الموسم الثاني - الفصل 112
ترجمة : [ Yama ]
قد يبدو هذا تصرفًا أحمق لكثير من الناس، ولكن كانت هناك أحيانًا لحظات كان يجب فيها اتخاذ مثل هذه الخيارات. خلاف ذلك، بينما قد تنجو أجسادهم، فإن أرواحهم ستموت.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 112
أصبح تعبير سيدي تأمليًا للحظة. لم تعتقد أبدًا أنه سيعتبرها ضعيفة جدًا.
قبل آريد كلمات لوكاس وسرعان ما غرق في نوم عميق كما لو كان قد أغمي عليه. أظهر هذا أن إرهاقه قد وصل إلى الحد الأقصى.
عندما سمعت هذا السؤال، أجاب سيدي على الفور بشكل مباشر، ولم يُظهر أي بوادر للتفكير فيه بعمق.
من مظهره، كان من الممكن أن ينام ليوم كامل أو أكثر.
لم يكن هناك سبب يدعوها للرد على ذلك، لذلك أومأت مين ها رين قليلًا. لحسن الحظ، لم ينوه كيم مين تشول إلى موقفها.
دسهم لوكاس بعناية في السرير قبل العودة إلى غرفته.
“بالطبع، إذا كنت حقًا غير قادر على قبول ذلك بسبب كبريائك. سأحترم قرارك “.
بعد ذلك، بعد أن حدق بغيظ في سيدي، الذي كان يلعب بجسده مرة أخرى، جلس لوكاس أمامها.
… ثم سألت بنبرة جدية.
“سيدي، ما رأيك في تصنيفات القوة في هذا العالم حاليًا؟”
“صحيح.”
كان هذا شيئًا يجب مناقشته استعدادًا للمستقبل.
ترجمة : [ Yama ]
عندما سمعت هذا السؤال، أجاب سيدي على الفور بشكل مباشر، ولم يُظهر أي بوادر للتفكير فيه بعمق.
كان هذا شيئًا يجب مناقشته استعدادًا للمستقبل.
“أبي، ثم ملك الشياطين، ثم نوديسوب، ثم ليتيب، وأخيراً أنا؟”
عندما سمعت هذا السؤال، أجاب سيدي على الفور بشكل مباشر، ولم يُظهر أي بوادر للتفكير فيه بعمق.
كانت إجابتها كما توقعها.
وكان من بينهم الدوقات الخمسة.
هز لوكاس رأسه، وقرر إيقاظها من وهمها.
هذه الإجابة ستكون كافية في الوقت الحالي.
“ليس تماما.”
“يجب أن تكوني شاكرة للأسقف على كرمه. لولاه، لما تمكنتي من الحضور “.
“هاه؟”
ظهوره وحده جعل وجوه المؤمنين تمتلئ بالخشوع والإثارة.
“قوتكِ الحالية مماثلة لقوة الدوقات الخمسة… أو أقل.”
بعد التفكير في الأمر بجدية للحظة، رفعت سيدي رأسها.
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 112
هذه الكلمات تسببت في تغير تعبير سيدي.
دسهم لوكاس بعناية في السرير قبل العودة إلى غرفته.
عضت شفتها باستياء، وبدت غير مقتنعة. لكن بعد قليل من التفكير، أصبح تعبيرها غريبًا بعض الشيء.
أومأ لوكاس.
… ثم سألت بنبرة جدية.
كان هذا لأنه لم يكن سوى يوم الاجتماع المنتظم للكنيسة.
“…حقًا؟”
لم يكن كيم مين تشول استثناءً.
“هل تذكرين الدوق الذي قابلته في إفريقيا؟”
“صحيح.”
“امهم (أجل).”
“صحيح.”
“أنت الآن أضعف مما كان عليه ذلك الدوق.”
كان سبب ذلك امرأة جميلة بشكل مذهل.
“مم…”
تم تحويل ساحة التدريب إلى قاعة كبيرة تحت الأرض، ولم يكن الأشخاص الذين ملأوها الآن صيادين بل أعضاء في كنيسة الحياة الأبدية. كان كل منهم مصابًا بالدوار وتعبيرات غامرة قليلاً على وجوههم، كما لو تم تخديرهم.
أصبح تعبير سيدي تأمليًا للحظة. لم تعتقد أبدًا أنه سيعتبرها ضعيفة جدًا.
“ستفوز في النهاية. سوف أساعدك. ”
بالطبع، من منظور موضوعي، لم تكن سيدي ضعيفة بأي حال من الأحوال. على الأقل، كان هناك القليل من البشر الذين يمكنهم منافستها. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه لوكاس في الوقت الحالي هو كران.
ذات مرة، كان هذا المكان ساحة تدريب. كان من المستحيل عليها أن تنسى. بعد كل شيء، قبل أن تصبح صيادة، أمضت مين ها رين وقتًا في هذا المكان أكثر من غرفتها الخاصة.
لسوء الحظ، كان هناك العديد من الكائنات في هذا العالم التي بدت وكأنها تجاوزت حدود البشر.
التخلي عن حياتك من أجل الحفاظ على كبرياءك.
وكان من بينهم الدوقات الخمسة.
هز لوكاس رأسه، وقرر إيقاظها من وهمها.
“ناهيك عن المطلقين، إذا كنت ستواجين أحد الدوقات الخمسة، فستستمر المعركة بالتأكيد لفترة طويلة. وإذا كنت ستموتين وتدفقت روحك في الحياة الآخرة لهذا الكون، فلن أتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك “.
“ليس تماما.”
“إذن ما الهدف؟ ليس الأمر وكأن المزيد من الوقت سيزيد من فرصي في الفوز “.
“الأسقف”.
“ستفوز في النهاية. سوف أساعدك. ”
“و… لقد اتخذت قرارًا حكيمًا. كان الانضمام إلى كنيستنا أفضل خيار ستتخذه في حياتك “.
“…”
في تلك اللحظة، شعرت مين ها رين أنها تعرف من تكون هذه المرأة.
يبدو أن هذه الكلمات جعلت سيدي عاجزة عن الكلام. حدقت في لوكاس وفمها مغلق قليلاً.
“قوتكِ الحالية مماثلة لقوة الدوقات الخمسة… أو أقل.”
قابل لوكاس نظرتها وتحدث بنبرة جادة.
“نعم.”
“سيدي، الشخص الذي ينجوا حتى النهاية هو الفائز.”
كانت إجابتها كما توقعها.
لم يكن هذا مفهومًا لم تكن سيدي على دراية به. في الواقع، كانت واحدة من العديد من الحقائق التي أدركتها مرة أخرى في موطنها الأم.
… لقد تغير المكان كثيرًا.
هناك، الذي ينجوا حتى النهاية هو المنتصر، أقوى كائن.
هذه الإجابة ستكون كافية في الوقت الحالي.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، لم تعش سيدي حياتها بالاعتماد على حماية أو مساعدة الآخرين.
في لحظة، شعرت أن القاعة تحت الأرض أصبحت أكثر إشراقًا. لا، لم يكن شعور. لقد أصبح بالفعل أكثر إشراقًا.
لهذا لم يكن غريباً أن اضطرب تعبيرها قليلاً.
قبل آريد كلمات لوكاس وسرعان ما غرق في نوم عميق كما لو كان قد أغمي عليه. أظهر هذا أن إرهاقه قد وصل إلى الحد الأقصى.
“… سيكون ذلك مخزيًا.”
بعد ذلك، بعد أن حدق بغيظ في سيدي، الذي كان يلعب بجسده مرة أخرى، جلس لوكاس أمامها.
“قد يكون هذا هو الحال. لكن أليس هذا أفضل من الموت؟”
“امهم (أجل).”
“…”
كانت بشرتها بيضاء وعينها بيضاء وشعرها أبيض. مظهرها البارد الذي لم يكشف عن أي عاطفة يتوافق تمامًا مع مظهرها المذهل.
“بالطبع، إذا كنت حقًا غير قادر على قبول ذلك بسبب كبريائك. سأحترم قرارك “.
“يجب أن تكوني شاكرة للأسقف على كرمه. لولاه، لما تمكنتي من الحضور “.
لقد فهم لوكاس هذه الحقيقة جيدًا. بعد كل شيء، كان هناك العديد من الأشياء التي لن يكون قادرًا على قبولها أبدًا.
هذه الإجابة ستكون كافية في الوقت الحالي.
كانت هناك أوقات ستضطر فيها إلى الاختيار وسيكون من الأفضل أن تموت. هذا هو السبب في أن لوكاس لن ينظر بإزدراء إلى أولئك الذين اختاروا الموت في هذه الأنواع من المواقف.
“الأسقف”.
التخلي عن حياتك من أجل الحفاظ على كبرياءك.
ذات مرة، كان هذا المكان ساحة تدريب. كان من المستحيل عليها أن تنسى. بعد كل شيء، قبل أن تصبح صيادة، أمضت مين ها رين وقتًا في هذا المكان أكثر من غرفتها الخاصة.
قد يبدو هذا تصرفًا أحمق لكثير من الناس، ولكن كانت هناك أحيانًا لحظات كان يجب فيها اتخاذ مثل هذه الخيارات. خلاف ذلك، بينما قد تنجو أجسادهم، فإن أرواحهم ستموت.
“أبي، ثم ملك الشياطين، ثم نوديسوب، ثم ليتيب، وأخيراً أنا؟”
بعد التفكير في الأمر بجدية للحظة، رفعت سيدي رأسها.
كان هذا شيئًا يجب مناقشته استعدادًا للمستقبل.
“سأحاول.”
“يُسمح فقط لأعضاء الكنيسة المختارين بالمشاركة في هذا الاجتماع.”
أومأ لوكاس.
“أنت الآن أضعف مما كان عليه ذلك الدوق.”
هذه الإجابة ستكون كافية في الوقت الحالي.
“… سيكون ذلك مخزيًا.”
* * *
“يجب أن تكوني شاكرة للأسقف على كرمه. لولاه، لما تمكنتي من الحضور “.
سيكون كل يوم أربعاء أكثر الأيام إثارة لأعضاء كنيسة الحياة الأبدية.
“أوه…”
كان هذا لأنه لم يكن سوى يوم الاجتماع المنتظم للكنيسة.
سيكون كل يوم أربعاء أكثر الأيام إثارة لأعضاء كنيسة الحياة الأبدية.
“يُسمح فقط لأعضاء الكنيسة المختارين بالمشاركة في هذا الاجتماع.”
كان هذا لأنه لم يكن سوى يوم الاجتماع المنتظم للكنيسة.
نظرت مين ها رين حولها بينما قال كيم مين تشول تلك الكلمات.
“هل تذكرين الدوق الذي قابلته في إفريقيا؟”
… لقد تغير المكان كثيرًا.
كانت إجابتها كما توقعها.
ذات مرة، كان هذا المكان ساحة تدريب. كان من المستحيل عليها أن تنسى. بعد كل شيء، قبل أن تصبح صيادة، أمضت مين ها رين وقتًا في هذا المكان أكثر من غرفتها الخاصة.
“…”
لكنها الآن لم تستطع رؤية أي شيء من مظهره القديم.
دسهم لوكاس بعناية في السرير قبل العودة إلى غرفته.
تم تحويل ساحة التدريب إلى قاعة كبيرة تحت الأرض، ولم يكن الأشخاص الذين ملأوها الآن صيادين بل أعضاء في كنيسة الحياة الأبدية. كان كل منهم مصابًا بالدوار وتعبيرات غامرة قليلاً على وجوههم، كما لو تم تخديرهم.
لهذا لم يكن غريباً أن اضطرب تعبيرها قليلاً.
“يجب أن تكوني شاكرة للأسقف على كرمه. لولاه، لما تمكنتي من الحضور “.
ظهوره وحده جعل وجوه المؤمنين تمتلئ بالخشوع والإثارة.
“نعم.”
لسوء الحظ، كان هناك العديد من الكائنات في هذا العالم التي بدت وكأنها تجاوزت حدود البشر.
“صحيح.”
“أنت الآن أضعف مما كان عليه ذلك الدوق.”
تعبير كيم مين تشول، الذي كان جادًا منذ أن وصلوا إلى هناك، خف أخيرًا قليلاً.
عضت شفتها باستياء، وبدت غير مقتنعة. لكن بعد قليل من التفكير، أصبح تعبيرها غريبًا بعض الشيء.
“و… لقد اتخذت قرارًا حكيمًا. كان الانضمام إلى كنيستنا أفضل خيار ستتخذه في حياتك “.
وكان من بينهم الدوقات الخمسة.
“…”
“سيدي، الشخص الذي ينجوا حتى النهاية هو الفائز.”
لم يكن هناك سبب يدعوها للرد على ذلك، لذلك أومأت مين ها رين قليلًا. لحسن الحظ، لم ينوه كيم مين تشول إلى موقفها.
“أخبار جيدة…؟”
في الوقت المناسب، انفتح الباب الجانبي للقاعة ودخل أسقف كنيسة الحياة الأبدية سلي.
“قوتكِ الحالية مماثلة لقوة الدوقات الخمسة… أو أقل.”
“أوه…”
كانت هناك أوقات ستضطر فيها إلى الاختيار وسيكون من الأفضل أن تموت. هذا هو السبب في أن لوكاس لن ينظر بإزدراء إلى أولئك الذين اختاروا الموت في هذه الأنواع من المواقف.
“الأسقف”.
ترجمة : [ Yama ]
ظهوره وحده جعل وجوه المؤمنين تمتلئ بالخشوع والإثارة.
“…”
“همم.”
هز لوكاس رأسه، وقرر إيقاظها من وهمها.
بعد قبول نظراتهم، صعد سلي إلى المنصة التي في وسط القاعة.
أصبح تعبير سيدي تأمليًا للحظة. لم تعتقد أبدًا أنه سيعتبرها ضعيفة جدًا.
بعد ذلك، اختفت كل الضوضاء في الغرفة في لحظة حيث ركزت العشرات من النظرات على سلي.
“الأسقف”.
“إخوتي وأخواتي الأعزاء، أنقل إليكم بشرى سارة”.
لم يكن هذا مفهومًا لم تكن سيدي على دراية به. في الواقع، كانت واحدة من العديد من الحقائق التي أدركتها مرة أخرى في موطنها الأم.
“أخبار جيدة…؟”
“… سيكون ذلك مخزيًا.”
“م-مستحيل…”
كان هذا لأنه لم يكن سوى يوم الاجتماع المنتظم للكنيسة.
ابتسم صلي بحرارة للأمل والتوقع الذي ظهر في أنظار الجمهور.
هناك، الذي ينجوا حتى النهاية هو المنتصر، أقوى كائن.
“اليوم، سوف تشهدون مباشرة على معجزة.”
“سيدي، ما رأيك في تصنيفات القوة في هذا العالم حاليًا؟”
كما قال هذا، فتح الباب خلف المنصة ببطء وخرج أحدهم.
“نعم.”
في لحظة، شعرت أن القاعة تحت الأرض أصبحت أكثر إشراقًا. لا، لم يكن شعور. لقد أصبح بالفعل أكثر إشراقًا.
وكان من بينهم الدوقات الخمسة.
كان سبب ذلك امرأة جميلة بشكل مذهل.
“سيدي، الشخص الذي ينجوا حتى النهاية هو الفائز.”
كانت بشرتها بيضاء وعينها بيضاء وشعرها أبيض. مظهرها البارد الذي لم يكشف عن أي عاطفة يتوافق تمامًا مع مظهرها المذهل.
ابتسم صلي بحرارة للأمل والتوقع الذي ظهر في أنظار الجمهور.
“أوه…”
… لقد تغير المكان كثيرًا.
حالما ظهرت هذه المرأة، هتف الناس في الغرفة بالتعبد. حتى أن بعضهم بدأ يبكي.
بعد قبول نظراتهم، صعد سلي إلى المنصة التي في وسط القاعة.
واحدًا تلو الآخر، بدأوا جميعًا في خفض رؤوسهم بتعبيرات خجولة.
“همم.”
لم يكن كيم مين تشول استثناءً.
كان هذا لأنه لم يكن سوى يوم الاجتماع المنتظم للكنيسة.
“ها-رين، كوني مؤدبة.”
“ليس تماما.”
في تلك اللحظة، شعرت مين ها رين أنها تعرف من تكون هذه المرأة.
ظهوره وحده جعل وجوه المؤمنين تمتلئ بالخشوع والإثارة.
“هذه هي قديسة كنيستنا الأبدية.”
“إخوتي وأخواتي الأعزاء، أنقل إليكم بشرى سارة”.
ترجمة : [ Yama ]
“أنت الآن أضعف مما كان عليه ذلك الدوق.”
واحدًا تلو الآخر، بدأوا جميعًا في خفض رؤوسهم بتعبيرات خجولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
