نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 361

الموسم الثاني - الفصل 122

الموسم الثاني - الفصل 122

ترجمة : [ Yama ]

تسبب الاصطدام في تشقق الأرض تحتها، وتطايرت الشضايا الحجرية في كل اتجاه. وتسبب أيضًا في سقوط المؤمنين الذين كانوا يحاولون أن يقفون ببطء على أقدامهم .

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 122

بصقت مين ها رين الغبار قبل أن تسأل.

بييي-

ليس هي فقط. استيقظ المؤمنون الذين كانوا يتأوهون على الأرض من هذه الكلمات.

سمعت رنين رهيب في أذنيها.

“هذا خطأ بدائي…!”

“ك-، آه…”

في مرحلة ما، اخترقت مخالب اثنين من مئات من مخالبها في الأرض قبل استخدامها لمفاجأتها.

وقفت سيدي على قدميها بصعوبة. شعرت بالدوار والغثيان. في الواقع، شعرت أن عظامها كانت تهتز.

“…ماذا؟”

“اورك…”

“والأهم من ذلك، ما زلت لست في حالة جيدة.”

تقيأت الدم لا إراديا. ومن المفارقات أنها شعرت بتحسن قليل بعد بصق الدم.

كانت المرافق الموجودة تحت الأرض بالفعل في حالة من الفوضى، وإذا ارتكبوا خطأ، فقد يتم دفنهم تحت الأنقاض، لكنهم كانوا جميعًا لا يزالون صيادين. يجب أن يكون من الممكن لهم الوصول إلى منطقة آمنة.

‘في الواقع…’

كان الأمر كما لو أن رمحًا ضوئيا أطلق من نوع ما من الأسلحة المدارية قد اخترق القاعدة بأكملها. لم يقتصر الأمر على تدمير ناطحة السحاب التي تم بناؤها فوق الأرض بالكامل تقريبًا، ولكن حتى المنشآت الموجودة تحت الأرض والتي كانت على ارتفاع مئات الأمتار تحت الأرض قد تم تدميرها بالكامل.

كان وجود مثل هذا الجسم غير مريح. قامت سيدي بالبحث عن الغثيان بالقوة.

كان هناك هجومان. حظر والدها الهجوم الأول.

“ههه”.

لم تكن قوة تهمة أوغكاس شيئًا يمكنها منعه بسهولة. كانت العصا قويًا جدًا، ولكنها لن يكون قادرة على تحمل قوة الهجوم.

لقد شاهدت للتو مشهدًا لا يصدق بأم عينيها.

لكن في تلك اللحظة، لف شيء لزج حول كاحلها.

كان الأمر كما لو أن رمحًا ضوئيا أطلق من نوع ما من الأسلحة المدارية قد اخترق القاعدة بأكملها. لم يقتصر الأمر على تدمير ناطحة السحاب التي تم بناؤها فوق الأرض بالكامل تقريبًا، ولكن حتى المنشآت الموجودة تحت الأرض والتي كانت على ارتفاع مئات الأمتار تحت الأرض قد تم تدميرها بالكامل.

بات بات.

بالطبع، لم يكن الجاني الرئيسي لهذا الهجوم المدمر سلاحًا مداريًا.

“…”

“ملك الشياطين.”

“حان وقت القتال!”

كان اللقيط الذي قتلها سابقا وجعلها في مثل هذه الحالة هو سبب المأساة.

“يبدو أن وقت اللعب مع هؤلاء الحمقى قد انتهى.”

بات بات.

“الدوقات الخمسة هنا.”

أزالت سيدي بعض الأوساخ التي سقطت على رأسها. ثم وجهت نظرها حيث كان لوكاس.

من مظهره، بدا أنه سيكون قادرًا على توسيع فمه عدة مرات إذا أراد ذلك.

كان هناك هجومان. حظر والدها الهجوم الأول.

بتعبير منزعج، فتحت سيدي فمها.

كان رده مذهلاً، ولكن لوكاس لم يكن قادرًا على منع الهجوم الثاني لملك الشياطين تمامًا. ومع ذلك، فإن الجدار قد قلل بشكل كبير من مستوى الدمار الذي تسبب فيه الهجوم.

“اورك…”

“لو لم…”

لكن هذا كان كل ما تمكنت من القيام به.

اهتز قلب سيدي بعنف.

كان هناك هجومان. حظر والدها الهجوم الأول.

إذا لم يقف لوكاس في وجه الهجمتين، لكانت جميع الكائنات الحية الموجودة حاليًا في القاعدة قد عبرت النهر الأصفر دون معرفة كيف ماتوا.

بالطبع، لم يكن الجاني الرئيسي لهذا الهجوم المدمر سلاحًا مداريًا.

“u-، آه….”

تحدث الدوق الحديدي، أوغكاس، وهو ينظر إلى سيدي في مفاجأة.

“كوه…”

بتعبير منزعج، فتحت سيدي فمها.

كان المؤمنون من حولها يتأوهون من الألم.

ليس هي فقط. استيقظ المؤمنون الذين كانوا يتأوهون على الأرض من هذه الكلمات.

مات الكثير منهم ومن لم يصابوا بجروح خطيرة. فقد معظمهم طرفًا أو عدة أطراف.

“لو لم…”

حتى سيدي شعرت بالألم في جميع أنحاء جسدها. لم يكن هذا المستوى من الصدمة شيئًا يمكن أن يتعامل معه البشر الهشون.

“…!”

“أنا في حالة سيئة للغاية.”

“… لن تموتي، أليس كذلك؟”

ربما لو كان شخصًا آخر غير سيدي، لاختفى دون أي أثر متبقي.

سمعت رنين رهيب في أذنيها.

نظرت سيدي حولها بحثًا عن مين ها-رين. لم تكن في حالة جيدة أيضًا، ولكن على أقل تقدير، لم يكن يبدو أنها مصابة بجروح خطيرة.

على عكس أوغكاس، الذي كان في محتارا، استعد سيباكنا بهدوء للمعركة.

“هاي.”

“الجرو حديث الولادة قلق بشأن النمر؟ توقف عن إضاعة الوقت وانطلق “.

“…ماذا؟”

“الدوقات الخمسة هنا.”

“يبدو أن وقت اللعب مع هؤلاء الحمقى قد انتهى.”

من ناحية أخرى، كان لدى الشيطان الدوق الآخر العديد من الميزات التي برزت. عندما يراها المرء، فإن الكلمة الوحيدة التي يمكن للمرء أن يفكر فيها لوصفها ستكون “الوحش”.

بوه.

“تبدو سخيفة عند رؤيتها شخصيًا. هل هذه الشقية حقًا هي الشخص الذي تصدر منه هذه الهالة القوية؟ ”

بصقت مين ها رين الغبار قبل أن تسأل.

“… هل تريدني أن أهددهم كما فعلت؟”

“ماذا تقولين بحق الجحيم؟”

قام سيدي بأرجحة العصا على عجل، وقطع المجسات.

“الدوقات الخمسة هنا.”

بييي-

“…!”

حتى لو كان هناك من يراقب بموضوعية، فإن ظهور هذا الرجل العجوز الذي كان يتنفس بسطحية وبدا وكأنه سيموت في أي لحظة كان كافياً لملء شعورهم بالتعاطف.

اتسعت عيون مين ها رين عند هذه الكلمات.

لوحت سيدي بيديها.

ليس هي فقط. استيقظ المؤمنون الذين كانوا يتأوهون على الأرض من هذه الكلمات.

اتسعت عيون مين ها رين عند هذه الكلمات.

“ا-الدوقات الخمسة هنا!”

سمعت رنين رهيب في أذنيها.

“حان وقت القتال!”

انطلق أوغكاس نحو سيدي مثل قذيفة مدفعية.

“سعال… آه… !!”

“لا تموتي”.

نظر سيدي إليهم بالكفر.

من مظهره، بدا أنه سيكون قادرًا على توسيع فمه عدة مرات إذا أراد ذلك.

أولئك الذين أصيبوا بجروح خطيرة ويبدو أنهم على وشك الموت أصبحوا الآن ممتلئين بالطاقة. امتلأت عيونهم بالبهجة وكأنهم لم يعودوا قادرين على الشعور بألمهم.

لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا يمكن للمرء رؤيته كثيرًا.

ضربت سيدي الأرض بعصاها.

كان اللقيط الذي قتلها سابقا وجعلها في مثل هذه الحالة هو سبب المأساة.

بانغ!

وأصبحت رؤية سيدي بيضاء.

تسبب الاصطدام في تشقق الأرض تحتها، وتطايرت الشضايا الحجرية في كل اتجاه. وتسبب أيضًا في سقوط المؤمنين الذين كانوا يحاولون أن يقفون ببطء على أقدامهم .

”لا تسيئوا فهمي. هذا ليس طلبًا أو اقتراحًا. إنه تهديد. سأقتلكم إذا حاولتم عصياني”.

بتعبير منزعج، فتحت سيدي فمها.

كانت غرائز سيباكنا حادة للغاية. إذا اعترف بهذه الفتاة الصغيرة كعدو، فلا بد أنها كانت تشكل تهديدًا كبيرًا بالتأكيد.

“تريدون القتال؟ يا قطع الفضلات. هل تعتقدون أنه سيكون حتى معركة بينك وبين هؤلاء الشياطين هناك؟ ”

كانت المرافق الموجودة تحت الأرض بالفعل في حالة من الفوضى، وإذا ارتكبوا خطأ، فقد يتم دفنهم تحت الأنقاض، لكنهم كانوا جميعًا لا يزالون صيادين. يجب أن يكون من الممكن لهم الوصول إلى منطقة آمنة.

“من تظنين نفسك بحق الجحيم-!”

جلجل!

“هاي.”

كرة من الطاقة الشيطانية انطلقت من طرف العصا إلى معدة المؤمن الذي بدأ للتو في الصراخ. بعد السعال في فمه من الدم، انهار ذلك المؤمن فاقدًا للوعي. (لماذا لا تزال لديها طاقة شيطانية؟)

“إذن أعتقد أنني سأعتني بالاثنين الآخرين.”

”لا تسيئوا فهمي. هذا ليس طلبًا أو اقتراحًا. إنه تهديد. سأقتلكم إذا حاولتم عصياني”.

“ثلاثة أعداء…”

“هل تعتقدين أننا خائفون من الموت؟”

في البداية، اعتقد أنه كان كران. بعد كل شيء، لم يعتقد أن أي إنسان يمكن أن يكون لديه هالة قوية جدًا. ومع ذلك، ولدهشته، كانت فتاة بشرية صغيرة يبدو أنها لم تصل بعد إلى سن الرشد.

عندما تحدث أحد المؤمنين بغضب، نظرت إليهم سيدي بابتسامة مشرقة وسادية.

أطلق سيدي ضحكة مريرة.

“لا. لكنني أعرف الطريقة المثلى للتعامل مع المتعصبين أمثالك “.

جلجل!

ثم وجهت عصاها نحو سلي.

تات.

ربما كان سلي هو الأسوأ من بين كل من عانى من هذه المحنة. اختفى ما يقرب من نصف جذعه الأيسر.

“…!”

لأنه فقد ذراعه اليمنى لسيدي، فقد ذراعيه بشكل أساسي.

تم لف مجسات لزجة حول كل من كاحليها. كان هذا ما تفعله سيباكنا.

حتى لو كان هناك من يراقب بموضوعية، فإن ظهور هذا الرجل العجوز الذي كان يتنفس بسطحية وبدا وكأنه سيموت في أي لحظة كان كافياً لملء شعورهم بالتعاطف.

“ههه”.

لسوء الحظ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسيدي.

ظهر التمثال الذي على اليسار وكأنه تمثال مصنوع من الحديد. كان جسمها بالكامل مصنوعًا من المعدن الأسود اللامع. بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء فريد من نوعه. كان جسده مشابهًا لجسم رجل بشري بالغ.

“بما أنه ليس لديه أي ذراعين، هل يجب أن أقطع قدميه بدلاً من ذلك؟ لنبدأ بالأيسر أولاً “.

لوحت سيدي بيديها.

“ت-توقفي!”

“خسنا.”

“أ-أيتها العاهرة الشيطانية!”

كان جسمه يشبه شكل البزاقة إلا أنه كان يبلغ طوله أكثر من خمسة أمتار وليس له أي ملامح باستثناء الفم الكبير. في كل مرة يتم فيها استنشاقه وزفيره، تدور صفوف الأسنان في فمه قليلاً.

“لقد سمعت ذلك مرات عديدة اليوم.”

“…”

التقطت سيدي أذنيها وهي تسير ببطء نحو سلي، الذي فقد وعيه بالفعل.

حاليًا، كانت تشبه الدوقات الخمسة أو أضعف منهم قليلاً. بالطبع، لم تكن تنوي أن تأخذ كلمته بشكل أعمى، لكنها على الأقل لم تصدق بحماقة أنها يمكن أن تكسب المعركة بسهولة.

في الحقيقة، مع مدى إصاباته، كانت معجزة أنه كان حياً. والآن بعد أن نظرت عن كثب، أدركت أن جروحه قد توقفت بالفعل عن النزيف.

في المقاطع العرضية لإصاباته، استطاعت أن ترى اللحم والأوعية الدموية تتلتئم. لكن يبدو أنه بدأ في التجدد ببطء. ربما بعد بضع ساعات، ستنمو أطرافه المقطوعة مرة أخرى مثل ذيل السحلية.

لقد توقف دون تلقي أي رعاية طبية. في الواقع، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي أزعجها.

“إنها حقًا قوة مزعجة بشكل مثير للاشمئزاز…”

في المقاطع العرضية لإصاباته، استطاعت أن ترى اللحم والأوعية الدموية تتلتئم. لكن يبدو أنه بدأ في التجدد ببطء. ربما بعد بضع ساعات، ستنمو أطرافه المقطوعة مرة أخرى مثل ذيل السحلية.

“… لن تموتي، أليس كذلك؟”

يجب أن تكون هذه إحدى قدرات القوة التي استخدمها الرجل العجوز من قبل.

أطلق سيدي ضحكة مريرة.

“إنها حقًا قوة مزعجة بشكل مثير للاشمئزاز…”

لا، لوكاس كان يقترب الآن من ملك الشياطين. يبدو أن المطلقين سوف يتنافسون فيما بينهم.

شخرت سيدي قبل أن تركل جسد سلي نحو مين ها رين.

“أوه، لا تقلقي علي. فقط اعتني بنفسك.”

مين ها رين، الذي أوقفه عن الانعكاس، نظرت إلى جسده بحيرة.

توقفت مين ها رين للحظة قبل أن تفتح فمها أخيرًا.

“إذا استفدت من تلك ضرطة قديمة، فستتمكن من إبقاء هؤلاء الحمقى تحت السيطرة.”

كان المؤمنون من حولها يتأوهون من الألم.

“… هل تريدني أن أهددهم كما فعلت؟”

لذا، حتى لو كان الدوقات الخمسة أقوى منها حقًا، فإنها لم تكن تنوي التراجع بسهولة.

“هذه هي الطريقة الأسرع والأكثر فعالية، لكن الأمر متروك لك.”

“… هل تريدني أن أهددهم كما فعلت؟”

بعد قول ذلك، نظرت سيدي إلى الأعلى.

“ماذا تقولين بحق الجحيم؟”

“الآن أخرجي من هنا.”

تم لف مجسات لزجة حول كل من كاحليها. كان هذا ما تفعله سيباكنا.

“ماذا عنك؟”

“ثلاثة أعداء…”

“سأقاتلهم.”

عندما تحدث أحد المؤمنين بغضب، نظرت إليهم سيدي بابتسامة مشرقة وسادية.

ربما لأنه كان يعتقد أن شيئًا كهذا سيحدث، أخبرها لوكاس بالفعل بما يجب أن تفعله مسبقًا. كان دور سيدي مجرد تقييدها وتأخيرها.

ترددت مين ها رين للحظة قبل أن تسأل.

ترددت مين ها رين للحظة قبل أن تسأل.

لقد توقف دون تلقي أي رعاية طبية. في الواقع، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي أزعجها.

“… لن تموتي، أليس كذلك؟”

“ت-توقفي!”

“أنا؟ همف. ”

كان هناك هجومان. حظر والدها الهجوم الأول.

لوحت سيدي بيديها.

أومأ أوغكاس برأسه.

“الجرو حديث الولادة قلق بشأن النمر؟ توقف عن إضاعة الوقت وانطلق “.

كانت غرائز سيباكنا حادة للغاية. إذا اعترف بهذه الفتاة الصغيرة كعدو، فلا بد أنها كانت تشكل تهديدًا كبيرًا بالتأكيد.

“…”

مين ها رين، الذي أوقفه عن الانعكاس، نظرت إلى جسده بحيرة.

توقفت مين ها رين للحظة قبل أن تفتح فمها أخيرًا.

“أنا؟ همف. ”

“لا تموتي”.

لقد شاهدت للتو مشهدًا لا يصدق بأم عينيها.

“أوه، لا تقلقي علي. فقط اعتني بنفسك.”

هل يمكن أن يهزمه لوكاس؟

“خسنا.”

بوه.

أومأ مين ها رين مرة واحدة قبل المغادرة. نظر إليها سيدي للحظة فقط قبل الابتعاد عنها وكأنها فقدت الاهتمام.

اتسعت عيون مين ها رين عند هذه الكلمات.

كانت المرافق الموجودة تحت الأرض بالفعل في حالة من الفوضى، وإذا ارتكبوا خطأ، فقد يتم دفنهم تحت الأنقاض، لكنهم كانوا جميعًا لا يزالون صيادين. يجب أن يكون من الممكن لهم الوصول إلى منطقة آمنة.

“الآن أخرجي من هنا.”

عادت نظرة سيدي إلى السماء.

“يبدو أن وقت اللعب مع هؤلاء الحمقى قد انتهى.”

بالتفكير في الأمر، كانت تنظر إلى السماء من على بعد عدة أمتار من تحت الأرض. كان هذا بسبب هجوم ملك الشياطين الذي أدى إلى تفكيك جزء كبير من المبنى والأرض المحيطة به.

شخرت سيدي قبل أن تركل جسد سلي نحو مين ها رين.

لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا يمكن للمرء رؤيته كثيرًا.

بصقت مين ها رين الغبار قبل أن تسأل.

“ثلاثة أعداء…”

”لا تسيئوا فهمي. هذا ليس طلبًا أو اقتراحًا. إنه تهديد. سأقتلكم إذا حاولتم عصياني”.

لا، لوكاس كان يقترب الآن من ملك الشياطين. يبدو أن المطلقين سوف يتنافسون فيما بينهم.

“أنا في حالة سيئة للغاية.”

أطلق سيدي ضحكة مريرة.

قام سيدي بأرجحة العصا على عجل، وقطع المجسات.

“إذن أعتقد أنني سأعتني بالاثنين الآخرين.”

من ناحية أخرى، كان لدى الشيطان الدوق الآخر العديد من الميزات التي برزت. عندما يراها المرء، فإن الكلمة الوحيدة التي يمكن للمرء أن يفكر فيها لوصفها ستكون “الوحش”.

فجأة، ظهرت كلمات لوكاس في ذهنها.

ترددت مين ها رين للحظة قبل أن تسأل.

حاليًا، كانت تشبه الدوقات الخمسة أو أضعف منهم قليلاً. بالطبع، لم تكن تنوي أن تأخذ كلمته بشكل أعمى، لكنها على الأقل لم تصدق بحماقة أنها يمكن أن تكسب المعركة بسهولة.

ترددت مين ها رين للحظة قبل أن تسأل.

كانت سيدي أيضًا كائنة سامية. كانت لديها تجارب لا حصر لها في القتال ضد الأعداء دون ضمان النصر حتى لو كانت ستضع حياتها على المحك.

ظهر التمثال الذي على اليسار وكأنه تمثال مصنوع من الحديد. كان جسمها بالكامل مصنوعًا من المعدن الأسود اللامع. بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء فريد من نوعه. كان جسده مشابهًا لجسم رجل بشري بالغ.

لذا، حتى لو كان الدوقات الخمسة أقوى منها حقًا، فإنها لم تكن تنوي التراجع بسهولة.

لأنه بحلول ذلك الوقت، وصل أوغكاس بالفعل أمامها.

“قال أبي أن أتمسك حتى يأتي للمساعدة.”

لسوء الحظ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسيدي.

لكنها كانت تعرف تمامًا ما سيتعين على لوكاس التعامل معه.

‘هل أصبح جادا؟ هل يمكن أن تشكل هذه الفتاة الصغيرة تهديدًا لنا حقًا؟ ”

كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء، لقد قاتلت بالفعل وخسرت أمامه من قبل.

في البداية، اعتقد أنه كان كران. بعد كل شيء، لم يعتقد أن أي إنسان يمكن أن يكون لديه هالة قوية جدًا. ومع ذلك، ولدهشته، كانت فتاة بشرية صغيرة يبدو أنها لم تصل بعد إلى سن الرشد.

لقد كانت هزيمة كاملة ومطلقة لم تشهدها سيدي من قبل في حياتها.

كرة من الطاقة الشيطانية انطلقت من طرف العصا إلى معدة المؤمن الذي بدأ للتو في الصراخ. بعد السعال في فمه من الدم، انهار ذلك المؤمن فاقدًا للوعي. (لماذا لا تزال لديها طاقة شيطانية؟)

هل يمكن أن يهزمه لوكاس؟

عادت نظرة سيدي إلى السماء.

كان لا يزال غير قادر على استخدام سلطته كما يشاء.

في الأصل، كان أوغكاس يعتزم ملاحقة وإبادة جميع البشر في هذه المدينة قبل تدميرها. هذا لأنه اعتقد أنه سيكون بهذا قادرا على إخراج كران.

لكن ملك الشياطين كان مختلفا. لقد أظهر قوة فائقة خلال معركته مع سيدي.

لأنه فقد ذراعه اليمنى لسيدي، فقد ذراعيه بشكل أساسي.

‘ربما يمكنني الذهاب لدعمه.’

نظر سيدي إليهم بالكفر.

تات.

أولئك الذين أصيبوا بجروح خطيرة ويبدو أنهم على وشك الموت أصبحوا الآن ممتلئين بالطاقة. امتلأت عيونهم بالبهجة وكأنهم لم يعودوا قادرين على الشعور بألمهم.

عندما تمتمت بهذه العبارة، هبط الدوقان أمامها. نظر سيدي إليهم بعناية.

وقفت سيدي على قدميها بصعوبة. شعرت بالدوار والغثيان. في الواقع، شعرت أن عظامها كانت تهتز.

ظهر التمثال الذي على اليسار وكأنه تمثال مصنوع من الحديد. كان جسمها بالكامل مصنوعًا من المعدن الأسود اللامع. بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء فريد من نوعه. كان جسده مشابهًا لجسم رجل بشري بالغ.

بات بات.

من ناحية أخرى، كان لدى الشيطان الدوق الآخر العديد من الميزات التي برزت. عندما يراها المرء، فإن الكلمة الوحيدة التي يمكن للمرء أن يفكر فيها لوصفها ستكون “الوحش”.

تحدث الدوق الحديدي، أوغكاس، وهو ينظر إلى سيدي في مفاجأة.

كان جسمه يشبه شكل البزاقة إلا أنه كان يبلغ طوله أكثر من خمسة أمتار وليس له أي ملامح باستثناء الفم الكبير. في كل مرة يتم فيها استنشاقه وزفيره، تدور صفوف الأسنان في فمه قليلاً.

التقطت سيدي أذنيها وهي تسير ببطء نحو سلي، الذي فقد وعيه بالفعل.

من مظهره، بدا أنه سيكون قادرًا على توسيع فمه عدة مرات إذا أراد ذلك.

“u-، آه….”

تحدث الدوق الحديدي، أوغكاس، وهو ينظر إلى سيدي في مفاجأة.

“ا-الدوقات الخمسة هنا!”

“تبدو سخيفة عند رؤيتها شخصيًا. هل هذه الشقية حقًا هي الشخص الذي تصدر منه هذه الهالة القوية؟ ”

لكن ملك الشياطين كان مختلفا. لقد أظهر قوة فائقة خلال معركته مع سيدي.

في الأصل، كان أوغكاس يعتزم ملاحقة وإبادة جميع البشر في هذه المدينة قبل تدميرها. هذا لأنه اعتقد أنه سيكون بهذا قادرا على إخراج كران.

كان المؤمنون من حولها يتأوهون من الألم.

ومع ذلك، عندما كان على وشك التصرف، شعر بهالة مفاجئة.

“…ماذا؟”

كانت هذه الهالة قابلة للمقارنة تقريبًا بهالته مما هذا جعله فضوليًا.

“سأقاتلهم.”

في البداية، اعتقد أنه كان كران. بعد كل شيء، لم يعتقد أن أي إنسان يمكن أن يكون لديه هالة قوية جدًا. ومع ذلك، ولدهشته، كانت فتاة بشرية صغيرة يبدو أنها لم تصل بعد إلى سن الرشد.

بات بات.

غوغوك… غوك.

ربما كان سلي هو الأسوأ من بين كل من عانى من هذه المحنة. اختفى ما يقرب من نصف جذعه الأيسر.

على عكس أوغكاس، الذي كان في محتارا، استعد سيباكنا بهدوء للمعركة.

“أنا في حالة سيئة للغاية.”

‘هل أصبح جادا؟ هل يمكن أن تشكل هذه الفتاة الصغيرة تهديدًا لنا حقًا؟ ”

تقيأت الدم لا إراديا. ومن المفارقات أنها شعرت بتحسن قليل بعد بصق الدم.

كانت غرائز سيباكنا حادة للغاية. إذا اعترف بهذه الفتاة الصغيرة كعدو، فلا بد أنها كانت تشكل تهديدًا كبيرًا بالتأكيد.

كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء، لقد قاتلت بالفعل وخسرت أمامه من قبل.

أومأ أوغكاس برأسه.

“ثلاثة أعداء…”

الصحيح. يمكنه فقط اختباره بنفسه.

لقد توقف دون تلقي أي رعاية طبية. في الواقع، لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي أزعجها.

بوم!

لكن هذا كان كل ما تمكنت من القيام به.

انطلق أوغكاس نحو سيدي مثل قذيفة مدفعية.

لسوء الحظ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسيدي.

“كما هو متوقع، هو شخص يقاتل بجسده.”

لكن هذا كان كل ما تمكنت من القيام به.

كانت سيدي يتأرجح قليلا، واتخذ موقفا. تومضت الكثير من الأفكار في عقلها في لحظة.

حتى سيدي شعرت بالألم في جميع أنحاء جسدها. لم يكن هذا المستوى من الصدمة شيئًا يمكن أن يتعامل معه البشر الهشون.

لم تكن قوة تهمة أوغكاس شيئًا يمكنها منعه بسهولة. كانت العصا قويًا جدًا، ولكنها لن يكون قادرة على تحمل قوة الهجوم.

لقد كانت هزيمة كاملة ومطلقة لم تشهدها سيدي من قبل في حياتها.

“والأهم من ذلك، ما زلت لست في حالة جيدة.”

بصقت مين ها رين الغبار قبل أن تسأل.

تعرضت أعضائها لأضرار بالغة جراء الهجوم السابق لملك الشياطين لدرجة أنها بصقت الدم. لذلك ستكون مقامرة كبيرة أن تقوم بمثل هذا الهجوم في وضعها الحالي.

ربما لأنه كان يعتقد أن شيئًا كهذا سيحدث، أخبرها لوكاس بالفعل بما يجب أن تفعله مسبقًا. كان دور سيدي مجرد تقييدها وتأخيرها.

لم يكن لديها خيار سوى المراوغة.

ظهر التمثال الذي على اليسار وكأنه تمثال مصنوع من الحديد. كان جسمها بالكامل مصنوعًا من المعدن الأسود اللامع. بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء فريد من نوعه. كان جسده مشابهًا لجسم رجل بشري بالغ.

كلاك!

توقفت مين ها رين للحظة قبل أن تفتح فمها أخيرًا.

“…!”

عندما تمتمت بهذه العبارة، هبط الدوقان أمامها. نظر سيدي إليهم بعناية.

لكن في تلك اللحظة، لف شيء لزج حول كاحلها.

“إذا استفدت من تلك ضرطة قديمة، فستتمكن من إبقاء هؤلاء الحمقى تحت السيطرة.”

نظر سيدي إلى أسفل على حين غرة.

تقيأت الدم لا إراديا. ومن المفارقات أنها شعرت بتحسن قليل بعد بصق الدم.

جلوك…

كانت هذه الهالة قابلة للمقارنة تقريبًا بهالته مما هذا جعله فضوليًا.

تم لف مجسات لزجة حول كل من كاحليها. كان هذا ما تفعله سيباكنا.

لقد شاهدت للتو مشهدًا لا يصدق بأم عينيها.

في مرحلة ما، اخترقت مخالب اثنين من مئات من مخالبها في الأرض قبل استخدامها لمفاجأتها.

“هذا خطأ بدائي…!”

“هذا خطأ بدائي…!”

ربما لأنه كان يعتقد أن شيئًا كهذا سيحدث، أخبرها لوكاس بالفعل بما يجب أن تفعله مسبقًا. كان دور سيدي مجرد تقييدها وتأخيرها.

قام سيدي بأرجحة العصا على عجل، وقطع المجسات.

كانت سيدي أيضًا كائنة سامية. كانت لديها تجارب لا حصر لها في القتال ضد الأعداء دون ضمان النصر حتى لو كانت ستضع حياتها على المحك.

لكن هذا كان كل ما تمكنت من القيام به.

“…!”

لأنه بحلول ذلك الوقت، وصل أوغكاس بالفعل أمامها.

لذا، حتى لو كان الدوقات الخمسة أقوى منها حقًا، فإنها لم تكن تنوي التراجع بسهولة.

لم تستطع إعادة توجيهها، ولم تستطع منعها، ولم تستطع تفاديها.

من مظهره، بدا أنه سيكون قادرًا على توسيع فمه عدة مرات إذا أراد ذلك.

‘اللعنة…’

ثم وجهت عصاها نحو سلي.

بوم!

ضربت قوة ثقيلة جسدها.

على عكس أوغكاس، الذي كان في محتارا، استعد سيباكنا بهدوء للمعركة.

وأصبحت رؤية سيدي بيضاء.

حتى لو كان هناك من يراقب بموضوعية، فإن ظهور هذا الرجل العجوز الذي كان يتنفس بسطحية وبدا وكأنه سيموت في أي لحظة كان كافياً لملء شعورهم بالتعاطف.

ترجمة : [ Yama ]

“الآن أخرجي من هنا.”

‘في الواقع…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط