نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 354

الموسم الثاني - الفصل 115

الموسم الثاني - الفصل 115

ترجمة : [ Yama ]

بعد فترة ، تلاشى الضوء الذي ملأ الغرفة ببطء.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 115

“هذا مريح.”

كانت تلك نهاية حديثهم في ذلك اليوم.

منذ ولادته، كان طفلاً من نور.

لأن آريد كان متعبًا بعض الشيء وعبّر عن رغبته في الراحة أكثر قليلاً. قبل لوكاس وعاد بهدوء إلى غرفته.

توقف لوكاس عن المشي.

وفي اليوم التالي، عندما عاد إلى الغرفة في الطابق العلوي من المبنى، لم يكن آريد موجودًا.

وبينما كان يصرخ ، رفع يديه وأومأ. الضوء، الذي كان يشع حوله ، سرعان ما طار إلى جسده.

بالطبع، كان لوكاس يعرف ذلك حتى قبل أن يدخل الغرفة.

“أحسنت يا آريد. لقد أعددت لك مكانًا للراحة. اذهب وخذ قسطًا من الراحة هناك “.

ومع ذلك، كان سبب ذهابه إلى هناك هو تتبع علامة آريد بهذه الغرفة كنقطة انطلاق.

“ها ها ها ها!”

كانت هالة آريد فريدة من نوعها، وقد حفظها طوال لقاءاتهما القليلة. في تلك المرحلة ، كان لوكاس واثقًا من أنه سيكون قادرًا على العثور على آريد بغض النظر عن مكان وجودهم في القاعدة.

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل إبلاغك. بعد كل شيء، سيكون من الأفضل إذا غادر السيد فراي فور لقائه مع القديسة “.

تبع توقيع آريد من خلال المبنى وتوقف عندما وجد جدارًا سميكًا.

وفي اليوم التالي، عندما عاد إلى الغرفة في الطابق العلوي من المبنى، لم يكن آريد موجودًا.

فرقعة.

قبل أن يعرف ذلك ، شعر سلي أن وعيه يغادر جسده. شعر أنه يرتفع في الهواء، أعلى من المباني، أعلى من الجبال ، أعلى من الغيوم ، أعلى من السماء.

عندما لمسها بإصبعه ظهرت شرارة ضعيفة.

“ها ها ها ها!”

وبدا أن حاجزًا يمنع دخول الأرواح قد أقيم في هذا الفضاء خلف هذا الجدار. كان هذا نوعًا من الحواجز التي لا يمكن إنشاؤها إلا من خلال استخدام الجرعات الممتازة والأدوات الخاصة ورموز القوة العظمى.

وهذه هي الطريقة التي عرف بها.

“لم يُجبروا على الدخول”.

“لقد حذرته بالفعل. لن يحدث ذلك مرة أخرى “.

إذا كان الأمر كذلك، لكان قد لاحظ ذلك.

“هل هذا انت؟ الصياد الذي قال أنه يريدون مقابلتي؟”

ومع ذلك ، لم يكن مستعجلاً. بعد كل شيء، قال كيم مين تشول إنهم سيجتمعون مع القديس في اليوم التالي.

تحولت عيناه نحو آريد.

بعد النظر إلى الحائط لفترة أطول ، تلاشى لوكاس تدريجيًا مثل الدخان قبل أن يختفي تمامًا.

“لا بأس.”

* * *

سال اللعاب من فم سلي المفتوح. غير قادر على احتوائه ، أطلق صرخة مليئة بالمتعة.

منذ ولادته، كان طفلاً من نور.

“…حسنا.”

ليس مجازيًا. لقد كان حرفيا طفلاً من نور. عندما ولد آريد ، ومض جسده بنور ساطع أبعد الظلام في الغرفة.

يجب أنه أخد في الاعتبار سيدي النائمة حاليًا. نظر لوكاس إلى وجهها للحظة قبل أن يتمتم بصوت منخفض مماثل،

“هل أنت جاهز؟”

كانت هالة آريد فريدة من نوعها، وقد حفظها طوال لقاءاتهما القليلة. في تلك المرحلة ، كان لوكاس واثقًا من أنه سيكون قادرًا على العثور على آريد بغض النظر عن مكان وجودهم في القاعدة.

أومأ آريد ردًا على سؤال سلي.

بينما كان يتبع كيم مين تشول، نظر لوكاس حول القاعدة. كان ذلك قبل الفجر، وهو وقت لا يمكن حتى تسميته بداية اليوم، لكن الجزء الداخلي من القاعدة كان يعج بالنشاط بالفعل.

“أجل.”

(تل: أتساءل كيف سيكون رد فعل لوكاس…)

“فلنبدأ إذن.”

كان الفارق بين من أطلق الضوء ومن قبله صارخًا.

“مفهوم.”

ليس مجازيًا. لقد كان حرفيا طفلاً من نور. عندما ولد آريد ، ومض جسده بنور ساطع أبعد الظلام في الغرفة.

هوب!

تمتم آريد بهدوء قبل أن يخرج من الغرفة.

أخد آريد نفساً عميقاً وركز كل القوة في جسده. فجأة، بدأ جسدهم كله يلمع بضوء أبيض ناصع.

“…”

لقد كان نورًا نقيًا ومقدسًا يتطاير مثل الفراشة المتعمدة. نظر سلي إلى هذا المنظر الجميل بوجه مليء بالإثارة.

“يبدو هذا الطفل متعبًا أكثر من المعتاد.”

“آه…! تعال!”

داخل الغرفة كانت هناك طاولة لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة وبها عدد قليل من الكراسي. جلس شخص على الكرسي المواجه للباب.

وبينما كان يصرخ ، رفع يديه وأومأ. الضوء، الذي كان يشع حوله ، سرعان ما طار إلى جسده.

عاد سلي وعيه إلى جسده. لقد تعثرت بشدة لكنه تمكن من البقاء على قدميه بدعم من ريكا.

“آه…! آه…!”

“ما الذي يجري؟”

يمكن أن يشعر به.

عندما أومأ لوكاس، استدار كيم مين تشول دون أي إهدار للوقت.

النور العليم، الأقدس من أي قوة أخرى في العالم، يتدفق عبر جسده. كان الشعور بالرضا الشديد الذي ملأ جسد سلي في تلك اللحظة مثل نشوة مخدرات.

“اجمعي كل المؤمنين الذين كانوا ذات يوم صيادين.”

كان الشعور بالنشوة لا مثيل له. كانت المتعة قوية للغاية ، وشعرت أن دماغه كان يذوب.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 115

سال اللعاب من فم سلي المفتوح. غير قادر على احتوائه ، أطلق صرخة مليئة بالمتعة.

تحدث بنبرة خافتة جدا.

“أهه…! آه…!”

“هذا مريح.”

لم يكن الشخص الوحيد الذي لا يستطيع احتواء أنينه.

“… الآن بعد أن أعدنا شحن قوتنا، سنتمكن من سماع صوت الإله مرة أخرى.”

امرأة بيضاء الشعر ، القديسة التي ظهرت في القاعة منذ وقت ليس ببعيد ، حصلت أيضًا على نعمة النور.

“ما الذي يجري؟”

بعد فترة ، تلاشى الضوء الذي ملأ الغرفة ببطء.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 115

“هاف ، هوف…”

رفعت القديسة حاجبها قليلاً وهي تنظر إليه.

كان الفارق بين من أطلق الضوء ومن قبله صارخًا.

توقف لوكاس عن المشي.

كان آريد منحنيًا ، وهو يلهث بشدة بينما غطى العرق البارد جسده بالكامل. كان وجهه شاحبًا للغاية ، وبدا أنه سينهار في أي لحظة.

وبينما كان يصرخ ، رفع يديه وأومأ. الضوء، الذي كان يشع حوله ، سرعان ما طار إلى جسده.

من ناحية أخرى ، بدا سلي والقديسة مفعمان بالطاقة. كانت هناك ابتسامة منتشية على شفاههم وهم يستمتعون بها.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 115

“ها ها ها ها!”

لقد تم. الآن، استطاع مرة أخرى أن يسمع بوضوح صوت الإله الذي بدأ يتلاشى.

ضعك سلي باقتناع.

إذا كان الأمر كذلك، لكان قد لاحظ ذلك.

لقد تم. الآن، استطاع مرة أخرى أن يسمع بوضوح صوت الإله الذي بدأ يتلاشى.

بدا شعور غريب وميض في عيون القديس للحظة.

تحولت عيناه نحو آريد.

إدراكًا لذلك ، توقف كيم مين تشول ، الذي كان يمشي أمامه ، وعاد للنظر إليه.

“أحسنت يا آريد. لقد أعددت لك مكانًا للراحة. اذهب وخذ قسطًا من الراحة هناك “.

“حتى لو كانوا مطلقين أو أيا كان، فهم في النهاية لا زالوا أتباع الإله.”

“…حسنا.”

كانت كلمتين فقط ، لكنها تسببت في إشراق عيون ريكا.

تمتم آريد بهدوء قبل أن يخرج من الغرفة.

“بينما طاقتي في ذروتها، أعتقد أنه سيكون من الجيد معرفة ما يحدث في هذه الأرض. سأحتاج منك لمساعدتي “.

وفتحت القديسة ، التي راقبته وهو يغادر بعيون باردة، فمها.

بدا شعور غريب وميض في عيون القديس للحظة.

“يبدو هذا الطفل متعبًا أكثر من المعتاد.”

* * *

“يبدو أنه استخدم قوته لمساعدة الأرواح الشريرة مرة أخرى.”

ضعك سلي باقتناع.

“في هذا الصدد ، هم فقط مثل والدتهم.”

هوب!

بدا شعور غريب وميض في عيون القديس للحظة.

“يبدو أنه استخدم قوته لمساعدة الأرواح الشريرة مرة أخرى.”

“لقد حذرته بالفعل. لن يحدث ذلك مرة أخرى “.

“تبدو مرتاحًا تمامًا رغم قول ذلك. هل لديك خطة؟”

“هذا مريح.”

لحسن الحظ ، كانت لديه قوة آريد وحيلة صغيرة من تلقاء نفسه لمساعدته.

“… الآن بعد أن أعدنا شحن قوتنا، سنتمكن من سماع صوت الإله مرة أخرى.”

“…ماذا تقصد بذلك؟”

“هل تسأل عن هذا الوجود المطلق مرة أخرى؟”

“أهه…! آه…!”

أومأ سلي: “لم يكن لدي ما يكفي من القوة في المرة الماضية ، لذلك لم أتمكن من سماع الإجابة بوضوح… إذا كانت تنبؤاتي صحيحة ، فسيكون المطلق عائقًا لخطتنا.”

“… الآن بعد أن أعدنا شحن قوتنا، سنتمكن من سماع صوت الإله مرة أخرى.”

رفعت القديسة حاجبها قليلاً وهي تنظر إليه.

وبدا أن حاجزًا يمنع دخول الأرواح قد أقيم في هذا الفضاء خلف هذا الجدار. كان هذا نوعًا من الحواجز التي لا يمكن إنشاؤها إلا من خلال استخدام الجرعات الممتازة والأدوات الخاصة ورموز القوة العظمى.

“تبدو مرتاحًا تمامًا رغم قول ذلك. هل لديك خطة؟”

تحدث بنبرة خافتة جدا.

“حتى لو كانوا مطلقين أو أيا كان، فهم في النهاية لا زالوا أتباع الإله.”

بدا شعور غريب وميض في عيون القديس للحظة.

بفضل قوة الاتصال التي استعارها سلي من آريد ، كان قادرًا على تلقي المعرفة التي لن تكون متاحة عادة للبشر.

“هاه؟”

وهذه هي الطريقة التي عرف بها.

“مفهوم.”

ما هو نوع الكائنات المطلقة، وما هي أهدافهم ، وما نوع المُثُل التي لديهم.

كان آريد منحنيًا ، وهو يلهث بشدة بينما غطى العرق البارد جسده بالكامل. كان وجهه شاحبًا للغاية ، وبدا أنه سينهار في أي لحظة.

“إنهم مجرد خدام الإله، مثلنا. باستثناء “الكائنات الأربعة العظيمة”.

توقف لوكاس عن المشي.

لم يكن سلي مألوفًا جدًا “للكائنات الأربعة العظيمة” ، لكنه على الأقل كان يعلم أنهم كانوا أقوياء جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من اتخاذ خطوة واحدة في عالم صغير كهذا خشية تدميره. بمعنى آخر، لم يكونوا مثل المطلق الذي سيأتي إلى كوريا قريبًا.

امرأة بيضاء الشعر ، القديسة التي ظهرت في القاعة منذ وقت ليس ببعيد ، حصلت أيضًا على نعمة النور.

“بينما طاقتي في ذروتها، أعتقد أنه سيكون من الجيد معرفة ما يحدث في هذه الأرض. سأحتاج منك لمساعدتي “.

“سيموت كثير من الناس.”

“مفهوم.”

ما هو نوع الكائنات المطلقة، وما هي أهدافهم ، وما نوع المُثُل التي لديهم.

أومأت القديسة ، لا. ريكا، زوجة سلي، وأمسكت بيده، وأعطت قوتها لسلي ، الذي بدأ في استخدام التواصل.

“القديسة في هذه الغرفة؟”

تشتشت.

ومع ذلك ، لم يكن مستعجلاً. بعد كل شيء، قال كيم مين تشول إنهم سيجتمعون مع القديس في اليوم التالي.

بدأت موجات الضوء تدور حول سلي، وكأنها عاصفة ضخمة.

“… هناك اجتماع طارئ تعقده الكنيسة اليوم. إذا كنت لا تمانع، فلما لا نذهب لرؤية القديس الآن؟”

قبل أن يعرف ذلك ، شعر سلي أن وعيه يغادر جسده. شعر أنه يرتفع في الهواء، أعلى من المباني، أعلى من الجبال ، أعلى من الغيوم ، أعلى من السماء.

“ربما.”

لم يمض طويلا حتى وصل وعيه إلى الفضاء.

بات.

‘آه…’

بعد النظر إلى الحائط لفترة أطول ، تلاشى لوكاس تدريجيًا مثل الدخان قبل أن يختفي تمامًا.

وهناك رأى الإله.

سال اللعاب من فم سلي المفتوح. غير قادر على احتوائه ، أطلق صرخة مليئة بالمتعة.

الكائن الذي يمتلك كل المعرفة في الكون.

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل إبلاغك. بعد كل شيء، سيكون من الأفضل إذا غادر السيد فراي فور لقائه مع القديسة “.

حسنًا ، لم يستطع رؤيته ، لأنه لم يكن وجودا يمكن رؤيته في المقام الأول. فهم سلي ذلك. حتى لو تمكن من التحرر من قيوده المميتة ، فلن يكون قادرًا على تغيير ذلك.

النور العليم، الأقدس من أي قوة أخرى في العالم، يتدفق عبر جسده. كان الشعور بالرضا الشديد الذي ملأ جسد سلي في تلك اللحظة مثل نشوة مخدرات.

دون تردد ، ألقى سلي بنفسه في بحر المعرفة.

ضرب صلي ذقنه للحظة.

برر.

“نعم.”

شعر أن وعيه يهتز عندما اندفع قدر كبير من المعرفة مباشرة إلى دماغه. كان يعلم أنه إذا فقد التركيز هنا ، فسوف تندثر غروره ويصبح واحداً مع بحر المعرفة.

“تبدو مرتاحًا تمامًا رغم قول ذلك. هل لديك خطة؟”

لحسن الحظ ، كانت لديه قوة آريد وحيلة صغيرة من تلقاء نفسه لمساعدته.

“مفهوم.”

“علمني يا إلهي”.

“هذا لأن هذه لحظة ننتظرها لفترة طويلة جدًا.”

همس في باطنه.

“…”

رفعت القديسة حاجبها قليلاً وهي تنظر إليه.

“ما الذي يجري؟”

بات.

الكائن الذي يمتلك كل المعرفة في الكون.

عاد سلي وعيه إلى جسده. لقد تعثرت بشدة لكنه تمكن من البقاء على قدميه بدعم من ريكا.

“فلنبدأ إذن.”

“كيف وجدته؟”

“مقابلتك؟”

“… هناك مشكلة.”

* * *

“هل المطلقات مزعجة كما توقعنا؟”

داخل الغرفة كانت هناك طاولة لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة وبها عدد قليل من الكراسي. جلس شخص على الكرسي المواجه للباب.

“انها ليست التي. الدوقات الخمسة في طريقهم إلى هنا “.

النور العليم، الأقدس من أي قوة أخرى في العالم، يتدفق عبر جسده. كان الشعور بالرضا الشديد الذي ملأ جسد سلي في تلك اللحظة مثل نشوة مخدرات.

“الدوقات الخمسة؟”

“مفهوم.”

كانت كلمتين فقط ، لكنها تسببت في إشراق عيون ريكا.

“يبدو أنه استخدم قوته لمساعدة الأرواح الشريرة مرة أخرى.”

“هذا جيد. ستكون فرصة عظيمة لنا لنشر اسم كنيستنا الأبدية. بقوتنا الحالية ، بمقدرتنا هزيمة أحد الدوقات الخمسة دون مشاكل “.

توقف لوكاس عن المشي.

“الدوقات الخمسة ليسوا خصومًا بسيطين. والأهم من ذلك ، ليس واحد فقط “.

لأن آريد كان متعبًا بعض الشيء وعبّر عن رغبته في الراحة أكثر قليلاً. قبل لوكاس وعاد بهدوء إلى غرفته.

“هاه؟”

“أهه…! آه…!”

“اثنان من الدوقات الخمسة في طريقهم إلى هنا.”

“أحسنت يا آريد. لقد أعددت لك مكانًا للراحة. اذهب وخذ قسطًا من الراحة هناك “.

عندما سمعت ذلك ، أصبح تعبير ريكا جادًا.

كليك.

“اثنان؟… لماذا هم متوجهان إلى هنا؟”

تحولت عيناه نحو آريد.

“أعتقد أنهم يبحثون عن شخص ما… لست متأكدًا جدًا من التفاصيل. في أي سبب ، هذا ليس بيت القصيد “.

لم يكن الشخص الوحيد الذي لا يستطيع احتواء أنينه.

ضرب صلي ذقنه للحظة.

“هذا جيد. ستكون فرصة عظيمة لنا لنشر اسم كنيستنا الأبدية. بقوتنا الحالية ، بمقدرتنا هزيمة أحد الدوقات الخمسة دون مشاكل “.

في غضون فترة قصيرة ، ستخضع مدينة بوسان بأكملها ، لا ، شبه الجزيرة الكورية بأكملها لسيطرة كنيسة الحياة الأبدية الخاصة بهم.

“ها ها ها ها!”

سيكون من العار عليهم أن يتراجعوا هكذا.

“أحسنت يا آريد. لقد أعددت لك مكانًا للراحة. اذهب وخذ قسطًا من الراحة هناك “.

“يبدو أنه سيتعين علينا تغيير خططنا قليلاً.”

“الدوقات الخمسة؟”

بعد التفكير للحظة، توصل سلي إلى قرار.

ومع ذلك، كان سبب ذهابه إلى هناك هو تتبع علامة آريد بهذه الغرفة كنقطة انطلاق.

“اجمعي كل المؤمنين الذين كانوا ذات يوم صيادين.”

عندما أومأ لوكاس، استدار كيم مين تشول دون أي إهدار للوقت.

* * *

لم يعد يتكلم وسرّع من خطواته وهو يقود لوكاس إلى وجهتهم. أخيرًا ، بعدة مدة، توقفوا أمام باب كبير.

عند اقتراب الفجر، قبل شروق الشمس، جاء كيم مين تشول إليهم.

إذا كان الأمر كذلك، لكان قد لاحظ ذلك.

“آسف لقدومي إليك في وقت مبكر جدًا يا سيد فراي.”

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل إبلاغك. بعد كل شيء، سيكون من الأفضل إذا غادر السيد فراي فور لقائه مع القديسة “.

تحدث بنبرة خافتة جدا.

“سيموت كثير من الناس.”

يجب أنه أخد في الاعتبار سيدي النائمة حاليًا. نظر لوكاس إلى وجهها للحظة قبل أن يتمتم بصوت منخفض مماثل،

“أجل.”

“لا بأس.”

“انها ليست التي. الدوقات الخمسة في طريقهم إلى هنا “.

“… هناك اجتماع طارئ تعقده الكنيسة اليوم. إذا كنت لا تمانع، فلما لا نذهب لرؤية القديس الآن؟”

وبدا أن حاجزًا يمنع دخول الأرواح قد أقيم في هذا الفضاء خلف هذا الجدار. كان هذا نوعًا من الحواجز التي لا يمكن إنشاؤها إلا من خلال استخدام الجرعات الممتازة والأدوات الخاصة ورموز القوة العظمى.

لم يكن هناك سبب لرفضه. كلما التقيا أبكر، كان ذلك أفضل.

بفضل قوة الاتصال التي استعارها سلي من آريد ، كان قادرًا على تلقي المعرفة التي لن تكون متاحة عادة للبشر.

عندما أومأ لوكاس، استدار كيم مين تشول دون أي إهدار للوقت.

“أعتقد أنهم يبحثون عن شخص ما… لست متأكدًا جدًا من التفاصيل. في أي سبب ، هذا ليس بيت القصيد “.

“اتبعني.”

“ها ها ها ها!”

بينما كان يتبع كيم مين تشول، نظر لوكاس حول القاعدة. كان ذلك قبل الفجر، وهو وقت لا يمكن حتى تسميته بداية اليوم، لكن الجزء الداخلي من القاعدة كان يعج بالنشاط بالفعل.

أومأ سلي: “لم يكن لدي ما يكفي من القوة في المرة الماضية ، لذلك لم أتمكن من سماع الإجابة بوضوح… إذا كانت تنبؤاتي صحيحة ، فسيكون المطلق عائقًا لخطتنا.”

كان أعضاء كنيسة الحياة الأبدية يتنقلون في أرجاء المكان مشغولين وهم يتهامسون فيما بينهم.

“…”

“ما الذي يجري؟”

“هل أنت جاهز؟”

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل إبلاغك. بعد كل شيء، سيكون من الأفضل إذا غادر السيد فراي فور لقائه مع القديسة “.

همس في باطنه.

توقف كيم مين تشول للحظة قبل المتابعة.

ترجمة : [ Yama ]

“… لأن أحد الدوقات الخمسة في طريقهم إلى هنا.”

من ناحية أخرى ، بدا سلي والقديسة مفعمان بالطاقة. كانت هناك ابتسامة منتشية على شفاههم وهم يستمتعون بها.

“… الدوقات الخمسة؟”

“كيف وجدته؟”

عندما تمتم لوكاس بهذه الكلمات بصوت مندهش، أومأ كيم مين تشول برأسه كما لو كان يتوقع رد فعل كهذا.

أومأت ريكا.

“من المفهوم أنك لا تصدقني على الفور. لكن هذا ما قاله لنا الأسقف نفسه ، لذلك أنا متأكد من أنه ليس مخطئًا. قال إنهم سيدخلون بوسان في وقت مبكر من صباح الغد أو حتى في وقت متأخر من مساء الغد “.

يجب أنه أخد في الاعتبار سيدي النائمة حاليًا. نظر لوكاس إلى وجهها للحظة قبل أن يتمتم بصوت منخفض مماثل،

“…”

“علمني يا إلهي”.

توقف لوكاس عن المشي.

“انها ليست التي. الدوقات الخمسة في طريقهم إلى هنا “.

إدراكًا لذلك ، توقف كيم مين تشول ، الذي كان يمشي أمامه ، وعاد للنظر إليه.

بينما كان يتبع كيم مين تشول، نظر لوكاس حول القاعدة. كان ذلك قبل الفجر، وهو وقت لا يمكن حتى تسميته بداية اليوم، لكن الجزء الداخلي من القاعدة كان يعج بالنشاط بالفعل.

“سيموت كثير من الناس.”

“ها ها ها ها!”

“ربما.”

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل إبلاغك. بعد كل شيء، سيكون من الأفضل إذا غادر السيد فراي فور لقائه مع القديسة “.

“لكن السيد كيم مين تشول لا يزال يبدو هادئًا.”

لم يمض طويلا حتى وصل وعيه إلى الفضاء.

“هذا لأن هذه لحظة ننتظرها لفترة طويلة جدًا.”

“لقد حذرته بالفعل. لن يحدث ذلك مرة أخرى “.

“…ماذا تقصد بذلك؟”

برر.

عندما سأله لوكاس، كل ما تلقاه كان ضحكة قصيرة قبل أن يستدير كيم مين تشول ويستأنف المشي.

“هاه؟”

“علينا الإسراع. الوقت عامل جوهري بعد كل شيء “.

“… هناك اجتماع طارئ تعقده الكنيسة اليوم. إذا كنت لا تمانع، فلما لا نذهب لرؤية القديس الآن؟”

لم يعد يتكلم وسرّع من خطواته وهو يقود لوكاس إلى وجهتهم. أخيرًا ، بعدة مدة، توقفوا أمام باب كبير.

إذا كان الأمر كذلك، لكان قد لاحظ ذلك.

“وصلنا.”

“هذا لأن هذه لحظة ننتظرها لفترة طويلة جدًا.”

“القديسة في هذه الغرفة؟”

فرقعة.

“نعم.”

وبينما كان يصرخ ، رفع يديه وأومأ. الضوء، الذي كان يشع حوله ، سرعان ما طار إلى جسده.

استدار لوكاس لينظر إلى الباب مرة أخرى.

“آه…! تعال!”

…كانت غريبة. لم يستطع أن يشعر بهالة آريد الفريدة في أي مكان قريب.

“وصلنا.”

هذه الحقيقة وحدها تسببت في برودة تعبير لوكاس. كيم مين تشول ، الذي كان يحني رأسه في ذلك الوقت، لم يدرك ذلك.

“فلنبدأ إذن.”

كليك.

“اثنان؟… لماذا هم متوجهان إلى هنا؟”

دخل لوكاس الغرفة.

يمكن أن يشعر به.

داخل الغرفة كانت هناك طاولة لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة وبها عدد قليل من الكراسي. جلس شخص على الكرسي المواجه للباب.

“اثنان؟… لماذا هم متوجهان إلى هنا؟”

عندما رأته يدخل، فتحت المرأة ذات الشعر الأبيض الجالسة على الطاولة فمها وتحدثت بصوت هادئ.

لم يمض طويلا حتى وصل وعيه إلى الفضاء.

“هل هذا انت؟ الصياد الذي قال أنه يريدون مقابلتي؟”

كان الفارق بين من أطلق الضوء ومن قبله صارخًا.

“مقابلتك؟”

“… الدوقات الخمسة؟”

أومأت ريكا.

“من المفهوم أنك لا تصدقني على الفور. لكن هذا ما قاله لنا الأسقف نفسه ، لذلك أنا متأكد من أنه ليس مخطئًا. قال إنهم سيدخلون بوسان في وقت مبكر من صباح الغد أو حتى في وقت متأخر من مساء الغد “.

“صحيح. من دواعي سروري مقابلتك. أنا قديسة كنيسة الحياة الأبدية “.

* * *

“…”

فرقعة.

التواء فم لوكاس قليلاً عند مقدمة نفسها.

(تل: أتساءل كيف سيكون رد فعل لوكاس…)

“مقابلتك؟”

ترجمة : [ Yama ]

لم يكن سلي مألوفًا جدًا “للكائنات الأربعة العظيمة” ، لكنه على الأقل كان يعلم أنهم كانوا أقوياء جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من اتخاذ خطوة واحدة في عالم صغير كهذا خشية تدميره. بمعنى آخر، لم يكونوا مثل المطلق الذي سيأتي إلى كوريا قريبًا.

…كانت غريبة. لم يستطع أن يشعر بهالة آريد الفريدة في أي مكان قريب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط