نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 352

الموسم الثاني - الفصل 113

الموسم الثاني - الفصل 113

ترجمة : [ Yama ]

“هوك، هوك…”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 113

وقفت أمامه روح شاب.

“آه…”

غرق قلبه كما ظهرت فكرة في رأسه. دون أي تردد، فتح صلي الباب ودخل الغرفة. لحسن الحظ، لم يتم قفله أبدًا.

“س-سيونغ-وو!”

لم تجد أي غرابة في أرواح والديها.

“أمي. أبي.”

فكر سلي للحظة.

“هوك، هوك…”

لا. لم تفعل.

لم تملأ القاعة تحت الأرض سوى دموع الفرح.

[لماذا أصبحت نحيفًا جدًا؟]

لقد تم لم شملهم، ورأوا أثمن الناس مرة أخرى على الرغم من أنهم ماتوا. كانوا وجهاً لوجه مع أولئك الذين اعتقدوا أنهم لن يروهم مرة أخرى.

“لا تنسى أبدًا يا آريد. لا يجب استخدام قوتك بأنانية. إنها للضعفاء ومن يعانون “.

[لماذا أصبحت نحيفًا جدًا؟]

انضم كيم مين تشول أيضًا إلى المجموعة.

[هل كنت تأكل جيدًا؟]

كان كل شيء كما تتذكره.

[لا تبكي. انا بخير. المكان مريح للغاية هنا.]

بالطبع، لم يكن هناك سبب للإسراع.

الأرواح.

في الواقع، كانت هذه هي المرة الثانية التي تلتقي فيها بهم.

ابتسمت هذه الكائنات البيضاء، التي بدت وكأنها تتوهج بشكل غامض، بهدوء وهي تعانق أعضاء كنيسة الحياة الأبدية. بطبيعة الحال، لم يكن هناك اتصال جسدي.

بالنسبة لأولئك الذين افتقدوا بشدة أحبائهم، فإن المشهد الذي يتكشف أمام أعينهم سيجلب بطبيعة الحال إحساسًا بالشوق. توهج أبيض ناصع أضاء الزجاج الملون، مما جعل هذا المكان يبدو وكأنه جنة.

ومع ذلك، كان هذا كافيا. كانت هناك ابتسامات سعيدة على وجوه الحضور. كانت قوية لدرجة أنها بدت وكأنها تلون القاعة تحت الأرض بأكملها.

[تعالي الى هنا.]

بالنسبة لأولئك الذين افتقدوا بشدة أحبائهم، فإن المشهد الذي يتكشف أمام أعينهم سيجلب بطبيعة الحال إحساسًا بالشوق. توهج أبيض ناصع أضاء الزجاج الملون، مما جعل هذا المكان يبدو وكأنه جنة.

“هل هؤلاء والداي حقًا؟”

ومع ذلك، لم تستطع مين ها رين أن تشاركهم نفس المشاعر.

“…نعم.”

لم تستطع تفسير ذلك، ولكن عندما نظرت إلى هذا المنظر أمامها، شعرت بالقلق في قلبها.

بدا الصوت واضحًا مثل بحيرة هادئة، لكن في نفس الوقت كان الجو باردًا.

… لسبب ما، شعرت بالخطأ من الناحية الأخلاقية.

* * *

“سونغ هيون.”

لم تكن هناك حاجة للاهتمام بالشياطين أو الوحوش الشيطانية، وكان هناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من شكل من أشكال الصدمات النفسية. في الوقت نفسه، كان هناك عدد غير قليل من المواهب البارزة التي يمكن تحويلها إلى مؤمنين حقيقيين.

انضم كيم مين تشول أيضًا إلى المجموعة.

دق دق.

وقفت أمامه روح شاب.

بمجرد أن رأت وجوههم الضبابية، انتفخ في قلبها عاطفة غريبة.

لقد كان وجهًا تعرفه مين ها-رين.

غرق قلبه كما ظهرت فكرة في رأسه. دون أي تردد، فتح صلي الباب ودخل الغرفة. لحسن الحظ، لم يتم قفله أبدًا.

كيم سونغ هيون، الابن كيم مين تشول الوحيد.

لأن الكائن الذي كان يبحث عنه كان نائمًا حاليًا على السرير.

[أبي.]

تحدث سلي بلا عاطفة.

لف كيم سونغ هيون ذراعيه حول كيم مين تشول بابتسامة دافئة.

“… آريد، هذه آخر مرة تستخدم فيها قوتك لمساعدة أرواح غريبة. ستحفظه من الآن فصاعدًا. سيأتي قريبًا وقت سأحتاج فيه إلى قوتك “.

نظر مين ها رين بعيدًا عن الاحتضان المؤثر بين الأب والابن. شخص آخر قد لفت نظرها.

بدا الصوت واضحًا مثل بحيرة هادئة، لكن في نفس الوقت كان الجو باردًا.

بمجرد أن استدارت، أدركت ما كان عليه.

“هوك، هوك…”

روحين.

بهذه الكلمات، غادر سلي الغرفة دون انتظار إجابته.

بمجرد أن رأت وجوههم الضبابية، انتفخ في قلبها عاطفة غريبة.

“أمي. أبي.”

“…أب. أم.”

… لسبب ما، شعرت بالخطأ من الناحية الأخلاقية.

كان الواقفان أمامها والديها اللذين ماتا بشكل بائس. اعتقدت أنها لن تراهم مرة أخرى، وكان لم الشمل مستحيلًا لدرجة أنها لم تفكر في الأمر أبدًا.

لم تملأ القاعة تحت الأرض سوى دموع الفرح.

[ها رين.]

[أبي.]

[تعالي الى هنا.]

… لسبب ما، شعرت بالخطأ من الناحية الأخلاقية.

ابتسموا بشكل مشرق وبسطوا أذرعهم.

“هل هؤلاء والداي حقًا؟”

لكن مين ها-رين لم تقترب منهم بسهولة.

عندها فقط توقف سلي.

“لماذا لا تذهبي إليهم؟”

“لما تسألينني ذلك؟”

فجأة، بدا صوت جميل في أذنها.

* * *

بدا الصوت واضحًا مثل بحيرة هادئة، لكن في نفس الوقت كان الجو باردًا.

فجأة، بدا صوت جميل في أذنها.

كان صوت القديسة.

غرق قلبه كما ظهرت فكرة في رأسه. دون أي تردد، فتح صلي الباب ودخل الغرفة. لحسن الحظ، لم يتم قفله أبدًا.

احتوت عيناها الباردة على نظرة استجواب خافتة.

تحدث سلي بلا عاطفة.

“والداك ينادوك.”

سار سلي، أسقف كنيسة الحياة الأبدية، إلى الأمام بتعبير سعيد على وجهه. لقد كان اجتماع اليوم ناجحًا للغاية. كان هذا هو الحال دائمًا، لكن وجود مين ها-رين هذه المرة جعله يشعر بتحسن أكثر من المعتاد.

“…هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”

لم تكن هناك حاجة للاهتمام بالشياطين أو الوحوش الشيطانية، وكان هناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من شكل من أشكال الصدمات النفسية. في الوقت نفسه، كان هناك عدد غير قليل من المواهب البارزة التي يمكن تحويلها إلى مؤمنين حقيقيين.

“إنطلق.”

“لما تسألينني ذلك؟”

“هل هؤلاء والداي حقًا؟”

كما قال هذا، قام سلي بضرب خد آريد.

لم تحصل على الإجابة فوراً.

ترجمة : [ Yama ]

استدارت مين ها رين لتنظر إلى القديسة. كان هذا حتى تتمكن من معرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات في تعبيرها.

وجوههم وأصواتهم وشخصياتهم وحتى طريقتهم في الكلام.

لكن مين ها رين صُدمت عندما التقت أعينهما.

“هل تألمت؟”

لم يكن هناك أي أثر للشك أو الاستغراب في أعين القديسة الباردة. سألت بنبرة استجواب.

“أ-، أجل فعلت-…”

“لما تسألينني ذلك؟”

“لابد أنك كنت متعبًا جدًا. طرقت الباب عدة مرات ولم تلاحظ.

“هاه؟”

بسبب شكوكها، فكرت مين ها رين، “أنا أتحدث إلى أشخاص يشبهون والدي”.

“هؤلاء هم والداكِ. إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يجد شيئًا غريبًا عنهم، فستكون أنت، وليس غريبًا مثلي. هل تعتقد أن هناك أي شخص في العالم يعرف الأبوين أفضل من أطفاله نفسهم؟”

“لا توجد كذبة واحدة في تصريحي لإنقاذك.”

“…هذا…”

“بهذا المعدل، في عام واحد فقط…”

لا. لم تفعل.

كان مين ها رين تعاني من صداع. كانت مرتبكة جدا.

صمت.

لم تجد أي غرابة في أرواح والديها.

… لسبب ما، شعرت بالخطأ من الناحية الأخلاقية.

في الواقع، كانت هذه هي المرة الثانية التي تلتقي فيها بهم.

لم يكن مضطرًا لذلك، لكن سلي قرر أن يطرق الباب بأدب.

المرة الأولى… كانت خلال اجتماعها الخاص مع سلي. في ذلك الوقت، انبعث ضوء أبيض من جسد سلي، والذي تحول بعد ذلك إلى ما بدا أنه درج إلى السماء.

ثم ظهر والداها، ونزلا ببطء السلم.

ثم ظهر والداها، ونزلا ببطء السلم.

بمجرد أن استدارت، أدركت ما كان عليه.

لم تصدق ذلك في البداية. كانت متشككة.

لم تستطع تفسير ذلك، ولكن عندما نظرت إلى هذا المنظر أمامها، شعرت بالقلق في قلبها.

يمكن أن يكون وهمًا أو تنويمًا مغناطيسيًا أو خدعة.

نظر صلي إلى المنطقة القاحلة المتعثرة قبل أن يتحدث ببرود.

لم تكن حواس الإنسان قوية جدًا، وكانت هناك طرق لا حصر لها لخداعهم.

كان كل شيء كما تتذكره.

بسبب شكوكها، فكرت مين ها رين، “أنا أتحدث إلى أشخاص يشبهون والدي”.

فقد تعبيره تدريجياً كل المشاعر، وأصبح وجهه غريبًا.

لكن في غضون 10 دقائق، أدركت أنهما كانا والديها حقًا.

“سونغ هيون.”

كانوا يعرفون عددًا لا يحصى من الأسرار والأشياء التافهة التي يمكنهم فقط هم معرفتها. هؤلاء الناس كانوا بالتأكيد والديها.

“انت مميز.”

وجوههم وأصواتهم وشخصياتهم وحتى طريقتهم في الكلام.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 113

كان كل شيء كما تتذكره.

باك!

“الكل يشك فينا في البداية.”

“…نعم.”

كما لو كانت تتذكر الماضي البعيد، تحدثت القديسة ببطء.

“…نعم.”

“إحياء الموتى… صحيح. إنه بالتأكيد تصريح مشكوك فيه. ولكن هناك شيء واحد يمكنك الوثوق به “.

“لا تنسى أبدًا يا آريد. لا يجب استخدام قوتك بأنانية. إنها للضعفاء ومن يعانون “.

ثم ابتسمت مثل القديسة الحقيقية.

كما لو كان يردد شيئًا أجبر على حفظه مرات لا تحصى، قال آريد تلك الكلمات بنبرة تلقائية.

“لا توجد كذبة واحدة في تصريحي لإنقاذك.”

ترجمة : [ Yama ]

* * *

“آريد، استيقظ.”

تاب تاب تاب-

هذا كان غريبا. في العادة، كان سيحصل على إجابة على الفور.

دقت خطوات في الردهة المظلمة.

“لا.”

سار سلي، أسقف كنيسة الحياة الأبدية، إلى الأمام بتعبير سعيد على وجهه. لقد كان اجتماع اليوم ناجحًا للغاية. كان هذا هو الحال دائمًا، لكن وجود مين ها-رين هذه المرة جعله يشعر بتحسن أكثر من المعتاد.

عندما دخل الغرفة نظر حوله بنظرة حادة. لحسن الحظ، الشيء الذي كان يخشى منه لم يحدث.

إذا حافظت على موقفها الحالي، فستصبح عضوًا حقيقيًا في كنيسة الحياة الأبدية في غضون أسبوع إن لم يكن قبل ذلك.

ومع ذلك، لم تستطع مين ها رين أن تشاركهم نفس المشاعر.

‘هذا مكان عظيم.’

“أنت تعرف ذلك جيدًا… صحيح. هل قال الإله شيئاً بعد النبوة؟”

لقد أحب حقًا هذه الأرض والناس الذين عاشوا هنا.

قبل أن يتمكنوا من إنهاء الكلام، صُفع آريد حيث برزت كدمة بنية ضاربة إلى الحمرة على خده.

لم تكن هناك حاجة للاهتمام بالشياطين أو الوحوش الشيطانية، وكان هناك الكثير من الأشخاص الذين عانوا من شكل من أشكال الصدمات النفسية. في الوقت نفسه، كان هناك عدد غير قليل من المواهب البارزة التي يمكن تحويلها إلى مؤمنين حقيقيين.

“انت مميز.”

لم يكن هناك مكان أفضل لازدهار الدين.

“هؤلاء هم والداكِ. إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يجد شيئًا غريبًا عنهم، فستكون أنت، وليس غريبًا مثلي. هل تعتقد أن هناك أي شخص في العالم يعرف الأبوين أفضل من أطفاله نفسهم؟”

“بهذا المعدل، في عام واحد فقط…”

ثم ابتسمت مثل القديسة الحقيقية.

ربما كانت راية كنيسة الحياة الأبدية مزروعة في جميع أنحاء هذه الأرض.

“لا يزال صامتا”.

عندما فكر في هذا، شعر سلي أن جسده يحترق من الإثارة. عندما وصل إلى وجهته، توقف، وقمع عواطفه بالقوة.

“والداك ينادوك.”

كان يقف أمام باب كبير.

‘بالتاكيد…’

صحيح. كان الشخص الموجود في هذه الغرفة أهم قطعة في خطته العظيمة.

[أبي.]

لم يكن مضطرًا لذلك، لكن سلي قرر أن يطرق الباب بأدب.

“نعم.”

دق دق.

كيم سونغ هيون، الابن كيم مين تشول الوحيد.

“…”

“إنطلق.”

صمت.

تتكرر الصفع مرارًا وتكرارًا.

هذا كان غريبا. في العادة، كان سيحصل على إجابة على الفور.

“…هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”

طرق صلي الباب مرة أخرى لكنه لم يتلق أي إجابة.

صمت.

‘بالتاكيد…’

لقد كان وجهًا تعرفه مين ها-رين.

غرق قلبه كما ظهرت فكرة في رأسه. دون أي تردد، فتح صلي الباب ودخل الغرفة. لحسن الحظ، لم يتم قفله أبدًا.

وجوههم وأصواتهم وشخصياتهم وحتى طريقتهم في الكلام.

عندما دخل الغرفة نظر حوله بنظرة حادة. لحسن الحظ، الشيء الذي كان يخشى منه لم يحدث.

لم تصدق ذلك في البداية. كانت متشككة.

لأن الكائن الذي كان يبحث عنه كان نائمًا حاليًا على السرير.

غرق قلبه كما ظهرت فكرة في رأسه. دون أي تردد، فتح صلي الباب ودخل الغرفة. لحسن الحظ، لم يتم قفله أبدًا.

“آريد”.

“…”

نادى باسمه لكنه لم يتلق ردًا.

باك!

اقترب سلي من السرير، ولاحظ على الفور أن وجه آريد الأبيض كان أكثر شحوبًا من المعتاد.

فقد تعبيره تدريجياً كل المشاعر، وأصبح وجهه غريبًا.

لكن في غضون 10 دقائق، أدركت أنهما كانا والديها حقًا.

“آريد، استيقظ.”

لف كيم سونغ هيون ذراعيه حول كيم مين تشول بابتسامة دافئة.

عندها فقط فتح آريد عينيه ببطء.

لم تصدق ذلك في البداية. كانت متشككة.

“…جدي؟”

“لماذا لا تذهبي إليهم؟”

“لابد أنك كنت متعبًا جدًا. طرقت الباب عدة مرات ولم تلاحظ.

‘هذا مكان عظيم.’

“ه-هذا…”

ترجمة : [ Yama ]

نظر صلي إلى المنطقة القاحلة المتعثرة قبل أن يتحدث ببرود.

دقت خطوات في الردهة المظلمة.

“لقد استخدمت قوتك مرة أخرى.”

… لسبب ما، شعرت بالخطأ من الناحية الأخلاقية.

“آه…!”

“صحيح. لا ينبغي أن تؤلمك كثيرا. وحتى لو حدث ذلك، فسيكون فقط ألم الخدين اللاذع والفم الممزق. هناك الكثير من الناس في العالم يعانون من ألم أكبر “.

عند هذه الكلمات، جلس آريد على عجل.

ربما كانت راية كنيسة الحياة الأبدية مزروعة في جميع أنحاء هذه الأرض.

“أ-، أجل فعلت-…”

طرق صلي الباب مرة أخرى لكنه لم يتلق أي إجابة.

باك!

فقد تعبيره تدريجياً كل المشاعر، وأصبح وجهه غريبًا.

قبل أن يتمكنوا من إنهاء الكلام، صُفع آريد حيث برزت كدمة بنية ضاربة إلى الحمرة على خده.

“لما تسألينني ذلك؟”

تحدث سلي بلا عاطفة.

اقترب سلي من السرير، ولاحظ على الفور أن وجه آريد الأبيض كان أكثر شحوبًا من المعتاد.

“أدر رأسك.”

“…نعم.”

“…نعم.”

مع تحمل الألم النابض في خده، أدار جافيل رأسه. ثم صفع سلي خده الآخر.

مع تحمل الألم النابض في خده، أدار جافيل رأسه. ثم صفع سلي خده الآخر.

“آه…”

تتكرر الصفع مرارًا وتكرارًا.

ابتسموا بشكل مشرق وبسطوا أذرعهم.

أصبح الجلد الأبيض الشاحب أحمر وبدأ في الانتفاخ. بدا أن الجزء الداخلي من أفواه قد تمزق مع تقطر الدم الأحمر ببطء من شفاهه.

“آريد”.

عندها فقط توقف سلي.

ومع ذلك، كان هذا كافيا. كانت هناك ابتسامات سعيدة على وجوه الحضور. كانت قوية لدرجة أنها بدت وكأنها تلون القاعة تحت الأرض بأكملها.

“يا آريد “.

لم يكن مضطرًا لذلك، لكن سلي قرر أن يطرق الباب بأدب.

“نعم.”

هذا كان غريبا. في العادة، كان سيحصل على إجابة على الفور.

“انت مميز.”

لم يكن هناك أي أثر للشك أو الاستغراب في أعين القديسة الباردة. سألت بنبرة استجواب.

“…نعم.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 113

“والأشخاص المميزون لهم مصائر خاصة”.

“…جدي؟”

كما قال هذا، قام سلي بضرب خد آريد.

“أ-، أجل فعلت-…”

“هل تألمت؟”

‘هذا مكان عظيم.’

“لا.”

ابتسموا بشكل مشرق وبسطوا أذرعهم.

“صحيح. لا ينبغي أن تؤلمك كثيرا. وحتى لو حدث ذلك، فسيكون فقط ألم الخدين اللاذع والفم الممزق. هناك الكثير من الناس في العالم يعانون من ألم أكبر “.

لم تستطع تفسير ذلك، ولكن عندما نظرت إلى هذا المنظر أمامها، شعرت بالقلق في قلبها.

“…”

“لما تسألينني ذلك؟”

“لا تنسى أبدًا يا آريد. لا يجب استخدام قوتك بأنانية. إنها للضعفاء ومن يعانون “.

صمت.

“نعم.”

سار سلي، أسقف كنيسة الحياة الأبدية، إلى الأمام بتعبير سعيد على وجهه. لقد كان اجتماع اليوم ناجحًا للغاية. كان هذا هو الحال دائمًا، لكن وجود مين ها-رين هذه المرة جعله يشعر بتحسن أكثر من المعتاد.

“والجد قال لك الطريقة الأكثر فعالية لمساعدتهم، أليس كذلك؟”

ثم ظهر والداها، ونزلا ببطء السلم.

“… مساعدة كنيسة الحياة الأبدية هي إرادة الإله وأبسط طريقة لمساعدة البشرية جمعاء.”

“إنطلق.”

كما لو كان يردد شيئًا أجبر على حفظه مرات لا تحصى، قال آريد تلك الكلمات بنبرة تلقائية.

نظر آريد إلى ظهر سلي بعينين فارغتين وتمتم بصوت ضعيف.

عندها فقط ظهرت ابتسامة رضا على وجه صلي.

“…هل يمكننى ان اسألك شيئا؟”

“أنت تعرف ذلك جيدًا… صحيح. هل قال الإله شيئاً بعد النبوة؟”

ترجمة : [ Yama ]

“لا يزال صامتا”.

“أدر رأسك.”

“فهمت.”

“لا توجد كذبة واحدة في تصريحي لإنقاذك.”

فكر سلي للحظة.

“والأشخاص المميزون لهم مصائر خاصة”.

بالطبع، لم يكن هناك سبب للإسراع.

“…نعم.”

“… آريد، هذه آخر مرة تستخدم فيها قوتك لمساعدة أرواح غريبة. ستحفظه من الآن فصاعدًا. سيأتي قريبًا وقت سأحتاج فيه إلى قوتك “.

لم تصدق ذلك في البداية. كانت متشككة.

بهذه الكلمات، غادر سلي الغرفة دون انتظار إجابته.

“…نعم.”

نظر آريد إلى ظهر سلي بعينين فارغتين وتمتم بصوت ضعيف.

“هؤلاء هم والداكِ. إذا كان هناك أي شخص يمكن أن يجد شيئًا غريبًا عنهم، فستكون أنت، وليس غريبًا مثلي. هل تعتقد أن هناك أي شخص في العالم يعرف الأبوين أفضل من أطفاله نفسهم؟”

“نعم يا جدي.”

كما لو كانت تتذكر الماضي البعيد، تحدثت القديسة ببطء.

ترجمة : [ Yama ]

الأرواح.

بدا الصوت واضحًا مثل بحيرة هادئة، لكن في نفس الوقت كان الجو باردًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط