الموسم الثاني - الفصل 114
ترجمة : [ Yama ]
كانت غريبة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 114
“… في الماضي، كنت أشعر بالتعب في كل مرة استخدمت فيها قوتي. كما اعتدت على ذلك، توقف ذلك. لكن بعد أن استخدمت قوتي لمساعدتك، شعرت بالتعب حقًا. شعرت بالنعاس لدرجة أنني كاد أن أغمي علي “.
“لم أفكر أبدًا في أنني سأُرسل إلى الضواحي.”
جاءت الإجابة على هذا السؤال بسهولة.
تمتم الدوق الحديدي، أوجكاس، أحد الدوقات الخمسة، بهدوء مع نفسه وهو ينظر حوله.
“لا. لا شيء.”
قبل أيام قليلة، تلقى أوامر مباشرة من ملك الشياطين كاساجين للقدوم إلى هذا المكان.
هذا هو سبب شعور أوغكاس أنه كان إهدارًا إرسال دوقان معًا في مهمة كهذه.
كانت الأوامر هي القبض على كران، أحد الثلاثة الكبار، وإحضاره.
وفجأة، أصبح تعبير آريد جديًا. ترددت كلمات سلي في ذهنه.
“ربما يكون هذا الرجل هجين”.
لقد كان صوتًا فظًا ولكنه ودود. لقد مر وقت طويل منذ أن سمع صوتًا كهذا.
كانت تجربة أجراها غولارد سرا لقترة لمعرفة ما إذا كان من الممكن إنشاء هجائن مثالي من الشياطين والبشر.
ترجمة : [ Yama ]
في الحقيقة، فوجئ أوغكاس بأن غولارد كان قادرًا على خلق كائن مثل كران، لكنه فوجئ أكثر عندما علم أن كران نفسه هو من سيقتله.
نظرت لوكاس بصمت إلى آريد.
بالطبع، هذا لا يعني أن كران قد قتله بمفرده.
“هذه بوسان، أليس كذلك؟ المكان الذي يقع فيه فرع رابطة الصيادين “.
“لوكاس ترومان.”
بعد كل شيء، على الرغم من مظهره، كان سيباكنا ذكيا للغاية وتمتلك القدرة على الكلام. علاوة على ذلك، كانت قوتها أقل بقليل من قوة الدوقات الخمسة.
رجل بنفس لقب عزازيل.
‘أريد أن أخبره’.
أصبح تعبير أوجكاس غريبًا بعض الشيء.
لقد كان صوتًا فظًا ولكنه ودود. لقد مر وقت طويل منذ أن سمع صوتًا كهذا.
كما أُطلق عليه اسم “أوغكاس سترو”، لكنه لم يكن يعرف الكثير عن لقبه. كان عزازيل الوحيد الذي عرف القصة وراء أسمائهم.
كان طوله حوالي 5 أمتار، وكانت الفتحة الوحيدة في جسمه عبارة عن فم كبير بشكل لا يصدق، مليء بأسنان كبيرة غير منتظمة.
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد كان يعرفه أوجكاس.
أومأ لوكاس ببساطة برأسه.
وكان ذلك أن لوكاس ترومان كان أحد أصدقاء ملك الشياطين القدامى.
كان يشعر بوجود كائنات متعددة في الجوار. ربما كانت مدينة بشرية.
لم يستطع إلا أن يتذكر الأمر الآخر لملك الشياطين.
في تلك اللحظة، أظهر رفيق أوغكاس وجوده بصوت غريب. تحولت عيناه إلى يمينه.
“لا تقاتل لوكاس”.
أثر هذا الأمر بشدة على فخر أوجكاس، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبوله. إذا كان للوكاس ولو نصف قوة ملك الشياطين، فلن يكون لديه فرصة للفوز.
كانت غريبة.
غلوغ… غلوغ.
[صحيح.]
في تلك اللحظة، أظهر رفيق أوغكاس وجوده بصوت غريب. تحولت عيناه إلى يمينه.
رجل بنفس لقب عزازيل.
ما رآه هناك كان وحشًا بمظهر يشبه البزاقة.
لم تكن هناك حاجة للبحث في جميع أنحاء هذه اليابسة الكبيرة عن كران. الطريقة الأكثر فاعلية هي جعله يأتي إليهم بدلاً من ذلك. وللقيام بذلك، يمكن أن يفكر أوغكاس في طريقة فعالة للغاية.
كان طوله حوالي 5 أمتار، وكانت الفتحة الوحيدة في جسمه عبارة عن فم كبير بشكل لا يصدق، مليء بأسنان كبيرة غير منتظمة.
[ماذا تقصد؟]
برزت مئات من الأرجل التي تشبه اللوامس من جميع أنحاء جسمه، وبدا أن الوحل الغريب ينزف من جلده.
“هذه بوسان، أليس كذلك؟ المكان الذي يقع فيه فرع رابطة الصيادين “.
كان هذا الكائن سيباكنا، المعروف أيضًا باسم الدوق الوحش.
[ماذا تقصد؟]
نظر أوغكاس إلى هذا المخلوق بلمحة من التقدير ممزوجة بالاشمئزاز.
جاءت الإجابة على هذا السؤال بسهولة.
بعد كل شيء، على الرغم من مظهره، كان سيباكنا ذكيا للغاية وتمتلك القدرة على الكلام. علاوة على ذلك، كانت قوتها أقل بقليل من قوة الدوقات الخمسة.
كانت تجربة أجراها غولارد سرا لقترة لمعرفة ما إذا كان من الممكن إنشاء هجائن مثالي من الشياطين والبشر.
ومع ذلك، لم يكشف هذا الرجل أبدًا عن ذكائه أمام أي شخص آخر غير ملك الشياطين. في الحقيقة، لم يكن لدى أوغكاس أي فكرة عن سبب أمر ملك الشياطين بمرافقته.
جاءت الإجابة على هذا السؤال بسهولة.
كان أوغكاس واثقًا من قدرته على القضاء على كل كائن حي في شبه الجزيرة بمفرده. بالطبع، شمل ذلك أحد الثلاثة الكبار، كران، الذي كان في مكان ما في هذه الأرض.
لم تكن هناك حاجة للبحث في جميع أنحاء هذه اليابسة الكبيرة عن كران. الطريقة الأكثر فاعلية هي جعله يأتي إليهم بدلاً من ذلك. وللقيام بذلك، يمكن أن يفكر أوغكاس في طريقة فعالة للغاية.
على الرغم من ظهورهم على شكل تمثال حديدي وبزاقة وحشية، إلا أنهم كانوا في النهاية دوقات. وبطبيعة الحال، كان هذا يعني أن لديهم أراضي خاصة بهم، وأشياء كان عليهم القيام بها.
قبل أيام قليلة، تلقى أوامر مباشرة من ملك الشياطين كاساجين للقدوم إلى هذا المكان.
مما زاد الطين بلة، مات غولارد وكانت روز تركض بمفردها، وعصيت أوامر ملك الشياطين وفعلت ما تشاء. كان هذا يعني بطبيعة الحال أن حجم العمل الذي كان على الدوقات الآخرين القيام به كان أكبر نسبيًا.
كان هذا الكائن سيباكنا، المعروف أيضًا باسم الدوق الوحش.
هذا هو سبب شعور أوغكاس أنه كان إهدارًا إرسال دوقان معًا في مهمة كهذه.
“لأنني أعتقد أنني سأكون مشغولا من الآن فصاعدا.”
ولكن،
كان يعلم من التجربة أنه كان هناك دائمًا أعداد كبيرة من البشر يعيشون بالقرب من فروع رابطة الصيادين.
“إنها أوامر الملك. يجب أن تكون هناك بالتأكيد أسباب لا أستطيع فهمها “.
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد كان يعرفه أوجكاس.
بعد التفكير في هذا، رفع أوغكاس رأسه.
نظرت لوكاس بصمت إلى آريد.
لم تكن هناك حاجة للبحث في جميع أنحاء هذه اليابسة الكبيرة عن كران. الطريقة الأكثر فاعلية هي جعله يأتي إليهم بدلاً من ذلك. وللقيام بذلك، يمكن أن يفكر أوغكاس في طريقة فعالة للغاية.
“السيد روح مذهل “.
كان يشعر بوجود كائنات متعددة في الجوار. ربما كانت مدينة بشرية.
[اعتذار؟]
“هذه بوسان، أليس كذلك؟ المكان الذي يقع فيه فرع رابطة الصيادين “.
حاول آريد أن يجعل صوته مشرقًا وخاليًا من الهموم قدر الإمكان.
كان يعلم من التجربة أنه كان هناك دائمًا أعداد كبيرة من البشر يعيشون بالقرب من فروع رابطة الصيادين.
ولكن كان الوضع مختلفا هذه المرة.
حوالي مائة كيلومتر من بوسان، كان لدى أوجكاس فكرة السير ببطء إلى المدينة، وقتل أي بشر يقابلهم على طول الطريق.
بعد التفكير في هذا، رفع أوغكاس رأسه.
وبينما كان يمشي إلى الأمام على مهل، تشوه فمه ببطء، مما شكل ابتسامة بشع.
شعر أنه إذا فعل ذلك، فسخف الضغط الذي ثقل على صدره قليلاً.
كان فضوليًا.
قبل أيام قليلة، تلقى أوامر مباشرة من ملك الشياطين كاساجين للقدوم إلى هذا المكان.
كم عدد البشر الذي سيقتل قبل ظهور كران؟
كان يعلم من التجربة أنه كان هناك دائمًا أعداد كبيرة من البشر يعيشون بالقرب من فروع رابطة الصيادين.
* * *
بعد قول ذلك، أدرك آريد أنه على وشك شرح قدراته للروح أمامه.
“السيد روح مذهل “.
قبل أيام قليلة، تلقى أوامر مباشرة من ملك الشياطين كاساجين للقدوم إلى هذا المكان.
[ماذا تقصد؟]
في الواقع، حتى يوم أمس، لم يكونوا متأكدين تمامًا من هذا الشعور، ولكن الآن بعد أن أصبحوا وجهاً لوجه مرة أخرى، أصبح الأمر أكثر وضوحًا.
“قوتي [الاتصال] تمنحني القدرة على الاستماع إلى صوت الإله…”
حوالي مائة كيلومتر من بوسان، كان لدى أوجكاس فكرة السير ببطء إلى المدينة، وقتل أي بشر يقابلهم على طول الطريق.
بعد قول ذلك، أدرك آريد أنه على وشك شرح قدراته للروح أمامه.
“لأنني أعتقد أنني سأكون مشغولا من الآن فصاعدا.”
‘أُووبس.’
[…]
الآن بعد أن فكروا في الأمر، لم يكن هذا هو الشيء الغريب الوحيد.
أصبح تعبير أوجكاس غريبًا بعض الشيء.
في مرحلة ما، تغير موضوع محادثاتهم.
“لأنني أعتقد أنني سأكون مشغولا من الآن فصاعدا.”
بشكل عام، كان آريد هو المستمع كلما قابل روحًا. بعد كل شيء، كانت وظيفته هي الاستماع إلى هموم ومتاعب الأرواح المختلفة من أجل مساعدتهم على التخلص من ندمهم المستمر.
بعد قول ذلك، أدرك آريد أنه على وشك شرح قدراته للروح أمامه.
ولكن كان الوضع مختلفا هذه المرة.
رفع آريد يديه للمس وجوهه.
بطريقة ما، قبل أن يدركوا، أصبح عريض من يتحدث عن نفسه وأصبحت الروح التي أمامهم هي المستمع.
الآن بعد أن فكروا في الأمر، لم يكن هذا هو الشيء الغريب الوحيد.
لماذا أصبحت هكذا؟
لسبب ما، لم يرغب آريد في إجراء أي محادثات جادة معه. لقد أراد فقط الاستمتاع بالشعور المريح لأطول فترة ممكنة.
جاءت الإجابة على هذا السؤال بسهولة.
نظر أوغكاس إلى هذا المخلوق بلمحة من التقدير ممزوجة بالاشمئزاز.
“لأنها مريحة للغاية.”
[…]
كانت غريبة.
غلوغ… غلوغ.
لم يعتقد أبدًا أنه يمكن أن يكون مرتاحاً للتحدث إلى روح لم يلتقي بها إلا منذ بضعة أيام.
“الأشخاص الذين يريد السيد روح رؤيتهم بعيدون.”
في الواقع، حتى يوم أمس، لم يكونوا متأكدين تمامًا من هذا الشعور، ولكن الآن بعد أن أصبحوا وجهاً لوجه مرة أخرى، أصبح الأمر أكثر وضوحًا.
وفجأة، أصبح تعبير آريد جديًا. ترددت كلمات سلي في ذهنه.
“… في الماضي، كنت أشعر بالتعب في كل مرة استخدمت فيها قوتي. كما اعتدت على ذلك، توقف ذلك. لكن بعد أن استخدمت قوتي لمساعدتك، شعرت بالتعب حقًا. شعرت بالنعاس لدرجة أنني كاد أن أغمي علي “.
ترجمة : [ Yama ]
[…]
أصبح تعبير أوجكاس غريبًا بعض الشيء.
“الأشخاص الذين يريد السيد روح رؤيتهم بعيدون.”
“… في الماضي، كنت أشعر بالتعب في كل مرة استخدمت فيها قوتي. كما اعتدت على ذلك، توقف ذلك. لكن بعد أن استخدمت قوتي لمساعدتك، شعرت بالتعب حقًا. شعرت بالنعاس لدرجة أنني كاد أن أغمي علي “.
أومأ لوكاس ببساطة برأسه.
كان هذا الكائن سيباكنا، المعروف أيضًا باسم الدوق الوحش.
لسبب ما، لم يرغب آريد في إجراء أي محادثات جادة معه. لقد أراد فقط الاستمتاع بالشعور المريح لأطول فترة ممكنة.
حوالي مائة كيلومتر من بوسان، كان لدى أوجكاس فكرة السير ببطء إلى المدينة، وقتل أي بشر يقابلهم على طول الطريق.
وفجأة، أصبح تعبير آريد جديًا. ترددت كلمات سلي في ذهنه.
“هذه بوسان، أليس كذلك؟ المكان الذي يقع فيه فرع رابطة الصيادين “.
[يبدو أن لديك الكثير مما يدور في ذهنك.]
لم يستطع آريد العثور على الكلمات للتحدث وصمت لفترة.
ارتعدت آريد قليلا من تلك الكلمات.
“لا. لا شيء.”
“…آه. هل يمكن أن أقول لك؟”
كان يعلم من التجربة أنه كان هناك دائمًا أعداد كبيرة من البشر يعيشون بالقرب من فروع رابطة الصيادين.
[صحيح.]
أثر هذا الأمر بشدة على فخر أوجكاس، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبوله. إذا كان للوكاس ولو نصف قوة ملك الشياطين، فلن يكون لديه فرصة للفوز.
رفع آريد يديه للمس وجوهه.
كانت تجربة أجراها غولارد سرا لقترة لمعرفة ما إذا كان من الممكن إنشاء هجائن مثالي من الشياطين والبشر.
بالطبع، هذا وحده لم يكن كافيًا لمعرفة ما هو تعبيره في تلك اللحظة.
بالطبع، هذا لا يعني أن كران قد قتله بمفرده.
[ما الأمر؟]
أومأ لوكاس ببساطة برأسه.
لقد كان صوتًا فظًا ولكنه ودود. لقد مر وقت طويل منذ أن سمع صوتًا كهذا.
في مرحلة ما، تغير موضوع محادثاتهم.
لم يستطع آريد العثور على الكلمات للتحدث وصمت لفترة.
لم يعتقد أبدًا أنه يمكن أن يكون مرتاحاً للتحدث إلى روح لم يلتقي بها إلا منذ بضعة أيام.
بالتفكير في الأمر، فقد لاحظ السيد روح مشاكله منذ اليوم الأول.
“هذه بوسان، أليس كذلك؟ المكان الذي يقع فيه فرع رابطة الصيادين “.
‘أريد أن أخبره’.
الآن بعد أن فكروا في الأمر، لم يكن هذا هو الشيء الغريب الوحيد.
أراد أن يخبره.
[يبدو أن لديك الكثير مما يدور في ذهنك.]
شعر أنه إذا فعل ذلك، فسخف الضغط الذي ثقل على صدره قليلاً.
ومع ذلك، لم يكشف هذا الرجل أبدًا عن ذكائه أمام أي شخص آخر غير ملك الشياطين. في الحقيقة، لم يكن لدى أوغكاس أي فكرة عن سبب أمر ملك الشياطين بمرافقته.
لكن آريد رفع رأسه ببساطة وابتسم ابتسامة مشرقة.
أثر هذا الأمر بشدة على فخر أوجكاس، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبوله. إذا كان للوكاس ولو نصف قوة ملك الشياطين، فلن يكون لديه فرصة للفوز.
“لا. لا شيء.”
برزت مئات من الأرجل التي تشبه اللوامس من جميع أنحاء جسمه، وبدا أن الوحل الغريب ينزف من جلده.
[…]
“ربما يكون هذا الرجل هجين”.
“آه. لا شيء سيء. إنه فقط أنني مدين للسيد روح باعتذار. لذا، أعتذر مقدمًا “.
في الواقع، حتى يوم أمس، لم يكونوا متأكدين تمامًا من هذا الشعور، ولكن الآن بعد أن أصبحوا وجهاً لوجه مرة أخرى، أصبح الأمر أكثر وضوحًا.
[اعتذار؟]
“لا. لا شيء.”
“نعم. لا أعتقد أنني سأتمكن من إرسال السيد سول إلى السماء الآن “.
أثر هذا الأمر بشدة على فخر أوجكاس، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبوله. إذا كان للوكاس ولو نصف قوة ملك الشياطين، فلن يكون لديه فرصة للفوز.
حاول آريد أن يجعل صوته مشرقًا وخاليًا من الهموم قدر الإمكان.
كان يعلم من التجربة أنه كان هناك دائمًا أعداد كبيرة من البشر يعيشون بالقرب من فروع رابطة الصيادين.
“لأنني أعتقد أنني سأكون مشغولا من الآن فصاعدا.”
بالطبع، هذا وحده لم يكن كافيًا لمعرفة ما هو تعبيره في تلك اللحظة.
نظرت لوكاس بصمت إلى آريد.
[يبدو أن لديك الكثير مما يدور في ذهنك.]
ترجمة : [ Yama ]
كان يعلم من التجربة أنه كان هناك دائمًا أعداد كبيرة من البشر يعيشون بالقرب من فروع رابطة الصيادين.
أثر هذا الأمر بشدة على فخر أوجكاس، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبوله. إذا كان للوكاس ولو نصف قوة ملك الشياطين، فلن يكون لديه فرصة للفوز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
