الموسم الثاني - الفصل 110
ترجمة : [ Yama ]
[…]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 110
في تلك اللحظة ، فتحت سيدي فمها لتقول شيئًا ما ، لكن لوكاس هز رأسه في تكتم.
عندما عاد لوكاس إلى الغرفة ، وجد سيدي تعبث بجسده. كان التعبير على وجهها خطيرًا لدرجة أن المرء يعتقد أنها تجري بعض الأبحاث المهمة للغاية.
أومأ كيم مين تشول بخيبة أمل.
[ماذا تفعلين؟]
“…”
“مم!”
المهم هو لأي سبب من الأسباب اختارت مين ها-رين طواعية الخروج من ظل لوكاس.
لم تتفاجأ سيدي بصوت لوكاس وبدلاً من ذلك رفعت يدها إلى ذقنها بشكل متأمّل.
“اذهب واستمتع يا أبي. ابنتك ستحمي جسدك “.
“أنا فقط أتحقق من ما أنت عليه بالضبط.”
بذل لوكاس قصارى جهده لمحو الشعور الغريب بالقلق الذي كان يشعر به في تلك اللحظة قبل أن يتجه مرة أخرى إلى الطابق العلوي من المبنى بهيئة الشبح.
[…]
ترددت للحظة قبل أن ترفع رأسها أخيرًا وتتحدث للحظة.
“كما توقعت ، أنت مطلق ، كنت إنسانًا في يوم من الأيام. ومع ذلك ، فإن جسد الأب ذو جودة عالية جدًا. مما يمكنني رؤيته ، ربما كنت الأفضل بين البشر “.
بعدها جلس لوكاس وأغمض عينيه.
هز رأسه في مدح سيدي الغريب ، وعاد لوكاس إلى جسده.
“…بدون سبب. هل لدى الأب أي شيء آخر ليقوله؟ أشعر بالنعاس، لذا لا أريد التحدث بعد الآن “.
لكن حتى بعد دخول جسده ، لم تتركه. في الواقع ، لقد بدأت في الواقع في التصرف بشكل أكثر عدوانية.
في تلك اللحظة ، فتحت سيدي فمها لتقول شيئًا ما ، لكن لوكاس هز رأسه في تكتم.
بيديها الصغيرتين ، قامت بتمديد خدي لوكاس إلى أقصى حد.
أومأ كيم مين تشول بخيبة أمل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا ، لذلك كان لوكاس عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
“… ما هو؟”
“رائع. مدهش.”
“لقد التقيت للتو بأسقف كنيسة الحياة الأبدية. قال إنه سيسمح لي بلقاء والدي “.
“… ما هو؟”
“بالتأكيد تستطيعان.”
أصبح وجه الأب أكثر دفئًا عندما عادت روحك. بالمناسبة ، كيف تفصل بين جسدك وروحك؟ أهذا من قدراتك بصفتك لورد؟”
تراجعت سيدي عابسة قليلا ولكن بطاعة تراجعت.
“…”
ولا يوجد مطلق بهذه القوة حاليًا في هذا الكون.
قام لوكاس بإبعاد يدي سيدي بقوة عن مقعده.
ثم انغمس في أفكاره حول “مهمتهم”.
تراجعت سيدي عابسة قليلا ولكن بطاعة تراجعت.
بعدها جلس لوكاس وأغمض عينيه.
“هل كان لديك أي محصول؟”
ضحك آريد.
“صحيح. التقيت القديس “.
تعبير سيدي ، الذي كان مكتئبًا حتى الآن ، أصبح أكثر إشراقًا على الفور.
“أوه؟ كيف وجدته؟”
“هل ستزور القديس الليلة؟”
“إنه بالتأكيد شخص غريب. لم أستطع الرؤية من خلاله بالكامل “.
هز رأسه في مدح سيدي الغريب ، وعاد لوكاس إلى جسده.
“لم تستطع–؟”
قرر لوكاس أنه من الأفضل عدم التسرع.
أبدت سيدي دهشتها قبل أن يفتح الباب وتدخل مين ها رين. لم يكن كيم مين تشول موجودًا معها.
نظرًا لأنه كان طلب من سيدي ، لم يكن هناك بطبيعة الحال أي سبب يدعو للقلق.
ومع ذلك ، كان موقف مين ها رين غريبًا بعض الشيء. كانت تترنح وكأنها مكسورة.
“…بدون سبب. هل لدى الأب أي شيء آخر ليقوله؟ أشعر بالنعاس، لذا لا أريد التحدث بعد الآن “.
“ما مشكلتك؟ تبدين وكأنك رأيتي شبحًا “.
“بالطبع أنا سعيد. تستعد تلميذتي بالفعل للوقوف بمفردها “.
“…!”
تمتمت سيدي ، التي نظرت إليه بتعبير مستاء قليلًا. “…أتعلم. من المفترض أن تكون أقرب إلى ابنتك من تلميذك ، أليس كذلك؟”
تسببت هذه الكلمات في ارتعاش مين ها-رين لا شعوريًا.
“كان الأمر مملًا ومزعجًا.”
مشى لوكاس إلى الثلاجة الصغيرة في ركن من الغرفة ، وأخرج قنينة بلاستيكية صغيرة ، وسلمها إلى مين ها رين.
“… ما هو؟”
خفضت مين ها رين رأسها عندما حصلت على قنينة الماء.
“…!”
“…شكرا لك.”
“إذن أود أن ألقي نظرة في المكان لتمضية الوقت. هل هذا جيد يا أبي؟”
“ماذا حدث؟”
قمع ترددها بالقوة ، تحدثت مين ها رين بصوت واضح.
“…”
كان هناك حد زمني لإنقاذ نيل. بصراحة ، ربما كان أسبوعًا ، أو ربما يكون أقصر من ذلك.
كان وجه مين ها رين شاحبًا للغاية. ليس ذلك فحسب ، بل كانت شفتاها أيضًا بيضاء كالثلج.
“بالطبع أنا سعيد. تستعد تلميذتي بالفعل للوقوف بمفردها “.
ترددت للحظة قبل أن ترفع رأسها أخيرًا وتتحدث للحظة.
تسببت هذه الكلمات في ارتعاش مين ها-رين لا شعوريًا.
“سيدي ، هناك شيء أود أن أسألك عنه.”
“صحيح. التقيت القديس “.
“ما هو؟”
“لقد التقيت للتو بأسقف كنيسة الحياة الأبدية. قال إنه سيسمح لي بلقاء والدي “.
“هل من الممكن إعادة الموتى إلى الحياة؟”
تذمرت سيدي للحظة قبل أن ينظر إلى لوكاس.
“…”
هزت مين ها رين رأسها للحظة قبل أن تأخذ نفسًا عميقًا. بدا الأمر كما لو أنها كانت تقوى عزمها وتصميمها.
سكت لوكاس للحظة.
تذمرت سيدي للحظة قبل أن ينظر إلى لوكاس.
“لا ليس كذلك.”
“لا ليس كذلك.”
على حد علم لوكاس ، كان الإله والحكام فقط ، بالإضافة إلى عدد قليل جدًا من المطلقين ، الذين لديهم قوى تتعلق بالحياة أو الخليقة ، قادرين على إحياء الأموات.
“lugld، أود تقديم طلب.”
ولا يوجد مطلق بهذه القوة حاليًا في هذا الكون.
ومع ذلك ، يبدو أنها قد اتخذت قرارها بالفعل. لن تتراجع الآن.
“لقد التقيت للتو بأسقف كنيسة الحياة الأبدية. قال إنه سيسمح لي بلقاء والدي “.
لم تتفاجأ سيدي بصوت لوكاس وبدلاً من ذلك رفعت يدها إلى ذقنها بشكل متأمّل.
كان يعلم بالفعل أن والدي مين ها-رين قد ماتا.
“آه. كما تريد.”
تابع مين هرين بتعبير ثقيل.
ترجمة : [ Yama ]
“… ثم قابلت والدي.”
“بالتأكيد تستطيعان.”
في تلك اللحظة ، فتحت سيدي فمها لتقول شيئًا ما ، لكن لوكاس هز رأسه في تكتم.
“هل من الممكن إعادة الموتى إلى الحياة؟”
هزت مين ها رين رأسها للحظة قبل أن تأخذ نفسًا عميقًا. بدا الأمر كما لو أنها كانت تقوى عزمها وتصميمها.
… شخص ما يريد مقابلته.
“lugld، أود تقديم طلب.”
ثم انغمس في أفكاره حول “مهمتهم”.
“ما هذا؟”
بالتفكير في ذلك ، أنهى لوكاس المحادثة ، وسمح لها بالنوم.
“في الوقت الحاضر…”
بالتفكير في ذلك ، أنهى لوكاس المحادثة ، وسمح لها بالنوم.
تردد مين ها رين للمرة الأخيرة. شعر لوكاس أنها على وشك اتخاذ خيار صعب للغاية.
“آه. بالتفكير في الأمر ، لقد ذكرت أنك ساحر “.
ومع ذلك ، يبدو أنها قد اتخذت قرارها بالفعل. لن تتراجع الآن.
[…]
نظرًا لأنها قد وصلت بالفعل إلى هذا الحد ، فقد تمضي على طول الطريق.
ومع ذلك ، يبدو أنها قد اتخذت قرارها بالفعل. لن تتراجع الآن.
قمع ترددها بالقوة ، تحدثت مين ها رين بصوت واضح.
“صحيح. التقيت القديس “.
“في الوقت الحالي ، أود أن أتحرك بمفردي.”
تذمرت سيدي للحظة قبل أن ينظر إلى لوكاس.
* * *
… شخص ما يريد مقابلته.
بعد أن وافق لوكاس على طلبها ، ذهبت مين ها رين للإقامة في غرفة مختلفة تمامًا. لحسن الحظ ، لم تكن غرفتها بعيدة جدًا. لم يكن سوى بضعة أبواب أسفل هذه الغرفة.
تذمرت سيدي للحظة قبل أن ينظر إلى لوكاس.
لكن لم يكن هذا هو المهم.
تذمرت سيدي للحظة قبل أن ينظر إلى لوكاس.
المهم هو لأي سبب من الأسباب اختارت مين ها-رين طواعية الخروج من ظل لوكاس.
أصبح وجه الأب أكثر دفئًا عندما عادت روحك. بالمناسبة ، كيف تفصل بين جسدك وروحك؟ أهذا من قدراتك بصفتك لورد؟”
“لم أتوقع منك قبول طلبها.”
أومأ لوكاس برأسه دون تفكير كثير.
“لماذا؟”
قرر لوكاس أنه من الأفضل عدم التسرع.
“من الممكن أنها وقعت في حب مخططات الأسقف. بعد كل شيء ، عادة ليس من الصعب على قادة الطوائف حبس الآخرين “.
“… ما هو؟”
“هذه طريقة ضيقة الأفق في التفكير. أنا أؤمن بـ ها-رين”.
لكن لم يكن هذا هو المهم.
“آه. كما تريد.”
كان هذا لأنه قرر لقاء آريد في ذلك المساء. أومأ سيدي ببساطة برأسه قبل مغادرة الغرفة مع كيم مين تشول.
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير غير متفق بشكل واضح.
“ما مشكلتك؟ تبدين وكأنك رأيتي شبحًا “.
“ومع ذلك ، لماذا تبدو سعيدًا جدًا؟”
[…]
“بالطبع أنا سعيد. تستعد تلميذتي بالفعل للوقوف بمفردها “.
“أوه؟ كيف وجدته؟”
على الرغم من أن ذلك كان أبكر مما توقع ، كان من الطبيعي أن يشعر المعلم بالسعادة عندما يصبح تلميذه أكثر اعتمادًا على نفسه.
“آسف ، ولكنني ملحد.”
هذا هو السبب في أن الابتسامة كانت تمتد حاليًا على شفاه لوكاس.
“في الوقت الحالي ، أود أن أتحرك بمفردي.”
“ستصبح هذه الطفلة أقوى بالتأكيد. الخبرة التي تكتسبها من هذا المكان ستكون سمادًا لنموها “.
هزت مين ها رين رأسها للحظة قبل أن تأخذ نفسًا عميقًا. بدا الأمر كما لو أنها كانت تقوى عزمها وتصميمها.
تمتمت سيدي ، التي نظرت إليه بتعبير مستاء قليلًا. “…أتعلم. من المفترض أن تكون أقرب إلى ابنتك من تلميذك ، أليس كذلك؟”
“آه. كما تريد.”
يجب أن يكون هذا هو الحال عادة ، نعم. لكن لماذا تطلب ذلك فجأة؟”
كان وجه مين ها رين شاحبًا للغاية. ليس ذلك فحسب ، بل كانت شفتاها أيضًا بيضاء كالثلج.
“…بدون سبب. هل لدى الأب أي شيء آخر ليقوله؟ أشعر بالنعاس، لذا لا أريد التحدث بعد الآن “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا ، لذلك كان لوكاس عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
“…”
“نعم! هذا هو أفضل ما أنا فيه! مساعدة الآخرين على لقاء الأشخاص الذين يريدون مقابلتهم “.
الآن بعد أن فكر في الأمر نظرًا لأن لديها الآن جسمًا بشريًا ، ربما احتاجت سيدي إلى النوم. ربما كان هذا مزعجًا ومزعجًا بشكل لا يصدق لسيدي ، الذي كان لا يزال مطلقًا منذ بضعة أيام فقط.
تسببت هذه الكلمات في ارتعاش مين ها-رين لا شعوريًا.
بالتفكير في ذلك ، أنهى لوكاس المحادثة ، وسمح لها بالنوم.
“…”
بعدها جلس لوكاس وأغمض عينيه.
“بالطبع أنا سعيد. تستعد تلميذتي بالفعل للوقوف بمفردها “.
ثم انغمس في أفكاره حول “مهمتهم”.
“في الوقت الحاضر…”
كان هناك حد زمني لإنقاذ نيل. بصراحة ، ربما كان أسبوعًا ، أو ربما يكون أقصر من ذلك.
كان هذا لأنه قرر لقاء آريد في ذلك المساء. أومأ سيدي ببساطة برأسه قبل مغادرة الغرفة مع كيم مين تشول.
هذا يعني أنه كان عليه إقناع القديس ، الذي أقام في الجزء العلوي من المبنى ، خلال ذلك الوقت.
[ماذا تفعلين؟]
ربما لن تكون مهمة سهلة ، لكن من المؤكد أنها ستكون مستحيلة إذا كان يتصرف على عجل.
“ماذا حدث؟”
قرر لوكاس أنه من الأفضل عدم التسرع.
هز رأسه في مدح سيدي الغريب ، وعاد لوكاس إلى جسده.
* * *
تمامًا مثل اليوم السابق ، كان آريد يطل بهدوء على المدينة أدناه. ومع ذلك ، وكأنه شعر بوجود لوكاس ، فجأة رفع رأسه واستدا.
في صباح اليوم التالي ، جاء كيم مين تشول إليهم.
“…بدون سبب. هل لدى الأب أي شيء آخر ليقوله؟ أشعر بالنعاس، لذا لا أريد التحدث بعد الآن “.
“السيد. فراي ، القديس قد قبل طلبك. قال إنه سيكونون متاح في المساء بعد أربعة أيام من الآن “.
لكن لم يكن هذا هو المهم.
أربعة أيام من الآن.
يبدو أن كيم مين تشول لم يهتم بموقف هذه الفتاة التي كانت صغيرة بما يكفي لتكون ابنته وبدلاً من ذلك ابتسم.
بالنظر إلى طول الوقت ، كان ضيقًا بعض الشيء ، لكن فراي لم يكن في عجلة من أمره لأنه وجد بالفعل طريقة للاتصال بالقديس بشكل منفصل.
في تلك اللحظة ، فتحت سيدي فمها لتقول شيئًا ما ، لكن لوكاس هز رأسه في تكتم.
“آه… بالمناسبة.” تحدث كيم مين تشول كما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة.
“آه! السيد روح! لقد عدت.”
“هل يكون السيد فراي مستعدًا أيضًا لأن يصبح عضوًا في كنيسة الحياة الأبدية؟”
“كيف كانت جولتك؟”
“آسف ، ولكنني ملحد.”
“سيدي ، هناك شيء أود أن أسألك عنه.”
“آه. بالتفكير في الأمر ، لقد ذكرت أنك ساحر “.
هذا يعني أنه كان عليه إقناع القديس ، الذي أقام في الجزء العلوي من المبنى ، خلال ذلك الوقت.
أومأ كيم مين تشول بخيبة أمل.
“كان الأمر مملًا ومزعجًا.”
في تلك اللحظة ، تحدثت سيدي ، التي كانت ممددة بتكاسل على السرير ، فجأة.
“فقط عودي قبل المساء.”
“هل يمكننا القيام بجولة أو شيء من هذا القبيل؟”
في صباح اليوم التالي ، جاء كيم مين تشول إليهم.
يبدو أن كيم مين تشول لم يهتم بموقف هذه الفتاة التي كانت صغيرة بما يكفي لتكون ابنته وبدلاً من ذلك ابتسم.
هز رأسه في مدح سيدي الغريب ، وعاد لوكاس إلى جسده.
“بالتأكيد تستطيعان.”
هز رأسه في مدح سيدي الغريب ، وعاد لوكاس إلى جسده.
“إذن أود أن ألقي نظرة في المكان لتمضية الوقت. هل هذا جيد يا أبي؟”
“لن أفعل. أنا أفعل.”
أومأ لوكاس برأسه دون تفكير كثير.
الآن بعد أن فكر في الأمر نظرًا لأن لديها الآن جسمًا بشريًا ، ربما احتاجت سيدي إلى النوم. ربما كان هذا مزعجًا ومزعجًا بشكل لا يصدق لسيدي ، الذي كان لا يزال مطلقًا منذ بضعة أيام فقط.
نظرًا لأنه كان طلب من سيدي ، لم يكن هناك بطبيعة الحال أي سبب يدعو للقلق.
قرر لوكاس أنه من الأفضل عدم التسرع.
“فقط عودي قبل المساء.”
هزت مين ها رين رأسها للحظة قبل أن تأخذ نفسًا عميقًا. بدا الأمر كما لو أنها كانت تقوى عزمها وتصميمها.
كان هذا لأنه قرر لقاء آريد في ذلك المساء. أومأ سيدي ببساطة برأسه قبل مغادرة الغرفة مع كيم مين تشول.
“…!”
جلس لوكاس على السرير وتأمل.
“إنه بالتأكيد شخص غريب. لم أستطع الرؤية من خلاله بالكامل “.
– بحلول الوقت الذي استيقظ فيه لوكاس من تأمله ، كانت السماء مظلمة بالفعل ، وكانت سيدي قد عادت بالفعل.
يجب أن يكون هذا هو الحال عادة ، نعم. لكن لماذا تطلب ذلك فجأة؟”
“كيف كانت جولتك؟”
ربما لن تكون مهمة سهلة ، لكن من المؤكد أنها ستكون مستحيلة إذا كان يتصرف على عجل.
“كان الأمر مملًا ومزعجًا.”
“إنه بالتأكيد شخص غريب. لم أستطع الرؤية من خلاله بالكامل “.
تذمرت سيدي للحظة قبل أن ينظر إلى لوكاس.
* * *
“هل ستزور القديس الليلة؟”
مشى لوكاس إلى الثلاجة الصغيرة في ركن من الغرفة ، وأخرج قنينة بلاستيكية صغيرة ، وسلمها إلى مين ها رين.
“صحيح؟”
“…!”
تعبير سيدي ، الذي كان مكتئبًا حتى الآن ، أصبح أكثر إشراقًا على الفور.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 110
ابتسمت بخبث ولوحت بيدها.
“اذهب واستمتع يا أبي. ابنتك ستحمي جسدك “.
تردد مين ها رين للمرة الأخيرة. شعر لوكاس أنها على وشك اتخاذ خيار صعب للغاية.
“… لا تفعلي أي شيء غريب.”
“آه. كما تريد.”
“لن أفعل. أنا أفعل.”
“بالطبع أنا سعيد. تستعد تلميذتي بالفعل للوقوف بمفردها “.
بذل لوكاس قصارى جهده لمحو الشعور الغريب بالقلق الذي كان يشعر به في تلك اللحظة قبل أن يتجه مرة أخرى إلى الطابق العلوي من المبنى بهيئة الشبح.
هذا هو السبب في أن الابتسامة كانت تمتد حاليًا على شفاه لوكاس.
تمامًا مثل اليوم السابق ، كان آريد يطل بهدوء على المدينة أدناه. ومع ذلك ، وكأنه شعر بوجود لوكاس ، فجأة رفع رأسه واستدا.
“اذهب واستمتع يا أبي. ابنتك ستحمي جسدك “.
“آه! السيد روح! لقد عدت.”
“سيدي ، هناك شيء أود أن أسألك عنه.”
[كما وعدت.]
أربعة أيام من الآن.
“ههههه”.
بالنظر إلى طول الوقت ، كان ضيقًا بعض الشيء ، لكن فراي لم يكن في عجلة من أمره لأنه وجد بالفعل طريقة للاتصال بالقديس بشكل منفصل.
ضحك آريد.
يبدو أن كيم مين تشول لم يهتم بموقف هذه الفتاة التي كانت صغيرة بما يكفي لتكون ابنته وبدلاً من ذلك ابتسم.
“لقد كنت أفكر في الأمر منذ أمس! هل هناك أي شخص يرغب السيد روح في مقابلته؟”
“… لا تفعلي أي شيء غريب.”
[… شخص أود مقابلته؟”
“إنه بالتأكيد شخص غريب. لم أستطع الرؤية من خلاله بالكامل “.
“نعم! هذا هو أفضل ما أنا فيه! مساعدة الآخرين على لقاء الأشخاص الذين يريدون مقابلتهم “.
“… لا تفعلي أي شيء غريب.”
الآن بعد أن ذكر ذلك ، تذكر لوكاس أنه سمع شيئًا كهذا في اليوم السابق.
“هل يكون السيد فراي مستعدًا أيضًا لأن يصبح عضوًا في كنيسة الحياة الأبدية؟”
… شخص ما يريد مقابلته.
يبدو أن كيم مين تشول لم يهتم بموقف هذه الفتاة التي كانت صغيرة بما يكفي لتكون ابنته وبدلاً من ذلك ابتسم.
بالطبع ، كان هناك. لكن كان من المستحيل على الإنسان الذي أمامه تحقيق رغبته. بعد كل شيء ، كان الأمر مختلفًا نوعيا عن الاتصال بالأرواح التي انتقلت بالفعل إلى الآخرة أو التي كانت لا تزال تتجول في جميع أنحاء العالم.
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير غير متفق بشكل واضح.
ومع ذلك ، لن يكشف لوكاس عن ذلك بسهولة. بعد كل شيء ، كانت أولويته هي بناء علاقة جيدة مع آريد.
يبدو أن كيم مين تشول لم يهتم بموقف هذه الفتاة التي كانت صغيرة بما يكفي لتكون ابنته وبدلاً من ذلك ابتسم.
[نعم هنالك.]
لكن حتى بعد دخول جسده ، لم تتركه. في الواقع ، لقد بدأت في الواقع في التصرف بشكل أكثر عدوانية.
ترجمة : [ Yama ]
“السيد. فراي ، القديس قد قبل طلبك. قال إنه سيكونون متاح في المساء بعد أربعة أيام من الآن “.
[…]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
