نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 360

الموسم الثاني - الفصل 121

الموسم الثاني - الفصل 121

ترجمة : [ Yama ]

بات!

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 121

ومع ذلك ، قرر أوغكاس الاستمتاع ببعض المذابح في هذه الأرض. بعبارة أخرى ، لقد أخذ وقته.

أطلق سلي وريكا على القوة الغامضة لآريد [التألق]. كانت القوة التي تناسب الطفل المولود من النور ، والذي يمتلك طاقة روحية قوية بالفطرة.

في الواقع ، عندما يتعلق الأمر بالتواصل ، كان ماهرًا في استخدامه وفهمه مثل آريد.

كانت [التواصل] جزءًا واحدًا فقط من قوة [التألق].

ابتلع القليل من ريقه قبل أن يتحدث بنبرة مترددة.

ركز سلي أكثر على التواصل.

ظهر اسم شخص ما في ذهن أوغكاس في تلك اللحظة.

في الواقع ، عندما يتعلق الأمر بالتواصل ، كان ماهرًا في استخدامه وفهمه مثل آريد.

“لأنني لا أستطيع فهم ذلك.”

من ناحية أخرى ، استخدمت ريكا معظم قوتها لتغيير جسدها.

كانت تدرك جيدًا الحيل التي يستخدمها السحرة والمشعدون. بعد كل شيء ، لقد اشتبكت مع السحرة من رابطة السحرة عدة مرات.

ونتيجة لذلك ، استعاد جلدها القبيح والشيخوخة مرونته وأصبحت عظام الشيخوخة أقوى من أي وقت مضى.

“آريد… هل تلوم جدتك الآن؟”

لم يكن هذا كل شيء.

أي نوع من البشر يمكنه بسهولة هزيمة خمسة مركيزات بمفردهم؟

فقط من خلال تغطية جسدها في التألق ، أصبحت قوية جدًا لدرجة أنه يمكن وصفها بـ “إنسانة خارقة”.

كان يعرف بالفعل من هو.

عرفت ريكا أنه في مثل هذه الحالة ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكن أن يضاهيها.

التأم الثقب في كاحلها في لحظة. كانت هذه أيضًا إحدى وظائف التألق. كان لديه قدرة التجديد ، قادرة على شفاء أي إصابة تقريبًا في غضون لحظات فقط.

لم يكن هذا تباهيا. بل كان استنتاجًا مبنيًا على التجربة الفعلية.

جفلت ريكا قليلاً من الألم عندما ركعت على قدم واحدة ، وحدقت في الرجل الذي أمامها. لقد فهمت ما كان خصمها يحاول قوله.

-قديس الخلاص ، أحد الثلاثة الأوائل.

حتى لو عمل الدوقات معًا ، فلن يكونا قادرين على تحقيق مثل هذه القوة التدميرية.

كان الإنجاز الذي كان يُنظر إليه عمومًا على أنه منح القديس مكانه في المراكز الثلاثة الأولى هو الهزيمة الفردية لخمسة مركيز.

أقام على الفور حاجزًا.

ومع ذلك ، فإن هذا الإنجاز ، وكذلك جميع الإنجازات التي تحققت في أستراليا ، قد تم إنجازها بالفعل بواسطة ريكا، وليس آريد.

“…!”

أي نوع من البشر يمكنه بسهولة هزيمة خمسة مركيزات بمفردهم؟

رفعت ريكا يدها سريعًا إلى وجهها ، وشعرت على الفور بالتجاعيد التي بدأت تتشكل على بشرتها الناعمة سابقًا.

كان من الطبيعي أن اكتسبت ريكا الثقة نتيجة فوزها.

“…!”

بات!

فقط من خلال تغطية جسدها في التألق ، أصبحت قوية جدًا لدرجة أنه يمكن وصفها بـ “إنسانة خارقة”.

اندلع ضوء من جسد ريكا.

خفضت ريكا صوتها كما قالت هذا ، وعض آريد شفته.

في الحقيقة ، وجد لوكاس أنه ليس شيئًا مميزًا. يبدو أنه يمكن استخدام هذه القوة بعدة طرق مختلفة اعتمادًا على رغبات المستخدم. لكن تقوية ريكا لجسدها لا يمكن اعتبارها إلا بعد واحد في أحسن الأحوال.

كان قلبه ينبض بصوت عالٍ لدرجة أنه كان مزعجًا.

قعقعة!

بات!

وبطبيعة الحال ، شيء من هذا القبيل لا أمل له في اختراق حاجز لوكاس.

“… هذا ليس دوق.”

سحق.

ونتيجة لذلك ، استعاد جلدها القبيح والشيخوخة مرونته وأصبحت عظام الشيخوخة أقوى من أي وقت مضى.

ضغطت ريكا على أسنانها قبل أن توسع المسافة مرة أخرى ، وكانت قبضتها تنبض.

تعثر لوكاس إلى الوراء ، ودواخله تهتز.

كانت تدرك جيدًا الحيل التي يستخدمها السحرة والمشعدون. بعد كل شيء ، لقد اشتبكت مع السحرة من رابطة السحرة عدة مرات.

ومع ذلك ، قرر أوغكاس الاستمتاع ببعض المذابح في هذه الأرض. بعبارة أخرى ، لقد أخذ وقته.

كانوا جميعًا متغطرسين وبغيضين ، وكانت تجربتهم في الحياة الواقعية منعدمة دائمًا ، وكانوا في العادة جيدين في النظرية فقط. حتى لو قاتلت العشرات منهم في وقت واحد ، فستكون قادرة على التعامل معهم بسهولة.

ومع ذلك ، ابتسمت ريكا بشكل مشرق.

منزعج ، سخر ريكا.

“أهه…!”

“يبدو أنك لا تنوي استخدام قوتك المطلقة. هل ما زلت مهتمًا بالحفاظ على توازن الكون؟ ”

ابتلع القليل من ريقه قبل أن يتحدث بنبرة مترددة.

“أنا قلق دائمًا.”

“هل أنت غير قادرة على التخلي عن هوسك بمظهرك حتى في هذه الحالة؟”

لوح لوكاس بيده قليلا ردا على ذلك.

نظر لوكاس إلى السقف. على وجه الدقة ، كان ينظر إلى أبعد من ذلك.

في الوقت نفسه ، ارتفعت عشرات الرماح من الجليد من على الأرض. حاولت ريكا تجنبهم جميعًا في وقت قصير كان عليها أن تتفاعل ، لكن رمحًا واحدًا اخترق كاحلها.

ركز سلي أكثر على التواصل.

“كوك…!”

كان لديه تعبير معقد على وجهه.

جفلت ريكا قليلاً من الألم عندما ركعت على قدم واحدة ، وحدقت في الرجل الذي أمامها. لقد فهمت ما كان خصمها يحاول قوله.

في الحقيقة ، وجد لوكاس أنه ليس شيئًا مميزًا. يبدو أنه يمكن استخدام هذه القوة بعدة طرق مختلفة اعتمادًا على رغبات المستخدم. لكن تقوية ريكا لجسدها لا يمكن اعتبارها إلا بعد واحد في أحسن الأحوال.

لم يكن يستخدم قوته المطلقة لأنه كان يخشى التأثير على توازن هذا الكون. بدلاً من ذلك ، لم يشعر بالحاجة إلى ذلك.

بالنظر إلى المسافة ، تحدث كاساجين ببطء.

شوك.

“يبدو أنك بدأت في العودة إلى شكلك الحقيقي.”

التأم الثقب في كاحلها في لحظة. كانت هذه أيضًا إحدى وظائف التألق. كان لديه قدرة التجديد ، قادرة على شفاء أي إصابة تقريبًا في غضون لحظات فقط.

الشخص الذي قتل غولارد فيسفاوندر أحد الدوقات الخمسة مثله.

ومع ذلك ، فإن تعبير ريكا لم يكن جيدًا. بعد كل شيء ، لم تكن قوة التألق التي كانت لديها لانهائية.

لم يكن هذا كل شيء.

نظر إليها لوكاس للحظة قبل أن يتمتم.

لم يستجب لوكاس.

“يبدو أنك بدأت في العودة إلى شكلك الحقيقي.”

ظهر وميض من الضوء بين لوكاس وبين ريكا.

“…!”

ثم اندلعت شرارة سوداء في السماء.

رفعت ريكا يدها سريعًا إلى وجهها ، وشعرت على الفور بالتجاعيد التي بدأت تتشكل على بشرتها الناعمة سابقًا.

ضغطت ريكا على أسنانها قبل أن توسع المسافة مرة أخرى ، وكانت قبضتها تنبض.

“أهه…!”

“…السيد روح.”

“هل أنت غير قادرة على التخلي عن هوسك بمظهرك حتى في هذه الحالة؟”

لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان الملك قد جاء لمعاقبتهم لفشلهم حتى الآن في القبض على كران. أو إذا كان هناك لأنه لم يعد يريد الانتظار…

“… ا-اخرس!”

“ها. لا تحاول أن تتصرف وكأنك شخص نبيل “.

صرخت ريكا واندفعت للأمام. لقد تمكنت من الحفاظ على هدوئها حتى ذلك الحين ، ولكن في اللحظة التي ذكر فيها لوكاس مظهرها ، فقدت أعصابها على الفور.

“أنا قلق دائمًا.”

“في النهاية ، استخدمت يأس الآخرين لإشباع رغباتك الأنانية.”

مثلما رفع لوكاس يده…

“ها. لا تحاول أن تتصرف وكأنك شخص نبيل “.

بشكل لا يصدق ، كانت صوت سيباكنا الغريب هو الذي أعاده إلى رشده.

كان صوت ريكا مليئا بالكراهية.

ابتلع القليل من ريقه قبل أن يتحدث بنبرة مترددة.

“لقد كانت مجرد صفقة. لقد أرادوا شيئًا ، وكانت لدي الوسائل لجعلها ممكنًا! ما الخطأ في ذلك؟ ”

إذا لم يشهدوا ذلك بأنفسهم ، لربما لن يصدق أحد ما حدث حينها.

“لهذا السبب سوف تموتي.”

“ما- ، ما الذي أتى بك إلى هنا يا مولاي؟”

تحدث لوكاس بصوت منخفض.

شوك.

“لأنني لا أستطيع فهم ذلك.”

فتح فمه ببطء.

مثلما رفع لوكاس يده…

صرخت ريكا واندفعت للأمام. لقد تمكنت من الحفاظ على هدوئها حتى ذلك الحين ، ولكن في اللحظة التي ذكر فيها لوكاس مظهرها ، فقدت أعصابها على الفور.

بات!

كان صوت ريكا مليئا بالكراهية.

ظهر وميض من الضوء بين لوكاس وبين ريكا.

جفلت ريكا قليلاً من الألم عندما ركعت على قدم واحدة ، وحدقت في الرجل الذي أمامها. لقد فهمت ما كان خصمها يحاول قوله.

قبل أن يبدأ الضوء في التلاشي ، تمكن لوكاس من معرفة من هو.

لقد كان أمرًا أصدره الملك شخصيا.

فتح فمه ببطء.

ومع ذلك ، كان متأكدا من شيء واحد.

“آريد”.

[يوجد هنا كائن ليس لديك أمل في مقاومته.]

ترددت آريد قبل الإيماء والاستجابة.

اندلع ضوء من جسد ريكا.

“…السيد روح.”

اتسعت عيون آريد عند الحركة المفاجئة.

كان لديه تعبير معقد على وجهه.

كان من الطبيعي أن اكتسبت ريكا الثقة نتيجة فوزها.

لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما كان يفكر فيه في تلك اللحظة. لسوء الحظ ، حجبت عيناه الروحية حتى رؤية لوكاس.

بات!

ومع ذلك ، كان متأكدا من شيء واحد.

[انتهيت من ما جئت إلى هنا لتفعله. سوف أتعامل معه.]

لم يتفاجأ آريد برؤية لوكاس في شكل مادي.

في الحقيقة ، وجد لوكاس أنه ليس شيئًا مميزًا. يبدو أنه يمكن استخدام هذه القوة بعدة طرق مختلفة اعتمادًا على رغبات المستخدم. لكن تقوية ريكا لجسدها لا يمكن اعتبارها إلا بعد واحد في أحسن الأحوال.

“هل هذه المرأة عائلتك؟”

صرخت ريكا واندفعت للأمام. لقد تمكنت من الحفاظ على هدوئها حتى ذلك الحين ، ولكن في اللحظة التي ذكر فيها لوكاس مظهرها ، فقدت أعصابها على الفور.

“… إنها جدتي.”

التأم الثقب في كاحلها في لحظة. كانت هذه أيضًا إحدى وظائف التألق. كان لديه قدرة التجديد ، قادرة على شفاء أي إصابة تقريبًا في غضون لحظات فقط.

“فهمت.”

لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما كان يفكر فيه في تلك اللحظة. لسوء الحظ ، حجبت عيناه الروحية حتى رؤية لوكاس.

خفض لوكاس يده. في تلك اللحظة ، نظرت ريكا إلى العريض بتعبير سعيد.

جفلت ريكا قليلاً من الألم عندما ركعت على قدم واحدة ، وحدقت في الرجل الذي أمامها. لقد فهمت ما كان خصمها يحاول قوله.

“أوه… آريد ، لقد أنقذتني.”

“أهه…!”

أصبحت عضلات وجهها اللينة رخوة ، وأصبحت بشرتها مغطاة بالتجاعيد والبقع العمرية.

“…!”

ومع ذلك ، ابتسمت ريكا بشكل مشرق.

“يبدو أنك بدأت في العودة إلى شكلك الحقيقي.”

“أسرع وتخلص من هذا الشيطان… يجب أن تكون قادرًا على فعل الكثير ، أليس كذلك…؟”

“… هذا ليس دوق.”

“لقد استغليتني يا جدتي.”

رفعت ريكا يدها سريعًا إلى وجهها ، وشعرت على الفور بالتجاعيد التي بدأت تتشكل على بشرتها الناعمة سابقًا.

“صحيح. أنا آسفة… ولكنني فعلت ذلك من أجل سعادة الجميع “.

لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان الملك قد جاء لمعاقبتهم لفشلهم حتى الآن في القبض على كران. أو إذا كان هناك لأنه لم يعد يريد الانتظار…

“لست فقط أنا. لقد خدعت أيضًا الجميع من كنيسة الحياة الأبدية “.

“… إنها جدتي.”

“آريد… هل تلوم جدتك الآن؟”

بوم!

خفضت ريكا صوتها كما قالت هذا ، وعض آريد شفته.

“كوك…!”

ثم توجه نحو ريكا.

ثم اندلعت شرارة سوداء في السماء.

“جدتي ، ما هذا بحق الجحيم…”

“هل أنت غير قادرة على التخلي عن هوسك بمظهرك حتى في هذه الحالة؟”

تساءل لوكاس كيف سيكون رد فعل آريد ، لكنه لم يعد قادرًا على الالتفات إلى لم شملهم.

ثنى جسده لإظهار الخنوع.

نظر لوكاس إلى السقف. على وجه الدقة ، كان ينظر إلى أبعد من ذلك.

كسر!

على الرغم من أن الشمس كانت على مشرقة ، إلا أن السماء قد تحولت إلى اللون الأسود. كان هذا ظلامًا لا يمكن رؤيته حتى في منتصف الليل الخالي من النجوم.

“آريد… هل تلوم جدتك الآن؟”

ثم اندلعت شرارة سوداء في السماء.

* * *

“…!”

أصبحت عضلات وجهها اللينة رخوة ، وأصبحت بشرتها مغطاة بالتجاعيد والبقع العمرية.

بوم!

“يبدو أنك بدأت في العودة إلى شكلك الحقيقي.”

كان الأمر كما لو أن البرق قد ضرب.

“هل هذه المرأة عائلتك؟”

ولكنه لم يكن البرقاً. كان أكبر بكثير وأقوى من البرق. علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر بالطاقة الخبيثة من هناك.

“هل هذه المرأة عائلتك؟”

كانت القوة الموجودة في هذا الخط الأسود كافية لتدمير الفرع الكوري بأكمله.

“… ا-اخرس!”

لم يستغرق لوكاس وقتًا طويلاً للرد.

كان صوت ريكا مليئا بالكراهية.

أقام على الفور حاجزًا.

ومع ذلك ، تصدع الحاجز وكاد ينهار. كانت قد نجحت بالكاد في الصمود في وجه الهجوم.

حاجز قوي وكبير بقدر استطاعته. بعبارة أخرى ، غطت الفرع الكوري بأكمله والمرفق تحت الأرض.

ثم توجه نحو ريكا.

كسر!

كان ينبغي أن يتم الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن ، وكان يمكن أن يكون.

ومع ذلك ، تصدع الحاجز وكاد ينهار. كانت قد نجحت بالكاد في الصمود في وجه الهجوم.

إذا لم يشهدوا ذلك بأنفسهم ، لربما لن يصدق أحد ما حدث حينها.

تعثر لوكاس إلى الوراء ، ودواخله تهتز.

بشكل لا يصدق ، كانت صوت سيباكنا الغريب هو الذي أعاده إلى رشده.

“ا-السيد روح؟”

كسر!

اتسعت عيون آريد عند الحركة المفاجئة.

أطلق سلي وريكا على القوة الغامضة لآريد [التألق]. كانت القوة التي تناسب الطفل المولود من النور ، والذي يمتلك طاقة روحية قوية بالفطرة.

لم يستجب لوكاس.

حتى لو عمل الدوقات معًا ، فلن يكونا قادرين على تحقيق مثل هذه القوة التدميرية.

“… هذا ليس دوق.”

“…!”

حتى لو عمل الدوقات معًا ، فلن يكونا قادرين على تحقيق مثل هذه القوة التدميرية.

خفض لوكاس يده. في تلك اللحظة ، نظرت ريكا إلى العريض بتعبير سعيد.

تسارع قلب لوكاس.

“أوه… آريد ، لقد أنقذتني.”

كان يعرف بالفعل من هو.

[لم آتي إلى هنا لإلقاء اللوم عليك يا أوغكاس.]

نظر مرة أخرى إلى السقف ، هذه المرة باستخدام الاستبصار. سمحت له قوته برصد الكائن الواقف في السماء ، المختبئ وراء الغيوم.

“ا-السيد روح؟”

لم يقابله من قبل ، لكنه كان يعلم lk i,.

لم يكن هذا كل شيء.

كان الكائن يشد قبضته ويتمتم.

بوم!

[قبضة السيادة.]

فقط من خلال تغطية جسدها في التألق ، أصبحت قوية جدًا لدرجة أنه يمكن وصفها بـ “إنسانة خارقة”.

إذا لم يشهدوا ذلك بأنفسهم ، لربما لن يصدق أحد ما حدث حينها.

بات!

بهذه التمتمة الخافتة، اختفى نصف الفرع الكوري.

تسارع قلب لوكاس.

* * *

لوح لوكاس بيده قليلا ردا على ذلك.

قبل حوالي عشر دقائق.

ضغطت ريكا على أسنانها قبل أن توسع المسافة مرة أخرى ، وكانت قبضتها تنبض.

تجمد أوغكاس في مكانه ، وهو يتساءل بصدق عما إذا كان يتخيل الأشياء أم لا.

“أسرع وتخلص من هذا الشيطان… يجب أن تكون قادرًا على فعل الكثير ، أليس كذلك…؟”

غوغوك… غوك.

وبطبيعة الحال ، شيء من هذا القبيل لا أمل له في اختراق حاجز لوكاس.

بشكل لا يصدق ، كانت صوت سيباكنا الغريب هو الذي أعاده إلى رشده.

أي نوع من البشر يمكنه بسهولة هزيمة خمسة مركيزات بمفردهم؟

هذا الدوق الشيطاني ، الذي بدا وكأنه وحش ، تعافى أمام أوغكاس ، الذي كان لا يزال يقف مكتوف الأيدي.

مثلما رفع لوكاس يده…

ثنى جسده لإظهار الخنوع.

“أوه… آريد ، لقد أنقذتني.”

بعد رؤية ذلك ، سقط أوغكاس بسرعة على ركبة واحدة.

“آريد… هل تلوم جدتك الآن؟”

“أ، أحيي الملك…!”

ومع ذلك ، فإن هذا الإنجاز ، وكذلك جميع الإنجازات التي تحققت في أستراليا ، قد تم إنجازها بالفعل بواسطة ريكا، وليس آريد.

لم يعرب عن احترامه إلا لملك الشياطين.

ترجمة : [ Yama ]

لم يكن رد فعل الملك الشيطان كاساجين مختلفًا عن المعتاد. ببساطة أومأ بهدوء.

مثلما رفع لوكاس يده…

[ارفع رأسك.]

[لم آتي إلى هنا لإلقاء اللوم عليك يا أوغكاس.]

رفع أوغكاس رأسه ببطء. كان من حسن الحظ أن جسده المعدني لم يكن به غدد عرقية. وإلا لكان مغطى بالعرق البارد.

بوم!

ابتلع القليل من ريقه قبل أن يتحدث بنبرة مترددة.

لم يستجب لوكاس.

“ما- ، ما الذي أتى بك إلى هنا يا مولاي؟”

كانت القوة الموجودة في هذا الخط الأسود كافية لتدمير الفرع الكوري بأكمله.

كان قلبه ينبض بصوت عالٍ لدرجة أنه كان مزعجًا.

ومع ذلك ، كان متأكدا من شيء واحد.

لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان الملك قد جاء لمعاقبتهم لفشلهم حتى الآن في القبض على كران. أو إذا كان هناك لأنه لم يعد يريد الانتظار…

تعثر لوكاس إلى الوراء ، ودواخله تهتز.

‘ليس لدي عذر…’

بالطبع ، لم يضع كاساجين مهلة للمهمة ، ولكن هذا لم يكن عذراً.

كان يعرف بالفعل من هو.

لقد كان أمرًا أصدره الملك شخصيا.

“… ا-اخرس!”

كان ينبغي أن يتم الانتهاء منه في أسرع وقت ممكن ، وكان يمكن أن يكون.

ترجمة : [ Yama ]

ومع ذلك ، قرر أوغكاس الاستمتاع ببعض المذابح في هذه الأرض. بعبارة أخرى ، لقد أخذ وقته.

لم يتفاجأ آريد برؤية لوكاس في شكل مادي.

“لو تركت هذه العقلية جانباً وركزت على المهمة…”

‘ليس لدي عذر…’

كان أوغكاس واثقًا من قدرته على هدم شبه الجزيرة الكورية بالأرض في ثلاثة أيام أو أقل. إذا كان قد فعل ذلك ، لكان من السهل العثور على كران.

في الوقت نفسه ، ارتفعت عشرات الرماح من الجليد من على الأرض. حاولت ريكا تجنبهم جميعًا في وقت قصير كان عليها أن تتفاعل ، لكن رمحًا واحدًا اخترق كاحلها.

[لم آتي إلى هنا لإلقاء اللوم عليك يا أوغكاس.]

فقط من خلال تغطية جسدها في التألق ، أصبحت قوية جدًا لدرجة أنه يمكن وصفها بـ “إنسانة خارقة”.

“هاه…؟”

ظهر اسم شخص ما في ذهن أوغكاس في تلك اللحظة.

[يوجد هنا كائن ليس لديك أمل في مقاومته.]

“…!”

ظهر اسم شخص ما في ذهن أوغكاس في تلك اللحظة.

[يوجد هنا كائن ليس لديك أمل في مقاومته.]

الشخص الذي قتل غولارد فيسفاوندر أحد الدوقات الخمسة مثله.

كان يعرف بالفعل من هو.

بالنظر إلى المسافة ، تحدث كاساجين ببطء.

[لم آتي إلى هنا لإلقاء اللوم عليك يا أوغكاس.]

[انتهيت من ما جئت إلى هنا لتفعله. سوف أتعامل معه.]

[ارفع رأسك.]

ترجمة : [ Yama ]

في الوقت نفسه ، ارتفعت عشرات الرماح من الجليد من على الأرض. حاولت ريكا تجنبهم جميعًا في وقت قصير كان عليها أن تتفاعل ، لكن رمحًا واحدًا اخترق كاحلها.

اندلع ضوء من جسد ريكا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط