الموسم الثاني - الفصل 111
ترجمة : [ Yama ]
[شكرًا لك.]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 111
ثم فتح فمه ببطء بموقف كسول.
تألق تعبير آريد عندما سمع لوكاس.
لم يكن لديه أي تجاعيد حتى الآن. ومع ذلك ، يبدو أن لحيته نمت. كانت لحيته كثفو كشعره وتتناسب تمامًا مع هالته الجامحة.
“آه! كما توقعت! إذن سأتحقق منهم على الفور “.
تحدث إيفان بنبرته المتغطرسة المميزة.
[تحقق؟ كيف؟]
بعد قول ذلك ، نظر لوكاس عن كثب إلى آريد.
“هذا بسيط. طالما ألمسك وأركز… ”
تمامًا كما لمس إصبع آريد يد لوكاس.
تمامًا كما لمس إصبع آريد يد لوكاس.
عندما خفت الضوء ببطء ، بدأ مشهد ينكشف أمام عينيه.
“ا-آه… ما- ما كان ذلك؟ هذا…”
أطلقت كايرو ضحكة خافتة على هذه الكلمات.
أصبح وجه آريد أبيض عندما هز لوكاس رأسه.
بخلافها… ربما كانت الشياطين ، لكن أقوى الشياطين قُتلوا جميعًا خلال المعركة ضد اللورد.
[لا تفعل ذلك. أنا لست كائنًا يمكنك أن تلمسه.]
تحدث آريد تمامًا كما كان لوكاس على وشك كسر الصدى بينهما بقوة.
“أرغ. إ-إييك. ”
هل كانت إيليا ، النصف إلهة الوحيدة الباقية؟
رغم أنه سمع ذلك ، لم يستسلم آريد. بدلًا من ذلك ، عض شفته وركز أكثر.
[…]
بسبب تركيزه ، بدأت عيونه تتوهج تدريجيًا باللون الأبيض. في الواقع ، بدأ الضوء يتدفق من جسده بالكامل مثل النافورة.
ناداه لوكاس.
بعد لحظة وجيزة من المفاجأة ، أدرك لوكاس أن آريد بدأ يتردد صداه معه.
“أعرف.”
حتى لو لفترة وجيزة ، تمكن من لمس روح المطلق والتواصل معه.
هز كتفيه قليلا ، وانحنى إلى الوراء على عرشه.
كان هذا عملاً مذهلاً. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا حتى أن وسيطًا من الدرجة الأولى أو مستحضر الأرواح أو ساحرًا موهوبًا بدرجة كافية ليتم تسميته عبقريًا خارقًا لن يتمكن من القيام به.
[إيفان].
‘…ومع ذلك.’
لم يكن هذا كل شيء.
لم يكن شيئًا يمكنهم مواكبة ذلك لفترة أطول. إذا استمر ، فإن جسد آريد سيبدأ ببطء في الانهيار مثل قلعة مصنوعة من الرمال.
“ماذا تقصد؟”
تحدث آريد تمامًا كما كان لوكاس على وشك كسر الصدى بينهما بقوة.
نظر إيفان حوله لفترة أطول قليلاً قبل أن يهز رأسه في النهاية.
“تلك التي يريد السيد روح رؤيتها… بعيدة جدًا.”
“ا-آه… ما- ما كان ذلك؟ هذا…”
كان صوت آريد أجش وخرج في تلعثم.
أطلقت كايرو ضحكة خافتة على هذه الكلمات.
“إنهم يعيشون… في مكان بعيد عن هذا العالم.”
“أنا أعرف. إنها الأكثر انشغالًا منا جميعًا “.
[…]
“أجل.”
لم يستطع لوكاس إلا أن يهز قليلاً عند هذه الكلمات.
كما قبل ، لم يصل صوته إلى إيفان.
كما لو كان ممسوسًا ، استمر آريد في التحدث.
لم يكن إيفان من النوع الذي يقول مثل هذه الكلمات بسهولة. لقد بدا متعبًا حقًا في تلك اللحظة.
“هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون عودة السيد روح… الكثير… أنا آسف ، ولكن سيكون من المستحيل بالنسبة لي مساعدتك في رؤيتهم جميعًا…”
بكل صدق ، كان لوكاس لا يزال غير مصدق.
[الجميع…؟]
رغم أنه سمع ذلك ، لم يستسلم آريد. بدلًا من ذلك ، عض شفته وركز أكثر.
“نعم…”
“ماذا تقصد؟”
واصل قريد الكلام دون أن يكلف نفسه عناء مسح العرق المتساقط من على وجوههم.
لم يكن لوكاس متأكدًا من مقدار الوقت الذي مر ، لكنه كان بإمكانه على الأقل رؤية ذلك القدر. بالمقارنة مع آخر مرة رآه فيها ، بدا أن إيفان قد أصبح أقوى.
“يمكنني مساعدتك في رؤية… شخص واحد على الأقل.”
كان من السهل بشكل غير متوقع تهدئة عواطفه.
بات!
نظر إلى إيفان بوجهه المجعد للحظة قبل أن يحني رأسه.
فجأة ، امتلأت نظرة لوكاس بضوء أبيض ساطع.
نظر إيفان حوله لفترة أطول قليلاً قبل أن يهز رأسه في النهاية.
– كان الضوء ساطعًا لدرجة أنه أصيب بالدوار للحظة.
هل كانت إيليا ، النصف إلهة الوحيدة الباقية؟
عندما خفت الضوء ببطء ، بدأ مشهد ينكشف أمام عينيه.
“أعرف.”
رأى لوكاس غرفة كبيرة ، في وسطها عرش كبير. للوهلة الأولى ، قد يعتقد المرء أنه كان منحوت بشكل غير جيد، ولكن إذا فحص المرء بدقة ، سيدرك أن العرش منحوث بحرفية واتقان. ومع ذلك ، لم يكن العرش هو ما لفت لوكاس، بل الشخص الجالس عليه.
أطلق لوكاس ضحكة مكتومة مريرة.
رجل بشعره مثل بدة الأسد.
عندما اختفى الضوء الساطع تمامًا ، كان أول ما لاحظه لوكاس هو شخصية آريد المنحنية.
“…”
هل كانت إيليا ، النصف إلهة الوحيدة الباقية؟
أدرك لوكاس على الفور من كان هذا الرجل.
لم يهمل تدريبه.
بدا الأمر وكأن سنوات قليلة قد مرت منذ أن رآه آخر مرة. بدت عضلاته أصغر قليلاً ، ومعدته أكبر قليلاً مما يتذكره ، لكن بخلاف هذا، مظهره لم يتغير كثيراً.
كان هذا أسوأ استنتاج ممكن.
لم يكن لديه أي تجاعيد حتى الآن. ومع ذلك ، يبدو أن لحيته نمت. كانت لحيته كثفو كشعره وتتناسب تمامًا مع هالته الجامحة.
ومع ذلك ، لم يؤمن لوكاس تمامًا بكلمات أريد.
‘…هكذا إذا.’
تحدث آريد تمامًا كما كان لوكاس على وشك كسر الصدى بينهما بقوة.
يبدو أن الوقت لم يمر كثيراً في هذا العالم.
بعد كل شيء ، بدوا وكأنه يمكن أن ينهار في أي لحظة.
فجأة ، تحولت عينا الرجل نحوه.
فجأة ، تحولت عينا الرجل نحوه.
ثم فتح فمه ببطء بموقف كسول.
“نعم…”
[… أشعر أنك تنظر إلي.]
بعد قول ذلك ، نظر لوكاس عن كثب إلى آريد.
تحدث إيفان بنبرته المتغطرسة المميزة.
ضغط إيفان بأصابعه بقوة على صدغه.
[من هو هذا اللقيط؟]
“…أنا مجهد.”
* * *
[هل انت بخير؟]
لم يهمل تدريبه.
أومأ إيفان بشخصية كاريزمية.
لم يكن لوكاس متأكدًا من مقدار الوقت الذي مر ، لكنه كان بإمكانه على الأقل رؤية ذلك القدر. بالمقارنة مع آخر مرة رآه فيها ، بدا أن إيفان قد أصبح أقوى.
“…أنا مجهد.”
كان هذا رائعا. بعد كل شيء ، فقد يده اليمنى أثناء القتال مع اللورد. كان يعرف بالضبط مقدار خسارة “ذراع واحدة” للمحارب.
[شكرًا لك.]
ومع ذلك ، يبدو أن إيفان قد نجح في استعادة قوته وحسّنها ، ربما من خلال قدر هائل من العمل الشاق. لم يستطع لوكاس التأكد مما إذا كان قد تمكن من إتقان أسلوب قتال جديد يتناسب مع حالته ، لكنه على الأقل بدا أفضل.
كما لو كان ممسوسًا ، استمر آريد في التحدث.
[إيفان].
امتلأت رؤيته مرة أخرى بنور أبيض شديد ، وتلاشى مشهد حجرة العرش. ليس هذا فقط ، لكن صوتا إيفان وكايرو تلاشا بعيدا.
ناداه لوكاس.
يبدو أن آريد قد وصل إلى حدود قوتهم العقلية.
لكن إيفان استمر في النظر حوله ، وأصبح تعبيره غريبًا بعض الشيء.
لكن إيفان استمر في النظر حوله ، وأصبح تعبيره غريبًا بعض الشيء.
كان كما توقع. لم يستطع إيفان رؤيته ولا سماعه.
بكل صدق ، كان لوكاس لا يزال غير مصدق.
كان بإمكان لوكاس أن يشاهد فقط من الجانب.
رجل بشعره مثل بدة الأسد.
لا يمكن أن يسمى هذا لم الشمل. ومع ذلك ، هز لوكاس هذه الفكرة المريرة من رأسه ، ممتنًا على الأقل لإتاحة هذه الفرصة له.
“…أنا مجهد.”
نظر إيفان حوله لفترة أطول قليلاً قبل أن يهز رأسه في النهاية.
رجل بشعره مثل بدة الأسد.
“ماذا يحدث هنا؟ هل أتوهم؟”
أراد إجراء محادثة معه. كان هناك كومة من الأشياء التي يريد أن يسأل عنها.
هز كتفيه قليلا ، وانحنى إلى الوراء على عرشه.
تنهد إيفان مرة أخرى ، وبدا أكثر إرهاقًا.
“…أنا مجهد.”
“ماذا سنفعل؟”
لم يكن إيفان من النوع الذي يقول مثل هذه الكلمات بسهولة. لقد بدا متعبًا حقًا في تلك اللحظة.
“نعم…”
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل ما الذي كان يزعجه في مثل هذه الحالة.
“…”
لم يكن هذا كل شيء.
استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن لوكاس من تذكر اسم هذا الشخص.
أراد إجراء محادثة معه. كان هناك كومة من الأشياء التي يريد أن يسأل عنها.
تحدث إيفان بنبرته المتغطرسة المميزة.
[كيف حال كل شيء الآن؟ كيف حال الآخرون؟]
أطلقت كايرو ضحكة خافتة على هذه الكلمات.
كما قبل ، لم يصل صوته إلى إيفان.
نظر إلى إيفان بوجهه المجعد للحظة قبل أن يحني رأسه.
أطلق لوكاس ضحكة مكتومة مريرة.
ثم تحدثت القاهرة بتعبير ثقيل.
كان عليه التحلي بالصبر. كان مجرد التمكن من المشاهدة كافياً في الوقت الحالي.
“هل ساعدك ذلك في حل مشاكلك قليلاً؟”
هدأ قلبه القلق ببطء ، وأشرق نور حنون في عينيه.
أصبح وجه آريد أبيض عندما هز لوكاس رأسه.
كان من السهل بشكل غير متوقع تهدئة عواطفه.
هدأ قلبه القلق ببطء ، وأشرق نور حنون في عينيه.
فجأة ، انفتح باب غرفة العرش ودخل أحدهم.
كما لو كان ممسوسًا ، استمر آريد في التحدث.
استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن لوكاس من تذكر اسم هذا الشخص.
لم يكن إيفان من النوع الذي يقول مثل هذه الكلمات بسهولة. لقد بدا متعبًا حقًا في تلك اللحظة.
“… كايرو ويلسمان.”
“ألم يحن الوقت لكي تدرك أهمية منصبك بصفتك السيد الكبير؟”
الرجل المعروف باسم سيد البرج الحادي عشر وقائد باراغون.
[صحيح. كان مهمًا جدًا بالنسبة لي.]
نظر إلى إيفان بوجهه المجعد للحظة قبل أن يحني رأسه.
كان هذا رائعا. بعد كل شيء ، فقد يده اليمنى أثناء القتال مع اللورد. كان يعرف بالضبط مقدار خسارة “ذراع واحدة” للمحارب.
“السيد الكبير”.
كان عليه التحلي بالصبر. كان مجرد التمكن من المشاهدة كافياً في الوقت الحالي.
“مم.”
“هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون عودة السيد روح… الكثير… أنا آسف ، ولكن سيكون من المستحيل بالنسبة لي مساعدتك في رؤيتهم جميعًا…”
أومأ إيفان بشخصية كاريزمية.
“أنت قائد الدائرة الآن”.
السيد الكبير.
يبدو أن الوقت لم يمر كثيراً في هذا العالم.
“أنت قائد الدائرة الآن”.
“… هذا ما أود قوله ، لكنني أعلم أنك لن توافق عليه أبدًا.”
كان هذا شيئًا طلب منه لوكاس القيام به ، وعلى الرغم من أنه تذمر واشتكى في ذلك الوقت ، يبدو أنه قد التزم بكلمته.
[شكرًا لك.]
ثم تحدثت القاهرة بتعبير ثقيل.
“…أنا مجهد.”
“تم القضاء على دائرة .”
‘…ومع ذلك.’
“… حتى جوميز؟”
[…]
“أجل.”
بخلافها… ربما كانت الشياطين ، لكن أقوى الشياطين قُتلوا جميعًا خلال المعركة ضد اللورد.
ضغط إيفان بأصابعه بقوة على صدغه.
كما قبل ، لم يصل صوته إلى إيفان.
“سوف يكتسب الجيش الزخم مرة أخرى.”
“الآنسة آيريس لا تتلاعب.”
“ماذا سنفعل؟”
“أرغ. إ-إييك. ”
“سوف أتعامل مع الوضع بنفسي.”
“الآنسة آيريس لا تتلاعب.”
سحق-
[لا تفعل ذلك. أنا لست كائنًا يمكنك أن تلمسه.]
شد إيفان قبضته اليسرى بإحكام قبل أن يبدي تعبيرا عن عدم الرضا.
كما قبل ، لم يصل صوته إلى إيفان.
“… هذا ما أود قوله ، لكنني أعلم أنك لن توافق عليه أبدًا.”
أومأ إيفان بشخصية كاريزمية.
“ألم يحن الوقت لكي تدرك أهمية منصبك بصفتك السيد الكبير؟”
* * *
“أنا أحسد تلك المرأة.”
“تم القضاء على دائرة .”
أطلقت كايرو ضحكة خافتة على هذه الكلمات.
بات!
“الآنسة آيريس لا تتلاعب.”
“سعال ، سعال…”
“أنا أعرف. إنها الأكثر انشغالًا منا جميعًا “.
ترجمة : [ Yama ]
هوو.
نظر إلى إيفان بوجهه المجعد للحظة قبل أن يحني رأسه.
تنهد إيفان الصعداء.
بعد كل شيء ، بدوا وكأنه يمكن أن ينهار في أي لحظة.
“أعتقد أنه يمكننا فقط مراقبة الوضع في الوقت الحالي.”
“هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون عودة السيد روح… الكثير… أنا آسف ، ولكن سيكون من المستحيل بالنسبة لي مساعدتك في رؤيتهم جميعًا…”
“من فضلك كن على دراية بموقفك. ليس الأمر وكأنك لا تعرف مدى أهميتك بالنسبة لنا الآن “.
أومأ إيفان بشخصية كاريزمية.
“أعرف.”
بات!
تنهد إيفان مرة أخرى ، وبدا أكثر إرهاقًا.
نظر إيفان حوله لفترة أطول قليلاً قبل أن يهز رأسه في النهاية.
“لهذا السبب أشعر بالإحباط الشديد. لأنني لا أستطيع اتخاذ خطوة حتى في مثل هذا الموقف “.
“سوف يكتسب الجيش الزخم مرة أخرى.”
هل كانوا يقاتلون ضد شخص ما؟
هدأ قلبه القلق ببطء ، وأشرق نور حنون في عينيه.
“من يمكنه الوقوف في وجه الدائرة الحالية؟”
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل ما الذي كان يزعجه في مثل هذه الحالة.
هل كانت إيليا ، النصف إلهة الوحيدة الباقية؟
فجأة ، تحولت عينا الرجل نحوه.
لا ، لوكاس يعرف شخصيتها. لن تكرر الأخطاء التي ارتكبها العرق أنصاف الآلهة من قبل.
كان هذا عملاً مذهلاً. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا حتى أن وسيطًا من الدرجة الأولى أو مستحضر الأرواح أو ساحرًا موهوبًا بدرجة كافية ليتم تسميته عبقريًا خارقًا لن يتمكن من القيام به.
بخلافها… ربما كانت الشياطين ، لكن أقوى الشياطين قُتلوا جميعًا خلال المعركة ضد اللورد.
ناداه لوكاس.
“… هل هو نزاع داخلي؟”
أدرك لوكاس على الفور من كان هذا الرجل.
كان هذا أسوأ استنتاج ممكن.
لم يكن هذا كل شيء.
تمامًا كما حاول لوكاس التركيز أكثر قليلاً على محادثته…
لم يهمل تدريبه.
بات!
أدرك لوكاس على الفور من كان هذا الرجل.
امتلأت رؤيته مرة أخرى بنور أبيض شديد ، وتلاشى مشهد حجرة العرش. ليس هذا فقط ، لكن صوتا إيفان وكايرو تلاشا بعيدا.
“سوف أتعامل مع الوضع بنفسي.”
بعد ذلك ، تلاشى الضوء الأبيض ، وكشف مرة أخرى عن الغرفة الموجودة أعلى مبنى مقر كوريا السابق.
أراد إجراء محادثة معه. كان هناك كومة من الأشياء التي يريد أن يسأل عنها.
عندما اختفى الضوء الساطع تمامًا ، كان أول ما لاحظه لوكاس هو شخصية آريد المنحنية.
تسبب هذا في ظهور ابتسامة باهتة على شفتي آريد.
“سعال ، سعال…”
وبصراحة ، فإن جلده الأبيض ، الذي يبدو نقيًا ومقدسًا ، يشبه الآن جلد الجثة. وعلى الرغم من أن الضوء الساطع من أعينه كان خادعًا إلى حد ما ، إلا أن لوكاس استطاع أن يقول إنه مرهق بشكل لا يصدق.
استغرق الأمر بضع لحظات حتى يهدأ آريد ، وبعد ذلك ابتسم بسخرية في لوكاس.
“أنا أحسد تلك المرأة.”
“… هذه هي المرة الأولى التي أواجه فيها مثل هذا [التواصل] الصعب.”
بهذه الكلمات فقط ، تمكن لوكاس من فهم نوع الشخص الذي كان آريد. كانوا من النوع الذي وجد الرضا في فعل الخير. الناس مثل هؤلاء يحظون عادة باحترام كبير ويتمتعون بسلطة كبيرة.
يبدو أن آريد قد وصل إلى حدود قوتهم العقلية.
رغم أنه سمع ذلك ، لم يستسلم آريد. بدلًا من ذلك ، عض شفته وركز أكثر.
هذا كان متوقعا. بعد كل شيء ، كان آريد قد أنجز للتو مهمة كانت مستحيلة حتى بالنسبة للمطلقين.
كما لو كان ممسوسًا ، استمر آريد في التحدث.
بكل صدق ، كان لوكاس لا يزال غير مصدق.
بهذه الكلمات فقط ، تمكن لوكاس من فهم نوع الشخص الذي كان آريد. كانوا من النوع الذي وجد الرضا في فعل الخير. الناس مثل هؤلاء يحظون عادة باحترام كبير ويتمتعون بسلطة كبيرة.
[شكرًا لك.]
كان كما توقع. لم يستطع إيفان رؤيته ولا سماعه.
قال هذه الكلمات بمنتهى الإخلاص.
“السيد الكبير”.
تسبب هذا في ظهور ابتسامة باهتة على شفتي آريد.
“من فضلك كن على دراية بموقفك. ليس الأمر وكأنك لا تعرف مدى أهميتك بالنسبة لنا الآن “.
“هل ساعدك ذلك في حل مشاكلك قليلاً؟”
عندما اختفى الضوء الساطع تمامًا ، كان أول ما لاحظه لوكاس هو شخصية آريد المنحنية.
[صحيح. كان مهمًا جدًا بالنسبة لي.]
[صحيح. كان مهمًا جدًا بالنسبة لي.]
“هيه. هذا جيد.”
[… أشعر أنك تنظر إلي.]
[هل انت بخير؟]
كما لو كان ممسوسًا ، استمر آريد في التحدث.
“ماذا تقصد؟”
امتلأت رؤيته مرة أخرى بنور أبيض شديد ، وتلاشى مشهد حجرة العرش. ليس هذا فقط ، لكن صوتا إيفان وكايرو تلاشا بعيدا.
[يبدو أن هذا الاتصال قد وضع عقلك تحت ضغط كبير.]
تنهد إيفان الصعداء.
بعد قول ذلك ، نظر لوكاس عن كثب إلى آريد.
لم يكن هذا كل شيء.
وبصراحة ، فإن جلده الأبيض ، الذي يبدو نقيًا ومقدسًا ، يشبه الآن جلد الجثة. وعلى الرغم من أن الضوء الساطع من أعينه كان خادعًا إلى حد ما ، إلا أن لوكاس استطاع أن يقول إنه مرهق بشكل لا يصدق.
يبدو أن آريد قد وصل إلى حدود قوتهم العقلية.
“نعم. سأكون بخير بعد أن أحصل على قسط من الراحة “.
“هذا بسيط. طالما ألمسك وأركز… ”
بهذه الكلمات فقط ، تمكن لوكاس من فهم نوع الشخص الذي كان آريد. كانوا من النوع الذي وجد الرضا في فعل الخير. الناس مثل هؤلاء يحظون عادة باحترام كبير ويتمتعون بسلطة كبيرة.
بعد ذلك ، تلاشى الضوء الأبيض ، وكشف مرة أخرى عن الغرفة الموجودة أعلى مبنى مقر كوريا السابق.
ومع ذلك ، لم يؤمن لوكاس تمامًا بكلمات أريد.
امتلأت رؤيته مرة أخرى بنور أبيض شديد ، وتلاشى مشهد حجرة العرش. ليس هذا فقط ، لكن صوتا إيفان وكايرو تلاشا بعيدا.
بعد كل شيء ، بدوا وكأنه يمكن أن ينهار في أي لحظة.
يبدو أن الوقت لم يمر كثيراً في هذا العالم.
ترجمة : [ Yama ]
ضغط إيفان بأصابعه بقوة على صدغه.
أصبح وجه آريد أبيض عندما هز لوكاس رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
