نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 355

الموسم الثاني - الفصل 116

الموسم الثاني - الفصل 116

ترجمة : [ Yama ]

الإيمان المشوه. المعتقدات المتعصبة والمضللة تحترق في عيونهم كاللهب.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 116

“لا أعرف ما هو هدفهم. لكنهم يدمرون كل مدينة في طريقهم. كثير من الناس ماتوا بالفعل على أيديهم. ومن غير المحتمل أن يتغير موقفهم المدمر عندما يصلون إلى بوسان “.

“اثنان من الدوقات الخمسة قادمون إلى بوسان.”

مكان الاجتماع كان القاعة تحت الأرض التي كانت قد ذهبت إليها من قبل. يبدو أنه تم استخدام القاعة لأغراض متعددة.

“…”

عندما قابلت عيناه مين ها-رين ، انحنى قليلاً.

في الصباح الباكر ، قبل شروق الشمس ، نقل الخبر أسقف كنيسة الحياة الأبدية.

“لا أعرف ماذا أريد أن أفعل بحق الجحيم”.

“… لم أتمكن من النوم معظم الليل ، لذا يبدو الأمر وكأنني شبه مستيقظة.”

“إضافة إلى هذا… سيدي قوية جدا”.

هل ربما سمعت بشكل خاطئ؟

“… لم أتمكن من النوم معظم الليل ، لذا يبدو الأمر وكأنني شبه مستيقظة.”

أدركت مين ها رين ، التي كانت تعاني من حالة ذهول قليلًا ، أنها كانت تحاول ببساطة الهروب من الواقع ، فذهبت إلى الحوض لرش الماء على وجهها ، على أمل أن يساعدها ذلك على الاستيقاظ.

“لا أعرف ما هو هدفهم. لكنهم يدمرون كل مدينة في طريقهم. كثير من الناس ماتوا بالفعل على أيديهم. ومن غير المحتمل أن يتغير موقفهم المدمر عندما يصلون إلى بوسان “.

دفقة.

المنظمة التي التهمت تماما الفرع الكوري لجمعية الصيادين حتى العظام.

عندما ضرب الماء البارد على وجهها ، شعرت أن ذهنها أصبح صافيا .

عندها فقط أدركت من أين أتت الحرارة.

الدوقات الخمسة.

كانت تدرك جيدًا وزن هذه اللقب.

كانت تدرك جيدًا وزن هذه اللقب.

لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في مشاكلها. حصلت للتو على بعض الأخبار.

بعد كل شيء ، كانت واحدة من الصيادين القلائل الذين شهدوا شخصيًا قوة الدوق الشيطاني. كان الدوق كارثة متنقلة. يمكن مقارنتها بالكوارث كالأعاصير والزلازل والتسونامي.

أغلقت الصنبور.

قيل أن الدوقات الخمسة كانوا في مستوى أعلى من الدوقات العاديين ، ومع ذلك ، لم يكن واحد فقط قادم بل اثنان؟

قيل أن الدوقات الخمسة كانوا في مستوى أعلى من الدوقات العاديين ، ومع ذلك ، لم يكن واحد فقط قادم بل اثنان؟

عندما تواجه مثل هذه الأزمة ، سيكون من الطبيعي أن تشعر بالخوف وتفكر في الهروب ، لكنها لم تفكر في ذلك.

الإيمان المشوه. المعتقدات المتعصبة والمضللة تحترق في عيونهم كاللهب.

بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس الذي رافقها هناك. علمت مين ها رين أن معلمها قد قتل بالفعل أحد الدوقات الخمسة. من المثير للدهشة أن لوكاس كان قادرًا على إنجاز مهمة لا يمكن لأحد أن يتخيلها بدون خدش واحد.

“هاه؟”

“إضافة إلى هذا… سيدي قوية جدا”.

كانت فقط منهكة. لكنها كانت تعاني من اضطراب في النوم.

على الرغم من أنها لن تظهر ذلك أمامها أبدًا ، إلا أن مين ها-رين تعترف بقوة سيدي الفائقة.

في تلك اللحظة ، فتحت باب القاعة وخرج المطران صلي.

هذا أمر طبيعي. لقد رأتها شخصيًا تلعب مع الصيادين المخضرمين في أمريكا.

ابتسموا لها وحيوها.

وخطر أيضًا أنها ربما كانت وحشًا عجوزًا أكبر من مظهرها عدة مرات. على الرغم من أنها كانت تبدو كطفلة وتتصرف أيضًا كالأطفال في بعض الأحيان ، إلا أن قوتها جعلتها مشبوهة.

“أنا بحاجة لكم جميعًا لمنعهم.”

كان هناك أيضًا القديسة وأسقف كنيسة الحياة الأبدية وجميع المؤمنين الذين اعتادوا أن يكونوا صيادين على أهبة الاستعداد. سيكون الدوقان مخيفان بالتأكيد ، لكنها شعرت أنه سيكون من الممكن القضاء عليهما.

ومع ذلك ، قبل أن تبدأ حتى في تنظيم أفكارها ، ظهر الدوقات الخمسة.

ومع ذلك ، كان هناك شيء آخر جعل مين ها رين تشعر بعدم الارتياح.

ابتسموا لها وحيوها.

“لا أعرف ماذا أريد أن أفعل بحق الجحيم”.

عندما ضرب الماء البارد على وجهها ، شعرت أن ذهنها أصبح صافيا .

صرير-

قيل أن الدوقات الخمسة كانوا في مستوى أعلى من الدوقات العاديين ، ومع ذلك ، لم يكن واحد فقط قادم بل اثنان؟

أغلقت الصنبور.

“اثنان من الدوقات الخمسة قادمون إلى هنا.”

نظرت مين ها رين إلى نفسها في المرآة. كانت ترى الماء يتساقط على وجهها ، والأكياس الداكنة تحت عينيها ، وشفتاها الجافة ، وجلدها المتقشر.

“لقد ماديت كل الصيادين ، فلماذا لم تناديني أيضًا أيها الأسق سلي؟”

كانت فقط منهكة. لكنها كانت تعاني من اضطراب في النوم.

“ألا تعلم أن هذا هو سبب اجتماعنا جميعًا هنا؟”

كنيسة الحياة الأبدية.

“اثنان من الدوقات الخمسة قادمون إلى بوسان.”

المنظمة التي التهمت تماما الفرع الكوري لجمعية الصيادين حتى العظام.

الإيمان المشوه. المعتقدات المتعصبة والمضللة تحترق في عيونهم كاللهب.

الذين سمحوا لها بمقابلة أرواح والديها.

ومع ذلك ، كان هناك شيء آخر جعل مين ها رين تشعر بعدم الارتياح.

أولئك الذين كانوا يدربون إخوتها الصغار دون علمها.

الدوقات الخمسة.

لم تكن تعرف كيف شعرت تجاههم. كان عقلها في حالة من الفوضى المتشابكة.

جعل هذا المنظر مين ها-رين عاجزة عن الكلام.

ومع ذلك ، قبل أن تبدأ حتى في تنظيم أفكارها ، ظهر الدوقات الخمسة.

إنه الشخص الذي كانت مين هرين تبحث عنه منذ وصولها إلى الفرع.

“هوو.”

“اثنان من الدوقات الخمسة قادمون إلى هنا.”

هزت مين ها رين رأسها بحسرة.

“أنا بحاجة لكم جميعًا لمنعهم.”

لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في مشاكلها. حصلت للتو على بعض الأخبار.

عندما توجعهت مين ها رين إلى القاعة ، كان هناك بالفعل الكثير من الناس.

سيكون هناك اجتماع طارئ في الصباح وكانت ستشارك فيه.

كنيسة الحياة الأبدية.

كانت محتارة في البداية ولكن سرعان ما أومأت عندما علمت أن المؤمنين هم الذين اعتادوا أن يكونوا صيادين هم الذين تم استدعاؤهم.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تدرك أن ملابسهم كانت مختلفة عما تتذكره ، لكن معظم المؤمنين هناك كانوا صيادين كوريين.

ربما كانوا يفكرون في تبادل الآراء حول كيفية التعامل مع الوصول الوشيك للدقين لأن الصيادين كانوا محترفين عندما يتعلق الأمر بمواجهة الشياطين.

لم يكن هذا ما توقعته من لم الشمل بعد عدة سنوات. شعرت أنهم كانوا يجتمعون بعد الانفصال بالأمس فقط.

مكان الاجتماع كان القاعة تحت الأرض التي كانت قد ذهبت إليها من قبل. يبدو أنه تم استخدام القاعة لأغراض متعددة.

في الوضع الطبيعي ، كانت ستقترب منهم بسعادة وتمسك بأيديهم.

عندما توجعهت مين ها رين إلى القاعة ، كان هناك بالفعل الكثير من الناس.

إذا.

كما رأت بعض الوجوه المألوفة.

صرير-

لا. لم يكن مجرد “بعض”.

“إضافة إلى هذا… سيدي قوية جدا”.

قالوا إنهم سيجمعون الصيادين فقط.

“اثنان من الدوقات الخمسة قادمون إلى بوسان.”

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تدرك أن ملابسهم كانت مختلفة عما تتذكره ، لكن معظم المؤمنين هناك كانوا صيادين كوريين.

كانت هذه هي المرة الأولى منذ سنوات عديدة التي ترى فيها بعض الناس هنا.

كانت فقط منهكة. لكنها كانت تعاني من اضطراب في النوم.

في الوضع الطبيعي ، كانت ستقترب منهم بسعادة وتمسك بأيديهم.

“أليس هذا مجرد أمرهم بالموت؟”

لكنها وجد الأمر صعبا الآن.

كانت مين ها رين متفاجئة بعض الشيء. بعد كل شيء ، لم الشمل كان أقل صدقًا مما توقعت.

كان هذا بسبب امتلاء القاعة تحت الأرض بجو دافئ بشكل غريب.

شعرت وكأنهم جميعًا متحمسون ، ولم يتمكنوا من احتواء حماسهم.

شعرت وكأنهم جميعًا متحمسون ، ولم يتمكنوا من احتواء حماسهم.

“اثنان من الدوقات الخمسة قادمون إلى هنا.”

…لا. لم يكن مجرد شعور. كانوا متحمسين حقا.

قيل أن الدوقات الخمسة كانوا في مستوى أعلى من الدوقات العاديين ، ومع ذلك ، لم يكن واحد فقط قادم بل اثنان؟

‘ولكن لماذا؟’

في تلك اللحظة ، فتحت باب القاعة وخرج المطران صلي.

لم يكن اقتراب اثنين من الدوقات الخمسة بالشيء الذي قد يشعر المرء بالحماس تجاهه. ترددت مين ها رين للحظة قبل أن تقترب من شخص تعرفه.

“أجل سيدي!”

“مرحبًا.”

الشخص الذي كانت تتحدث إليه كان شخصًا تعرفه مين ها رين بأنه ملحد صارم.

“هاه؟”

اعتقدت أن سلي سيذكر نوعًا من الخطة بعد ذلك ، لكنه لم يقل أي شيء آخر ، وبدلاً من ذلك ابتسم بحرارة.

“أوه ، إنها ها-رين. لم نراكِ وقت طويل.”

لقد تحدثوا جميعًا كما لو كانت قضية تافهة.

ابتسموا لها وحيوها.

إذا كانوا سيواجهون الدوقات على هذا النحو دون أي إجراءات مضادة ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن الانتحار.

كانت مين ها رين متفاجئة بعض الشيء. بعد كل شيء ، لم الشمل كان أقل صدقًا مما توقعت.

ترجمة : [ Yama ]

لم يكن هذا ما توقعته من لم الشمل بعد عدة سنوات. شعرت أنهم كانوا يجتمعون بعد الانفصال بالأمس فقط.

كما رأت بعض الوجوه المألوفة.

لم يكونوا هم فقط.

“اثنان من الدوقات الخمسة قادمون إلى بوسان.”

كما عالجهم مين ها رين ببرودة أكثر من المعتاد. ربما بسبب تجربتها مع كيم مين تشول.

المنظمة التي التهمت تماما الفرع الكوري لجمعية الصيادين حتى العظام.

“هل انضممت أيضًا إلى الكنيسة؟”

لكنها وجد الأمر صعبا الآن.

“هاها. هذا صحيح. ها-رين ، يجب عليك أيضًا. أنا متأكد من أنك ستكونين مفيدًا جدًا للأسقف والقديس وكنيسة الحياة الأبدية بأكملها “.

لم يكن لدى مين ها رين أي نية سيئة تجاه هذا الرجل العجوز. كما أنها لم تكن تعتقد أن العقيدة التي بشر بها كانت سيئة أيضًا.

الشخص الذي كانت تتحدث إليه كان شخصًا تعرفه مين ها رين بأنه ملحد صارم.

الإيمان المشوه. المعتقدات المتعصبة والمضللة تحترق في عيونهم كاللهب.

“… هل سمعت أن أعضاء الدوقات الخمسة في طريقهم؟”

انطلقت الصيحات الواحدة تلو الأخرى. بدت درجة الحرارة في الغرفة ترتفع عدة درجات في لحظة. وذلك بسبب الحر الذي اندلع من أجساد المؤمنين.

“يا للعجب.”

ركزت مين ها رين على صوت سلي. شعرت أنها ستكون قادرة على سماعه الآن.

“ألا تعلم أن هذا هو سبب اجتماعنا جميعًا هنا؟”

على الرغم من أنها لن تظهر ذلك أمامها أبدًا ، إلا أن مين ها-رين تعترف بقوة سيدي الفائقة.

لقد تحدثوا جميعًا كما لو كانت قضية تافهة.

لا. لم يكن مجرد “بعض”.

بالنظر إلى اللامبالاة ، لم يكن بإمكان مين ها رين إلا التفكير في استنتاج واحد.

“لقد ماديت كل الصيادين ، فلماذا لم تناديني أيضًا أيها الأسق سلي؟”

“هل سمعتم يا رفاق عن الإجراءات المضادة ضدهم؟”

“أوه ، إنها ها-رين. لم نراكِ وقت طويل.”

“…”

المنظمة التي التهمت تماما الفرع الكوري لجمعية الصيادين حتى العظام.

لم يجيب الآخرون على هذا السؤال. بدلاً من ذلك ، قاموا ببساطة بتبادل النظرات بابتسامات غريبة على شفاههم.

إنه الشخص الذي كانت مين هرين تبحث عنه منذ وصولها إلى الفرع.

في تلك اللحظة ، فتحت باب القاعة وخرج المطران صلي.

انطلقت الصيحات الواحدة تلو الأخرى. بدت درجة الحرارة في الغرفة ترتفع عدة درجات في لحظة. وذلك بسبب الحر الذي اندلع من أجساد المؤمنين.

لم يستطع مين ها رين إلا أن يشعر أن التألق الذي أحاط بجسده أصبح أكثر إشراقًا. كما كانت على شفتيه ابتسامة غريبة كباقي المؤمنين. الغريب أنه يحمل عصا في يده.

دفقة.

مشى سلي إلى طاولة كانت موضوعة في وسط الغرفة. على الرغم من حالة الطوارئ ، كان هادئًا بشكل استثنائي. ثم نظر بهدوء إلى الجمهور.

الدوقات الخمسة.

عندما قابلت عيناه مين ها-رين ، انحنى قليلاً.

لم تكن تعرف كيف شعرت تجاههم. كان عقلها في حالة من الفوضى المتشابكة.

لم يكن لدى مين ها رين أي نية سيئة تجاه هذا الرجل العجوز. كما أنها لم تكن تعتقد أن العقيدة التي بشر بها كانت سيئة أيضًا.

في الوضع الطبيعي ، كانت ستقترب منهم بسعادة وتمسك بأيديهم.

لتكون مع أحبائك إلى الأبد. ألم يكن هذا شيئًا يتوق إليه كل إنسان؟

كما عالجهم مين ها رين ببرودة أكثر من المعتاد. ربما بسبب تجربتها مع كيم مين تشول.

لكن في تلك اللحظة ، عندما التقت أعينهم ، شعر مين ها رين بشعور شديد بعدم الراحة وارتجف دون وعي. شعرت كما لو أن حشرة قد زحفت إلى أسفل عمودها الفقري.

اعتقدت أن سلي سيذكر نوعًا من الخطة بعد ذلك ، لكنه لم يقل أي شيء آخر ، وبدلاً من ذلك ابتسم بحرارة.

“يبدو أن الجميع هنا. همم. بداية، أود أن أوجه كلمة شكر موجزة لكم جميعًا على التجمع هنا في وقت مبكر جدًا من الصباح. والآن لنبدأ العمل “.

“…”

تاك.

أصابتها القشعريرة.

ضرب سلي عصاه على الأرض. لم يكن الصوت مرتفعًا جدًا ، لكنه تسبب على الفور في غير الجو في الغرفة.

قيل أن الدوقات الخمسة كانوا في مستوى أعلى من الدوقات العاديين ، ومع ذلك ، لم يكن واحد فقط قادم بل اثنان؟

“اثنان من الدوقات الخمسة قادمون إلى هنا.”

الإيمان المشوه. المعتقدات المتعصبة والمضللة تحترق في عيونهم كاللهب.

نظر حوله ببطء قبل المتابعة.

نظر حوله ببطء قبل المتابعة.

“لا أعرف ما هو هدفهم. لكنهم يدمرون كل مدينة في طريقهم. كثير من الناس ماتوا بالفعل على أيديهم. ومن غير المحتمل أن يتغير موقفهم المدمر عندما يصلون إلى بوسان “.

ومع ذلك ، قبل أن تبدأ حتى في تنظيم أفكارها ، ظهر الدوقات الخمسة.

ركزت مين ها رين على صوت سلي. شعرت أنها ستكون قادرة على سماعه الآن.

“… لم أتمكن من النوم معظم الليل ، لذا يبدو الأمر وكأنني شبه مستيقظة.”

فقط لماذا استرخى سلي وغيره من المؤمنين في كنيسة الحياة الأبدية.

“…”

“أنا بحاجة لكم جميعًا لمنعهم.”

الذين سمحوا لها بمقابلة أرواح والديها.

“…”

“أليس…”

اعتقدت أن سلي سيذكر نوعًا من الخطة بعد ذلك ، لكنه لم يقل أي شيء آخر ، وبدلاً من ذلك ابتسم بحرارة.

اعتقدت أن سلي سيذكر نوعًا من الخطة بعد ذلك ، لكنه لم يقل أي شيء آخر ، وبدلاً من ذلك ابتسم بحرارة.

هذا لا يمكن أن يكون. حاولت مين ها رين قمع القلق الذي ساد قلبها في تلك اللحظة.

انطلقت الصيحات الواحدة تلو الأخرى. بدت درجة الحرارة في الغرفة ترتفع عدة درجات في لحظة. وذلك بسبب الحر الذي اندلع من أجساد المؤمنين.

إذا.

كنيسة الحياة الأبدية.

إذا كانوا سيواجهون الدوقات على هذا النحو دون أي إجراءات مضادة ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن الانتحار.

إنه الشخص الذي كانت مين هرين تبحث عنه منذ وصولها إلى الفرع.

كان في تلك اللحظة.

صرير-

“أجل سيدي!”

نظرت حولها. على تعابير المؤمنين العجيبة وهم يعبّرون ​​عن انفعالهم…

“الحياة الأبدية مع من تحب!”

“إضافة إلى هذا… سيدي قوية جدا”.

“تحيا كنيسة الحياة الأبدية!”

كان هذا بسبب امتلاء القاعة تحت الأرض بجو دافئ بشكل غريب.

انطلقت الصيحات الواحدة تلو الأخرى. بدت درجة الحرارة في الغرفة ترتفع عدة درجات في لحظة. وذلك بسبب الحر الذي اندلع من أجساد المؤمنين.

بعد كل شيء ، كانت واحدة من الصيادين القلائل الذين شهدوا شخصيًا قوة الدوق الشيطاني. كان الدوق كارثة متنقلة. يمكن مقارنتها بالكوارث كالأعاصير والزلازل والتسونامي.

جعل هذا المنظر مين ها-رين عاجزة عن الكلام.

لكنها وجد الأمر صعبا الآن.

نظرت حولها. على تعابير المؤمنين العجيبة وهم يعبّرون ​​عن انفعالهم…

“أجل سيدي!”

أصابتها القشعريرة.

ابتسموا لها وحيوها.

عندها فقط أدركت من أين أتت الحرارة.

أولئك الذين كانوا يدربون إخوتها الصغار دون علمها.

الإيمان المشوه. المعتقدات المتعصبة والمضللة تحترق في عيونهم كاللهب.

“أنا بحاجة لكم جميعًا لمنعهم.”

“أليس…”

الذين سمحوا لها بمقابلة أرواح والديها.

تمامًا كما عضت مين ها-رين شفتها وقررت أن تقول شيئًا…

قيل أن الدوقات الخمسة كانوا في مستوى أعلى من الدوقات العاديين ، ومع ذلك ، لم يكن واحد فقط قادم بل اثنان؟

“أليس هذا مجرد أمرهم بالموت؟”

الذين سمحوا لها بمقابلة أرواح والديها.

فتح الباب فجأة ودخل أحدهم.

عندها فقط أدركت من أين أتت الحرارة.

إنه الشخص الذي كانت مين هرين تبحث عنه منذ وصولها إلى الفرع.

في تلك اللحظة ، فتحت باب القاعة وخرج المطران صلي.

ابتسم سلي.

“مرحبًا.”

“رئيس الفرع جونغ هو-مين.”

لا. لم يكن مجرد “بعض”.

“لقد ماديت كل الصيادين ، فلماذا لم تناديني أيضًا أيها الأسق سلي؟”

بالنظر إلى اللامبالاة ، لم يكن بإمكان مين ها رين إلا التفكير في استنتاج واحد.

ترجمة : [ Yama ]

شعرت وكأنهم جميعًا متحمسون ، ولم يتمكنوا من احتواء حماسهم.

كما عالجهم مين ها رين ببرودة أكثر من المعتاد. ربما بسبب تجربتها مع كيم مين تشول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط