا بلمحة. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها روحًا مثلك. لست متأكدًا من أنني سأنجح “.

[هل تستطيع أن تشفي الجرحى؟]

اتسعت عيون آريد عند هذه الكلمات.

“واو، أنت تعرف حتى عن ذلك.”

[ثم…]

هز آريد كتفيه وتمتم بصوت متغطرس قليلاً.

كان اسم البلد ، وكانت تلك المرأة تحمل لقب “الوسيطة ​​العظيمة” في ذلك البلد.

“ليس للتفاخر أو أي شيء، لكنها واحدة من أفضل قدراتي.”

“ومع ذلك، يمكنني السماح لك بمقابلتهم.”

[وماذا عن الموتى؟]

[لقد ولدت مع هدية نادرة جدًا.]

“هاه؟”

أومأ برأسه.

[هل يمكنك إعادة الموتى إلى الحياة؟]

“قرف…”

كان هذا للتحقق من صحة الشائعات التي سمعها عن القديس قبل مجيئه إلى هنا.

ربما كان الوسيط ​​العظيم هو الوحيد في هذا الكون الذي يمكنه سماع صوت الإله.

“هذا…”

[…]

توقف آريد للحظة عند هذه الكلمات. بدا أنهم يفكرون بجدية في شيء ما قبل أن يفتحوا أفواههم أخيرًا.

كان هذا تصرفًا معتادًا عندما كان يحاول أن يرى من خلاله، لكن لم يكن له تأثير كبير على آريد. عارضت عيونهم الروحية تمامًا استبصاره.

“آه. هل هذا السؤال متعلق بمشاكل السيد روح؟”

عندما يصل المرء إلى مستوى معين من القوة المقدسة، يمكن للمرء أن يراكم طاقة الروح في عينيه. سمحت عيون الروح للمرء بالنظر إلى ما وراء العالم المادي وإلقاء نظرة خاطفة على العالم الروحاني.

[ربما.]

لكن آريد قال بعد ذلك شيئًا غريبًا.

في الحقيقة، كان هدفه المباشر هو علاج نيل براند.

أومأ برأسه.

السؤال الثاني حول إحياء الموتى كان فقط فضوله الشخصي.

لم يكن ذلك ممكنا.

بعد التفكير لفترة، هز آريد رأسه ببطء.

“هاه؟”

“لا أستطيع إحياء الموتى.”

“…!”

[…]

[…]

كان ذلك طبيعيا.

تبث لوكاس نظرته في عيني آريد .

كان إحياء شخص مات بالفعل أمرًا صعبًا على لوكاس حتى لو كان سيستخدم كل قوته.

[تنجح في ماذا؟]

بالطبع، كان من الممكن سحب الروح بقوة ووضعها في جسد اصطناعي، لكن هذا لا يمكن تسميته بالاحياء بالمعنى الحقيقي للكلمة.

ربما كان الوسيط ​​العظيم هو الوحيد في هذا الكون الذي يمكنه سماع صوت الإله.

لكن آريد قال بعد ذلك شيئًا غريبًا.

“مهلا يا سيد روح.”

“ومع ذلك، يمكنني السماح لك بمقابلتهم.”

الآن بعد أن فصل لوكاس جسده عن روحه، أصبحت روحه الآن في حالة غير مكبوحة. هذا يعني أنه إذا نظر إليه بشر عاديون، فمن المحتمل أن يصبح دماغهم مقليًا.

[مقابلتهم؟]

“الشخص الذي يشبهني. هل من الممكن أن ألتقي بهم أيضًا؟”

“نعم. استطيع. إذا كان هناك أي شخص تريد مقابلته، فيمكنني مساعدتك في مقابلته. حتى لو كانوا قد ماتوا بالفعل أو إذا عبرت أرواحهم إلى الجانب الآخر “.

“هذا…”

[…]

ابتسم آريد بشكل مشرق.

ابتسم آريد بسذاجة وقال.

“أرسال الأرواح إلى “.

“هذه قدرتي.”

“يجب أن تكون مشيئة الإله.”

هل كانت هذه حقيقة أم كذبة؟

“حقًا… أنت كبير جدًا بحيث يصعب رؤيتكم جميعًا بلمحة. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها روحًا مثلك. لست متأكدًا من أنني سأنجح “.

تبث لوكاس نظرته في عيني آريد .

“آه. أنا متأكد من أن روحًا كبيرة مثلك ستواجه بعض المشاكل “.

كان هذا تصرفًا معتادًا عندما كان يحاول أن يرى من خلاله، لكن لم يكن له تأثير كبير على آريد. عارضت عيونهم الروحية تمامًا استبصاره.

[هذا مستحيل.]

[ثم…]

توقف آريد للحظة عند هذه الكلمات. بدا أنهم يفكرون بجدية في شيء ما قبل أن يفتحوا أفواههم أخيرًا.

تمامًا كما كان لوكاس على وشك الرد.

“…!”

شيشيك-

“ومع ذلك، لديك مشاكل. يمكنني أن أؤكد لك أنك ستشعر بأنك أخف بكثير إذا اوثقت بي. سأستمع بكل سرور “.

“قرف…”

لكن آريد قال بعد ذلك شيئًا غريبًا.

بدأ الشرر في التطاير عن جسده، وتعثر قريد إلى الخلف مغطى أعينهم.

“آه. أنا متأكد من أن روحًا كبيرة مثلك ستواجه بعض المشاكل “.

“ما الذي يحدث؟”

امرأة أتت من بلد جزيرة.

لم يستطع لوكاس الحفاظ على حالة الأشباح لفترة أطول. إذا استمر في التجول بدون وعاء مثل جسده، فستعود روحه تدريجياً إلى شكلها الأصلي. بعبارة أخرى، ستطلق العنان لقوته الكاملة كمطلق.

“كيف عرفت؟”

كان هذا هو سبب الشرر. بدأت هالة لوكاس في الانتفاخ تدريجياً.

“كل شيء على ما يرام، رغم ذلك. مشاكلي غير مهمة “.

“لا يمكنني الاستمرار في هذا الأمر لفترة أطول.”

بدأ الشرر في التطاير عن جسده، وتعثر قريد إلى الخلف مغطى أعينهم.

بغض النظر عن مدى روعة عيون آريد الروحية، فقد كان من الصعب عليهم النظر إلى جوهره الحقيقي. لذلك كان عليه أن يعود إلى جسده لينظم ويقمع روحه مرة أخرى.

“يجب أن تكون مشيئة الإله.”

[يجب أن أرحل الآن.]

[هل يمكنك إعادة الموتى إلى الحياة؟]

“آه…”

“الشخص الذي يشبهني. هل من الممكن أن ألتقي بهم أيضًا؟”

ظهرت نظرة غريبة من الندم على وجه آريد.

“ومع ذلك، لديك مشاكل. يمكنني أن أؤكد لك أنك ستشعر بأنك أخف بكثير إذا اوثقت بي. سأستمع بكل سرور “.

لوى أصابعه قليلاً قبل أن يفتح فمه أخيرًا.

كان اسم البلد ، وكانت تلك المرأة تحمل لقب “الوسيطة ​​العظيمة” في ذلك البلد.

“مهلا يا سيد روح.”

[ثم…]

[ما هذا؟]

ما لفت انتباه لوكاس هو حقيقة أن آريد قد حدد موقعه بدقة على الرغم من أنه كان يستخدم هيئة الشبح.

“لقد قلت يا سيد روح انه لست هناك داع لأن أزعج نفسي بمشاكلك، ولكن… سيكون من الأفضل للروح أن تذهب إلى حيث تنتمي بدلاً من أن تجول في العالم. لذا…”

نظر لوكاس إلى آريد المتفاجئ.

عند رؤيته يتلعثم بهذه الطريقة، أدرك لوكاس ما كانوا يحاولون قوله.

“آه فهمت.”

أومأ برأسه.

“لكنني لم أرَ روحًا كبيرة مثلك أبدًا.”

[سأعود لاحقا.]

بغض النظر عن مدى روعة عيون آريد الروحية، فقد كان من الصعب عليهم النظر إلى جوهره الحقيقي. لذلك كان عليه أن يعود إلى جسده لينظم ويقمع روحه مرة أخرى.

“آه…”

تبث لوكاس نظرته في عيني آريد .

ابتسم آريد بشكل مشرق.

“لا أستطيع إحياء الموتى.”

“حسناً.”

كان هذا الشخص ذو المظهر المحايد هو قديس الخلاص، أحد الكبار الثلاثة.

ترجمة : [ Yama ]

[هل تستطيع أن تشفي الجرحى؟]

[يبدو أن لديك الكثير من المشاكل أيضًا.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط